فعندما وصلت نوكيا إلى مرتبة الصدارة والهيمنة الكاملة على السوق غلبها شعور ((الرضا بأدائها والثقة الزائدة بعلامتها التجارية))، فركزت على التصنيع والإنتاج لتلبية الطلب على أجهزتها أكثر من تركيزها على الابتكار، بينما كان الوضع مختلفًا مع سامسونج وأبل وإتش تي سي وغيرها والذين نجحوا في لفت انتباه المستخدمين إليهم وامتلاك قلوبهم بفضل أنظمة تشغيلها المعتمدة على الابتكار المستمر ((صناعة الاحتياج))
سقوط نوكيا باختصار "ركون الشركة ومديريها بان نحن رقم ١"، اصحاب القرار في نوكيا كانوا مقاومين للتغيير، انظر معي لعنوان غلاف مجلة فوربس في عام 2007: “نوكيا، هل يمكن لأي أحد اللحاق بملك صناعة الهواتف المحمولة” وفي تلك السنة ظهرت الهواتف الذكية، تاخرت في الدخول لعالم أندرويد من ٢٠٠٧ حتى ٢٠١٠ وحينها كان المستخدم قد تحول الى آبل وسامسونج
رائع
دائما رائع
الكثير يسإلونا عنك وفعلا يشيدون بقدراتك ...ربنا يوفقك
❤❤❤❤❤
ماشاء الله عليك يااخي العزيز....ودائما مبدع في اختيار المواضيع وطرحها وعرضها بقوالب فعالة ومتنوعة وتحقيق الاهداف المرجوة بكفاءة وفعالية واقتصادية..الخ
رهيب جدا يا دكتور
دوماً متألق وبالغه سهله وسلسه 🎉
تلميذك من حضرموت
متميز ياغالي
ربي يوفقك
بالتوفيق استاذ رائد
بالتوفيق يا غالي
احسنت وبارك الله فيك
مبدع دائما. شكرا لك 🌹
أحسنت 👍
فعندما وصلت نوكيا إلى مرتبة الصدارة والهيمنة الكاملة على السوق غلبها شعور ((الرضا بأدائها والثقة الزائدة بعلامتها التجارية))، فركزت على التصنيع والإنتاج لتلبية الطلب على أجهزتها أكثر من تركيزها على الابتكار، بينما كان الوضع مختلفًا مع سامسونج وأبل وإتش تي سي وغيرها والذين نجحوا في لفت انتباه المستخدمين إليهم وامتلاك قلوبهم بفضل أنظمة تشغيلها المعتمدة على الابتكار المستمر ((صناعة الاحتياج))
نعم
❤
سقوط نوكيا باختصار "ركون الشركة ومديريها بان نحن رقم ١"، اصحاب القرار في نوكيا كانوا مقاومين للتغيير، انظر معي لعنوان غلاف مجلة فوربس في عام 2007:
“نوكيا، هل يمكن لأي أحد اللحاق بملك صناعة الهواتف المحمولة”
وفي تلك السنة ظهرت الهواتف الذكية، تاخرت في الدخول لعالم أندرويد من ٢٠٠٧ حتى ٢٠١٠ وحينها كان المستخدم قد تحول الى آبل وسامسونج