تعرض هذه القصة مجموعة من الزهور الجميلة، بدءًا من زهرة الورد الشهيرة برائحتها العطرة، مرورًا بالتوليب الأنيق، وعباد الشمس الذي يتبع الشمس، وصولًا إلى الزنابق والنرجس والأوركيد واللوتس. تُبرز القصة أيضًا رمزية كل زهرة وأهميتها في الطبيعة والثقافات المختلفة، مما يجعلها رحلة ممتعة في عالم الألوان والروائح.
مرحبًا يا أصدقاء! اليومْ سنَستَكشِفُ مَعًا عالَمًا جَميلًا مَلِيئًا بالألْوانِ والرَّوائِحِ الرّائِعَةِ. إنَّهُ عالَمُ الزُّهورِ!
الوَرْدُ، وهو مِنْ أَشْهَرِ الزُّهورِ. يتَميَّزُ بِرائِحَتِه العَطِرَةِ وألْوانِه المُتَنَوِّعَةِ مِثْلَ الأَحْمَرِ، والأَبْيَضِ، والأَصْفَرِ.
وهذِهِ زَهْرَةُ التُّولِيبِ. إنَّها زَهْرَةٌ أَنِيقَةٌ بِألْوانٍ مُبْهِجَةٍ، مِثْلَ البَنَفْسَجِيِّ، والوَرْدِيِّ، والأَصْفَرِ.
زَهْرَةُ عَبّادِ الشَّمْسِ: فَرِيدَةٌ مِنْ نَوْعِها، فَهِيَ تَتْبَعُ حَرَكَةَ الشَّمْسِ في السَّماءِ! بُذُورُ هذِهِ الزَّهْرَةِ تُسْتَخْدَمُ كَطَعامٍ لَذِيذٍ ومُغَذٍّ أيضا
زَهْرَةُ الزَّنْبَقِ تَرْمُزُ إلى النَّقَاءِ والجَمالِ. تُسْتَخْدَمُ الزَّنابِقُ في المُناسَباتِ الاحتِفَالِيَّةِ.
النَّرْجِسُ زَهْرَةٌ جَمِيلَةٌ تَنْمُو في الرَّبِيعِ. يُقالُ إنَّها تَرْمُزُ إلى البِداياتِ الجَدِيدَةِ.
زَهْرَةُ الأُورْكِيدِ مُميَّزَةٌ بِشَكْلِها الغَرِيبِ وألْوانِها الرّائِعَةِ. الأُورْكِيدُ مِنْ أَكْثَرِ الزُّهورِ تَنَوُّعًا في العالَمِ.
زهرة اللوتس : تعيش في الماء، وهي رمز للصفاء والنقاء في الثقافات الشرقية." "تنمو اللوتس في البحيرات والأنهار الهادئة."
زَهْرَةُ البَنَفْسَجِ: صَغِيرَةٌ ورَقِيقَةٌ، وتَتَمَيَّزُ بِلونِها البَنَفْسَجِيِّ المُميَّزِ. تُسْتَخْدَمُ أَزْهارُ البَنَفْسَجِ لِصُنْعِ العُطُورِ.
الزُّهورُ لَيْسَتْ فَقَطْ جَمِيلَةً، بَلْ لَها دَوْرٌ كَبِيرٌ في الطَّبِيعَةِ. إنَّها تَمْنَحُنا الأُكْسُجِينَ، وتَجْعَلُ عالَمَنا أَكْثَرَ جَمالًا.
.