نحتاج لجهود تُبذل كي يصل هذا الفكر إلى كل مسلم يبحث عن مخرج حقيقي يقود دول المسلمين إلى آفاق مستقبل مشرق يكونون فيها شركاء في بناء الحضارة جنباً إلى جنب مع باقي البشر
الدكتور جاسم يبني على فكرة واحدة أننا لا نعتبر ويغفل جانب المؤمرات التي تدبر ضد المسلمين في رغبتهم في بناء دولتهم وأحيانا يصل إهانة المسلمين وتعذيبهم إلى درجة لا يتحملون ممايضرهم إلى اخذ قرار الانفصال كما انك تفترض ان المسلمين في المجتمعات غير الإسلامية سياخون فرصتهم في المساهمة في بناء الأوطان التي يعيشون فيها وانظر إلى اضطهاد المسلمين في كثير من دول أوروبا بل إن هناك دول أوربية مسلمة لا يسمح لها بالتقدم والرقي ..البوسنة مثال على ذلك اسالك سؤال لو انفصل اهل الروهينغا عن مينمار هل تستطيع أن تلومهم..هل يسمح لهم بالتعايش مع المجتمع ؟؟؟؟ قدم لهم نصيحتك في ظل افكارك التي طرحتها ؟؟
اول خطوة للمراجعة الصادقة هي تقديم الاستقالات ممن قادوا المراحل التي انتجت الفشل، بعدها يمكن للمراجعة أن تكون منطقية و نقدية حقيقية. امّا أن يقوم بالمراجعة ذات القيادات و ممن برر لهم فهذا مستحيل…
مشكلة الحركات الإسلامية العمل على ارضاء النقيضين الغرب والجماهير الداعمة وشوكة النظام السياسي الحاكم اذا ارضوا طرفا غضب الاخر وهذه الوضعية ملازمة لا يمكن التخلص منها الا بوجود وعي كبير لدى الجماهير وهذا الظاهر غير ممكن على الاقل حاليا
التبسبط والسطحية يجعلنا أبعد عن إنتاج فكر حقيقي أو مقاربات نقدية، وطريقة توظيف مفهوم الإديولوجيا من الأستاذ يجعلنا نصنفه ضمن الاتجاهات الخطابية والكلامية البعيدة عن إنتاج نسق فكري يحكمه منهج ورؤية معرفية... الأستاذ لا يفرق بين المشاريع الفكرية والإديولوجيات، عجبا له.
كلام عسل..ولكن هناك أمور لم يتناولها الدكتور جاسم .. في أدبيات الغرب منذ زمن طويل ،ومن أيام العصورالأوسط بل من عهد الاسلام الأول وهم يكنون العداء، فالحروب الصليبية،فالاشكالية عنده أشكالية وصفية مبالغ فيها..وتفسيره للظواهر فيها شئ من الغرابة،لكن الحلول فيها صواب كبير.. لاننسى الوثيقة السرية بما يعرف بوثيقة كامبل..
بالنسبة للولاية العامة الغرب ايضا ليس مرنا فيها، والان بدا واضحا انه ينظر باسلوب غير صحي ، حتى هذه الافكار بحاجة الى مراجعة وفق المستجدات، بنظرة اصلاحية عامة وليس لمجموعة او دين
يكفي هدما للدين بحجة أننا مفكرون، وتنفير الناس من الدين بحجة أخطاء المسلمين والتي أغلبها بسبب صعوبة الواقع، ونسف الثوابت بحجة المراجعة والنقد ! والاسلام لم يقل صلوا ولا تعدوا العدة هذا تفكير سطحي وساذج ، وما الحاجة إلى مفكر إسلامي وهو يهدم الإسلام ويذم الأمة وماضيها ولم يستثن حتى الخلافة الراشدة دون وضع حلول لتطبيق الإسلام ، فالنقد والهدم سهل والذيلية للغرب ليست حلا ، وأما الخلاف فلو وجد فضاء للتلاقي مع الرد للكتاب والسنة لزالت كثير من الخلافات ، لا يرى غضاضة في هيمنة الفكر الغربي ولكن منع تطبيق الشريعة عادي، والغرب له عذر في تدخله في شئون الآخرين وفرض ما يريدون أما تدخل المسلم لنصرة السوريين ولو بالكلام فهذه جريمة، بهذا الفكر المتخبط هل سنفهم العالم ؟ وهل فهم العالم هو جلد الذات وبث اليأس ؟ وما الذي يحول بين هؤلاء المفكرون (وما أكثرهم) وبين الصناعة فهل حرمها الإسلام ؟
للاسف ان جميع تلك الادلجات الاسلاميه وعلى رأسها الاخوان لم تتقبل النقد كما حصل مع الاخوان في مصر كانوا ينادون بحرية التعبير والانتقاد فلما وصلوا للسلطه رأينا عكس ذلك اعتقال اشخاص كثر تحت ذرائع كثيره
للاسف هذا خطاب وأفكار تضليلية كأننا نعيش في عالم ينادي بالسلام ، فليقرآ الدكتور عن الحكومة العالمية في الفكر الصهيوني اليهودي، والفكر الصيهويني المسيحي ، فلماذا نتبرأ من غسلامنا
جزاءك الله كل خير...
حديثك شيق وينم عن علم وثقافة عالية
من أجمل وأعمق الطروحات على الإطلاق ،والإجابة على الاشكاليات المطروحة لنا كامة
جهد رائع لكم كل التقدير بوركتم
بارك الله فى الدكتور جاسم سلطان . سنكون فى حالة أفضل إذا أصبحت هذه المفاهيم ثقافة شعبىية .
نحتاج لجهود تُبذل كي يصل هذا الفكر إلى كل مسلم يبحث عن مخرج حقيقي يقود دول المسلمين إلى آفاق مستقبل مشرق يكونون فيها شركاء في بناء الحضارة جنباً إلى جنب مع باقي البشر
لو عندك فكرة لكدا انا معاك ونعمل حاجة قوية لكدا
روعة دكتور جاسم جزاك الله خيرا..
وكأن الغرب هو القبلة وأفكاره هي الدين الذي يدعو الدكتور جاسم الخضوع له والتوجه إليه، وليكن النظام الدولي هو الدين الذين يجب أن نعتقده
جزاكم الله خيرا على ما تقدمونه من تنوير..
بارك الله بك دكتور جاسم
وجزاكم الله خيرا
اهم سمات الايدلوجية السعى للوصول للحكم
جزاك الله خيرا استاذ الفاضل ويطول من عمرك
ماشاء الله
❤💚💛🧡💜راااائع كلامك يا دكتور ..
بارك الله فيك دكتور
الدكتور جاسم يبني على فكرة واحدة أننا لا نعتبر
ويغفل جانب المؤمرات التي تدبر ضد المسلمين في رغبتهم في بناء دولتهم وأحيانا يصل إهانة المسلمين وتعذيبهم إلى درجة لا يتحملون ممايضرهم إلى اخذ قرار الانفصال
كما انك تفترض ان المسلمين في المجتمعات غير الإسلامية سياخون فرصتهم في المساهمة في بناء الأوطان التي يعيشون فيها وانظر إلى اضطهاد المسلمين في كثير من دول أوروبا بل إن هناك دول أوربية مسلمة لا يسمح لها بالتقدم والرقي ..البوسنة مثال على ذلك
اسالك سؤال لو انفصل اهل الروهينغا عن مينمار هل تستطيع أن تلومهم..هل يسمح لهم بالتعايش مع المجتمع ؟؟؟؟ قدم لهم نصيحتك في ظل افكارك التي طرحتها ؟؟
اول خطوة للمراجعة الصادقة هي تقديم الاستقالات ممن قادوا المراحل التي انتجت الفشل، بعدها يمكن للمراجعة أن تكون منطقية و نقدية حقيقية. امّا أن يقوم بالمراجعة ذات القيادات و ممن برر لهم فهذا مستحيل…
لا أمِلْ من سماع هذة الحلقة
بارك الله فيكم
جزاكم الله خير
مشكلة الحركات الإسلامية العمل على ارضاء النقيضين الغرب والجماهير الداعمة وشوكة النظام السياسي الحاكم اذا ارضوا طرفا غضب الاخر وهذه الوضعية ملازمة لا يمكن التخلص منها الا بوجود وعي كبير لدى الجماهير وهذا الظاهر غير ممكن على الاقل حاليا
التبسبط والسطحية يجعلنا أبعد عن إنتاج فكر حقيقي أو مقاربات نقدية، وطريقة توظيف مفهوم الإديولوجيا من الأستاذ يجعلنا نصنفه ضمن الاتجاهات الخطابية والكلامية البعيدة عن إنتاج نسق فكري يحكمه منهج ورؤية معرفية... الأستاذ لا يفرق بين المشاريع الفكرية والإديولوجيات، عجبا له.
افكار صادمة للإخوان الذين الغوا عقولهم وتربوا فى محاضن السمع والطاعة وذلك سبب فشلهم المستمر ..
الحركة الاسلاموية تمر بفشل إلى فشل
تمت المشاهدة 3 شوال 1441هـ
ما ردك في قول الله الثابت بالزمان والمكان (وان احد من المشركين استجارك فاجره حتي يسمع كلام الله ثم ابلغه مأمنه ذالك بانهم قوم لا يعلمون) التوبة 9
كلام عسل..ولكن هناك أمور لم يتناولها الدكتور جاسم ..
في أدبيات الغرب منذ زمن طويل ،ومن أيام العصورالأوسط بل من عهد الاسلام الأول وهم يكنون العداء، فالحروب الصليبية،فالاشكالية عنده أشكالية وصفية مبالغ فيها..وتفسيره للظواهر فيها شئ من الغرابة،لكن الحلول فيها صواب كبير..
لاننسى الوثيقة السرية بما يعرف بوثيقة كامبل..
قضية الحكم فى الإسلام فرعية اجتهادية وليست من أصول العقيدة كما تخيلها حسن البنا خلافة وسيد قطب حاكمية . ومن ثم فالدولة فى الإسلام مدنية ...
تحليل في الصميم
دكتور جاسم افكاره غربية بالكامل .. مفيش فيها حاجة اسلامية تقريبا
بالنسبة للولاية العامة الغرب ايضا ليس مرنا فيها، والان بدا واضحا انه ينظر باسلوب غير صحي ، حتى هذه الافكار بحاجة الى مراجعة وفق المستجدات، بنظرة اصلاحية عامة وليس لمجموعة او دين
🎧👍
وهل الغرب الذي يحتل عالمنا الإسلامي وينهب ثرواته ويقتل ابناءه هو المتسامح ونحن فقط الإرهابيون
البنية الفكرية لجماعة الإخوان سبب فشلها المستمر
يكفي هدما للدين بحجة أننا مفكرون، وتنفير الناس من الدين بحجة أخطاء المسلمين والتي أغلبها بسبب صعوبة الواقع، ونسف الثوابت بحجة المراجعة والنقد ! والاسلام لم يقل صلوا ولا تعدوا العدة هذا تفكير سطحي وساذج ، وما الحاجة إلى مفكر إسلامي وهو يهدم الإسلام ويذم الأمة وماضيها ولم يستثن حتى الخلافة الراشدة دون وضع حلول لتطبيق الإسلام ، فالنقد والهدم سهل والذيلية للغرب ليست حلا ، وأما الخلاف فلو وجد فضاء للتلاقي مع الرد للكتاب والسنة لزالت كثير من الخلافات ، لا يرى غضاضة في هيمنة الفكر الغربي ولكن منع تطبيق الشريعة عادي، والغرب له عذر في تدخله في شئون الآخرين وفرض ما يريدون أما تدخل المسلم لنصرة السوريين ولو بالكلام فهذه جريمة، بهذا الفكر المتخبط هل سنفهم العالم ؟ وهل فهم العالم هو جلد الذات وبث اليأس ؟ وما الذي يحول بين هؤلاء المفكرون (وما أكثرهم) وبين الصناعة فهل حرمها الإسلام ؟
للاسف ان جميع تلك الادلجات الاسلاميه وعلى رأسها الاخوان
لم تتقبل النقد كما حصل مع الاخوان في مصر كانوا ينادون بحرية التعبير والانتقاد فلما وصلوا للسلطه رأينا عكس ذلك اعتقال اشخاص كثر تحت ذرائع كثيره
الاسم الصحيح التيارات الاسلاموية
للاسف هذا خطاب وأفكار تضليلية كأننا نعيش في عالم ينادي بالسلام ، فليقرآ الدكتور عن الحكومة العالمية في الفكر الصهيوني اليهودي، والفكر الصيهويني المسيحي ، فلماذا نتبرأ من غسلامنا
مفكر ممممممممتاز
جزاكم الله كل خير