الرب يحميكم و يبارك فيكم ، شكرا لكم صار كم سنه و انا اسمع الحلقات و اتبارك فيهم ، ارجوكم صلوا من اجل اولادي و احفادي تعرفون الرب لان انا من العابرين و من ايران و من خلفية النبي يوحنا المعمدان كنت 🙏🙏
آمين سوف نصلي من اجلك ومن اجل اسرتك، فإن طلبتك من اجل خلاص للاخرين هى طلبة حسب مشيئة الرب. والرب يسمع ويرى حتى انات وخفقان القلب. الرب يبارككم Instagram: instagram.com/tamameketab/ TH-cam: th-cam.com/channels/wKXBDSZzdJortOhmX-fISg.html... Soundcloud: soundcloud.com/tamame-ketab Facebook Page: facebook.com/Tamame-Ketab-تمام-کتاب-103467911121601/ Website: www.tamameketab.com
٢٩ لأَنَّ الَّذِينَ سَبَقَ فَعَرَفَهُمْ سَبَقَ فَعَيَّنَهُمْ لِيَكُونُوا مُشَابِهِينَ صُورَةَ ابْنِهِ، لِيَكُونَ هُوَ بِكْرًا بَيْنَ إِخْوَةٍ كَثِيرِينَ. ٣٠ وَالَّذِينَ سَبَقَ فَعَيَّنَهُمْ، فَهؤُلاَءِ دَعَاهُمْ أَيْضًا. وَالَّذِينَ دَعَاهُمْ، فَهؤُلاَءِ بَرَّرَهُمْ أَيْضًا. وَالَّذِينَ بَرَّرَهُمْ، فَهؤُلاَءِ مَجَّدَهُمْ أَيْضًا. (رومية ٨: ٢٩، ٣٠). أولاً، الله سبق فعرفنا في الأزل، وهذه لم تكن مجرد معرفة عقلية. وأما بخصوص المعرفة فقد عرف هو كل إنسان قبل أن يولد. ولكن معرفته السابقة تشمل فقط أولئك الذين سبق فعيّنهم، أو الذين سبق فاختارهم ليكونوا مشابهين صورة ابنه. وإذ كانت هذه المعرفة مصحوبة بالقصد فلا تخزى. وليس من الكافي أن نقول إن الله سبق فعرف الذين أدرك أنهم سيتوبون ويؤمنون يومًا، بل إن معرفته السابقة هي التي تضمن بالفعل التوبة النهائية والإيمان. وتحويل الخطاة الأشرار يومًا إلى صورة المسيح بأعجوبة النعمة هو إحدى حقائق الإعلان الإلهي المذهلة. وبالطبع هذه النقطة لا تشير إلى أننا سنحصل على صفات الله أو أن وجوهنا ستشبه وجه المسيح، بل أننا سنكون مثله أدبيًّا، وأحرارًا من الخطية إطلاقًا وممتلكين أجسادًا ممجّدة كجسده. ففي ذلك اليوم المجيد يكون هو البكر بين إخوة كثيرين. والبكر هنا يعني الأول في المنزلة أو في الكرامة. وهو لن يكون الأول بين آخرين في المساواة، ولكنه الشخص الذي له المكانة السامية من الكرامة بين إخوته وأخواته. وكل من قد سبق تعيينه في الأبدية هو أيضًا قد دُعي في الزمن. وهذا يعني أنه لا يسمع الإنجيل فقط بل يتجاوب معه أيضًا. وبذلك هي دعوة أبدية. إن الجميع هم مدعوُّون (وهذا أمر شرعي) بدعوة عامة من الله، ولكن القليلين هم الذين يتجاوبون، لذلك هي دعوة فعليّة (تنتج اهتداءً حقيقيًّا) من الله. وكل الذين يتجاوبون يُبَرَّرون أيضًا أو أنهم يُمنَحون موقفًا بارًّا تمامًا أمام الله، إذ أنهم يُلبسون برّ الله باستحقاقات المسيح وبذلك هم مؤهّلون لمحضر الرب. وأولئك الذين قد بُرِّروا مُجِّدوا أيضًا. لكننا لم نتمجّد بالفعل بعد، إنما الأمر يقين هكذا حتى أن الله يستخدم الفعل الماضي ليصفه. ونحن متيقِّنون بالحالة المجيدة كما لو أننا قد تقبلناها. هذا واحد من أقوى النصوص في العهد الجديد بخصوص موضوع ضمان المؤمن الأبدي. إنْ سبق الله وعرف مليون نفس وعيَّنهم، فسيدعو كلَّ واحد من ذلك المليون ويُبرِّره ويُمجِّده، ولن ينسى شخصًا واحدًا منهم (قارن «كل» في يوحنا 6: 37).
ربنا يباركم من انجح الخدمات
آمين يا رب يسوع المسيح
الرب يحميكم و يبارك فيكم ، شكرا لكم صار كم سنه و انا اسمع الحلقات و اتبارك فيهم ، ارجوكم صلوا من اجل اولادي و احفادي تعرفون الرب لان انا من العابرين و من ايران و من خلفية النبي يوحنا المعمدان كنت 🙏🙏
آمين سوف نصلي من اجلك ومن اجل اسرتك، فإن طلبتك من اجل خلاص للاخرين هى طلبة حسب مشيئة الرب.
والرب يسمع ويرى حتى انات وخفقان القلب.
الرب يبارككم
Instagram:
instagram.com/tamameketab/
TH-cam: th-cam.com/channels/wKXBDSZzdJortOhmX-fISg.html...
Soundcloud:
soundcloud.com/tamame-ketab
Facebook Page:
facebook.com/Tamame-Ketab-تمام-کتاب-103467911121601/
Website:
www.tamameketab.com
@@KolElKetab 🙏🙏
احترم وتتعلم الكثير من هذا البرنامج ربنا يبارككم
ما هو مفهوم النعمه؟
الرب يباركلك ويوسع تخومكم 🤗🤗
الذين سبق فعينهم منذ الازل يعني الله يختار فصيل َمعين يختص به دون اخر؟؟ أرجو الرد
٢٩ لأَنَّ الَّذِينَ سَبَقَ فَعَرَفَهُمْ سَبَقَ فَعَيَّنَهُمْ لِيَكُونُوا مُشَابِهِينَ صُورَةَ ابْنِهِ، لِيَكُونَ هُوَ بِكْرًا بَيْنَ إِخْوَةٍ كَثِيرِينَ. ٣٠ وَالَّذِينَ سَبَقَ فَعَيَّنَهُمْ، فَهؤُلاَءِ دَعَاهُمْ أَيْضًا. وَالَّذِينَ دَعَاهُمْ، فَهؤُلاَءِ بَرَّرَهُمْ أَيْضًا. وَالَّذِينَ بَرَّرَهُمْ، فَهؤُلاَءِ مَجَّدَهُمْ أَيْضًا. (رومية ٨: ٢٩، ٣٠).
أولاً، الله سبق فعرفنا في الأزل، وهذه لم تكن مجرد معرفة عقلية. وأما بخصوص المعرفة فقد عرف هو كل إنسان قبل أن يولد. ولكن معرفته السابقة تشمل فقط أولئك الذين سبق فعيّنهم، أو الذين سبق فاختارهم ليكونوا مشابهين صورة ابنه. وإذ كانت هذه المعرفة مصحوبة بالقصد فلا تخزى. وليس من الكافي أن نقول إن الله سبق فعرف الذين أدرك أنهم سيتوبون ويؤمنون يومًا، بل إن معرفته السابقة هي التي تضمن بالفعل التوبة النهائية والإيمان.
وتحويل الخطاة الأشرار يومًا إلى صورة المسيح بأعجوبة النعمة هو إحدى حقائق الإعلان الإلهي المذهلة. وبالطبع هذه النقطة لا تشير إلى أننا سنحصل على صفات الله أو أن وجوهنا ستشبه وجه المسيح، بل أننا سنكون مثله أدبيًّا، وأحرارًا من الخطية إطلاقًا وممتلكين أجسادًا ممجّدة كجسده.
ففي ذلك اليوم المجيد يكون هو البكر بين إخوة كثيرين. والبكر هنا يعني الأول في المنزلة أو في الكرامة. وهو لن يكون الأول بين آخرين في المساواة، ولكنه الشخص الذي له المكانة السامية من الكرامة بين إخوته وأخواته.
وكل من قد سبق تعيينه في الأبدية هو أيضًا قد دُعي في الزمن. وهذا يعني أنه لا يسمع الإنجيل فقط بل يتجاوب معه أيضًا. وبذلك هي دعوة أبدية. إن الجميع هم مدعوُّون (وهذا أمر شرعي) بدعوة عامة من الله، ولكن القليلين هم الذين يتجاوبون، لذلك هي دعوة فعليّة (تنتج اهتداءً حقيقيًّا) من الله.
وكل الذين يتجاوبون يُبَرَّرون أيضًا أو أنهم يُمنَحون موقفًا بارًّا تمامًا أمام الله، إذ أنهم يُلبسون برّ الله باستحقاقات المسيح وبذلك هم مؤهّلون لمحضر الرب.
وأولئك الذين قد بُرِّروا مُجِّدوا أيضًا. لكننا لم نتمجّد بالفعل بعد، إنما الأمر يقين هكذا حتى أن الله يستخدم الفعل الماضي ليصفه. ونحن متيقِّنون بالحالة المجيدة كما لو أننا قد تقبلناها.
هذا واحد من أقوى النصوص في العهد الجديد بخصوص موضوع ضمان المؤمن الأبدي. إنْ سبق الله وعرف مليون نفس وعيَّنهم، فسيدعو كلَّ واحد من ذلك المليون ويُبرِّره ويُمجِّده، ولن ينسى شخصًا واحدًا منهم (قارن «كل» في يوحنا 6: 37).