رحم الخالدي رحم وطيب الله ثراه، كان بقدراته ومعايشة تاريخ الجنوب المعاصر وسعة اطلاعه،وابداعه الشعري المتميز، يشكل جبهه دفاعيه وهجوميه لارادة الشعب الجنوبي في كل مواقف الصدام، مع الطامعين والمتامرين على سيادة وكرامة الشعب الجنوبي العظيم . ففي كل تاريخ شعبنا المجيد لا يقبل ولم يستسلم لمواقف الأحداث ،وان كانت لصالح المتربصين بوطننا الدواير. فلن يكون شعبنا يوما الا صاحب الرايه المرفوعه واليد الطولاء والارادة المقدامه في الذود عن حياض الأرض وكرامة الوطن، والشعر واحد من أسباب قوة المعنويه والهمة العاليه،وقبلها قوة الايمان والتوكل على الله . عاش شعبنا الكريم وفرسانه الأشداء في كل مواقف النزال والسجال والصدام والالتحام. دولة جنوب الجزيرة، مركز العالم التاريخي والتجاري ومن عدن اخذة البشرية في الانتشار وتاسيس المدن والحضارات، ونقلوا للعالم علوم الفلك والبحر والري وفنون العمران وتدجين الماشيه كالخيول. حيث سادة حضارة حمير وملوكها بتمكين من الله ،اللذي أوزع فيهم الخير،والالهام المعرفي والاخلاقي والتوحيد.
رحم الخالدي رحم وطيب الله ثراه، كان بقدراته ومعايشة تاريخ الجنوب المعاصر وسعة اطلاعه،وابداعه الشعري المتميز، يشكل جبهه دفاعيه وهجوميه لارادة الشعب الجنوبي في كل مواقف الصدام، مع الطامعين والمتامرين على سيادة وكرامة الشعب الجنوبي العظيم .
ففي كل تاريخ شعبنا المجيد لا يقبل ولم يستسلم لمواقف الأحداث ،وان كانت لصالح المتربصين بوطننا الدواير.
فلن يكون شعبنا يوما الا صاحب الرايه المرفوعه واليد الطولاء والارادة المقدامه في الذود عن حياض الأرض وكرامة الوطن، والشعر واحد من أسباب قوة المعنويه والهمة العاليه،وقبلها قوة الايمان والتوكل على الله .
عاش شعبنا الكريم وفرسانه الأشداء في كل مواقف النزال والسجال والصدام والالتحام.
دولة جنوب الجزيرة، مركز العالم التاريخي والتجاري ومن عدن اخذة البشرية في الانتشار وتاسيس المدن والحضارات، ونقلوا للعالم علوم الفلك والبحر والري وفنون العمران وتدجين الماشيه كالخيول.
حيث سادة حضارة حمير وملوكها بتمكين من الله ،اللذي أوزع فيهم الخير،والالهام المعرفي والاخلاقي والتوحيد.