Scientific explanation of the most dangerous drought crisis in the history of Morocco
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 6 ต.ค. 2024
- In this episode, learn about the scientific explanation for the most dangerous drought phenomenon that Morocco is experiencing during this period. We tried to explain its causes, consequences, and the most important alternative solutions to address it. We also tried in this video to summarize everything that can be known about this drought crisis, according to our analysis of climate data and the history of rainfall in Morocco during The last forty years.
هدي القناة تستاهل كل تقدير وإحترام شكرا على المجهود موفق بإدن الله🌟🌟🌟
شهادة نعتز بها، شكرا لك
الحمدلله الجزائر تشهد امطارا وثلوج هاذه الأيام لم نراها منذ 2019الحمدلله نسأل الله من فضله الحمد لله على نعمه نسأل الله أن ينصر إخواننا في غزة
لله يزيدكم وكل مسلمين
الشمال الشرقي للجزائر فقط اما الهضاب الوسطى و الغرب جفاف كلي
@@adamMendilio-bm3qcقبل عشرين يوم تساقطت أمطار كبيرة في تلمسان وهران حتى غليزان حتى الشرق كانت عامة على الشمال في الجزائر
عندي أصدقاء في الرمكة غليزان الواد مازال حامل
حامل يعني يجري بغزارة وهو صافي منضر لن يروه قبل عشرة سنوات
1 2 3 viva l’Algérie 😂 le documentaire ala Maghreb a chabab
الغرب الجزائري كله جفاف والحمدلله
السلام عليكم اخي العزيز ,غبرتي بالزاف, الحمد لله على سلامتك ملي انت على خير وبخير
الحمد لله، شكرا لك وجزاك كل خير
الحمد لله على نعمه
واصل
الحمد الله على نعمة الله
تكلم على ما يقع بقرية بليونش وساكنتها كما عرفت بها اول مرة .تحياتي
راه طايحة شتاء تبارك الله 👍
الحمد الله على نعمة الجزائر 🇩🇿
بركا من العبرا....
قبح الله سعيكم
لا تنس نعمة لاشين ( الطابور )
اللهم اسقنا الغيث و لا تجعلنا من القانطين 😢
آمين
امين .
السلام عليكم انا من الشاون اطلب من صاحب القنات انياتي الا المناطق في الشمال ابني منصور عين احجر المناضر خلابة والله اتمنا زيرتنا في اقرب وق اخوكم من المغرب
إن شاء الله بكل فرح
أخنوش هو السبب الرئيسي في هذه الكارثة كان على رأس وزارة الفلاحة والصيد البحري لعقد ونصف من الزمن وكل الدراسات العلمية كانت تقول إننا سنعيش الجفاف في بضعة سنوات قادمة لكنه لم يكترث ولم يتخذ أي إجراء من اجل هذه بل ساهم في المزيد من السياسات التي تشجع على استنزاف المياه وتدمير الفرشة المائية من اجل مصلحته الخاصة ووجب على الدولة ان كانت تحترم نفسها ان تحقق معه وتحجز على كل ترواثه وان تضعه في السجن…
العقل المنشغل بالعلم صادقا يلهمه ربه الحكمة والعلم شرط أن لا يكتم العلم ولا يخشى في الله لومة لائم والعقل الذي يبحث عن المال فقط مستعد للسكوت والخنوع حتى لو علم علما ينفع الشعب والدولة فهو لم ولن يضحي لأن هدفه هو المال قبل كل شيء.
مند سنة 2012 وإلى اليوم لم اترك من المعنيين بالماء في المغرب وزيرا ولا معنيا بالماء ولا مدير حوض مائي ولا زعيم حزب سياسي ولا جمعية مهتمة بالماء إلى اقمت عليه الحجة وشرحت وفسرت وأرسلت واتصلت هاتفيا واودعت مقترحاتي.
اعتقد ان تحلية مياه البحر هو الحل الوحيد بعد أزمة الجفاف الذي يضرب شمال افريفبا
Masira mowafa9a akhi
شكرا لك ومرحبا بك دائما
Bravo
شكرا
شكر سدكتور
هناك مشكلة تبخر المياه بالمغرب و ضياع المياه التي قلما نتحدت عنها.
بحيرات السدود العديدة في تراب المغرب ليست طبيعية في الأصل، بل هي مسطحات مائية مصطنعة يتم إنشاؤها نتيجة بناء سد على مجرى نهر أو وادٍ لحجز المياه وتخزينها خلفه. هذا يعني أن تلك البحيرات تُعتبر نتيجة لتدخل بشري يهدف إلى التحكم في تدفق المياه، استخدامها للري، توليد الطاقة الكهرومائية، أو تزويد المدن بالمياه الصالحة للشرب.
تعريض مياه بحيرات السدود للتبخر مسألة غير طبيعية،
وجود السدود يزيد من تعرض المياه لظاهرة التبخر مقارنة بالمياه التي قد تكون مخزنة في باطن الأرض، كما هو الحال مع المياه الجوفية.
المياه التي يتم تخزينها في باطن الأرض بعيدة عن سطح الأرض، تكون أقل عرضة للتبخر لأن الطبقات الصخرية والتربة تحميها من التعرض المباشر للحرارة وأشعة الشمس. هذه الطريقة الطبيعية لحفظ المياه أكثر كفاءة في تقليل فقدان المياه بسبب التبخر.
لمادا لا نستغل الخزانات الطبيعية الموجودة تحت الأرض في عملية تجميع و تخزين إستراتيجي للمياه.....فهي تكون بعيدة عن التبخر وتحافظ على كمية المياه لفترات طويلة. تعتبر هذه الطريقة الطبيعية في تخزين المياه من أفضل الوسائل لمنع الفاقد بسبب التبخر، لأنها محمية من العوامل الجوية.
يجبتقليل تبخر و فقدان المياه من خلال استخدام تقنيات جديدة، مثل الأغطية العائمة على سطح البحيرات و على سطح مجاري المياه، و إستخدام تقنيات الزراعة حول بحيرات السدود و حول مجاري المياه و حول الأودية لتوفير الظل، والاعتماد على طرق هندسية أكثر فاعلية في تصميم السدود.
كيف يعقل أننا لا نزرع أشجارا توفر الظل على طول الوديان لكي نتفادى التبخر المياه.
الظل يحول دون تبخر المياه و بالتالي يقلل من ضياعها.
أعتقد أنه آن الأوان لإشراك و لإستقبال مقترحات المواطنين و للإستماع لأفكارهم بخصوص وسائل محاربة هدر و تبدير المياه.
كل انسان يعرف محيطه وخاصة الرعاة والبدويين، لكن خطورة فتح المغارات بدون ديناميت تجعل فتحها خطير جدا لأنها في فصل الصيف يمكن أن تبلع فاتحها لأنه بمجرد فتحها سيتحرك الماء فيها وستمص المغارة مزيدا من الهواء وقد تمتص معه فاتحها وفي فصل الشتاء ستكون المغارة مضغوطة وقد تقذف فاتحها مع الحجارة لعشرات الأمتار ومؤكد ستمزقه، المهم في كلا الحالتين يمكن أن يموت فاتح المغارة التي فيها باطنها ماء، لذلك يجب استعمال الديناميت.
المغارات التي يخرج منها الهواء وقت جريان الأودية لتبلع الأرض ملايين وملايير الأمتار المكعبة من الماء في كل وادي جاري، والتي يدخل منها الهواء بعد توقف جريان الأودية ليسمح للماء بالحركة في باطن الأرض، يستحيل أن يخرج منها الماء كما يستحيل ان يخرج الشاي من الثقب الذي في سدادة الإبريق لأنها مخصصة لدخول وخروج الهواء ومكان خروج الشاي مرتفع لكن ليس كارتفاع الثقب في سدادة الابريق.
جميع المدن التي تهددها الفيضانات يكفيها أن تفتح جميع المغارات في الجبال والهضاب والصخور المتاخمة للوادي الذي يسبب تلك الفيضانات وستبلع الأرض ازيد من نصف حمولة ذلك الوادي من الماء ولن ترى تلك المدينة الفيضانات مرة أخرى وإن لزم الأمر هناك حلولا أخرى سهلة وبسيطة وغير مكلفة وفعالة لحماية اي مدينة من فيضانات المطر الذي ينزل عليها.
زلزال الحوز هو التجربة العلمية والميدانية والواقعية لفهم دور المغارات في ضمان الماء وتخزينه وتصفيته وتأمينه وتوزيعه، لأنه بعد ساعات من حدوث الزلزال الذي فتح بعض المغارات خرج الماء عيونا جارية وشلالات في مناطق الزلزال ولو فتحت الدولة جميع المغارات في المغرب فستربح قبل نزول المطر ما يكفي المغرب لسنة أو سنتين من غير انفاق درهم واحد غير تكلفة فتح المغارات وهي اقل من مليار درهم.
الماء الباطني في المغرب اليوم هو على اقل تقدير حوالي 50 مليار متر مكعب من الماء قبل نزول المطر لكنه مخزن ممنوع من الحركة تحت الجبال والهضاب لأن الهواء الازم لحركته مغلقة منافذه التي هي المغارات في الجبال والهضاب، لذلك شحت العيون والآبار وعودة الماء إليها سهل وممكن وفعال وغير مكلف لكن العقول المشحونة بالماء السطحي صعب عليها أن تفهم الماء الباطني.
الماء السطحي في حدود 25 مليار متر مكعب كأقصى حد والمستهدف بمبلغ 115 مليار درهم ماء يحتاج التصفية يحتاج التوزيع يحتاج الصيانة ويحتاج تفريغ الترسبات ويحتاج الحماية من الأعداء في حالة الحرب وهو ماء غير مضمون يمكن لمن يريد القضاء عليه أن يقضي عليه في ساعة من الزمن
المغرب إن لم يفتح المغارات المغلقة في جباله وهضابه فانه لو نزلت امطار قوية بمناطق الزلزال في كل الأقاليم التي بلغها ستحدث انهيارات ارضية قد تقضي على مئات البشر، حينها ستفتح كل المغارات في تلك المناطق رغم أنوف الجاهلين الذين يمنعون فتحها، وستفتح رغما عنهم بعد أن تلحق بالوطن خسائر بشرية ومادية خطيرة وستقطع طرق وغيرها.
الدولة المغربية عازمة على انفاق مبلغ اجمالي في حدود 383 مليار درهم عن الماء ما بين 2020 و 2050 وقد رصدت بالفعل مبلغ 115 مليار درهم في شكل حيطان تلية ومحطات تحلية تستهلك يوميا الطاقة وتحتاج مبالغ خيالية لتوزيع الماء ونقله نحو المناطق الداخلية، والطاقة ومحطات التحلية وقطع غيارها نستوردها ولا نتحكم فيها ويمكن تحت أي مبرر منعها عنا.
حاليا تجري الأودية ويجرف ماء الوادي كل الحصى والحجارة والرمل الذي في مجراه لحين تظهر البلاعات والشقوق في مجرى الوادي لكن لا يمكن للماء الدخول اليها نحو البحيرات الباطنية لأن تلك البحيرات الباطنية مضغوطة بالهواء المحبوس في داخلها ودخول الماء اليها يلزمه خروج الهواء من المغارات لكي تبلع تلك البحيرات نسبة من ماء الأودية وبالتالي لن تحدث فيضانات في المستقبل لأن حوالي نصف حمولة الوادي من الماء تبلعها الأرض وتخزنها وتصفيها وتؤمنها وتوزعها تدريجيا لتنفعنا في سنوات الجفاف ولن يقدر عدو ولا صديق منع ذلك الماء عنا ولا تسميمه ولا تدمير خزاناته ولن يحرمنا منه إلا إن أغلق المغارات لذلك فالمغارات يجب أن تكون مراقبة لكي تبقى دائما مفتوحه للهواء ومغلقة بالشبابيك الحديدة.
الدول الاستعمارية لم ولن تقبل منا انفاق 01 مليار درهم من اجل ماء باطني مضمون مؤمن مصفى ودائم ومستمر، لذلك فهي تقرضنا الملايير وتدفعنا لاستدانة حوالي 383 مليار درهم من أجل ماء سطحي قليل يتحكمون فيه ويمكنهم منعه عنا بمنع قطع غيار محطات التحلية أو منع الطاقة عنا أو حتى تخريبها إن لزم الأمر لو حاولنا رفض تنفيذ تعليماتهم لنا التي بالطبع تقودنا للخراب والانهيار في النهاية.
❤❤❤
48 ساعة من الزمن على أعلى تقدير كافية لضمان الماء للوطن بإنفاق مبلغ 30 مليون درهم كأعلى تقدير لفتح المغارات المغلقة بالديناميت بعد تحديد مواقعها من قبل اعوان السلطة وتكليف من يفتحونها بالديناميت ولا يقتربون منها لإعادة غلقها بالشباك الحديد إلا بعد أكثر من 48 ساعة على أقل تقدير لأنها يمكن أن تقذف صخورها في اي وقت حين يصلها ضغط الهواء المحبوس في باطن الأرض. فتح المغارات المغلقة سيجعل كل وادي في المغرب يضخ في كل جريان له ملايين إلى ملايير الأمتار المكعبة من الماء في جميع المواقع التي فيها رمل وحصى في الأودية.
الأرض التي بلعت طوفان نوح الذي غطى الجبال كلها قادرة على بلع حمولة كل الأودية لتخزنها وتؤمنها وتصفيها وتوزعها مجانا، والله عز وجل أقر أنه الخازن للماء وكاذب كل من يزعم أنه قادر على تخزين الماء وإن أفلح فهو يخزن 0.0001 في التريليون مما يخزنه الله عز وجل في بحيرة باطنية واحدة لقول الله عز وجل في سورة الحجر الآية 22((وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَـــــــــــــــــــــــــــــــاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنتُمْ لَهُ بِخَازِنِــــــــــــــــــــــــــــــــينَ ))
المغارة الكبيرة التي يتجاوز قطرها مترين قيمتها الحقيقية كمضخة عملاقة تساوي على أقل تقدير 10 ملايير دولار ، لأن تلك المغارة بذلك القطر تسمح بضخ وبلغ وتصفية وتأمين وتوزيع على أقل تقدير أكثر من 10 ملايير متر مكعب من الماء سنويا. كل دولة تملك عشر مغارات بقطر أكثر من مترين فهي تملك سدودا باطنية عملاقة قيمة كل منها على اقل تقدير 100 مليار دولار لأن ما تقوم به تلك السدود الباطنية لو انفقت اي دولة 100 مليار دولار يستحيل أن تقوم به بتلك الدقة والسعة والمسافة، فبحيرة باطنية عملاقة يمكنها تبلع أكثر من 40 مليار متر مكعب من الماء تصفيه وتؤمنه وان توزع الماء على مساحة يتجاوز قطرها 400 كيلومتر ولا يمكن لسد أن يفعل ذلك ولو انفقنا عليه 100 مليار دولار.
01 مليار درهم الذي سيكلف فتح المغارات المغلقة بالمملكة المغربية وتركيب سياجات حديدية لها سيضمن لنا في السنة المعتدلة المطر حوالي 100 مليار متر مكعب من الماء مخزن مصفى مؤمن موزع بصفر درهم على كامل تراب المملكة المغربية وفي السنوات الممطرة وسنوات الفيضانات قد يضمن لنا أكثر من 500 مليار متر مكعب من الماء تكفي المغرب لحوالي 10 سنوات متوالية من الجفاف سقيا للفلاحة والمدن والقرى والكسب.
الماء الباطني يتحرك تلقائيا من الأعلى نحو الأسفل ولا يكلف الدولة سنتا واحدا في توزيعه ونقله من الجبال نحو السواحل وهو موزع بأمر الله عز وجل ولا يخلو منه هكتار واحد من الأرض في كامل تراب المملكة المغربية، لكن العقولة المشحونة بالنفايات العلمية الفرنسية والأوربية عامة لا تعي إلا الماء السطحي وتحارب ضمنيا الماء الباطني وإن ذكرته تذكره حياء وطمسا للعقول والأبصار.
السلام عليكم اخي العزيز ,نتمنى تكون على خير وبخير الله يخليك الله ارسل لي الواتساب ديالك باش يمكن لي نتواصل معك على شي استشاره الله يكثر خيرك.
المغارات المغلقة تجعل الهواء محبوسا في باطن الأرض في البحيرات الباطنية وبالتالي يستحيل دخول الماء لباطن الأرض ما لم يخرج الهواء المحبوس في باطن الأرض. فتح المغارات التي تساوي قيمة كل منها اليوم لمن يفهمون اهميتها مليار دولار على اقل تقدير، تجعل الهواء يخرج مباشرة وقت جريان الأودية التي تجرف الرمل والحصى والحجارة في قلب الأودية، لتسمح للماء بالدخول لباطن الأرض فيخرج الهواء من المغارات ليحل محله الماء في باطن الأرض، وبعد انتهاء جريان الأودية يتحرك الماء في الفرشات والبحيرات الباطنية اثر دخول الهواء من المغارات فتكون المغارات كالمضخات التي ترفع الماء من باطن الأرض نحو المواقع العالية لتوزعه.
المملكة المغربية حاليا مرغمة على انفاق مبالغ خيالية على الماء ومثلها على تنظيم كاس العالم ولو كان في المغرب حقا غيورون على مستقبل المملكة المغربية وقد التزمت لهم أن اضمن الماء الكافي باقل من عشر المبالغ المرصودة للماء لاستجابوا متواضعين غير مصرين على اغراق المملكة المغربية في الديون التي ستقودها للإفلاس لا محالة قبل تنظيم كاس العالم.
فتح المغارات بالمغرب لن يكلف إلا أقل من 30 مليون درهم على أعلى تقدير وباقي المليار درهم لغلق المغارات بالشبابيك الحديدة، سيضمن الماء الكافي للشعب المغربي في اقل من 48 ساعة من الزمن ، وكل مغارة تفتح ستجعل الماء الذي يتنفس من خلالها يتحرك تلقائيا في مجراه الباطني يخرج في العيون والآبار فينال الشعب كل الشعب نصيبه من الماء بسرعة وفعالية مضمونة، ولن يبقى في جبال المغرب وصحاريه وهضابه وسهوله ومدنه وقراه عجوز أو شيخ بلا ماء يرفع اكفه للباري جل وعلا بالدعاء على حكومة البلد التي جعلته لا يجد الماء لنفسه وماشيته.
السدود التلية على الأودية الموسمية هي ضحك على الدقون واستغباء للشعب لأن السدود التلية لا يستفيد منها إلا بعض الطيور والثعابين ولم يحدث أن سدا تليا استفاد منه السكان، وإن كان بعض المواطنين يرون ماءه يتبخر ويتغير لونه للزرقة ويسعون لاستخراجه بالمضخات يمنعون من ذلك، لذلك فالسدود التلية لا يستفيد منها أحد وانفاق المال عليها هو من باب در الرماد في العيون
انتما عنكم الجفاف فلكرش
المغارات في الجبال والهضاب تشكلت في آلاف إلى ملايين السنين لتقوم بدورها في حياة الأرض وما عليها، فهي ضرورية لتبلع الأرض ماء الأودية والفيضانات، كما بلعت من قبل طوفان نوح عليه السلام، الذي غطى الجبال كلها، فكيف لا تبلع الأرض فيضانات الأودية التي بالكاد تبلغ أمتار؟ لكن الجهلة والمجرمين يغلقون تلك المغارات لأسباب واهية كاذبة لمنع الماء الباطني من الجريان في باطن الأرض ولجعل الدول ذات المناخ القاري الجاف التي تعتمد الماء الباطني تعاني شحا في الماء ليفرض عليها المستعمرون حلولا غبية ساذجة تطبيقها يعني الخراب والذل والهوان والموت عطشا ولو بعد حين.
👍👍👍
كل مغارة في الجبال والهضاب والصخور فهي كنز جيولوجي يساوي على اقل تقدير مليار دولار واحد، تشكلت تلك المغارة في آلاف إلى ملايين السنين قبل خلق الإنسان، وجاء بعض الجهلة من عبيد المستعمر وانهوا ما بدأه المستعمر من قبل، ليكونوا مجبرين على إنفاق مبالغ خيالية لضمان الماء ولو كانوا يعقلون لفتحوا المغارات وستحل كل مشاكلهم المرتبطة بالماء ليوفروا ملايير الدراهم والدولارات لدولهم. فتح المغارات يكون بالدينامات من قبل حفاري الآبار الذين يدركون كيف يفعلون؟ وكيف يحمون أنفسهم؟
الدول المتخلفة تغلق المغارات لأنها أولا تجهل قيمتها وتعتبرها تافهة لا دور لها في الحياة، لأن ما يفرض عليها من علوم لتدرسها لأبنائها هي في حقيقتها مجرد نفايات علمية وأكاذيب تافهة لا تستحق أن تدرس، وليكن في علمك أن اي مهندس ماء في دولنا المتخلفة حين يرى بلاعة ماء في وادي تبلع بعضا من حمولة الوادي يسمي ذلك الماء بالماء الضائع لأنهم شحنوا عقله بذلك وهو حقيقة ماء ضائع في الدول التي تعتمد الماء السطحي كفرنسا وغيرها لكن البلاعة عندنا خير من عشرة سدود، لذلك فالمهندسون المشحونة عقوله بالكذب العمد يجهلون قيمة المغارات ولا يولونها اية أهمية لأنهم جاهلون بها كلية.
هذا غضب من عند الله بسبب الظلم والفساد و الدعارة و و التطبيع مع الكيان الصهيون قتلت اطفال ونساء غزة
الله يعطيكم غير لجفاف