الأودية التاسعة مع التعظيمات للميلاد المجيد
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 23 ธ.ค. 2024
- لوالدةَ الإله وأمَّ النور بالتسابيح نعظِّمُ مكرِّمين
عظمي يا نفسي من هي أكرم قدراً و أرفع مجداً من الأجناد العلوية
إنني أشاهد سراً عجيباً مستغرباً: المغارة سماءً و البتول عرشاً شيروبيمياً و المذود محلاً شريفاً الذي اتكأ فيه المسيح الإله غير الموسوع في مكان فلنسبحه معظمين
عظمي يا نفسي الإله الذي ولد بالجسد من البتول
إن المجوس لما شاهدوا كوكباً جديداً و غريباً ظاهراً بغتة سائراً سيراً مدهشاً يفوق كل كواكب السماء ضياءً استدلوا منه على المسيح الملك المولود على الأرض في بيت لحم من أجل خلاصنا
عظمي يا نفسي الملك المولود في مغارة
إن المجوس قالوا أين الصبي الملك المولود جديداً الذي ظهر نجمه فإننا إنما أتينا لنسجد له. فهيرودس المحارب لله اضطرب و أخذ يزأر بحماقة لقتل المسيح
عظمي يا نفسي الإله المسجود له من المجوس
إن هيرودس تحقق من المجوس عن زمان الكوكب الذي بارشاده اهتدوا إلى بيت لحم ليسجدوا بالهدايا للمسيح الذي أرشدهم فرجعوا إلى بلادهم مهملين هيرودس قاتل الأطفال الردي ساخرين به
اليوم البتول تلد السيد داخل المغارة.
يا من هي بتولٌ وأمٌ معاً، إنّه ليعسر علينا جدّاً، أن ننظم لك تسابيح لائقةً بتواتر. لأنّ الخوف يجعلنا نختار الصمت، إذ هو أيسر، حيث لا خطر فيه. وأمّا الشوق، فيولينا نشاطاً، فامنحينا قوةً، بمقدار ميلنا إليك.
عظّمي يا نفسي، من هي أكرم قدراً، وأرفع مجداً، من الأجناد العلوية .
إنّني أشاهد سرّاً عجيباً مستغرباً، المغارة سماءً، والبتول عرشاً شاروبيمياً، والمذود محلاً شريفاً، الذي اتّكأ فيه المسيح الإله، غير الموسوع في مكانٍ، فلنسبّحه معظّمين.
ترتيل جوقة جبل لبنان للروم الارثوذكس