صحيح والله. لما انتشر علم الجرح والتعديل بين العامة. صار هذا التفرق والطعونات صارت كالموج الجارف وانتشر الشك حتى في الاصول فالله المستعان واليه المشتكى.
جزاكم الله خيرا ونفع بكم، وحفظ الله شيخنا الفاضل وأطال الله في عمره في العمل الصالح و صل الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: يا عائِشَةُ إنَّ اللَّهَ رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفْقَ، ويُعْطِي علَى الرِّفْقِ ما لا يُعْطِي علَى العُنْفِ، وما لا يُعْطِي علَى ما سِواهُ
ذهبوا اليه (النقاقه: طويلبوا العلم) الشيخ صالح أفقه من هاذا، لكن الاجابه تتناسب مع السؤال أحياناً، منكري الصفات يتفلسفون في كل مكان ظانيين ان في كلامهم منطق، وان نصوص الدين فيزياء ووسيلة للتصدر واظهار العضلات العقليه، بدلاً من البحث عن مجمل دلالات النصوص وكيف اخذها السلف، لاكثر الله المتصدره. هاذا التسجيل سببه الفئران الوصوليون الذين يسعون لاتخاذ الدين وسيله للدنيا، غالباً مثيري النقطه في العشرينات من اعمارهم.
كل يؤخذ من قوله ويرد إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم بل وجب التحذير من أهل البدع وطريقتهم حتى أمام العامة والعلم لا يختص بأحد أما أثر على رضي الله عنه ليس في محله الاستدلال لأن الشاهد من الأثر هو تكذيب الله ورسوله إذا تبين لك أنه لا يكذب الله ورسوله ولا يرد النصوص فوجب التحذير من الشرك والضلال والكفر فكيف يكونوا على عقيدة السلف و أهل البدع منتشرين
ليس على اطلاقه وانما يتحدث عن الجماعات للحذر منها وباختصار كنوع من التطعيم ولقد ولجوا فيها وصار البعض تكفيريين لعدم معرفتهم وعلمهم مع تحمسهم وانما نعم يبين مذهب السلف وكذا ما يضاده كذا التوحيد وما يضاده فهو كالتطعيم من المرض الرديء
كلام الشيخ ليس بصحيح وانا بالمقارنه بشيخ الا كمثل الهدد وسيدنا سايمان عليه السلام عندما نقل الجبار تبارك وتعالى مخبرا عن الهدد(((( فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ فَقَالَ أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِن سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ))) النمل (22) فقد علم الهدد امور ام يعلمها سلميان عليه السلام اما اقولي ليس بصحيح عندما اعترض الاشاعره على شيخ الاسلام ابن تيميه تكلمه في الصفات وقالوا:«وَنَطْلُبُ مِنْهُ أَنْ لَا يَتَعَرَّضَ لِأَحَادِيثِ الصِّفَاتِ وَآيَاتِهَا عِنْدَ الْعَوَامّ» فرد شيخ الاسلام على لسان الحال:وأما قول القائل : لا يتعرض لأحاديث الصفات وآياتها عند العوام : فأنا ما فاتحت عاميا في شيء من ذلك قط " انتهى من " مجموع الفتاوى " (5/266) ورد ايضا بنفس كتاب المجموع بعد صفحه «انَّ قَوْلَ الْقَائِلِ: “نَطْلُبُ مِنْهُ أَنْ لَا يَتَعَرَّضَ لِأَحَادِيثِ الصِّفَاتِ وَآيَاتِهَا عِنْدَ الْعَوَامّ وَلَا يَكْتُبَ بِهَا إلَى الْبِلَادِ وَلَا فِي الْفَتَاوَى الْمُتَعَلِّقَةِ بِهَا” = يَتَضَمَّنُ إبْطَالَ أَعْظَمِ أُصُولِ الدِّينِ وَدَعَائِمِهِ التَّوْحِيدِ» 267_((((قال صالح بن أحمد بن حنبل: قال أبي: وحدَّثَ وكيع بحديث إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن عبد اللَّه بن خليفة: “إذا جلس الرب سبحانه على العرش”. فاقشعر زكريا بن عدي فقال له وكيع -وغضب-: “أدركنا الأعمش وسفيان يحدثون هذه الأحاديث لا ينكرونها))))الصفات لابن محب الصامت 506
قد كثر أمثال هؤلاء ، ترى الواحد منهم ينتقد كلام أهل العلم في باب كهذا مثل طريقة تعليم الناس الدين، وهو لم يتأهل لمثل ذلك. من أراد الله به خيرا ألزمه قدره، ولم يسلط عليه حسن ظنه بنفسه
لعلك لم تفهم كلام شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله ، فإنه نص على أن الحق في هذه المسألة أن يعمل على تقرير الباب ، من حيث الأصل ، ثم يتفاوت الناس بعد ذلك ، بحسب هممهم ، ومقامهم من العلم والإيمان ، وما أعطوا من العلم والعقل ، والآلة التي تؤهله للفهم عن الله ورسوله في مثل هذا الباب ، وإدراك ما يتحدث الناس فيه ، ويتنازعون حوله . يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " فَالْوَاجِبُ عَلَى الْمُسْلِمِ أَنْ يَلْزَمَ سُنَّةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَسُنَّةَ خُلَفَائِهِ الرَّاشِدِينَ وَالسَّابِقِينَ الْأَوَّلِينَ مَنَّ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَاَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانِ. وَمَا تَنَازَعَتْ فِيهِ الْأُمَّةُ ، وَتَفَرَّقَتْ فِيهِ : إنْ أَمْكَنَهُ أَنْ يَفْصِلَ النِّزَاعَ بِالْعِلْمِ وَالْعَدْلِ ؛ وَإِلَّا اسْتَمْسَكَ بِالْجُمَلِ الثَّابِتَةِ بِالنَّصِّ وَالْإِجْمَاعِ ، وَأَعْرَضَ عَنْ الَّذِينَ فَرَّقُوا دَيْنَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا ، فَإِنَّ مَوَاضِعَ التَّفَرُّقِ وَالِاخْتِلَافِ عَامَّتُهَا تَصْدُرُ عَنْ اتِّبَاعِ الظَّنِّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ ، وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمْ الْهُدَى ... وَالْوَاجِبُ أَمْرُ الْعَامَّةِ بِالْجُمَلِ الثَّابِتَةِ بِالنَّصِّ وَالْإِجْمَاعِ ، وَمَنْعُهُمْ مِنْ الْخَوْضِ فِي التَّفْصِيلِ الَّذِي يُوقِعُ بَيْنَهُمْ الْفُرْقَةَ وَالِاخْتِلَافَ ؛ فَإِنَّ الْفُرْقَةَ وَالِاخْتِلَافَ مِنْ أَعْظَمِ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ وَرَسُولُهُ " انتهى من "مجموع الفتاوى" (12/237) . و أنت ترى أن كلام الشيخ صالح حفظه الله لا يخالف ما قرره شيخ الإسلام في هذا الباب ، بل يوافقه حذو القذة بالقذة.
هذا كلام قديم لما لم يكن لهذه الجماعات واما وقد انتشرت وسارت في العامة لم يكن بد من التحذير منهم والتنفير من مناهجهم الضالة فكلام الشيخ في موضعه في وقته اما الان فلا وهذا آفة من ينشر كلام العلماء نشرا عشوائيا دون ترو وفقه
الشيخ أشار إلى عدم تحديث العامة بما لم يفقهون و لم يقل لا تبينوا ضلالات الأشاعرة أو غيرهم من المبتدعة فعليك أن تفرق بين هذا و هذا بحيث لا يمكن ادراج الحديث عن الفرق الضالة-أي فرقة كانت-ضمن ما لا يحسن فهمه العامة بل هذا عين منهج السلف و أقصد بذلك التحذير من الباطل و أهله و لكن لا شك أن طريقة تبليغهم ذلك تختلف عن طلاب العلم،فالعالم المبين لحال هذه الفرق لابد عليه أن يراعي حال المخاطب(شيوخ،طلاب علم أو عوام)
كلام باطل جدًا ، طريقته غريبة في التركيب ! يركب كلام للسلف على واقع غير الذي قصدوه ويأتي بعمومات ينزلها على غير فروعها وينزلها على غير محلها ، فمثلًا الإمام أحمد لما سمع واعظًا يلعن ابن أبي دؤاد الجهمي أمام العامة قال ( ماأنفعهم للعامة ) ولم يقل حدثهم بما لايعقلون . فالمقصود أن التحذير من بدع الفرق الضالة المحيطة بنا وخاصة في ظل الانفتاح وتحطم السدود بين المجتمعات لابد أن يكون على قدم وساق لئلا ينجرف وراءها عوام المسلمين والتحذير من بدع الجهمية الأشاعرة والروافض والإباضية الخوارج مثلا ضروري جدًا بل هو من فروض الكفايات لتستبين سبيل المجرمين أما المنهج الغبي الذي يتخذه صالح ال الشيخ هو مفضل عنده وعند غيره لأنه يوافق كسلهم وتحاشيهم مصادمة الطوائف الضالة
🌟الشيخ حفظه الله ذكر فى المقطع أن لو هناك فتنه.... فللعالم أن يبين اعتقاد اهل السنه حتى ولو بشيء من التفصيل اليسير حتى لا يقع العامه في موجات الفتنه وتقدر الامور بقدرها❤
هذا تقوله أيها المعترض لصغر قدرك في العلم. لو أراد الله بك خيرا كفاك شر نفسك وجرأتك على انتقاد أهل العلم ، وألزمك أدب الطلب حتى تتأهل. أما هذا الذي أنت فيه ، فنسأل الله العافية
الله أكبر علم وفقه وفهم. جزاك الله خيرا
كم خسرنا بالبعد عن هؤلاء المؤصلون للعلم
صحيح والله. لما انتشر علم الجرح والتعديل بين العامة. صار هذا التفرق والطعونات صارت كالموج الجارف وانتشر الشك حتى في الاصول فالله المستعان واليه المشتكى.
بارك الله في علمائنا .... جزاكم الله خيرا
حفظ الله شيخنا وأبانا وجزاه عنا خير الجزاء
ما أحلى هذا الكلام
وما اقل من يفهمه سواء ممن هو غال او جاف
نسأل الله الحكمة والعلم النافع والعمل الصالح
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم وشكر جهودكم وتقبل منكم ورحم الله والديكم
صدقت والله ياشيخ عندنا امامنا هداه الله يشرح في هذي الامور والناس غير فاهمه ومستوعبه لهذي الاحاديث
جزاكم الله خيرا ونفع بكم، وحفظ الله شيخنا الفاضل وأطال الله في عمره في العمل الصالح و صل الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
اللهم وفقنا.
قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
يا عائِشَةُ إنَّ اللَّهَ رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفْقَ، ويُعْطِي علَى الرِّفْقِ ما لا يُعْطِي علَى العُنْفِ، وما لا يُعْطِي علَى ما سِواهُ
هذا يلي صار يا شيخ وكثير جدا 😢
اللهم زد وبارك
ذهبوا اليه (النقاقه: طويلبوا العلم) الشيخ صالح أفقه من هاذا، لكن الاجابه تتناسب مع السؤال أحياناً،
منكري الصفات يتفلسفون في كل مكان ظانيين ان في كلامهم منطق، وان نصوص الدين فيزياء ووسيلة للتصدر واظهار العضلات العقليه، بدلاً من البحث عن مجمل دلالات النصوص وكيف اخذها السلف، لاكثر الله المتصدره.
هاذا التسجيل سببه الفئران الوصوليون الذين يسعون لاتخاذ الدين وسيله للدنيا، غالباً مثيري النقطه في العشرينات من اعمارهم.
آل الشيخ احفاد الشيخ محمد ابن عبد الوهاب رحمه الله
كل يؤخذ من قوله ويرد إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم
بل وجب التحذير من أهل البدع وطريقتهم حتى أمام العامة والعلم لا يختص بأحد أما أثر على رضي الله عنه ليس في محله الاستدلال لأن الشاهد من الأثر هو تكذيب الله ورسوله إذا تبين لك أنه لا يكذب الله ورسوله ولا يرد النصوص فوجب التحذير من الشرك والضلال والكفر فكيف يكونوا على عقيدة السلف و أهل البدع منتشرين
في أي رسالة هذا بارك الله فيك
من شرح زاد المعاد
ليس على اطلاقه
وانما يتحدث عن الجماعات للحذر منها وباختصار كنوع من التطعيم
ولقد ولجوا فيها وصار البعض تكفيريين لعدم معرفتهم وعلمهم مع تحمسهم
وانما نعم يبين مذهب السلف
وكذا ما يضاده
كذا التوحيد وما يضاده
فهو كالتطعيم من المرض الرديء
كلام الشيخ ليس بصحيح وانا بالمقارنه بشيخ الا كمثل الهدد وسيدنا سايمان عليه السلام عندما نقل الجبار تبارك وتعالى مخبرا عن الهدد(((( فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ فَقَالَ أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِن سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ))) النمل (22) فقد علم الهدد امور ام يعلمها سلميان عليه السلام اما اقولي ليس بصحيح عندما اعترض الاشاعره على شيخ الاسلام ابن تيميه تكلمه في الصفات وقالوا:«وَنَطْلُبُ مِنْهُ أَنْ لَا يَتَعَرَّضَ لِأَحَادِيثِ الصِّفَاتِ وَآيَاتِهَا عِنْدَ الْعَوَامّ»
فرد شيخ الاسلام على لسان الحال:وأما قول القائل : لا يتعرض لأحاديث الصفات وآياتها عند العوام : فأنا ما فاتحت عاميا في شيء من ذلك قط " انتهى من " مجموع الفتاوى " (5/266) ورد ايضا بنفس كتاب المجموع بعد صفحه «انَّ قَوْلَ الْقَائِلِ: “نَطْلُبُ مِنْهُ أَنْ لَا يَتَعَرَّضَ لِأَحَادِيثِ الصِّفَاتِ وَآيَاتِهَا عِنْدَ الْعَوَامّ وَلَا يَكْتُبَ بِهَا إلَى الْبِلَادِ وَلَا فِي الْفَتَاوَى الْمُتَعَلِّقَةِ بِهَا” = يَتَضَمَّنُ إبْطَالَ أَعْظَمِ أُصُولِ الدِّينِ وَدَعَائِمِهِ التَّوْحِيدِ»
267_((((قال صالح بن أحمد بن حنبل: قال أبي: وحدَّثَ وكيع بحديث إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن عبد اللَّه بن خليفة: “إذا جلس الرب سبحانه على العرش”. فاقشعر زكريا بن عدي فقال له وكيع -وغضب-: “أدركنا الأعمش وسفيان يحدثون هذه الأحاديث لا ينكرونها))))الصفات لابن محب الصامت 506
قد يكون اختلافًا
الشيخ نهى عن الغريب إن لم يصحبه شرح ههذا مما فهمته
قد كثر أمثال هؤلاء ، ترى الواحد منهم ينتقد كلام أهل العلم في باب كهذا مثل طريقة تعليم الناس الدين، وهو لم يتأهل لمثل ذلك.
من أراد الله به خيرا ألزمه قدره، ولم يسلط عليه حسن ظنه بنفسه
عفا الله عنك
لو فهمت كلام الشيخ ما قلت عذا
لعلك لم تفهم كلام شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله ، فإنه نص على أن الحق في هذه المسألة أن يعمل على تقرير الباب ، من حيث الأصل ، ثم يتفاوت الناس بعد ذلك ، بحسب هممهم ، ومقامهم من العلم والإيمان ، وما أعطوا من العلم والعقل ، والآلة التي تؤهله للفهم عن الله ورسوله في مثل هذا الباب ، وإدراك ما يتحدث الناس فيه ، ويتنازعون حوله .
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" فَالْوَاجِبُ عَلَى الْمُسْلِمِ أَنْ يَلْزَمَ سُنَّةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَسُنَّةَ خُلَفَائِهِ الرَّاشِدِينَ وَالسَّابِقِينَ الْأَوَّلِينَ مَنَّ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَاَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانِ.
وَمَا تَنَازَعَتْ فِيهِ الْأُمَّةُ ، وَتَفَرَّقَتْ فِيهِ : إنْ أَمْكَنَهُ أَنْ يَفْصِلَ النِّزَاعَ بِالْعِلْمِ وَالْعَدْلِ ؛ وَإِلَّا اسْتَمْسَكَ بِالْجُمَلِ الثَّابِتَةِ بِالنَّصِّ وَالْإِجْمَاعِ ، وَأَعْرَضَ عَنْ الَّذِينَ فَرَّقُوا دَيْنَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا ، فَإِنَّ مَوَاضِعَ التَّفَرُّقِ وَالِاخْتِلَافِ عَامَّتُهَا تَصْدُرُ عَنْ اتِّبَاعِ الظَّنِّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ ، وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمْ الْهُدَى ...
وَالْوَاجِبُ أَمْرُ الْعَامَّةِ بِالْجُمَلِ الثَّابِتَةِ بِالنَّصِّ وَالْإِجْمَاعِ ، وَمَنْعُهُمْ مِنْ الْخَوْضِ فِي التَّفْصِيلِ الَّذِي يُوقِعُ بَيْنَهُمْ الْفُرْقَةَ وَالِاخْتِلَافَ ؛ فَإِنَّ الْفُرْقَةَ وَالِاخْتِلَافَ مِنْ أَعْظَمِ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ وَرَسُولُهُ " انتهى من "مجموع الفتاوى" (12/237) .
و أنت ترى أن كلام الشيخ صالح حفظه الله لا يخالف ما قرره شيخ الإسلام في هذا الباب ، بل يوافقه حذو القذة بالقذة.
انا أجزم أنك لم تستمع إلى المقطع كاملا ففي آخره وضح الشيخ اذا كانت فتنة عامة تقتضي التبيين العام فهو مطلوب
هذا كلام قديم لما لم يكن لهذه الجماعات واما وقد انتشرت وسارت في العامة لم يكن بد من التحذير منهم والتنفير من مناهجهم الضالة
فكلام الشيخ في موضعه في وقته اما الان فلا
وهذا آفة من ينشر كلام العلماء نشرا عشوائيا دون ترو وفقه
انت من العامة
لككككن الان الاشعرية وجموع المبتدعة ينشرون بدعهم في كل مكان ان لم يتحدث اهل السنة بالصواب على نفس منابر المبتدعة ضاع العوام
يا ابن الحلال ما قلنا لا تتكلم قلنا وضح الصحيح لا تنبز الاشخاص وتحذر منهم خصوصا العوام الذين يتبعون العاطفة
@3mry_9 تقصد لا نحذر من المبتدعين بأعينهم من أجل عاطفة العامة؟
ترى العامي انسان مسلم عاقل لازم يميز بين الحق والباطل ويتبع الحق لا العاطفة
الشيخ أشار إلى عدم تحديث العامة بما لم يفقهون و لم يقل لا تبينوا ضلالات الأشاعرة أو غيرهم من المبتدعة فعليك أن تفرق بين هذا و هذا
بحيث لا يمكن ادراج الحديث عن الفرق الضالة-أي فرقة كانت-ضمن ما لا يحسن فهمه العامة بل هذا عين منهج السلف و أقصد بذلك التحذير من الباطل و أهله و لكن لا شك أن طريقة تبليغهم ذلك تختلف عن طلاب العلم،فالعالم المبين لحال هذه الفرق لابد عليه أن يراعي حال المخاطب(شيوخ،طلاب علم أو عوام)
@@remilabdelhakim8260 جزاك الله خيرا
أنى. سمعت أبن عثيمين قال نفس الكلام ، فمن سألك أجبه على قدر الحاجة
كلام باطل جدًا ، طريقته غريبة في التركيب ! يركب كلام للسلف على واقع غير الذي قصدوه ويأتي بعمومات ينزلها على غير فروعها وينزلها على غير محلها ، فمثلًا الإمام أحمد لما سمع واعظًا يلعن ابن أبي دؤاد الجهمي أمام العامة قال ( ماأنفعهم للعامة ) ولم يقل حدثهم بما لايعقلون . فالمقصود أن التحذير من بدع الفرق الضالة المحيطة بنا وخاصة في ظل الانفتاح وتحطم السدود بين المجتمعات لابد أن يكون على قدم وساق لئلا ينجرف وراءها عوام المسلمين والتحذير من بدع الجهمية الأشاعرة والروافض والإباضية الخوارج مثلا ضروري جدًا بل هو من فروض الكفايات لتستبين سبيل المجرمين أما المنهج الغبي الذي يتخذه صالح ال الشيخ هو مفضل عنده وعند غيره لأنه يوافق كسلهم وتحاشيهم مصادمة الطوائف الضالة
🌟حتى لو أنك تريد النقد والتبيان للخطأ فتأدب بتأدب العلم فذلك أدعى وأقرب للخير ❤
🌟الشيخ حفظه الله ذكر فى المقطع أن لو هناك فتنه.... فللعالم أن يبين اعتقاد اهل السنه حتى ولو بشيء من التفصيل اليسير حتى لا يقع العامه في موجات الفتنه وتقدر الامور بقدرها❤
هذا تقوله أيها المعترض لصغر قدرك في العلم.
لو أراد الله بك خيرا كفاك شر نفسك وجرأتك على انتقاد أهل العلم ، وألزمك أدب الطلب حتى تتأهل.
أما هذا الذي أنت فيه ، فنسأل الله العافية
التادب للكبار واحترامهم من اخلاق النبوة
ناهيك عن ورثتهم
تادب يا صعلوك
يا خفافيش المواقع لقد اغثيتم نفوسنا اغثى الله نفوسكم الخبيثة
@@MohammedAli-ig2nu اخسأ ياذيل