مساء الورد..... شكرا للمعلومات المفيدة في هاته القناة الجميلة هل في سيكولجية او طباع المرأة أن تعطي اهتمام وأحيانا تتجاهل ؟ وما الأسباب في كلا الحالتين ؟ وسؤالي الثاني هل عندما تحب المرأة..لا تستطيع أن تكتم حبها تحكي لصديقتها المقربة او اختها؟ المتابع الوفي فادي ..من تونس مع الشكر الجزيل
نعم، قد يكون التباين بين الاهتمام والتجاهل جزءًا من طبيعة بعض النساء أو سلوكًا شائعًا لأسباب نفسية واجتماعية. الأسباب التي تؤدي إلى اهتمام المرأة تارة وتجاهلها تارة أخرى تختلف باختلاف الشخصية والسياق، وتشمل:اختبار المشاعر: قد تستخدم بعض النساء أسلوب التجاهل كطريقة لمعرفة مدى جدية الطرف الآخر في العلاقة. التجاهل هنا يكون بمثابة اختبار لاستكشاف عمق مشاعر الشريك أو رغبته في مواصلة الاهتمام بها حتى في حال تجاهلها. الرغبة في جذب الانتباه: أحيانًا قد يكون التجاهل وسيلة لجذب اهتمام الشخص الآخر، خاصة إذا شعرت المرأة أن الاهتمام لم يعد بنفس الوتيرة السابقة. الهدف يكون إحداث "غياب ملحوظ" يحفّز الشريك على التعبير عن اهتمامه مجددًا. حماية المشاعر: إذا كانت المرأة مرت بتجارب عاطفية مؤلمة، فقد تلجأ للتجاهل كوسيلة دفاعية لتفادي التعلق أو تجنب احتمالات الأذى العاطفي، خاصة في بداية العلاقة أو عندما تشعر بعدم الأمان. الحاجة إلى الاستقلالية: بعض النساء يحتجن إلى مساحات خاصة بهن، سواء لاحتياجات نفسية أو بسبب ضغوط الحياة. قد تعبر المرأة عن حاجتها إلى الاستقلالية عبر تقليل التواصل أو الاهتمام لفترة معينة. التغيرات المزاجية: المزاج المتقلب بسبب عوامل نفسية أو بيولوجية مثل الهرمونات قد يؤثر في طريقة تفاعلها واهتمامها، مما يؤدي أحيانًا إلى تذبذب في التواصل بين الاهتمام والتجاهل. التعبير عن عدم الرضا: قد يكون التجاهل تعبيرًا غير مباشر عن عدم رضاها من شيءٍ معين في العلاقة، لكنه قد لا يكون صريحًا، بل تفضل المرأة أحيانًا تجنب المواجهة بطرق غير مباشرة. من المهم ملاحظة أن اختلاف الشخصيات يجعل هناك تنوعًا في السلوكيات، وكل هذه الأسباب قد تختلف بين امرأة وأخرى حسب شخصيتها وتجاربها.
غالبًا ما تجد المرأة صعوبة في كتمان مشاعر الحب عندما تحب بصدق، وخاصة إذا كانت هذه المشاعر قوية وعميقة. كثير من النساء يملن إلى مشاركة مشاعرهن وأفكارهن مع صديقاتهن المقربات أو أخواتهن لأسباب عدة، منها:الرغبة في التفريغ العاطفي: الحب يولد مشاعر قوية ومتنوعة، كالسعادة، التوتر، والقلق أحيانًا. لذا، قد تشعر المرأة بالحاجة لمشاركة هذه المشاعر مع شخص قريب منها لتخفيف الضغط النفسي أو الحصول على دعم معنوي.البحث عن نصيحة: في حالات الحب، قد تتساءل المرأة عن تصرفات الرجل أو تشعر بعدم اليقين حول مشاعره أو حول الخطوة التالية. لهذا السبب، قد تشارك مشاعرها مع صديقة أو أخت للحصول على نصيحة أو وجهة نظر مختلفة.التعبير عن الفرح: عندما يكون الحب سعيدًا وناجحًا، تشعر المرأة بالرغبة في مشاركة فرحتها مع من تحبهم. فالإفصاح عن مشاعرها لشخص مقرّب يمنحها شعورًا بأن هناك من يشاركها هذه السعادة. البحث عن الأمان العاطفي: الحب قد يجعل الإنسان يشعر بعدم الأمان أحيانًا، لذا تجد المرأة الراحة في الحديث عن مشاعرها لشخص تثق به، ليطمئنها ويساعدها على مواجهة أي مخاوف. مع ذلك، ليس كل النساء يفضلن الإفصاح عن مشاعرهن بسهولة؛ فبعضهن قد يحتفظن بحبهن لأنفسهن، خاصة إذا كانت التجربة جديدة أو إذا كن يفضلن الانتظار حتى تتأكد مشاعر الطرف الآخر، أو إذا كن يخشين من الحرج أو الحكم عليهن.
في كثير من فيديوهاتك...كثير من الكلام عن لغة العيون عند المراة هناك فتاة حين تمر من امام مقر عملي تنظر لي من الشباك وعندما تشعر بي اتي رأيتها ترتبك ما تفسير هذا تكرر هذا عديد المرات
تصرف الفتاة قد يشير إلى اهتمام أو إعجاب، خاصة أنها تستمر في النظر نحوك من الشباك وتبدو مرتبكة عندما تلاحظ أنها تحت مراقبتك. هذا الارتباك هو رد فعل طبيعي يظهر غالبًا عند الشعور بالانكشاف، خاصة إذا كانت تحمل مشاعر أو اهتماماً وتحاول لفت انتباهك بطريقة غير مباشرة.
أذكر الله يا غافل
لا إله إلا الله ❤
وعن ذكر الله لا تغفلون
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم ❤
لك الحمد
❤
شكراً
مرحبا
سلام وانا اتقاسمها الشعور المتبادل و الاهتمام. الثقة والى الغد أن شاءالله اذا كان للعمر بقية❤😂🎉😢
نعم كل كلامك صحيح
مرحبا بك في القناة 🙏
اشكركم، منقلبي نامعجاب بكم ، من، اربدهشام ابوالهجياء ❤❤❤، الحلقة حلوه، جميل جدا ناحبكم، كثير جدا
تحياتي لك 🙏
مساء الخير اختي العزيزه ❤
مساء الخير يا محمد 🤍
مساء الورد.....
شكرا للمعلومات المفيدة في هاته القناة الجميلة
هل في سيكولجية او طباع المرأة
أن تعطي اهتمام وأحيانا تتجاهل ؟
وما الأسباب في كلا الحالتين ؟
وسؤالي الثاني هل عندما تحب المرأة..لا تستطيع أن تكتم حبها
تحكي لصديقتها المقربة
او اختها؟
المتابع الوفي فادي ..من تونس
مع الشكر الجزيل
نعم، قد يكون التباين بين الاهتمام والتجاهل جزءًا من طبيعة بعض النساء أو سلوكًا شائعًا لأسباب نفسية واجتماعية. الأسباب التي تؤدي إلى اهتمام المرأة تارة وتجاهلها تارة أخرى تختلف باختلاف الشخصية والسياق، وتشمل:اختبار المشاعر: قد تستخدم بعض النساء أسلوب التجاهل كطريقة لمعرفة مدى جدية الطرف الآخر في العلاقة. التجاهل هنا يكون بمثابة اختبار لاستكشاف عمق مشاعر الشريك أو رغبته في مواصلة الاهتمام بها حتى في حال تجاهلها.
الرغبة في جذب الانتباه: أحيانًا قد يكون التجاهل وسيلة لجذب اهتمام الشخص الآخر، خاصة إذا شعرت المرأة أن الاهتمام لم يعد بنفس الوتيرة السابقة. الهدف يكون إحداث "غياب ملحوظ" يحفّز الشريك على التعبير عن اهتمامه مجددًا.
حماية المشاعر: إذا كانت المرأة مرت بتجارب عاطفية مؤلمة، فقد تلجأ للتجاهل كوسيلة دفاعية لتفادي التعلق أو تجنب احتمالات الأذى العاطفي، خاصة في بداية العلاقة أو عندما تشعر بعدم الأمان.
الحاجة إلى الاستقلالية: بعض النساء يحتجن إلى مساحات خاصة بهن، سواء لاحتياجات نفسية أو بسبب ضغوط الحياة. قد تعبر المرأة عن حاجتها إلى الاستقلالية عبر تقليل التواصل أو الاهتمام لفترة معينة.
التغيرات المزاجية: المزاج المتقلب بسبب عوامل نفسية أو بيولوجية مثل الهرمونات قد يؤثر في طريقة تفاعلها واهتمامها، مما يؤدي أحيانًا إلى تذبذب في التواصل بين الاهتمام والتجاهل.
التعبير عن عدم الرضا: قد يكون التجاهل تعبيرًا غير مباشر عن عدم رضاها من شيءٍ معين في العلاقة، لكنه قد لا يكون صريحًا، بل تفضل المرأة أحيانًا تجنب المواجهة بطرق غير مباشرة.
من المهم ملاحظة أن اختلاف الشخصيات يجعل هناك تنوعًا في السلوكيات، وكل هذه الأسباب قد تختلف بين امرأة وأخرى حسب شخصيتها وتجاربها.
غالبًا ما تجد المرأة صعوبة في كتمان مشاعر الحب عندما تحب بصدق، وخاصة إذا كانت هذه المشاعر قوية وعميقة. كثير من النساء يملن إلى مشاركة مشاعرهن وأفكارهن مع صديقاتهن المقربات أو أخواتهن لأسباب عدة، منها:الرغبة في التفريغ العاطفي: الحب يولد مشاعر قوية ومتنوعة، كالسعادة، التوتر، والقلق أحيانًا. لذا، قد تشعر المرأة بالحاجة لمشاركة هذه المشاعر مع شخص قريب منها لتخفيف الضغط النفسي أو الحصول على دعم معنوي.البحث عن نصيحة: في حالات الحب، قد تتساءل المرأة عن تصرفات الرجل أو تشعر بعدم اليقين حول مشاعره أو حول الخطوة التالية. لهذا السبب، قد تشارك مشاعرها مع صديقة أو أخت للحصول على نصيحة أو وجهة نظر مختلفة.التعبير عن الفرح: عندما يكون الحب سعيدًا وناجحًا، تشعر المرأة بالرغبة في مشاركة فرحتها مع من تحبهم. فالإفصاح عن مشاعرها لشخص مقرّب يمنحها شعورًا بأن هناك من يشاركها هذه السعادة.
البحث عن الأمان العاطفي: الحب قد يجعل الإنسان يشعر بعدم الأمان أحيانًا، لذا تجد المرأة الراحة في الحديث عن مشاعرها لشخص تثق به، ليطمئنها ويساعدها على مواجهة أي مخاوف.
مع ذلك، ليس كل النساء يفضلن الإفصاح عن مشاعرهن بسهولة؛ فبعضهن قد يحتفظن بحبهن لأنفسهن، خاصة إذا كانت التجربة جديدة أو إذا كن يفضلن الانتظار حتى تتأكد مشاعر الطرف الآخر، أو إذا كن يخشين من الحرج أو الحكم عليهن.
في كثير من فيديوهاتك...كثير من الكلام عن لغة العيون
عند المراة
هناك فتاة حين تمر من امام مقر عملي
تنظر لي من الشباك
وعندما تشعر بي اتي رأيتها ترتبك
ما تفسير هذا
تكرر هذا عديد المرات
تصرف الفتاة قد يشير إلى اهتمام أو إعجاب، خاصة أنها تستمر في النظر نحوك من الشباك وتبدو مرتبكة عندما تلاحظ أنها تحت مراقبتك. هذا الارتباك هو رد فعل طبيعي يظهر غالبًا عند الشعور بالانكشاف، خاصة إذا كانت تحمل مشاعر أو اهتماماً وتحاول لفت انتباهك بطريقة غير مباشرة.