الله يفتح عليك ياابوا شقه أب عظيم وابن أعظم المحاماه تشرفت لوالدك وتشرفت أكثر بك محمد حموده المحامي بالنقض والمترجم الفوري للمتهمين الأجانب أمام محاكم الجنايات المصريه منهاتن نيو يورك
المحاضر والاتهاود موكلك أو تطيعه في ثرواته الاجراميه طمعا في الاتعاب مهما ان كانت فهناك خط يجب ألا تتعداه هو سمعتك وكرامتك إياك والتفريط فيهم لان موكلك أول المنقلبون عليك ولن يبق منك شئ كمحام وتذكر دائما أن الدليل ليس ماتظنه أو تعتقده بل هو ما تستطيع إثباته أمام المحكمه the advecent is not what do you think but what you can approve in the court ;;
لان الواقعه منذ ستة وعشرون سنه مضت تكتل الاربعه على ابن خالتي شريف زهدي ابن صاحب المصنع والمدير الإداري إبراهيم شعبان والمدير المالي ثروت سلامه والأستاذ سراج محامي المصنع وقاموا باحتجازه داخل المصنع وانهالوا عليه ضربا وصفها باليدات واللطمات لعدة ساعات متواصله متوعدين إياه بالربا والبثور وعطائم الأمور وأنه
حتى ولو كانت ليست من بين الترتيب الوارد على عمود الحاضنات قانونا ولما كانت العبه تدور مع المعلول وجودا وعدما ارتباط الفعل بالنتجه والسبب بالمسبب إذ العله وهي الخشيه على الدين لا تزال قائمه إذا مانتقلت الحضانه لأم الأم والمشترع رأي التضحيه باالمصلحه الذاتيه والخاصه في سبيل المصلحه العليا والعامه ولما كان هناك قاصر في الدعوي لذا كان لزاما إخطار النيابه االعامه بوجود قصر في الدعوي وهو أمر وجوبي وفقا لحكم الماده 101 من قانون المرافعات لذا فالمدعي يختصم المدعي عليه الثالث بصفته رئيس نيابة اسكندريه الكليه للأحوال الشخصيه ولايه على النفس لمباشرة الدعوى وللعلم بما ورد فبيها ولاخذ رأيه قانونا
إنها تأييده. ولماقابلت حسن حسان في اليوم التالي أمام محل البن السفيانبلوا بمحطة الرمل وكنا اعتدنا ان تلمع احذيتنا قبل الذهاب المحكمه ونحتسي الاسبرسوا والكابتشينو فبادرته شفت اللي حصل قال لي كنت حاضر في الجايه الله يفتح عليك أنت ولد مجبتوش ولاده أنت أكلت رائيس الدايره شهاده منذ ستة عشر عاما مازلت أعوذ بها حتى الآن لأنهم كانوا قمم عاليه هو ونبيل سليمان وأحمد كمال خليل خطاب وإبراهيم عبد الجواد ومصطفى البكري العقيلي وعادل عيد وأبو عرب رحمهم الله جميعا محمد حموده المحامي بالنقض والمترجم الفوري للمتهمين الأجانب أمام محاكم الجنايات المصريه منهاتن. ةيويورك
أو متشو تاردي بالإسبانية ومن الواضح اننا لا نتكلم نفس اللغه بل لغة مختلفه والاعتقاد لا يمكن أن يكون محل للمساومه أو التفاوض أو التفاهم بشأنه عند اي صاحب ديوانه مهما كانت ديانته أو اعتقاده
والعقاب ممتنع بصريح نص القانون وعلي اعتبار أن هناك رخصه ن المشترع المحامي وهي من قبيل أعمال الاباحه المصرح بها قانونا وتمسكت بأن الألفاظ المستخدمه لا تشكل قذف ولا طب وكلها أمور يتعين على محكمة الموضوع ان نوردها يحكمها ورودا وردا وتفندها إيجابا وسلبا
بصفه غير رسميه ولم نجد نجار لكسر الباب. وكان الأذان بواذن فقلت لدكتوره حياة سمعه الأدان الله وأكبر فأخذت تردد الله وأكبر الله وأكبر علي كل ظالم وقمت بخلع الباب يكتفي بعد أن احتار في فتحه الجميع وحضر النجار فكان تحصيل حاصل
وحتى الآن قضى لمجدي بالإفراج وتم تحويله للقسم وذهبت في اليوم التالي وتقابلت مع مأمور القسم فقابلني بابتسامه باهته لم يستطع أن يخف ورائها ما بداخله من خنق وغضب وقال لي أهلا يامتر قلت له انا جاي بخصوص مجدي قال لي احنا مشيناه امبارح شكرته وجعلته يعتقد أنني انصرفت ثم وقابلت
اوبرد كقيد على الأصل العام بشأن قواعد الاختصاص المحلي ولما كان النص الخاص الوارد بلائحة ترتيب المحاكم الشرعيه يقيد النص العام الوارد بقانون المرافعات من منطلق القاعده الاصوليه في الفقه من أن الخاص يقيد العام والعام يسري فيما لا نص فيه لذا فإن الاختصاص محليا بنظر هذه الدعوى ينعقد لمحاكم الجمهوريه تحدد لنظر الدعوي جلسة أمام محكمة باب شرقي الجزئية للأحوال الشخصيه ولايه على النفس وتاجلت لإعلان النيابه بوجود قصر في الدعوي وحضر محاميا من أحد أشهر مكاتب المحاماه بالقاهره كفرع من مكتب المحاماه الكائن بمنهاتن بولاية نيويورك كوكيل عن الزوجه بموجب توكيل محرر في نيو يورك ومترجم ومصدق عليه بالشهر العقاري وطلب أجل للاطلاع اتأجلت الدعوى لأخذ رأي النيابه وكطلب الحاضر عن المدعبه للاطلاع خلال مرحلة التقاضي اتصلت بي السفاره الامريكيه يريدون معرفة مكان الطفله فعرفتهم ان هناك دعوي مرفوعه وعليهم الانتظار ريثما ضاء كلمته واتصلت بي ام الطفله من نيويورك تسأل عن ابنتها وبحكم أنني كنت صديق للعايل
وكنت عتقه إلا لما اوصله لمحكمة الجنايات والأيام بيننا احتدمت الأمور فتقدم بوصل أمانه مزور أمام محكمة جنح باب شرقي قطعنا عليه بالتزوير صلبا وتوقبعا وطلبت تحقيقا للطعن استكتاب. وكيل الدعوى الحاضر بالدعوي لأنه القائم بالتزوير. واستجابة المحكمه وتم وقف الدعوى واحالتها إلى النيابه لتحقيق الطعن اذ علي خلاف الطعن بالتزوير. في القضايا المدنيه يتم الطعن بالتزوير بتقرير في فلم كتاب المحكمه المطعون أمامها يبين فيه أوجه الطعن ويعلن المطعون ضده بشواهد الطعن خلال الثمانية أيام من تاريخ التقرير بالطعن
استجابة المحكمه لطلباتي وأن كانت استجابتها محل نظر قانوني لان سراج ليس من أطراف الخصومه الجناايه الهمزه على نبره فهو ليس المتهم وليس المدعي بالحق المدني ولا المسؤول عن الحقوق المدنيه ولكني استغليت عدم علم المحكمه وقلة وعيها وجهل الزميل واستفدت منه وذهبنا لطب الشرعي وهناك وقف سراج وامتنع عن الاستكتاب وانا اقول له أمام الخبير استكتب يرد علي ويقول لا مش حستكتب اقول له باللفظ يا ابني استكثر خلصنا يقول لي لا مش حستكتب اقول باابني الله لابسيياك خلصنا واستجاب وهو راكب رأسه فما كان مني إلا أن أثبت أن امتناعه عن الاستكتاب دليل قاطع على التزوير وطلبت إعادة المأمورية للنيابه
أهالي وسوف يستلمني استلام أهالي وحرجع من الدار للنار الاعتراف هو ايه السيد الرائيس حضرات الساده المستشارين ما احنا مش حنجيله من بره أو مستورده هي بضاعتكم نردها. اليكم هو قول صريح يصدر من المتهم يقر فيه صراحة بنسبة النعمه إليه وحتى يعول عليه كدليل من أدلة الثبوت في الدعوي ويقام عليه حكم الا دانه فلابد من أن يتوافر له شروط أربعه ان يصدر من المتهم وهو في كامل إرادته ووعيه ان يكون صريحا واضحا لا يحتمل تأويل أو تفسير ان يكون قد صار بناء على إجراء صحيح بمعني ان حتى ولو المحكمه استجوبت المتهم بغير رضاه فإن البطلان قائم ولامحاله والشرط الأخير ان يستمد كيانه من الجهة التي يدلي المتهم بيه أمامها اي قضاء الحكم وليس حتى قضاء التحقيق هذا هو الاعتراف كدليل من أدلة الثبوت في الدعوي أما ماسطر في الأوراق فهي مجرد أقوال الأقوال المنسوبه المتهم محكمة النقض بتقول عليها ايه أنها لاترق واللام أداة نفي جازما هي وحتى وفاء السببيه ولام الجحود بتقول لا ترق إلى مرتبة ومصارف الدليل الذي يقام عليه الاتهام وحكم الا دانه المحكمه حنيجي تقولي واعتراف المتهم ألاول على الثاني اقولها اعتراف متهم على متهم البرق إلى مرتبة الشهاده القانونيه ولابد أن تسانده دليل أو قرينه أخرى بالأوراق وهو أمر معدوم والأحكام الجناايه لاتيني الأعلى الجزم واليقين لا على. الحدث والتخمين والواقعه برمتها يحيط بها ظلال كثيفه من الشك ترشح وبحق إلى البراءه يقينيا وكانت نتيجة الحكم السابق وكانت نتيجة النقض إلغاء وتصدى على اساس ان المحكمه أخطأت في تقدير الواقع واهلا بحق الدفاع
ولما كان المدعي يخشي على ابنته ان تتحول لدين غير الإسلام ولما كان يحق له أن يقيم دعواه الكامله بطلب إسقاط الحضانه عن المدعي عليها وصيرورتها للمدعي عليها الثانيه وذلك لتوافر أحد مناطيها وهو الخشيه على دين الإسلام أو لبلوغ الطفل سبع سنوات سن التمييز وهو أمر لم يحين بعد وكلاهما يعن عن الآخر وتوافر أحدهما يكفي لإقامة الدعوي الماثله ولما كان يهم المدعي إن يختصم المدعي عليها الثانيه والدته لا بصفتها خضم أصيل في الدعوي بل لتسمع الحكم في مواجهتها بإسقاط الحضانه عن المدعي عليها الأولى وصيرورتها إليها وتعينها حاضنه على ابنته بدون أجر بدلا من الأولى ولما كانت المدعي عليها الثانيه ليست من بين الترتيب الوارد على عامود الحاضنات قانونا حيث انه عند عدم وجود الام فعليا كحالة الوفاه اوحكميا كاسقاط الحضانه بحكم المحكمه تؤول الحضانه من النساء إلى ام الأم ولما كانت العبه تدور مع المعلول وجودا وعدما ارتباط الفعل بالنتيجه والسبب بالمسبب والعله ذاتها قائمه بالنسبه لأم الأم وهي الخشيه ان تعتنق الطفله دين غير الإسلام في حالة صيرورة الحضانه لأم الام وعدم منحها لأم الاب حتى ولو كانت ليست من بين الترتيب الوارد للحاضنات وهنا المشرع ارتاي التضحيه بالمصلحه الصغرى الشخصيه من أجل المصلحه الكبرى والعامه
أقام الزميل دعوى تمكين موضوعيه من عين النزاع وكانت مرافعتي في سياق مارددته وبأت بالرفض المبين ثم أقام إستئنافه وكان يسأل سائقي على هو جاي النهارده فقد قودت مضجعه ثم قام باقتيادي كلمتهم أمام محكمة جنح االمنشبه انا والدكتوره حياة وحكم علينا بالغرامه بحكم معيب لأنه لم يعرض الدفاعي الجوهري أمامها ورودا وردا
كيفما تشاء أودعت النقاله مذكره بالرأي بأحقية ام الاب بحضانة حقيبتها وكانت المرافعه بجلسة حجز الدعوى للحكم في حدود ما ورد بعناصر الدعوى وطلبت الأخذ برأي النيابه وحجزت الدعوى للحكم وصدر فيها لصالحي وارسل لي مكتب المحاماه الخاص بالزوجه خطاب تهنئه لكسب القضيه وعرضوا إنهاء الوضع صلحت بوصفه وديه فأرسلت لهم خطاب إن الاعتقاد لا يمكن لأي إنسان أن يساوم حول اعتقاده أيا ما كانت ديانته وأن التصالح يكون خلال مراحل التقاضي لا بعد أن يتم الفصل في الدعوى بما مفاده أنه تو ليت أو متأخر أو ترو تار بالفرنسيه أو متشو تاردي بالاسبانيه ولما معناه اننا لا نتكلم نفس اللغه وظلت شاديه في كنف والدها وكانت والدتها تأتي لزيارتها سنويا حتى بلغت الاثنين والعشرون عاما وانتقلت السنه الماضيه لتعيش مع والدتها بنيو يورك وتلتحق بجامعتها بكلية الصيدله قصه تستحق النشر وأن كان في العمر بقيه سأقوم بنشر كل ماوردته على اليوتيوب في كتاب مع العديد من القضايا الشيقه والهامه ذات الطابع العملي حتى تعم الفائده على من كانوا حديثي العهد بالمحاماه عبادتي الثانيه بعد الله عز وجل مع ضبط كل ميلزم ضبطه من نصوص القانون وأحكام المحاكم لان كل ماسردته من ذاكرة تاريخي في المحاماه وهي قضايا مر عليهاخمسه وثلاثون عاما فأقل محمد حموده المحامي بالنقض والمترجم الفوري للمتهمين الأجانب أمام محاكم الجنايات المصريه منهاتن نيويورك
مستشارين وفقهاء طلب مني الاستاذ سراج ان ننهي المشاكل وديا فرحبت ولكن لم يكن هذا مايبطنه وقال لي اذهب لمقابلة شريف وبالفعل ذهبت علي مضض مراعاة الخاطر ابن خالتي وحتي تتفرع لما عندي من قضايا هامه ولا اشغل نفسي بالهايف من آلامنا واعتذر شريف زهدي عن مقابلتي لعدم وجود موعد سابق فعدت ادراجي المكتبي واتصلت بالأستاذ سراج وأقسمت له يمين مغلظ بالثلاث مقررا له أنت مش عارف معني المحامي والمحاماه المحامي لا يذهب لأحد بل يأتون إليه والله ياسراج ما انا سيبك إلا بعد مااخلي شريف بتاعك يلغي لك سند وكالتك ويشوف له محامي ثاني غيرك ومش حسيبه إلا بعد ماوصله لمحكمة الجنايات وقد كان
مع انا اصلا مش حجيبه أو استورده من بره محكمة النقض بتقول ايه في هذه الخصوصيه أقوال متهم على متهم لا ترق حتى إلى مرتبة الشهاده القانونيه وكان الحكم السالف وكان يعني عليه بالنقض والإلقاء والبراءة على اعتبار أن المحكمه أخلت بحق الدفاع وأخطاءت في تقدير الواقع الأمر الذي يصل بها إلى الخطاء في تطبيق القانون وأن فكرة الحكم لم تكن ثابته ولا راسخه في ذهن المحكمه وإلى قضايا ومواقف أخرى تابعونا ان شاتم محمد حموده المحامي بالنقض منهاتن نيويورك
فاتني ان اذكر انه بالرغم من كون الحكم هو في حكم البراءه إلا أنني طعنت عليه بالنقض الإخلال بحق الدفاع لان العبره دائما بما يجري من تحقيق لعناصر الدعوى إيجابا وسلبا بقاعة الجايه وكل دليل لايطرح على نطاق البحث يهدر ولا يعول عليه تحقيقا لمبدأ شفوية المرافعه وأن المحكمه لم تتعرض لطلبات. الدفاع ولم ترد عليها وتوردها ورودا وردا ولم تغمدها إيجابا وسلبا لأنه إذا ما طلب طالبين طالب أصلي وهو غالبا البراءه وطلب احتياطي استدعاء محرر المحضر أو ندب خبير وجاءت نتيجة الحكم مغايره للطلب الأصلي وهو البراءه ولم تستجب المحكمه للطلب الاحتياطي ولم ترد عليه ولم تغمده إيجابا وسلبا فإن حكمها معيبا. يتعين نقضه
إلا لقى حنيه ولا جوده ولاشيشه همه سيجارتين زيهم على موكلي بعد أن وجد نفسه أنه أمام هوبلس كيس وحيخرج منها خالي الوفاض معيض الجناح فبادرني طلباتك يا استاذ قلت له البراءه في حدود تحقيق الطلبات الكارثه والتي اصمم عليها فانتهي فيها إلى تسعة اشهر كان قد أمضى منهم سته في الحبس الاحتياطي وفي اليوم التالي وقابلت مع المستشار حسن حسان وكانوا قد ذهبوا إليه قبل أن يأتوا إلى هو والمستشار نبيل زكي سليمان رحمهما الله رحمة واسعه لأنهما كانوا فن وقيمه في عالم المحاماه بالعنوان أن براءتها إعدام والثاني فر ر أنها تأييده وكنا اعتدنا ان تلمع أنديتنا أمام محل السفيانبلوا ونحتسي الكابتشينو والأسبرسوا فبادرته شفت اللي حصل في القضيه فقرر لي منذ ستة عشر سنه مضت انا كنت حاضر شوفتك وانت بتترافع أنت أكلت الدائره أنت ولد مجبتوش ولاده شهاده مازلت أعتذ بها لأنه كان مكتسح قضايا المخدرات بلا منازع وكذا المرحوم احمد كمال خليل خطاب ونبيل سليمان. وإلى قضايا أخرى أو لعبه من العاب الشجاعه
ابونا الذي في السماء ولما كانت المدعي عليها الثانيه فاطمه محمد الدلال قد حضرت لزيارته وكانت الطفله تقوم بمحاكتها من باب التقليد وهي تصلي ولما كانت الأمور قد استحكمت حلقاتها بينهما ولم تفرج ناهيك عن ترسيخ الفرقه والنفور بينهما
الكليه للأحوال الشخصيه ولايه على النفس للعلم بما جاء فيها ولمباشرتها ولاخذ رأي النيابه فيها قانونا. ولما كانت المدعي علبهامقيمه بالولايات المتحده الامريكيه وكان علي المدعي ان يعلنها بطلباته الوارده بهذه الصحيفه بالطرق الدبلوماسيه وفقا لحكم الماده , 82 ;من قانون المرافعات وتعلن بمعرفة ممثل البعثه الدبلوماسيه بالطريق الدبلوماسي بمقرها الكائن بنيويورك ولما كان الاختصاص ينعقد في مسائل الأحوال الشخصيه وفقا للائحة ترتيب المحاكم الشرعيه لمحكمة الزوج أو محكمة الدرجه كاستثناا خروج على القاعده العامه الوارده بقانون المرافعات من كون على المدعي ان يسع لمحكمة موطن المدعي عليه ويفاضيه في محاكمته انطلاقا من قاعدة ان الدين مطلوب وليس محمول ووفقا لقواعد الاختصاص المحلي لكن نص ا
عن استحسان وجه المحكمه المحكمه اذا ابتسامة المحامي أثناء مرافعته فهذا لا يعني أنها راضيه عنه أو عن مرافعته واعطيك أمثله عمليه كنت لترتفع أمام محكمة جنح المنشيه وحدث صدام بيني وبين المحكمه تريدني أن أتوقف وانا لا أبالي فما كان منها إلا أن قالت لي أنت ضائقة المحكمه يا استاذ فقلت لها لو المحكمه أضيفت فقدت صلاحيتها للفصل في القضيه القاضي لا يحكم وهو غضبان وكان القرار آخر الجايه براءة فلا تفرح باابتسامة المحكمه ولاتكترث بغضبتها لأنها لعبة الشجاعه التي يمارسها المحامي يوميا محمد حموده المحامي بالنقض والمترجم الفوري للمتهمين الأجانب أمام محاكم الجنايات المصريه منهاتن نيويورك
ومن بين القضايا الشائكة أيضا القضايا التي خضت فيها الكفاح أمام زميل كان رائيس المحكمه العسكريه العليا سابقا وقدم استقالته واخد في مباشرة المحاماه وكنت اناديه بسروجه كاسم دلع فماذا حدث مع سروجه وهو مازال حي يرزق ومكتبه كائن بزيزنيا بدأت العقار الكائن به القنصليه الإسرائيليه واسمه من الاخر سراج الدين محمود حسين سلومه كان ابن خالتي يعمل بمصنع شريف زهدي وه. من أكبر المصانع المورده للقطنبات لانجلترا ووالده محمود زهدي رجل على خلق غير عادي وقمع في الأدب وأظن أن الله رحمه وهو في دار الحق الآن لان الواقعه من سنة ثمانين اي منذ سته وعشرون عاما مضت
الأمر الدي يقطع في تزويره للمستند وطلبت ضم ملف خدمته وقت من السجلات العسكريه وقت ان كان يعمل بفرع القضاء العسكري حتي تقف المحكمه على سوء سيره وسلوكه ده طالع عدم صلاحيه وكان يطيب له القول أنه على استعداد الشهاده تحت يمين القسم أو ما يعرف بالانجليزيه under. oath فكنت أقول له قالوا للجوانب أحلف قال جالك الفرج
باقي المرافعه قضية مجدي والضابط حاتم نهايته بختام أ بهاء الدين أبو شقه الاب مصلحة التحقيق وصيانة أمن المجتمع في حدود هذين الاطارين يدور الحبس الاحتياطي وجودا وعدما وانا بقول اعدل حضراتكم التحقيق انتهى ولايخش على مقدراته أو التأثير عليه وحماية مصلحة وأمن المجتمع فدي مش قضية الخط ولا قضية تار وانا طلباتي الإفراج عن المتهم ولو بالضمان المالي وأن كنت أشك في الإفراج عنه رغم عن قرار حضراتكم في حال صدوره بالإيجاب لان المتهم منذ لحظة القبض عليه رهين وقيد قرار بالاعتقال والذي بجهزونه له منذ تلك اللحظه وحتى الآن كان قرار المحكمه بالإفراج وتم إعادته الي قسم باب شرقي وماتوقعته لقيته فقد تم حجزه بالقسم وفي اليوم التالي ذهبت لمقابلة مأمور قسم باب شرقي متسائلا أين جسم السجين فقابلني والغبظ يملأ عينيه وفي بشاشه مصطنعه لم يستطع أن يخف ورائها ما بداخله من حنق وغضب فقال لي احنا افرجنا عنه في ذات اليوم لحظة وصوله فشكرته واوهمته أنني انصرفت ثم عدت وسألت المخبرين وكنت معروفا لهم ويتمنون خدمتي فسالتهم عن مجدي قالوا لي في الحجز قلت لهم اشوفه قالوا لي استنى لما البيه المأمور يروح وعدت مساء اليوم فطلعوه لي من الحجز وجلست معه بالنوبتجيه وكرر لي دول حيعتقلوني قلت له ماتخفش مطاعم غصب عن عين الطحين هو هبل ولا عبط ده حكم محكمه سماهم مش حتعدي
قضى علينا بالفواكه خمسون جنيها لكل منا والتعويض المؤقت وقامت استئناف عن الحكم وأمام محكمة الجنح قررت أن الدكتوره حياة. لم تمدني بأي من العبارات المزعوم بأنها تشكل قذف أو طب ولم تشارك في صياغتها بل هي من بنات افكاري ولم تعلم عنها شي فقد لها بالبراءه وتايد الحكم في حقي قطعنا عليه بالنقض لسببين بطلان الحكم القصور في التسببب والفساد. في الاستدلال وتم إلغائه وقضى في القضيه بالبراءة ورفض الدعوي المدنيه محمد حموده المحامي بالنقض والمترجم الفوري للمتهمين الأجانب أمام محاكم الجنايات المصريه منهاتن نيويورك
صدر الحكم لصالحي وتحولت الأوراق الي قلم المحضربن وحددت موعد التنفيذ ويوم التقيد وقبل. الذهاب الي قلم المحصرين لاصطحابه والذهاب للقسم لاصطحاب القوه المرافقه بصحبة المحضر استيقظت الساعه السادسه صباحا برفقة سائقي الخاص وتوصيات بإحضار مغك وبنس وما حسبته لقيته فقد وضع لافته على الباب باسم مقدم في الجيش وقمت بخلع االافنه بيدي والتي كان يهدف منها عرقلة التنفيذ بعد ذلك ذهبت المحضر واصطحبته ومعه القوه المرافقه من القسم وحاولنا فتح الباب وكان حاضر االواقعه ماهر نعيم عطاالله وشفبق زوجته وهو ضابط ولكن بصفه غير رسميه والدكتوره حياة وعرفتني بماهر نعيم المحامي على أنه قريب لزوجها وأخذنا نبحث عن نجار لكسر الباب والوقت يمر والأذان بوادن في الظهر وتوجهت لدكتوره وقلت لها سمعه الأدان الله وأكبر وقمت بخلع الباب يكتفي بعد أن احتار الجميع في فتحه فرددت معي الله وأكبر الله وأكبر ومظاهر نعيم المحامي مازال حي يرزق يشد على ما اقول فأنا لااتجمل بل أورد وقائع وتاريخ
وجلست معه وطمنته.فقال لي دول بيجهزوا لي قرار اعتقال قلت له اطمئن حطلعك بس المطلوب منك حاجه من اثنين أما أعور نفسك بعيد عن الشرايين أو تضرب عن الطعام انا عايزهم يجيبوا لك الإسعاف قال لي اضرب عن الطعام في اليوم التالي كتبت طلب إلى المحامي العام عنونته بعنوان طلب بإحضار جسم السجين شرحت فيه الموضوع وأنه بالرغم من صدور قرار الإفراج فإن السيد مأمور قسم باب شرقي وبالاشتراك مع ضابط مباحث القسم قاموا باحتجاز المتهم بالمخالفه للقانون وفي غير الأحوال والحالات المصرح بها قانونا وادعيت مدنيا قبلهما وقبل وزير الداخليه بصفته مسئول عن أفعال تابعيه وعلى سبيل التضامن والتضامم فيما بينهم بمبلغ خمسماية جنيها
المثل الثاني كنت لترتفع في قضية جلب وإتجار وتعاطي فما أن بدأت المرافعه يقولي القضيه الماثله السيد الرائيس وانا لا استخدم سيدي الرائيس لان سيدي هو الله وأنه مدام الكل سيد فالكل عبيد أنا فيها طلبات جوهريه جازما يتغير وستبدأ معها إذا ماحققت وجه الرأي والنظر في الاتهام المطروح ففوجئت بالمستشار يهاجمني مفيش طلبات يا استاذ أنت جاهز للمرافعه ولا لأي واعادها على اسماعيل للمره الثانيه وبنبرة صوت أكثر علوا فقلت له من ناحية انا جاهز فأنا دائما جاهز لكن تثبت طلباتي في محضر الجلسه حتى لا يعد ترافعي في موضوع القضيه أو يفهم على أنه تنازل صريح أو حتى ضمني عن تلك الطلبات التي اصمم عليها منذ بدء مرافعتي وحتى الفروع منهاوالتي أقرع بها لسماع المحكمه وتضمن عليها بل أجزم عليها وقمت بالثبات كل ذلك في محضر الجلسه واستهليت مرافعتي بطلب تعديل القيد والوصف وفقا لحكم الماده 307. ،308 De code procedure criminal ,على اساس ان ماديه السيد الضابط المتهم من كميه لا يمكن معه بأي حال من الأحوال القول بأن هناك جلب أو اتجار والمحكمه استجابت وادرجت ذلك في محضر الجلسه وأخذت اترافع في الواقعه على اعتبار أنها تعاطي وفقا للقيد والوصف الجديد وأثناء المرافعه أخذتني حمية المرافعه وحرارتهاوالانفعال بها فارتفع صوتي
نفسه من الدور العاشر بل وارتطم بالأرض وقال لي أنت منحط فقلت له وانت سافل ودغف ياقفي أنت شريك لششتك في ثلاث جرائم بالاتفاق والمساعده هي دي مجامله دي انا حعلمك ازاي تكون محامي وقلت لابن خالتي يالله بنا وانصرفوا وسط ذهول الحضور وعن لي مداعبته قليلا فذهبت لمكتب الزميل أحمد خميس وسعي على أنه كان زميله في القضاء العسكري وهو جار لي بسابا باشا وافهمته ان طبول الحرب تدق وعليه أن يستعد لها والنصيحه التي تعطيها لكل زميل إلا تنهي أي موضوع أو تسلم اي أوراق الأبعد انتهائه بمحضر صلح مكتوب متضمنا كل المنازعات بارقامها بوصفه نهائيه لكن قلت الخبره حتى ولو كان رئيسا المحكمه العسكريه أو لمحكمة النقض لان المبدع وهو المحامي يختلف تماما عن المرجح وهو القاضي والواقع غير الجالس والمتحرك غير الساكن والمحتك بخلاف غير المحاكم وانا لا أقبل من شأن أحد أو ادعى علما لم يرد لأحد غيري لكن كثرة الحزن تعلم البكاء والدليل ليس ماتظنه أو تعاقده بل هو ما تستطيع إثباته أمام المحكمه ;,the edvecent. is not what do. you think but what. you can approve. in. the court.
وانت في حالة حرب يوميه وعليك أن تسن اسلحتك وهي القانون وأحكام محكمة النقض والتي كنت عندما أقرأها أصاب بنشوه وانتشا غير عادي بل كانت تتخلل سمعي وتسحب في دمي الي ان تصل الى قلبي وعقلي وتستوطنهما فاسمع هذا إذا كان الإسهال ضرب من المجاز فإن الإيجاز ضرب من الإعجاز واسمع كمان العباره ليس بالألفاظ والمباني بل بالمضمون والمعاني فاي بلاغة اروع أو اجمل من هذا ولا عوض المر في أحكامه بالدستوريه العليا ولا احمد نشأت في رسالة الإثبات ولا احمد ابو الوفا في المرافعات اي طرب هذا لقد كانوا شعراء قبل ان يكونوا مستشارين أو فقهاء وكنت عندما أقرأ لهم انتشي كمن لعبة براسه الخمر ويستمع لجو داسن أو ماري ماثيو. أوبرا انكا أو ثوم جونس وقت الزمن الجميل فقد كنت اكتب مذكراتي علي انغامهم واغانيهم وكنت اشتعل الهاما ووحيا خرجت عن الموضوع كثيرا فأرجوا المعذره ونعود الموضوع كان الاستاد احمد خميس يحضر معي للمكتب بعد الجلسات وكنت أقوم بتمليته المذكرات وأبين له خطط الدفاع وكيفية البحث وتناول القضيه وتحضير مستنداتها إلى أن جاء اليوم المشهود تسلمت مذكره من سراج فاذ به يذكر واقعة ما حدث بمكتبه ومااستتبع دلك من الدهاب لمكتب احمد خميس والمكالمه التليفونيه من مكتبه حرفيا فايقنت انه جعله جاسوس عليه فأخذت تنصب له الفخ فوقع فيه عند اذ أيقنت أنه لا يأمن شره فقد كان هناك صحفيه ومحاميه على صلة عمل به في قضيه وهي الاستاذه ه. أ وكان أحضرها لي احد الاساتذه لاتولي الزود عنها ضد جارتها التي كانت سيده شويه لايقدرها إلا المولى عز وجل وجاءت لي مكالمه من ه أ المحامين وبعد الانتهاء من المكالمه اخذ يسألني عنها وعن قلتى بها فقلبت له الصوره واخذت أصور جارتها وأنها الملاك المظلوم فنزل من عندي مهارات بعد أن شرب المقلب وذهب إليها مقررا انني بعتها فشرحت لها الوضع فصدقتني لانني كنت نعم النصير لها وكنت استبشر في الجلسات وكنت أمسح بكرامة جارتها الارض حسبه لوجه الله وتبرعا بدون مقابل وكان كل شي أمامها وعلى عينك يا تاجر والبكي على رأس الميت
وزير الداخليه بصفته ضامن متضامن معهما وفقا لقواعد مسئولية المتبرع عن أفعال تابعه والزامهم على سبيل التضامن والتضامم بأن يؤدوا مبلغ خمسمائة وواحد جنيها على سبيل التعويض المؤقت والمصاريف ومقابل أتعاب المحاماه بحكم مشمول بالنقاد المعجل طليق من قيد الكفاله احيلت شكواي إلى قدري بك عيسى رئيس نيابة شرق اسكندريه لتحقيقها ودخلت له متسائلا عن شكواي فقال لي اتفضل واتصل بعبد المجيد مصطفى تليفونيا فقرر له أن مجدي تم صرفه في نفس يوم الإفراج وسطر قدري بك تلك الملحوظه وما حدث من مأمور القسم في محضر رسمي ظل مجدي مضرب عن الطعام وفي اليوم الثالث قام مأمور القسم وهو زي الباشا بالاتصال بشرطه النجده لنقل المتهم مجدي إلى مستشفى المراسله وهو نص الاشاره وتم تكملتها في دفتر الإشارات بأنه تم ارسال سيارة الإسعاف رقم كذا قيادة السائق فلان الفلاني وتم نقل المصاب فلان الفلاني من القسم إلى المستشفى في تمام الساعه الثامنه والنصف مساء يوم كذا الموافق كذا ذهبت إلى شرطة المجله راسلنا صوره رسميه من نص الاشاره بموجب التوكيل القضائي وتقدمت إلى رئيس النيابه بشكوى الحاقا لشكواي السابقه قررت فيها أن السيد مأمور القسم ومتبوعه اضافا لرصبدهما جناحيه أخرى هي جناية التزوير في الأوراق الرسميه بما أورده على خلاف الواقع والحقيقه في نص المكالمه التليفونيه بينه وبين السيد الأستاذ رئيس نيابة شرق اسكندريه وقد ورد ذلك في محضر تحقيق رسمي بشرتي النيابه تركت لرئيس النيابه الفرصه ليقرأ ملحق الشكوى ثم دخلت له وقد كان هو ومامور القسم في وضع لا يحسدا عليه فبادرني بالقول هي دي برضه طريقه تشتغل بيها قلت له مجبر اخاك فما ظلم هو انا لقيت طريقه ثانيه وقلت لأ فهز رأسه بما يعني مفهوم مفهوم وانصرفت وأخذت اضغط إلى أن بدأ الخناق يضيق على السيد الضابط وأصابع الاتهام و وويه لان مااقترفه يشكل جريمه تاد
وأورد له ورودا وردا فقد تمسكت بانعدام ركن العلانيه ووجود المتقاضيين أثناء المرافعات بالجلسات لا يتوافر معه ركن العلانبه لأنهم ليسوا من جيرانه المحيطين أو بني جلدته وابني اهل وطنه الذي عن اهم نص التجريم وأن ما ورد مني أثناء مرافعتي الشفويه أو المكتوبه في المذكرات لم يتوافر معه عنصر التوزيع دون تمييز وانا لم أشبه اي لم أفصح عن شعوري تجاهه ولم اقذف في حقه اي لم أفصح عن فكري تجاهه كل ما فعلته أنني وصفته ليس الا
تناولني الأستاذ سراج وجعلني ألف كعب دائر على كافة محاكم الجنح في كافة ربوع الاسكندريه من مشرقها إلى مغربها كلمتهم في قضايا طب وقذف إلى درجة وصلتني إلى أن أكون محاضرا فيها من كثرة ما تعرضت له ومن كثرة ماانكببت علي كل ما كتب فيها وكنت التطوع بالحضور بالصدفه مشددا الدمعه من جيبي متطوعا مدافعا عن زميل أو زميله في مركز الاتهام دون حتى أن أقرأ قضيته ووفقا للمبادئ العامه وتحضرني واقعتين الأولى زميله مسيحيه استولت محاميه أخرى. علي مكتب والدها وكان يترافع عنها الاستاد احمد الدريني على ما اتذكر اسمه فقمت بصفه تلقيه وعفويه ودون حتى أن استأذن وبعد أن خالتي موقف المسكينه وهي تقف مرتعشه في جنحة القذف والسب. بدأت ادفع الدفع تلو الآخر في محضر الجلسه من انعدام ركن العلانيه إلى حق المتهمه في الإبلاغ وهناك التزام على عاتق الكافيه بالابلاغ عن الجرائم ولكل من علم بوقوع جريمه والدفع بوجود مانع من موانع العقاب وفقا لأحكام قانون المحاماه وأن الألفاظ لا تشكل قذف ولا سي وأخذت اتكلم على لسان المتهمه وقلت كان المطلوب مني ايه اقعد اتفرج على مكتب والدي وهو يستوعب قدام غنيه ومن مين من اللي أحسن مقدمها وعلمها ودربها أراد والدي لها الحياه فارادت له ولي الموت صحيح أثق شر من أحسنت إليه وانضم لي الزميل المحامي الأصيل لي في المرافعه وقال لي لا فض فوك وقضى لها فيها بالبراءة واستعادت مكتب والدها من المغتصبه فيما بعد بحجية الحكم الجنائي الصادر في الجنحه وعلى اعتبار قوة الأمر المفضي فيه أو ما يعرف latorite De la chose juge بالفرنسيه وقاعدة الجنائي يوقف المدني le criminl tient le civil en etat اويقيد المدني
ثروت سلامه وجلسنا لحين حضور الاستاد سراج وبعد أن حضر دخلنا لغرفة مكتبه وعلى أساس اني قريب احمد وليس محام فقال لي مش الأستاذ محامي برضه قلت له انا مش جاي بصفة محامي محمود بيه قال لنا نيجي نأخذ الورق فقام على الفور بتسليمي الورق وبعد أن تسلمته اعترض إبراهيم شعبان وقال له لا الشيكات حتستني هنا فقلت لهم حاضر لحظه واحده انا بس حقراهم ونظمتهم الورقه فوق الثانيه وقمت بتمزيقهم قطع صغيره ووصعتهم في جيبي الأيمن فخر سراج وسقط على كرسيه وهو ينظر إلى في استغراب ووسط ذهول الحضور جيعا وحاله كحال من رمي نفسه من الدور العاشر بل والنظم بالأرض وقال لي أنت منحط فقلت له وانت سافر ودغف ياجعر هي دي محاماه دي أنت مشارك لششتك في ثلاث جرائم وانا حعلمك ازاي تكون محامي فرجه كلامه لإبراهيم شعبان قائلا سيبه سيبه معانا غيرهم فقلت له تبقى تمسح بيهم وقلت لأحمد يالله بينا وتنفس الأخير الصعداء وانصرفوا وسط ذهول الحضور ودون أن يحرك أحد منهم ساكنا
حجرة المحامين لنحتسي القهوه في جلسة ود ومحبه وكان شي لم يكن أما سروجه فقد ظل على عناده وقضاياه بشأن القذف والسب تلاحقها البراءه ولم يتحصل على أي حكم ولما احسست ان الامور لا تسير في خط مستقيم وأن أحد الساده يعبث بمقدراتها وقد حضر بنفسه عندما حضر شريف زهدي إلى سراي النيابه وعندما راودتني الظنون وأجريت تحرياتي نما الي علمي ان والده يعمل بذات المصنع وأنه على صلة قرابه وأنه تدخل في قضية سقيقتي بشأن نزاع على فيلا تدخل مباشر بحكم انه كان بنظرها ومقيم بذات عقار عم الخصوم وهو متعلمة به فيما بعد أن فضل في القضيه وإلا كنت قد رديته عن نظرها وأثبت بتاريخه كله منذ أن ولد وظروفه أثناء الدراسه وأثناء الامتحانات وذهبت إلى التفتيشّ القضائي المكتب الفني وتقدمت بشكاوي ضده ذاكرا صراحة انه يقوم بتخدير القضايا وتبنيجها الي ان تعفنت كتعفن الجثث بمشرحة زينهم فخيروه بين أمرين أما أن يقدم استقالته حفاظا ماء الوجه أو يتم إعارته للكويت من باب أو قببل زر الرماد في العيون ففضل الاخيره بدأت الحلقه تضيق علي عنق شريف زهدي فاخذ يوسط لي الناس
موضوع القضيه اويفهم على أنه تنازل صريح أو حتى ضمني عن طلباتي الجوهريه التي تمثلت في استدعاء محرر المحضر من منطلق أن ماسطره السيد الضابط من أقوال في محضر التحريات لايعدوا ان يكون سوى تعبيرا عن الرأي الشخصي لمحرره هي مجرد أقوال الأقوال في ذاتها وبذاتها لا ترق حتى إلى مرتبة الشهاده القانونيه كما ظللت ندب أحد الساده أساتذة المحكمه الجزاايه.الواقع في دائرتها العقار حيث يقيم المتهم ليعاين الشقه محل وقوع الجريمه المزعومه والتي لم تتولد إلا بمخيلة السيد محرر المحضر فبادرني بالقول ده على اساس ايه بقه فجاوبته ده على اساس الماده 8;;De droit preuve. ;,في المواد المدنيه والتي تنص على أن المحكمه ان تندب أحد الساده قضاة المحكمه ;; ،etc. إلى آخر النص و ذلك حتى يكون نظر المحكمه وبصرها لمعاينه الشقه وهنا على صوتي وقلت ضوء النهار ايه اللي بيتكلم عنه السيد الضابط فبادرني رائيس الدائرة مرددا أنت بأعلى صوتك ليه هو خدوهم بالصوت لحسن يغلبوكم فرديا عليه صوت ايه وفرط ايه اللي بتكلم عنه المحكمه انا صوتي كده انا اتولدت كده انا ربنا خلقني كده اقوله ايه احكمه انا صوتي بطبيعته نبرته عليا ححاول لتحكم فيه علشان خاطر عيون العداله فرد على وهو كاظم غيظه اتفضل يااستاد كمل وبينت أن الشقه في حاره سد ودور ارضي واللي يدخلها ميقدرش يشوف مواضع اقدامه في الأرض ولا يستطيع أن يبصر أصابع يده والظلام فيها حالك واحنا بالنهار وللمرافعه بقيه
وصفته بخصائص هي طبع فيه فهو كان نزيل بسجن اسكنريه العمومي وصحيفة حالته الجنائيه والتي تقدم بها ضمن أوراق قيده بالنقابه مضروبه بل مروره وأنه من أرباب السوابق وخريجي المعتقلات وانه رجل دي باع في هذا المضمار مضمار غصب الخيارات فإذا ما كانت كل هذه الأوصاف صحيحه فلا عقاب على الإطلاق حالنا كحال من يقذف في حق الموظف العمومي فقد منحه المشروع فترة خمسة أيام حتي يقدم صدق أقواله في حق المقذوف في حقه فإن تقدم بالأداء على واقعات القذف خلال الخمسة أيام باعتباره ميعاد ناقص يتعين اتخاذ الإجراء خلاله فلا عقاب ثم تتطرقت إلى الدفع بوجود مانع من موانع العقاب بنص قانون المحاماه والذي منح المحامي حصانه قانونيه شأنه كشان نواب البرلمان بالنص صراحة بأنه لاعقاب على ما يصدر من المتهم من ألفاظ استلزمتها مقتضيات الدفاع الشفوي أو المكتوب والتي قد تشكل جريمه فالمشرع منح المحامي هنا رخصه من قبيل المبيحات ومقتضيات حق الدفاع مسألة واقع تخضع لمطلق تقدير المحكمه دون معقب عليكم من محكمة النقض شريطة أن تسببوا حكم التسببب السااغ قانونا رتمسكت بأن الألفاظ المستخدمه لا تشكل قذف ولا سب
ولم ترد عليه ولم تغمده إيجابا وسلبا فإن حكمها معيبا يتعين نقصه ولا ن الليله في المواد الجناايه ضمائم متسانده يشد بعضها بعضا بحيث إذا سقط إحداها أو استبعد تعذر معرفة مبلغ الأثر الذي كان الدليل الباطل في الرأي الذي انتهت إليه المحكمه وانا في خضم المرافعه إذا المحكمه تتسلل والاعتراف الحاصل من المتهم في النيابه فقلت اللي قاله المتهم قاله وهو تحت إكراه لان السيد الضابط توعدني بالويل والبثور وعظاايم الامورالهمزه على نبره ومعنديش وقت علشان محدش يمسك على غلطه ومتواجد خارج غرفة التحقيق وسلمني تسليم أهالي وبرضه حبستلمني استلام أهالي ثم إن ده في ميزان صحيح القانون ليس باعتراف
والقضيه الثانيه خاصه بالأستاذ سامي المنشاوي بعد أن انقلب عليه موكله واقتاده كلمتهم في قضية قذف وكان يدعي مرقص وقال عنه أنه خرف اوخرفان فكان يوصيني بأن أحضر معه ويحلفني باالنبي بالا اتركه لوحده وكنت أقوم بتوزيع ما لدي من قضايا والحجز بعضها آخر الجايه وأجرى مهرولا للحاق به بمحكمة محرم بك وكان مرقص يقول لي انا بحبك واحترمك بااستاذ حموده فكنت أقول له ميصحش اللي بتعمله افتكر له الحلو ووقوفه جنبك وجوبه معاك في الأقسام والقضيه الثالثه كانت من الأستاذ حامد عبد الصمد رحمه الله وكان ضليع في اللغه العربيه بحكم انه كان مدرسا لها قبل العمل بالمحاماه وكانت ضد الاستاد فؤاد الشافعي لمجرد قولته بمذكره وإذا خطابك الجاهلون قل سلاما فاقده كلمتهم في قضية قذف وقال له الأستاذ حامد هذا الناعق فقلت المحكمه يبق الاثنين بصره وخلصين قبضت بالبراءة وقضى بالبراءة أيضا في قضية الأستاذ سامي وصالحته على مرقص وتصافت النفوس أما ما حدث مع سراج فقد حرك ضدي اثني عشر جنحه ساعيا من وراءها إلى تشتيت فكري قاصدين لها بكل انواع الدفوع الشكليه والموضوعيه إلى أن جاء يوم محكمة جنح المنشبه فطالبت أجل للاطلاع فقال لي القاضي آخر الجايه ولم يعطني القرار في المواجهة يتملكني هاجس بأنه سوف يحكم على فسألته آخر الجلسه لايه للقرار ولا للحكم قال لي آخر الجايه قلت له طالما الجكايه كده يبقه يدرج على لساني في محضر الجايه وجلست أملي في الدفوع الدفع تلو الآخر وكاتب الجلسه يغير محضر الجايه ويمضيه عليه ويجيب محضر ثاني ثم ثالث ووقفت اترافع وطلبت ضم ملف خدمته فوجدته يوجه لي الكلام قاتل أنت حرامي قلت له انا نفذت رغبة اللي مشغلك واللي أنت بتاتمر بأوامره وإذا كنت انا حرامي كما تدعي فأنت حشاش وغرزجي والدليل اهه وقدمت حافظة مستندات فيها صورته هو والممثل سعيد صالح بعد القبض عليهما في قضية تعاطي مخدرات وقضى لي في الجنحه بالبراءة أحسست أن قضية الجناايه قد طال أمد التحقيق فيها وأن يد تعبي في جنحة باب شرقي قبل أن تنتهي وعلمت أن وراء هذا أحد الساده وكان والده يعمل في ذات المصنع فقمت بسكوته إلى التفتيش القضائي بالقاهره المكتب الفني وطلبت مراجعة القضيتين ومتابعت القرارات التي اتخذت فيهما ومااذا كان تنسق مع التعليمات من عدمه وقلت ان القضايا يتم تخدبرها بالنيابات بل تبنيجها وأن السيد الفاضل أ. ر حضر إلى النيابه يوم التحقيق مع شريف زهدي في جناية التزوير وأنه بذلك يكون قد اقترف جريمة التوسط
لمجرد أنه كتب له في احدي المذكرات وأن خطابك الجاهلين قل سلاما وقال له الاستاذ حامد هذا الناعق وقد كان سريعا في اللغه العربيه بحكم أنها مادته التي كان يعمل بها فقلت المحكمه كلاهما وصف الاخر ليس إلا أحدهما وصف الثاني بأنه جاهل وما هو بكذلك بل عالم وسريع في اللغه العربيه وعلم القانون والثاني وصف الاول بأنه ناعق وما هو بصهيل وما هو بناهق وما هو حتى بمزقزق يعني الاثنين بصره وخالصين ولكم مع حرص كل محام علي قضية موكله بتفلت الأعصاب وبتاخذ الأمور برسنل بصفه شخصيه وقضى في القضيه بالبراءة وذهبنا إلى حجرة المحاماه لنحتسي القهوه في جلسة ود ومداعبه وكان شي لم يحدث
هو ربيب من أرباب السوابق والقانون الجنائي لا يعرف الشيعه لغير ذوي الشبهات ونربل سجن اسكندريه العمومي ورجل دي باع في مضمار غصب الخيارات والدليل مقدم بالأوراق. وضج الحضور في الجلسه وأرادوا التعقيب فقرر القاضي القرار آخر الجايه وحجزت الدعوى للحكم مع مذكرات في أسبوع والمده مناصفة تبدأ بالمدعي
اسمه لان الواقعه مضي عليها ربع قرن فقمت دون سداد دمعه لان المتهمه محاميه بإثبات حضوري معها وعنها بالوكاله القانونيه المفترضه منضما للزميل وارتفعت مقدما بعد أن هالني منظرها وهي ترتجف وترتعد فرائصها من الخوف والرهبه وامترطت الاتهام بوابل من الدفوع والتي تهافتت الواحد تلو الآخر عفو اللحظه والخاطر كالدفع بانعدام ركن العلانيه والدفع بحق الإبلاغ والدفع بوجود مانع من موانع ألعقاب والدفع بأن الألفاظ المستخدمه لا تشكل قذف ولا سب واخدت ااتقمص شخصية المتهمه واتكلم على لسانها كان المطلوب مني ايه كان المفروض اني اتفرج علي مكتب والدي وهو ينهب أمام عيناي نهارا جهارا وفي وضح النهار وممن من من أحسن مقدمها وعلمها وذويها أراد لها والدي الحياه فارادت له الموت حقيقة أثق شر من أحسنت إليه وقضى في القضيه بالبراءة واسترداد الزميله مكتب والدها لا الحكم الجنائي له حجيته أمام القضاء المدني وقال لي الزميل بعد أن فرغت من المرافعه وانضم إلى لا فض فوك
الكائن بمنهاتن بولاية نيويورك حضر بموجب توكيل مصدق على ترجمته بوزارة الخارجيه المصريه وطلب أجل للاطلاع فتاجلت الدعوي لهذا السبب ولاخد رأي النيابه خلال مرحلة التقاضي اتصلت بي السفاره االامريكيه يريدون معرفة مكان الطفله فعرفتهم ان هناك دعوي مرفوعه وعليهم الانتظار ريثما يقول القضاء المصري كلمته كما اتصلت بي والدة الطفله أكثر من مره وذلك بحكم أنني كنت صديق للعائلة قبل أن أكون محام الزوج خلال فترة زيارتي الأولى للولايات المتحده فطمنتها عليها وقلت لها أنها تستطيع أن تحضر لمصر لترى ابنتها وتجلس معها كيفما تشا
كان المطلوب اني اقف اتفرج على مكتب والدي وهو بينهب نهارا جهارا في وضح النهار .وممن. من من أحسن مقدمها وعلمها وذويها أراد لها والدي الحياه فارادت له الموت حقيقة أثق شر من أحسنت إليه وقضى لها بالبراءة واستردت مكتب والدها بمقتضى حجية الحكم الجنائي أمام القضاء المدني وقال لي الزميل بعد أن فرغت من مرافعتي لا فض فوك
تابع دعوى إسقاط الحضانه المقامه من محمد سعد ضد ديمارس كورتاز سوتو الامريكيه ما أوردته بصحيفة افتتاح الدعوى لما كان الطالب هو والد الطفله شاديه محمد سعد والدي. رزق بها على فراش الزوجيه الصحيحه والمولوده بالولايات المتحده الامريكيه والبالغه من العمر الآن ستة سنوات ولما كان المدعي قد تلاحظ له مداومة اصطحاب زوجته وأمها لابنته خاصة في أيام الآحاد معهن إلى الكنيسه حيث يصلين ولما كان المدعي قد تلاحظ له أن ابنته ترفع يدها إلى السماء وبدلا من أن تسجد مع الساجدين وبحكم أنها ولدت مسلمه فإذ بها تقول ابونا الذي في السماء ولما كان قد شجر خلاف بين المدعي والمدعي عليها خاصة مع حضور والدته المدعي عليها الثانيه وقيام الطفله بمحاكتها وهي تصلي ولما كان صراع الأديان هو صراع بين الحضارات والطفله بين فكي الرحى ولما كانت الامور قد استحكمت حلقاتها وكانت سببا للفرقه والنفور بينهما ولما كان المدعي يخشي على ابنته التحول لدين غير الإسلام ولما كان المدعي يحق له إقامة هذه الدعوى بطلب إسقاط االحضانه عن المدعي عليها الأولى وصيرورتها إلى والدته المدعي عليها الثانيه لتوافر أحد مناطيها وهو الخشيه من التحول لدين غيرالاسلام دون المناط الثاني وهو بلوغ الطفله سن السابعه وهو أمر غير وارد بعد واحدهما يكفي بذاته ويغني عن الاخر
لن يخرج من المصنع سليما ولن يرى الأسفلت ان لم يوقع على الاستماره سته تأمينات وبعض الشيكات على بياض وورقتين على بياض وإقرار منه بأنه تقاضي كافة حقوقه وأنه ترك المصنع بمحض اختياره وبمطلق حر إرادته ودون ثمة ضغط أو إكراه من أحد وكل هذا حرر بمعرفة الأستاذ سراج الذي ظن أنه مازال يرأس المحكمه العسكريه ثم تركوه ينصرف لحال سبيله اتصل بي في اليوم التالي فسألته عملت محضر بواقعة الاحتجاز دي جناحيه أجاب نفيا فأخذته علي الفوروتقدمت ببلاغي الي نيابة شرق اسكندريه عن واقعة الاحتجاز بدون إذن أو أمر من السلطات المختصه وفي غير الأماكن المخصصه لذلك قانونا وكذا اختلاس توقيعه على بياض تحت أاكراه على اعتبار أنهم مشروع إجرامي واحد تحررت بلاغ مستقل بوافعة تزوير الاستماره سته تأمينات كجنايه لأنها مستند رسمي منذ اللحظه الت يتدخل فيها الموظف الرسمي بملء ببانتها أو التوقيع عليها اوختمها
سخر الاستاد سراج الاستاد احمد خميس عبد الرحمن المحامي وجعله جاسوس وعين على وبحكم الجيره طلب مني الحضور لمكتبي للتدريب واكتساب الخبره في التجاري والافلاس والمساكن والقضايا المدنيه وقد اكتسبت الخبره فيها بحكم المكتب الذي تدربت فيه وهو مكتب المرحوم البير فهمي المنشاوي ولكني كنت أميل بطبعي الجنائي فرحبت به والمياه رغم أنه يكبرني سنا لكن الوظيفه حتى ولو كانت في ذات التخصص قاتله للطموح وملكة البحث وحب النجاح وأن تجد نفسك في عيون الآخرين وامتنانهم والاشاده بك وجلب الشهره لك في كل قضيه تكسبها وانت عزيزي المحامي في حالة حرب يوميه وعليك أن تسن اسلحتك ووسائلك وهي القانون وإن يستوعبها صاحب عقل راجح مستنير
وجلست معه وطمنته.فقال لي دول بيجهزوا لي قرار اعتقال قلت له اطمئن حطلعك بس المطلوب منك حاجه من اثنين أما أعور نفسك بعيد عن الشرايين أو تضرب عن الطعام انا عايزهم يجيبوا لك الإسعاف قال لي اضرب عن الطعام في اليوم التالي كتبت طلب إلى المحامي العام عنونته بعنوان طلب بإحضار جسم السجين شرحت فيه الموضوع وأنه بالرغم من صدور قرار الإفراج فإن السيد مأمور قسم باب شرقي وبالاشتراك مع ضابط مباحث القسم قاموا باحتجاز المتهم بالمخالفه للقانون وفي غير الأحوال والحالات المصرح بها قانونا وادعيت مدنيا قبلهما وقبل وزير الداخليه بصفته مسئول عن أفعال تابعيه وعلى سبيل التضامن والتضامم فيما بينهم بمبلغ خمسماية جنيها على سبيل التعويض المؤقت ومع استعدادي لسداد الرسم وذلك لأن الشكوى التي لا يدع فيها مدنيا تعد من قبيل التبليغات بصريح نص قانون الإجراءات وغالبا ترشح للحفظ ومسمرة الشكوى والادعاء المدني يجعل علي النيابه التزام بالتصدي لها بالتصرف
الكليه للأحوال الشخصيه ولايه على النفس للعلم بما جاء فيها ولمباشرتها ولاخذ رأي النيابه فيها قانونا. ولما كانت المدعي علبهامقيمه بالولايات المتحده الامريكيه وكان علي المدعي ان يعلنها بطلباته الوارده بهذه الصحيفه بالطرق الدبلوماسيه وفقا لحكم الماده , 82 ;من قانون المرافعات وتعلن بمعرفة ممثل البعثه الدبلوماسيه بالطريق الدبلوماسي بمقرها الكائن بنيويورك ولما كان الاختصاص ينعقد في مسائل الأحوال الشخصيه وفقا للائحة ترتيب المحاكم الشرعيه لمحكمة الزوج أو محكمة الدرجه كاستثناا خروج على القاعده العامه الوارده بقانون المرافعات من كون على المدعي ان يسع لمحكمة موطن المدعي عليه ويفاضيه في محاكمته انطلاقا من قاعدة ان الدين مطلوب وليس محمول ووفقا لقواعد الاختصاص المحلي لكن نص االايحه هو نص خاص والخاص يقيد العام والعام يسري فيما لا نص فيه لذا فإن الاختصاص محليا بنظر هذه الدعوى ينعقد المحاكم الجمهوريه
باقي المرافعه قضية مجدي والضابط حاتم نهايته بختام أ بهاء الدين أبو شقه الاب مصلحة التحقيق وصيانة أمن المجتمع في حدود هذين الاطارين يدور الحبس الاحتياطي وجودا وعدما وانا بقول اعدل حضراتكم التحقيق انتهى ولايخش على مقدراته أو التأثير عليه وحماية مصلحة وأمن المجتمع فدي مش قضية الخط ولا قضية تار وانا طلباتي الإفراج عن المتهم ولو بالضمان المالي وأن كنت أشك في الإفراج عنه رغم عن قرار حضراتكم في حال صدوره بالإيجاب لان المتهم منذ لحظة القبض عليه رهين وقيد قرار بالاعتقال والذي بجهزونه له منذ تلك اللحظه وحتى الآن كان قرار المحكمه بالإفراج وتم إعادته الي قسم باب شرقي وماتوقعته لقيته فقد تم حجزه بالقسم وفي اليوم التالي ذهبت لمقابلة مأمور قسم باب شرقي متسائلا أين جسم السجين فقابلني والغبظ يملأ عينيه وفي بشاشه مصطنعه لم يستطع أن يخف ورائها ما بداخله من حنق وغضب فقال لي احنا افرجنا عنه في ذات اليوم لحظة وصوله فشكرته واوهمته أنني انصرفت ثم عدت وسألت المخبرين وكنت معروفا لهم ويتمنون خدمتي فسالتهم عن مجدي قالوا لي في الحجز قلت لهم اشوفه قالوا لي استنى لما البيه المأمور يروح وعدت مساء اليوم فطلعوه لي من الحجز وجلست معه بالنوبتجيه وكرر لي دول حيعتقلوني قلت له ماتخفش حطلعك غصب عن عين الطحين هو هبل ولا عبط ده حكم محكمه لكن أنت امامك أمر من اثنين ياتضرب عن الطعام ياتعور نفسك بعيد عن الشرايين المهم الإسعاف تيجي تخدم وتوديك المستشفى قال لي حضري عن الطعام قلت له.تمام ربنا معاك
وانت في حالة حرب يوميه وعليك أن تسن اسلحتك وهي القانون وأحكام محكمة النقض والتي كنت عندما أقرأها أصاب بنشوه وانتشا غير عادي بل كانت تتخلل سمعي وتسحب في دمي الي ان تصل الى قلبي وعقلي وتستوطنهما فاسمع هذا إذا كان الإسهال ضرب من المجاز فإن الإيجاز ضرب من الإعجاز واسمع كمان العباره ليس بالألفاظ والمباني بل بالمضمون والمعاني فاي بلاغة اروع أو اجمل من هذا ولا عوض المر في أحكامه بالدستوريه العليا ولا احمد نشأت في رسالة الإثبات ولا احمد ابو الوفا في المرافعات اي طرب هذا لقد كانوا شعراء قبل ان يكونوا مستشارين أو فقهاء وكنت عندما أقرأ لهم انتشي كمن لعبة براسه الخمر ويستمع لجو داسن أو ماري ماثيو. أوبرا انكا أو ثوم جونس وقت الزمن الجميل فقد كنت اكتب مذكراتي علي انغامهم واغانيهم وكنت اشتعل الهاما ووحيا خرجت عن الموضوع كثيرا فأرجوا المعذره ونعود الموضوع كان الاستاد احمد خميس يحضر معي للمكتب بعد الجلسات وكنت أقوم بتمليته المذكرات وأبين له خطط الدفاع وكيفية البحث وتناول القضيه وتحضير مستنداتها إلى أن جاء اليوم المشهود تسلمت مذكره من سراج فاذ به يذكر واقعة ما حدث بمكتبه ومااستتبع دلك من الدهاب لمكتب احمد خميس والمكالمه التليفونيه من مكتبه حرفيا فايقنت انه جعله جاسوس عليه فأخذت تنصب له الفخ فوقع فيه عند اذ أيقنت أنه لا يأمن شره فقد كان هناك صحفيه ومحاميه على صلة عمل به في قضيه وهي الاستاذه ه. أ وكان أحضرها لي احد الاساتذه لاتولي الزود عنها ضد جارتها التي كانت سيده شويه لايقدرها إلا المولى عز وجل وجاءت لي مكالمه من ه أ المحامين وبعد الانتهاء من المكالمه اخذ يسألني عنها وعن قلتى بها فقلبت له الصوره واخذت أصور جارتها وأنها الملاك المظلوم فنزل من عندي مهارات بعد أن شرب المقلب وذهب إليها مقررا انني بعتها فشرحت لها الوضع فصدقتني لانني كنت نعم النصير لها وكنت استبشر في الجلسات وكنت أمسح بكرامة جارتها الارض حسبه لوجه الله وتبرعا بدون مقابل وكان كل شي أمامها وعلى عينك يا تاجر والبكي على رأس الميت
هو ربيب من أرباب السوابق والقانون الجنائي لا يعرف الشيعه لغير ذوي الشبهات ونربل سجن اسكندريه العمومي ورجل دي باع في مضمار غصب الخيارات والدليل مقدم بالأوراق. وضج الحضور في الجلسه وأرادوا التعقيب فقرر القاضي القرار آخر الجايه وحجزت الدعوى للحكم مع مذكرات في أسبوع والمده مناصفة تبدأ بالمدعي
وانت في حالة حرب يوميه وعليك أن تسن اسلحتك وهي القانون وأحكام محكمة النقض والتي كنت عندما أقرأها أصاب بنشوه وانتشا غير عادي بل كانت تتخلل سمعي وتسحب في دمي الي ان تصل الى قلبي وعقلي وتستوطنهما فاسمع هذا إذا كان الإسهال ضرب من المجاز فإن الإيجاز ضرب من الإعجاز واسمع كمان العباره ليس بالألفاظ والمباني بل بالمضمون والمعاني فاي بلاغة اروع أو اجمل من هذا ولا عوض المر في أحكامه بالدستوريه العليا ولا احمد نشأت في رسالة الإثبات ولا احمد ابو الوفا في المرافعات اي طرب هذا لقد كانوا شعراء قبل ان يكونوا مستشارين أو فقهاء وكنت عندما أقرأ لهم انتشي كمن لعبة براسه الخمر ويستمع لجو داسن أو ماري ماثيو. أوبرا انكا أو ثوم جونس وقت الزمن الجميل فقد كنت اكتب مذكراتي علي انغامهم واغانيهم وكنت اشتعل الهاما ووحيا خرجت عن الموضوع كثيرا فأرجوا المعذره ونعود الموضوع كان الاستاد احمد خميس يحضر معي للمكتب بعد الجلسات وكنت أقوم بتمليته المذكرات وأبين له خطط الدفاع وكيفية البحث وتناول القضيه وتحضير مستنداتها إلى أن جاء اليوم المشهود تسلمت مذكره من سراج فاذ به يذكر واقعة ما حدث بمكتبه ومااستتبع دلك من الدهاب لمكتب احمد خميس والمكالمه التليفونيه من مكتبه حرفيا فايقنت انه جعله جاسوس عليه فأخذت تنصب له الفخ فوقع فيه عند اذ أيقنت أنه لا يأمن شره فقد كان هناك صحفيه ومحاميه على صلة عمل به في قضيه وهي الاستاذه ه. أ وكان أحضرها لي احد الاساتذه لاتولي الزود عنها ضد جارتها التي كانت سيده شويه لايقدرها إلا المولى عز وجل وجاءت لي مكالمه من ه أ المحامين وبعد الانتهاء من المكالمه اخذ يسألني عنها وعن قلتى بها فقلبت له الصوره واخذت أصور جارتها وأنها الملاك المظلوم فنزل من عندي مهارات بعد أن شرب المقلب وذهب إليها مقررا انني بعتها فشرحت لها الوضع فصدقتني لانني كنت نعم النصير لها وكنت استبشر في الجلسات وكنت أمسح بكرامة جارتها الارض حسبه لوجه الله وتبرعا بدون مقابل وكان كل شي أمامها وعلى عينك يا تاجر والبكي على رأس الميت
زادكم الله من فضله وعلمه
ما شاء الله . تبارك الله . فعلا تستمتع وتتعلم وانت تسمع لهذا الأسد العملاق . بارك الله فى علمكم ونفع بكم
أستاذ كبير ابن أستاذ أكبر .. حماكم الله
احترامي وتقديري لسيادتك
الله يفتح عليك ياابوا شقه أب عظيم وابن أعظم المحاماه تشرفت لوالدك وتشرفت أكثر بك محمد حموده المحامي بالنقض والمترجم الفوري للمتهمين الأجانب أمام محاكم الجنايات المصريه منهاتن نيو يورك
ماشاء الله عليك يا دكتور ولكن لانجد لهذا صدا مطلقا بالمحاكم للأسف نجد هوا فى المحاكمات
محامي كبير ومسشتار قدير
j adore vraiment
ce docteur
تسلم يا د/محمد
محاضره ثريه جدا .... شكرا .
اهل القانون ....المصريون
المحاضر والاتهاود موكلك أو تطيعه في ثرواته الاجراميه طمعا في الاتعاب مهما ان كانت فهناك خط يجب ألا تتعداه هو سمعتك وكرامتك إياك والتفريط فيهم لان موكلك أول المنقلبون عليك ولن يبق منك شئ كمحام وتذكر دائما أن الدليل ليس ماتظنه أو تعتقده بل هو ما تستطيع إثباته أمام المحكمه the advecent is not what do you think but what you can approve in the court ;;
لان الواقعه منذ ستة وعشرون سنه مضت تكتل الاربعه على ابن خالتي شريف زهدي ابن صاحب المصنع والمدير الإداري إبراهيم شعبان والمدير المالي ثروت سلامه والأستاذ سراج محامي المصنع وقاموا باحتجازه داخل المصنع وانهالوا عليه ضربا وصفها باليدات واللطمات لعدة ساعات متواصله متوعدين إياه بالربا والبثور وعطائم الأمور وأنه
حتى ولو كانت ليست من بين الترتيب الوارد على عمود الحاضنات قانونا ولما كانت العبه تدور مع المعلول وجودا وعدما ارتباط الفعل بالنتجه والسبب بالمسبب إذ العله وهي الخشيه على الدين لا تزال قائمه إذا مانتقلت الحضانه لأم الأم والمشترع رأي التضحيه باالمصلحه الذاتيه والخاصه في سبيل المصلحه العليا والعامه ولما كان هناك قاصر في الدعوي لذا كان لزاما إخطار النيابه االعامه بوجود قصر في الدعوي وهو أمر وجوبي وفقا لحكم الماده 101 من قانون المرافعات لذا فالمدعي يختصم المدعي عليه الثالث بصفته رئيس نيابة اسكندريه الكليه للأحوال الشخصيه ولايه على النفس لمباشرة الدعوى وللعلم بما ورد فبيها ولاخذ رأيه قانونا
إنها تأييده. ولماقابلت حسن حسان في اليوم التالي أمام محل البن السفيانبلوا بمحطة الرمل وكنا اعتدنا ان تلمع احذيتنا قبل الذهاب المحكمه ونحتسي الاسبرسوا والكابتشينو فبادرته شفت اللي حصل قال لي كنت حاضر في الجايه الله يفتح عليك أنت ولد مجبتوش ولاده أنت أكلت رائيس الدايره شهاده منذ ستة عشر عاما مازلت أعوذ بها حتى الآن لأنهم كانوا قمم عاليه هو ونبيل سليمان وأحمد كمال خليل خطاب وإبراهيم عبد الجواد ومصطفى البكري العقيلي وعادل عيد وأبو عرب رحمهم الله جميعا محمد حموده المحامي بالنقض والمترجم الفوري للمتهمين الأجانب أمام محاكم الجنايات المصريه منهاتن. ةيويورك
قابلت المخبرين وسالتهم عنه فقالوا لي في الحجز قلت لهم اشوفه قالوا بالليل بعد ماالبيه المأمور يروح عدت مساء اليوم فاخرجوه من الحجز تحت الأرض لنوبتيجيه
أو متشو تاردي بالإسبانية ومن الواضح اننا لا نتكلم نفس اللغه بل لغة مختلفه والاعتقاد لا يمكن أن يكون محل للمساومه أو التفاوض أو التفاهم بشأنه عند اي صاحب ديوانه مهما كانت ديانته أو اعتقاده
عن أي موضوع يتكلم
أتمنى أحد يجاوبني
والعقاب ممتنع بصريح نص القانون وعلي اعتبار أن هناك رخصه ن المشترع المحامي وهي من قبيل أعمال الاباحه المصرح بها قانونا وتمسكت بأن الألفاظ المستخدمه لا تشكل قذف ولا طب وكلها أمور يتعين على محكمة الموضوع ان نوردها يحكمها ورودا وردا وتفندها إيجابا وسلبا
بصفه غير رسميه ولم نجد نجار لكسر الباب. وكان الأذان بواذن فقلت لدكتوره حياة سمعه الأدان الله وأكبر فأخذت تردد الله وأكبر الله وأكبر علي كل ظالم وقمت بخلع الباب يكتفي بعد أن احتار في فتحه الجميع وحضر النجار فكان تحصيل حاصل
وحتى الآن قضى لمجدي بالإفراج وتم تحويله للقسم وذهبت في اليوم التالي وتقابلت مع مأمور القسم فقابلني بابتسامه باهته لم يستطع أن يخف ورائها ما بداخله من خنق وغضب وقال لي أهلا يامتر قلت له انا جاي بخصوص مجدي قال لي احنا مشيناه امبارح شكرته وجعلته يعتقد أنني انصرفت ثم وقابلت
اوبرد كقيد على الأصل العام بشأن قواعد الاختصاص المحلي ولما كان النص الخاص الوارد بلائحة ترتيب المحاكم الشرعيه يقيد النص العام الوارد بقانون المرافعات من منطلق القاعده الاصوليه في الفقه من أن الخاص يقيد العام والعام يسري فيما لا نص فيه لذا فإن الاختصاص محليا بنظر هذه الدعوى ينعقد لمحاكم الجمهوريه تحدد لنظر الدعوي جلسة أمام محكمة باب شرقي الجزئية للأحوال الشخصيه ولايه على النفس وتاجلت لإعلان النيابه بوجود قصر في الدعوي وحضر محاميا من أحد أشهر مكاتب المحاماه بالقاهره كفرع من مكتب المحاماه الكائن بمنهاتن بولاية نيويورك كوكيل عن الزوجه بموجب توكيل محرر في نيو يورك ومترجم ومصدق عليه بالشهر العقاري وطلب أجل للاطلاع اتأجلت الدعوى لأخذ رأي النيابه وكطلب الحاضر عن المدعبه للاطلاع خلال مرحلة التقاضي اتصلت بي السفاره الامريكيه يريدون معرفة مكان الطفله فعرفتهم ان هناك دعوي مرفوعه وعليهم الانتظار ريثما ضاء كلمته واتصلت بي ام الطفله من نيويورك تسأل عن ابنتها وبحكم أنني كنت صديق للعايل
وكنت عتقه إلا لما اوصله لمحكمة الجنايات والأيام بيننا احتدمت الأمور فتقدم بوصل أمانه مزور أمام محكمة جنح باب شرقي قطعنا عليه بالتزوير صلبا وتوقبعا وطلبت تحقيقا للطعن استكتاب. وكيل الدعوى الحاضر بالدعوي لأنه القائم بالتزوير. واستجابة المحكمه وتم وقف الدعوى واحالتها إلى النيابه لتحقيق الطعن اذ علي خلاف الطعن بالتزوير. في القضايا المدنيه يتم الطعن بالتزوير بتقرير في فلم كتاب المحكمه المطعون أمامها يبين فيه أوجه الطعن ويعلن المطعون ضده بشواهد الطعن خلال الثمانية أيام من تاريخ التقرير بالطعن
للمتهمين الأجانب أمام محاكم الجنايات المصريه منهاتن نيويورك
استجابة المحكمه لطلباتي وأن كانت استجابتها محل نظر قانوني لان سراج ليس من أطراف الخصومه الجناايه الهمزه على نبره فهو ليس المتهم وليس المدعي بالحق المدني ولا المسؤول عن الحقوق المدنيه ولكني استغليت عدم علم المحكمه وقلة وعيها وجهل الزميل واستفدت منه وذهبنا لطب الشرعي وهناك وقف سراج وامتنع عن الاستكتاب وانا اقول له أمام الخبير استكتب يرد علي ويقول لا مش حستكتب اقول له باللفظ يا ابني استكثر خلصنا يقول لي لا مش حستكتب اقول باابني الله لابسيياك خلصنا واستجاب وهو راكب رأسه فما كان مني إلا أن أثبت أن امتناعه عن الاستكتاب دليل قاطع على التزوير وطلبت إعادة المأمورية للنيابه
أهالي وسوف يستلمني استلام أهالي وحرجع من الدار للنار الاعتراف هو ايه السيد الرائيس حضرات الساده المستشارين ما احنا مش حنجيله من بره أو مستورده هي بضاعتكم نردها. اليكم هو قول صريح يصدر من المتهم يقر فيه صراحة بنسبة النعمه إليه وحتى يعول عليه كدليل من أدلة الثبوت في الدعوي ويقام عليه حكم الا دانه فلابد من أن يتوافر له شروط أربعه ان يصدر من المتهم وهو في كامل إرادته ووعيه ان يكون صريحا واضحا لا يحتمل تأويل أو تفسير ان يكون قد صار بناء على إجراء صحيح بمعني ان حتى ولو المحكمه استجوبت المتهم بغير رضاه فإن البطلان قائم ولامحاله والشرط الأخير ان يستمد كيانه من الجهة التي يدلي المتهم بيه أمامها اي قضاء الحكم وليس حتى قضاء التحقيق هذا هو الاعتراف كدليل من أدلة الثبوت في الدعوي أما ماسطر في الأوراق فهي مجرد أقوال الأقوال المنسوبه المتهم محكمة النقض بتقول عليها ايه أنها لاترق واللام أداة نفي جازما هي وحتى وفاء السببيه ولام الجحود بتقول لا ترق إلى مرتبة ومصارف الدليل الذي يقام عليه الاتهام وحكم الا دانه المحكمه حنيجي تقولي واعتراف المتهم ألاول على الثاني اقولها اعتراف متهم على متهم البرق إلى مرتبة الشهاده القانونيه ولابد أن تسانده دليل أو قرينه أخرى بالأوراق وهو أمر معدوم والأحكام الجناايه لاتيني الأعلى الجزم واليقين لا على. الحدث والتخمين والواقعه برمتها يحيط بها ظلال كثيفه من الشك ترشح وبحق إلى البراءه يقينيا وكانت نتيجة الحكم السابق وكانت نتيجة النقض إلغاء وتصدى على اساس ان المحكمه أخطأت في تقدير الواقع واهلا بحق الدفاع
ولما كان المدعي يخشي على ابنته ان تتحول لدين غير الإسلام ولما كان يحق له أن يقيم دعواه الكامله بطلب إسقاط الحضانه عن المدعي عليها وصيرورتها للمدعي عليها الثانيه وذلك لتوافر أحد مناطيها وهو الخشيه على دين الإسلام أو لبلوغ الطفل سبع سنوات سن التمييز وهو أمر لم يحين بعد وكلاهما يعن عن الآخر وتوافر أحدهما يكفي لإقامة الدعوي الماثله ولما كان يهم المدعي إن يختصم المدعي عليها الثانيه والدته لا بصفتها خضم أصيل في الدعوي بل لتسمع الحكم في مواجهتها بإسقاط الحضانه عن المدعي عليها الأولى وصيرورتها إليها وتعينها حاضنه على ابنته بدون أجر بدلا من الأولى ولما كانت المدعي عليها الثانيه ليست من بين الترتيب الوارد على عامود الحاضنات قانونا حيث انه عند عدم وجود الام فعليا كحالة الوفاه اوحكميا كاسقاط الحضانه بحكم المحكمه تؤول الحضانه من النساء إلى ام الأم ولما كانت العبه تدور مع المعلول وجودا وعدما ارتباط الفعل بالنتيجه والسبب بالمسبب والعله ذاتها قائمه بالنسبه لأم الأم وهي الخشيه ان تعتنق الطفله دين غير الإسلام في حالة صيرورة الحضانه لأم الام وعدم منحها لأم الاب حتى ولو كانت ليست من بين الترتيب الوارد للحاضنات وهنا المشرع ارتاي التضحيه بالمصلحه الصغرى الشخصيه من أجل المصلحه الكبرى والعامه
أقام الزميل دعوى تمكين موضوعيه من عين النزاع وكانت مرافعتي في سياق مارددته وبأت بالرفض المبين ثم أقام إستئنافه وكان يسأل سائقي على هو جاي النهارده فقد قودت مضجعه ثم قام باقتيادي كلمتهم أمام محكمة جنح االمنشبه انا والدكتوره حياة وحكم علينا بالغرامه بحكم معيب لأنه لم يعرض الدفاعي الجوهري أمامها ورودا وردا
كيفما تشاء أودعت النقاله مذكره بالرأي بأحقية ام الاب بحضانة حقيبتها وكانت المرافعه بجلسة حجز الدعوى للحكم في حدود ما ورد بعناصر الدعوى وطلبت الأخذ برأي النيابه وحجزت الدعوى للحكم وصدر فيها لصالحي وارسل لي مكتب المحاماه الخاص بالزوجه خطاب تهنئه لكسب القضيه وعرضوا إنهاء الوضع صلحت بوصفه وديه فأرسلت لهم خطاب إن الاعتقاد لا يمكن لأي إنسان أن يساوم حول اعتقاده أيا ما كانت ديانته وأن التصالح يكون خلال مراحل التقاضي لا بعد أن يتم الفصل في الدعوى بما مفاده أنه تو ليت أو متأخر أو ترو تار بالفرنسيه أو متشو تاردي بالاسبانيه ولما معناه اننا لا نتكلم نفس اللغه وظلت شاديه في كنف والدها وكانت والدتها تأتي لزيارتها سنويا حتى بلغت الاثنين والعشرون عاما وانتقلت السنه الماضيه لتعيش مع والدتها بنيو يورك وتلتحق بجامعتها بكلية الصيدله قصه تستحق النشر وأن كان في العمر بقيه سأقوم بنشر كل ماوردته على اليوتيوب في كتاب مع العديد من القضايا الشيقه والهامه ذات الطابع العملي حتى تعم الفائده على من كانوا حديثي العهد بالمحاماه عبادتي الثانيه بعد الله عز وجل مع ضبط كل ميلزم ضبطه من نصوص القانون وأحكام المحاكم لان كل ماسردته من ذاكرة تاريخي في المحاماه وهي قضايا مر عليهاخمسه وثلاثون عاما فأقل محمد حموده المحامي بالنقض والمترجم الفوري للمتهمين الأجانب أمام محاكم الجنايات المصريه منهاتن نيويورك
مستشارين وفقهاء طلب مني الاستاذ سراج ان ننهي المشاكل وديا فرحبت ولكن لم يكن هذا مايبطنه وقال لي اذهب لمقابلة شريف وبالفعل ذهبت علي مضض مراعاة الخاطر ابن خالتي وحتي تتفرع لما عندي من قضايا هامه ولا اشغل نفسي بالهايف من آلامنا واعتذر شريف زهدي عن مقابلتي لعدم وجود موعد سابق فعدت ادراجي المكتبي واتصلت بالأستاذ سراج وأقسمت له يمين مغلظ بالثلاث مقررا له أنت مش عارف معني المحامي والمحاماه المحامي لا يذهب لأحد بل يأتون إليه والله ياسراج ما انا سيبك إلا بعد مااخلي شريف بتاعك يلغي لك سند وكالتك ويشوف له محامي ثاني غيرك ومش حسيبه إلا بعد ماوصله لمحكمة الجنايات وقد كان
مع انا اصلا مش حجيبه أو استورده من بره محكمة النقض بتقول ايه في هذه الخصوصيه أقوال متهم على متهم لا ترق حتى إلى مرتبة الشهاده القانونيه وكان الحكم السالف وكان يعني عليه بالنقض والإلقاء والبراءة على اعتبار أن المحكمه أخلت بحق الدفاع وأخطاءت في تقدير الواقع الأمر الذي يصل بها إلى الخطاء في تطبيق القانون وأن فكرة الحكم لم تكن ثابته ولا راسخه في ذهن المحكمه وإلى قضايا ومواقف أخرى تابعونا ان شاتم محمد حموده المحامي بالنقض منهاتن نيويورك
فاتني ان اذكر انه بالرغم من كون الحكم هو في حكم البراءه إلا أنني طعنت عليه بالنقض الإخلال بحق الدفاع لان العبره دائما بما يجري من تحقيق لعناصر الدعوى إيجابا وسلبا بقاعة الجايه وكل دليل لايطرح على نطاق البحث يهدر ولا يعول عليه تحقيقا لمبدأ شفوية المرافعه وأن المحكمه لم تتعرض لطلبات. الدفاع ولم ترد عليها وتوردها ورودا وردا ولم تغمدها إيجابا وسلبا لأنه إذا ما طلب طالبين طالب أصلي وهو غالبا البراءه وطلب احتياطي استدعاء محرر المحضر أو ندب خبير وجاءت نتيجة الحكم مغايره للطلب الأصلي وهو البراءه ولم تستجب المحكمه للطلب الاحتياطي ولم ترد عليه ولم تغمده إيجابا وسلبا فإن حكمها معيبا. يتعين نقضه
إلا لقى حنيه ولا جوده ولاشيشه همه سيجارتين زيهم على موكلي بعد أن وجد نفسه أنه أمام هوبلس كيس وحيخرج منها خالي الوفاض معيض الجناح فبادرني طلباتك يا استاذ قلت له البراءه في حدود تحقيق الطلبات الكارثه والتي اصمم عليها فانتهي فيها إلى تسعة اشهر كان قد أمضى منهم سته في الحبس الاحتياطي وفي اليوم التالي وقابلت مع المستشار حسن حسان وكانوا قد ذهبوا إليه قبل أن يأتوا إلى هو والمستشار نبيل زكي سليمان رحمهما الله رحمة واسعه لأنهما كانوا فن وقيمه في عالم المحاماه بالعنوان أن براءتها إعدام والثاني فر ر أنها تأييده وكنا اعتدنا ان تلمع أنديتنا أمام محل السفيانبلوا ونحتسي الكابتشينو والأسبرسوا فبادرته شفت اللي حصل في القضيه فقرر لي منذ ستة عشر سنه مضت انا كنت حاضر شوفتك وانت بتترافع أنت أكلت الدائره أنت ولد مجبتوش ولاده شهاده مازلت أعتذ بها لأنه كان مكتسح قضايا المخدرات بلا منازع وكذا المرحوم احمد كمال خليل خطاب ونبيل سليمان. وإلى قضايا أخرى أو لعبه من العاب الشجاعه
ابونا الذي في السماء ولما كانت المدعي عليها الثانيه فاطمه محمد الدلال قد حضرت لزيارته وكانت الطفله تقوم بمحاكتها من باب التقليد وهي تصلي ولما كانت الأمور قد استحكمت حلقاتها بينهما ولم تفرج ناهيك عن ترسيخ الفرقه والنفور بينهما
الكليه للأحوال الشخصيه ولايه على النفس للعلم بما جاء فيها ولمباشرتها ولاخذ رأي النيابه فيها قانونا. ولما كانت المدعي علبهامقيمه بالولايات المتحده الامريكيه وكان علي المدعي ان يعلنها بطلباته الوارده بهذه الصحيفه بالطرق الدبلوماسيه وفقا لحكم الماده , 82 ;من قانون المرافعات وتعلن بمعرفة ممثل البعثه الدبلوماسيه بالطريق الدبلوماسي بمقرها الكائن بنيويورك ولما كان الاختصاص ينعقد في مسائل الأحوال الشخصيه وفقا للائحة ترتيب المحاكم الشرعيه لمحكمة الزوج أو محكمة الدرجه كاستثناا خروج على القاعده العامه الوارده بقانون المرافعات من كون على المدعي ان يسع لمحكمة موطن المدعي عليه ويفاضيه في محاكمته انطلاقا من قاعدة ان الدين مطلوب وليس محمول ووفقا لقواعد الاختصاص المحلي لكن نص ا
عن استحسان وجه المحكمه المحكمه اذا ابتسامة المحامي أثناء مرافعته فهذا لا يعني أنها راضيه عنه أو عن مرافعته واعطيك أمثله عمليه كنت لترتفع أمام محكمة جنح المنشيه وحدث صدام بيني وبين المحكمه تريدني أن أتوقف وانا لا أبالي فما كان منها إلا أن قالت لي أنت ضائقة المحكمه يا استاذ فقلت لها لو المحكمه أضيفت فقدت صلاحيتها للفصل في القضيه القاضي لا يحكم وهو غضبان وكان القرار آخر الجايه براءة فلا تفرح باابتسامة المحكمه ولاتكترث بغضبتها لأنها لعبة الشجاعه التي يمارسها المحامي يوميا محمد حموده المحامي بالنقض والمترجم الفوري للمتهمين الأجانب أمام محاكم الجنايات المصريه منهاتن نيويورك
ومن بين القضايا الشائكة أيضا القضايا التي خضت فيها الكفاح أمام زميل كان رائيس المحكمه العسكريه العليا سابقا وقدم استقالته واخد في مباشرة المحاماه وكنت اناديه بسروجه كاسم دلع فماذا حدث مع سروجه وهو مازال حي يرزق ومكتبه كائن بزيزنيا بدأت العقار الكائن به القنصليه الإسرائيليه واسمه من الاخر سراج الدين محمود حسين سلومه كان ابن خالتي يعمل بمصنع شريف زهدي وه. من أكبر المصانع المورده للقطنبات لانجلترا ووالده محمود زهدي رجل على خلق غير عادي وقمع في الأدب وأظن أن الله رحمه وهو في دار الحق الآن لان الواقعه من سنة ثمانين اي منذ سته وعشرون عاما مضت
الأمر الدي يقطع في تزويره للمستند وطلبت ضم ملف خدمته وقت من السجلات العسكريه وقت ان كان يعمل بفرع القضاء العسكري حتي تقف المحكمه على سوء سيره وسلوكه ده طالع عدم صلاحيه وكان يطيب له القول أنه على استعداد الشهاده تحت يمين القسم أو ما يعرف بالانجليزيه under. oath فكنت أقول له قالوا للجوانب أحلف قال جالك الفرج
باقي المرافعه قضية مجدي والضابط حاتم نهايته بختام أ بهاء الدين أبو شقه الاب مصلحة التحقيق وصيانة أمن المجتمع في حدود هذين الاطارين يدور الحبس الاحتياطي وجودا وعدما وانا بقول اعدل حضراتكم التحقيق انتهى ولايخش على مقدراته أو التأثير عليه وحماية مصلحة وأمن المجتمع فدي مش قضية الخط ولا قضية تار وانا طلباتي الإفراج عن المتهم ولو بالضمان المالي وأن كنت أشك في الإفراج عنه رغم عن قرار حضراتكم في حال صدوره بالإيجاب لان المتهم منذ لحظة القبض عليه رهين وقيد قرار بالاعتقال والذي بجهزونه له منذ تلك اللحظه وحتى الآن كان قرار المحكمه بالإفراج وتم إعادته الي قسم باب شرقي وماتوقعته لقيته فقد تم حجزه بالقسم وفي اليوم التالي ذهبت لمقابلة مأمور قسم باب شرقي متسائلا أين جسم السجين فقابلني والغبظ يملأ عينيه وفي بشاشه مصطنعه لم يستطع أن يخف ورائها ما بداخله من حنق وغضب فقال لي احنا افرجنا عنه في ذات اليوم لحظة وصوله فشكرته واوهمته أنني انصرفت ثم عدت وسألت المخبرين وكنت معروفا لهم ويتمنون خدمتي فسالتهم عن مجدي قالوا لي في الحجز قلت لهم اشوفه قالوا لي استنى لما البيه المأمور يروح وعدت مساء اليوم فطلعوه لي من الحجز وجلست معه بالنوبتجيه وكرر لي دول حيعتقلوني قلت له ماتخفش مطاعم غصب عن عين الطحين هو هبل ولا عبط ده حكم محكمه سماهم مش حتعدي
قضى علينا بالفواكه خمسون جنيها لكل منا والتعويض المؤقت وقامت استئناف عن الحكم وأمام محكمة الجنح قررت أن الدكتوره حياة. لم تمدني بأي من العبارات المزعوم بأنها تشكل قذف أو طب ولم تشارك في صياغتها بل هي من بنات افكاري ولم تعلم عنها شي فقد لها بالبراءه وتايد الحكم في حقي قطعنا عليه بالنقض لسببين بطلان الحكم القصور في التسببب والفساد. في الاستدلال وتم إلغائه وقضى في القضيه بالبراءة ورفض الدعوي المدنيه محمد حموده المحامي بالنقض والمترجم الفوري للمتهمين الأجانب أمام محاكم الجنايات المصريه منهاتن نيويورك
صدر الحكم لصالحي وتحولت الأوراق الي قلم المحضربن وحددت موعد التنفيذ ويوم التقيد وقبل. الذهاب الي قلم المحصرين لاصطحابه والذهاب للقسم لاصطحاب القوه المرافقه بصحبة المحضر استيقظت الساعه السادسه صباحا برفقة سائقي الخاص وتوصيات بإحضار مغك وبنس وما حسبته لقيته فقد وضع لافته على الباب باسم مقدم في الجيش وقمت بخلع االافنه بيدي والتي كان يهدف منها عرقلة التنفيذ بعد ذلك ذهبت المحضر واصطحبته ومعه القوه المرافقه من القسم وحاولنا فتح الباب وكان حاضر االواقعه ماهر نعيم عطاالله وشفبق زوجته وهو ضابط ولكن بصفه غير رسميه والدكتوره حياة وعرفتني بماهر نعيم المحامي على أنه قريب لزوجها وأخذنا نبحث عن نجار لكسر الباب والوقت يمر والأذان بوادن في الظهر وتوجهت لدكتوره وقلت لها سمعه الأدان الله وأكبر وقمت بخلع الباب يكتفي بعد أن احتار الجميع في فتحه فرددت معي الله وأكبر الله وأكبر ومظاهر نعيم المحامي مازال حي يرزق يشد على ما اقول فأنا لااتجمل بل أورد وقائع وتاريخ
وجلست معه وطمنته.فقال لي دول بيجهزوا لي قرار اعتقال قلت له اطمئن حطلعك بس المطلوب منك حاجه من اثنين أما أعور نفسك بعيد عن الشرايين أو تضرب عن الطعام انا عايزهم يجيبوا لك الإسعاف قال لي اضرب عن الطعام في اليوم التالي كتبت طلب إلى المحامي العام عنونته بعنوان طلب بإحضار جسم السجين شرحت فيه الموضوع وأنه بالرغم من صدور قرار الإفراج فإن السيد مأمور قسم باب شرقي وبالاشتراك مع ضابط مباحث القسم قاموا باحتجاز المتهم بالمخالفه للقانون وفي غير الأحوال والحالات المصرح بها قانونا وادعيت مدنيا قبلهما وقبل وزير الداخليه بصفته مسئول عن أفعال تابعيه وعلى سبيل التضامن والتضامم فيما بينهم بمبلغ خمسماية جنيها
المثل الثاني كنت لترتفع في قضية جلب وإتجار وتعاطي فما أن بدأت المرافعه يقولي القضيه الماثله السيد الرائيس وانا لا استخدم سيدي الرائيس لان سيدي هو الله وأنه مدام الكل سيد فالكل عبيد أنا فيها طلبات جوهريه جازما يتغير وستبدأ معها إذا ماحققت وجه الرأي والنظر في الاتهام المطروح ففوجئت بالمستشار يهاجمني مفيش طلبات يا استاذ أنت جاهز للمرافعه ولا لأي واعادها على اسماعيل للمره الثانيه وبنبرة صوت أكثر علوا فقلت له من ناحية انا جاهز فأنا دائما جاهز لكن تثبت طلباتي في محضر الجلسه حتى لا يعد ترافعي في موضوع القضيه أو يفهم على أنه تنازل صريح أو حتى ضمني عن تلك الطلبات التي اصمم عليها منذ بدء مرافعتي وحتى الفروع منهاوالتي أقرع بها لسماع المحكمه وتضمن عليها بل أجزم عليها وقمت بالثبات كل ذلك في محضر الجلسه واستهليت مرافعتي بطلب تعديل القيد والوصف وفقا لحكم الماده 307. ،308 De code procedure criminal ,على اساس ان ماديه السيد الضابط المتهم من كميه لا يمكن معه بأي حال من الأحوال القول بأن هناك جلب أو اتجار والمحكمه استجابت وادرجت ذلك في محضر الجلسه وأخذت اترافع في الواقعه على اعتبار أنها تعاطي وفقا للقيد والوصف الجديد وأثناء المرافعه أخذتني حمية المرافعه وحرارتهاوالانفعال بها فارتفع صوتي
نفسه من الدور العاشر بل وارتطم بالأرض وقال لي أنت منحط فقلت له وانت سافل ودغف ياقفي أنت شريك لششتك في ثلاث جرائم بالاتفاق والمساعده هي دي مجامله دي انا حعلمك ازاي تكون محامي وقلت لابن خالتي يالله بنا وانصرفوا وسط ذهول الحضور وعن لي مداعبته قليلا فذهبت لمكتب الزميل أحمد خميس وسعي على أنه كان زميله في القضاء العسكري وهو جار لي بسابا باشا وافهمته ان طبول الحرب تدق وعليه أن يستعد لها والنصيحه التي تعطيها لكل زميل إلا تنهي أي موضوع أو تسلم اي أوراق الأبعد انتهائه بمحضر صلح مكتوب متضمنا كل المنازعات بارقامها بوصفه نهائيه لكن قلت الخبره حتى ولو كان رئيسا المحكمه العسكريه أو لمحكمة النقض لان المبدع وهو المحامي يختلف تماما عن المرجح وهو القاضي والواقع غير الجالس والمتحرك غير الساكن والمحتك بخلاف غير المحاكم وانا لا أقبل من شأن أحد أو ادعى علما لم يرد لأحد غيري لكن كثرة الحزن تعلم البكاء والدليل ليس ماتظنه أو تعاقده بل هو ما تستطيع إثباته أمام المحكمه ;,the edvecent. is not what do. you think but what. you can approve. in. the court.
وانت في حالة حرب يوميه وعليك أن تسن اسلحتك وهي القانون وأحكام محكمة النقض والتي كنت عندما أقرأها أصاب بنشوه وانتشا غير عادي بل كانت تتخلل سمعي وتسحب في دمي الي ان تصل الى قلبي وعقلي وتستوطنهما فاسمع هذا إذا كان الإسهال ضرب من المجاز فإن الإيجاز ضرب من الإعجاز واسمع كمان العباره ليس بالألفاظ والمباني بل بالمضمون والمعاني فاي بلاغة اروع أو اجمل من هذا ولا عوض المر في أحكامه بالدستوريه العليا ولا احمد نشأت في رسالة الإثبات ولا احمد ابو الوفا في المرافعات اي طرب هذا لقد كانوا شعراء قبل ان يكونوا مستشارين أو فقهاء وكنت عندما أقرأ لهم انتشي كمن لعبة براسه الخمر ويستمع لجو داسن أو ماري ماثيو. أوبرا انكا أو ثوم جونس وقت الزمن الجميل فقد كنت اكتب مذكراتي علي انغامهم واغانيهم وكنت اشتعل الهاما ووحيا خرجت عن الموضوع كثيرا فأرجوا المعذره ونعود الموضوع كان الاستاد احمد خميس يحضر معي للمكتب بعد الجلسات وكنت أقوم بتمليته المذكرات وأبين له خطط الدفاع وكيفية البحث وتناول القضيه وتحضير مستنداتها إلى أن جاء اليوم المشهود تسلمت مذكره من سراج فاذ به يذكر واقعة ما حدث بمكتبه ومااستتبع دلك من الدهاب لمكتب احمد خميس والمكالمه التليفونيه من مكتبه حرفيا فايقنت انه جعله جاسوس عليه فأخذت تنصب له الفخ فوقع فيه عند اذ أيقنت أنه لا يأمن شره فقد كان هناك صحفيه ومحاميه على صلة عمل به في قضيه وهي الاستاذه ه. أ وكان أحضرها لي احد الاساتذه لاتولي الزود عنها ضد جارتها التي كانت سيده شويه لايقدرها إلا المولى عز وجل وجاءت لي مكالمه من ه أ المحامين وبعد الانتهاء من المكالمه اخذ يسألني عنها وعن قلتى بها فقلبت له الصوره واخذت أصور جارتها وأنها الملاك المظلوم فنزل من عندي مهارات بعد أن شرب المقلب وذهب إليها مقررا انني بعتها فشرحت لها الوضع فصدقتني لانني كنت نعم النصير لها وكنت استبشر في الجلسات وكنت أمسح بكرامة جارتها الارض حسبه لوجه الله وتبرعا بدون مقابل وكان كل شي أمامها وعلى عينك يا تاجر والبكي على رأس الميت
لهوان وبس فصلاة
وزير الداخليه بصفته ضامن متضامن معهما وفقا لقواعد مسئولية المتبرع عن أفعال تابعه والزامهم على سبيل التضامن والتضامم بأن يؤدوا مبلغ خمسمائة وواحد جنيها على سبيل التعويض المؤقت والمصاريف ومقابل أتعاب المحاماه بحكم مشمول بالنقاد المعجل طليق من قيد الكفاله احيلت شكواي إلى قدري بك عيسى رئيس نيابة شرق اسكندريه لتحقيقها ودخلت له متسائلا عن شكواي فقال لي اتفضل واتصل بعبد المجيد مصطفى تليفونيا فقرر له أن مجدي تم صرفه في نفس يوم الإفراج وسطر قدري بك تلك الملحوظه وما حدث من مأمور القسم في محضر رسمي ظل مجدي مضرب عن الطعام وفي اليوم الثالث قام مأمور القسم وهو زي الباشا بالاتصال بشرطه النجده لنقل المتهم مجدي إلى مستشفى المراسله وهو نص الاشاره وتم تكملتها في دفتر الإشارات بأنه تم ارسال سيارة الإسعاف رقم كذا قيادة السائق فلان الفلاني وتم نقل المصاب فلان الفلاني من القسم إلى المستشفى في تمام الساعه الثامنه والنصف مساء يوم كذا الموافق كذا ذهبت إلى شرطة المجله راسلنا صوره رسميه من نص الاشاره بموجب التوكيل القضائي وتقدمت إلى رئيس النيابه بشكوى الحاقا لشكواي السابقه قررت فيها أن السيد مأمور القسم ومتبوعه اضافا لرصبدهما جناحيه أخرى هي جناية التزوير في الأوراق الرسميه بما أورده على خلاف الواقع والحقيقه في نص المكالمه التليفونيه بينه وبين السيد الأستاذ رئيس نيابة شرق اسكندريه وقد ورد ذلك في محضر تحقيق رسمي بشرتي النيابه تركت لرئيس النيابه الفرصه ليقرأ ملحق الشكوى ثم دخلت له وقد كان هو ومامور القسم في وضع لا يحسدا عليه فبادرني بالقول هي دي برضه طريقه تشتغل بيها قلت له مجبر اخاك فما ظلم هو انا لقيت طريقه ثانيه وقلت لأ فهز رأسه بما يعني مفهوم مفهوم وانصرفت وأخذت اضغط إلى أن بدأ الخناق يضيق على السيد الضابط وأصابع الاتهام و وويه لان مااقترفه يشكل جريمه تاد
وأورد له ورودا وردا فقد تمسكت بانعدام ركن العلانيه ووجود المتقاضيين أثناء المرافعات بالجلسات لا يتوافر معه ركن العلانبه لأنهم ليسوا من جيرانه المحيطين أو بني جلدته وابني اهل وطنه الذي عن اهم نص التجريم وأن ما ورد مني أثناء مرافعتي الشفويه أو المكتوبه في المذكرات لم يتوافر معه عنصر التوزيع دون تمييز وانا لم أشبه اي لم أفصح عن شعوري تجاهه ولم اقذف في حقه اي لم أفصح عن فكري تجاهه كل ما فعلته أنني وصفته ليس الا
تناولني الأستاذ سراج وجعلني ألف كعب دائر على كافة محاكم الجنح في كافة ربوع الاسكندريه من مشرقها إلى مغربها كلمتهم في قضايا طب وقذف إلى درجة وصلتني إلى أن أكون محاضرا فيها من كثرة ما تعرضت له ومن كثرة ماانكببت علي كل ما كتب فيها وكنت التطوع بالحضور بالصدفه مشددا الدمعه من جيبي متطوعا مدافعا عن زميل أو زميله في مركز الاتهام دون حتى أن أقرأ قضيته ووفقا للمبادئ العامه وتحضرني واقعتين الأولى زميله مسيحيه استولت محاميه أخرى. علي مكتب والدها وكان يترافع عنها الاستاد احمد الدريني على ما اتذكر اسمه فقمت بصفه تلقيه وعفويه ودون حتى أن استأذن وبعد أن خالتي موقف المسكينه وهي تقف مرتعشه في جنحة القذف والسب. بدأت ادفع الدفع تلو الآخر في محضر الجلسه من انعدام ركن العلانيه إلى حق المتهمه في الإبلاغ وهناك التزام على عاتق الكافيه بالابلاغ عن الجرائم ولكل من علم بوقوع جريمه والدفع بوجود مانع من موانع العقاب وفقا لأحكام قانون المحاماه وأن الألفاظ لا تشكل قذف ولا سي وأخذت اتكلم على لسان المتهمه وقلت كان المطلوب مني ايه اقعد اتفرج على مكتب والدي وهو يستوعب قدام غنيه ومن مين من اللي أحسن مقدمها وعلمها ودربها أراد والدي لها الحياه فارادت له ولي الموت صحيح أثق شر من أحسنت إليه وانضم لي الزميل المحامي الأصيل لي في المرافعه وقال لي لا فض فوك وقضى لها فيها بالبراءة واستعادت مكتب والدها من المغتصبه فيما بعد بحجية الحكم الجنائي الصادر في الجنحه وعلى اعتبار قوة الأمر المفضي فيه أو ما يعرف latorite De la chose juge بالفرنسيه وقاعدة الجنائي يوقف المدني le criminl tient le civil en etat اويقيد المدني
ثروت سلامه وجلسنا لحين حضور الاستاد سراج وبعد أن حضر دخلنا لغرفة مكتبه وعلى أساس اني قريب احمد وليس محام فقال لي مش الأستاذ محامي برضه قلت له انا مش جاي بصفة محامي محمود بيه قال لنا نيجي نأخذ الورق فقام على الفور بتسليمي الورق وبعد أن تسلمته اعترض إبراهيم شعبان وقال له لا الشيكات حتستني هنا فقلت لهم حاضر لحظه واحده انا بس حقراهم ونظمتهم الورقه فوق الثانيه وقمت بتمزيقهم قطع صغيره ووصعتهم في جيبي الأيمن فخر سراج وسقط على كرسيه وهو ينظر إلى في استغراب ووسط ذهول الحضور جيعا وحاله كحال من رمي نفسه من الدور العاشر بل والنظم بالأرض وقال لي أنت منحط فقلت له وانت سافر ودغف ياجعر هي دي محاماه دي أنت مشارك لششتك في ثلاث جرائم وانا حعلمك ازاي تكون محامي فرجه كلامه لإبراهيم شعبان قائلا سيبه سيبه معانا غيرهم فقلت له تبقى تمسح بيهم وقلت لأحمد يالله بينا وتنفس الأخير الصعداء وانصرفوا وسط ذهول الحضور ودون أن يحرك أحد منهم ساكنا
حجرة المحامين لنحتسي القهوه في جلسة ود ومحبه وكان شي لم يكن أما سروجه فقد ظل على عناده وقضاياه بشأن القذف والسب تلاحقها البراءه ولم يتحصل على أي حكم ولما احسست ان الامور لا تسير في خط مستقيم وأن أحد الساده يعبث بمقدراتها وقد حضر بنفسه عندما حضر شريف زهدي إلى سراي النيابه وعندما راودتني الظنون وأجريت تحرياتي نما الي علمي ان والده يعمل بذات المصنع وأنه على صلة قرابه وأنه تدخل في قضية سقيقتي بشأن نزاع على فيلا تدخل مباشر بحكم انه كان بنظرها ومقيم بذات عقار عم الخصوم وهو متعلمة به فيما بعد أن فضل في القضيه وإلا كنت قد رديته عن نظرها وأثبت بتاريخه كله منذ أن ولد وظروفه أثناء الدراسه وأثناء الامتحانات وذهبت إلى التفتيشّ القضائي المكتب الفني وتقدمت بشكاوي ضده ذاكرا صراحة انه يقوم بتخدير القضايا وتبنيجها الي ان تعفنت كتعفن الجثث بمشرحة زينهم فخيروه بين أمرين أما أن يقدم استقالته حفاظا ماء الوجه أو يتم إعارته للكويت من باب أو قببل زر الرماد في العيون ففضل الاخيره بدأت الحلقه تضيق علي عنق شريف زهدي فاخذ يوسط لي الناس
موضوع القضيه اويفهم على أنه تنازل صريح أو حتى ضمني عن طلباتي الجوهريه التي تمثلت في استدعاء محرر المحضر من منطلق أن ماسطره السيد الضابط من أقوال في محضر التحريات لايعدوا ان يكون سوى تعبيرا عن الرأي الشخصي لمحرره هي مجرد أقوال الأقوال في ذاتها وبذاتها لا ترق حتى إلى مرتبة الشهاده القانونيه كما ظللت ندب أحد الساده أساتذة المحكمه الجزاايه.الواقع في دائرتها العقار حيث يقيم المتهم ليعاين الشقه محل وقوع الجريمه المزعومه والتي لم تتولد إلا بمخيلة السيد محرر المحضر فبادرني بالقول ده على اساس ايه بقه فجاوبته ده على اساس الماده 8;;De droit preuve. ;,في المواد المدنيه والتي تنص على أن المحكمه ان تندب أحد الساده قضاة المحكمه ;; ،etc. إلى آخر النص و ذلك حتى يكون نظر المحكمه وبصرها لمعاينه الشقه وهنا على صوتي وقلت ضوء النهار ايه اللي بيتكلم عنه السيد الضابط فبادرني رائيس الدائرة مرددا أنت بأعلى صوتك ليه هو خدوهم بالصوت لحسن يغلبوكم فرديا عليه صوت ايه وفرط ايه اللي بتكلم عنه المحكمه انا صوتي كده انا اتولدت كده انا ربنا خلقني كده اقوله ايه احكمه انا صوتي بطبيعته نبرته عليا ححاول لتحكم فيه علشان خاطر عيون العداله فرد على وهو كاظم غيظه اتفضل يااستاد كمل وبينت أن الشقه في حاره سد ودور ارضي واللي يدخلها ميقدرش يشوف مواضع اقدامه في الأرض ولا يستطيع أن يبصر أصابع يده والظلام فيها حالك واحنا بالنهار وللمرافعه بقيه
وصفته بخصائص هي طبع فيه فهو كان نزيل بسجن اسكنريه العمومي وصحيفة حالته الجنائيه والتي تقدم بها ضمن أوراق قيده بالنقابه مضروبه بل مروره وأنه من أرباب السوابق وخريجي المعتقلات وانه رجل دي باع في هذا المضمار مضمار غصب الخيارات فإذا ما كانت كل هذه الأوصاف صحيحه فلا عقاب على الإطلاق حالنا كحال من يقذف في حق الموظف العمومي فقد منحه المشروع فترة خمسة أيام حتي يقدم صدق أقواله في حق المقذوف في حقه فإن تقدم بالأداء على واقعات القذف خلال الخمسة أيام باعتباره ميعاد ناقص يتعين اتخاذ الإجراء خلاله فلا عقاب ثم تتطرقت إلى الدفع بوجود مانع من موانع العقاب بنص قانون المحاماه والذي منح المحامي حصانه قانونيه شأنه كشان نواب البرلمان بالنص صراحة بأنه لاعقاب على ما يصدر من المتهم من ألفاظ استلزمتها مقتضيات الدفاع الشفوي أو المكتوب والتي قد تشكل جريمه فالمشرع منح المحامي هنا رخصه من قبيل المبيحات ومقتضيات حق الدفاع مسألة واقع تخضع لمطلق تقدير المحكمه دون معقب عليكم من محكمة النقض شريطة أن تسببوا حكم التسببب السااغ قانونا رتمسكت بأن الألفاظ المستخدمه لا تشكل قذف ولا سب
عامر شريف لشامي حلب لباب سوريا
ولم ترد عليه ولم تغمده إيجابا وسلبا فإن حكمها معيبا يتعين نقصه ولا ن الليله في المواد الجناايه ضمائم متسانده يشد بعضها بعضا بحيث إذا سقط إحداها أو استبعد تعذر معرفة مبلغ الأثر الذي كان الدليل الباطل في الرأي الذي انتهت إليه المحكمه وانا في خضم المرافعه إذا المحكمه تتسلل والاعتراف الحاصل من المتهم في النيابه فقلت اللي قاله المتهم قاله وهو تحت إكراه لان السيد الضابط توعدني بالويل والبثور وعظاايم الامورالهمزه على نبره ومعنديش وقت علشان محدش يمسك على غلطه ومتواجد خارج غرفة التحقيق وسلمني تسليم أهالي وبرضه حبستلمني استلام أهالي ثم إن ده في ميزان صحيح القانون ليس باعتراف
والقضيه الثانيه خاصه بالأستاذ سامي المنشاوي بعد أن انقلب عليه موكله واقتاده كلمتهم في قضية قذف وكان يدعي مرقص وقال عنه أنه خرف اوخرفان فكان يوصيني بأن أحضر معه ويحلفني باالنبي بالا اتركه لوحده وكنت أقوم بتوزيع ما لدي من قضايا والحجز بعضها آخر الجايه وأجرى مهرولا للحاق به بمحكمة محرم بك وكان مرقص يقول لي انا بحبك واحترمك بااستاذ حموده فكنت أقول له ميصحش اللي بتعمله افتكر له الحلو ووقوفه جنبك وجوبه معاك في الأقسام والقضيه الثالثه كانت من الأستاذ حامد عبد الصمد رحمه الله وكان ضليع في اللغه العربيه بحكم انه كان مدرسا لها قبل العمل بالمحاماه وكانت ضد الاستاد فؤاد الشافعي لمجرد قولته بمذكره وإذا خطابك الجاهلون قل سلاما فاقده كلمتهم في قضية قذف وقال له الأستاذ حامد هذا الناعق فقلت المحكمه يبق الاثنين بصره وخلصين قبضت بالبراءة وقضى بالبراءة أيضا في قضية الأستاذ سامي وصالحته على مرقص وتصافت النفوس أما ما حدث مع سراج فقد حرك ضدي اثني عشر جنحه ساعيا من وراءها إلى تشتيت فكري قاصدين لها بكل انواع الدفوع الشكليه والموضوعيه إلى أن جاء يوم محكمة جنح المنشبه فطالبت أجل للاطلاع فقال لي القاضي آخر الجايه ولم يعطني القرار في المواجهة يتملكني هاجس بأنه سوف يحكم على فسألته آخر الجلسه لايه للقرار ولا للحكم قال لي آخر الجايه قلت له طالما الجكايه كده يبقه يدرج على لساني في محضر الجايه وجلست أملي في الدفوع الدفع تلو الآخر وكاتب الجلسه يغير محضر الجايه ويمضيه عليه ويجيب محضر ثاني ثم ثالث ووقفت اترافع وطلبت ضم ملف خدمته فوجدته يوجه لي الكلام قاتل أنت حرامي قلت له انا نفذت رغبة اللي مشغلك واللي أنت بتاتمر بأوامره وإذا كنت انا حرامي كما تدعي فأنت حشاش وغرزجي والدليل اهه وقدمت حافظة مستندات فيها صورته هو والممثل سعيد صالح بعد القبض عليهما في قضية تعاطي مخدرات وقضى لي في الجنحه بالبراءة أحسست أن قضية الجناايه قد طال أمد التحقيق فيها وأن يد تعبي في جنحة باب شرقي قبل أن تنتهي وعلمت أن وراء هذا أحد الساده وكان والده يعمل في ذات المصنع فقمت بسكوته إلى التفتيش القضائي بالقاهره المكتب الفني وطلبت مراجعة القضيتين ومتابعت القرارات التي اتخذت فيهما ومااذا كان تنسق مع التعليمات من عدمه وقلت ان القضايا يتم تخدبرها بالنيابات بل تبنيجها وأن السيد الفاضل أ. ر حضر إلى النيابه يوم التحقيق مع شريف زهدي في جناية التزوير وأنه بذلك يكون قد اقترف جريمة التوسط
لمجرد أنه كتب له في احدي المذكرات وأن خطابك الجاهلين قل سلاما وقال له الاستاذ حامد هذا الناعق وقد كان سريعا في اللغه العربيه بحكم أنها مادته التي كان يعمل بها فقلت المحكمه كلاهما وصف الاخر ليس إلا أحدهما وصف الثاني بأنه جاهل وما هو بكذلك بل عالم وسريع في اللغه العربيه وعلم القانون والثاني وصف الاول بأنه ناعق وما هو بصهيل وما هو بناهق وما هو حتى بمزقزق يعني الاثنين بصره وخالصين ولكم مع حرص كل محام علي قضية موكله بتفلت الأعصاب وبتاخذ الأمور برسنل بصفه شخصيه وقضى في القضيه بالبراءة وذهبنا إلى حجرة المحاماه لنحتسي القهوه في جلسة ود ومداعبه وكان شي لم يحدث
هو ربيب من أرباب السوابق والقانون الجنائي لا يعرف الشيعه لغير ذوي الشبهات ونربل سجن اسكندريه العمومي ورجل دي باع في مضمار غصب الخيارات والدليل مقدم بالأوراق. وضج الحضور في الجلسه وأرادوا التعقيب فقرر القاضي القرار آخر الجايه وحجزت الدعوى للحكم مع مذكرات في أسبوع والمده مناصفة تبدأ بالمدعي
اسمه لان الواقعه مضي عليها ربع قرن فقمت دون سداد دمعه لان المتهمه محاميه بإثبات حضوري معها وعنها بالوكاله القانونيه المفترضه منضما للزميل وارتفعت مقدما بعد أن هالني منظرها وهي ترتجف وترتعد فرائصها من الخوف والرهبه وامترطت الاتهام بوابل من الدفوع والتي تهافتت الواحد تلو الآخر عفو اللحظه والخاطر كالدفع بانعدام ركن العلانيه والدفع بحق الإبلاغ والدفع بوجود مانع من موانع ألعقاب والدفع بأن الألفاظ المستخدمه لا تشكل قذف ولا سب واخدت ااتقمص شخصية المتهمه واتكلم على لسانها كان المطلوب مني ايه كان المفروض اني اتفرج علي مكتب والدي وهو ينهب أمام عيناي نهارا جهارا وفي وضح النهار وممن من من أحسن مقدمها وعلمها وذويها أراد لها والدي الحياه فارادت له الموت حقيقة أثق شر من أحسنت إليه وقضى في القضيه بالبراءة واسترداد الزميله مكتب والدها لا الحكم الجنائي له حجيته أمام القضاء المدني وقال لي الزميل بعد أن فرغت من المرافعه وانضم إلى لا فض فوك
الكائن بمنهاتن بولاية نيويورك حضر بموجب توكيل مصدق على ترجمته بوزارة الخارجيه المصريه وطلب أجل للاطلاع فتاجلت الدعوي لهذا السبب ولاخد رأي النيابه خلال مرحلة التقاضي اتصلت بي السفاره االامريكيه يريدون معرفة مكان الطفله فعرفتهم ان هناك دعوي مرفوعه وعليهم الانتظار ريثما يقول القضاء المصري كلمته كما اتصلت بي والدة الطفله أكثر من مره وذلك بحكم أنني كنت صديق للعائلة قبل أن أكون محام الزوج خلال فترة زيارتي الأولى للولايات المتحده فطمنتها عليها وقلت لها أنها تستطيع أن تحضر لمصر لترى ابنتها وتجلس معها كيفما تشا
كان المطلوب اني اقف اتفرج على مكتب والدي وهو بينهب نهارا جهارا في وضح النهار .وممن. من من أحسن مقدمها وعلمها وذويها أراد لها والدي الحياه فارادت له الموت حقيقة أثق شر من أحسنت إليه وقضى لها بالبراءة واستردت مكتب والدها بمقتضى حجية الحكم الجنائي أمام القضاء المدني وقال لي الزميل بعد أن فرغت من مرافعتي لا فض فوك
جحد
تابع دعوى إسقاط الحضانه المقامه من محمد سعد ضد ديمارس كورتاز سوتو الامريكيه ما أوردته بصحيفة افتتاح الدعوى لما كان الطالب هو والد الطفله شاديه محمد سعد والدي. رزق بها على فراش الزوجيه الصحيحه والمولوده بالولايات المتحده الامريكيه والبالغه من العمر الآن ستة سنوات ولما كان المدعي قد تلاحظ له مداومة اصطحاب زوجته وأمها لابنته خاصة في أيام الآحاد معهن إلى الكنيسه حيث يصلين ولما كان المدعي قد تلاحظ له أن ابنته ترفع يدها إلى السماء وبدلا من أن تسجد مع الساجدين وبحكم أنها ولدت مسلمه فإذ بها تقول ابونا الذي في السماء ولما كان قد شجر خلاف بين المدعي والمدعي عليها خاصة مع حضور والدته المدعي عليها الثانيه وقيام الطفله بمحاكتها وهي تصلي ولما كان صراع الأديان هو صراع بين الحضارات والطفله بين فكي الرحى ولما كانت الامور قد استحكمت حلقاتها وكانت سببا للفرقه والنفور بينهما ولما كان المدعي يخشي على ابنته التحول لدين غير الإسلام ولما كان المدعي يحق له إقامة هذه الدعوى بطلب إسقاط االحضانه عن المدعي عليها الأولى وصيرورتها إلى والدته المدعي عليها الثانيه لتوافر أحد مناطيها وهو الخشيه من التحول لدين غيرالاسلام دون المناط الثاني وهو بلوغ الطفله سن السابعه وهو أمر غير وارد بعد واحدهما يكفي بذاته ويغني عن الاخر
لن يخرج من المصنع سليما ولن يرى الأسفلت ان لم يوقع على الاستماره سته تأمينات وبعض الشيكات على بياض وورقتين على بياض وإقرار منه بأنه تقاضي كافة حقوقه وأنه ترك المصنع بمحض اختياره وبمطلق حر إرادته ودون ثمة ضغط أو إكراه من أحد وكل هذا حرر بمعرفة الأستاذ سراج الذي ظن أنه مازال يرأس المحكمه العسكريه ثم تركوه ينصرف لحال سبيله اتصل بي في اليوم التالي فسألته عملت محضر بواقعة الاحتجاز دي جناحيه أجاب نفيا فأخذته علي الفوروتقدمت ببلاغي الي نيابة شرق اسكندريه عن واقعة الاحتجاز بدون إذن أو أمر من السلطات المختصه وفي غير الأماكن المخصصه لذلك قانونا وكذا اختلاس توقيعه على بياض تحت أاكراه على اعتبار أنهم مشروع إجرامي واحد تحررت بلاغ مستقل بوافعة تزوير الاستماره سته تأمينات كجنايه لأنها مستند رسمي منذ اللحظه الت يتدخل فيها الموظف الرسمي بملء ببانتها أو التوقيع عليها اوختمها
ضد الأستاذ فؤاد الشافعى لمج
سخر الاستاد سراج الاستاد احمد خميس عبد الرحمن المحامي وجعله جاسوس وعين على وبحكم الجيره طلب مني الحضور لمكتبي للتدريب واكتساب الخبره في التجاري والافلاس والمساكن والقضايا المدنيه وقد اكتسبت الخبره فيها بحكم المكتب الذي تدربت فيه وهو مكتب المرحوم البير فهمي المنشاوي ولكني كنت أميل بطبعي الجنائي فرحبت به والمياه رغم أنه يكبرني سنا لكن الوظيفه حتى ولو كانت في ذات التخصص قاتله للطموح وملكة البحث وحب النجاح وأن تجد نفسك في عيون الآخرين وامتنانهم والاشاده بك وجلب الشهره لك في كل قضيه تكسبها وانت عزيزي المحامي في حالة حرب يوميه وعليك أن تسن اسلحتك ووسائلك وهي القانون وإن يستوعبها صاحب عقل راجح مستنير
وجلست معه وطمنته.فقال لي دول بيجهزوا لي قرار اعتقال قلت له اطمئن حطلعك بس المطلوب منك حاجه من اثنين أما أعور نفسك بعيد عن الشرايين أو تضرب عن الطعام انا عايزهم يجيبوا لك الإسعاف قال لي اضرب عن الطعام في اليوم التالي كتبت طلب إلى المحامي العام عنونته بعنوان طلب بإحضار جسم السجين شرحت فيه الموضوع وأنه بالرغم من صدور قرار الإفراج فإن السيد مأمور قسم باب شرقي وبالاشتراك مع ضابط مباحث القسم قاموا باحتجاز المتهم بالمخالفه للقانون وفي غير الأحوال والحالات المصرح بها قانونا وادعيت مدنيا قبلهما وقبل وزير الداخليه بصفته مسئول عن أفعال تابعيه وعلى سبيل التضامن والتضامم فيما بينهم بمبلغ خمسماية جنيها على سبيل التعويض المؤقت ومع استعدادي لسداد الرسم وذلك لأن الشكوى التي لا يدع فيها مدنيا تعد من قبيل التبليغات بصريح نص قانون الإجراءات وغالبا ترشح للحفظ ومسمرة الشكوى والادعاء المدني يجعل علي النيابه التزام بالتصدي لها بالتصرف
الكليه للأحوال الشخصيه ولايه على النفس للعلم بما جاء فيها ولمباشرتها ولاخذ رأي النيابه فيها قانونا. ولما كانت المدعي علبهامقيمه بالولايات المتحده الامريكيه وكان علي المدعي ان يعلنها بطلباته الوارده بهذه الصحيفه بالطرق الدبلوماسيه وفقا لحكم الماده , 82 ;من قانون المرافعات وتعلن بمعرفة ممثل البعثه الدبلوماسيه بالطريق الدبلوماسي بمقرها الكائن بنيويورك ولما كان الاختصاص ينعقد في مسائل الأحوال الشخصيه وفقا للائحة ترتيب المحاكم الشرعيه لمحكمة الزوج أو محكمة الدرجه كاستثناا خروج على القاعده العامه الوارده بقانون المرافعات من كون على المدعي ان يسع لمحكمة موطن المدعي عليه ويفاضيه في محاكمته انطلاقا من قاعدة ان الدين مطلوب وليس محمول ووفقا لقواعد الاختصاص المحلي لكن نص االايحه هو نص خاص والخاص يقيد العام والعام يسري فيما لا نص فيه لذا فإن الاختصاص محليا بنظر هذه الدعوى ينعقد المحاكم الجمهوريه
باقي المرافعه قضية مجدي والضابط حاتم نهايته بختام أ بهاء الدين أبو شقه الاب مصلحة التحقيق وصيانة أمن المجتمع في حدود هذين الاطارين يدور الحبس الاحتياطي وجودا وعدما وانا بقول اعدل حضراتكم التحقيق انتهى ولايخش على مقدراته أو التأثير عليه وحماية مصلحة وأمن المجتمع فدي مش قضية الخط ولا قضية تار وانا طلباتي الإفراج عن المتهم ولو بالضمان المالي وأن كنت أشك في الإفراج عنه رغم عن قرار حضراتكم في حال صدوره بالإيجاب لان المتهم منذ لحظة القبض عليه رهين وقيد قرار بالاعتقال والذي بجهزونه له منذ تلك اللحظه وحتى الآن كان قرار المحكمه بالإفراج وتم إعادته الي قسم باب شرقي وماتوقعته لقيته فقد تم حجزه بالقسم وفي اليوم التالي ذهبت لمقابلة مأمور قسم باب شرقي متسائلا أين جسم السجين فقابلني والغبظ يملأ عينيه وفي بشاشه مصطنعه لم يستطع أن يخف ورائها ما بداخله من حنق وغضب فقال لي احنا افرجنا عنه في ذات اليوم لحظة وصوله فشكرته واوهمته أنني انصرفت ثم عدت وسألت المخبرين وكنت معروفا لهم ويتمنون خدمتي فسالتهم عن مجدي قالوا لي في الحجز قلت لهم اشوفه قالوا لي استنى لما البيه المأمور يروح وعدت مساء اليوم فطلعوه لي من الحجز وجلست معه بالنوبتجيه وكرر لي دول حيعتقلوني قلت له ماتخفش حطلعك غصب عن عين الطحين هو هبل ولا عبط ده حكم محكمه لكن أنت امامك أمر من اثنين ياتضرب عن الطعام ياتعور نفسك بعيد عن الشرايين المهم الإسعاف تيجي تخدم وتوديك المستشفى قال لي حضري عن الطعام قلت له.تمام ربنا معاك
وانت في حالة حرب يوميه وعليك أن تسن اسلحتك وهي القانون وأحكام محكمة النقض والتي كنت عندما أقرأها أصاب بنشوه وانتشا غير عادي بل كانت تتخلل سمعي وتسحب في دمي الي ان تصل الى قلبي وعقلي وتستوطنهما فاسمع هذا إذا كان الإسهال ضرب من المجاز فإن الإيجاز ضرب من الإعجاز واسمع كمان العباره ليس بالألفاظ والمباني بل بالمضمون والمعاني فاي بلاغة اروع أو اجمل من هذا ولا عوض المر في أحكامه بالدستوريه العليا ولا احمد نشأت في رسالة الإثبات ولا احمد ابو الوفا في المرافعات اي طرب هذا لقد كانوا شعراء قبل ان يكونوا مستشارين أو فقهاء وكنت عندما أقرأ لهم انتشي كمن لعبة براسه الخمر ويستمع لجو داسن أو ماري ماثيو. أوبرا انكا أو ثوم جونس وقت الزمن الجميل فقد كنت اكتب مذكراتي علي انغامهم واغانيهم وكنت اشتعل الهاما ووحيا خرجت عن الموضوع كثيرا فأرجوا المعذره ونعود الموضوع كان الاستاد احمد خميس يحضر معي للمكتب بعد الجلسات وكنت أقوم بتمليته المذكرات وأبين له خطط الدفاع وكيفية البحث وتناول القضيه وتحضير مستنداتها إلى أن جاء اليوم المشهود تسلمت مذكره من سراج فاذ به يذكر واقعة ما حدث بمكتبه ومااستتبع دلك من الدهاب لمكتب احمد خميس والمكالمه التليفونيه من مكتبه حرفيا فايقنت انه جعله جاسوس عليه فأخذت تنصب له الفخ فوقع فيه عند اذ أيقنت أنه لا يأمن شره فقد كان هناك صحفيه ومحاميه على صلة عمل به في قضيه وهي الاستاذه ه. أ وكان أحضرها لي احد الاساتذه لاتولي الزود عنها ضد جارتها التي كانت سيده شويه لايقدرها إلا المولى عز وجل وجاءت لي مكالمه من ه أ المحامين وبعد الانتهاء من المكالمه اخذ يسألني عنها وعن قلتى بها فقلبت له الصوره واخذت أصور جارتها وأنها الملاك المظلوم فنزل من عندي مهارات بعد أن شرب المقلب وذهب إليها مقررا انني بعتها فشرحت لها الوضع فصدقتني لانني كنت نعم النصير لها وكنت استبشر في الجلسات وكنت أمسح بكرامة جارتها الارض حسبه لوجه الله وتبرعا بدون مقابل وكان كل شي أمامها وعلى عينك يا تاجر والبكي على رأس الميت
هو ربيب من أرباب السوابق والقانون الجنائي لا يعرف الشيعه لغير ذوي الشبهات ونربل سجن اسكندريه العمومي ورجل دي باع في مضمار غصب الخيارات والدليل مقدم بالأوراق. وضج الحضور في الجلسه وأرادوا التعقيب فقرر القاضي القرار آخر الجايه وحجزت الدعوى للحكم مع مذكرات في أسبوع والمده مناصفة تبدأ بالمدعي
وانت في حالة حرب يوميه وعليك أن تسن اسلحتك وهي القانون وأحكام محكمة النقض والتي كنت عندما أقرأها أصاب بنشوه وانتشا غير عادي بل كانت تتخلل سمعي وتسحب في دمي الي ان تصل الى قلبي وعقلي وتستوطنهما فاسمع هذا إذا كان الإسهال ضرب من المجاز فإن الإيجاز ضرب من الإعجاز واسمع كمان العباره ليس بالألفاظ والمباني بل بالمضمون والمعاني فاي بلاغة اروع أو اجمل من هذا ولا عوض المر في أحكامه بالدستوريه العليا ولا احمد نشأت في رسالة الإثبات ولا احمد ابو الوفا في المرافعات اي طرب هذا لقد كانوا شعراء قبل ان يكونوا مستشارين أو فقهاء وكنت عندما أقرأ لهم انتشي كمن لعبة براسه الخمر ويستمع لجو داسن أو ماري ماثيو. أوبرا انكا أو ثوم جونس وقت الزمن الجميل فقد كنت اكتب مذكراتي علي انغامهم واغانيهم وكنت اشتعل الهاما ووحيا خرجت عن الموضوع كثيرا فأرجوا المعذره ونعود الموضوع كان الاستاد احمد خميس يحضر معي للمكتب بعد الجلسات وكنت أقوم بتمليته المذكرات وأبين له خطط الدفاع وكيفية البحث وتناول القضيه وتحضير مستنداتها إلى أن جاء اليوم المشهود تسلمت مذكره من سراج فاذ به يذكر واقعة ما حدث بمكتبه ومااستتبع دلك من الدهاب لمكتب احمد خميس والمكالمه التليفونيه من مكتبه حرفيا فايقنت انه جعله جاسوس عليه فأخذت تنصب له الفخ فوقع فيه عند اذ أيقنت أنه لا يأمن شره فقد كان هناك صحفيه ومحاميه على صلة عمل به في قضيه وهي الاستاذه ه. أ وكان أحضرها لي احد الاساتذه لاتولي الزود عنها ضد جارتها التي كانت سيده شويه لايقدرها إلا المولى عز وجل وجاءت لي مكالمه من ه أ المحامين وبعد الانتهاء من المكالمه اخذ يسألني عنها وعن قلتى بها فقلبت له الصوره واخذت أصور جارتها وأنها الملاك المظلوم فنزل من عندي مهارات بعد أن شرب المقلب وذهب إليها مقررا انني بعتها فشرحت لها الوضع فصدقتني لانني كنت نعم النصير لها وكنت استبشر في الجلسات وكنت أمسح بكرامة جارتها الارض حسبه لوجه الله وتبرعا بدون مقابل وكان كل شي أمامها وعلى عينك يا تاجر والبكي على رأس الميت