ขนาดวิดีโอ: 1280 X 720853 X 480640 X 360
แสดงแผงควบคุมโปรแกรมเล่น
เล่นอัตโนมัติ
เล่นใหม่
مَثَلُ الزَوجِ والجَمَاعَاتُ الدِّينِيَّةتَخَيَّل رَجُلاً يُؤْمِنُ إيماناً عميقاً بأنه مُختارٌ من قِبَلِ الله ليكونَ حبيبَ زَوجَتِه. فالزَوجُ الحَكيمُ الواثِقُ مِن عَلاقَتِه لا يَلتَجِئُ إلى الإِكرَاهِ، وَلا يُهَدِّدُ الرِّجَالَ الآخَرِينَ لِيَبْقَوا عَلى بُعدِ مِئَةِ مِتْرٍ مِنها. حُبُّهُ حُرٌّ، مَبْنِيٌّ أَوَّلاً عَلى خَشْيَةِ الله، وَالإِخْلاصِ، وَالاحتِرَامِ المُتَبَادَلِ، وَالثِّقَةِ. إنه يَعْلَمُ أَنَّ الحُبَّ الحَقِيقِيَّ لا يُمْكِنُ فَرْضُهُ، بَلْ يَجِبُ أَنْ يُخْتَارَ طَوْعاً.لَكِنْ، إذا شَعَرَ هَذا الزَوجُ بِعَدَمِ الأَمَانِ حِيَالَ مَوْقِعِهِ، فَبَدَأَ يُهَدِّدُ زَوجَتَهُ أَو الرِّجَالَ الآخَرِينَ، ساعِياً لِلسَّيْطَرَةِ عَلَيْها أَو إِبْعَادِهِمْ عَنْها، فَإِنَّهُ يُكْشِفُ أَنَّ حُبَّهُ لَيْسَ مَبْنِيّاً عَلى الحَقِيقَةِ، بَلْ عَلى الخَوْفِ. وَبِالرَّغْمِ مِن اسْتِخْدَامِهِ اسْمَ اللهِ لِتَبْرِيرِ أَفْعَالِهِ، فَقَدْ وَضَعَ اللهَ جَانِباً وَوَقَعَ فِي التَّلَاعُبِ. يُظْهِرُ هَذا النَّوْعُ مِنَ السُّلوكِ أَنَّ هَدَفَهُ لَيْسَ الحِفَاظَ عَلى عَلاقَةٍ حَقِيقِيَّةٍ، بَلِ التَّمَسُّكُ بِالسُّلْطَةِ، وَالسَّيْطَرَةِ الاجْتِمَاعِيَّةِ أَو الثَّقَافِيَّةِ، وَالأَمَانِ الخَارِجِيِّ. فَالعَلاقَةُ، بَدَلاً مِن أَنْ تَكُونَ رَابِطَةً صَادِقَةً، تُصْبِحُ سِجْناً لِلسَّيْطَرَةِ وَالتَّلَاعُبِ.بِشَكْلٍ مُشَابِهٍ، تَلْجَأُ الجَمَاعَاتُ الدِّينِيَّةُ الَّتِي تَشْعُرُ بِعَدَمِ الأَمَانِ حِيَالَ حَقِيقَةِ رِسَالَتِها إلى أَسَالِيبِ السَّيْطَرَةِ. فَبَدَلاً مِن تَشْجِيعِ إيمانٍ مُخْتَارٍ طَوْعاً وَبِشَكْلٍ حَقِيقِيٍّ، تَسْعَى لِفَرْضِ المُعْتَقَدَاتِ عَلى أَتْبَاعِها، مُتَلَاعِبَةً بِهِمْ لِيَبْقَوا أَو حَتَّى لِمَنْعِهِمْ مِن مُسَاءَلَةِ السُّلْطَةِ. لا يَنْطَبِقُ هَذا الإِكرَاهُ عَلى الأَعْضَاءِ فَحَسْب، بَلْ أَيْضاً عَلى رِجَالِ اللهِ المُحْتَمَلِينَ، أُولَئِكَ الَّذِينَ يَتَجَرَّأُونَ عَلى الحِوَارِ مَعَ أَتْبَاعِهِمْ لَكِنْ يُكْبَحُهُمُ التَّهْدِيدُ وَالقُيُودُ الَّتِي تَفْرِضُها تِلْكَ الجَمَاعَاتُ. كَمَا يَفْعَلُ الزَوجُ الَّذِي يُهَدِّدُ زَوجَتَهُ لِتَبْقَى، تَسْعَى هَذِهِ الجَمَاعَاتُ إلى الاحتِفَاظِ بِأَتْبَاعِها عَنْ طَرِيقِ الخَوْفِ وَالسَّيْطَرَةِ، بَدَلاً مِن السَّمَاحِ لِلإيمانِ بِالازْدِهَارِ بِشَكْلٍ حُرٍّ وَصَادِقٍ.عَلى مَرِّ التَّارِيخِ، لَجَأَتْ كَثِيرٌ مِنَ الثَّقَافَاتِ وَالأَنْظِمَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلى إِجْرَاءَاتٍ مُتَطَرِّفَةٍ لِمُعَاقَبَةِ الرِّدَّةِ أَو المُخَالَفَةِ، مِثْل الكَاثُولِيكِ الأَوَالِ، أَو الأَنْظِمَةِ المُعَاصِرَةِ مِثْل الحِزْبِ الشُّيُوعِيِّ الصِّينِيِّ وَكُورِيا الشَّمَالِيَّةِ، حَيْثُ تُعَاقَبُ الخِيَانَةُ الأَيْدِيُولُوجِيَّةُ أَيْضاً بِشِدَّةٍ. فِي 18 دَوْلَةً إِسْلَامِيَّةً، يُوَاجِهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ يُقَرِّرُونَ تَرْكَ الإِسْلَامِ عُقُوبَاتٍ قَاسِيَةً، مِمَّا يَجْعَلُهُمْ مُشَابِهِينَ جِدّاً لِقَادَةِ الكَاثُولِيكِ الأَوَالِ وَمَحْكَمَةِ التَّفْتِيشِ المُقَدَّسَةِ، أَو لِقَادَةِ الشُّيُوعِيِّينَ فِي الصِّينِ وَكُورِيا الشَّمَالِيَّةِ.خِلَالَ القُرُونِ الأُولَى مِنَ المَسِيحِيَّةِ، خَشِيَ الأَمْبَرَاطُورَةُ الرُّمَانُ نُمُوَّ هَذَا الدِّينِ الجَدِيدِ. وَكَثِيراً ما كَانَ المَسِيحِيُّونَ يُطْهَدُونَ وَيُعَذَّبُونَ وَيُجْبَرُونَ عَلى إِخْفَاءِ إيمانِهِمْ. بِتَحْدِيدِ أَفْعَالِ المَسِيحِيِّينَ وَحُرِّيَّتِهِمْ، حَاوَلَ الرُّمَانُ كَبْحَ نُفُوذِهِمْ. مَعَ ذَلِكَ، نَجَتِ المَسِيحِيَّةُ وَازْدَهَرَتْ، دُونَ الحَاجَةِ إلى اسْتِخْدَامِ السَّيْفِ، أُكَرِّرُ، دُونَ الحَاجَةِ إلى اسْتِخْدَامِ السَّيْفِ، مِمَّا يَعْكِسُ كَيْفَ أَنَّ أَسَالِيبَ السَّيْطَرَةِ لا يُمْكِنُهَا أَحْيَاناً كَبْحُ قُدْرَةِ اللهِ.كَذَلِكَ، يَقُولُ لَنَا المَلَكُ جِبْرِيلُ عَبْرَ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ: "لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ" (2:256)، وَأَنَّ النَّبِيَّ لَيْسَ إِلَّا نَذِيراً، لَيْسَ مُجْبِراً عَلى الإيمانِ (88:21-22).إذا كَانَ هُنَاكَ قَانُونٌ يُلْزِمُ البَقَاءَ فِي دِينٍ مُعَيَّنٍ أَو يَقَيِّدُ تَعْلِيمَ مُعْتَقَدَاتٍ أُخْرَى، أَلا يُشِيرُ هَذا إلى عَدَمِ الثِّقَةِ بِالدِّينِ المُعْتَنَقِ؟ لِمَاذَا نَمْنَعُ الآخَرِينَ مِن تَعْلِيمِ أَدْيَانِهِمْ أَو تَرْكِ حَرَكَةٍ دِينِيَّةٍ طَوْعاً إذا كَانَتِ الحَقِيقَةُ وَاضِحَةً بِذَاتِها وَلا تَحْتَاجُ إلى الفَرْضِ؟تُخَالِفُ القُيُودُ عَلى التَّبشِيرِ هَذِهِ المَبَادِئَ لِلحُرِّيَّةِ الدِّينِيَّةِ وَالاحتِرَامِ المُتَبَادَلِ.إذا رَأَيْتُ، كَعُضْوٍ فِي إِحْدَى هَذِهِ الجَمَاعَاتِ، أَنَّ القَادَةَ يَعْصُونَ التَّعَالِيمَ الأَسَاسِيَّةَ لِكُتُبِهِمْ المُقَدَّسَةِ، خَاصَّةً فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِالحُرِّيَّةِ الدِّينِيَّةِ وَحَظْرِ الإِكرَاهِ، فَسَيَكُونُ لِي الكُلِّيَّةُ الحَقِّ فِي تَرْكِ تِلْكَ الجَمَاعَةِ. سَأَكُونُ مُقِرّاً بِأَنَّ مُمَارَسَاتِهِمْ لا تَعْكِسُ التَّعَالِيمَ الأَصْلِيَّةَ وَأَنَّهُمْ، بِتَجَاهُلِ هَذِهِ المَبَادِئِ، يُشَوِّهُونَ الرِّسَالَةَ الحَقِيقِيَّةَ. لِذَلِكَ، إذا انْحَرَفَتْ مُنَظَّمَةٌ عَنْ مَبَادِئِها الأَسَاسِيَّةِ، فَسَيَكُونُ اتِّبَاعُها عَمَلاً مِن أَعْمَالِ التَّوَاطُؤِ مَعَ فَسَادِها..
صفحة وزارة الداخلية قالت تملك معمل تحليل وليس دكتورة امراض نساء.ارجعوا لصفحة وزارة الداخليةتم القبض عليها وستحاكم
ده لازم تتحاسب حساب عسير حتي تكون عبره لمن يخاف المهنه ويفضح اسرار مرضه وهي عار علي اهلها وعلي المهمه
تتحسب عشان بتقول حقيقتكم المرة 😂😂😂
دكتوره فظيعه أسلوب سوقي جدا وألفاظ بذيئه مش كده الكلام لازم تنصح بأسلوب محترم شويه
مَثَلُ الزَوجِ والجَمَاعَاتُ الدِّينِيَّة
تَخَيَّل رَجُلاً يُؤْمِنُ إيماناً عميقاً بأنه مُختارٌ من قِبَلِ الله ليكونَ حبيبَ زَوجَتِه. فالزَوجُ الحَكيمُ الواثِقُ مِن عَلاقَتِه لا يَلتَجِئُ إلى الإِكرَاهِ، وَلا يُهَدِّدُ الرِّجَالَ الآخَرِينَ لِيَبْقَوا عَلى بُعدِ مِئَةِ مِتْرٍ مِنها. حُبُّهُ حُرٌّ، مَبْنِيٌّ أَوَّلاً عَلى خَشْيَةِ الله، وَالإِخْلاصِ، وَالاحتِرَامِ المُتَبَادَلِ، وَالثِّقَةِ. إنه يَعْلَمُ أَنَّ الحُبَّ الحَقِيقِيَّ لا يُمْكِنُ فَرْضُهُ، بَلْ يَجِبُ أَنْ يُخْتَارَ طَوْعاً.
لَكِنْ، إذا شَعَرَ هَذا الزَوجُ بِعَدَمِ الأَمَانِ حِيَالَ مَوْقِعِهِ، فَبَدَأَ يُهَدِّدُ زَوجَتَهُ أَو الرِّجَالَ الآخَرِينَ، ساعِياً لِلسَّيْطَرَةِ عَلَيْها أَو إِبْعَادِهِمْ عَنْها، فَإِنَّهُ يُكْشِفُ أَنَّ حُبَّهُ لَيْسَ مَبْنِيّاً عَلى الحَقِيقَةِ، بَلْ عَلى الخَوْفِ. وَبِالرَّغْمِ مِن اسْتِخْدَامِهِ اسْمَ اللهِ لِتَبْرِيرِ أَفْعَالِهِ، فَقَدْ وَضَعَ اللهَ جَانِباً وَوَقَعَ فِي التَّلَاعُبِ. يُظْهِرُ هَذا النَّوْعُ مِنَ السُّلوكِ أَنَّ هَدَفَهُ لَيْسَ الحِفَاظَ عَلى عَلاقَةٍ حَقِيقِيَّةٍ، بَلِ التَّمَسُّكُ بِالسُّلْطَةِ، وَالسَّيْطَرَةِ الاجْتِمَاعِيَّةِ أَو الثَّقَافِيَّةِ، وَالأَمَانِ الخَارِجِيِّ. فَالعَلاقَةُ، بَدَلاً مِن أَنْ تَكُونَ رَابِطَةً صَادِقَةً، تُصْبِحُ سِجْناً لِلسَّيْطَرَةِ وَالتَّلَاعُبِ.
بِشَكْلٍ مُشَابِهٍ، تَلْجَأُ الجَمَاعَاتُ الدِّينِيَّةُ الَّتِي تَشْعُرُ بِعَدَمِ الأَمَانِ حِيَالَ حَقِيقَةِ رِسَالَتِها إلى أَسَالِيبِ السَّيْطَرَةِ. فَبَدَلاً مِن تَشْجِيعِ إيمانٍ مُخْتَارٍ طَوْعاً وَبِشَكْلٍ حَقِيقِيٍّ، تَسْعَى لِفَرْضِ المُعْتَقَدَاتِ عَلى أَتْبَاعِها، مُتَلَاعِبَةً بِهِمْ لِيَبْقَوا أَو حَتَّى لِمَنْعِهِمْ مِن مُسَاءَلَةِ السُّلْطَةِ. لا يَنْطَبِقُ هَذا الإِكرَاهُ عَلى الأَعْضَاءِ فَحَسْب، بَلْ أَيْضاً عَلى رِجَالِ اللهِ المُحْتَمَلِينَ، أُولَئِكَ الَّذِينَ يَتَجَرَّأُونَ عَلى الحِوَارِ مَعَ أَتْبَاعِهِمْ لَكِنْ يُكْبَحُهُمُ التَّهْدِيدُ وَالقُيُودُ الَّتِي تَفْرِضُها تِلْكَ الجَمَاعَاتُ. كَمَا يَفْعَلُ الزَوجُ الَّذِي يُهَدِّدُ زَوجَتَهُ لِتَبْقَى، تَسْعَى هَذِهِ الجَمَاعَاتُ إلى الاحتِفَاظِ بِأَتْبَاعِها عَنْ طَرِيقِ الخَوْفِ وَالسَّيْطَرَةِ، بَدَلاً مِن السَّمَاحِ لِلإيمانِ بِالازْدِهَارِ بِشَكْلٍ حُرٍّ وَصَادِقٍ.
عَلى مَرِّ التَّارِيخِ، لَجَأَتْ كَثِيرٌ مِنَ الثَّقَافَاتِ وَالأَنْظِمَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلى إِجْرَاءَاتٍ مُتَطَرِّفَةٍ لِمُعَاقَبَةِ الرِّدَّةِ أَو المُخَالَفَةِ، مِثْل الكَاثُولِيكِ الأَوَالِ، أَو الأَنْظِمَةِ المُعَاصِرَةِ مِثْل الحِزْبِ الشُّيُوعِيِّ الصِّينِيِّ وَكُورِيا الشَّمَالِيَّةِ، حَيْثُ تُعَاقَبُ الخِيَانَةُ الأَيْدِيُولُوجِيَّةُ أَيْضاً بِشِدَّةٍ. فِي 18 دَوْلَةً إِسْلَامِيَّةً، يُوَاجِهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ يُقَرِّرُونَ تَرْكَ الإِسْلَامِ عُقُوبَاتٍ قَاسِيَةً، مِمَّا يَجْعَلُهُمْ مُشَابِهِينَ جِدّاً لِقَادَةِ الكَاثُولِيكِ الأَوَالِ وَمَحْكَمَةِ التَّفْتِيشِ المُقَدَّسَةِ، أَو لِقَادَةِ الشُّيُوعِيِّينَ فِي الصِّينِ وَكُورِيا الشَّمَالِيَّةِ.
خِلَالَ القُرُونِ الأُولَى مِنَ المَسِيحِيَّةِ، خَشِيَ الأَمْبَرَاطُورَةُ الرُّمَانُ نُمُوَّ هَذَا الدِّينِ الجَدِيدِ. وَكَثِيراً ما كَانَ المَسِيحِيُّونَ يُطْهَدُونَ وَيُعَذَّبُونَ وَيُجْبَرُونَ عَلى إِخْفَاءِ إيمانِهِمْ. بِتَحْدِيدِ أَفْعَالِ المَسِيحِيِّينَ وَحُرِّيَّتِهِمْ، حَاوَلَ الرُّمَانُ كَبْحَ نُفُوذِهِمْ. مَعَ ذَلِكَ، نَجَتِ المَسِيحِيَّةُ وَازْدَهَرَتْ، دُونَ الحَاجَةِ إلى اسْتِخْدَامِ السَّيْفِ، أُكَرِّرُ، دُونَ الحَاجَةِ إلى اسْتِخْدَامِ السَّيْفِ، مِمَّا يَعْكِسُ كَيْفَ أَنَّ أَسَالِيبَ السَّيْطَرَةِ لا يُمْكِنُهَا أَحْيَاناً كَبْحُ قُدْرَةِ اللهِ.
كَذَلِكَ، يَقُولُ لَنَا المَلَكُ جِبْرِيلُ عَبْرَ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ: "لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ" (2:256)، وَأَنَّ النَّبِيَّ لَيْسَ إِلَّا نَذِيراً، لَيْسَ مُجْبِراً عَلى الإيمانِ (88:21-22).
إذا كَانَ هُنَاكَ قَانُونٌ يُلْزِمُ البَقَاءَ فِي دِينٍ مُعَيَّنٍ أَو يَقَيِّدُ تَعْلِيمَ مُعْتَقَدَاتٍ أُخْرَى، أَلا يُشِيرُ هَذا إلى عَدَمِ الثِّقَةِ بِالدِّينِ المُعْتَنَقِ؟ لِمَاذَا نَمْنَعُ الآخَرِينَ مِن تَعْلِيمِ أَدْيَانِهِمْ أَو تَرْكِ حَرَكَةٍ دِينِيَّةٍ طَوْعاً إذا كَانَتِ الحَقِيقَةُ وَاضِحَةً بِذَاتِها وَلا تَحْتَاجُ إلى الفَرْضِ؟
تُخَالِفُ القُيُودُ عَلى التَّبشِيرِ هَذِهِ المَبَادِئَ لِلحُرِّيَّةِ الدِّينِيَّةِ وَالاحتِرَامِ المُتَبَادَلِ.
إذا رَأَيْتُ، كَعُضْوٍ فِي إِحْدَى هَذِهِ الجَمَاعَاتِ، أَنَّ القَادَةَ يَعْصُونَ التَّعَالِيمَ الأَسَاسِيَّةَ لِكُتُبِهِمْ المُقَدَّسَةِ، خَاصَّةً فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِالحُرِّيَّةِ الدِّينِيَّةِ وَحَظْرِ الإِكرَاهِ، فَسَيَكُونُ لِي الكُلِّيَّةُ الحَقِّ فِي تَرْكِ تِلْكَ الجَمَاعَةِ. سَأَكُونُ مُقِرّاً بِأَنَّ مُمَارَسَاتِهِمْ لا تَعْكِسُ التَّعَالِيمَ الأَصْلِيَّةَ وَأَنَّهُمْ، بِتَجَاهُلِ هَذِهِ المَبَادِئِ، يُشَوِّهُونَ الرِّسَالَةَ الحَقِيقِيَّةَ. لِذَلِكَ، إذا انْحَرَفَتْ مُنَظَّمَةٌ عَنْ مَبَادِئِها الأَسَاسِيَّةِ، فَسَيَكُونُ اتِّبَاعُها عَمَلاً مِن أَعْمَالِ التَّوَاطُؤِ مَعَ فَسَادِها.
.
صفحة وزارة الداخلية قالت تملك معمل تحليل وليس دكتورة امراض نساء.
ارجعوا لصفحة وزارة الداخلية
تم القبض عليها وستحاكم
ده لازم تتحاسب حساب عسير حتي تكون عبره لمن يخاف المهنه ويفضح اسرار مرضه وهي عار علي اهلها وعلي المهمه
تتحسب عشان بتقول حقيقتكم المرة 😂😂😂
دكتوره فظيعه أسلوب سوقي جدا وألفاظ بذيئه مش كده الكلام لازم تنصح بأسلوب محترم شويه