- سؤال : هل للكون وعي بذاته ؟ + جواب : نعم. - كيف ؟ + أنا جزء من الكون و أنا واع بالكون، إذا للكون وعي بذاته من خلال وعيي به. وعليه، يكون هدفي في الحياة، بصفتي وعي الكون، أن أُطَوِّر معرفتي وإلمامي بكل مكوناته من أحياء وفضاء وكيمياء وفيزياء و … و … من خلال العلم والدراسة والمعرفة والبحث و الإستطلاع.
@@mohamedabdelhamid20 الدليل على أن للكون وعي هو الآتي : 1 - أنا ليَ وعي بالكون 2 - أنا جزء من الكون -> إذاً هناك داخل الكون جزأ منه له وعي به -> للكون وعي بذاته. ووعي الكون بذاته هو وعيي أنا به. أنا وعي الكون بذاته -> هدفي ودوري في هذه الحياة هو أن أطور وعيي بالكون عن طريق العلم والمعرفة والاستكشاف الإستطلاع بكل مكونات هذا الكون من أصغر مكون للذرة فيه إلى أكبر ثقب أسود داخل أكبر مجرة. هدف راق و نبيل وجميل في نظري بعيداً عن جملة "لا أعلم" اللتي لا تقل بساطة عن مفهوم الإله.
@@mohamedabdelhamid20 لقد طَرحتُ هذه الفكرة عشرات المرات عبر التعاليق كلما أتيحت لي الفرصة لذلك. لكنها لم تجد أبدا أي استحسان على الإطلاق. بل على العكس تماماً، لقد لقت في بعض الأحيان بعض الذم بصفتها تعبر عن نوع من النرجسية والتمادي في التمركز حول الذات. أنت أول من عبر عن استحسانه لها و إعجابه بها (لك بالغ شكري وامتناني). إنها فعلاً فكرة صعبةٌ للاستيعاب لأنها ترقى بوعي الإنسان إلى مستوى غير معهود على الإطلاق : "وعي الكون !!". المشكلة هو أن هذا مناقض تماماً لما لُقننا إياه عبر الدين من احتقار واستصغار للنفس. فوَلَّد لذينا ذلك مقاومة قوية جداً لكل ما قد يرفع من قيمتنا في أعين أنفسنا. وهذه المقاومة، تتمكن آثارها من البقاء، حتى بعد تحررنا من قيود الدين في بعض الأحيان. لكي تسهل على حُكامنا السيطرة على شعوبهم، جعلوا أفرادها يؤمنون ويصدقون ويقتنعون أنهم مجرد حثالات حقيرة أمام إله اخترعوه خصيصاً لهم من أجل ذلك. فسهل عليهم بالفعل حكمهم وإخضاعهم. الجانب السلبي في هذه الحالة، هو أن من يحتقر نفسه، لا يمكنه أن يبدع ويخترع وينتج إلا بنسبة ضئيلة جداً. لذلك، حين تحرر الغرب من هيمنة الإله عليهم واستصغاره لهم، استعادوا اعتبارهم لأنفسهم، وصاروا واعين بقيمة عقولهم وفكرهم ووعيهم. فوجدنا أنفسنا، بين عشية وضحاها، في قعر مزبلتهم. علينا بدورنا أن نتحرر من هذه والقضبان الوهمية اللتي جعلونا نسجن أنفسنا بأنفسنا وراءها. وحين نتمكن من التحرر منها، حينها فقط، يمكننا أن نحاول اللحاق بمن سبقونا لذلك منذ ما يزيد عن قرنين من الزمن. ما تقومون به من توعية وتنوير وتنبيه لخطورة الدين على مستقبل شعوبنا، هو في غاية الأهمية بما كان. واصلوا مشكورين فإن صوتكم أصبح له صدى أكبر بكثير مما تتصورون.
@@mohamedabdelhamid20 لقد طَرحتُ هذه الفكرة عشرات المرات عبر التعاليق كلما أتيحت لي الفرصة لذلك. لكنها لم تجد أبدا أي استحسان على الإطلاق. بل على العكس تماماً، لقد لقت في بعض الأحيان بعض الذم بصفتها تعبر عن نوع من النرجسية والتمادي في التمركز حول الذات. أنت أول من عبر عن استحسانه لها و إعجابه بها (لك بالغ شكري وامتناني). إنها فعلاً فكرة صعبةٌ للاستيعاب لأنها ترقى بوعي الإنسان إلى مستوى غير معهود على الإطلاق : "وعي الكون !!". المشكلة هو أن هذا مناقض تماماً لما لُقننا إياه عبر الدين من احتقار واستصغار للنفس. فوَلَّد لذينا ذلك مقاومة قوية جداً لكل ما قد يرفع من قيمتنا في أعين أنفسنا. وهذه المقاومة، تتمكن آثارها من البقاء، حتى بعد تحررنا من قيود الدين في بعض الأحيان. لكي تسهل على حُكامنا السيطرة على شعوبهم، جعلوا أفرادها يؤمنون ويصدقون ويقتنعون أنهم مجرد حثالات حقيرة أمام إله اخترعوه خصيصاً لهم من أجل ذلك. فسهل عليهم بالفعل حكمهم وإخضاعهم. الجانب السلبي في هذه الحالة، هو أن من يحتقر نفسه، لا يمكنه أن يبدع ويخترع وينتج إلا بنسبة ضئيلة جداً. لذلك، حين تحرر الغرب من هيمنة الإله عليهم واستصغاره لهم، استعادوا اعتبارهم لأنفسهم، وصاروا واعين بقيمة عقولهم وفكرهم ووعيهم. فوجدنا أنفسنا، بين عشية وضحاها، في قعر مزبلتهم. علينا بدورنا أن نتحرر من هذه والقضبان الوهمية اللتي جعلونا نسجن أنفسنا بأنفسنا وراءها. وحين نتمكن من التحرر منها، حينها فقط، يمكننا أن نحاول اللحاق بمن سبقونا لذلك منذ ما يزيد عن قرنين من الزمن. ما تقومون به من توعية وتنوير وتنبيه لخطورة الدين على مستقبل شعوبنا، هو في غاية الأهمية بما كان. واصلوا مشكورين فإن صوتكم أصبح له صدى أكبر بكثير مما تتصورون.
لما تتكلم عن المسيحيه انقل صح من كتبها، وعندما تنتقد دين لا تخلط الاديان وتقول في المسيحيه كده وفي الاسلام كده، انتقد كل دين لوحده لانك عارف جيدا ان المسيحيه لا تؤمن بالاسلام ولا بعيسى الاسلام هذه الشخصيه الغير تاريخيه
لكن عيسى الاسلام بشر بمحمد صلى الله عليه وسلم انما نترك حكاية نبي الاسلام وعيسى الاسلام فلا يعقل ان تقول ابراهيم الاسلام ونوح الاسلام وقل لي اين شريعة موسى وعيسى المسيحي هو في الاصل يهودي وعدم تقيده والتزامه بشريعة عيسى يعني انه مرتد
@@samisimo-m9h رسول الاسلام ليس كذاب بل ربك حين سجد للشيطان تعلم السحر والكهانة قل لياين شريعة موسى الم يكن يتعلم علىيد علماء اليهود يعني هو يعرف دينه اضافة لهذا يوحنا كان يعلم تلاميذه فأين تعاليم يسوع هو مرتد وانتهى الامر اي انه كفر او ترك شريعة موسى
لو عملتو بارت تو، ممكن تعطونا لائحة كتب تعلم السنة و السيرة؟ انا اريد ان افهم سياق الاحداث لي نزل فيها الوحي على محمد. و مشكورين على مجهوداتكم جدا 🌹
تحياتي مع كل الاحترام والتقدير والمحبة لكم جميعا
الدين دعوة الى جريمة كراهية والتدين هو ممارسة هذه الجريمة
اهبد
- سؤال : هل للكون وعي بذاته ؟
+ جواب : نعم.
- كيف ؟
+ أنا جزء من الكون و أنا واع بالكون، إذا للكون وعي بذاته من خلال وعيي به. وعليه، يكون هدفي في الحياة، بصفتي وعي الكون، أن أُطَوِّر معرفتي وإلمامي بكل مكوناته من أحياء وفضاء وكيمياء وفيزياء و … و … من خلال العلم والدراسة والمعرفة والبحث و الإستطلاع.
في الحقيقة مفيش دليل على ان للكون وعي و بالتالي انا لا اعرف
@@mohamedabdelhamid20
الدليل على أن للكون وعي هو الآتي :
1 - أنا ليَ وعي بالكون
2 - أنا جزء من الكون
-> إذاً هناك داخل الكون جزأ منه له وعي به -> للكون وعي بذاته.
ووعي الكون بذاته هو وعيي أنا به.
أنا وعي الكون بذاته -> هدفي ودوري في هذه الحياة هو أن أطور وعيي بالكون عن طريق العلم والمعرفة والاستكشاف الإستطلاع بكل مكونات هذا الكون من أصغر مكون للذرة فيه إلى أكبر ثقب أسود داخل أكبر مجرة.
هدف راق و نبيل وجميل في نظري بعيداً عن جملة "لا أعلم" اللتي لا تقل بساطة عن مفهوم الإله.
@@MiaAGYAT عجبتني الفكرة لم افكر بها مسبقا
@@mohamedabdelhamid20
لقد طَرحتُ هذه الفكرة عشرات المرات عبر التعاليق كلما أتيحت لي الفرصة لذلك.
لكنها لم تجد أبدا أي استحسان على الإطلاق.
بل على العكس تماماً، لقد لقت في بعض الأحيان بعض الذم بصفتها تعبر عن نوع من النرجسية والتمادي في التمركز حول الذات.
أنت أول من عبر عن استحسانه لها و إعجابه بها (لك بالغ شكري وامتناني).
إنها فعلاً فكرة صعبةٌ للاستيعاب لأنها ترقى بوعي الإنسان إلى مستوى غير معهود على الإطلاق : "وعي الكون !!".
المشكلة هو أن هذا مناقض تماماً لما لُقننا إياه عبر الدين من احتقار واستصغار للنفس. فوَلَّد لذينا ذلك مقاومة قوية جداً لكل ما قد يرفع من قيمتنا في أعين أنفسنا. وهذه المقاومة، تتمكن آثارها من البقاء، حتى بعد تحررنا من قيود الدين في بعض الأحيان.
لكي تسهل على حُكامنا السيطرة على شعوبهم، جعلوا أفرادها يؤمنون ويصدقون ويقتنعون أنهم مجرد حثالات حقيرة أمام إله اخترعوه خصيصاً لهم من أجل ذلك. فسهل عليهم بالفعل حكمهم وإخضاعهم.
الجانب السلبي في هذه الحالة، هو أن من يحتقر نفسه، لا يمكنه أن يبدع ويخترع وينتج إلا بنسبة ضئيلة جداً.
لذلك، حين تحرر الغرب من هيمنة الإله عليهم واستصغاره لهم، استعادوا اعتبارهم لأنفسهم، وصاروا واعين بقيمة عقولهم وفكرهم ووعيهم. فوجدنا أنفسنا، بين عشية وضحاها، في قعر مزبلتهم.
علينا بدورنا أن نتحرر من هذه والقضبان الوهمية اللتي جعلونا نسجن أنفسنا بأنفسنا وراءها. وحين نتمكن من التحرر منها، حينها فقط، يمكننا أن نحاول اللحاق بمن سبقونا لذلك منذ ما يزيد عن قرنين من الزمن.
ما تقومون به من توعية وتنوير وتنبيه لخطورة الدين على مستقبل شعوبنا، هو في غاية الأهمية بما كان. واصلوا مشكورين فإن صوتكم أصبح له صدى أكبر بكثير مما تتصورون.
@@mohamedabdelhamid20
لقد طَرحتُ هذه الفكرة عشرات المرات عبر التعاليق كلما أتيحت لي الفرصة لذلك.
لكنها لم تجد أبدا أي استحسان على الإطلاق.
بل على العكس تماماً، لقد لقت في بعض الأحيان بعض الذم بصفتها تعبر عن نوع من النرجسية والتمادي في التمركز حول الذات.
أنت أول من عبر عن استحسانه لها و إعجابه بها (لك بالغ شكري وامتناني).
إنها فعلاً فكرة صعبةٌ للاستيعاب لأنها ترقى بوعي الإنسان إلى مستوى غير معهود على الإطلاق : "وعي الكون !!".
المشكلة هو أن هذا مناقض تماماً لما لُقننا إياه عبر الدين من احتقار واستصغار للنفس. فوَلَّد لذينا ذلك مقاومة قوية جداً لكل ما قد يرفع من قيمتنا في أعين أنفسنا. وهذه المقاومة، تتمكن آثارها من البقاء، حتى بعد تحررنا من قيود الدين في بعض الأحيان.
لكي تسهل على حُكامنا السيطرة على شعوبهم، جعلوا أفرادها يؤمنون ويصدقون ويقتنعون أنهم مجرد حثالات حقيرة أمام إله اخترعوه خصيصاً لهم من أجل ذلك. فسهل عليهم بالفعل حكمهم وإخضاعهم.
الجانب السلبي في هذه الحالة، هو أن من يحتقر نفسه، لا يمكنه أن يبدع ويخترع وينتج إلا بنسبة ضئيلة جداً.
لذلك، حين تحرر الغرب من هيمنة الإله عليهم واستصغاره لهم، استعادوا اعتبارهم لأنفسهم، وصاروا واعين بقيمة عقولهم وفكرهم ووعيهم. فوجدنا أنفسنا، بين عشية وضحاها، في قعر مزبلتهم.
علينا بدورنا أن نتحرر من هذه والقضبان الوهمية اللتي جعلونا نسجن أنفسنا بأنفسنا وراءها. وحين نتمكن من التحرر منها، حينها فقط، يمكننا أن نحاول اللحاق بمن سبقونا لذلك منذ ما يزيد عن قرنين من الزمن.
ما تقومون به من توعية وتنوير وتنبيه لخطورة الدين على مستقبل شعوبنا، هو في غاية الأهمية بما كان. واصلوا مشكورين فإن صوتكم أصبح له صدى أكبر بكثير مما تتصورون.
لما تتكلم عن المسيحيه انقل صح من كتبها، وعندما تنتقد دين لا تخلط الاديان وتقول في المسيحيه كده وفي الاسلام كده، انتقد كل دين لوحده لانك عارف جيدا ان المسيحيه لا تؤمن بالاسلام ولا بعيسى الاسلام هذه الشخصيه الغير تاريخيه
لكن عيسى الاسلام بشر بمحمد صلى الله عليه وسلم
انما نترك حكاية نبي الاسلام وعيسى الاسلام فلا يعقل ان تقول ابراهيم الاسلام ونوح الاسلام وقل لي اين شريعة موسى وعيسى المسيحي هو في الاصل يهودي وعدم تقيده والتزامه بشريعة عيسى يعني انه مرتد
@@user-mohamme_ahdal ليذهبوا لربهم ليأتيهم بكتب هؤلاء كما قال رسولهم الكذاب الايمان بكتبه،ام هذه فاتت عليك
@@samisimo-m9h رسول الاسلام ليس كذاب بل ربك حين سجد للشيطان تعلم السحر والكهانة
قل لياين شريعة موسى الم يكن يتعلم علىيد علماء اليهود
يعني هو يعرف دينه اضافة لهذا يوحنا كان يعلم تلاميذه فأين تعاليم يسوع
هو مرتد وانتهى الامر
اي انه كفر او ترك شريعة موسى
@@samisimo-m9h محمد صلى الله عليه وسلم مات وفي خلال 30 سنة انتشر دينه وفي نفس الوقت ربك صلب ابنه ولم يدر به
هليمكن ان تبرر لي السبب
@@user-mohamme_ahdal اين كتب شيطانك ابن ابي كبشه،،انت تؤمن بهراء وكلام فاضي،كيف تؤمن بكتب ليست موجوده عندك