تعرف على ضوابط التلفيق بين المذاهب الفقهية | فضيلة الشيخ محمد الحسن الددو
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 30 ก.ย. 2024
- اشترك وفعل التنبيهات في قناة الشيخ محمد الحسن الددو
لا تنس الاشتراك في @القناة الرسمية للشيخ محمد الحسن الددو و كذلك الاشتراك في قناة @مركز تكوين العلماء و الضغط على زر الجرس ليصلك كل جديد فيهما
-------
الحساب على انستغرام : / meddedw
الحساب الرسمي على تلغرام : t.me/dedewiat
الصفحة الرسمية على الفيس : / dedewnet
الحساب الرسمي على تويتر : / shaikhdadow
-------------------
حفظ الله شيخنا الجليل
اللهمَّ احفظ علماءنا الربانيين.
جزاكم الله خيرا
اللهم ارحم علماءنا
جزاك الله خيرا وثبتنا على الحق حتى الممات
ومن أحلام حياتي لقيا هذا العالم الحرير.........
حقق الله لك املك
حفظكم الله ورعاكم شيخنا العلامة
الله يحفظك ياشيخ
😂الحاكم اذا اجتهد اي ولي الامر ، لا المفتي ، المذاهب عصفت بالامة الى سحيق.
حفظ الله الشيخ ونفع الأمة بعلمه...
حفظك الله
حفظك الله وجازاك عني خير ما جازا به عالما عن مريد
اللهم طهر قلوبنا من النفاق واعيننا من الخيانة
حفظك الله
اذكروا الله وصلوا وسلموا على الحبيب محمد
اللهم احفظ العلامة محمد الحسن بحفظه واستره بستره وأطل عمره في طاعتك وانفعنا بعلمه
حفظكم الباري
حفظكم الله
نفعنا الله بعلمك وأمد في عمرك
حفظك الله ورعاك
حفظكم الله
Merc
الحاج الددو لم يوفق في تاويل
"و اتبع سبيل من اناب الي"
هل معناه كذلك ان رسول الله مطالب باتباع من اناب لله اتباع طاعة و سنة وتقليدا !؟ 😀.
هذه الطريقة في نقب الاية من يين سياقها و سببها و مقصدها ثم انزالها كيفما هوينا يعد امار.....خطيرا. 😀
و يفعله اكثر "العلماء" و الشيوخ و الدعاة !!! 😀
ير ابن الجوزي - ابن الجوزي (٥٩٧ هـ)✕
﴿وَوَصَّیۡنَا ٱلۡإِنسَـٰنَ بِوَ ٰلِدَیۡهِ حَمَلَتۡهُ أُمُّهُۥ وَهۡنًا عَلَىٰ وَهۡنࣲ وَفِصَـٰلُهُۥ فِی عَامَیۡنِ أَنِ ٱشۡكُرۡ لِی وَلِوَ ٰلِدَیۡكَ إِلَیَّ ٱلۡمَصِیرُ ١٤ وَإِن جَـٰهَدَاكَ عَلَىٰۤ أَن تُشۡرِكَ بِی مَا لَیۡسَ لَكَ بِهِۦ عِلۡمࣱ فَلَا تُطِعۡهُمَاۖ وَصَاحِبۡهُمَا فِی ٱلدُّنۡیَا مَعۡرُوفࣰاۖ وَٱتَّبِعۡ سَبِیلَ مَنۡ أَنَابَ إِلَیَّۚ ثُمَّ إِلَیَّ مَرۡجِعُكُمۡ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ ١٥ یَـٰبُنَیَّ إِنَّهَاۤ إِن تَكُ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلࣲ فَتَكُن فِی صَخۡرَةٍ أَوۡ فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ أَوۡ فِی ٱلۡأَرۡضِ یَأۡتِ بِهَا ٱللَّهُۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَطِیفٌ خَبِیرࣱ ١٦ یَـٰبُنَیَّ أَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ وَأۡمُرۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَٱنۡهَ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَٱصۡبِرۡ عَلَىٰ مَاۤ أَصَابَكَۖ إِنَّ ذَ ٰلِكَ مِنۡ عَزۡمِ ٱلۡأُمُورِ ١٧﴾ [لقمان ١٤-١٧]
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وَوَصَّيْنا الإنْسانَ بِوالِدَيْهِ﴾ قالَ مُقاتِلٌ: نَزَلَتْ في سَعْدِ بْنِ أبِي وقّاصٍ، وقَدْ شَرَحْنا ذَلِكَ في (العَنْكَبُوتِ: ٨)
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وهْنًا عَلى وهْنٍ﴾ وقَرَأ الضَّحّاكُ، وعاصِمٌ الجَحْدَرِيُّ: " وهَنًا عَلى وهَنٍ " بِفَتْحِ الهاءِ فِيهِما. قالَ الزَّجّاجُ: أيْ: ضَعْفًا عَلى ضَعْفٍ. والمَعْنى: لَزِمَها بِحَمْلِها إيّاهُ أنْ تَضْعُفَ مَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ. ومَوْضِعُ " أنْ " نَصْبٌّ بِـ " وصَّيْنا "؛ المَعْنى: ووَصَّيْنا الإنْسانَ أنِ اشْكُرْ لِي ولِوالِدَيْكَ، أيْ: وصَّيْناهُ بِشُكْرِنا وشُكْرِ والِدَيْهِ.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وَفِصالُهُ في عامَيْنِ﴾ أيْ: فِطامُهُ يَقَعُ في انْقِضاءِ عامَيْنِ. وقَرَأ إبْراهِيمُ النَّخَعِيُّ، وأبُو عِمْرانَ، والأعْمَشُ: " وفَصالُهُ " بِفَتْحِ الفاءِ. وقَرَأ أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ، والحَسَنُ، وأبُو رَجاءٍ، وطَلْحَةُ بْنُ مُصَرِّفٍ، وعاصِمٌ الجَحْدَرِيُّ، وقَتادَةُ؛ " وفَصْلُهُ " بِفَتْحِ الفاءِ وسُكُونِ الصّادِ مِن غَيْرِ ألِفٍ. والمُرادُ: التَّنْبِيهُ عَلى مَشَقَّةِ الوالِدَةِ بِالرَّضاعِ بَعْدَ الحَمْلِ.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وَإنْ جاهَداكَ﴾ قَدْ فَسَّرْنا ذَلِكَ في سُورَةِ (العَنْكَبُوتِ: ٨) إلى قَوْلِهِ: ﴿وَصاحِبْهُما في الدُّنْيا مَعْرُوفًا﴾ قالَ الزَّجّاجُ: أيْ: مُصاحَبًا مَعْرُوفًا، تَقُولُ صاحَبَهُ مُصاحَبًا ومُصاحَبَةً؛ والمَعْرُوفَ: ما يُسْتَحْسَنُ مِنَ الأفْعالِ.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿واتَّبِعْ سَبِيلَ مَن أنابَ إلَيَّ﴾ أيْ: مَن رَجَعَ إلَيَّ؛ وأهْلُ التَّفْسِيرِ يَقُولُونَ: هَذِهِ الآيَةُ نَزَلَتْ في سَعْدٍ، وهو المُخاطَبُ بِها.
وَفِي المُرادِ بِمَن أنابَ ثَلاثَةُ أقْوالٍ.
أحَدُها: أنَّهُ أبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ، قِيلَ لِسَعْدٍ: اتَّبِعْ سَبِيلَهُ في الإيمانِ، هَذا مَعْنى قَوْلِ ابْنِ عَبّاسٍ في رِوايَةِ عَطاءٍ. وقالَ ابْنُ إسْحاقَ: أسْلَمَ عَلى يَدَيْ أبِي بَكْرٍ [الصِّدِّيقِ]: عُثْمانُ بْنُ عَفّانَ، وطَلْحَةُ، والزُّبَيْرُ، وسَعْدُ بْنُ أبِي وقّاصٍ، وعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ.
والثّانِي: أنَّهُ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، قالَهُ ابْنُ السّائِبِ.
والثّالِثُ: مَن سَلَكَ طَرِيقَ مُحَمَّدٍ وأصْحابِهِ، ذَكَرَهُ الثَّعْلَبِيُّ.
من تفسير ابن الجوزي زاد المسير ، فعلى القول الثالث ، ما قاله الشيخ ما أظنه قد أخطأ والعلم عند الله ، والعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب