ما شاء الله تبارك الله المسلمين الجدد شخصيات مريحة و مرحة و وواثقة في نفسها و محترمين ربنا يجعلهم صحابة هذا الزمان و يكتبلنا ثواب الأنصار يا رب العالمين ❤
ويقول المسيح - عليه السلام - عن ذلك المعزي أيضًا: "يرشدكم إلى جميع الحق"، وهذا لا ينطبق إلا على رسول الإسلام - صلى الله عليه وسلم - فهو الذي أرشد الناس إلى جميع الحق، فعرف الناس بربِّهم الواحد، وأزال الأوهام التي استعبَدت عقول الناس من عبادة غير الله تارة، والإشراك به تارة أخرى، وعلَّم الإنسان غاية وجوده ودوره في الحياة، وبيَّن العلاقة السليمة بين المخلوق وخالقه، وبين الناس بعضهم بعضًا، ووضَّح أصول التشريعات التي فرضها الله - عز وجل - لعبيده؛ ليَصلح بها بنو البشر، ويستقيم بها أمرهم في كل زمان ومكان؛ ولذلك يخاطب الله نبيه - صلى الله عليه وسلم - في قرآنه قائلاً: ﴿ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ ﴾ [النحل: 89]. والمسيح - عليه السلام - يقول: "لأنه لا يتكلم من نفسه، بل كل ما يسمع يتكلم به"، وهذا ينطبق على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الذي قال الله - سبحانه وتعالى - عنه: ﴿ وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى ﴾ [النجم: 3، 4]. مَن هو إذًا ذلك المعزي الذي بشَّر به المسيح - عليه السلام؟! وهل أتى نبي بعد المسيح إلا محمد - صلى الله عليه وسلم؟! فتعيَّن أن يكون ذلك المعزي أو روح الحق، تبشيرًا بمحمد - صلى الله عليه وسلم - إذ فيه تجتمع كل الأوصاف، كما يتحقَّق فيه معنى الأفضلية؛ إذ هو خاتم النبيِّين الذي جاء بشريعة عامة خالدة. وإذا كان المقصود بالمعزي أنه روح - كما زعم البعض - وليس بشرًا، فلماذا اشترط المسيح إتيانها برحيله؟! وهل هذه الروح أفضل عندهم من المسيح - عليه السلام - حتى يقول: "من الخير لكم أن أنطلق؛ لأنه إن لم أَنطلِق، لا يأتيكم المُعزي"؟! وهل هذه الروح تتكلم بما تسمع ولا تتكلَّم من نفسها؟! وهل تُخبر بأمور آتية؟! وكيف تكون الروح القدس لا تتكلم من نفسها، بل تحتاج إلى أن تسمع ما ستتكلم به؟! أليست إلهًا كما يدَّعون؟! كيف يكون إلهًا من لا يتكلم من نفسه؟! إننا - نحن المسلمين - نرى أن المسيح - عليه السلام - فى قوله: "إن لي أمورًا كثيرة أيضًا لأقول لكم، ولكن لا تستطيعون أن تحتملوا الآن، وأما متى جاء ذاك روح الحق، هو يرشدكم إلى جميع الحق"؛ إنما يَقصد بذلك أنهم غير مُهيَّئين لتلقي جميع الحق واحتمال التشريع الكامل، وأن النبي الذي سيُبعث بعده سوف يقوم بتلك المهمَّة عندما يكون العقل البشري أكثر نُضجًا، والبشرية مهيأة لتلقي تعاليم الشريعة الجامعة. وزعَم البعض أن الروح القدس قد جاءت وحلَّت في تلاميذ المسيح بعد عشرة أيام من رحيله، فهل كانت هذه مدة كافية حتى يتهيؤوا للأمور التي كان يريد المسيح أن يُخبرهم بها ولكن منعه من قولها عدمُ قدرتهم على احتمالها قبل عشرة أيام؟! كما أن الروح القدس التي يدَّعون أنها المقصودة بالمُعزِّي كانت موجودة قبل أن يرحل المسيح تُساعده وتؤيِّده، فلماذا يقول المسيح إذًا: إن لم أَنطلِق لا يأتيكم؟! هل هناك أدنى شكٍّ الآن أن الذي يتحدث عنه المسيح بشرٌ وليس روحًا؟! وإذا كان بشرًا، فمَن يكون غير محمد - صلى الله عليه وسلم - الذي جاء بعد عيسى - عليه السلام - ولم يأتِ بعده نبي غيره؟! والمعلوم أن كلمة الفارقليط هي أصل كلمة المعزي، ولو فتحْنا أيَّ قاموس للكتاب المقدَّس، لوجدنا كلمة الفارقليط هي الأصل، ففيمَ الخلاف إذًا؟! والمعلوم أيضًا أن كلمة الفارقليط مُشتقَّة من أحد كلمتين يونانيتَين، وهما: بيركليتوس وباراكليتوس، الكلمة الأولى معناها الذي يُحمد أو محمد أو أحمد، والثانية معناها المعزي كما ورَد في النصِّ. وبعيدًا عن الخلاف بين الباراكليتوس والبيركليتوس، فإنه يَكفينا ما أثبتناه، وهو تبشير المسيح - عليه السلام - برسول يأتي من بعده، وهو لن يكون أيَّ واحدٍ سوى رسول الإسلام - صلى الله عليه وسلم. وإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول عن نفسه: ((أنا خاتم النبيين))[2]، ويقول: ((لا نبي بعدي))[3]، ويقول الله تعالى في قرآنه: ﴿ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ ﴾ [الأحزاب: 40]، فهل أخبر المسيح - عليه السلام - عن نفسه أنه قد ختَم النبوة؟! وما جاء في إنجيل متى (7 - 15): "احترزوا الأنبياء الدَّجالين الذين يأتون إليكم لابسين ثياب الحملان، ولكنهم من الداخل ذئاب خاطفة، من ثمارهم تعرفونهم، هل يُجنى من الشوك عنب أو من العليق تِين؟ هكذا كل شجرة جيدة تُثمر ثمرًا جيدًا، أما الشجرة الرديئة، فإنها تُثمِر ثمرًا رديئًا، لا يمكن أن تُثمر الشجرة الجيدة ثمرًا رديئًا، ولا الشجرة الرديئة ثمرًا جيدًا، وكل شجرة لا تثمر ثمرًا جيدًا، تُقطع وتُطرَح في النار، إذًا من ثمارهم تعرفونهم". والمسيح - عليه السلام - بهذه الكلمات الرائعة يُبين لتلاميذه كيف يُفرِّق بين النبي الصادق والنبي الكاذب، ومجرَّد وضْع ذلك المقياس بين النبي الصادق والنبي الكاذب يُعتبَر دليلاً على إمكانية بعْث نبي آخَر بعد المسيح - عليه السلام - ولو كان المسيح هو آخِر الأنبياء لكفاه أن يقول: أنا آخِر الأنبياء، فلا تتَّبعوا أحدًا يأتي بعدي. وانظروا إلى الثمرة التي أخرجها محمد صلى الله عليه وسلم لقد أخرج أجيالاً تعبد الله وتوحِّده، وتسبِّح بحمده، وتحترم وصاياه، وتؤمن بكتبه، وتوقر جميع أنبيائه وتُعلي من قدرهم. أخرج محمد - صلى الله عليه وسلم - أجيالاً تأمر بالمعروف، وتنهي عن المنكر، وتُحلُّ الحلال، وتُحرِّم الحرام، وتنهى عن الفواحش ما ظهَر منها وما بطَن. فها هم المسلمون يزيدون على ألف مليون من البشر؛ هم أقل أهل الأرض ارتكابًا للزنا الذي قبَّحه الله تعالى وأقلُّ أهلها شربًا للخمر الذي نهى عنه الله تعالى وجاء بهذا النبي محمد والمسيح - عليهما السلام - وأكثر أهل الأرض اتباعًا لوصايا الله - عز وجل - ثم محمد والمسيح - عليهما السلام! وهذا أمر لا يُنكره إلا جاحد، ولا يَستغربه إلا حاقد، وذاك هو حالهم في وقت ضَعفهم وذِلَّتهم، فما بالكم بهم في عهد عزِّهم وقوتهم؟ تلك هي الثمرة
حضرت بث للاستاذ معاذ دخلت مسيحية اسمها شيري تسأله عن سبب قيامه ببثوث تناقش عقيدة النصارى و تدعي بأنه يكفي لكل شخص للفلاح أن يتبع تعالم دينه من تجنب السرقة و القتل و ما الى ذلك. أبحث عن تسجيل لذلك البث، فهل أجد من يدلني عليه؟
سام، الله ينور بصيرتك
ما شاء الله تبارك الله المسلمين الجدد شخصيات مريحة و مرحة و وواثقة في نفسها و محترمين
ربنا يجعلهم صحابة هذا الزمان و يكتبلنا ثواب الأنصار يا رب العالمين ❤
الاخ مصطفى اللي في الاخر والله خلاني عيني إتملت دموع .. الحمد لله و الف مبروووووك يا أخ مصطفى
أعزكم الله ورفع فيكم أخوتي الاسلام وجعلكم ذخرا للأمة الاسلامية
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
1:26:48الديان من أسماء الله تبارك وتعالى.
🎉أجمل جملة في الحلقة
❤ الذي أوصلني إلي الإسلام هو التعمق في النصرانية
3:50:30 سورة الزمر بدايتها بصوت الحصري فعلا مؤثرة .اسال الله ان يثبتك
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
باسم اسطورة
🎉 السلام عليكم هو البث ده حالا
عندنا في الإسلام
رجال ونساء يتحدثون عن الدين
علماء رجال ونساء
ويقول المسيح - عليه السلام - عن ذلك المعزي أيضًا: "يرشدكم إلى جميع الحق"، وهذا لا ينطبق إلا على رسول الإسلام - صلى الله عليه وسلم - فهو الذي أرشد الناس إلى جميع الحق، فعرف الناس بربِّهم الواحد، وأزال الأوهام التي استعبَدت عقول الناس من عبادة غير الله تارة، والإشراك به تارة أخرى، وعلَّم الإنسان غاية وجوده ودوره في الحياة، وبيَّن العلاقة السليمة بين المخلوق وخالقه، وبين الناس بعضهم بعضًا، ووضَّح أصول التشريعات التي فرضها الله - عز وجل - لعبيده؛ ليَصلح بها بنو البشر، ويستقيم بها أمرهم في كل زمان ومكان؛ ولذلك يخاطب الله نبيه - صلى الله عليه وسلم - في قرآنه قائلاً: ﴿ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ ﴾ [النحل: 89].
والمسيح - عليه السلام - يقول: "لأنه لا يتكلم من نفسه، بل كل ما يسمع يتكلم به"، وهذا ينطبق على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الذي قال الله - سبحانه وتعالى - عنه: ﴿ وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى ﴾ [النجم: 3، 4].
مَن هو إذًا ذلك المعزي الذي بشَّر به المسيح - عليه السلام؟! وهل أتى نبي بعد المسيح إلا محمد - صلى الله عليه وسلم؟!
فتعيَّن أن يكون ذلك المعزي أو روح الحق، تبشيرًا بمحمد - صلى الله عليه وسلم - إذ فيه تجتمع كل الأوصاف، كما يتحقَّق فيه معنى الأفضلية؛ إذ هو خاتم النبيِّين الذي جاء بشريعة عامة خالدة.
وإذا كان المقصود بالمعزي أنه روح - كما زعم البعض - وليس بشرًا، فلماذا اشترط المسيح إتيانها برحيله؟!
وهل هذه الروح أفضل عندهم من المسيح - عليه السلام - حتى يقول: "من الخير لكم أن أنطلق؛ لأنه إن لم أَنطلِق، لا يأتيكم المُعزي"؟!
وهل هذه الروح تتكلم بما تسمع ولا تتكلَّم من نفسها؟! وهل تُخبر بأمور آتية؟! وكيف تكون الروح القدس لا تتكلم من نفسها، بل تحتاج إلى أن تسمع ما ستتكلم به؟! أليست إلهًا كما يدَّعون؟! كيف يكون إلهًا من لا يتكلم من نفسه؟!
إننا - نحن المسلمين - نرى أن المسيح - عليه السلام - فى قوله: "إن لي أمورًا كثيرة أيضًا لأقول لكم، ولكن لا تستطيعون أن تحتملوا الآن، وأما متى جاء ذاك روح الحق، هو يرشدكم إلى جميع الحق"؛ إنما يَقصد بذلك أنهم غير مُهيَّئين لتلقي جميع الحق واحتمال التشريع الكامل، وأن النبي الذي سيُبعث بعده سوف يقوم بتلك المهمَّة عندما يكون العقل البشري أكثر نُضجًا، والبشرية مهيأة لتلقي تعاليم الشريعة الجامعة.
وزعَم البعض أن الروح القدس قد جاءت وحلَّت في تلاميذ المسيح بعد عشرة أيام من رحيله، فهل كانت هذه مدة كافية حتى يتهيؤوا للأمور التي كان يريد المسيح أن يُخبرهم بها ولكن منعه من قولها عدمُ قدرتهم على احتمالها قبل عشرة أيام؟!
كما أن الروح القدس التي يدَّعون أنها المقصودة بالمُعزِّي كانت موجودة قبل أن يرحل المسيح تُساعده وتؤيِّده، فلماذا يقول المسيح إذًا: إن لم أَنطلِق لا يأتيكم؟!
هل هناك أدنى شكٍّ الآن أن الذي يتحدث عنه المسيح بشرٌ وليس روحًا؟!
وإذا كان بشرًا، فمَن يكون غير محمد - صلى الله عليه وسلم - الذي جاء بعد عيسى - عليه السلام - ولم يأتِ بعده نبي غيره؟!
والمعلوم أن كلمة الفارقليط هي أصل كلمة المعزي، ولو فتحْنا أيَّ قاموس للكتاب المقدَّس، لوجدنا كلمة الفارقليط هي الأصل، ففيمَ الخلاف إذًا؟!
والمعلوم أيضًا أن كلمة الفارقليط مُشتقَّة من أحد كلمتين يونانيتَين، وهما: بيركليتوس وباراكليتوس، الكلمة الأولى معناها الذي يُحمد أو محمد أو أحمد، والثانية معناها المعزي كما ورَد في النصِّ.
وبعيدًا عن الخلاف بين الباراكليتوس والبيركليتوس، فإنه يَكفينا ما أثبتناه، وهو تبشير المسيح - عليه السلام - برسول يأتي من بعده، وهو لن يكون أيَّ واحدٍ سوى رسول الإسلام - صلى الله عليه وسلم.
وإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول عن نفسه: ((أنا خاتم النبيين))[2]، ويقول: ((لا نبي بعدي))[3]، ويقول الله تعالى في قرآنه: ﴿ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ ﴾ [الأحزاب: 40]، فهل أخبر المسيح - عليه السلام - عن نفسه أنه قد ختَم النبوة؟!
وما جاء في إنجيل متى (7 - 15): "احترزوا الأنبياء الدَّجالين الذين يأتون إليكم لابسين ثياب الحملان، ولكنهم من الداخل ذئاب خاطفة، من ثمارهم تعرفونهم، هل يُجنى من الشوك عنب أو من العليق تِين؟ هكذا كل شجرة جيدة تُثمر ثمرًا جيدًا، أما الشجرة الرديئة، فإنها تُثمِر ثمرًا رديئًا، لا يمكن أن تُثمر الشجرة الجيدة ثمرًا رديئًا، ولا الشجرة الرديئة ثمرًا جيدًا، وكل شجرة لا تثمر ثمرًا جيدًا، تُقطع وتُطرَح في النار، إذًا من ثمارهم تعرفونهم".
والمسيح - عليه السلام - بهذه الكلمات الرائعة يُبين لتلاميذه كيف يُفرِّق بين النبي الصادق والنبي الكاذب، ومجرَّد وضْع ذلك المقياس بين النبي الصادق والنبي الكاذب يُعتبَر دليلاً على إمكانية بعْث نبي آخَر بعد المسيح - عليه السلام - ولو كان المسيح هو آخِر الأنبياء لكفاه أن يقول: أنا آخِر الأنبياء، فلا تتَّبعوا أحدًا يأتي بعدي.
وانظروا إلى الثمرة التي أخرجها محمد صلى الله عليه وسلم لقد أخرج أجيالاً تعبد الله وتوحِّده، وتسبِّح بحمده، وتحترم وصاياه، وتؤمن بكتبه، وتوقر جميع أنبيائه وتُعلي من قدرهم.
أخرج محمد - صلى الله عليه وسلم - أجيالاً تأمر بالمعروف، وتنهي عن المنكر، وتُحلُّ الحلال، وتُحرِّم الحرام، وتنهى عن الفواحش ما ظهَر منها وما بطَن.
فها هم المسلمون يزيدون على ألف مليون من البشر؛ هم أقل أهل الأرض ارتكابًا للزنا الذي قبَّحه الله تعالى وأقلُّ أهلها شربًا للخمر الذي نهى عنه الله تعالى وجاء بهذا النبي محمد والمسيح - عليهما السلام - وأكثر أهل الأرض اتباعًا لوصايا الله - عز وجل - ثم محمد والمسيح - عليهما السلام!
وهذا أمر لا يُنكره إلا جاحد، ولا يَستغربه إلا حاقد، وذاك هو حالهم في وقت ضَعفهم وذِلَّتهم، فما بالكم بهم في عهد عزِّهم وقوتهم؟ تلك هي الثمرة
حضرت بث للاستاذ معاذ دخلت مسيحية اسمها شيري تسأله عن سبب قيامه ببثوث تناقش عقيدة النصارى و تدعي بأنه يكفي لكل شخص للفلاح أن يتبع تعالم دينه من تجنب السرقة و القتل و ما الى ذلك. أبحث عن تسجيل لذلك البث، فهل أجد من يدلني عليه؟
رفيق و اونكل عزت و تينا ليهم ملكوت لوحدهم 😂😂😂😂
من فضلك عايزين تشوف حضرتك فيديو مش صورة ...ده مش راديو عايزين حركة لو تكرمت
هو ايه مشكله استاذ مصطفى وليه مش هيسامح استاذ باسم فيه ايه يا جماعة... الراجل شكله مقهور من ايه؟
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم