الذي ما يردعلى الشاعر ولاحد يرد عليه لا يسمى شاعر انمى خواطر بس ولا يسمى شاعر هذا الشايب ابوجعيدي رحمه الله تعالى شاعر غامد هو الغويد لا قبله ولا بعد ه وهو معروف عند اهل الحجاز والباديه
نظام العرضه القديم جداً لم يكن فيه محاورات أو بالأصح محاوره طويله كما هو حاصل الآن حيث كانت عرضاتهم كلها وقت النهار ، وتبدأ الجوله الأولى في وقت الضحى ثم بعد الظهر ثم العصر ووجبة العشاء بعد المغرب مباشره وليس هناك عرضة في ظلام الليل لعدم وجود كهرباء ولا إنارة كافيه وكذلك كانت قصائدهم تتكلم بشكل رئيسي عن منطقتهم وقبيلتهم وديارهم وأحداثها من حروب وغيرها مع القبائل الآخرين ويقول الشاعر قصيدته كامله ، يبدع ويرد على نفسه بدون مساعدة شاعر آخر له لذلك لم يكن هناك محاورات طويله تتطلب ان يتعاون الشعراء على البدع والرد من شاعرين ويقابلهم اثنان آخرين ، فهذا نظام استحدث فيما بعد واصبح من أساسيات العرضه وابو جعيدي رحمه الله بقي على النظام السابق ، بالإضافة إلى ان له ظروفه الصحية الخاصه فهو كفيف البصر وليس عنده ثقه ومعرفة تامه بالشعراء وأسلوبهم لعدم احتكاكه بهم باستمرار ، ناهيك عن أسلوبه المتفرد الذي لايجيده غيره ويتعب عليه في بناء القصيده والإهتمام في قوة شقرها ، ففضل عدم إعطاء الشقر والرد على قصيدته لشخص قد يوظفها ضده أو قد لا يعطيها حقها من الشقر والمعنى الذي يريده بعد هذا التعب
نظام العرضه القديم جداً لم يكن فيه محاورات أو بالأصح محاوره طويله كما هو حاصل الآن حيث كانت عرضاتهم كلها وقت النهار ، وتبدأ الجوله الأولى في وقت الضحى ثم بعد الظهر ثم العصر ووجبة العشاء بعد المغرب مباشره وليس هناك عرضة في ظلام الليل لعدم وجود كهرباء ولا إنارة كافيه وكذلك كانت قصائدهم تتكلم بشكل رئيسي عن منطقتهم وقبيلتهم وديارهم وأحداثها من حروب وغيرها مع القبائل الآخرين ويقول الشاعر قصيدته كامله ، يبدع ويرد على نفسه بدون مساعدة شاعر آخر له لذلك لم يكن هناك محاورات طويله تتطلب ان يتعاون الشعراء على البدع والرد من شاعرين ويقابلهم اثنان آخرين ، فهذا نظام استحدث فيما بعد واصبح من أساسيات العرضه وابو جعيدي رحمه الله بقي على النظام السابق ، بالإضافة إلى ان له ظروفه الصحية الخاصه فهو كفيف البصر وليس عنده ثقه ومعرفة تامه بالشعراء وأسلوبهم لعدم احتكاكه بهم باستمرار ، ناهيك عن أسلوبه المتفرد الذي لايجيده غيره ويتعب عليه في بناء القصيده والإهتمام في قوة شقرها ، ففضل عدم إعطاء الشقر والرد على قصيدته لشخص قد يوظفها ضده أو قد لا يعطيها حقها من الشقر والمعنى الذي يريده بعد هذا التعب
أبو جعيدي رحمه الله تعالى له أسلوبه الخاص في القصائد وحاله حال كثير ممن سبقه من كبار الشعراء حيث كانوا يبنون قصائدهم في الغالب بدعا وردا حتى يوصل الشاعر مقصده الذي يريد
نظام العرضه القديم جداً لم يكن فيه محاورات أو بالأصح محاوره طويله كما هو حاصل الآن حيث كانت عرضاتهم كلها وقت النهار ، وتبدأ الجوله الأولى في وقت الضحى ثم بعد الظهر ثم العصر ووجبة العشاء بعد المغرب مباشره وليس هناك عرضة في ظلام الليل لعدم وجود كهرباء ولا إنارة كافيه وكذلك كانت قصائدهم تتكلم بشكل رئيسي عن منطقتهم وقبيلتهم وديارهم وأحداثها من حروب وغيرها مع القبائل الآخرين ويقول الشاعر قصيدته كامله ، يبدع ويرد على نفسه بدون مساعدة شاعر آخر له لذلك لم يكن هناك محاورات طويله تتطلب ان يتعاون الشعراء على البدع والرد من شاعرين ويقابلهم اثنان آخرين ، فهذا نظام استحدث فيما بعد واصبح من أساسيات العرضه وابو جعيدي رحمه الله بقي على النظام السابق ، بالإضافة إلى ان له ظروفه الصحية الخاصه فهو كفيف البصر وليس عنده ثقه ومعرفة تامه بالشعراء وأسلوبهم لعدم احتكاكه بهم باستمرار ، ناهيك عن أسلوبه المتفرد الذي لايجيده غيره ويتعب عليه في بناء القصيده والإهتمام في قوة شقرها ، ففضل عدم إعطاء الشقر والرد على قصيدته لشخص قد يوظفها ضده أو قد لا يعطيها حقها من الشقر والمعنى الذي يريده بعد هذا التعب
@@aa1a1 مرحبا بك وحياك وبياك أخي أنا من المحبين جدا للشاعر ابوجعيدي واحفظ كثير من قصايده وما اوردته فيه شي من الوجاهه الا ان قولك لم يكن فيه محاورات فهذا غير صحيح ثم تقول انه لم تكن تقام العرضه. او الألعاب في الليل نحن عندنا في رجال الحجر كان يوجد محاوره ولكن الغالب فيها إنها من محرافين او ثلاله او تقدر تقول ارجوزه وهناك كثير من القصايد الموثقه وقد تستمر العرضه زهاء الساعه ثم يعقبها اللعب الشهري والخطوه وأنا ممن عاصر تلك الفتره حيث تخطيت الآن ال ٦٠ ولله الحمد وقد كانت تقام الألعاب بعد صلاة العشاء إلى مايقارب الثانيه عشره والإضاءة فانوس ثم أتى الاتريك اتذكر تلك الأيام الجميله اما عن ابو جعيدي فهو مدرسه وقامه شعريه بل مدرسه ولو تلاحظ ان كثير من مفرداته سطا عليها الشعراء والمستشعرين
راعي الحجف من قبيلة بالشهم احدى قبائل غامد الهيلا .. رحمة الله عليه شاعر لايشق له غبار جعل كل من قابله من الشعراء في حيره من امره ولا ننسى رفيق دربه محمد الغويد الله يحسن له الخاتمه .
الله يالدنيا هذا الشاعر الكبير عبدالله السراد الخثعمي وابو جعيدي والزير دريب رحمه الله
الله يبارك فيك اخ محمد على جديدك القديم حركت المشاعر
رحم الله ابو جعيد شاعر غامد بلا منازع
كرما متى توفي ابوجعيدي
الذي ما يردعلى الشاعر ولاحد يرد عليه لا يسمى شاعر انمى خواطر بس ولا يسمى شاعر هذا الشايب ابوجعيدي رحمه الله تعالى شاعر غامد هو الغويد لا قبله ولا بعد ه وهو معروف عند اهل الحجاز والباديه
نظام العرضه القديم جداً لم يكن فيه محاورات أو بالأصح محاوره طويله كما هو حاصل الآن حيث كانت عرضاتهم كلها وقت النهار ، وتبدأ الجوله الأولى في وقت الضحى ثم بعد الظهر ثم العصر ووجبة العشاء بعد المغرب مباشره وليس هناك عرضة في ظلام الليل لعدم وجود كهرباء ولا إنارة كافيه
وكذلك كانت قصائدهم تتكلم بشكل رئيسي عن منطقتهم وقبيلتهم وديارهم وأحداثها من حروب وغيرها مع القبائل الآخرين
ويقول الشاعر قصيدته كامله ، يبدع ويرد على نفسه بدون مساعدة شاعر آخر له
لذلك لم يكن هناك محاورات طويله تتطلب ان يتعاون الشعراء على البدع والرد من شاعرين ويقابلهم اثنان آخرين ، فهذا نظام استحدث فيما بعد واصبح من أساسيات العرضه
وابو جعيدي رحمه الله بقي على النظام السابق ، بالإضافة إلى ان له ظروفه الصحية الخاصه فهو كفيف البصر وليس عنده ثقه ومعرفة تامه بالشعراء وأسلوبهم لعدم احتكاكه بهم باستمرار ، ناهيك عن أسلوبه المتفرد الذي لايجيده غيره ويتعب عليه في بناء القصيده والإهتمام في قوة شقرها ، ففضل عدم إعطاء الشقر والرد على قصيدته لشخص قد يوظفها ضده أو قد لا يعطيها حقها من الشقر والمعنى الذي يريده بعد هذا التعب
رحم الله ابوجعيدي
الشاعر اللي مع ابوجعيدي هو عبدالله السراد الخثعمي حفظه الله
نظام العرضه القديم جداً لم يكن فيه محاورات أو بالأصح محاوره طويله كما هو حاصل الآن حيث كانت عرضاتهم كلها وقت النهار ، وتبدأ الجوله الأولى في وقت الضحى ثم بعد الظهر ثم العصر ووجبة العشاء بعد المغرب مباشره وليس هناك عرضة في ظلام الليل لعدم وجود كهرباء ولا إنارة كافيه
وكذلك كانت قصائدهم تتكلم بشكل رئيسي عن منطقتهم وقبيلتهم وديارهم وأحداثها من حروب وغيرها مع القبائل الآخرين
ويقول الشاعر قصيدته كامله ، يبدع ويرد على نفسه بدون مساعدة شاعر آخر له
لذلك لم يكن هناك محاورات طويله تتطلب ان يتعاون الشعراء على البدع والرد من شاعرين ويقابلهم اثنان آخرين ، فهذا نظام استحدث فيما بعد واصبح من أساسيات العرضه
وابو جعيدي رحمه الله بقي على النظام السابق ، بالإضافة إلى ان له ظروفه الصحية الخاصه فهو كفيف البصر وليس عنده ثقه ومعرفة تامه بالشعراء وأسلوبهم لعدم احتكاكه بهم باستمرار ، ناهيك عن أسلوبه المتفرد الذي لايجيده غيره ويتعب عليه في بناء القصيده والإهتمام في قوة شقرها ، ففضل عدم إعطاء الشقر والرد على قصيدته لشخص قد يوظفها ضده أو قد لا يعطيها حقها من الشقر والمعنى الذي يريده بعد هذا التعب
لا ادري لماذا ابوجعيدي ما يرد على احد ولا احد يرد عليه كما انه لم يسمع له محاورات
أبو جعيدي رحمه الله تعالى
له أسلوبه الخاص في القصائد وحاله حال كثير ممن سبقه من كبار الشعراء حيث كانوا يبنون قصائدهم في الغالب بدعا وردا حتى يوصل الشاعر مقصده الذي يريد
نظام العرضه القديم جداً لم يكن فيه محاورات أو بالأصح محاوره طويله كما هو حاصل الآن حيث كانت عرضاتهم كلها وقت النهار ، وتبدأ الجوله الأولى في وقت الضحى ثم بعد الظهر ثم العصر ووجبة العشاء بعد المغرب مباشره وليس هناك عرضة في ظلام الليل لعدم وجود كهرباء ولا إنارة كافيه
وكذلك كانت قصائدهم تتكلم بشكل رئيسي عن منطقتهم وقبيلتهم وديارهم وأحداثها من حروب وغيرها مع القبائل الآخرين
ويقول الشاعر قصيدته كامله ، يبدع ويرد على نفسه بدون مساعدة شاعر آخر له
لذلك لم يكن هناك محاورات طويله تتطلب ان يتعاون الشعراء على البدع والرد من شاعرين ويقابلهم اثنان آخرين ، فهذا نظام استحدث فيما بعد واصبح من أساسيات العرضه
وابو جعيدي رحمه الله بقي على النظام السابق ، بالإضافة إلى ان له ظروفه الصحية الخاصه فهو كفيف البصر وليس عنده ثقه ومعرفة تامه بالشعراء وأسلوبهم لعدم احتكاكه بهم باستمرار ، ناهيك عن أسلوبه المتفرد الذي لايجيده غيره ويتعب عليه في بناء القصيده والإهتمام في قوة شقرها ، ففضل عدم إعطاء الشقر والرد على قصيدته لشخص قد يوظفها ضده أو قد لا يعطيها حقها من الشقر والمعنى الذي يريده بعد هذا التعب
@@aa1a1
مرحبا بك وحياك وبياك
أخي أنا من المحبين جدا للشاعر ابوجعيدي
واحفظ كثير من قصايده
وما اوردته فيه شي من الوجاهه
الا ان قولك لم يكن فيه محاورات فهذا غير صحيح ثم تقول انه لم تكن تقام
العرضه. او الألعاب في الليل
نحن عندنا في رجال الحجر كان يوجد محاوره ولكن الغالب فيها
إنها من محرافين او ثلاله او تقدر تقول ارجوزه
وهناك كثير من القصايد الموثقه
وقد تستمر العرضه زهاء الساعه ثم يعقبها اللعب الشهري
والخطوه وأنا ممن عاصر تلك الفتره حيث تخطيت الآن ال ٦٠ ولله الحمد
وقد كانت تقام الألعاب بعد صلاة العشاء إلى مايقارب الثانيه عشره
والإضاءة فانوس ثم أتى الاتريك
اتذكر تلك الأيام الجميله
اما عن ابو جعيدي فهو مدرسه وقامه شعريه بل مدرسه
ولو تلاحظ ان كثير من مفرداته سطا عليها الشعراء والمستشعرين
ابو جعيدي من ايات غامد ؟؟
راعي الحجف من قبيلة بالشهم احدى قبائل غامد الهيلا .. رحمة الله عليه شاعر لايشق له غبار جعل كل من قابله من الشعراء في حيره من امره ولا ننسى رفيق دربه محمد الغويد الله يحسن له الخاتمه .
خالد الغامدي ابو سيف من البدو ؟
راعي الحجف لا . من القرو وبدو غامد الهيلا ونعم هل طالات وقالات وكلنا غامد الهيلا بادية وقرو وتهم
خالد الغامدي ابو سيف والله وسبعة انعام في غامد كلها
راعي الحجف ما عليك زود الله يحفظك
ذا زير غامد وزهران
هذا زير بيشه
@@الكبيريالغامدي-س7س زير غامد