هل يوجد منافق أو منافقة يرد على هذا ؟ حكم الله عز وجل على من لا يحتكم لرسوله بالكفىر قال تعالى :{فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [النساء : 65] فنفى الله عنهم الإيمان من أصله وحكم عليهم بالنفاق الأكبر قال تعالى :{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا} [النساء : 61]
@@محبرسولالله-ب7ذ أيضا لا تنسى قول الله .. وان احكم بينهم بما أنزل الله..... حتى تعرف لماذا امرنا الله أن نحتكم إلى رسول يجب عليك جمع الآيات في هاذا الباب ك قول الله ..أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا ۚ وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِّن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ ۖ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ..... أنزل الكتاب مفصلا 👉 يعني الأمر واضح الرسول كان يؤمر الناس أن يحتكمو إليه لأنه كان يحكم بما انزل الله والذي أنزله الله كتاب مفصلا من عند الله تفصيله مش تفصيله من فلان ولا فلان وتثبيت لهذا القول فقد قال الله تعالى... الر ۚ كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ..... شوف قول الله أحكمت آياته ثم فصلت من مين فصلت من فلان ولا من بخاري ولا من مسلم ولا من احمد ولا شافعي ولا فلان ولا فصلت من لدن حكيم خبير وهوه الله وقد قال الله ...قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ.... أن اتبع ماذا الا مايوحى إلي والذي أوحي إلى محمد فقط الكتاب اي القران الكريم 👉 ايات محكمه مفصله من لدن حكيم خبير ووايضا قال الله....قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً ۖ قُلِ اللَّهُ ۖ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ ۚ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَٰذَا الْقُرْآنُ لِأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ ۚ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرَىٰ ۚ قُل لَّا أَشْهَدُ ۚ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا ... واوحي الي هاذا القران لانذركم به 👉 يعني الأمر واضح بس الذين يتبعون آبائهم المشركين مصرين ينكرو كلام الله ويثبتو كلام شياطين المفترا على رسول الله والرسول منهوا بريء وتجد تناقضهم واضح اولا هل الله من يزكي الناس ام الناس تزكي الله 👉 يعني من زكا البخاري ومسلم والنسائي وابن ماجه وغيرهم والطبري ومالك وشافعي واحد من زكاهم ونحن نعلم هم لم يكونو شهداء حينمى انزلت الرساله على رسول الله فمن زكاهم هم زكو أنفسهم وايضا والمصيبه الكبرا زكو كلام فلان وفلان وفلان والمصيبه الكبرا انهم يقلون أن السنه هي من تشرح القران الكريم طيب اين هم من قول الله ..الر ۚ كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ.. هل الحكيم الخبير هوه البخاري وغيره هل هاكذا أصبح هوه قول الله اين عقول الناس وايضا كيف يزكون أنفسهم بعد أن قالو هاذا القول العظيم أن السنه ثاني الوحي من هم حتى يصححو للوحي ويضعفو له لو كان وحي لماذا لم يثبته رسول الله ام ان الرسول ترك الدين هاكذا لعب لفلان وفلان لكي يعبث به ويصحح على مزاجه ويضعف على مزاجه ام ان وقع عليهم قول الله تعالى ... شياطين الانس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زغرف القول... لا تنسى قول الله أن الله هوه أنزل الكتاب مفسر من عندو مش من عند الناس قال الله .. وما يئتونك بمثل الا جئناك بالحق واحسن تفسيرا.. ولا تنسى قول الله..الر ۚ كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ.. من لدن حكيم خبير مش تفسيرو من عند فلان أو فلان مش حدثني فلان سمعتو فلان وايضا قال الله.. اليوم أكملت لكم دينكم... مش بعد وفات الرسول بمئتين سنه حتى جاء بخاري ومسلم وغيره واكملو دين الله
عجيب هذآ الكلام. ان كانت الأحاديث وحيا أي من الله كيف يعاتب الله النبي في بعض الآيات؟ ثم ان إذن اذا قلنا حديثا نبويا فيجوز ان نقول صدق الله العظيم . و الله غريب منطقك و العجيب هو ان هذا ممن توعده الشيطان بصد الأكثرية من الناس عن توحيد الله وحده و إنتاج مشركين باي صورة كانت فالهم الشافعي ان يطرح فكرة ذو الوحيين بعد قرنين من وفاة النبي و هكذا سيكون لله وآياته ندا من دون الله اللهم توفنا مسلمين لك وحدك غير مشركين ... اااامين
سلمت أناملك سيدتي إمرآة بألف رجل .. سدد الله خطاك ونصرك على عمائم الظلام التي عجزت أن تقرأ ما قرأتي فإنها لاتعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
بارك الله فيك ايتها الاخت الفاضلة و الله يكثر من امثالك و دمت في كشف اكاذيب كهان الدين الذين يتطالون على الرسل و على الله كونهم علماء و الحقيقة لا يوجد اجهل منهم في لكون
BRAVO et merci ma soeur pour toutes ces explications simples et claires. Grâce à vous j'apprends beaucoup sur notre religion. Je comprends bien votre langage mais je ne sais pas écrire en arabe.
ايضا القرءان لم يجمع الا في عهد ابو بكر الصديق وايضا كان عندة نسخة وحده فقط وباقي الامة نقلوا القرءان بالتواتر والحفظ بالصدور وكذلك السنة ولكن في ناس لا تخاف الله في زمن الدولة العباسية فما استطاعوا ان يحرفوا القرءان انتقلوا للسنة فأخذوا ينسبون احاديث للنبي وهو لم يقولها فاضطر العلماء الدين عاصروا ذاك العصر ان يدونوا فمنهم من دون اي حديث سواء صحيح او ضعيف وبعضهم فقط دون الصحيح مثل البخاري اللي هاذي تهاجمه وتتهم البخاري بانه غير عادل في تدوين الاحاديث الصحيحة
البخاري اصح كتاب بعد القرءان الكريم بدليل راجع نبوءات اخر الزمان وستجدها حصلت بالفعل وايضا هناك احاديث من غير البخاري مثل هذا الحديث والذي يصف منكري سنة النبي 👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻 يوشِكُ أنْ يقعُدَ الرجلُ مُتَّكِئًا على أَرِيكَتِهِ ، يُحَدِّثُ بحديثٍ مِنْ حديثي ، فيقولُ : بينَنَا وبينَكُمْ كتابُ اللهِ ، فما وجدْنا فيه مِنْ حلالٍ اسْتَحْلَلْناهُ ، وما وجدَنا فيه مِنْ حرامٍ حرَّمْناهُ ، ألَا وإِنَّ ما حرَّمَ رسولُ اللهِ مثلَ ما حرَّمَ اللهُ
كلامك يحترم ولكن عندي تعقيب بسيط عن حديث أم سلمة أولا أبو سلمة كنية وليس إسم ويمكن لأي أب يرزق بإبنة إسمها سلمة أن يكنى بهذه الكنية ثانيا الراوي هنا ليس زوجها المتوفى وإنما هو من التابعين كنيته "أبو سلمة" وإسمه "إسماعيل بن عبد الرحمن بن عوف بن الحارث بن زهرة" بينما زوجها وكنيته أيضا "أبو سلمة" كان إسمه "عبد الله بن عبد الأسد بن هلال بن عبد الله بن عمر بن مخزوم" وده يخلي حضرتك تقرأي في علم الرجال قبل أن تدلي بدلوك في الكلام ولا أقول ان كلامك عن السنة وانها ليست وحي خطأ وإنما بمثل هذه الأخطاء يجد مكافحي الشبهات طريقا للنيل منكم والخوض فيما تقولوا وشكرا لكي
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله تعالى أعلم.
@@hassanlink6277 الأفكار التي تراها حقيقة ليس بالضرورة أن تكون هي الحقيقة وبالتالي لا بأس على من تجاوزها لعدم اعتقاده بها، والأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام ليست سنة وقد بينت في المنشور أسباب تسميتها بالسنة وما معنى السنة، والنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام كان يطبق ما نزل عليه من الوحي على مجتمعه حسب الظروف الموضوعية في زمانه، ولم يأت بتشريع يخالف ما نزل عليه، ولم ينزل عليه وحي تشريعي سوى القرآن الكريم، وسواء منع الصحابة من كتابة أقواله أم هم امتنعوا عن ذلك حتى جاء من يجمع هذه الأقوال بعد أكثر من مائة عام من موته عليه الصلاة والسلام فهذا دليل على أن الأمة لم تؤمر بكتابة ذلك، أما التبريرات التي تذكر أسبابا لعدم كتابة الأحاديث فليست مقبولة لعدم صحتها، ولو نظرنا إلى المرويات التي يزعم صدورها عن رسول الله عليه الصلاة والسلام لوجدناها أقوال ساذجة ومخالف أكثرها للقرآن الكريم حتى ما ورد منها في أصح الكتب على قولهم، أما الشعائر التعبدية كالصلاة وغيرها فقد أداها عليه الصلاة والسلام أمام المسلمين وأخذوها عنه جيلا بعد جيل، ولم تسلم من الزيادة والنقصان بفضل الأحاديث المزورة ويمكن معرفة ذلك بنظرة إلى صلاة كل طائفة من طوائف المسلمين التي تدعي كل منها أنها هي الوحيدة على الحق وغيرها على الباطل وتحتفظ كل منها بأحاديث مزورة تدعم بها دعواها. شكرا لتعقيبك أخي.
@@hassanlink6277 لا ألومك فحضرتك متشبع بالأفكار التراثية المغلوطة. القرآن الكريم كتب بين يدي رسول الله عليه الصلاة والسلام ونقل إلينا مكتوبا في المصاحف وكل الروايات الشعبية التي سمعتها من أهل التراث ليست دقيقة، والذين لديهم سند إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام ثم إلى جبريل عليه الصلاة والسلام هؤلاء متشبعون بما لم يعطو، فسندهم لا يتجاوز صاحب القراءة مثل نافع وعاصم وابن كثير وغيرهم وموضوع السند هو كيفية قراءة ذلك الشيخ لما في المصحف المكتوب وليس رواية للسور والآيات.
@@hassanlink6277 هل تريد أن تمارس علي الأستاذية؟! أسئلتك خاطئة أصلا كما هو سؤالك عن الآية الناتج عن سوء فهمك لها. كما قلت لك أنت متشبع بالأفكار التراثية وهذا من حقك أن تؤمن بما شئت لكن لا تفترض أنه لا يوجد من يخالفك ولا يجوز له ذلك، من الأخطاء السيئة التي رأيتها في كثير ممن يشاركونك هذه الأفكار أنكم تستسهلون الطعن في القرآن الكريم في سبيل إثبات أحاديثكم ومروياتكم وهذا في نظري من الفجور في الخصومة. أخيرا في منشوري أعلاه كل ما تحتاجه من إثبات عدم حجية الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام وعدم حاجة الأمة لها، بل إنها من أسباب تخلف الأمة وضياعها فإن أعجبك فالحمد لله وإن كان غير ذلك فلا بأس فهذا خيارك.
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله تعالى أعلم.
ست مجد خلف ...ممكن توضحين الفرق بين القرآن والحديث القدسي والحديث النبوي ...ولمذا ليسوا جميعهم من القرآن خاصة أنهم نزلوا بوحي من الله ....وبصورة خاصة مالفرق بين القرآن والحديث القدسي ...لماذا لم يضاف إلى القرآن...ولماذا منع الرسول تدوينهم
هذا عمل دسيس قل من يوظف ها اقول لكم منو تكون هؤلاء أخطر ناس على البشر و ليس المسلمين لولا مستواها المتدني و سوء أخلاقها إذ لم يسلم منها الأموات حسبنا الله و نعم الوكيل عتاب الله لا تعني أن الرسول مخطئ راجعي التفاسير الصحاح ستجدين انك في انحدار و لست أهلا لأن تشريح لغيرك ما دمت في حاجة لمن يفسر لك
@@lumierdujour لا أخي ليس صحيحا! ففي الصحيح مما يتعارض مع كلام ربنا وفيه أيضاً ما يضيف لكلام ربنا... أي ان الحديث يكمل القرآن الناقص... سبحان ربي عما يصفون ويشركون!
كلام يخاطب العقل وينسجم مع المنطق ويدعو الى التفكر الذي امرنا الله تعالى به وميزنا به عن غيرنا ممن خلق وحاشا له سبحانه ان يعطينا العقل ويامرنا بما يخالفه ويناقضه، كل الاحترام والتقدير لهذا الجهد الطيب وادعو الله تعالى ان ينفع به الامه.
أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف تابعي، وأحد رواة الحديث النبوي إسمه عند الولادة وليس كنية وهو احد رواة الحديث وقد روى عن أم سلمة وابنتها زينب مجرد تشابه أسماء
السلام عليكم ..شكرا سيدتي لوقتك وجهدك..اتمنى لو ان احدا لديه نقد او ملاحظه او اقتراح ان يكون بناءا فيما يقدمه ولايقدمه فقط لأنه يرفض الاخر او اي رأي مخالف لقناعاته التي هي بالاصل لادليل عليها ولا يعرف مصدرها وليس لديه حجه على صحتها الاهم كما ذكرتي حضرتك ان يشغل عقله ويبحث ويأتي بالدليل العقلي والمنطقي الذي يحفظ للحوار والنقاش فائدته المرجوه منه ...تقديري لك واجدد شكري وامتناني للجهد المبذول في سبيل تحريك المياه الساكنه منذ عقود..🌺🌹🥀
اختي الكريمة جزاك الله خير على هذا الفيديو المفيد و الممتع ، لكن للحق الرواي الذي إستشهدت به هو شخص آخر تابعي يكنى أيضاً بأبي سلمة و أسمه عبدالله بن عبدالرحمن بن عوف و ليس أبي سلمة الصحابي زوج أم سلمة المتوفي .. يعني فقط تشابه اسماء ..
ابو سلمة في الحديث ليس والد زينب بل هو ابوسلمة محدث عن الرسول ومن اخواله ولد بعد العشرين من الهجرة .. خالته من الرضاعة عائشة ام المؤمنين ..توفي في ٩٤ هجرية .. ايو سلمة المتوفي في ٤ هجرية هو ابو سلمة بن عبد الاسد المخزومي .. توخي الدقة قبل السرد
@@كوكبالإنسان كوكب الإنسان من هاؤلاء الذي تتحدث عنهم ليس لهم اسم أو وطن أو عنوان في القرآن الكريم وقد قال الرحمن تبارك وتعالى بِسْمِ اللًٰهِ الرًّحْمَٰنِ الرًّحِيمْ يَآأَيُّهَا الَّذِينَ أٓمَنُو إِنْ جَائَكُمْ فَاسِقِّ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنَوٓ أَنْ تُصِيٓبُوُ قَوْمَاً بِجَهَآلَة فَتُصْبِحُو عَلَيَ مَاَفَعَلْتُمْ نَآدِمِيٓنْ. فإذا تكلمنا في الدين فإن الدين عند الله الإسلام وليس ألمزاهب والسنه والشيعه فإسلامنا هو القرآن الكريم فقط وكل من يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرًّحْمَٰنِ يُقَيِّدُ لَهُ شَيْطَآنُّ فَهُوَ لَهُ قَرِيٓنْ.. لانخرج عن سياق القرآن
هل يوجد منافق أو منافقة يرد على هذا ؟ حكم الله عز وجل على من لا يحتكم لرسوله بالكفىر قال تعالى :{فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [النساء : 65] فنفى الله عنهم الإيمان من أصله وحكم عليهم بالنفاق الأكبر قال تعالى :{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا} [النساء : 61]
@@كوكبالإنسان ماهيا إلا أسماء سميتموها انتم وأبائكم مآ انزل الله بها من سلطان البخاري ومسلم واتباعهم واولياوُهم لايعنونا بشيئ ولآ هم أولياء علينا ولآ سادتنا ولآ كبرائنا فهم أضلوكم السبيل بِسْمِ اللًٰهِ الرًّحْمَٰنِ الرًّحِيمْ إِنَّمَآ وَلِيُّكُمُ اللّٰهُ وَرَسُولِهْ وَالَّذِينَ أَمَنُو أَلّذِيٓنَ يُقِمٓوٓنَ الصَّلَاَةَ وَيُؤتُونَ الَّزَكَاَةَ وَهُمْ رَآكِعُونْ اتحدا الأمه الإسلاميه لو كانو يقيمون هذه الصلاة اتضحكون علينا ام علي أنفسكم هل انتم مسلمون أين هو الإسلام تقولون ان محمد رسول الله عليه السلام قال صلو كما رايتموني اصلي هل رسول الله كان ينتكس على رأسه في الصلاة هل كان ينقض ظهره في الصلاة حين تعلمون كيف كان يصل رسول الله والذين آمنوا فتكلمو عن كتاب الصلاة الصلاة ماهيا إلا كتاب موقوتا لا عدد ركعات ولا عدد حركات ولآ انتكاسه على الرؤوس ولآ إنقاض الظهر بدلا من الركوع والركوع قعود للسمع والطاعه وليس انحناء وإنقاض الظهور أليس فيكم رجل رشيد يعقل مايتلو من القرآن الكريم
أحسنت طرح رائع ومنطقي جدا. لكني اخالف فقط في آية ( عبس وتولى) لأنها تنسفها آية ( وأنك لعلى خلق عظيم) فصاحب الخلق العظيم لاينزل إلى هذا المستوى من الخلق
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله تعالى أعلم.
سبحان الله الخالق العظيم رب العرش العظيم اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد الله يكون في عون الجميع ربي ييسر الامور للجميع لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم رب العرش العظيم
ابو سلمة في الحديث ليس والد زينب بل هو ابوسلمة محدث عن الرسول ومن اخواله ولد بعد العشرين من الهجرة .. خالته من الرضاعة عائشة ام المؤمنين ..توفي في ٩٤ هجرية .. ايو سلمة المتوفي في ٤ هجرية هو ابو سلمة بن عبد الاسد المخزومي .. توخي الدقة قبل السرد
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله تعالى أعلم.
في هذا السند تشابه في الكنية فقط هناك صحابي كنيته أبو سلمة وهناك تابعي كنيته أبو سلمة *فالأول صحابي واسمه:* أبو سلمة عبد الله بن عَبْدِ الأَسَدِ المَخْزُوْمِيُّ(المتوفى في جمادى الآخرة 4 هـ) صحابي بدري من السابقين إلى الإسلام، أسلم قبل دخول رسول الله صلى الله عليه وسلم دار الأرقم، وهاجر إلى الحبشة الهجرتين ومعه امرأته أم سلمة. توفي في سنة ثلاث من الهجرة وأبناؤه: زينب بنت أبي سلمة عمر بن أبي سلمة سلمة بن أبي سلمة درة بنت أبي سلمة أم كلثوم بنت أبي سلمة تذكر كتب التراجم أن عدد الأحاديث التي رواها حديث واحد *وأما الثاني فهو تابعي واسمه:* أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف ولادته ووفاته (22 هـ - 94 هـ) تابعي، وأحد رواة الحديث النبوي، وأحد فقهاء المدينة السبعة من التابعين، والقاضي عليها من سنة 48 هـ إلى 54 هـ، وابن الصحابي عبد الرحمن بن عوف أحد العشرة المبشرين بالجنة.
ليس المشكلة في هذا الحديث فقط راوي حديث من بدل دينه فاقتلوه...عكرمة متهم بالتدليس وايضا اخذ البخاري عن حرام اب ملحان ...مادح قاتل الامام علي... غير موضوع السند مئات من المتون تخالف القران يكفي كلمة ان هناك أية بالرجم اختفت..
اتفق معاك في كل ما قلتي لكن مسألة ابي سلمة اعارضك فيها لانو ابي سلمة ليس شرطا ان يكون نفس الشخص مثلا انا اسمي ابو عمر ومتزوج ومتت لا قدر الله فمراتي روت عني لابنتي وابنتي روت لابو عمر يمكن يكون ابنها سمته علي(جد ابنها) او شخص من الاقارب او زوجها اصلا اسمه مثل اسمي ليس شرطا ان يكون نفس الاسم هو نفس الشخص .. اتمنى ردك على هذه الجزئية مع بالغ الشكر والاحترام ❤
كلام حضرتك معظمه صح وانا معاكى ان القرآن هو دستور كل مسلم وكامل ولا ينقصه اى شئ وضد رفع اى كتاب بجانب القرآن ونقول اصل دى سنة أو غيره وضد أحاديث كتير استحاله تكون من أقوال الرسول ومنها يناقض القرآن. وعلشان انا بحب اتأكد من كل معلومه. احب اقول لحضرتك ان كلامك مع انه بنسبه كبيره مظبوط لكن خطأ ومعلوماتك ضعيفه ولا يصح انك تنشرى فيديوهات على النت وحضرتك غير متخصصه. جزاك الله كل خير على اجتهادك وبحثك عن الحقائق لكن ياريت توفرى ده لنفسك علشان متتحمليش ذنب حد تانى ممكن يفهم خطأ أو يضل به شخص وقبل ما تنشرى معلومه وتتسرعى كده فى رفعها فى فيديو على النت تأكدى كويس وابحثى اكتر او ياريت وفريها لنفسك احسن. لان ببساطه شديده ابو سلمة ده غير ده خالص واحد كان صحابى والتانى من التابعين ابن صحابى. اكيد البخارى مغلطش الغلطه التافهه دى والخلاف فى أمور اكبر من كده بكتير مش هيقع فى غلطه تافهه زى دى اكيد
تبارك الرحمان ماشاء الله تحليلاتك دقيقة ستنتصرين باذن الله (وكما قلت كلنا نخطى ونحن بشر)واصلي مسيرتك الموفقة باذن الله لتفتحي عيوننا فنحن كنا نخاف من قراءة القران تفاديا للأخطاء التي ستزج بنا في النار ومرة قال عمر عبد الكافي لاتشرحوا القران فحتى وان كنتم على صواب فأنتم آثمون 👍🙋♀️💐💖
اول من حذرهم الله بالخشيه هم العلماء بِسْمِ اللًٰهِ الرًّحْمَٰنِ الرًّحِيمْ إِنَّمَآ يَخشَ اللّٓهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَآءْ وهذا تحذير لهم وليس تكريم لهم
@@rafsam331 إنما يخشى الله من عباده العلماء ولو تدبرتم الآيات لوجدتم أن فوق كل ذي علم عليم فوق كل ذي علمٍ عَليمْ فالعليم هو أفقه من العالم بكتاب الله والراسخون في العلم يقولون كل من عند الله أما العلماء يجب أن يخشون ربهم لأنهم اتخذو كبرائهم وسادتهم اربابا من دون المؤمنين بكتاب الله البخاري ومسلم واتباعهم واولياوُهم كيف يسوونهم برب العالمين قالو إنا كنا ضالين إذ نسوييكم برب العالمين.= هذا قول العلماء أما الراسخون في علم القرآن الكريم لآ يقرأون إلا بسم الله الرحمن الرحيم لابسم البخاري ولآ بسم مسلم ولآ غيرهم من الرواه وقصصههم ولهوهم وضللالهم المبين هل الرجم بالغيب ام بالحجارة هل الذهب الذي أخرج الله لعباده والطيبات من الرزق هل الذهب من الطيبات ام من الخبائث هل الخمر حرام ام حلال فهل عصير الخمر حرام هاتو برهانكم إن كنتم صادقين كيف جعلو من الحرام حلالا ومن الحلال حراما بدون أن يصلو الآيات من الكتاب الحكيم علماؤنا لآ يفرقون بين الحلال والحرام من الخمر علماؤنا لآ يفرقون بين الطيب من الرزق وهو الذهب وبين الخبيث الذي تخرجه الأرض علماؤنا لآ يفرقون بين العسل واللبن وبين بول الإبل وبول الأنعام لافرق بينهم وبين الهندوس في طقوسهم وعاداتهم وتقاليدهم في العقيده الطب النبوي هو نفس الطب الهندوسي فلا فرق لعربي على عجمي إلا بالتقوى
هذه ليس شهادة لهم انهم يخشون الله لآ لآ لآ إنما هيا تحذير لهم أن يخشون الله فهم من يضلون الأمه وهم من يهدوهم إلى صِرَاٰطٍ مستقيم إِنَّمَآ وَلِيُّكُمُ اللّٰهُ وَرَسُولِهْ وَالَّذِينَ أَمَنُو أَلّذِيٓنَ يُقِمٓوٓنَ الصَّلَاَةَ وَيُؤتُونَ الَّزَكَاَةَ وَهُمْ رَآكِعُونْ ليس فيها علماء لأن فيها رسول ومؤمنون يأتون العلم وهم جالسون يأتون الزكاة زكاة النفس وتطهيرها من الشرك بالله وهم راكعون اي قاعدون ساجدون مستمعون لكلام الله من رسوله الكريم محمد عليه وعلى المرسلين السلام هذا يقين إِنَّمَآ وَلِيُّكُمُ اللّٰهُ هذا هذه
وعليكم السلام الأخت الحبيبة Eman الخالق أنعم علينا بنعمة العقل و أمرنا أن نتدبر ونتفكر غيرنا بعمى مع اليقين التام أن الخالق لا يُفرق بين خلقه وأرجو أن يتسع وقتك ِ لمشاهدة فيديو هل القرآن ناقص أخلص الود لكِ ❤️
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله تعالى أعلم.
هل يوجد منافق أو منافقة يرد على هذا ؟ حكم الله عز وجل على من لا يحتكم لرسوله بالكفىر قال تعالى :{فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [النساء : 65] فنفى الله عنهم الإيمان من أصله وحكم عليهم بالنفاق الأكبر قال تعالى :{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا} [النساء : 61]
Salam sister Majd I am unable to understand Arabic at all, I wish to understand what you are saying and eagrly want to learn the truth can you please make english subtitles available for your English speaking viewers of your videos 💓
مثلك سيدتي المحترمة من يعتبرون حماة لهذا الدين حماكم الله تعالى وزادكم علما وثباتا وقوة ومما لاحظته في كتب السيرة جمعاء من تفاهات وخزعبلات وترهات وإسرائيليات شيء من المفروض أن يكون متواتر وهو خطب الجمعة فبمجرد حساب إحدى عشر سنة للنبي محمد الكريم في المدينة المنورة قد نكتشف أن هناك أكثر من خمس مائة خطبة الجمعة اللهم إن إستثنينا خطبة حجة الوداع وخطبة يتيمة بينما بالمقابل نجد أحاديث تعتبر من خصوصيات الخصوصيات وكأن من يرويها كان حاضرا ينقل الحركة واللمسة والهمسة بدقة متناهية
انتي كمن يضع الدواء على الجرح كلامكم رائع ومنطقي الصحيحين فيهم افتراءات واباطيل كثيره بحق الرسول استمري استمري لنسف هذه الاباطيل واظهار الحقيفه جزاك الله خير جزاء المحسنين
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله تعالى أعلم.
اتفق معك أن البخاري بشر و ممكن أن يخطي لكن لا أعتقد أن البخاري يخطي في الرواية عن شخص ميت. هذا خطا لا يرتكبه حتى عامة الناس فما بالك عالم مثل البخاري. ربما هنالك ابي سلمة آخر.
بل هو كذلك أخي...انه ابو سلمة بن عبد الرحمان تابعي جليل وليس زوج أم سلمة رضي الله عنهم جميعا كما تدعي هته المجتهدة الجهبيدة... تحقق أخي بنفسك ولا تصدق كل ما يقال كما فعلت في تعقيبك عليها وشكرا...
المشكل يااختي الكريمة احنا البشر بنقدس اي شئ ..مثلا بنقدس الوالدين بنقدس الاساتذة ..بنقدس الكبير ...بنقدس الحكومة ..وننسا انهم بشر ..وننسا انو الله الواحد هو اللي لازم نقدسو..لذلك نحن ضعفاء ..من مشكل التبعية والقدسية
قال تعالى (تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ۖ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6)
يعني لأية واضحة الله يقول الكتاب هو من نتبعو وليس الاحديت والروايات
هل يوجد منافق أو منافقة يرد على هذا ؟
حكم الله عز وجل على من لا يحتكم لرسوله بالكفىر قال تعالى :{فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [النساء : 65]
فنفى الله عنهم الإيمان من أصله
وحكم عليهم بالنفاق الأكبر قال تعالى :{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا} [النساء : 61]
@@محبرسولالله-ب7ذ الحكي لليهود فقط
@@callme3698
لا الحديث عن المنافقين
ويمكنني أن أعطيك سبب النزول
@@محبرسولالله-ب7ذ
أيضا لا تنسى قول الله .. وان احكم بينهم بما أنزل الله..... حتى تعرف لماذا امرنا الله أن نحتكم إلى رسول يجب عليك جمع الآيات في هاذا الباب ك قول الله ..أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا ۚ وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِّن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ ۖ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ.....
أنزل الكتاب مفصلا 👉 يعني الأمر واضح الرسول كان يؤمر الناس أن يحتكمو إليه لأنه كان يحكم بما انزل الله والذي أنزله الله كتاب مفصلا من عند الله تفصيله مش تفصيله من فلان ولا فلان وتثبيت لهذا القول فقد قال الله تعالى...
الر ۚ كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ.....
شوف قول الله أحكمت آياته ثم فصلت من مين فصلت من فلان ولا من بخاري ولا من مسلم ولا من احمد ولا شافعي ولا فلان ولا فصلت من لدن حكيم خبير وهوه الله وقد قال الله ...قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ.... أن اتبع ماذا الا مايوحى إلي والذي أوحي إلى محمد فقط الكتاب اي القران الكريم 👉 ايات محكمه مفصله من لدن حكيم خبير ووايضا قال الله....قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً ۖ قُلِ اللَّهُ ۖ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ ۚ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَٰذَا الْقُرْآنُ لِأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ ۚ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرَىٰ ۚ قُل لَّا أَشْهَدُ ۚ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا ... واوحي الي هاذا القران لانذركم به 👉 يعني الأمر واضح بس الذين يتبعون آبائهم المشركين مصرين ينكرو كلام الله ويثبتو كلام شياطين المفترا على رسول الله والرسول منهوا بريء وتجد تناقضهم واضح اولا هل الله من يزكي الناس ام الناس تزكي الله 👉 يعني من زكا البخاري ومسلم والنسائي وابن ماجه وغيرهم والطبري ومالك وشافعي واحد من زكاهم ونحن نعلم هم لم يكونو شهداء حينمى انزلت الرساله على رسول الله فمن زكاهم هم زكو أنفسهم وايضا والمصيبه الكبرا زكو كلام فلان وفلان وفلان والمصيبه الكبرا انهم يقلون أن السنه هي من تشرح القران الكريم طيب اين هم من قول الله ..الر ۚ كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ.. هل الحكيم الخبير هوه البخاري وغيره هل هاكذا أصبح هوه قول الله اين عقول الناس وايضا كيف يزكون أنفسهم بعد أن قالو هاذا القول العظيم أن السنه ثاني الوحي من هم حتى يصححو للوحي ويضعفو له لو كان وحي لماذا لم يثبته رسول الله ام ان الرسول ترك الدين هاكذا لعب لفلان وفلان لكي يعبث به ويصحح على مزاجه ويضعف على مزاجه ام ان وقع عليهم قول الله تعالى ... شياطين الانس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زغرف القول... لا تنسى قول الله أن الله هوه أنزل الكتاب مفسر من عندو مش من عند الناس قال الله .. وما يئتونك بمثل الا جئناك بالحق واحسن تفسيرا.. ولا تنسى قول الله..الر ۚ كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ.. من لدن حكيم خبير مش تفسيرو من عند فلان أو فلان مش حدثني فلان سمعتو فلان وايضا قال الله.. اليوم أكملت لكم دينكم... مش بعد وفات الرسول بمئتين سنه حتى جاء بخاري ومسلم وغيره واكملو دين الله
أصحاب العقول النيرة هم فقط من يفهموا كلام الدكتورة ❤ تحياتي واحترامي لكِ وبارك الله فيك على هذا المجهود الذي يشع نورا
أحسنت التدبر أجرك عند الله عظيم
ألف شكر ..المشكل أن المسلمين تركوا القرآن و تمسكوا بالبخاري حيث أصبحوا يقدسون لدرجة من ينتقد الصحاح يتهم بالكفر..❤❤💯
وعاض السلاطين
اتبعت مجد خلف التي قالت بما اني اجابية اذا انا ذكر ويجب لي ميراث مع الاخ بالنصف وان كانت اكثر اجابية من اخوها فهي تاخذ اكثر من اخوها .
لا أحد يتبع البخاري. المسلمون يتبعون القرآن الذي يأمروننا باتباع الرسول صلى الله عليه وسلم. و لذلك يتبعون القرآن و الحديث النبوي
المشكل هذه لا تؤمن حتى بالقرءان ولاتؤمن بنبوة محمد تنتقد خاتمية رسالته
عجيب هذآ الكلام. ان كانت الأحاديث وحيا أي من الله كيف يعاتب الله النبي في بعض الآيات؟ ثم ان إذن اذا قلنا حديثا نبويا فيجوز ان نقول صدق الله العظيم . و الله غريب منطقك و العجيب هو ان هذا ممن توعده الشيطان بصد الأكثرية من الناس عن توحيد الله وحده و إنتاج مشركين باي صورة كانت فالهم الشافعي ان يطرح فكرة ذو الوحيين بعد قرنين من وفاة النبي و هكذا سيكون لله وآياته ندا من دون الله
اللهم توفنا مسلمين لك وحدك غير مشركين ... اااامين
شكرا جزيلا أختي 💓 الحمد لله الأمة بدأت تصحى، أحبك 💖
ندعوا الله ان يمن عليكي، بالصحة والعافية والتوفيق، وان ينير دربكِ، بما يخدم الإسلام والمسلمين.
سلمت أناملك سيدتي
إمرآة بألف رجل ..
سدد الله خطاك ونصرك على عمائم الظلام التي عجزت أن تقرأ ما قرأتي فإنها لاتعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
شكرا جزيلا للمشاهدة والتعليق الراقي كفكرك (العروة الوثقى ) بارك الله بك وأكثر من أمثالك بإذنه تعالى أخلص التحيات والتقدير
نعتز ونفتخر بإسهماتك الرائعة
ماشاء الله ماشاء الله بارك الله فيكي الله يحفظك ويكسر امسلاك كلامك ذهب
بارك الله فى علمك وفقهك سيدتى
بارك الله فيك ايتها الاخت الفاضلة و الله يكثر من امثالك و دمت في كشف اكاذيب كهان الدين الذين يتطالون على الرسل و على الله كونهم علماء و الحقيقة لا يوجد
اجهل منهم في لكون
أستاذة مجد... انت تبذلي مجهود خارق لإنقاذ الإسلام..... محاولة ممتازة... ربنا يوفقك
يا مجد بعض شيوخ ما فقط يعتقدون بالمساوات بين القران وحديث بل يعتقدون ان حديث ينسخ القران.
ظهر محمد حسان في احدى الحلقات وقال بالحرف هذه الآية نضعها جانبا لايمكن الاعتداد بها ونضع مكانها هذا الحديث(في الإرث)
شكرا... ( ومن اصدق من الله قيلا) .....قل قال الله..اقول لك سمعا وطاعه....قال فلان عن فلان لا اهتم .
الف شكر... اى واحد بيعترضك هو مسلم... مستسلم للخرافات.. البخارية.... ووضع عقلة خارج الزمن الحاضر
شرح جيد وعقلاني ومنطقي وتدبر رائع
جزاك الله خيرا
بخاري ومسلم بخرو العقول ببخار كتيف ومضلم ونبدو القران الكريم وراء ضهورهم .. استمري يا محترمة مجد خلف.المغرب
ابو سلمة بن عبدالرحمن الراوي ليس هو ابو سلمة بن عبد الاسد زوجها المتوفى.
التفكر والتدبر واجب على كل مؤمن حق حتى لاتختلط عليه الامور وان لايصدق كل ماقيل او ماكتب ولايعترف الا بالاحاديث اللتي تطابق القرآن
من شروط صحة الحديث عند البخاري و مسلم عدم مخالفته للقرآن الكريم
@@lumierdujour ليس صحيحا!
هل لك أن تبرهني!
«فوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ»
BRAVO et merci ma soeur pour toutes ces explications simples et claires. Grâce à vous j'apprends beaucoup sur notre religion. Je comprends bien votre langage mais je ne sais pas écrire en arabe.
اكثر الله من امثالك وجزاك الله خير الجزاء
شكرا على تنوير العقول جزاك الله كل خير حتى القرآن زادو همزاة والألف الخنجريةوتشكيل عشان يتغناو بالقرآن
كلامك جد صحيح،،
ما دمر الاسلام الا الرواية والحكاية، فاصبحت تزاحم القران، بل وتجعله في الرتبة الثانية من الرواية.
استمري يابطلة انتي ضوء يطرد الظلام 👍👍👍👍👍
كان ينتابني شعور في قلبي و كنت افكر ان من المستحيل ان يكون الحديث هاجر على ألسنه البشر لمئات السنين دون تحريف او نقصان او زياده. شكراً على وجودك هنا.💛
شكرا جزيلا لمشاهدة والتعليق المُثمر أخلص التحيات
ايضا القرءان لم يجمع الا في عهد ابو بكر الصديق وايضا كان عندة نسخة وحده فقط وباقي الامة نقلوا القرءان بالتواتر والحفظ بالصدور وكذلك السنة ولكن في ناس لا تخاف الله في زمن الدولة العباسية فما استطاعوا ان يحرفوا القرءان انتقلوا للسنة فأخذوا ينسبون احاديث للنبي وهو لم يقولها فاضطر العلماء الدين عاصروا ذاك العصر ان يدونوا فمنهم من دون اي حديث سواء صحيح او ضعيف وبعضهم فقط دون الصحيح مثل البخاري اللي هاذي تهاجمه وتتهم البخاري بانه غير عادل في تدوين الاحاديث الصحيحة
البخاري اصح كتاب بعد القرءان الكريم بدليل راجع نبوءات اخر الزمان وستجدها حصلت بالفعل
وايضا هناك احاديث من غير البخاري مثل هذا الحديث والذي يصف منكري سنة النبي 👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻
يوشِكُ أنْ يقعُدَ الرجلُ مُتَّكِئًا على أَرِيكَتِهِ ، يُحَدِّثُ بحديثٍ مِنْ حديثي ، فيقولُ : بينَنَا وبينَكُمْ كتابُ اللهِ ، فما وجدْنا فيه مِنْ حلالٍ اسْتَحْلَلْناهُ ، وما وجدَنا فيه مِنْ حرامٍ حرَّمْناهُ ، ألَا وإِنَّ ما حرَّمَ رسولُ اللهِ مثلَ ما حرَّمَ اللهُ
@@Hogaro1
كتاب البخاري اكثر تحريف للقران..مثل التلمود للتوراة...كفاكم جهل ..افتحو واقراه
@@Hogaro1 اقرا البخاري اولا ثم ناقش
فبأى حديث بعد الله وأياته يؤمنون.
Please add subtitles to all your videos, if possible. Or if you can attach a script in English. Many thanks.
كلامك يحترم ولكن عندي تعقيب بسيط عن حديث أم سلمة
أولا أبو سلمة كنية وليس إسم ويمكن لأي أب يرزق بإبنة إسمها سلمة أن يكنى بهذه الكنية
ثانيا الراوي هنا ليس زوجها المتوفى
وإنما هو من التابعين كنيته "أبو سلمة" وإسمه "إسماعيل بن عبد الرحمن بن عوف بن الحارث بن زهرة"
بينما زوجها وكنيته أيضا "أبو سلمة" كان إسمه "عبد الله بن عبد الأسد بن هلال بن عبد الله بن عمر بن مخزوم"
وده يخلي حضرتك تقرأي في علم الرجال قبل أن تدلي بدلوك في الكلام
ولا أقول ان كلامك عن السنة وانها ليست وحي خطأ
وإنما بمثل هذه الأخطاء يجد مكافحي الشبهات طريقا للنيل منكم والخوض فيما تقولوا
وشكرا لكي
إستفدنا منك الكتير اولهم ان الله لا يفضل الدكر على الأنتى نقطه كانت تألمني كتيرا
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله تعالى أعلم.
@@hassanlink6277
الأفكار التي تراها حقيقة ليس بالضرورة أن تكون هي الحقيقة وبالتالي لا بأس على من تجاوزها لعدم اعتقاده بها،
والأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام ليست سنة وقد بينت في المنشور أسباب تسميتها بالسنة وما معنى السنة،
والنبي الأكرم عليه الصلاة والسلام كان يطبق ما نزل عليه من الوحي على مجتمعه حسب الظروف الموضوعية في زمانه، ولم يأت بتشريع يخالف ما نزل عليه، ولم ينزل عليه وحي تشريعي سوى القرآن الكريم، وسواء منع الصحابة من كتابة أقواله أم هم امتنعوا عن ذلك حتى جاء من يجمع هذه الأقوال بعد أكثر من مائة عام من موته عليه الصلاة والسلام فهذا دليل على أن الأمة لم تؤمر بكتابة ذلك، أما التبريرات التي تذكر أسبابا لعدم كتابة الأحاديث فليست مقبولة لعدم صحتها،
ولو نظرنا إلى المرويات التي يزعم صدورها عن رسول الله عليه الصلاة والسلام لوجدناها أقوال ساذجة ومخالف أكثرها للقرآن الكريم حتى ما ورد منها في أصح الكتب على قولهم،
أما الشعائر التعبدية كالصلاة وغيرها فقد أداها عليه الصلاة والسلام أمام المسلمين وأخذوها عنه جيلا بعد جيل، ولم تسلم من الزيادة والنقصان بفضل الأحاديث المزورة ويمكن معرفة ذلك بنظرة إلى صلاة كل طائفة من طوائف المسلمين التي تدعي كل منها أنها هي الوحيدة على الحق وغيرها على الباطل وتحتفظ كل منها بأحاديث مزورة تدعم بها دعواها.
شكرا لتعقيبك أخي.
@@hassanlink6277
لا ألومك فحضرتك متشبع بالأفكار التراثية المغلوطة.
القرآن الكريم كتب بين يدي رسول الله عليه الصلاة والسلام ونقل إلينا مكتوبا في المصاحف وكل الروايات الشعبية التي سمعتها من أهل التراث ليست دقيقة،
والذين لديهم سند إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام ثم إلى جبريل عليه الصلاة والسلام هؤلاء متشبعون بما لم يعطو، فسندهم لا يتجاوز صاحب القراءة مثل نافع وعاصم وابن كثير وغيرهم وموضوع السند هو كيفية قراءة ذلك الشيخ لما في المصحف المكتوب وليس رواية للسور والآيات.
@@hassanlink6277
هل تريد أن تمارس علي الأستاذية؟!
أسئلتك خاطئة أصلا كما هو سؤالك عن الآية الناتج عن سوء فهمك لها.
كما قلت لك أنت متشبع بالأفكار التراثية وهذا من حقك أن تؤمن بما شئت لكن لا تفترض أنه لا يوجد من يخالفك ولا يجوز له ذلك،
من الأخطاء السيئة التي رأيتها في كثير ممن يشاركونك هذه الأفكار أنكم تستسهلون الطعن في القرآن الكريم في سبيل إثبات أحاديثكم ومروياتكم وهذا في نظري من الفجور في الخصومة.
أخيرا في منشوري أعلاه كل ما تحتاجه من إثبات عدم حجية الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام وعدم حاجة الأمة لها، بل إنها من أسباب تخلف الأمة وضياعها فإن أعجبك فالحمد لله وإن كان غير ذلك فلا بأس فهذا خيارك.
شكرآ على هذا الموضوع من المغرب احييك
❤️❤️❤️🙏🙏🙏 Thank you so much. May Allah rewards you and keeps using you and spreading his lights to first & foremost the Muslims
عجبا والف عجب مالذي جعلكي تفكرين هكذا اي غفله هذه التي كنت اعيشها ولو كان لدي تحفض كبير واخيرا عثرت على ضالتي الف تحية لكي سيدتي
ديننا ارفع واعظم من كل ذلك كل شيء موجود في القرآن الكريم 🌹🌹🌹🌹🌹🌹
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله تعالى أعلم.
لكن مش كل الناس تفهم القرآن
يا استادة قلت اتصلي كما كان يصلي النبي الأمين؟
هل حقا في القرأن دكر صلات الضهر؟
لما نفهم القران حقا ستزول كل المبهمات حبيبتي
هناك اشياء كثيرة ليست كم فسرت لكم وللاسف نحن امة اقرأ لكننا لانقرأ🌹🌹🙏🦋
الله الله الله عليك اختي كلامك واجتهادك والله يشرح القلب❤
ست مجد خلف ...ممكن توضحين الفرق بين القرآن والحديث القدسي والحديث النبوي ...ولمذا ليسوا جميعهم من القرآن خاصة أنهم نزلوا بوحي من الله ....وبصورة خاصة مالفرق بين القرآن والحديث القدسي ...لماذا لم يضاف إلى القرآن...ولماذا منع الرسول تدوينهم
هذا عمل دسيس قل من يوظف ها اقول لكم منو تكون هؤلاء أخطر ناس على البشر و ليس المسلمين لولا مستواها المتدني و سوء أخلاقها إذ لم يسلم منها الأموات حسبنا الله و نعم الوكيل عتاب الله لا تعني أن الرسول مخطئ راجعي التفاسير الصحاح ستجدين انك في انحدار و لست أهلا لأن تشريح لغيرك ما دمت في حاجة لمن يفسر لك
الله الله الله عليك اختي كلامك واجتهادك والله يشرح القلب
اول عدو للإسلام هم علماء المسلمين
احسنت استاذة
احسنت لا يوجد حديث الا ما يتوافق مع كتاب الله
أصلا من شروط الحديث الصحيح أن لا يخالف القرآن الكريم. لذلك يثق المسلمون في صحيح مسلم و صحيح البخاري
@@lumierdujour لا أخي ليس صحيحا!
ففي الصحيح مما يتعارض مع كلام ربنا وفيه أيضاً ما يضيف لكلام ربنا... أي ان الحديث يكمل القرآن الناقص... سبحان ربي عما يصفون ويشركون!
الوحى هو القرءان فقط حتى بعد الناس سألوا الرسول عن أشياء وكان
الجواب من الله ،،يسألونك قل ،،يسألونك قل ،،
قسماً بالله الكريم ما رأيت احد عنده أسلوب إقناع وحجة واضحة ودليل كهذه المرأة ربي يحفضها
شكرا جزيلا للمشاهدة والتعليق الرائع بارك الله بكم وأكثر من أمثالكم بإذنه تعالى أخلص التحيات والتقدير الأستاذ الفاضل تفكر 🌷🌷🌷
رائعة انتِ.
يعطيكي الف عافية اسلوبك جميل يدخل القلب بدون استئذان. احيانا اتوقع حديثك موجه لاخواننا المصريين فقط بسبب تغيير اللهجة .
الأستاذ الفاضل Mahmoud تشرفتُ بمتابعتكم وحديثي موجه إلى كل الناس بغض النظر عن مسقط رأسهم أخلص التقدير والاحترام لكم 🌷
@@MajdKhalaf صباح الخير سيدتي الفاضلة يعني بعتذ بلهجتي السورية ومايزعجني ان المصريين لايغيرون لهجتهم ابدا شكرا لتفهمك
كلام يخاطب العقل وينسجم مع المنطق ويدعو الى التفكر الذي امرنا الله تعالى به وميزنا به عن غيرنا ممن خلق وحاشا له سبحانه ان يعطينا العقل ويامرنا بما يخالفه ويناقضه، كل الاحترام والتقدير لهذا الجهد الطيب وادعو الله تعالى ان ينفع به الامه.
هذه اول مرة اشوف لك فديو انت استاذة رائعة وكلامك مقنع ومنطقي واسلوبك ممتاز جزاك الله خيرا
اشتركت بصفحتك وساكون من المتابعين والمتشوقين جدا لما تنشريه
شكرا على المجهود و البحث و التحليل وربي يوفق في عملك
اتفق معك الحديث نقل غير دقيق وربما مفترى بعضه .
Bravo chère madame. Merci pour votre travail et votre aide. جزاك الله خيراً
انتى رائعه يا استاذه واسلوبك رائع
أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف
تابعي، وأحد رواة الحديث النبوي
إسمه عند الولادة وليس كنية
وهو احد رواة الحديث وقد روى عن أم سلمة وابنتها زينب
مجرد تشابه أسماء
صدقناك لكن ماقولك ب(فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون) وهل يتدخل الله في حيض ام سلمه?
ارفع قبعتي تقديراً واحتراما لكي
السلام عليكم ..شكرا سيدتي لوقتك وجهدك..اتمنى لو ان احدا لديه نقد او ملاحظه او اقتراح ان يكون بناءا فيما يقدمه ولايقدمه فقط لأنه يرفض الاخر او اي رأي مخالف لقناعاته التي هي بالاصل لادليل عليها ولا يعرف مصدرها وليس لديه حجه على صحتها الاهم كما ذكرتي حضرتك ان يشغل عقله ويبحث ويأتي بالدليل العقلي والمنطقي الذي يحفظ للحوار والنقاش فائدته المرجوه منه ...تقديري لك واجدد شكري وامتناني للجهد المبذول في سبيل تحريك المياه الساكنه منذ عقود..🌺🌹🥀
وعليكم السلام الأستاذ الفاضل Ali كل الشكر والتقدير للمُتابعة والتعليق الراقي كفكرك أخلص التحيات والاحترام لكم 🌷
رفع الله تعالى وبركاته قدرك
اختي الكريمة جزاك الله خير على هذا الفيديو المفيد و الممتع ، لكن للحق الرواي الذي إستشهدت به هو شخص آخر تابعي يكنى أيضاً بأبي سلمة و أسمه عبدالله بن عبدالرحمن بن عوف و ليس أبي سلمة الصحابي زوج أم سلمة المتوفي .. يعني فقط تشابه اسماء ..
هذا التعليق لن يلتفت إليه...!
لأنك لم تمدحها وتثني عليها!
Well Said out standing Job . That Require Tremendous home Work and Research.
شكرا جزيلا أستاذتي الفاضلة, حضرتك بتساعدني أرتب أفكار كتير غير منظمة .. جعلك الله دواما نبراسا يُهتدي به.
تشرفت ُ بكم الأستاذ الفاضل @محمد جلال جعلنا الله وإياكم ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه بإذنه تعالى أخلص التحيات والتقدير لكم
بتشكرها لانها بزيدك تضليل،،
اتخدوا القرآن مهجورا واتبعوا تخاريف البخاري
Any English translation available for this video? Thanks.
الله يجازيكي كل خير
قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللهَ وَالْيَوْمَ الآخِر
فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ
مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ الله
فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ
تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ صدق الله العظيم
@@heniahenia5202 يا أخ هاد القوم أضلهموا كتاب البخاري
محمد والنبي هم شخص أم
الرسول باقي إلى يوم القيامه
الرسول هوكتاب الله أما محمد والنبي الشخص قدمات
الف شكر ومحبة كلام دقيق جدا
البخاري ومسلم عباره عن اصنام تعبد من دون الله وكتاب الله فقط ما نحتاجه لانه صالح لكل مكان وزمان
ابو سلمة في الحديث ليس والد زينب بل هو ابوسلمة محدث عن الرسول ومن اخواله ولد بعد العشرين من الهجرة .. خالته من الرضاعة عائشة ام المؤمنين ..توفي في ٩٤ هجرية ..
ايو سلمة المتوفي في ٤ هجرية هو ابو سلمة بن عبد الاسد المخزومي ..
توخي الدقة قبل السرد
@@كوكبالإنسان
كوكب الإنسان من هاؤلاء الذي تتحدث عنهم ليس لهم اسم أو وطن أو عنوان في القرآن الكريم
وقد قال الرحمن تبارك وتعالى
بِسْمِ اللًٰهِ الرًّحْمَٰنِ الرًّحِيمْ
يَآأَيُّهَا الَّذِينَ أٓمَنُو إِنْ جَائَكُمْ فَاسِقِّ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنَوٓ أَنْ تُصِيٓبُوُ قَوْمَاً بِجَهَآلَة فَتُصْبِحُو عَلَيَ مَاَفَعَلْتُمْ نَآدِمِيٓنْ.
فإذا تكلمنا في الدين فإن الدين عند الله الإسلام
وليس ألمزاهب والسنه والشيعه
فإسلامنا هو القرآن الكريم فقط وكل من يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرًّحْمَٰنِ يُقَيِّدُ لَهُ شَيْطَآنُّ فَهُوَ لَهُ قَرِيٓنْ.. لانخرج عن سياق القرآن
@@عبدالعظيممحمد-ف7غ
الا تدري من هؤلاء .. لا يهم .. الاهم الامانة في نشر المعلومة .. فوجب التوضيح..
هل يوجد منافق أو منافقة يرد على هذا ؟
حكم الله عز وجل على من لا يحتكم لرسوله بالكفىر قال تعالى :{فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [النساء : 65]
فنفى الله عنهم الإيمان من أصله
وحكم عليهم بالنفاق الأكبر قال تعالى :{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا} [النساء : 61]
@@كوكبالإنسان
ماهيا إلا أسماء سميتموها انتم وأبائكم مآ انزل الله بها من سلطان البخاري ومسلم واتباعهم واولياوُهم لايعنونا بشيئ ولآ هم أولياء علينا ولآ سادتنا ولآ كبرائنا فهم أضلوكم السبيل
بِسْمِ اللًٰهِ الرًّحْمَٰنِ الرًّحِيمْ
إِنَّمَآ وَلِيُّكُمُ اللّٰهُ وَرَسُولِهْ وَالَّذِينَ أَمَنُو أَلّذِيٓنَ يُقِمٓوٓنَ الصَّلَاَةَ وَيُؤتُونَ الَّزَكَاَةَ وَهُمْ رَآكِعُونْ
اتحدا الأمه الإسلاميه لو كانو يقيمون هذه الصلاة اتضحكون علينا ام علي أنفسكم هل انتم مسلمون أين هو الإسلام تقولون ان محمد رسول الله عليه السلام قال صلو كما رايتموني اصلي هل رسول الله كان ينتكس على رأسه في الصلاة هل كان ينقض ظهره في الصلاة حين تعلمون كيف كان يصل رسول الله والذين آمنوا فتكلمو عن كتاب الصلاة الصلاة ماهيا إلا كتاب موقوتا لا عدد ركعات ولا عدد حركات
ولآ انتكاسه على الرؤوس ولآ إنقاض الظهر بدلا من الركوع والركوع قعود للسمع والطاعه وليس انحناء وإنقاض الظهور أليس فيكم رجل رشيد يعقل مايتلو من القرآن الكريم
احسنتم
افتروا على الرسول علية الصلاة السلام جعله يرمي قمامة الياهودي ورهن درعه ليهودي !
qaaaa aa
أحسنت طرح رائع ومنطقي جدا. لكني اخالف فقط في آية ( عبس وتولى) لأنها تنسفها آية ( وأنك لعلى خلق عظيم) فصاحب الخلق العظيم لاينزل إلى هذا المستوى من الخلق
أقوى شخصية بين المسلمين من يتجرأ ويرد بالمنطق🌹
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923 كل الامتنان على التوضيح جزاك الله خير اً
@@najinidal
العفو أخي الفاضل،
حفظك الله وبارك فيك.
ممتنة لك جدااا ❤
سبحان الله الخالق العظيم رب العرش العظيم
اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد
الله يكون في عون الجميع
ربي ييسر الامور للجميع
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم رب العرش العظيم
ابو سلمة في الحديث ليس والد زينب بل هو ابوسلمة محدث عن الرسول ومن اخواله ولد بعد العشرين من الهجرة .. خالته من الرضاعة عائشة ام المؤمنين ..توفي في ٩٤ هجرية ..
ايو سلمة المتوفي في ٤ هجرية هو ابو سلمة بن عبد الاسد المخزومي ..
توخي الدقة قبل السرد
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله تعالى أعلم.
رد عن دينك ولاىتلوذ بالتسبيح والتهليل
في هذا السند تشابه في الكنية فقط
هناك صحابي كنيته أبو سلمة
وهناك تابعي كنيته أبو سلمة
*فالأول صحابي واسمه:*
أبو سلمة عبد الله بن عَبْدِ الأَسَدِ المَخْزُوْمِيُّ(المتوفى في جمادى الآخرة 4 هـ) صحابي بدري من السابقين إلى الإسلام،
أسلم قبل دخول رسول الله صلى الله عليه وسلم دار الأرقم، وهاجر إلى الحبشة الهجرتين ومعه امرأته أم سلمة.
توفي في سنة ثلاث من الهجرة
وأبناؤه:
زينب بنت أبي سلمة
عمر بن أبي سلمة
سلمة بن أبي سلمة
درة بنت أبي سلمة
أم كلثوم بنت أبي سلمة
تذكر كتب التراجم أن عدد الأحاديث التي رواها حديث واحد
*وأما الثاني فهو تابعي واسمه:*
أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف ولادته ووفاته (22 هـ - 94 هـ) تابعي، وأحد رواة الحديث النبوي، وأحد فقهاء المدينة السبعة من التابعين، والقاضي عليها من سنة 48 هـ إلى 54 هـ، وابن الصحابي عبد الرحمن بن عوف أحد العشرة المبشرين بالجنة.
أبو سلمه المذكور في الفيديو هو ابن عبد الرحمن بن عوف وتاريخ وفاته سنة 32 هجريه وليس 4 هجريه طبقا لبحثي على وكيبيديا ، برجاء الرد وشكرا
صح بارك الله فيك بحثت ونفس النتيجة
صحيح الف بالمية، انا بحثت، هذا ولد عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه، برضوا اسموا ابو سلمة، ما في بالحديث انو بنت ام سلمة روت عن ابيها
ليس المشكلة في هذا الحديث فقط
راوي حديث من بدل دينه فاقتلوه...عكرمة متهم بالتدليس
وايضا اخذ البخاري عن حرام اب ملحان ...مادح قاتل الامام علي...
غير موضوع السند
مئات من المتون تخالف القران
يكفي كلمة ان هناك أية بالرجم اختفت..
اتفق معاك في كل ما قلتي لكن مسألة ابي سلمة اعارضك فيها لانو ابي سلمة ليس شرطا ان يكون نفس الشخص مثلا انا اسمي ابو عمر ومتزوج ومتت لا قدر الله فمراتي روت عني لابنتي وابنتي روت لابو عمر يمكن يكون ابنها سمته علي(جد ابنها) او شخص من الاقارب او زوجها اصلا اسمه مثل اسمي ليس شرطا ان يكون نفس الاسم هو نفس الشخص .. اتمنى ردك على هذه الجزئية مع بالغ الشكر والاحترام ❤
بارك الله فيكي ياختي مجد لقد نورتي عقلي واثلجتي قلبي بالتدخلي هذا فيما يخص في الروايات المكذوبة علي النبي واصبحت تحل محل القدسية
وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ
الله يجزيك كل خير ويزيدك علما ❤
كلام حضرتك معظمه صح وانا معاكى ان القرآن هو دستور كل مسلم وكامل ولا ينقصه اى شئ وضد رفع اى كتاب بجانب القرآن ونقول اصل دى سنة أو غيره وضد أحاديث كتير استحاله تكون من أقوال الرسول ومنها يناقض القرآن. وعلشان انا بحب اتأكد من كل معلومه. احب اقول لحضرتك ان كلامك مع انه بنسبه كبيره مظبوط لكن خطأ ومعلوماتك ضعيفه ولا يصح انك تنشرى فيديوهات على النت وحضرتك غير متخصصه. جزاك الله كل خير على اجتهادك وبحثك عن الحقائق لكن ياريت توفرى ده لنفسك علشان متتحمليش ذنب حد تانى ممكن يفهم خطأ أو يضل به شخص وقبل ما تنشرى معلومه وتتسرعى كده فى رفعها فى فيديو على النت تأكدى كويس وابحثى اكتر او ياريت وفريها لنفسك احسن. لان ببساطه شديده ابو سلمة ده غير ده خالص واحد كان صحابى والتانى من التابعين ابن صحابى. اكيد البخارى مغلطش الغلطه التافهه دى والخلاف فى أمور اكبر من كده بكتير مش هيقع فى غلطه تافهه زى دى اكيد
دكتورة كيف ممكن الاتصال بكي عندي سؤال محيرني من فضلك وممكن القا عندك الإجابة وشكرا
أختى تجاوز الحد وقد أصبحنا نعرف الحقيقة ٢٠٢٠ لا إله إلا لله القرآن محمد رسول لله صلى الله عليه وسلم
صدقت الأستاذ الفاضل Ahmed
شكرا لشجاعتك
حفظكي الله ورعاكي مواضيعك جد مقنعة، شكرا من القلب
شكرا جزيلا للمشاهدة والتعليق الطيب أخلص التحيات والتقدير
تبارك الرحمان ماشاء الله تحليلاتك دقيقة ستنتصرين باذن الله (وكما قلت كلنا نخطى ونحن بشر)واصلي مسيرتك الموفقة باذن الله لتفتحي عيوننا فنحن كنا نخاف من قراءة القران تفاديا للأخطاء التي ستزج بنا في النار ومرة قال عمر عبد الكافي لاتشرحوا القران فحتى وان كنتم على صواب فأنتم آثمون 👍🙋♀️💐💖
اول من حذرهم الله
بالخشيه هم العلماء
بِسْمِ اللًٰهِ الرًّحْمَٰنِ الرًّحِيمْ
إِنَّمَآ يَخشَ اللّٓهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَآءْ
وهذا تحذير لهم وليس تكريم لهم
معنى هذه الاية ان الذين يخشون الله من جميع عباده هم العلماء الذين يتدبرون اياته و فهموها و هو لا يشير الى الشيوخ
@@rafsam331
إنما يخشى الله من عباده العلماء
ولو تدبرتم الآيات لوجدتم أن فوق كل ذي علم عليم فوق كل ذي علمٍ عَليمْ
فالعليم هو أفقه من العالم
بكتاب الله والراسخون في العلم يقولون كل من عند الله
أما العلماء يجب أن يخشون ربهم لأنهم
اتخذو كبرائهم وسادتهم اربابا من دون المؤمنين بكتاب الله البخاري ومسلم واتباعهم واولياوُهم كيف يسوونهم برب العالمين
قالو إنا كنا ضالين إذ نسوييكم برب العالمين.= هذا قول العلماء أما الراسخون في علم القرآن الكريم لآ يقرأون
إلا بسم الله الرحمن الرحيم
لابسم البخاري ولآ بسم مسلم
ولآ غيرهم من الرواه وقصصههم ولهوهم وضللالهم المبين
هل الرجم بالغيب ام بالحجارة
هل الذهب الذي أخرج الله لعباده والطيبات من الرزق هل الذهب من الطيبات ام من الخبائث
هل الخمر حرام ام حلال
فهل عصير الخمر حرام هاتو برهانكم إن كنتم صادقين كيف جعلو من الحرام حلالا ومن الحلال حراما بدون أن يصلو الآيات من الكتاب الحكيم علماؤنا لآ يفرقون بين الحلال والحرام من الخمر
علماؤنا لآ يفرقون بين الطيب من الرزق وهو الذهب وبين الخبيث الذي تخرجه الأرض علماؤنا لآ يفرقون بين العسل واللبن وبين بول الإبل وبول الأنعام
لافرق بينهم وبين الهندوس في طقوسهم وعاداتهم وتقاليدهم في العقيده الطب النبوي هو نفس الطب الهندوسي فلا فرق لعربي على عجمي إلا بالتقوى
هذه ليس شهادة لهم انهم يخشون الله لآ لآ لآ إنما هيا تحذير لهم أن يخشون الله فهم من يضلون الأمه وهم من يهدوهم إلى صِرَاٰطٍ مستقيم
إِنَّمَآ وَلِيُّكُمُ اللّٰهُ وَرَسُولِهْ وَالَّذِينَ أَمَنُو أَلّذِيٓنَ يُقِمٓوٓنَ الصَّلَاَةَ وَيُؤتُونَ الَّزَكَاَةَ وَهُمْ رَآكِعُونْ
ليس فيها علماء لأن فيها رسول ومؤمنون يأتون العلم وهم جالسون
يأتون الزكاة زكاة النفس وتطهيرها من الشرك بالله وهم راكعون اي قاعدون ساجدون مستمعون لكلام الله من رسوله الكريم محمد عليه وعلى المرسلين السلام هذا يقين إِنَّمَآ وَلِيُّكُمُ اللّٰهُ هذا هذه
هل الشيوخ علماء؟
الشيوخ والفقهاء لم يدبرو القران لذلك نشركو دين البخاري بين العرب
لكن بعيد عن دين الله
عملوا مثل قوم موسى أثناء غيابه
جهل مركب بعلم الجرح والتعديل..
السلام عليكم
لا يعلم تأويل القرآن الا الله طيب الناس هتفهمه وتفسره ازاى يعنى ليه بنقرأه وليه نزل طالما كل واحد هيفسر الايات بطريقه تختلف عن الاخر
وعليكم السلام الأخت الحبيبة Eman الخالق أنعم علينا بنعمة العقل و أمرنا أن نتدبر ونتفكر غيرنا بعمى مع اليقين التام أن الخالق لا يُفرق بين خلقه وأرجو أن يتسع وقتك ِ لمشاهدة فيديو هل القرآن ناقص أخلص الود لكِ ❤️
@@MajdKhalaf التفسير كل يفسر بطريقتة ..مش بالضرورة يكون تفسير واحد ..
القران لايفسر هو الهام للقلب لانحتاج الى تفسير
شكرا
احسنتي احسنتي استمري استمري لعلك تضيئن شعاعا ينير ظلمات علماء وتراث السلف هذا الدين اعظم مما صوروه بكثير
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923 احسنت احسنت ياله من تحليل منطقي ورائع بوركت دائما
@@baselbasel9602
أحسن الله إليك وحفظك وجعلك مباركا أين ما كنت.
لا أحسنت...كثير من كلامها غير صحيح..
هل يوجد منافق أو منافقة يرد على هذا ؟
حكم الله عز وجل على من لا يحتكم لرسوله بالكفىر قال تعالى :{فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [النساء : 65]
فنفى الله عنهم الإيمان من أصله
وحكم عليهم بالنفاق الأكبر قال تعالى :{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا} [النساء : 61]
حضرتك فين عوزين نسمعك... لهذا الفيض من العلم والاجتهاد الرائع
Salam sister Majd I am unable to understand Arabic at all, I wish to understand what you are saying and eagrly want to learn the truth can you please make english subtitles available for your English speaking viewers of your videos 💓
Work in progress ❤️❤️ thank you so much for your beautiful support dear sister Sana 🥰
😍👌🏽
فعلا العقل زينة.
يا سلام على عقلك يوزن بلد
انتي رائعه الله يخلصنا من كل فكر عقيم ومن اصحاب هذا الفكر.. شكرا جزيلا علي تعبك جزاك الله كل خير
أخلص الود لكِ الأخت الحبيبة نغم 🥰🥰🥰
@@MajdKhalaf أنت تكذبين وليست لك أدلة
شكرا على هذا المجهود
سيدتي الفاضله
أحترم رأي حضرتك وامثالك شعاع الأمل في فقه الدين الصح
شكرا جزيلا للمشاهدة والتعليق المُفرح أخلص تحياتي
@@team05-kta73 شكرا جزيلا لكم
جزاك اللە الف مرە❤
مثلك سيدتي المحترمة من يعتبرون حماة لهذا الدين حماكم الله تعالى وزادكم علما وثباتا وقوة ومما لاحظته في كتب السيرة جمعاء من تفاهات وخزعبلات وترهات وإسرائيليات شيء من المفروض أن يكون متواتر وهو خطب الجمعة فبمجرد حساب إحدى عشر سنة للنبي محمد الكريم في المدينة المنورة قد نكتشف أن هناك أكثر من خمس مائة خطبة الجمعة اللهم إن إستثنينا خطبة حجة الوداع وخطبة يتيمة بينما بالمقابل نجد أحاديث تعتبر من خصوصيات الخصوصيات وكأن من يرويها كان حاضرا ينقل الحركة واللمسة والهمسة بدقة متناهية
شكراً جزيلاً للمُتابعة والتعليق الراقي كرقي فكركم الأستاذ الفاضل Abdelhakim أخلص التقدير والاحترام والتحيات لكم 🌷🌷🌷
انتي كمن يضع الدواء على الجرح كلامكم رائع ومنطقي الصحيحين فيهم افتراءات واباطيل كثيره بحق الرسول استمري استمري لنسف هذه الاباطيل واظهار الحقيفه جزاك الله خير جزاء المحسنين
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابتها في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله تعالى أعلم.
شكراً جزيلاً للمُتابعة والتعليق الراقي كرقي فكركم الأستاذ الفاضل أحمد حامد أخلص التقدير والاحترام والتحيات لكم 🌷🌷🌷
كلام حضرتك منطقي ومقنع
لكن ابوسلمة الراوي هو التابعي ابوسلمة بن عبد الرحمن بن عوف وهو خلاف ابو سلمة الصحابي زوج ام سلمة
اتفق معك أن البخاري بشر و ممكن أن يخطي
لكن لا أعتقد أن البخاري يخطي في الرواية عن شخص ميت.
هذا خطا لا يرتكبه حتى عامة الناس فما بالك عالم مثل البخاري.
ربما هنالك ابي سلمة آخر.
الأستاذ الفاضل ما أكثر الافتراءات التي دُست في كتب التراث، شكرا جزيلا للمشاهدة والتعليق أحلص التحيات
بل هو كذلك أخي...انه ابو سلمة بن عبد الرحمان تابعي جليل وليس زوج أم سلمة رضي الله عنهم جميعا كما تدعي هته المجتهدة الجهبيدة... تحقق أخي بنفسك ولا تصدق كل ما يقال كما فعلت في تعقيبك عليها وشكرا...
@@chibani3393 شكرا جزيلا لك الأستاذ الفاضل
المشكل يااختي الكريمة احنا البشر بنقدس اي شئ ..مثلا بنقدس الوالدين بنقدس الاساتذة ..بنقدس الكبير ...بنقدس الحكومة ..وننسا انهم بشر ..وننسا انو الله الواحد هو اللي لازم نقدسو..لذلك نحن ضعفاء ..من مشكل التبعية والقدسية
احسنت يا عزيزتي
بارك الله لك و زادك من عنده