كان الثوره هديه من السماء مش شويه فشله وجهله ومنتفعين علي شويه نصابين كلام علي جماعه بتحركها تركيا لو كان فيهم ربع خير مكنش الشعب نزل ضددهم وجاب الجيش ونروح بعيد ليه اهبار تونس ايه
لابد أن يكون لنا كمجتمع مدنى قوه نافذه ورأى يجاب ولو بعد حين -كيف يكون ذلك؟ بالاعتصام بحبل الله وعدم التفرق والتشرذم وهم اى أعدائنا يعلمون أن هذا الاتحاد هو كلمة السر وتحوطوا لذلك ورأيناه فى السودان حيث ادخلوا وسط تجمع المهنيين فصيل ظاهره معهم وباطنه مع العسكر وقد استخدموه جيدا فى فى انقلابهم الأخير بحجة أن القوى المدنيه مختلفه ومتناحره؛ وفى مصر ضربوا الثوره بإخراج الإخوان من من الوحده الوطنيه ومن ثم الاستفراد بهم ثم بالثوار "أخذنا فرادى " فى حين أن الاخوه التونسيون أكثر قوه وتماسك فى اتحاد الشغل وأعتقد أن تونس ستربح فى النهايه بإذن الله وسيجد نفسه معزولا مع شلة العملاء. متى يصبح لدينا تكتل وطنى واعى؟
التقرير مليئ بالمغالطات التاريخية.. و لكن اقول لكم ان "هؤلاء الشرفاء" الذين لم يترددوا في الحفاظ عن بلادهم و الدفاع عنها ضد المخاطر و المؤامرات.. و الدليل ان الطريقة واحدة و الكلام واحد و الهدف واحد.. مصلحة الشعب و الوطن و الدين.. تحيا مصر تحيا السودان تحيا تونس تحيا ليبيا تحيا السعودية تحيا الامارات تحيا بلادي العربية بلد بلد 🇪🇬🇪🇬🇪🇬🇪🇬🇪🇬
لا تشابه بين البلدين واعلان الرئيس السيسى للطوارئ كان بعد ان تولى الرئاسة بانتخابات ولم يتولى الرئاسة مباشره بعد اطاحه الجيش بالاخوان والذى كان مساله وقت. ما حصل فى السودان كان انقلابا خائب بصراحه فقد اثر على القروض التى يحتاجها السودان بشكل عاجل لتدعيم ميزانيته. فى مصر كان يوجد اتفاق سرى بين الاخوان والجيش ومنها توليه السيسى وزاره الدفاع بعد طنطاوى والاطاحة بعدو السيسى الاول سامى عنان. لا تطابق بين الدولتين واسلوب حكم الاخوان كان سيدفع مصر الى حافه الحرب الاهليه لو استمر. التقرير غير دقيق فمثلا الملك سليمان لم يكن تولى عرش السعوديه بعد بل كان الملك عبد الله والسيسى لم يكن يحتاج دعم المخابرات السعوديه لفعل اى شى داخل مصر
مقارنة لا تجوز رغم بعض التشابه ، ماحدث في سودان انقلاب عسكري ضد قوى ثورية تقدمية حقيقية تحت غطاء مظاهرات مصطنعة ، عكس مصر كان في السلطة قوة أصولية متطرفة أصلا ، الديمقراطية بالنسبة لهم كفر فالاخوان تنظيم عقائدي مغلق قاءم على سمع والطاعة ، إذن ففاقد الشيء لا يعطيه فلا نتباكى على الديمقراطية المغدورة !!!.
@@matyouzbachi9008 حتى لو سمينا ما حدث فى مصر انقلاب كان أفضل مليون مرة من قيام نظام تيوقراطي متطرف فالانقلاب أبعد شبح حكم العمائم ولو إلى حين لأن مصر هذه التيارات أقصد الإخوان وأخواتها متجدرة داخل مجتمع المصري . يمكن قول على حالة المصرية أن الإرهاب هزم إلى حد بعيد لكن الأصولية لم تتأثر.
@@hassanalaoui2104 العلمانجية العرب يؤمنون بالديموقراطية و حرية الاختيار الى ان يتم انتخاب الاسلاميين ، العلمانجية جردان تستخدم من الغرب من اجل فرض الانحلال الاخلاقي و دعم الشواذ و تدمير فيم الاسرة
فروق شاسعة انت مذكرتهاش، نسيت خروج الملايين ضد مرسي في ٣٠-٦، انا واحد من الي نزلنا رغم اني كنت مؤيد للاخوان في ٢٠١٢ البداية عشان مكنتش عايز (احمد شفيق) يبقي الرئيس او اي حد من نظام حسني مبارك، وندمت وخرجت في ٣٠-٦ سنة ٢٠١٣ ضد الاخوان، السيسي قبل ما ينقلب سمع للشعب، هتقولي الاعلام كان ضد مرسي وبيكرهوا الناس في مرسي وبلابلا هقولك احنا عاملين كنا عاملين ثورة يناير ٢٠١١ عشان نبقي بلد ديمقراطية وكل واحد حر، او هو كان ضعيف ومنجحش اعلام الاخوان ومعرفش يتحدي اعدائه ومينفعش حد ضعيف يحكم مصر اكيد. ومندمتش ان السيسي حكم رغم اني بكرهه بس بكره الاخوان اكتر لانهم اكبر منافقين وتجار دين علي وجه الارض.
كتالوج الانقلابات العسكرية لا يتغير .... مرحبا بالسودان في نادي الثورات المضادة
كان الثوره هديه من السماء مش شويه فشله وجهله ومنتفعين علي شويه نصابين كلام علي جماعه بتحركها تركيا
لو كان فيهم ربع خير مكنش الشعب نزل ضددهم وجاب الجيش ونروح بعيد ليه اهبار تونس ايه
(وَلَوۡلَا دَفۡعُ ٱللَّهِ ٱلنَّاسَ بَعۡضَهُم بِبَعۡضࣲ لَّفَسَدَتِ ٱلۡأَرۡضُ وَلَـٰكِنَّ ٱللَّهَ ذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلۡعَـٰلَمِینَ)
[Surah Al-Baqarah 251]
لابد أن يكون لنا كمجتمع مدنى قوه نافذه ورأى يجاب ولو بعد حين -كيف يكون ذلك؟ بالاعتصام بحبل الله وعدم التفرق والتشرذم وهم اى أعدائنا يعلمون أن هذا الاتحاد هو كلمة السر وتحوطوا لذلك ورأيناه فى السودان حيث ادخلوا وسط تجمع المهنيين فصيل ظاهره معهم وباطنه مع العسكر وقد استخدموه جيدا فى فى انقلابهم الأخير بحجة أن القوى المدنيه مختلفه ومتناحره؛ وفى مصر ضربوا الثوره بإخراج الإخوان من من الوحده الوطنيه ومن ثم الاستفراد بهم ثم بالثوار "أخذنا فرادى "
فى حين أن الاخوه التونسيون أكثر قوه وتماسك فى اتحاد الشغل وأعتقد أن تونس ستربح فى النهايه بإذن الله وسيجد نفسه معزولا مع شلة العملاء.
متى يصبح لدينا تكتل وطنى واعى؟
التقرير مليئ بالمغالطات التاريخية.. و لكن اقول لكم ان "هؤلاء الشرفاء" الذين لم يترددوا في الحفاظ عن بلادهم و الدفاع عنها ضد المخاطر و المؤامرات.. و الدليل ان الطريقة واحدة و الكلام واحد و الهدف واحد.. مصلحة الشعب و الوطن و الدين.. تحيا مصر تحيا السودان تحيا تونس تحيا ليبيا تحيا السعودية تحيا الامارات تحيا بلادي العربية بلد بلد 🇪🇬🇪🇬🇪🇬🇪🇬🇪🇬
لا تشابه بين البلدين واعلان الرئيس السيسى للطوارئ كان بعد ان تولى الرئاسة بانتخابات ولم يتولى الرئاسة مباشره بعد اطاحه الجيش بالاخوان والذى كان مساله وقت. ما حصل فى السودان كان انقلابا خائب بصراحه فقد اثر على القروض التى يحتاجها السودان بشكل عاجل لتدعيم ميزانيته. فى مصر كان يوجد اتفاق سرى بين الاخوان والجيش ومنها توليه السيسى وزاره الدفاع بعد طنطاوى والاطاحة بعدو السيسى الاول سامى عنان. لا تطابق بين الدولتين واسلوب حكم الاخوان كان سيدفع مصر الى حافه الحرب الاهليه لو استمر. التقرير غير دقيق فمثلا الملك سليمان لم يكن تولى عرش السعوديه بعد بل كان الملك عبد الله والسيسى لم يكن يحتاج دعم المخابرات السعوديه لفعل اى شى داخل مصر
انقلاب واجرام علني
مقارنة لا تجوز رغم بعض التشابه ، ماحدث في سودان انقلاب عسكري ضد قوى ثورية تقدمية حقيقية تحت غطاء مظاهرات مصطنعة ، عكس مصر كان في السلطة قوة أصولية متطرفة أصلا ، الديمقراطية بالنسبة لهم كفر فالاخوان تنظيم عقائدي مغلق قاءم على سمع والطاعة ، إذن ففاقد الشيء لا يعطيه فلا نتباكى على الديمقراطية المغدورة !!!.
اخواني ولاغيرو كان رئيس منتخب وانقلب عليه اسمه انقلاب عسكري
@@matyouzbachi9008 حتى لو سمينا ما حدث فى مصر انقلاب كان أفضل مليون مرة من قيام نظام تيوقراطي متطرف فالانقلاب أبعد شبح حكم العمائم ولو إلى حين لأن مصر هذه التيارات أقصد الإخوان وأخواتها متجدرة داخل مجتمع المصري . يمكن قول على حالة المصرية أن الإرهاب هزم إلى حد بعيد لكن الأصولية لم تتأثر.
@@hassanalaoui2104 العلمانجية العرب يؤمنون بالديموقراطية و حرية الاختيار الى ان يتم انتخاب الاسلاميين ، العلمانجية جردان تستخدم من الغرب من اجل فرض الانحلال الاخلاقي و دعم الشواذ و تدمير فيم الاسرة
اجرام
فعلا نفس النسخة القذرة! الفرق ربما ان الشعب السوداني ليس بنفس خمود واستسلام الشعب المصري، ويواجه الانقلاب من البداية.
فروق شاسعة انت مذكرتهاش، نسيت خروج الملايين ضد مرسي في ٣٠-٦، انا واحد من الي نزلنا رغم اني كنت مؤيد للاخوان في ٢٠١٢ البداية عشان مكنتش عايز (احمد شفيق) يبقي الرئيس او اي حد من نظام حسني مبارك، وندمت وخرجت في ٣٠-٦ سنة ٢٠١٣ ضد الاخوان،
السيسي قبل ما ينقلب سمع للشعب، هتقولي الاعلام كان ضد مرسي وبيكرهوا الناس في مرسي وبلابلا هقولك احنا عاملين كنا عاملين ثورة يناير ٢٠١١ عشان نبقي بلد ديمقراطية وكل واحد حر، او هو كان ضعيف ومنجحش اعلام الاخوان ومعرفش يتحدي اعدائه ومينفعش حد ضعيف يحكم مصر اكيد.
ومندمتش ان السيسي حكم رغم اني بكرهه بس بكره الاخوان اكتر لانهم اكبر منافقين وتجار دين علي وجه الارض.