والله حلقه ممتعه رغم الالم الشديد علي التهجير. وخسارة ارض مليئه بالاثار والحضاره وبلد جميله ونظيفه ولا اشك في اجرام المصريين في محو آثار حلفا القديمه لأنها تثبت بداية الحضاره من شمال السودان والنوبه كما اثبت علماء الاثار الغربيين ود. حياة عبد الملك.
لك التحية أستاذ غسّان ، دائماً تقدم العلم النافع و الممتع في ذات الوقت . عملت ليك دعاية مجانية للوراق وسط السودانيين بشيكاغو (بعد الأربعة حلقات عن آخر أيام عبد الخالق)
اولا التحيه ليك استاذ غسان.. لك كل التقدير ولضيفك شكر خاص لاصدار هذا الكتاب الذي يبين حقيقه طعهما كالحنضل في حلوق كل نوبي... هذا التهجير عباره عن جريمه ولو لي سلطه لذهبت لقبر عبود وافرغت فيه خزنه رصاص ( ياعبود إلهِي إكَّا فايرومِّي إلهي إرون دِيسكا برسكا كج ننودي)..
في البداية بشكر الأستاذ المثقف غسان علي عثمان والضيف الجميل الأستاذ عبدالله حميدة علي هذه الحلقة المفقودة والتي كنت في حالة غليان من تهجير أهلنا في حلفا رقم عدم ارتباطي بشمال السودان ولكن العاطفة غلابة وكلمة تهجير كلمة قاسية لأنها مفروضة عليك عكس كلمة هجرة وهي اختيارية طوعية وانا بعتبر هذا الفعل إجرام في حق أهلنا الحلفاويين ويسأل عبود يوم الحق عز وجل في هذه الفعلة التي قام بها وأنا أسأله وهو في قبره ما هي الفائدة التي جناها السودان من قيام السد العالي تهجير ناس وطنهم الحبيب لي نفوسهم سواقي ونخيل وفلاحة وبستنة خليتهم يبكوا ونبكي معاهم علي الأطلال . حليل ارض الجزاير والمراكب والطنابير الترن حليل ناس ليلي ساعة الليل يجن يا غالية يا تمرة فؤادي الليلة ما عاد المراكب شرقن والقمري فوق نخل الفريق كايس الأهل يبكي ويحن يا عبود دي وصمة عار تلعنك الي يوم القيامة تبيع أهلك عشان ارتاح الغريب مقابل هذا المبلغ البخس والله اني اتفطر الما وحزنا كلما يمر علي خاطري موضوع هذا التهجير ولو سمحت يا استاذ غسان كمل لينا هذا الكتاب وكيف تم الترحيل الإجباري لي أهلنا في حلفا وكيف اجبروهم علي منطقة خشم القربة وهي اخر الخيارات ولكن دا حال الحكومات السودانية لم تكن هنالك حكومة رشيدة منذ الاستقلال الي يومنا هذا حسبنا الله ونعم الوكيل عليكم . اللهم ولي علينا من يخافك ويتقيك فينا وأصلح حال سودانا وردنا اليه معززين مكرمين وان تحسن خاتمتنا في ترابه وارضه الطيبة يا رب العالمين مع خالص شكري وتقديري. أبو أحمد.
التهجير القسري للترحيل باي حق تفاوض في ارض الحضارات وكيف ولماذا تنازل لم يكلف عبود مجرد التفكير ولو لحظه كيف يسعي عبد الناصر لمصلحة بلده وشعبه حتى التعويضات كانت مجعفة لاتغنى والبيوت مسقوفه بالاسبتوس المادة المسببه للسلطان حتى البيئه مغايرة تماما لبئيه وادي حلفا تفرق أبناء واحفاد حلفا في مشارق الارض حسبي الله ونعم الوكيل على كل من ساهم اسفي على حلفا اسفي على الظلم اسفي على الحضارة المفقودة اسفي السذاجة والاستسلام اسفي على حلفا دغيم ولا باريس حسبي الله ونعم الوكيل قامت اكبر دولة صناعية وزراعية على اكتاف التهجير القسري ماكان عبود يعمله للسودان علي الاقل السودان كان رفل من كهرباء وصناعة َرزاعة مرتي جوقن فال جومو لعل الله يحدث بعد ذلك امر امان الصبر ماطيب وان غدا لناظره قريب
لقاء جميل وسرد راقي نوبي مصري سوداني الهوي
رحم الله الافذاذ من بلادي
والنوبة ملحمة للتاريخ ولطمة علي خدنا السوداني الي الابد ❤️
والله حلقه ممتعه رغم الالم الشديد علي التهجير. وخسارة ارض مليئه بالاثار والحضاره وبلد جميله ونظيفه ولا اشك في اجرام المصريين في محو آثار حلفا القديمه لأنها تثبت بداية الحضاره من شمال السودان والنوبه كما اثبت علماء الاثار الغربيين ود. حياة عبد الملك.
لك التحية أستاذ غسّان ، دائماً تقدم العلم النافع و الممتع في ذات الوقت . عملت ليك دعاية مجانية للوراق وسط السودانيين بشيكاغو (بعد الأربعة حلقات عن آخر أيام عبد الخالق)
ونعم في هاذة القبيلة المشهورة بالكرم والأدب تحياتي أخوكم القحطاني
لك التحيه الاستاذ غسان دى كان أول استعمار للسودان من مصر هذا تاريخ عبود
حسبي الله ونعم الوكيل على الكان السبب وخان الوطن
اولا التحيه ليك استاذ غسان.. لك كل التقدير ولضيفك شكر خاص لاصدار هذا الكتاب الذي يبين حقيقه طعهما كالحنضل في حلوق كل نوبي...
هذا التهجير عباره عن جريمه ولو لي سلطه لذهبت لقبر عبود وافرغت فيه خزنه رصاص ( ياعبود إلهِي إكَّا فايرومِّي إلهي إرون دِيسكا برسكا كج ننودي)..
حلقة تقوم النفس و تتمنى ألا تنتهي
في البداية بشكر الأستاذ المثقف غسان علي عثمان والضيف الجميل الأستاذ عبدالله حميدة علي هذه الحلقة المفقودة والتي كنت في حالة غليان من تهجير أهلنا في حلفا رقم عدم ارتباطي بشمال السودان ولكن العاطفة غلابة وكلمة تهجير كلمة قاسية لأنها مفروضة عليك عكس كلمة هجرة وهي اختيارية طوعية وانا بعتبر هذا الفعل إجرام في حق أهلنا الحلفاويين ويسأل عبود يوم الحق عز وجل في هذه الفعلة التي قام بها وأنا أسأله وهو في قبره ما هي الفائدة التي جناها السودان من قيام السد العالي تهجير ناس وطنهم الحبيب لي نفوسهم سواقي ونخيل وفلاحة وبستنة خليتهم يبكوا ونبكي معاهم علي الأطلال .
حليل ارض الجزاير والمراكب والطنابير الترن
حليل ناس ليلي ساعة الليل يجن
يا غالية يا تمرة فؤادي الليلة ما عاد المراكب شرقن
والقمري فوق نخل الفريق كايس الأهل يبكي ويحن
يا عبود دي وصمة عار تلعنك الي يوم القيامة تبيع أهلك عشان ارتاح الغريب مقابل هذا المبلغ البخس والله اني اتفطر الما وحزنا كلما يمر علي خاطري موضوع هذا التهجير ولو سمحت يا استاذ غسان كمل لينا هذا الكتاب وكيف تم الترحيل الإجباري لي أهلنا في حلفا وكيف اجبروهم علي منطقة خشم القربة وهي اخر الخيارات ولكن دا حال الحكومات السودانية لم تكن هنالك حكومة رشيدة منذ الاستقلال الي يومنا هذا حسبنا الله ونعم الوكيل عليكم .
اللهم ولي علينا من يخافك ويتقيك فينا وأصلح حال سودانا وردنا اليه معززين مكرمين وان تحسن خاتمتنا في ترابه وارضه الطيبة يا رب العالمين مع خالص شكري وتقديري. أبو أحمد.
كل العسكر يسهل خداعهم...من الافضل ان يبتعدوا عن تعاطي السياسة
دائماً المسؤولين السودانيين مابيعرفوا مصلحة شعبهم وبيعملوا الحاجه اما لي مصلحة شخصية او عبط وهبل واللعب ع العاطفة وبي كده ضاعت مننا حاجات كتيره وكان اكبر خسارة ضياع حلفا
والله التهجير حاجه موجعه جدا !!!
التهجير القسري للترحيل
باي حق تفاوض في ارض الحضارات وكيف ولماذا تنازل لم يكلف عبود مجرد التفكير ولو لحظه كيف يسعي عبد الناصر لمصلحة بلده وشعبه حتى التعويضات كانت مجعفة لاتغنى والبيوت مسقوفه بالاسبتوس المادة المسببه للسلطان حتى البيئه مغايرة تماما لبئيه وادي حلفا تفرق أبناء واحفاد حلفا في مشارق الارض
حسبي الله ونعم الوكيل على كل من ساهم
اسفي على حلفا اسفي على الظلم اسفي على الحضارة المفقودة اسفي السذاجة والاستسلام
اسفي على حلفا دغيم ولا باريس
حسبي الله ونعم الوكيل قامت اكبر دولة صناعية وزراعية على اكتاف التهجير القسري
ماكان عبود يعمله للسودان علي الاقل السودان كان رفل من كهرباء وصناعة َرزاعة
مرتي جوقن فال جومو
لعل الله يحدث بعد ذلك امر امان الصبر ماطيب وان غدا لناظره قريب
جذاكم الله خير اوقتو نارا لن تنطفي نار تهجير أبناء حلفاء دغيم وما زال تهجير أبناء حلفاء الي الان مستمر
مليط كانت تكون الأفضل ، علي خيار حلفا الجديدة.
حلفا الجديدة تتميز بوجود نهر عطبرة مما يعني وجود المياه باستمرار طول العام
ترجمة خردة قرأت هذ السفر بالغتين