للاسف..لبنان الجميل...موجود فقط في اعمال الرحابنة وكتابات جبران.. لم يكن لبنان يوما ً بلدا ً يشبه مبدعيه.. بل سياسييه امراء الدم والتطرف والطائفية وعبيد الدول الخارجية.
اذكى سيناريو وقصة -- الافلام اللبنانية القديمة قصصها احلى من قصص شكسبير واغاتا كريستي - فيها رسالة وعقدة وحل وااخير والمحبة دايما هم الحل - بهالقصة بشير المعاز صار بطل وما حدا انظلم ❤
En esta pelicula, la Diva Fayrouz, se ve muy demacrada... siendo que tiene, apenas, 32 años... Se ve muy cansada, y no la supieron arreglar bien para proyectar un atractivo rostro... De aquí partió la idea, de renovarla esteticamente, pensando en su proyección internacional hacia occidente...lo que se lograría, en 1971, con su nuevo look (sobre todo en su cabello), y un cambio total de nariz árabe a una más estilizada... renovación que volvería a repetir después de 1994, año de la reunificación de Beirut... Saludos desde Chile...
فيلم جميل و جودة العرض عالية...لكنها صورة خيالية رومانسية عن لبنان. لم يكن لبنان هكذا، و هو اليوم بلد سيء جدا تتظهر فيه بشاعة و قبح النظام العالمي، فلا تغرنكم صورة لبنان الماضية و لا الحالية.
@@ROBERTOSAAB الحق الحق أقول، أسمع من الكثيرين عن كيف كان لبنان قبل الحرب الأهلية البشعة، و أعلم أنه كان بلدا في طريقه ليكون من افضل البلدان. لكن الطريقة التي تم تركيبه بها هي التي أفضت إلى ما يعيشه البلد اليوم، أجد نفسي و قد قلت ما قلت مرغما و ليس قانعا به أو متمنيا ذلك. أتمنى أن يدير شؤون لبنان أشخاص يعترف لهم الجميع بأنهم بناة دولة و مؤسسات و ليس حفنة أوليغارشية تستخدم الطائفية تارة و الدين تارة و الأيديولوجيات تارة أخرى.
@@Joe_a1 و أنا بدوري أتمنى أن يصبح حماسك هذا حقيقة واقعة يوما ما. لا تظنني اريد شرا أو التقليل من شأن لبنان، فأنا من عشاق فيروز و المدرسة الرحبانية في الفنون، و إلا لما وجدتني أختار هذا الفيلم. لكن يا عزيزي ، التاريخ لا. يكذب و الواقع هو الحكم رغم بشاعته التي أكرهها كما تكرهها انت و يكرهها كل متنور واعي. أرجو أن يثور اللبنانيون و كل شعوب الدنيا على الأوباش...يوما ما
هذا لبنان اللي كان سويسرا الشرق قبل ان يتأمر عليه العـــرب بداية من الفلسطينييين والخليييجيين اللي دعموهم بالمال والســلاح ثم الســـوريين اللي احتلوه 30 سنة قتــل ودمــار ولم يتركوه الا بعد تسلميه لمجموعة فاســـدين اجهزوا على ما تبقى من لبنان الحضارة
فيلم اكثر من رائع
ولا ضير الاخذ من الفني واعطاء
الفقير والذكاة خير دليل
لبنان والسان الفصيح
احلى فيلم ل فيروز وكتير بحب افتح واحضره ❤❤
This is an amazing production for the 1960's...
بدايةةالسنة الجديدة 2025 مازلنا نحضر هذا الفيلم حلو و جميل
لانه فيه ارزة لبنان الست فيروز والفنانين الكبار من لبنان الشقيق....
❤ابداع
2024 The best film 👍
حضرتو بالسينما أنا وزغير كانت إيام
ولا أنبل وأجمل من هيك ❤
هيد هوي تاريخ لبنان ،يا دل اللي ما كان عأيامو
والله يساعد اللي كان هيدا لبنانو، لانو راح للابد وانتهى
طيري يا طيارة طيري
Best
Fairouz is THE lady ❤
للاسف..لبنان الجميل...موجود فقط في اعمال الرحابنة وكتابات جبران.. لم يكن لبنان يوما ً بلدا ً يشبه مبدعيه.. بل سياسييه امراء الدم والتطرف والطائفية وعبيد الدول الخارجية.
Bint El-Hares1968 فيلم بنت الحارس
بظن بل ٦٧
مش عارف لية مش تتعرض الأفلام دي دلوتي
اذكى سيناريو وقصة -- الافلام اللبنانية القديمة قصصها احلى من قصص شكسبير واغاتا كريستي -
فيها رسالة وعقدة وحل وااخير والمحبة دايما هم الحل - بهالقصة بشير المعاز صار بطل وما حدا انظلم ❤
لبنان من خمسين/ ستين سنة كان أحلى وشعبو ماعندو طائفية؛ يا ريتنا خلقنا بهديك العصر؛ ومش بعد الحرب الأهلية يلي دمّرت الناس و البشر بعد ما دمرت الحجر...
صحيح مالك و مالهم وين راحوا بالبطاطا احكي ما في دين افضل من ما تجرح الناس ما اقل حياكم صحيح
الله على الجودة
En esta pelicula, la Diva Fayrouz, se ve muy demacrada... siendo que tiene, apenas, 32 años...
Se ve muy cansada, y no la supieron arreglar bien para proyectar un atractivo rostro...
De aquí partió la idea, de renovarla esteticamente, pensando en su proyección internacional hacia occidente...lo que se lograría, en 1971, con su nuevo look (sobre todo en su cabello), y un cambio total de nariz árabe a una más estilizada... renovación que volvería a repetir después de 1994, año de la reunificación de Beirut...
Saludos desde Chile...
هذه هي على حقيقتها
قبل التصنيع
فيلم جميل و جودة العرض عالية...لكنها صورة خيالية رومانسية عن لبنان. لم يكن لبنان هكذا، و هو اليوم بلد سيء جدا تتظهر فيه بشاعة و قبح النظام العالمي، فلا تغرنكم صورة لبنان الماضية و لا الحالية.
هيدا لبنان الأصلي قبل ما يحكموا الأوباش، وان الله راد بدنا نرجعوا
نتمنى من حضرتكم تفادي هذا التعليق القاسي بحق بلدي لبنان….يبدو انكم لم تعشوا الحقبة التي سبقت الحرب…..
@@ROBERTOSAAB الحق الحق أقول، أسمع من الكثيرين عن كيف كان لبنان قبل الحرب الأهلية البشعة، و أعلم أنه كان بلدا في طريقه ليكون من افضل البلدان. لكن الطريقة التي تم تركيبه بها هي التي أفضت إلى ما يعيشه البلد اليوم، أجد نفسي و قد قلت ما قلت مرغما و ليس قانعا به أو متمنيا ذلك.
أتمنى أن يدير شؤون لبنان أشخاص يعترف لهم الجميع بأنهم بناة دولة و مؤسسات و ليس حفنة أوليغارشية تستخدم الطائفية تارة و الدين تارة و الأيديولوجيات تارة أخرى.
@@Joe_a1 و أنا بدوري أتمنى أن يصبح حماسك هذا حقيقة واقعة يوما ما.
لا تظنني اريد شرا أو التقليل من شأن لبنان، فأنا من عشاق فيروز و المدرسة الرحبانية في الفنون، و إلا لما وجدتني أختار هذا الفيلم. لكن يا عزيزي ، التاريخ لا. يكذب و الواقع هو الحكم رغم بشاعته التي أكرهها كما تكرهها انت و يكرهها كل متنور واعي. أرجو أن يثور اللبنانيون و كل شعوب الدنيا على الأوباش...يوما ما
هذا لبنان اللي كان سويسرا الشرق قبل ان يتأمر عليه العـــرب بداية من الفلسطينييين والخليييجيين اللي دعموهم بالمال والســلاح ثم الســـوريين اللي احتلوه 30 سنة قتــل ودمــار ولم يتركوه الا بعد تسلميه لمجموعة فاســـدين اجهزوا على ما تبقى من لبنان الحضارة
❤ابداع
Best