ماذا الالقاء الجميل الذي يعبر بسهولة الى الفكر والقلب وماهذه اللغة العربية الجميلة التي لم تتخللها الاخطاء في اللغة والقواعد والمفردات وما هذا العنوان الجميل دين الانسان. نعم لم نعرف بماذا ندين الا بكل ماهو سامي ومتعالي ومحب للخالق وخلقه مهما اختلفت عقيدته او دينه وندين ماغير ذلك. هذا الذي نعبده ولا احدا سواه على الاطلاق هو الله المختلف عنا. نحن في عصر العلم والتحديات ومن المستحيل ان اتمسك انا سخصيا بما نشات عليه من الدين بدون تمحيصه. هذا هو عصر الالحاد وقد كشفت الانترنت الكثير من الحقاءق التي لم نكتشفها في السابق. فصدمنا ماوجدنا وتساءلنا وتفحصنا الا ان تعلقنا بما هو مقدس لانهاية له. استمعت لهذه الحلقة بشغف وشردت عنها احيانا وانا احضر العشاء واعجبت بها جدا خاصة ان الكاتب فراس السواح من بلدي سورية، هو من حمص وانا من حلب التي غادرتها وانا في ريعان العمر بعد سن البكالوريا. اقدم له تحية خاصة ولك مثلها اخي العزيز . هذه النظرة الفلسفية في موضوع الدين من الصعب ان يفهمها الانسان البسيط العامي حتى ولاانا الا بعد اعادة السمع والتركيز ولايمكن الخوض بهذا الذي سمعناه والسؤال عنه بصراحة والا ترتب على الكاتب والسامع وربما القارئ حد الردة في المجتمعات الاسلامية المتخلفة والتي لاتعرف شيئا عن دينها الا الفراءض وما سمعته من الشيوخ الجهال المرددين لم سمعوه وما يرضي العامة. الدين بدون اخضاعه للعلم وما تحتويه الانترنت من معلومات كنا نجهلها لم تعد له قيمة الا في بلد لربما مثل سورية التي تتكالب عليها الامم وتقطن فيها داعش ساءرة على منهج رسولهم في التعامل مع الناس حيث وانفصالها عن العالم المتحضر. فادية سلطان من بلاد المهجر استرالية
بداية شكرا لحضرتك مع التقدير للمجهود الذي بذلته في الشرح والتوضيح من المعروف ان الإنسان قد انبثق من حضارات معروفة غنية عن التعريف ومن هنا يمكن القول بان الإنسان مرتبط بالقانون الاجتماعي والراي الجمعي ومهما كانت التعريفات للاديان والكم الوفير من الباحثين ودارسوا الاديان والافلطنة والفلسفة التي ادخلت على جزئيات الدين والتدين فإن الخلاصة تكمن في حالة الإيمان اللامتناهية بان السر الكوني هو الألوهية المطلقة ومن الاحوط وجوبا ان لايكون الدين تعميم وفرضيات على المجتمع ويبقى ان نقول ان الاستماع فن والإستيعاب مهارة والجواب حكمة شكرا لحضرتك مع التقدير والإحترام٠
لكن لا بأس أن تسرق أطفالهم (كما يحدث في السويد وغيرها) أو تصادر ثروات بلدانهم (كما يحدث في معظم دول العالم الثالث) أو تدعم أعدائهم وتزودهم بالسلاح (كما يحدث في فلسطين ) أو تعتقل المتظاهرين المنددين بالإبادات الجماعية (كما يحدث في جامعات أمريكية أو أوروبية ) دمتم بود
تعريف وتحديد الدين هو عملية جدلية يدخل بها المعتقدات الانسانية في ما وراء الطبيعة، كون الطبيعة معرفة بالمنظور والمحسوس والمادي اما ما وراء الطبيعة الذي يدخل بالغيب والمتخيل والإيماني والذي هو تصديق بأشياء دون شاهد او برهان!
@@melody8116 دقيقتان مع عزة البليد والحاج طلفاح تنشطان الدورة الدموية وتحرقان الكثير من السعرات الحرارية.)))) طلفاح تيس كبير السن لا كهل/ خال من القرن كي نسلم من الخطر/ عزوز يطلب أعلافا معلبة/ والتبن يرفضه في الصبح والسحر/ أن التيوس لها في القلب منزلة/ تستعذب الرقص بل تضرب على الوتر ،، وعلى الكورنيش ماتحيرنيش أنا بصلي أو بدخن شيش هكذا كان أبو حمره يغني للهواة أيام زمان..
@@melody8116 دقيقتان مع عزة البليد والحاج طلفاح تنشطان الدورة الدموية وتحرقان الكثير من السعرات الحرارية ، طلفاح تيس كبير السن لا كهل/ خال من القرن كي نسلم من الخطر/ عزوز يطلب أعلافا معلبة/ والتبن يرفضه في الصبح والسحر/ أن التيوس لها في القلب منزلة/ تستعذب الرقص بل تضرب على الوتر ،، وعلى الكورنيش ماتحيرنيش أنا بصلي أو بدخن شيش هكذا كان أبو حمره يغني للهواة أيام زمان..
ما هو الدين ما هو الفرق بين الاديان ما هي فعالية الدين في الإنسان الدين هو ما يقرب الإنسان روحانيا بين خالقه. الفرق بين الاديان تربية الإنسان على المسامحة و التعايش مع حقوقه الإنسانية في العمل، في البيت، بين المستهلكين و المبدعين. فعالية الدين في الانسان، رجل الدين مقيد بالقوانين الالهيةGPS تحميه من اضرار قوانين الإنسانية
دين الإنسان(فراس السواح ) تعريف الدين : التعريفات التي يقدمها مفكري أوربا ليست شيئا يمس جوهر الدين ، هي اوصاف و مفردات لا تصل إلى عمق الظاهرة الدينية ، لم يرد في الكتاب تعريف فرويد للدين كوهم و لا تعريف ماركس كايديولوجيا للطبقة المسيطرة الحاكمة و لا تعريف نيتشة للدين كاخلاق الضعفاء لابتزاز الأقوياء لا تعريف رسل و هو الخوف من الطبيعة ، كلها كما نرى تعريفات سطحية واهية ، حتى التعريف الذي فرق بين المقدس و الدنيوي او تعريف الدين كاعتقاد بقوى عليا و بالتالي ضرورة استرضاء هذه القوى ، كل هذه التعريفات لا تفي الغرض ، تعالج القشور و تبتعد كثيرا عن لب الظاهرة الدينية ، هي تعريفات لا تتسم بالعمق و لا تلامس الحقيقة، هذه التعريفات اشارات عامة و بليدة ، تلوح للموضوع من بعيد و لا تقترب لتدخل من الباب الحقيقي للدين لتقتحم عالم الين السري و السحري و الباهر ، الدين نزعة داخلية اصيلة في الإنسان لمواجهة الموت و الفناء و طريقة تفكير اصيلة في عقل الإنسان تتميز عن التفكير العام بخصوصية يفكر بها العقل بطريقة لا تتوافق مع الاساليب و الادوات المعتادة للعقل العادي العام للانسان الناطق او المنطقي ، طريقة تفكير لا تخضع للاعتبارات العادية التي خبرها الإنسان في الواقع ، نزعة اصيلة في الإنسان ترفض الموت و الفناء و تتلهف للخلود و تتشوق لملاقاة الأبد ، الدين هو الحل الذي ينبثق عن هذه النزعة خارج المعايير المالوفة و التي يلجأ اليها العقل من خارج الاطر المعتادة و هذا الحل هو ايمان بالخلود و اعتقاد بالحياة بعد الموت على هذه الأرض ، حياة خالدة بعد هذه الحياة الفانية على هذه الأرض ، حياة اخرى على ارض اخرى ، حيث الأبدية و النجاة المطلقة و النهائية التي لا تنتهي و لا نهاية بعدها ، من هنا هذه السياحة إلى ما وراء العالم الظاهر المريء و من هذه الرحلة التي لا تنتهي على الارض بل تمضي نحو عالم آخر حيث لا فناء و لا عذاب في جوار و في حضن السرمدية ، نضال ضد الفناء و الموت و رفض لكل اشكال العدم ، خلاص جميل و نجاة بهية و نهاية لبداية لا تنتهي و عودة إلى الحياة الاخرى المطلقة ،الدين نموذج في التفكير يخالف النماذج كلها و سلوك يؤمن بالوعد الداخلي الاصيل و النهائي و المطلق ، و في الدين هناك أيضا اليقين الذي لا يتضعضع بالموت ، اليقين الذي يتحدى الزمان و المكان و يلغي العلية و يتعالى على كل الأشياء و لعل الدين هو كما تقول الآية عن القرآن: لا يعلم تاؤيله الا الله و الراسخون في العلم يقولون امنا به ، الدين تيار و نموذج خاص و فريد خارج المتعارف و المعهود ، هو وعد خلاب و يقين باهر و امل جارف بالنجاة و الخلاص ، هو ثورة على العدم و حرب ضد الفناء بطرق من التفكير امتاز بها العقل باداة خاصة لا تخضع للمعايير المعروفة ، الدين نزعة اصيلة فوق الوجود تلغي الزمن و تلغي المكان تشل الاشياء و تختصر كل الطرق ، الدين كموج البحر يقذف الماء إلى اجمل الشواطىء حيث تنتهي الرحلة المؤقتة لتبدا الرحلة الأخيرة التي لا تنتهي ابدا تابع 18/05/24
شكرا لهذا التعليق الجميل.. يمكن الإضافة كذلك إن الدين تجربة شخصية وموقف شخصي من الوجود ورؤية للغاية من وجود الكون، ترتكز أساسا على المعارف التي يكتسبها الإنسان في حياته ومقدراته العقلية التحليلية وتجاربه الخاصة مع الوجود ورغباته وآماله. بهذا المعنى فإن الموقف الإلحادي هو تديّن بمعنى ما، كما أن الموقف القائل بالعدمية هو دين كذلك وله أتباعه ومتطرفوه. ثمة قبائل بدائية وجدت إبان استكشاف استراليا ومجاهل أفريقيا لا تؤمن بأي حياة بعد الموت ولهم طقوسهم ومعتقداتهم الخاصة بهذا الشأن.. ثمة حلقة في القناة تتحدث عنهم. (الملاحدة البدائيون). لذلك وإن كنت أتفق معك في كثير مما ذهبت إليه إلا أنني لا أستطيع تسخيف آراء راسل ونيتشه وغيرهم لأنني أراها مذاهب دينية كذلك، كونها تفترض رؤى للغاية الكونية ولما بعد الموت، وجميع هذه الرؤى وجودية أم عبثية أم عقائدية تفترض الحياة الآخرة، لا دليل علميا عليها. هي ايمانات واعتقادات.
لو كان عنوان الكتاب : طقوس وعادات بعض أفراد الإنسان . لماذا ؟ لنقطتين : النقطة الأولى : كلمة أفراد او بعض أقرب او قريب للواقع المعاش لبعض البشر حيث استخدآم كلمة إنسان وإضافة الف ولام يعطي عموم استغراقي لمفهوم الانسان . والنقطة الثانية : كلمة الدين توحي لمعتقد والمعتقد ينشأ أصله من التفكر والنظر وأجوبة لماذا ؟؟ من اسألة الإنسان العقلية والفكرية عن سبب وجوده ووجود العالم والنظام الدقيق للكون والوجود ؛ إلى اسألة الفكري البشري ماهي البدايات وماهي النهايات وتفكير وعقل الإنسان في أصل الوجود ومن هذا الفكر تنشأ الفكرة ومن ثم العقيدة والتي منها يكون الدين والاعتقاد للانسان سواء عقيدة فلسفية ارضية او عقيدة نبوية ورسالة سماوية . واما الممارسات الطقوسية والعادات الموروثة دون تفكر ولا تعقل وان أطلق البعض عليها مصطلح دين فغير دقيقة ولا صائبة. لان مستخدم كلمة دين الانسان يريد ان يبين ممارسات وعادات وطوس الانسان أي بعض أفراده لا دين الانسان كفكرة ومعتقد عقلائي .🌷
العلمانية والإنسانية ليست دين عزيزي. بل هي نظام اداري للدول يفصل الأديان والمعتقدات عن شؤون الدولة، بحيث تضمن حرية المعتقدات والأديان للأفراد ولا تتدخل باعتقاداتهم الخاصة. فمثلا نرى ملايين اللاجئين من الدول التي فتكت بها الحروب الطائفية والدينية إلى الدول العلمانية الغربية التي ترعاهم دون التدخل بأديانهم ودون أن تفرض عليهم تغيير دينهم أو تطالبهم بالجزية. أما الدين الحق فمختلف عليه بين البشر فكل فئة تظن أن دينها الحق بحسب ما تقوله نصوصها المقدسة. وهناك حاليا أكثر من 4000 ديانة في العالم. دمت بخير.
نعم كل الناس يموتون، ولكن يبقى ارثهم الغني.. خذ مثلا كتب فلاسفة الإغريق مازالت كتاباتهم موجودة منذ ثلاثة آلاف عام حتى اليوم بفضل المسلمين الذين نقلوها.. وكذلك ملحمة جلجامش أقدم إرث مكتوب وصل إلينا من حضارة بابل.. الكلمة تبقى وإن ذهب قائلها.. من العبث القضاء على الأفكار.. لكن عقائد كثيرة اندثرت مع مرور الزمن مثل عقيدة الفراعنة مثلا وإن بقيت كتاباتهم.
@@كاردوخكوردي الحقد على الإسلام أصبح موضة و مورد رزق للكثيرين و وسيلة لإظهار الطاعة العمياء لخصومه الذين منذ ١٤٠٠ سنة و هم يحاربون منذ نشاته دون أن يؤثر فيه بل بالعكس خرج الاسلام من ازماته اكثر ما يكون قوة و صلابة و انتشار ا ...الاسلام أبدى العفة و التسامح مع غيره من الاديان و قد كان قادرا و هو في اوج قوته ان يسحقهم...ربما خطأ الاسلام انه لم يفعل بخصومه ما فعله المسيحيون بالهنود الحمر و باقي أجناس الأرض و لذلك تجد العالم الإسلامي فيه من التنوع العرقي و الاثني ما لا نجده في الأمم الأخرى...و اليوم يحاول الغرب جعل هذه النقطة الايجابية الى سلبية بتاليب هذه الاقليات عليه تحت مسميات شتى و شعارات لماعة...لولا الدولة العثمانية لما كان لليهود بأوروبا و البروستات و الكالفانيون وجود لقد وجدوا في المسلمين الملجا من بطش الكاثوليك قبل أن يعودوا ليعضوا اليد التي أحسنت إليهم و ها هم اليوم يد واحدة مع الكاثوليك يشوهون صورة الاسلام و يمولون المنافقين و المحتالين من المسلمين الذين ظنوا انهم بسب الاسلام سينالون رضا و أموال اسيادهم بالغرب
لا أحد تطرق لمهاجمة الإسلام في هذا الكتاب، لماذا هذا الشعور بالدونية وعقدة الإضطهاد؟ بالعكس الكاتب عندما ذكر الاسلام بشكل عابر كان حديثة محترما وجميلا. ثم عندما تقول مات فلان وبقي الإسلام، سيأتي آخر ويقول لك مات الانبياء و الخلفاء والفاتحين وبقي الكفر والإلحاد. لذلك ارجو ان تستمع للثقافة بعقل منفتح وتنمي وعيك بعيدا عن هذه الذهنية العدائية تجاه العالم. وخذ من الثقافة ما ينفعك ودع ما لا ينفعك.
مارتن لوتر العربي فراس السواح محارب الخرفات المقدسة تحياتي لك
تحياتي. كن بخير
مارتن.لوثر.نجح.بي.اقصاء.رجال.الدين.عن.السلطة.لانه.بحث.في.المسيحية.ووجد.فيها.الاشياء.الجميلة.التي.تبناها.المسيح.بي.سلمية.تمرده.حينها.ولم.يدعوا.لي.القتال.او.الجهاد.او.السبي.او.استعباد.البشر.ولم.يفرض.افكاره.على.البشر.وهذا.سبب.التقدم.والازدهار.والسلام.الروحي.عند.الغرب.رجعوا.الى.التعاليم.الاولى.اما.نحن.عندما.رجعوا.الى.التعاليم.الاولى.ظهرة.الوهابية.السلفية.الجهادية.والالاف.التنظيمات.الارهابية.حتى.من.ادعوا.السياسة.فكرهم.ارهاب.وقمع.وعنصرية.انا.شخصيا.كتاب.الاسطورة.ومغامرة.العقل.الاولى.هوى.الذي.سمح.لي.عقلي.بي.التفكير.لان.القداسة.ذهبت.وخرجت.من.الوهم..
ماذا الالقاء الجميل الذي يعبر بسهولة الى الفكر والقلب وماهذه اللغة العربية الجميلة التي لم تتخللها الاخطاء في اللغة والقواعد والمفردات وما هذا العنوان الجميل دين الانسان. نعم لم نعرف بماذا ندين الا بكل ماهو سامي ومتعالي ومحب للخالق وخلقه مهما اختلفت عقيدته او دينه وندين ماغير ذلك. هذا الذي نعبده ولا احدا سواه على الاطلاق هو الله المختلف عنا. نحن في عصر العلم والتحديات ومن المستحيل ان اتمسك انا سخصيا بما نشات عليه من الدين بدون تمحيصه. هذا هو عصر الالحاد وقد كشفت الانترنت الكثير من الحقاءق التي لم نكتشفها في السابق. فصدمنا ماوجدنا وتساءلنا وتفحصنا الا ان تعلقنا بما هو مقدس لانهاية له. استمعت لهذه الحلقة بشغف وشردت عنها احيانا وانا احضر العشاء واعجبت بها جدا خاصة ان الكاتب فراس السواح من بلدي سورية، هو من حمص وانا من حلب التي غادرتها وانا في ريعان العمر بعد سن البكالوريا. اقدم له تحية خاصة ولك مثلها اخي العزيز . هذه النظرة الفلسفية في موضوع الدين من الصعب ان يفهمها الانسان البسيط العامي حتى ولاانا الا بعد اعادة السمع والتركيز ولايمكن الخوض بهذا الذي سمعناه والسؤال عنه بصراحة والا ترتب على الكاتب والسامع وربما القارئ حد الردة في المجتمعات الاسلامية المتخلفة والتي لاتعرف شيئا عن دينها الا الفراءض وما سمعته من الشيوخ الجهال المرددين لم سمعوه وما يرضي العامة. الدين بدون اخضاعه للعلم وما تحتويه الانترنت من معلومات كنا نجهلها لم تعد له قيمة الا في بلد لربما مثل سورية التي تتكالب عليها الامم وتقطن فيها داعش ساءرة على منهج رسولهم في التعامل مع الناس حيث وانفصالها عن العالم المتحضر.
فادية سلطان من بلاد المهجر استرالية
شكرا لتعليقك الجميل. فراس ابن مدينتي كذلك. وداعش وأخواتها إلى زوال قريب. دمت بخير.
دعني أحييك على حسن الإلقاء وسلامة اللغة وجودة المحتوى. استمر ولك كل الأمنيات بالنجاح.
صوت جوهري جميل، نطق وإخراج الحروف والكلمات بطريقة قواعدية صحيحة، وعندما أتصفح أوراق الكتاب على صوتك أشعر بأن استيعاب الأفكار أسهل.
استمر❤
شكرا عزيزي
اجمل قراءة صوت هادئ، لغة سليمة
شكرا لك❤❤❤❤❤
العفو. تحياتي ومحبتي. دمت بخير.
شكر وتقدير وكامل الإحترام
العفو. محبتي
حاليا انا اسمع كتاب فراس السواح فتذكرت ان اعطي لايك للفيديو شكرا لك والقناتك الجميلة❤❤❤❤❤❤❤
شكرا لك. دمت بخير.
ثابر واستمر حتى تكتشف ان صفية بنت حيي لم تكن راضية باغتصابها من قبل محمد في نفس ليلة ابادة كل اهلها
اكثر من رائع 👏✊👍
الكتاب والكاتب
والقراءة والقارىء
كل المحبة والسلام
محبتي وتقديري.
مفكر فذ وقارئ رائع وجهد مشكور
شكرا لك. دمت بخير
إلقاء ممتاز صوت مريح فراس السواح عبقري حكيم كثير رائع جدا ❤❤❤❤
شكرا لك. دمت بخير. غدا حلقة جديدة من الكتاب.
بداية شكرا لحضرتك مع التقدير للمجهود الذي بذلته في الشرح والتوضيح
من المعروف ان الإنسان قد انبثق من حضارات معروفة غنية عن التعريف ومن هنا يمكن القول بان الإنسان مرتبط بالقانون الاجتماعي والراي الجمعي ومهما كانت التعريفات للاديان والكم الوفير من الباحثين ودارسوا الاديان والافلطنة والفلسفة التي ادخلت على جزئيات الدين والتدين فإن الخلاصة تكمن في حالة الإيمان اللامتناهية بان السر الكوني هو الألوهية المطلقة ومن الاحوط وجوبا ان لايكون الدين تعميم وفرضيات على المجتمع
ويبقى ان نقول ان الاستماع فن والإستيعاب مهارة والجواب حكمة
شكرا لحضرتك مع التقدير والإحترام٠
شكرا لهذا التعليق الجميل.. دمت بخير.
لكن لا بأس أن تسرق أطفالهم (كما يحدث في السويد وغيرها)
أو تصادر ثروات بلدانهم (كما يحدث في معظم دول العالم الثالث)
أو تدعم أعدائهم وتزودهم بالسلاح (كما يحدث في فلسطين )
أو تعتقل المتظاهرين المنددين بالإبادات الجماعية (كما يحدث في جامعات أمريكية أو أوروبية )
دمتم بود
كناب رائع لكاتب ومفكر كبير. والقاء رائع من حضرتك❤
شكرا لك. دمت بخير
شكرا لك
العفو.. محبتي وتقديري
شكرا
العفو.. محبتي
اختيار موفق و قراءة رائعة، شكرا لك 😊😊
العفو يا عزيزتي. تقديري واحترامي
أرقى الاديان دين الانسانية
شكرا لك.
رووووعه....مفكر عظيم و كتاب متميز و صوت جميل
شكرا لك. تحياتي
مجهود رائع يعطيك العافيه
الله يعافيك
الف شكر ل التسجيل تحمل صوت مريح
العفو.. دمت بألف خير
من الذي يلقي الكناب مبدع صراحه شكرا لكم
شكرا لك.. هذا أنا.. دمت بخير
تعريف وتحديد الدين هو عملية جدلية يدخل بها المعتقدات الانسانية في ما وراء الطبيعة، كون الطبيعة معرفة بالمنظور والمحسوس والمادي اما ما وراء الطبيعة الذي يدخل بالغيب والمتخيل والإيماني والذي هو تصديق بأشياء دون شاهد او برهان!
جميل.. شكرا لك.
يا عيني عالاختيارات ❤❤
تسلم عيونك.. شكرا
سرد رائع وصوت جميل 🎉
شكرا لك. دمت بخير.
بحر من الذكاء
شكرا لك
اشكرك صديقي على جهودك 🌹🌹🌹🌹
العفو دمت بكل الخير
اختيار موفق شكرا لمجهودك ❤❤❤
العفو.. محبااات بحجم الكون
تحياتي لمجهودك العظيم
تحياتي لك. دمت بخير.
تحياتي ... احسنت الاختيار ... اتمنى تقرا اكبر قدر ممكن من كتب فراس السواح
سيحصل. شكرا لك
تحياتى ........ متابع
تحياتي.. سيعجبك هذا الكتاب خصوصا في الحلقات القادمة.. كل المحبة
جميل
حبيبي وصديقي الجميل. اشتياقاتي
تحيات شباب مقهى الفرزدق في مدينة الثورة ببغداد لمحبي قناتنا الجميلة..
تحياتي عزيزي مهدي لك ولبغداد بكل من فيها وما فيها..
مرحبا هل يوجد بمكتبتكم هذا الكتاب لفراس السواح
معقووولة بمدينة الثورة المناضلة اكو ناس واعية بعد حملة التجهيل المتعمد لأهلها منذ زمن البعث وزمن ما بعد الاحتلال؟!!!!
@@melody8116 دقيقتان مع عزة البليد والحاج طلفاح تنشطان الدورة الدموية وتحرقان الكثير من السعرات الحرارية.)))) طلفاح تيس كبير السن لا كهل/ خال من القرن كي نسلم من الخطر/ عزوز يطلب أعلافا معلبة/ والتبن يرفضه في الصبح والسحر/ أن التيوس لها في القلب منزلة/ تستعذب الرقص بل تضرب على الوتر ،، وعلى الكورنيش ماتحيرنيش أنا بصلي أو بدخن شيش هكذا كان أبو حمره يغني للهواة أيام زمان..
@@melody8116 دقيقتان مع عزة البليد والحاج طلفاح تنشطان الدورة الدموية وتحرقان الكثير من السعرات الحرارية ، طلفاح تيس كبير السن لا كهل/ خال من القرن كي نسلم من الخطر/ عزوز يطلب أعلافا معلبة/ والتبن يرفضه في الصبح والسحر/ أن التيوس لها في القلب منزلة/ تستعذب الرقص بل تضرب على الوتر ،، وعلى الكورنيش ماتحيرنيش أنا بصلي أو بدخن شيش هكذا كان أبو حمره يغني للهواة أيام زمان..
شكرا جزيلا
العفو صديقي
رائع 😊❤❤
شكرا لك
ابداع 🙏
شكرا لك
ما هو الدين
ما هو الفرق بين الاديان
ما هي فعالية الدين في الإنسان
الدين هو ما يقرب الإنسان روحانيا بين
خالقه.
الفرق بين الاديان تربية الإنسان على المسامحة و التعايش مع حقوقه الإنسانية في العمل، في البيت، بين المستهلكين و المبدعين.
فعالية الدين في الانسان، رجل الدين مقيد بالقوانين الالهيةGPS تحميه من اضرار قوانين الإنسانية
شكرا لك.. تحياتي
❤
ياريت تقدم لنا كتاب من كتب مرسيا اياد و جورج الطرابيشى ولكم الشكر
جورج طرابيشي على القائمة طبعا. وارجو منك اقتراح كتاب لمرسي اياد الذي لم أقراه في الحقيقه.
💯💯
هذا العالم ثروة علمية وفكرية تنويرية
تحية
هو ممكن بيوم من الايام نسمع شي من اشعارك ع القناة ؟
ممكن جدا بالطبع. محبتي
في بداية الفتنة في سورية ٢٠١١ تلقى تهديدات عديدة من المعارضة بعد ان اصدر بيانا يدين فيها ما يسمى بالثورة ..لذلك ابتعد هربا الى الصين ...
تمت مهاجمته بشراسة هو وأدونيس، واتضح في النهاية أن مخاوفهم ومحاذيرهم من مما يحصل كانت على حق.. للأسف
@@TamoBooks احسنت ...لكن بعد خراب البصرة ..للاسف
👍👍👍
ممكن كتاب اخوان الصفا للكاتب الكبير فراس السواح
اقتراح رائع. شكرا لك.
محارب الخرافه
محبتي
🎉
❤❤❤
❤️❤️🌹🌹
ما رأي دين الانسان في الغاية النهائية والمعنى المقاصدي من الحياة والوجود وخلق الانسان ؟!
تابع معنا حلقات الكتاب فثمة إجابة جيدة باعتقادي. دمت بخير.
دين الإنسان(فراس السواح )
تعريف الدين :
التعريفات التي يقدمها مفكري أوربا ليست شيئا يمس جوهر الدين ، هي اوصاف و مفردات لا تصل إلى عمق الظاهرة الدينية ، لم يرد في الكتاب تعريف فرويد للدين كوهم و لا تعريف ماركس كايديولوجيا للطبقة المسيطرة الحاكمة و لا تعريف نيتشة للدين كاخلاق الضعفاء لابتزاز الأقوياء لا تعريف رسل و هو الخوف من الطبيعة ، كلها كما نرى تعريفات سطحية واهية ، حتى التعريف الذي فرق بين المقدس و الدنيوي او تعريف الدين كاعتقاد بقوى عليا و بالتالي ضرورة استرضاء هذه القوى ، كل هذه التعريفات لا تفي الغرض ، تعالج القشور و تبتعد كثيرا عن لب الظاهرة الدينية ، هي تعريفات لا تتسم بالعمق و لا تلامس الحقيقة، هذه التعريفات اشارات عامة و بليدة ، تلوح للموضوع من بعيد و لا تقترب لتدخل من الباب الحقيقي للدين لتقتحم عالم الين السري و السحري و الباهر ، الدين نزعة داخلية اصيلة في الإنسان لمواجهة الموت و الفناء و طريقة تفكير اصيلة في عقل الإنسان تتميز عن التفكير العام بخصوصية يفكر بها العقل بطريقة لا تتوافق مع الاساليب و الادوات المعتادة للعقل العادي العام للانسان الناطق او المنطقي ، طريقة تفكير لا تخضع للاعتبارات العادية التي خبرها الإنسان في الواقع ، نزعة اصيلة في الإنسان ترفض الموت و الفناء و تتلهف للخلود و تتشوق لملاقاة الأبد ، الدين هو الحل الذي ينبثق عن هذه النزعة خارج المعايير المالوفة و التي يلجأ اليها العقل من خارج الاطر المعتادة و هذا الحل هو ايمان بالخلود و اعتقاد بالحياة بعد الموت على هذه الأرض ، حياة خالدة بعد هذه الحياة الفانية على هذه الأرض ، حياة اخرى على ارض اخرى ، حيث الأبدية و النجاة المطلقة و النهائية التي لا تنتهي و لا نهاية بعدها ، من هنا هذه السياحة إلى ما وراء العالم الظاهر المريء و من هذه الرحلة التي لا تنتهي على الارض بل تمضي نحو عالم آخر حيث لا فناء و لا عذاب في جوار و في حضن السرمدية ، نضال ضد الفناء و الموت و رفض لكل اشكال العدم ،
خلاص جميل و نجاة بهية و نهاية لبداية لا تنتهي و عودة إلى الحياة الاخرى المطلقة ،الدين نموذج في التفكير يخالف النماذج كلها و سلوك يؤمن بالوعد الداخلي الاصيل و النهائي و المطلق ، و في الدين هناك أيضا اليقين الذي لا يتضعضع بالموت ، اليقين الذي يتحدى الزمان و المكان و يلغي العلية و يتعالى على كل الأشياء و لعل الدين هو كما تقول الآية عن القرآن: لا يعلم تاؤيله الا الله و الراسخون في العلم يقولون امنا به ، الدين تيار و نموذج خاص و فريد خارج المتعارف و المعهود ، هو وعد خلاب و يقين باهر و امل جارف بالنجاة و الخلاص ، هو ثورة على العدم و حرب ضد الفناء بطرق من التفكير امتاز بها العقل باداة خاصة لا تخضع للمعايير المعروفة ، الدين نزعة اصيلة فوق الوجود تلغي الزمن و تلغي المكان تشل الاشياء و تختصر كل الطرق ، الدين كموج البحر يقذف الماء إلى اجمل الشواطىء حيث تنتهي الرحلة المؤقتة لتبدا الرحلة الأخيرة التي لا تنتهي ابدا
تابع
18/05/24
شكرا لهذا التعليق الجميل.. يمكن الإضافة كذلك إن الدين تجربة شخصية وموقف شخصي من الوجود ورؤية للغاية من وجود الكون، ترتكز أساسا على المعارف التي يكتسبها الإنسان في حياته ومقدراته العقلية التحليلية وتجاربه الخاصة مع الوجود ورغباته وآماله. بهذا المعنى فإن الموقف الإلحادي هو تديّن بمعنى ما، كما أن الموقف القائل بالعدمية هو دين كذلك وله أتباعه ومتطرفوه. ثمة قبائل بدائية وجدت إبان استكشاف استراليا ومجاهل أفريقيا لا تؤمن بأي حياة بعد الموت ولهم طقوسهم ومعتقداتهم الخاصة بهذا الشأن.. ثمة حلقة في القناة تتحدث عنهم. (الملاحدة البدائيون). لذلك وإن كنت أتفق معك في كثير مما ذهبت إليه إلا أنني لا أستطيع تسخيف آراء راسل ونيتشه وغيرهم لأنني أراها مذاهب دينية كذلك، كونها تفترض رؤى للغاية الكونية ولما بعد الموت، وجميع هذه الرؤى وجودية أم عبثية أم عقائدية تفترض الحياة الآخرة، لا دليل علميا عليها. هي ايمانات واعتقادات.
لو كان عنوان الكتاب : طقوس وعادات بعض أفراد الإنسان .
لماذا ؟ لنقطتين :
النقطة الأولى :
كلمة أفراد او بعض أقرب او قريب للواقع المعاش لبعض البشر
حيث استخدآم كلمة إنسان وإضافة الف ولام يعطي عموم استغراقي لمفهوم الانسان .
والنقطة الثانية :
كلمة الدين توحي لمعتقد والمعتقد ينشأ أصله من التفكر والنظر وأجوبة لماذا ؟؟
من اسألة الإنسان العقلية والفكرية عن سبب وجوده ووجود العالم والنظام الدقيق للكون والوجود ؛
إلى اسألة الفكري البشري ماهي البدايات وماهي النهايات وتفكير وعقل الإنسان في أصل الوجود
ومن هذا الفكر تنشأ الفكرة
ومن ثم العقيدة والتي منها يكون الدين والاعتقاد للانسان سواء عقيدة فلسفية ارضية او عقيدة
نبوية ورسالة سماوية .
واما الممارسات الطقوسية والعادات الموروثة دون تفكر ولا تعقل وان أطلق البعض عليها مصطلح دين فغير دقيقة ولا صائبة.
لان مستخدم كلمة دين الانسان يريد ان يبين ممارسات وعادات
وطوس الانسان
أي بعض أفراده
لا دين الانسان كفكرة
ومعتقد عقلائي .🌷
شكرا لك. تحياتي.
ما رأي "دين الانسانية" في جريمة الابادة الانسانية وفي العلمانية المستبدة في الالفية الثالثة ؟
العلمانية والإنسانية ليست دين عزيزي. بل هي نظام اداري للدول يفصل الأديان والمعتقدات عن شؤون الدولة، بحيث تضمن حرية المعتقدات والأديان للأفراد ولا تتدخل باعتقاداتهم الخاصة. فمثلا نرى ملايين اللاجئين من الدول التي فتكت بها الحروب الطائفية والدينية إلى الدول العلمانية الغربية التي ترعاهم دون التدخل بأديانهم ودون أن تفرض عليهم تغيير دينهم أو تطالبهم بالجزية. أما الدين الحق فمختلف عليه بين البشر فكل فئة تظن أن دينها الحق بحسب ما تقوله نصوصها المقدسة. وهناك حاليا أكثر من 4000 ديانة في العالم. دمت بخير.
من العبث محاولة القضاء على الدين لقد حاول الاتحاد السوفيتي ذلك فانقرض و بقي الدين و سينقرض صاحب الكتاب و يبقى الدين
نعم كل الناس يموتون، ولكن يبقى ارثهم الغني.. خذ مثلا كتب فلاسفة الإغريق مازالت كتاباتهم موجودة منذ ثلاثة آلاف عام حتى اليوم بفضل المسلمين الذين نقلوها.. وكذلك ملحمة جلجامش أقدم إرث مكتوب وصل إلينا من حضارة بابل.. الكلمة تبقى وإن ذهب قائلها.. من العبث القضاء على الأفكار.. لكن عقائد كثيرة اندثرت مع مرور الزمن مثل عقيدة الفراعنة مثلا وإن بقيت كتاباتهم.
وكان الاسلام امبراطورية والان اصبحت امة تضحك من جهلها الامم
@@كاردوخكوردي الحقد على الإسلام أصبح موضة و مورد رزق للكثيرين و وسيلة لإظهار الطاعة العمياء لخصومه الذين منذ ١٤٠٠ سنة و هم يحاربون منذ نشاته دون أن يؤثر فيه بل بالعكس خرج الاسلام من ازماته اكثر ما يكون قوة و صلابة و انتشار ا ...الاسلام أبدى العفة و التسامح مع غيره من الاديان و قد كان قادرا و هو في اوج قوته ان يسحقهم...ربما خطأ الاسلام انه لم يفعل بخصومه ما فعله المسيحيون بالهنود الحمر و باقي أجناس الأرض و لذلك تجد العالم الإسلامي فيه من التنوع العرقي و الاثني ما لا نجده في الأمم الأخرى...و اليوم يحاول الغرب جعل هذه النقطة الايجابية الى سلبية بتاليب هذه الاقليات عليه تحت مسميات شتى و شعارات لماعة...لولا الدولة العثمانية لما كان لليهود بأوروبا و البروستات و الكالفانيون وجود لقد وجدوا في المسلمين الملجا من بطش الكاثوليك قبل أن يعودوا ليعضوا اليد التي أحسنت إليهم و ها هم اليوم يد واحدة مع الكاثوليك يشوهون صورة الاسلام و يمولون المنافقين و المحتالين من المسلمين الذين ظنوا انهم بسب الاسلام سينالون رضا و أموال اسيادهم بالغرب
اي دين حدد...كل قوم لهم دين لا يخلو تجمع بشري من دين...اسمع اولا وافهم قبل ان تكفر و تهاجم جهلا و ظلما
لا أحد تطرق لمهاجمة الإسلام في هذا الكتاب، لماذا هذا الشعور بالدونية وعقدة الإضطهاد؟ بالعكس الكاتب عندما ذكر الاسلام بشكل عابر كان حديثة محترما وجميلا. ثم عندما تقول مات فلان وبقي الإسلام، سيأتي آخر ويقول لك مات الانبياء و الخلفاء والفاتحين وبقي الكفر والإلحاد. لذلك ارجو ان تستمع للثقافة بعقل منفتح وتنمي وعيك بعيدا عن هذه الذهنية العدائية تجاه العالم. وخذ من الثقافة ما ينفعك ودع ما لا ينفعك.