حوارات: في الفكر والرأي الحلقة، 20 / ذ.محمد عبد الوهاب رفيقي/المغرب. أجرى الحوار د. مولاي أحمد صابر

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 11 ธ.ค. 2024

ความคิดเห็น • 14

  • @farahlouali4324
    @farahlouali4324 4 ปีที่แล้ว +2

    انسان جمييييل ورااااقي 💞

  • @IdrissRafie
    @IdrissRafie ปีที่แล้ว

    عبد الوهاب رفيقي رجل مفكر و مثقف من الطراز الرفيع....اصبح أسدا في وجه المتطرفين و الظلامين و قوى التخلف و الرجعية و الإرهاب...نتمنى له التوفيق و السداد

  • @عليسحوا
    @عليسحوا 6 ปีที่แล้ว +3

    الشكر المتواصل لمؤسسة مؤمنون بلاحدود ، وكل الإحترام والتقدير للأستاذ رفيقي وأنا جد فخور بما يقدمه لنا من قراءة وبحث عصري يناسب المستوى الفكري للشباب العربي المسلم التي تجاوز فكرة السلف والتقليد والنقل ونهنأه كذلك على تجاوزه الجماعات الدينية التقليدية ، وأنا كنت واحد من أتباع هذه الجماعات الضالة لمدة طويلة واستيقظت بعد حين .

  • @legranite7647
    @legranite7647 3 ปีที่แล้ว

    ياابى حفص أنا قضيت ثمانية سنوات ظلما وشعار السجن داخل. مفقود والخارج مقلوب على ما يريدون لك ينفخون فيك الغرور ليحقيقو بك أهدافهم ومصالحهم ارجع الى منهج ابوك الصالح رحمه الله في كل خطوة يخطوها كل مسلم على وجه الارض

    • @abdelatifelhabri5354
      @abdelatifelhabri5354 2 ปีที่แล้ว +1

      وأهداف دينكم السعودي ماذا عنها 🤪🤪 أهدافهم ومصالحهم ??😂😂

  • @yahiaafrawe6478
    @yahiaafrawe6478 2 ปีที่แล้ว

    👍👍👍👍👍👍👍

  • @mohamaddokala2101
    @mohamaddokala2101 5 ปีที่แล้ว

    وقعت في الابتلاء ماكنتيش كت تذكراذكار الصباح والمساء ههههههههههههههههههههههههههههههههه

  • @AbdelazizAbdelaziz-be7kl
    @AbdelazizAbdelaziz-be7kl 5 ปีที่แล้ว

    كل من أراد الانتقاد و التذمر لا يجد إلا حائط الإسلام و الدين ! و ينسى أو يتناسى ما يحدث في بلده من تغير أخلاقي و انحلال تربوي و انتشار الفساد الجنسي في كل مكان و العلاقات الجنسية الحيوانية خارج نطاق الزواج و انتشار الأمهات العازبات و تجارة الأطفال و دور الرقص و الخمور و الدياثة ... كل هذا في دولة تدعي الإسلام !! تحدثوا عن هذا و اتركوا الناس و دينهم و عقيدتهم فإنكم تغطون الشمس بالغربال كما يقول المثل المغربي .

  • @mohamaddokala2101
    @mohamaddokala2101 5 ปีที่แล้ว

    انت في التطرف تمثل نفسك واصحابك

  • @kiratkitaaeb2424
    @kiratkitaaeb2424 5 ปีที่แล้ว +1

    محمد عبد الوهاب رفيقي، يحكي عنه الذين عرفوه أيام دراسته في الجامعة الإسلامية بالسعودية، أنه كان سلفيا جاميا مدخليا متشددا متعصبا غاليا في التبديع، ثم ما لبث أن غير توجهه، ولم يغير تشدده وتعصبه، فقد صبغهما بصبغة السلفية الجهادية، وغير غلوه في التبديع إلى غلو في التكفير، غير أنه بعد سنتين من السجن، بدأ يعلن إجراء بعض المراجعات عن غلوه، بالتحول إلى الوسطية، وأخرج كراسة يعلن فيها أفكاره الجديدة التي لم تخرج عن السائد عند الجماعات الإسلامية، إن لم نقل أشد قليلا مما عندها، في تلك الأثناء تسربت أشرطة صوتية لبعض دروسه داخل السجن، كانت تشتم فيها رائحة التشيع والرفض والطعن في الصحابة، وبقي ردحا من الزمن يتخبط مرة بإنكارها، ومرة بالادعاء أنها مطارحات ومناقشات، ومرة أنها خاصة بفئة من الناس، على عادته في إنكار الأمر ثم تبنيه بعد أن تتهيأ أرضيته.
    بعد خروجه من السجن بدا أنه أقرب للإسلام السياسي والحركي منه إلى أي توجه آخر، وهكذا دخل في تجربة حركية أشبه بالتوحيد والإصلاح، هي تجربة حركة البصيرة، ثم التحق بحزب النهضة والفضيلة، معيدا تجربة إخوان بنكيران مع خليدي والخطيب.
    تبين فيما بعد أن رفيقي كان يريد شغلا فقط، وحين لم يجد تمويلا، غيَّر الوجهة، وأصبح كاتبا في جريدة “آخر ساعة”، ألد خصم للإسلاميين، فأجَّر قلمه لديها وشحذه وبين عن براعته وقدرته في مهاجمة الإسلاميين؛ بعد أن وجد حاضنا وراعيا رسميا.
    قبل ذلك جرب حظه في رابطة علماء المغرب العربي، ومنتدى المفكرين الإسلاميين، وتلقف كل دعوة وركض تجاه كل ضيف، يأتي من السعودية أو قطر أو تركيا من المحسوبين على الإسلاميين، عله يظفر بمنصب أو منحة أو حتى سفر وزيارة، لكن حين لم يظفر بشيء، ولى وجهه شطر حزب الاستقلال، عازفا على وتر السلفية الوطنية من جديد، عله يحيي في الحزب علال الفاسي ويبعثه من موات، لكن غرضه كما عرفنا من مسيرته المتقلبة المتلونة، هو جعل السلفية الوطنية منصة للقفز، وهكذا باسم هذا المشروع استطاع أن يحصل على احتضان ورعاية، ما لبث أن جعلها تحت قدميه، ليقدم نفسه غربالا للتراث، يعرض الخدمات للعلمانيين والملاحدة ومراكز الدراسات الغربية والشرقية، يتسوّل على أبوابها المنح والتمويلات.
    وهكذا بقي محمد رفيقي يقفز من منصة لأخرى، بين السلفية المدخلية والسلفية الجهادية والسلفية الحركية والسلفية الوطنية إلى العلمانية والله أعلم بما سينتهي به المطاف، لأن المتسلق المتملق لا يقر له قرار، وليس عنده مبدأ، بل ليس عنده حتى صديق دائم أو عدو دائم، هو مع المصلحة والمال والشهرة، أينما دارت يدور.
    مشاركة