صحيح ، او يكفلوا رضع أيتام، و في عائلات كفيله سمعت أنها تطلب من أحد القريبات للعائله إن كانت في فترة رضاعه أن ترضع الرضيع المكفول مع رضيعها وبذلك يصبح أكثر قرباً للعائله بحيث يكون له أخ من الرضاعه من قرابتهم
سبحان الله. إما أن ترضى بما قسمه الله لك أو تزوج أخرى عند المقدرة أو فارق بإحسان وتزوج كمسلم على شرع الله. أما القصص ومحاولة دس السموم لمحاربة كل الأسس الإسلامية. هذا ضحك على عقول البشر. انحن اعلم ام من خلق الدنيا واقر الصواب من الخطأ. حسبنا الله ونعم الوكيل
والعلم أثبت إن البويضه الأنثويه لها تأثير على بيولوجية الطفل، ثانياً علماء الشرع قديماً كانوا لا يعرفون شيء اسمه بويضه وعمليات الحمل الاصطناعي الحاليه حتى يفصلون البويضه عن النطفه عن الولاده!
يجب ان يضع قانون في الدول العربيه من يروج الى الكيان الذي لا يسمى يجب ان يتحاسب ويرمي بالسجن
النيابه تفهم اكثر من محاميكم صدقيني واهم قضاء بالاساس واهم اساس القضاء لايقعد ينقص من دورهم او يبين انهم مالهم شغل لا ياخوي اهم القضاء اذا ماتعلم
لو كفلوا أيتام لكان أفضل لهم في الدنيا والآخره من اختلاط النسب والقدْاره هذه . معروف بالعلم والشرع أن هذا التصرف فيه اختلاط نسب
كان اسهل بكثير يتزوج باخرى
صحيح ، او يكفلوا رضع أيتام، و في عائلات كفيله سمعت أنها تطلب من أحد القريبات للعائله إن كانت في فترة رضاعه أن ترضع الرضيع المكفول مع رضيعها وبذلك يصبح أكثر قرباً للعائله بحيث يكون له أخ من الرضاعه من قرابتهم
سبحان الله. إما أن ترضى بما قسمه الله لك أو تزوج أخرى عند المقدرة أو فارق بإحسان وتزوج كمسلم على شرع الله. أما القصص ومحاولة دس السموم لمحاربة كل الأسس الإسلامية. هذا ضحك على عقول البشر. انحن اعلم ام من خلق الدنيا واقر الصواب من الخطأ. حسبنا الله ونعم الوكيل
لأ حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
وش الجنسية الخليجة؟
في الشريعة الابن ينسب إلى ابيه البيلوجي و من تلده هي امه على الرغم من اختلاف البويضة لان الاصل هي النطفة اما البويضة فهي فقط مضيف
والعلم أثبت إن البويضه الأنثويه لها تأثير على بيولوجية الطفل، ثانياً علماء الشرع قديماً كانوا لا يعرفون شيء اسمه بويضه وعمليات الحمل الاصطناعي الحاليه حتى يفصلون البويضه عن النطفه عن الولاده!
وذي المعلومة قدحه من راسك؟
@shathaak6362 لا من اختك
الولد يتبع أبيه ولكن لكون أن الله تعالى خلق الكويتي من طينةٍ تختلف عن طينة باقي خلق الله تعالى من حقهم التدقيق