خيط السمج هو المسار المنتضم الذي تسير به السمكة أي انه الخيط الذي يلحق السمكة مكونا خيطً في الماء وهو خيط وهمي ناتج عن انكسار النهر نصفين لرجع ويلتم مرة اخرى وهذا الخيط سرعان ما تصاد السمكة ينقطع فـوضف النواب هذهِ المفردة البسيطة لتعقدنا وروحي لاتكلها شبيج مثل خيط السمج روحي
الغرشة هي النارگيله و ليست الپايب، تستعمل كلمة غرشة في صحراء العراق الغربية، والغرشه هي زجاجة النارگيله بالتحديد التي تحوي الماء بداخلها، في دول الخليج العربي يقولون غرشة الدواء ويقصدون بها علبة الدواء او كما نقول بالعراق شيشة لذلك تسمى النارگيله ايظا شيشه.
احسنت اخي الكريم. بالرغم كوني طبيب لكني اهوى الشعر الشعبي ولي محاولات اثارت اعجاب المستمعين. لي اهتمام خاص بشعر النواب رحمه الله تعالى. سمعت ان الشاعرة الكبيرة لميعة عباس عمارة قد انتقدت النواب في احدى صالوناتها. بالاخص هذه القصيدة. قاءلة ان النواب لا يتقن الفولكلور الجنوبي. حيث يشبه روحه بخيط السمك الذي هو من النايلون قوي ولا ينقطع بسهولة. كان يجب عليه ان يقول خيط السما الذي يسمى برسيم الهوا وبالعامية ( معذرة) يسمى مخطان الشيطان. الخيوط البيضاء التي تتطاير في الهواء. ثم اضافت كيف بشبه روحه بحلاوة ليل. الليل لا يطبخ. كان عليه ان يقول حلاوة هيل. فافحمها احد الجالسين بقوله. ان خيط السمك المقصود به سريان الاسماك في الهور الواحدة تلو الأخرى كالطابور او الخيط. فاذا رميت حجرا تشتت الخيط وانقطع. اما حلاوة الليل فهي عندما يزور ضيفا عائلة ما في الليل تقوم النسوة بالطبخ خلف الكوخ. فمن جراء الظلام الدامس تحترق الحلاوة. لقد كتبت نعيا للنواب مستعملا عباراته.
خيط السمج هو المسار المنتضم الذي تسير به السمكة أي انه الخيط الذي يلحق السمكة مكونا خيطً في الماء وهو خيط وهمي ناتج عن انكسار النهر نصفين لرجع ويلتم مرة اخرى وهذا الخيط سرعان ما تصاد السمكة ينقطع فـوضف النواب هذهِ المفردة البسيطة لتعقدنا وروحي لاتكلها شبيج مثل خيط السمج روحي
خيط السمج (البكلك )وھو سمك صغير جدا يسير بجرف النھر باقل صوت بسيط يتفرق ولا يتجمع .ويكون اصطيادة بالشكافة .
الغرشة هي النارگيله و ليست الپايب، تستعمل كلمة غرشة في صحراء العراق الغربية، والغرشه هي زجاجة النارگيله بالتحديد التي تحوي الماء بداخلها، في دول الخليج العربي يقولون غرشة الدواء ويقصدون بها علبة الدواء او كما نقول بالعراق شيشة لذلك تسمى النارگيله ايظا شيشه.
احسنت اخي الكريم. بالرغم كوني طبيب لكني اهوى الشعر الشعبي ولي محاولات اثارت اعجاب المستمعين. لي اهتمام خاص بشعر النواب رحمه الله تعالى. سمعت ان الشاعرة الكبيرة لميعة عباس عمارة قد انتقدت النواب في احدى صالوناتها. بالاخص هذه القصيدة. قاءلة ان النواب لا يتقن الفولكلور الجنوبي. حيث يشبه روحه بخيط السمك الذي هو من النايلون قوي ولا ينقطع بسهولة. كان يجب عليه ان يقول خيط السما الذي يسمى برسيم الهوا وبالعامية ( معذرة) يسمى مخطان الشيطان. الخيوط البيضاء التي تتطاير في الهواء. ثم اضافت كيف بشبه روحه بحلاوة ليل. الليل لا يطبخ. كان عليه ان يقول حلاوة هيل. فافحمها احد الجالسين بقوله. ان خيط السمك المقصود به سريان الاسماك في الهور الواحدة تلو الأخرى كالطابور او الخيط. فاذا رميت حجرا تشتت الخيط وانقطع. اما حلاوة الليل فهي عندما يزور ضيفا عائلة ما في الليل تقوم النسوة بالطبخ خلف الكوخ. فمن جراء الظلام الدامس تحترق الحلاوة.
لقد كتبت نعيا للنواب مستعملا عباراته.
خيوط السمچ الها تفسير ثاني هي صغار السمچ اول ما يطلع من البيض يسمونه خيوط بعض مناطق الجنوب
انا اعتقد النواب يمضرط 😂شنو هاي انوب خيط السمج
انت مو يم الموضوع اصلا تره النواب الف شاعر من الموجودين هسه ما يكتب بيت واحد مثله
وسفه علیک آنی ايرانی و معتز بالنواب ف انت اشلون عراقی و تحکی هل کلام. اعتقد هو ابو الشعراء و اکبر الشعراء