رشفات [51] مسائلُ فيها ألفُ قول.. !!
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 15 ก.ย. 2024
- تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي:
تويتر:
/ m_arabia
فيس بوك:
/ m.a.arabia.1433
انستقرام:
/ m_arabia
تيليجرام:
telegram.me/m_a...
موقع مجمع اللغة العربية على الشبكة العالمية:
www.m-a-arabia....
منتدى مجمع اللغة العربية على الشبكة العالمية:
www.m-a-arabia....
للتواصل وللاقتراحات والاستفسارات:
m-a-arabia@hotmail.com
ولا تنسوا الاشتراك بقناة المجمع ليصلكم كلُّ جديد
هذا الرجل عجيب أعجوبة عجب
ما أجمل التراث الإسلامي
اللهم بارك
الله يبارك
بارك الله فيكم
ما ظهرت هذه السفسطات إلا بظهور أهل الكلام ولكن عهد الصابه والتابعين كانت كتبهم صغيره جميله مركزه فلما ظهر اصحاب الكلام ظهرت الكتب المتعددة الأجزاء وغير ذلك وستجد معظم الأقوال لا طائل من ورائها
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته يادكتور نا العزيز سمعت قديما أن الصواب على الرحب بالضم فما رأى فضيله الدكتور فى هذا
أوافقكم❤.
قدرة الله في خلق الإنسان بيّن الله -تعالى- دقة خلقه الإنسان وعظيم قدرته في العديد من الآيات القرآنية، منها:
(كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ۖ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ). [سورة البقرة، آية: 28]
(وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ). [سورة البقرة، آية: 30]
(وَهُوَ الَّذي أَنشَأَكُم مِن نَفسٍ واحِدَةٍ فَمُستَقَرٌّ وَمُستَودَعٌ قَد فَصَّلنَا الآياتِ لِقَومٍ يَفقَهونَ). [سورة الأنعام، آية: 98]
(وَإِذ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَني آدَمَ مِن ظُهورِهِم ذُرِّيَّتَهُم وَأَشهَدَهُم عَلى أَنفُسِهِم أَلَستُ بِرَبِّكُم قالوا بَلى شَهِدنا أَن تَقولوا يَومَ القِيامَةِ إِنّا كُنّا عَن هـذا غافِلينَ). [سورة الأعراف، آية: 172]
(وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ). [سورة الحجر، آية: 26]
(خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ). [سورة النحل، آية: 4]
(وَاللَّـهُ خَلَقَكُم ثُمَّ يَتَوَفّاكُم وَمِنكُم مَن يُرَدُّ إِلى أَرذَلِ العُمُرِ لِكَي لا يَعلَمَ بَعدَ عِلمٍ شَيئًا إِنَّ اللَّـهَ عَليمٌ قَديرٌ). [سورة النحل، آية: 70]
(وَاللَّـهُ أَخرَجَكُم مِن بُطونِ أُمَّهاتِكُم لا تَعلَمونَ شَيئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمعَ وَالأَبصارَ وَالأَفئِدَةَ لَعَلَّكُم تَشكُرونَ). [سورة النحل، آية: 78]
(قالَ لَهُ صاحِبُهُ وَهُوَ يُحاوِرُهُ أَكَفَرتَ بِالَّذي خَلَقَكَ مِن تُرابٍ ثُمَّ مِن نُطفَةٍ ثُمَّ سَوّاكَ رَجُلًا). [سورة الكهف، آية: 37]
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِن مُّضْغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِّنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ). [سورة الحج، آية: 5]
(وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ إِذَا أَنتُم بَشَرٌ تَنتَشِرُونَ). [سورة الروم، آية: 20]
(اللَّـهُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ). [سورة الروم، آية: 54]
(الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ*ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلَالَةٍ مِّن مَّاءٍ مَّهِينٍ*ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ). [سورة السجدة، آية: 7-9]
(أَوَلَمْ يَرَ الْإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ). [سورة يس، آية: 77]
(خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ الْأَنْعَامِ ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقًا مِّن بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلَاثٍ ذَلِكُمُ اللَّـهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لَا إِلَـهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ). [سورة الزمر، آية: 3]
(هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ثُمَّ لِتَكُونُوا شُيُوخًا وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى مِن قَبْلُ وَلِتَبْلُغُوا أَجَلًا مُّسَمًّى وَلَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ). [سورة غافر، آية: 6-7]
(وَالَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا وَجَعَلَ لَكُم مِّنَ الْفُلْكِ وَالْأَنْعَامِ مَا تَرْكَبُونَ). [سورة الزخرف، آية: 12]
(وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى*مِن نُّطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى). [سورة النجم، آية: 45-46]
(وَاللَّـهُ أَنبَتَكُم مِّنَ الْأَرْضِ نَبَاتًا*ثُمَّ يُعِيدُكُمْ فِيهَا وَيُخْرِجُكُمْ إِخْرَاجًا). [سورة نوح، آية: 17-18]
(أَيَحْسَبُ الْإِنسَانُ أَن يُتْرَكَ سُدًى*أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِّن مَّنِيٍّ يُمْنَى*ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى*فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى*أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَن يُحْيِيَ الْمَوْتَى). [سورة القيامة، آية: 37-40]
(إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن نُّطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَّبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا). [سورة الإنسان، آية: 2]
(أَلَمْ نَخْلُقكُّم مِّن مَّاءٍ مَّهِينٍ*فَجَعَلْنَاهُ فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ*إِلَى قَدَرٍ مَّعْلُومٍ*فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ الْقَادِرُونَ). [سورة المرسلات، آية: 20-23]
(وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا). [سورة النبأ، آية: 8]
(قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ*مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ*مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ). [سورة عبس، آية: 17-19]
(فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ*خُلِقَ مِن مَّاءٍ دَافِقٍ*يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ). [سورة الطارق، آية: 5-7].
عرض هذا يظهر أن ديننا دين خلافات؛ فلا يكاد أهله يتفقون على شيء ! وهذا خطير؛ فليس كل خلاف معتبرا، وكثير من الخلافات من باب التنوع لا التضاد؛ فينبغي الحذر عند تناول مثل هذه الموضوعات؛ حتى لا تلتبس الأمور على العامة، وليس كل ما يعرف يذكر، ولا كل ما يذكر يفهم على وجهه.
أستغرب كيف يكون في الصلاة الوسطى عشرون قولاً.
يا زين كلام السلف بس
اغلب خلافهم تنوع وليس تضاد
سؤال: هل الشيخ يكون محضّرا لهذه المادة التي يسأل عنها أم أن السائل يأتيه بغتة؟
ابحث في الموسوعة الشاملة عن (ألف قول، مائة قول، خمسون قولًا ، خمسين قولا، وهكذا..) ستجد العجب
اللهم بارك