تعرف على ضوابط التلفيق بين المذاهب الفقهية | فضيلة الشيخ محمد الحسن الددو

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 30 ก.ย. 2024
  • اشترك وفعل التنبيهات في قناة الشيخ محمد الحسن الددو
    لا تنس الاشتراك في @القناة الرسمية للشيخ محمد الحسن الددو و كذلك الاشتراك في قناة @مركز تكوين العلماء و الضغط على زر الجرس ليصلك كل جديد فيهما
    -------
    الحساب على انستغرام : / meddedw
    الحساب الرسمي على تلغرام : t.me/dedewiat
    الصفحة الرسمية على الفيس : / dedewnet
    الحساب الرسمي على تويتر : / shaikhdadow
    -------------------

ความคิดเห็น • 24

  • @الحقالمبين-ي3ش
    @الحقالمبين-ي3ش ปีที่แล้ว +5

    حفظ الله شيخنا الجليل

  • @سليمةطورش
    @سليمةطورش ปีที่แล้ว +4

    اللهمَّ احفظ علماءنا الربانيين.

  • @mohammedsellai1485
    @mohammedsellai1485 ปีที่แล้ว +2

    جزاكم الله خيرا
    اللهم ارحم علماءنا

  • @blacksun555
    @blacksun555 ปีที่แล้ว +2

    جزاك الله خيرا وثبتنا على الحق حتى الممات

  • @بشيرعلي-ح1ك
    @بشيرعلي-ح1ك ปีที่แล้ว +1

    ومن أحلام حياتي لقيا هذا العالم الحرير.........

  • @muhammadalahmadcom
    @muhammadalahmadcom ปีที่แล้ว +1

    حفظكم الله ورعاكم شيخنا العلامة

  • @ابوعبدالله-ع5و3ي
    @ابوعبدالله-ع5و3ي ปีที่แล้ว +2

    الله يحفظك ياشيخ

  • @bachirbensahal7617
    @bachirbensahal7617 ปีที่แล้ว

    😂الحاكم اذا اجتهد اي ولي الامر ، لا المفتي ، المذاهب عصفت بالامة الى سحيق.

  • @mouhamedkouanda4972
    @mouhamedkouanda4972 ปีที่แล้ว +1

    حفظ الله الشيخ ونفع الأمة بعلمه...

  • @marwanelkaouakibi5003
    @marwanelkaouakibi5003 ปีที่แล้ว +1

    حفظك الله

  • @persoperso6324
    @persoperso6324 ปีที่แล้ว

    حفظك الله وجازاك عني خير ما جازا به عالما عن مريد

  • @salimmouellf3339
    @salimmouellf3339 ปีที่แล้ว +1

    اللهم طهر قلوبنا من النفاق واعيننا من الخيانة

  • @Era_Of_Awakening
    @Era_Of_Awakening ปีที่แล้ว +1

    حفظك الله

  • @asadnawafleh7318
    @asadnawafleh7318 ปีที่แล้ว

    اذكروا الله وصلوا وسلموا على الحبيب محمد

  • @alimerakchi2684
    @alimerakchi2684 ปีที่แล้ว

    اللهم احفظ العلامة محمد الحسن بحفظه واستره بستره وأطل عمره في طاعتك وانفعنا بعلمه

  • @الحضراميحمزة
    @الحضراميحمزة ปีที่แล้ว

    حفظكم الباري

  • @عابرسبيل-غ3ت
    @عابرسبيل-غ3ت ปีที่แล้ว

    حفظكم الله

  • @7amood924
    @7amood924 ปีที่แล้ว

    نفعنا الله بعلمك وأمد في عمرك

  • @tareqwhbani4546
    @tareqwhbani4546 ปีที่แล้ว

    حفظك الله ورعاك

  • @الشيخزكرياحمامة
    @الشيخزكرياحمامة ปีที่แล้ว

    حفظكم الله

  • @mabas3289
    @mabas3289 ปีที่แล้ว

    Merc

  • @kenzo4Ever
    @kenzo4Ever ปีที่แล้ว

    الحاج الددو لم يوفق في تاويل
    "و اتبع سبيل من اناب الي"
    هل معناه كذلك ان رسول الله مطالب باتباع من اناب لله اتباع طاعة و سنة وتقليدا !؟ 😀.
    هذه الطريقة في نقب الاية من يين سياقها و سببها و مقصدها ثم انزالها كيفما هوينا يعد امار.....خطيرا. 😀
    و يفعله اكثر "العلماء" و الشيوخ و الدعاة !!! 😀

    • @moustafaselim6461
      @moustafaselim6461 ปีที่แล้ว +1

      ير ابن الجوزي - ابن الجوزي (٥٩٧ هـ)✕
      ﴿وَوَصَّیۡنَا ٱلۡإِنسَـٰنَ بِوَ ٰ⁠لِدَیۡهِ حَمَلَتۡهُ أُمُّهُۥ وَهۡنًا عَلَىٰ وَهۡنࣲ وَفِصَـٰلُهُۥ فِی عَامَیۡنِ أَنِ ٱشۡكُرۡ لِی وَلِوَ ٰ⁠لِدَیۡكَ إِلَیَّ ٱلۡمَصِیرُ ۝١٤ وَإِن جَـٰهَدَاكَ عَلَىٰۤ أَن تُشۡرِكَ بِی مَا لَیۡسَ لَكَ بِهِۦ عِلۡمࣱ فَلَا تُطِعۡهُمَاۖ وَصَاحِبۡهُمَا فِی ٱلدُّنۡیَا مَعۡرُوفࣰاۖ وَٱتَّبِعۡ سَبِیلَ مَنۡ أَنَابَ إِلَیَّۚ ثُمَّ إِلَیَّ مَرۡجِعُكُمۡ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ ۝١٥ یَـٰبُنَیَّ إِنَّهَاۤ إِن تَكُ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلࣲ فَتَكُن فِی صَخۡرَةٍ أَوۡ فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ أَوۡ فِی ٱلۡأَرۡضِ یَأۡتِ بِهَا ٱللَّهُۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَطِیفٌ خَبِیرࣱ ۝١٦ یَـٰبُنَیَّ أَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ وَأۡمُرۡ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَٱنۡهَ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَٱصۡبِرۡ عَلَىٰ مَاۤ أَصَابَكَۖ إِنَّ ذَ ٰ⁠لِكَ مِنۡ عَزۡمِ ٱلۡأُمُورِ ۝١٧﴾ [لقمان ١٤-١٧]
      قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وَوَصَّيْنا الإنْسانَ بِوالِدَيْهِ﴾ قالَ مُقاتِلٌ: نَزَلَتْ في سَعْدِ بْنِ أبِي وقّاصٍ، وقَدْ شَرَحْنا ذَلِكَ في (العَنْكَبُوتِ: ٨)
      قَوْلُهُ تَعالى: ﴿حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وهْنًا عَلى وهْنٍ﴾ وقَرَأ الضَّحّاكُ، وعاصِمٌ الجَحْدَرِيُّ: " وهَنًا عَلى وهَنٍ " بِفَتْحِ الهاءِ فِيهِما. قالَ الزَّجّاجُ: أيْ: ضَعْفًا عَلى ضَعْفٍ. والمَعْنى: لَزِمَها بِحَمْلِها إيّاهُ أنْ تَضْعُفَ مَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ. ومَوْضِعُ " أنْ " نَصْبٌّ بِـ " وصَّيْنا "؛ المَعْنى: ووَصَّيْنا الإنْسانَ أنِ اشْكُرْ لِي ولِوالِدَيْكَ، أيْ: وصَّيْناهُ بِشُكْرِنا وشُكْرِ والِدَيْهِ.
      قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وَفِصالُهُ في عامَيْنِ﴾ أيْ: فِطامُهُ يَقَعُ في انْقِضاءِ عامَيْنِ. وقَرَأ إبْراهِيمُ النَّخَعِيُّ، وأبُو عِمْرانَ، والأعْمَشُ: " وفَصالُهُ " بِفَتْحِ الفاءِ. وقَرَأ أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ، والحَسَنُ، وأبُو رَجاءٍ، وطَلْحَةُ بْنُ مُصَرِّفٍ، وعاصِمٌ الجَحْدَرِيُّ، وقَتادَةُ؛ " وفَصْلُهُ " بِفَتْحِ الفاءِ وسُكُونِ الصّادِ مِن غَيْرِ ألِفٍ. والمُرادُ: التَّنْبِيهُ عَلى مَشَقَّةِ الوالِدَةِ بِالرَّضاعِ بَعْدَ الحَمْلِ.
      قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وَإنْ جاهَداكَ﴾ قَدْ فَسَّرْنا ذَلِكَ في سُورَةِ (العَنْكَبُوتِ: ٨) إلى قَوْلِهِ: ﴿وَصاحِبْهُما في الدُّنْيا مَعْرُوفًا﴾ قالَ الزَّجّاجُ: أيْ: مُصاحَبًا مَعْرُوفًا، تَقُولُ صاحَبَهُ مُصاحَبًا ومُصاحَبَةً؛ والمَعْرُوفَ: ما يُسْتَحْسَنُ مِنَ الأفْعالِ.
      قَوْلُهُ تَعالى: ﴿واتَّبِعْ سَبِيلَ مَن أنابَ إلَيَّ﴾ أيْ: مَن رَجَعَ إلَيَّ؛ وأهْلُ التَّفْسِيرِ يَقُولُونَ: هَذِهِ الآيَةُ نَزَلَتْ في سَعْدٍ، وهو المُخاطَبُ بِها.
      وَفِي المُرادِ بِمَن أنابَ ثَلاثَةُ أقْوالٍ.
      أحَدُها: أنَّهُ أبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ، قِيلَ لِسَعْدٍ: اتَّبِعْ سَبِيلَهُ في الإيمانِ، هَذا مَعْنى قَوْلِ ابْنِ عَبّاسٍ في رِوايَةِ عَطاءٍ. وقالَ ابْنُ إسْحاقَ: أسْلَمَ عَلى يَدَيْ أبِي بَكْرٍ [الصِّدِّيقِ]: عُثْمانُ بْنُ عَفّانَ، وطَلْحَةُ، والزُّبَيْرُ، وسَعْدُ بْنُ أبِي وقّاصٍ، وعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ.
      والثّانِي: أنَّهُ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، قالَهُ ابْنُ السّائِبِ.
      والثّالِثُ: مَن سَلَكَ طَرِيقَ مُحَمَّدٍ وأصْحابِهِ، ذَكَرَهُ الثَّعْلَبِيُّ.
      من تفسير ابن الجوزي زاد المسير ، فعلى القول الثالث ، ما قاله الشيخ ما أظنه قد أخطأ والعلم عند الله ، والعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب