ليقا في منزل الخطاط القدير د. مثنى العبيدي - عمّان

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 8 ม.ค. 2025

ความคิดเห็น • 12

  • @abdulqadiralshaikhly7910
    @abdulqadiralshaikhly7910 3 หลายเดือนก่อน

    حياكم الله
    و طبتم وطابت ءاوقاتكم ايها الاءخ د. مثنى عبدالحميد العبيدي المحترم . ما شاء الله ءانجازاتكم راءعة و ءترسيخ ل مفصل من تراثنا العربي الاءصيل و ما تدلوا به موءنساً و ممتعاً كما يسرنا و يسعدنا مشاهدة و متابعة علماً عراقياً مبدعاً .
    حفظكم الله و وفقكم و سدد خطاكم و مزيداً من الاءنجازات باذن الله

  • @riyadhtagee
    @riyadhtagee 2 ปีที่แล้ว +3

    كل لوحه متحف من الحروف … فخر العراق الاستاذ مثنى العبيدي

  • @حيدركاظم-ل5غ
    @حيدركاظم-ل5غ ปีที่แล้ว +1

    الاستاذ والخطاط المبدع مثنى العبيدي دمتم فخرآللخط العربي.. وفقكم الله ورعاكم وجعل هذا الإنجاز الرائع في ميزان حسناتكم..ودمتم فخرآ للعراق ڤأنتم امتداد بهي للخطاط المرحوم هاشم البغدادي.❤

  • @_Mawada
    @_Mawada 2 ปีที่แล้ว +1

    ماشاء الله .ماهذه الهمة التي منحك الله اياها .كل هذه الاعمال بهذه القوة يحتاج عشرات السنين ولكن الله بارك لك في الزمن.حفظك الله ووفقك لما يحب ويرضاه.

  • @kid9633
    @kid9633 2 ปีที่แล้ว +1

    مبدع أستاذ مثنى ربي يبارك بأيدك

  • @drcontrived
    @drcontrived ปีที่แล้ว +1

    جدير به ان يفتتح متحف لحفظ وتأمل هذه الاعمال .... الله يوفقه على الحفاظ هذه الكنوز

  • @ebrahemahmed9889
    @ebrahemahmed9889 2 ปีที่แล้ว

    ماشاءالله تبارك الله خطاط متمكن جدا بارك الله فية ونفع بعلمة و يذكرني بالخطاط ناصر النصاري حفظة الله

  • @adeldjouada7992
    @adeldjouada7992 ปีที่แล้ว

    كنت أجهل ان الفذ مثنى عراقي ...
    فعلا لقد صدق حامد الغامدي حين قال... ولد الخط في بغداد وها هو يعود على يد هاشم البغدادي...

  • @AtefElwan-b3r
    @AtefElwan-b3r 3 หลายเดือนก่อน

    لوحات فوق الوصف تعد تراثا سينتهي بها الحال الى المتحف .

  • @إبراهيمسامي-ك7ق
    @إبراهيمسامي-ك7ق 2 ปีที่แล้ว

    دقيقه في مكان مثل منزل الأستاذ مثنى العبيدي تعادل حياة كامله من آلاف إلى الياء

  • @remonhatah4873
    @remonhatah4873 ปีที่แล้ว

    لا غرابة فا الاستاذ مثنى العبيدي تلميذ العملاق عباس البغدادي

  • @adm1san
    @adm1san 9 หลายเดือนก่อน

    هذا خطاط، اما الهاشمي نساخ لا أكثر