كم اتمنى ان يرجع الشيخ وليد سعيدان عن تقديس ابو حنيفة ولا بأس ان يبحث في ابو حنيفة ونسمع منه ولكن شتم من تكلم بابي حنيفة جور وظلم ليت الشيخ وليد يعيد حساباته
يا أحمد الاجماعات في ابي حنيفة " كما تقول انت " هي في الحقيقة مخروقة. خرقوها الذين امتدحوا الرجل وأثنوا عليه وهم من نفس الطبقة مع ؤلائك الذي ذموا. فلا يصح تسميته اجماع بل تضارب اقوال.
@@a_79592 نهايتها عند ابن عبدالبر، قام بتوجيها توجيهاً جيداً ( الخليفي ينقل عن ابن عبدالبر مئات المرات في مدونته على الانترنت ) يعني لا يكفره ربما ويرتضيه
للأسف حالة الدعاة المتصدرين اليوم ستجعل المسلم المتابع لهم يكفر وليس العكس ،لما تسمع لهؤلاء يخاطبون الشيخ محمد او الشيخ دمشقية او الشيخ الخليفي يقسون عليهم وكأنهم يطعنون في القرآن او اصل من اصول الدين الحمد لله تبين لنا أن همهم شخوصهم وليس الدين والله المستعان
بل اخطر من ذلك ولابد من القسوة عليهم لا تستطيع تنظيف بدنك الا بفركه بشدة لإزالة ما علق به من درن فكيف بدرن الأديان أما الجدال بالتي هي أحسن للتي هي اقوم تكون لم يتحرى الحق ويبحث عنه ليتبعه والحكمة ضالة المؤمن اينما وجدها اخذها هدانا الله وإياك الى الحق بفضله ومنه وكرمه
هؤلاء آخر عهدهم بالسلف ابن تيمية ولا يذكرون ابن القيم لأنه ذكر تكفير الأشعرية في النونية لعل تراخي ابن تيمية في تبديعهم وتكفيرهم في زمانه فتح باباً لتعظيم أئمة الأشاعرة ومازاد الطين بلة ثناء ابن باز وابن عثيمين على النووي وابن حجر مع قولهم أن له أغلاط ولا ندري بأحد من المعاصرين المتصدرين للدفاع عن (الأئمة) ذكر أغلاطهم وحذر منها لعلك يا شيخ أحمد تفرد مقطع في بيان موقف ابن تيمية من الأشاعرة دعاتهم وعوامهم فتارة تجده يذمهم ذماً يصل لتكفيرهم وتارة تجده يعذرهم ويمدح رؤوسهم
مقال مستفاد من أحد الأخوة، بعنوان: "الرد على دعاوى الإجماع المزعومة الكاذبة = في عدم الطعن والتضليل للنووي، أو العذر له": هذه الدعوى مبنية على أن دين الإسلام وشرائعه قائمة على معرفة حال شخص معين مثل النووي، وضرورة معرفته. ولكن في الحقيقة، وجود النووي أو عدمه لا يغير في الإسلام شيئًا، وليس معرفة أحكام الله ورسوله قائمة على معرفة النووي. فالنووي عند البعض بمثابة كاشف لمراد الله ورسوله، وهذا باطل وبدعة. فالنووي ليس مسألة علمية حتى يقال: من سبقك في الحكم عليه؟ فالنووي: 1. دين الإسلام ليس قائمًا عليه؛ فدين الإسلام وُجدت علومه قبل أن يولد النووي. وهو ليس بصحابي، وليس واحدًا من أهل القرون المفضلة الذين هم مزكون من الوحي، الذين يجوز للعامي أن يأتسي بهم. والضلالات التي وقع فيها النووي كانت موجودة قبل أن يولد. 2. الضلالات التي وقع فيها النووي وُجدت قبل ولادته، فالنووي ليس نازلة حتى يُعرف من سبقك في الحكم عليه!! فهذه الضلالات التي وقع فيها النووي كانت موجودة قبل ولادة جده، والحكم المترتب عليها يؤخذ عمن حدثت عندهم،وليس من الذين جاءوا بعدهم، وبناءً على ذلك يقاس على من جاء بعدهم ويأخذ حكمه عليهم. 3. من يحكم على الذي حكم على النووي لا بد أن يأتي بسلف لحكمه على الحاكم على النووي. 4. لم يأتِ أحد من أهل السنة بإجماع على عدم تبديع النووي، حتى جاء المعاصرون بإجماعاتهم المزعومة. 5. المذكور عن النووي قبل عصر المعاصرين هو ذكر بعض حسناته وفضائله مع إثبات تلبسه بالبدع. وهذه الفضائل والحسنات لا تقتضي عدم تبديعه، فالبدعة لا تنفي أصلًا ثبوت الفضائل، ولكن ثبوت البدعة عليه يقتضي ذكر عذره واستثنائه وتسنينه ونفي التبديع والتضليل عنه، وهذا لم يقل به أحد حتى جاء المعاصرون بدعوى سنيته وعدم بدعته. فالأصل في من يتلبس بالبدعة أنه مبتدع، وليس أنه غير مبتدع ويجب ذكر عذره لنفي البدعة عنه. وهذا يقتضي الإجماع على تبديعه وليس على تسنينه. 6. لا نحتاج إلى التعيين عليه بالبدعة أو بالكفر، لأن التلبس بالبدعة يكفي لاعتباره مبتدعًا، والتلبس بالكفر يكفي لاعتباره كافرًا. ولا يحتاج الأمر إلى تصريح بالتكفير أو التبديع، لأن أفعاله وأقواله حاكمة عليه. ولو كان له عذر في أقواله وأفعاله لذكرها العلماء، ولكنهم سكتوا، وهذا يدل على أن المعين مستحق لما رُمي به. والنووي رُمِي بالأشعرية، والأشعرية فرقة جهمية، والجهمية كفار، فهو مستحق للتكفير. ولو كان منزّهًا عن ذلك، لكان علماء أهل السنة قد برأوه من الأشعرية أو ذكروا عذره، ولكنهم لم يفعلوا ذلك لأنهم يعتقدون أنه مستحق لحكم الطائفة التي نُسب إليها. ولا يحتاج أن يُعين معينٌ من الأشعرية لتضليله، والناس قبل عصر انتشار الحركية. بمجرد نسبة الشخص لفرقة ضالة أو ذكر تلبسه بها أو بمقالاتها، فهذا كافٍ للطعن فيه. ولو كان عنده عذر، أو أنه بريء مما رُمي به، لانبرى علماء أهل السنة لتبرأته أو ذكر عذره، ولكنهم أقروا ذلك. ولم يتصوروا أن يأتي أناس يصلون إلى مرحلة من الانحطاط العقلي، فيتطلبون ذكر هذا المعين بالطعن والتضليل بعينه لكي يستحق الطعن والتضليل. فالعاقل يكفيه مجرد نسبة هذا المعين لفرقة الضالة أو تلبسه بمقالة من مقالات أهل البدع؛ فمجرد أن يقال عنه إنه أنكر الصفات الفلانية أو وافق المبتدعة في كذا وهكذا...؛ فهذا طعنٌ بحد ذاته! وهنا تطبيق عملي لبعض هذه الأمور: • في رسالة الشيخ حمد بن عتيق للشيخ محمد صديق: “واعلم -أرشدك الله- أن الذي جرينا عليه، أنه إذا وصل إلينا شيء من المصنفات في التفسير وشرح الحديث، اختبرنا واعتبرنا معتقده في العلو والصفات والأفعال، فوجدنا الغالب على كثير من المتأخرين أو أكثرهم مذهب الأشاعرة، الذي حاصله نفي العلو وتأويل الآيات في هذا الباب بالتأويلات الموروثة عن بشر المريسي وأضرابه من أهل البدع والضلال؛ ومن نظر في شرح البخاري ومسلم ونحوهما، وجد ذلك فيها” (كتاب الدرر السنية في الأجوبة النجدية، ج١٣ ص٢٥ - ص٢٦)
• أحمد النجمي عن النووي وابن حجر: «فيُحذّر طلاب العلم من بدعهم، ويُستفاد من كتبهم في غير المجال الذي أخطأوا فيه، أما القول بأنهم عُذِروا -أي: بأن أهل السنة عذروهم فيما تأولوه من الصفات، وحذروا من إطلاق البدعة عليهم- فلا، فيما أعلم» (الفتاوى الجلية عن المناهج الدعوية، ج١، ص٢٢٧) • قال السبكي الأشعري في طبقات الشافعية: “وقد وصل حال بعض المجسمة في زماننا إلى أن كتب شرح صحيح مسلم للشيخ محيي الدين النووي حُذفت منها ما تكلم به على أحاديث الصفات، فإن النووي أشعري العقيدة فلم تتحمل قوى هذا الكاتب أن يكتب الكتاب على الوضع الذي صنفه مصنفه، وهذا عندي من كبائر الذنوب، فإنه تحريف للشريعة وفتح باب لا يؤمن معه بكتب الناس وما في أيديهم من المصنفات، فقبح الله فاعله وأخزاه، وقد كان في غنية عن كتابة هذا الشرح، وكان الشرح في غنية عنه”. هذا الفعل في كتب النووي موجود منذ زمن السبكي، وانظر إلى هذا الجهمي يسميهم مجسمة لأنهم لا يوافقون أشعرية النووي، ويقول عن فعلهم إنه من كبائر الذنوب. فهذا دليل على أن النووي مطعون في منهجه منذ القدم. ذكر تأويلات ابن حجر للصفات عند سليمان بن سحمان. والمقصود أن ما ذكره هذا المعترض من عدم الإجماع لا يصح، وأن ذلك إن كان صدر من عمر رضي الله عنه فهو رأي رآه بعد أن دخلوا في الإسلام. وأما قول ابن حجر إن تسمية هؤلاء أهل الردة تغليبًا مع الصنفين الأولين وإلا فليسوا بكفار. انتهى. فهذا تأويل منه، وليس بأبشع ولا أشنع مما تأولوه في الصفات، وقد ثبت ذلك في الكتاب والسنة لأنهم رأوا ذلك مستحيلاً في عقولهم. وإذا كان قد صدر منهم ذلك في صفات رب العالمين وتأولوها بما لا يليق بجلال الله وعظمته، فكيف لا يتأولون ما صدر من الصحابة مما يخالف آراءهم وتحيله عقولهم، وقد بينا ما في ذلك من الوهم والغلط على الصحابة بمجرد ما فهموه ورأوا أنه الحق. تبرئة الشيخين لسليمان بن سحمان وهنا طعن ابن تيمية في أمثال النووي: قال ابن تيمية في مجموع الفتاوى (4/156): ”أما أن يكون انتحال السلف من شعائر أهل البدع فهذا باطل قطعًا، فإن ذلك غير ممكن إلا حيث يكثر الجهل ويقل العلم. يوضح ذلك أن كثيرًا من أصحاب أبي محمد من أتباع أبي الحسن الأشعري يصرحون بمخالفة السلف في مثل مسألة الإيمان ومسألة تأويل الآيات والأحاديث. يقولون: مذهب السلف أن الإيمان قول وعمل يزيد وينقص، وأما المتكلمون من أصحابنا فمذهبهم كيت وكيت. وكذلك يقولون: مذهب السلف أن هذه الآيات والأحاديث الواردة في الصفات لا تتأول، والمتكلمون يريدون تأويلها إما وجوبًا وإما جوازًا، ويذكرون الخلاف بين السلف وبين أصحابهم المتكلمين. هذا منطوق ألسنتهم ومسطور كتبهم. أفلا عاقل يعتبر، ومغرور يزدجر، أن السلف ثبت عنهم ذلك حتى بتصريح المخالف، ثم تحدث مقالة تخرج عنهم! أليس هذا صريحًا أن السلف كانوا ضالين عن التوحيد والتنزيه وعلمه المتأخرون؟ وهذا فاسد بضرورة العلم الصحيح والدين المتين”.
طعن محمد بن عبدالوهاب في أمثال النووي كما في تعليقه في الدرر السنية (1/51): ”وهم معترفون أنهم لم يأخذوا أصولهم من الوحي، بل من عقولهم، ومعترفون أنهم مخالفون للسلف في ذلك، مثل ما ذكر في فتح الباري في مسألة الإيمان، على قول البخاري: وهو قول وعمل، ويزيد وينقص؛ فذكر إجماع السلف على ذلك، وذكر عن الشافعي: أنه نقل الإجماع على ذلك، وكذلك ذكر أن البخاري نقله، ثم بعد ذلك حكى كلام المتأخرين ولم يرده”. وقال الشيخ محمد بن عبد الوهاب لما استدلوا عليه بكلام ابن تيمية في إقامة الحجة كما في رسائله الشخصية ص177 :”وأما عبارة الشيخ التي لبسوا بها عليك، فهي أغلظ من هذا كله، ولو نقول بها لكفرنا كثيراً من المشاهير بأعيانهم؛ فإنه صرح فيها بأن المعين لا يكفر إلا إذا قامت عليه الحجة. فإذا كان المعين يكفر إذا قامت عليه الحجة، فمن المعلوم أن قيامها ليس معناه أن يفهم كلام الله ورسوله مثل فهم أبي بكر رضي الله عنه، بل إذا بلغه كلام الله ورسوله، وخلا من شيء يعذر به، فهو كافر، كما كان الكفار كلهم تقوم عليهم الحجة بالقرآن مع قول الله:{ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ } وقوله:{ إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ} وإذا كان كلام الشيخ ليس في الشرك والردة، بل في المسائل الجزئيات، سواء كانت من الأصول أو الفروع، ومعلوم أنهم يذكرون في كتبهم في مسائل الصفات أو مسألة القرآن أو مسألة الاستواء أو غير ذلك مذهب السلف، ويذكرون أنه الذي أمر الله به ورسوله، والذي درج عليه هو وأصحابه،ثم يذكرون مذهب الأشعري أو غيره، ويرجحونه ويسبون من خالفه. فلو قدرنا أنها لم تقم الحجة على غالبهم، قامت على هذا المعين الذي يحكي المذهبين: مذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه، ثم يحكي مذهب الأشعري ومن معه؛ فكلام الشيخ في هذا النوع يقول: إن السلف كفّروا النوع، وأما المعين: فإن عرف الحق وخالف كفر بعينه، وإلا لم يكفّروا” 7. أما الأحتجاج ببعض كلام المعاصرين في ذلك؛ يقال لك: لا يجوز لك أن تقلد زلات المشايخ. فالخوارج كان لديهم أعمال صالحة، وكان هناك مبتدعة في زمن السلف، ومع ذلك لم تشفع أعمالهم ومؤلفاتهم؛ للبدع التي وقعوا فيها. وقد ذكر رسول الله ﷺ أن أول من تُسعر بهم النار وذكر منهم العالم. وانتشار أمرٍ في زمن المتأخرين هو علامة شر، وليس علامة خير! فالشر ينتشر ويفشو في الأزمان المتأخرة، ويُطلب العلم عند الأصاغر، ويتخذ الناس رؤوسًا جهالًا، ويكون أهل الخير في غربة. بل إذا أنكرت البدع المنتشرة عندهم قالوا: "غيرت السنة". وكل هذا ذكره رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى لا يغتر المسلم بهذه الحجج العاطفية. ولا يجوز لك أن تقلد زلات المشايخ المعاصرين. وإلا النووي وحده هو الذي لا يجوز لك تقليده؟ . بعض الناس يحتجون لتأميم وتعظيم النووي بحديث رسول الله ﷺ : (إن الله تعالى إذا أحب عبدا دعا جبريل، فقال: إني أحب فلانا فأحببه، فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء، فيقول: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض عبدا دعا جبريل، فيقول: إني أبغض فلانا فأبغضه. فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يبغض فلانا فأبغضوه، ثم توضع له البغضاء في الأرض) وللشيخ أبي جعفر عبد الله الخليفي رد على هذا الاستدلال، وهذا ملخص جوابه في عدة نقاط: النقاط التي تبين بطلان استدلالهم هذا: ١- اتخاذ الناس رؤوسًا جهالًا في آخر الزمان، فلا يعتد بكلامهم. ٢- إن الله لينصر دينه بالرجل الفاجر، ولا يقتضي ذلك تزكية هذا الفاجر. ٣- وضع المحبة هذا دعاوى كاذبة، والأدلة على بطلان دعوى المحبة هذه لعدة أمور: أ- لا يُنسب لساكت قول. ب- إجماع المتأخرين لا ينضبط. ج- المناسوحي ذكرهُ فيمن انحرف عن عقيدة الشافعي. د- (أهل القبول والمحبة) هذا خاص بزمن الصحابة، ولكن في الأزمنة المتأخرة هؤلاء لا يُعتمد عليهم. هـ- الناس الذين عقيدتهم سليمة يبغضون ما هو عليه من ضلال اعتقادي، فلا يكونون قد تلقوه بالقبول ولا أحبوا معتقده. و- النووي نفسه يُؤول هذا الحديث بإرادة الثواب، فعلى أصل النووي لا ينزل عليه هذا الحديث. ز- الذين عقيدتهم سليمة يرون أن الأشاعرة ينسبونه لهم، ولم يتكلف هؤلاء الذين عقيدتهم سليمة أن ينسبوا النووي لهم. ولم يخرجوا كتابًا يُسمى “جزء في الحروف والأصوات” لتبرئته، ولا قالوا أن النووي بريء من الأشعرية.
٤- إن الخوارج أرادوا خيرًا ولم ينفعهم ذلك. ٥- إن الانتشار في الأزمنة المتأخرة دليل على ضلاله، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: “بدأ الإسلام غريبًا وسيعود غريبًا كما بدأ، فطوبى للغرباء.” ٦- كيف يكون أراد خيرًا وهو يكفر ويبدع أهل السنة؟! ٧- هذا الكلام تحسين ظن بالنووي وإساءة ظن بالبَيِّنات الشرعية. ولا يجوز اتهام دين الله عز وجل بالغموض في مسائل معلومة من الدين بالضرورة، وتزعم أن الحق رُفع من الأرض لأجل واحد أو اثنين وتزعم أنه عالم، وتقول أراد الحق. فهذه مصيبة لأن خلاصة ذلك اتهام الدين بالغموض وأن الله عز وجل لم يوضح دينه. ٨- الحصني الذي كفر ابن تيمية كان له أتباع وقبول ومن شيوخ الطرق الصوفية، وهذا واضح البطلان.
لا حول ولا قوة الا بالله جهل مركب من ابن شمس وأتباعه صدق رسولنا حدثاء اسنان سفهاء احلام وإخطار ما قاله رسولنا يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية الخطر في قوله ثم لا يعودون فيه
كلاهما يتصفان بقلة العقل وطريقة نقاشهم تدل على انهم لا يبحثون عن الحق فقط اضاعة وقت لامور شخصية كل يوم يعرض محمد شمس الدين مقاطع للسعيدان والباحث وزين خيرالله وامثالهم ويرد عليهم سؤال لمحمد شمس الدين اين كانت هذه المقاطع قبل ان يردو عليك بمسألة النووي وهذا ليس دفاع عنهم هم اسوء منه ولكن محمد شمس الدين يريد ان ينتصر لنفسه
@@3nze184 مهنة الرد على الك فا ر لا تعني بأي حال من الأحوال أن صاحبها يتحدث بعلم، وممارسة الرد على الشبهات ليست صك غفران لصاحبها، ولله الحمد والمنة أنا كنت أرد علي الك فا ر وشبهاتهم من سنوات ومازلت بفضل الله
نصرك الله شيخنا الفاضل مادمت ناصرا للحق نحن لايهمنا الاشخاص بقدر مايهمنا الحق وإتباعه
جزاك الله خيراً يا شيخنا
كم اتمنى ان يرجع الشيخ وليد سعيدان عن تقديس ابو حنيفة
ولا بأس ان يبحث في ابو حنيفة ونسمع منه
ولكن شتم من تكلم بابي حنيفة جور وظلم
ليت الشيخ وليد يعيد حساباته
لما سئل الشيخ عبد الرحمن البراك عن بعض من يقولون ان السيوطي ليس من اهل السنة (=مبتدع)، قال : يريد انه اشعري، والاشاعرة ليسوا من اهل السنة.
البراك وهابي خارجي لا عبرة بكلامه
احسنت بارك الله فيك وجزاك خيرا
أبو عمر جعل الإجماع على أصل من أصول الدين (كما يقصد ابن شمس الدين) كالإجماع على إمامة شخص أو مدح شخص من السابقين أو المعاصرين
وهذا خلط مابعده خلط
يا أحمد
الاجماعات في ابي حنيفة " كما تقول انت " هي في الحقيقة مخروقة.
خرقوها الذين امتدحوا الرجل وأثنوا عليه وهم من نفس الطبقة مع ؤلائك الذي ذموا.
فلا يصح تسميته اجماع بل تضارب اقوال.
وما هي نهاية تضارب هذه الاقوال
@@a_79592 نهايتها عند ابن عبدالبر، قام بتوجيها توجيهاً جيداً
( الخليفي ينقل عن ابن عبدالبر مئات المرات في مدونته على الانترنت ) يعني لا يكفره ربما ويرتضيه
للأسف حالة الدعاة المتصدرين اليوم ستجعل المسلم المتابع لهم يكفر وليس العكس ،لما تسمع لهؤلاء يخاطبون الشيخ محمد او الشيخ دمشقية او الشيخ الخليفي يقسون عليهم وكأنهم يطعنون في القرآن او اصل من اصول الدين الحمد لله تبين لنا أن همهم شخوصهم وليس الدين والله المستعان
بل اخطر من ذلك
ولابد من القسوة عليهم
لا تستطيع تنظيف بدنك الا بفركه بشدة لإزالة ما علق به من درن
فكيف بدرن الأديان
أما الجدال بالتي هي أحسن للتي هي اقوم تكون لم يتحرى الحق ويبحث عنه ليتبعه
والحكمة ضالة المؤمن اينما وجدها اخذها
هدانا الله وإياك الى الحق بفضله ومنه وكرمه
هؤلاء آخر عهدهم بالسلف ابن تيمية ولا يذكرون ابن القيم لأنه ذكر تكفير الأشعرية في النونية
لعل تراخي ابن تيمية في تبديعهم وتكفيرهم في زمانه فتح باباً لتعظيم أئمة الأشاعرة
ومازاد الطين بلة ثناء ابن باز وابن عثيمين على النووي وابن حجر مع قولهم أن له أغلاط
ولا ندري بأحد من المعاصرين المتصدرين للدفاع عن (الأئمة) ذكر أغلاطهم وحذر منها
لعلك يا شيخ أحمد تفرد مقطع في بيان موقف ابن تيمية من الأشاعرة دعاتهم وعوامهم
فتارة تجده يذمهم ذماً يصل لتكفيرهم وتارة تجده يعذرهم ويمدح رؤوسهم
موقف إبن تيمية شديد على الأشاعرة ووصفهم بالجهمية
لكنه يقسم رؤوس الأشاعرة إلى أقسام
تماماً وهؤلاء يتخذون من تقسيمه هذا ذريعة لتعظيمهم والمجادلة عنهم
لعلك تفصل موقف ابن تيمية منهم كطائفة ورؤوس
مقال مستفاد من أحد الأخوة، بعنوان: "الرد على دعاوى الإجماع المزعومة الكاذبة = في عدم الطعن والتضليل للنووي، أو العذر له":
هذه الدعوى مبنية على أن دين الإسلام وشرائعه قائمة على معرفة حال شخص معين مثل النووي، وضرورة معرفته.
ولكن في الحقيقة، وجود النووي أو عدمه لا يغير في الإسلام شيئًا، وليس معرفة أحكام الله ورسوله قائمة على معرفة النووي. فالنووي عند البعض بمثابة كاشف لمراد الله ورسوله، وهذا باطل وبدعة.
فالنووي ليس مسألة علمية حتى يقال: من سبقك في الحكم عليه؟
فالنووي:
1. دين الإسلام ليس قائمًا عليه؛ فدين الإسلام وُجدت علومه قبل أن يولد النووي. وهو ليس بصحابي، وليس واحدًا من أهل القرون المفضلة الذين هم مزكون من الوحي، الذين يجوز للعامي أن يأتسي بهم.
والضلالات التي وقع فيها النووي كانت موجودة قبل أن يولد.
2. الضلالات التي وقع فيها النووي وُجدت قبل ولادته، فالنووي ليس نازلة حتى يُعرف من سبقك في الحكم عليه!! فهذه الضلالات التي وقع فيها النووي كانت موجودة قبل ولادة جده، والحكم المترتب عليها يؤخذ عمن حدثت عندهم،وليس من الذين جاءوا بعدهم، وبناءً على ذلك يقاس على من جاء بعدهم ويأخذ حكمه عليهم.
3. من يحكم على الذي حكم على النووي لا بد أن يأتي بسلف لحكمه على الحاكم على النووي.
4. لم يأتِ أحد من أهل السنة بإجماع على عدم تبديع النووي، حتى جاء المعاصرون بإجماعاتهم المزعومة.
5. المذكور عن النووي قبل عصر المعاصرين هو ذكر بعض حسناته وفضائله مع إثبات تلبسه بالبدع. وهذه الفضائل والحسنات لا تقتضي عدم تبديعه، فالبدعة لا تنفي أصلًا ثبوت الفضائل، ولكن ثبوت البدعة عليه يقتضي ذكر عذره واستثنائه وتسنينه ونفي التبديع والتضليل عنه،
وهذا لم يقل به أحد حتى جاء المعاصرون بدعوى سنيته وعدم بدعته. فالأصل في من يتلبس بالبدعة أنه مبتدع، وليس أنه غير مبتدع ويجب ذكر عذره لنفي البدعة عنه. وهذا يقتضي الإجماع على تبديعه وليس على تسنينه.
6. لا نحتاج إلى التعيين عليه بالبدعة أو بالكفر، لأن التلبس بالبدعة يكفي لاعتباره مبتدعًا، والتلبس بالكفر يكفي لاعتباره كافرًا. ولا يحتاج الأمر إلى تصريح بالتكفير أو التبديع، لأن أفعاله وأقواله حاكمة عليه. ولو كان له عذر في أقواله وأفعاله لذكرها العلماء، ولكنهم سكتوا،
وهذا يدل على أن المعين مستحق لما رُمي به. والنووي رُمِي بالأشعرية، والأشعرية فرقة جهمية، والجهمية كفار، فهو مستحق للتكفير. ولو كان منزّهًا عن ذلك، لكان علماء أهل السنة قد برأوه من الأشعرية أو ذكروا عذره، ولكنهم لم يفعلوا ذلك لأنهم يعتقدون أنه مستحق لحكم الطائفة التي نُسب إليها.
ولا يحتاج أن يُعين معينٌ من الأشعرية لتضليله، والناس قبل عصر انتشار الحركية. بمجرد نسبة الشخص لفرقة ضالة أو ذكر تلبسه بها أو بمقالاتها، فهذا كافٍ للطعن فيه. ولو كان عنده عذر، أو أنه بريء مما رُمي به، لانبرى علماء أهل السنة لتبرأته أو ذكر عذره، ولكنهم أقروا ذلك.
ولم يتصوروا أن يأتي أناس يصلون إلى مرحلة من الانحطاط العقلي، فيتطلبون ذكر هذا المعين بالطعن والتضليل بعينه لكي يستحق الطعن والتضليل. فالعاقل يكفيه مجرد نسبة هذا المعين لفرقة الضالة أو تلبسه بمقالة من مقالات أهل البدع؛
فمجرد أن يقال عنه إنه أنكر الصفات الفلانية أو وافق المبتدعة في كذا وهكذا...؛ فهذا طعنٌ بحد ذاته!
وهنا تطبيق عملي لبعض هذه الأمور:
• في رسالة الشيخ حمد بن عتيق للشيخ محمد صديق:
“واعلم -أرشدك الله- أن الذي جرينا عليه، أنه إذا وصل إلينا شيء من المصنفات في التفسير وشرح الحديث، اختبرنا واعتبرنا معتقده في العلو والصفات والأفعال، فوجدنا الغالب على كثير من المتأخرين أو أكثرهم مذهب الأشاعرة، الذي حاصله نفي العلو وتأويل الآيات في هذا الباب بالتأويلات الموروثة عن بشر المريسي وأضرابه من أهل البدع والضلال؛ ومن نظر في شرح البخاري ومسلم ونحوهما، وجد ذلك فيها”
(كتاب الدرر السنية في الأجوبة النجدية، ج١٣ ص٢٥ - ص٢٦)
• أحمد النجمي عن النووي وابن حجر: «فيُحذّر طلاب العلم من بدعهم، ويُستفاد من كتبهم في غير المجال الذي أخطأوا فيه، أما القول بأنهم عُذِروا -أي: بأن أهل السنة عذروهم فيما تأولوه من الصفات، وحذروا من إطلاق البدعة عليهم- فلا، فيما أعلم»
(الفتاوى الجلية عن المناهج الدعوية، ج١، ص٢٢٧)
• قال السبكي الأشعري في طبقات الشافعية:
“وقد وصل حال بعض المجسمة في زماننا إلى أن كتب شرح صحيح مسلم للشيخ محيي الدين النووي حُذفت منها ما تكلم به على أحاديث الصفات، فإن النووي أشعري العقيدة فلم تتحمل قوى هذا الكاتب أن يكتب الكتاب على الوضع الذي صنفه مصنفه، وهذا عندي من كبائر الذنوب، فإنه تحريف للشريعة وفتح باب لا يؤمن معه بكتب الناس وما في أيديهم من المصنفات، فقبح الله فاعله وأخزاه، وقد كان في غنية عن كتابة هذا الشرح، وكان الشرح في غنية عنه”.
هذا الفعل في كتب النووي موجود منذ زمن السبكي،
وانظر إلى هذا الجهمي يسميهم مجسمة لأنهم لا يوافقون أشعرية النووي، ويقول عن فعلهم إنه من كبائر الذنوب. فهذا دليل على أن النووي مطعون في منهجه منذ القدم.
ذكر تأويلات ابن حجر للصفات عند سليمان بن سحمان.
والمقصود أن ما ذكره هذا المعترض من عدم الإجماع لا يصح، وأن ذلك إن كان صدر من عمر رضي الله عنه فهو رأي رآه بعد أن دخلوا في الإسلام. وأما قول ابن حجر إن تسمية هؤلاء أهل الردة تغليبًا مع الصنفين الأولين وإلا فليسوا بكفار. انتهى.
فهذا تأويل منه، وليس بأبشع ولا أشنع مما تأولوه في الصفات، وقد ثبت ذلك في الكتاب والسنة لأنهم رأوا ذلك مستحيلاً في عقولهم. وإذا كان قد صدر منهم ذلك في صفات رب العالمين وتأولوها بما لا يليق بجلال الله وعظمته، فكيف لا يتأولون ما صدر من الصحابة مما يخالف آراءهم وتحيله عقولهم،
وقد بينا ما في ذلك من الوهم والغلط على الصحابة بمجرد ما فهموه ورأوا أنه الحق.
تبرئة الشيخين لسليمان بن سحمان
وهنا طعن ابن تيمية في أمثال النووي:
قال ابن تيمية في مجموع الفتاوى (4/156): ”أما أن يكون انتحال السلف من شعائر أهل البدع فهذا باطل قطعًا، فإن ذلك غير ممكن إلا حيث يكثر الجهل ويقل العلم.
يوضح ذلك أن كثيرًا من أصحاب أبي محمد من أتباع أبي الحسن الأشعري يصرحون بمخالفة السلف في مثل مسألة الإيمان ومسألة تأويل الآيات والأحاديث. يقولون: مذهب السلف أن الإيمان قول وعمل يزيد وينقص، وأما المتكلمون من أصحابنا فمذهبهم كيت وكيت.
وكذلك يقولون: مذهب السلف أن هذه الآيات والأحاديث الواردة في الصفات لا تتأول، والمتكلمون يريدون تأويلها إما وجوبًا وإما جوازًا، ويذكرون الخلاف بين السلف وبين أصحابهم المتكلمين. هذا منطوق ألسنتهم ومسطور كتبهم. أفلا عاقل يعتبر، ومغرور يزدجر، أن السلف ثبت عنهم ذلك حتى بتصريح المخالف،
ثم تحدث مقالة تخرج عنهم! أليس هذا صريحًا أن السلف كانوا ضالين عن التوحيد والتنزيه وعلمه المتأخرون؟ وهذا فاسد بضرورة العلم الصحيح والدين المتين”.
طعن محمد بن عبدالوهاب في أمثال النووي
كما في تعليقه في الدرر السنية (1/51): ”وهم معترفون أنهم لم يأخذوا أصولهم من الوحي، بل من عقولهم، ومعترفون أنهم مخالفون للسلف في ذلك، مثل ما ذكر في فتح الباري في مسألة الإيمان، على قول البخاري: وهو قول وعمل، ويزيد وينقص؛
فذكر إجماع السلف على ذلك، وذكر عن الشافعي: أنه نقل الإجماع على ذلك، وكذلك ذكر أن البخاري نقله، ثم بعد ذلك حكى كلام المتأخرين ولم يرده”.
وقال الشيخ محمد بن عبد الوهاب لما استدلوا عليه بكلام ابن تيمية في إقامة الحجة كما في رسائله الشخصية ص177 :”وأما عبارة الشيخ التي لبسوا بها عليك، فهي أغلظ من هذا كله، ولو نقول بها لكفرنا كثيراً من المشاهير بأعيانهم؛ فإنه صرح فيها بأن المعين لا يكفر إلا إذا قامت عليه الحجة. فإذا كان المعين يكفر إذا قامت عليه الحجة، فمن المعلوم أن قيامها ليس معناه أن يفهم كلام الله ورسوله مثل فهم أبي بكر رضي الله عنه، بل إذا بلغه كلام الله ورسوله، وخلا من شيء يعذر به، فهو كافر،
كما كان الكفار كلهم تقوم عليهم الحجة بالقرآن مع قول الله:{ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ }
وقوله:{ إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ}
وإذا كان كلام الشيخ ليس في الشرك والردة، بل في المسائل الجزئيات، سواء كانت من الأصول أو الفروع، ومعلوم أنهم يذكرون في كتبهم في مسائل الصفات أو مسألة القرآن أو مسألة الاستواء أو غير ذلك مذهب السلف،
ويذكرون أنه الذي أمر الله به ورسوله، والذي درج عليه هو وأصحابه،ثم يذكرون مذهب الأشعري أو غيره، ويرجحونه ويسبون من خالفه. فلو قدرنا أنها لم تقم الحجة على غالبهم، قامت على هذا المعين الذي يحكي المذهبين: مذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه، ثم يحكي مذهب الأشعري ومن معه؛ فكلام الشيخ في هذا النوع يقول: إن السلف كفّروا النوع، وأما المعين: فإن عرف الحق وخالف كفر بعينه، وإلا لم يكفّروا”
7. أما الأحتجاج ببعض كلام المعاصرين في ذلك؛ يقال لك: لا يجوز لك أن تقلد زلات المشايخ.
فالخوارج كان لديهم أعمال صالحة، وكان هناك مبتدعة في زمن السلف، ومع ذلك لم تشفع أعمالهم ومؤلفاتهم؛ للبدع التي وقعوا فيها. وقد ذكر رسول الله ﷺ أن أول من تُسعر بهم النار وذكر منهم العالم.
وانتشار أمرٍ في زمن المتأخرين هو علامة شر، وليس علامة خير!
فالشر ينتشر ويفشو في الأزمان المتأخرة،
ويُطلب العلم عند الأصاغر،
ويتخذ الناس رؤوسًا جهالًا،
ويكون أهل الخير في غربة.
بل إذا أنكرت البدع المنتشرة عندهم قالوا: "غيرت السنة".
وكل هذا ذكره رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى لا يغتر المسلم بهذه الحجج العاطفية.
ولا يجوز لك أن تقلد زلات المشايخ المعاصرين. وإلا النووي وحده هو الذي لا يجوز لك تقليده؟
. بعض الناس يحتجون لتأميم وتعظيم النووي بحديث رسول الله ﷺ : (إن الله تعالى إذا أحب عبدا دعا جبريل، فقال: إني أحب فلانا فأحببه، فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء، فيقول: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض،
وإذا أبغض عبدا دعا جبريل، فيقول: إني أبغض فلانا فأبغضه. فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يبغض فلانا فأبغضوه، ثم توضع له البغضاء في الأرض)
وللشيخ أبي جعفر عبد الله الخليفي رد على هذا الاستدلال، وهذا ملخص جوابه في عدة نقاط:
النقاط التي تبين بطلان استدلالهم هذا:
١- اتخاذ الناس رؤوسًا جهالًا في آخر الزمان، فلا يعتد بكلامهم.
٢- إن الله لينصر دينه بالرجل الفاجر، ولا يقتضي ذلك تزكية هذا الفاجر.
٣- وضع المحبة هذا دعاوى كاذبة، والأدلة على بطلان دعوى المحبة هذه لعدة أمور:
أ- لا يُنسب لساكت قول.
ب- إجماع المتأخرين لا ينضبط.
ج- المناسوحي ذكرهُ فيمن انحرف عن عقيدة الشافعي.
د- (أهل القبول والمحبة) هذا خاص بزمن الصحابة، ولكن في الأزمنة المتأخرة هؤلاء لا يُعتمد عليهم.
هـ- الناس الذين عقيدتهم سليمة يبغضون ما هو عليه من ضلال اعتقادي، فلا يكونون قد تلقوه بالقبول ولا أحبوا معتقده.
و- النووي نفسه يُؤول هذا الحديث بإرادة الثواب، فعلى أصل النووي لا ينزل عليه هذا الحديث.
ز- الذين عقيدتهم سليمة يرون أن الأشاعرة ينسبونه لهم، ولم يتكلف هؤلاء الذين عقيدتهم سليمة أن ينسبوا النووي لهم. ولم يخرجوا كتابًا يُسمى “جزء في الحروف والأصوات” لتبرئته، ولا قالوا أن النووي بريء من الأشعرية.
٤- إن الخوارج أرادوا خيرًا ولم ينفعهم ذلك.
٥- إن الانتشار في الأزمنة المتأخرة دليل على ضلاله، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: “بدأ الإسلام غريبًا وسيعود غريبًا كما بدأ، فطوبى للغرباء.”
٦- كيف يكون أراد خيرًا وهو يكفر ويبدع أهل السنة؟!
٧- هذا الكلام تحسين ظن بالنووي وإساءة ظن بالبَيِّنات الشرعية. ولا يجوز اتهام دين الله عز وجل بالغموض في مسائل معلومة من الدين بالضرورة، وتزعم أن الحق رُفع من الأرض لأجل واحد أو اثنين وتزعم أنه عالم، وتقول أراد الحق.
فهذه مصيبة لأن خلاصة ذلك اتهام الدين بالغموض وأن الله عز وجل لم يوضح دينه.
٨- الحصني الذي كفر ابن تيمية كان له أتباع وقبول ومن شيوخ الطرق الصوفية، وهذا واضح البطلان.
لا حول ولا قوة الا بالله
جهل مركب
من ابن شمس وأتباعه
صدق رسولنا حدثاء اسنان سفهاء احلام
وإخطار ما قاله رسولنا يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية
الخطر في قوله
ثم لا يعودون فيه
في ماذا جهل مركب يا هذا؟!!! بين لنا بالعلم المفكك؟!!
طارق السيد كيالي مصر كذاب مدلس اشعري ازهري كل استدلالاته من كتب الاشاعرة ودفاعتة عن الاشاعرة اذا لا فادة منه فكرته محترق الا عند المصريين
كلاهما يتصفان بقلة العقل وطريقة نقاشهم تدل على انهم لا يبحثون عن الحق فقط اضاعة وقت لامور شخصية كل يوم يعرض محمد شمس الدين مقاطع للسعيدان والباحث وزين خيرالله وامثالهم ويرد عليهم سؤال لمحمد شمس الدين اين كانت هذه المقاطع قبل ان يردو عليك بمسألة النووي وهذا ليس دفاع عنهم هم اسوء منه ولكن محمد شمس الدين يريد ان ينتصر لنفسه
أنا أعرض عن كثير من المقاطع للطرفين
لأن واضح فيها الإنتصار للنفس والتجنى دون وجه حق
كلام الباحث المفلس ورب الكعبة هو كلام قمة في الجهل والغباء وكلام من لم يشم رائحة العلم ولو يوما، حقا هو إعلامي بحت
لم يشم رائحة العلم 🙂 ، اقل مقطع بقناته قبل 15 سنه ويرد على الكفار !
@@3nze184 مهنة الرد على الك فا ر لا تعني بأي حال من الأحوال أن صاحبها يتحدث بعلم، وممارسة الرد على الشبهات ليست صك غفران لصاحبها، ولله الحمد والمنة أنا كنت أرد علي الك فا ر وشبهاتهم من سنوات ومازلت بفضل الله
@@tzipitzipi8506 😂😂
ههههه استراتيجية جديدة لتخفيف الظغط على شيخكم هههه اطفال قسما بالله مرحبا بك ايا المسردب 2
طمس الدين كذاب بدليل انه لم يكفر ال سعود وقال لا اتكلم بالاشخاص😂
بس يا حزبي
همكم تكفير الحكام وإهدار الدماء المعصومة
احسنت بارك الله فيك وجزاك خيرا