@@عابرةسبيل-ر9ف7خ وليش الوادعي يسب أباحنيفة الميت من ألف سنة؟ واتهم الشيخ محمد أمان بأنه جاسوس ............... أما الوادعي فقد ضرب مثالاً سيئاً في السِّباب والشتائم ، وإليك أمثلة من أقواله، من مسودة له بعنوان (تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب) قال ص35:(ولا تسأل عن حالة السفيه الكذاب محمد المهدي، فربما يجن فهو في حيرة). وقال عن الشيخ عقيل المقطري ص87 (ولكن هو من النفر الذين مُسِخوا بسبب الدنيا) وقال عنه ص186 (وعقيل المقطري الذي جُنَّ ويحتاج إلى كَيَّةٍ في رأسه، لأنه زارني بعض العامة من إخواننا السلفيين فقال: والله ما عقيل جاهل ولكنها الدنيا ) . وقال عن الشيخ محمد المهدي ص87(…وما عرفنا أنه جوال لجمع الدنانير والأموال،فلا تسمع به إلا في دولة قطر وأخرى في السعودية ومرة في أمريكا، وأنا اتحداه أن يأتي بطالب واحد من طلبته مستفيد يستطيع أن يكون مرجعاً) .وقال عن مجلة الفرقان ص79( وانظروا إلى المجلة الشحَّاذة مجلة الفرقان هل تجدون عدداً ليس فيه شحاذة). وقال للشيخ عبدالرحمن بن عبد الخالق ص201 (و ما أظنك إلا عميلاً لأمريكا ). وقال عن الشيخ عمار بن ناشر ص116 (وقد كنت أريد أن أرد، بل قد كتبت شيئاً بعنوان -تحذير النبيه من أكاذيب عمار السفيه - وإذا هذا الرد سيرفع من شأنه، فمن معنا؟ معنا ساقط من الساقطين،لا يساوي شيئاً، وأقول لن يُراعى فليس أهلاً لأن يُرَد عليه ). وقال عن الشيخ محمد الهدية رئيس جمعية أنصار السنة المحمدية بالسودان، ص147 (ونسيت محمداً الهدية الذي يركض من السودان إلى الرياض ثم إلى جدة ثم إل قطر، فإلى أبي ظبي فإلى دبي، من أجل أن يبني مسجداً للصوفية ). وقال في مسودة له بعنوان إسكات الكلب العاوي يوسف القرضاوي ص129 ) وكم طالباً خرج على يديك يا محمد المهدي الشرير الكاذب؟ ).وقال في نفس المرجع لـ عبد الكريم زيدان (مثل هذا يحتاج أن أقول كما قلت لعبد الكريم زيدان : قبحه الله من قول وقبح قائله ). وقال عن الشيخ عبد المجيد الزنداني في مسودة له بعنوان البركان ص32(فنستطيع أن نقول في عبد المجيد الزنداني كاد الدين كاد الدين كاد الدين ولبَّس على اليمنيين). وقال ص50 (آسف يا زنداني هل أنت قذافي اليمن الذي تحرسه النساء أو هذا الخبر ما هو صحيح). وافترى على الشيخ أحمد المعلم فِرية عظيمة سيُسأل عنها أمام الله عزوجل ، قذفه بأنه ذو وجهٍ صوفي فقال عنه في مسودة له بعنوان ( رياض الجنة ) الطبعة الرابعة ص 151 ما نصه : ولعلك تندهش ويطول تعجبك إذا علمت أن أحمد المعلم قد صار ذا وجوه ، فوجه صوفي يثني على بعض الصوفية ويحضر المولد معهم ويلقي كلمة ولا يتكلم بكلمة فيها إنكار المولد بل كلمة جانبية عن المولد . ووجهٍ حكومي فهو يعمل في مكتب التوجيه والإرشاد ولا تظن أنه يستطيع أن ينفع الإسلام فهو كغيره ممن يقوم بأعمال حكومية . ووجهٍ إخواني فهم المسئولون عن مكتب الإرشاد والتوجيه ولا يبقون في أعمالهم إلا من انسجم معهم فهو يفتي بالدخول في حزب الإصلاح ، وقد بينا ما فيه في (تحذير ذوي الفلاح من طاغوتية الإصلاح) والمطبوع في (قمع المعاند وزجر الحاقد الحاسد) . ووجه مع أصحاب جمعية الحكمة وجمعية الإحسان وهما حزبان مغلفان كما ذكرنا ذلك في شريط ( البراءة من الحزبية) المطبوع في (قمع المعاند وزجر الحاقد الحاسد) . ووجهٌ سلفي إذا دخل إلى أرض الحرمين ونجد لأجل جمع المساعدات لجمعيتي الحكمة والإحسان . اهـ ولا شك أن سباب المسلمين منكر ، قال النبي (سباب المسلم فسوق وقتاله كفر) أخرجه الشيخان ، قال الحافظ ابن حجر رحمه الله : وورد لهذا الحديث سبب ، أخرجه البغوي والطبراني من طريق أبي خالد الوالبي عن عمرو بن النعمان بن مقرن المزني قال انتهى رسول الله إلى مجلس من مجالس الأنصار ، ورجل من الأنصار كان عُرف بالبذاء ومشاتمة الناس ، فقال رسول الله (( سباب المسلم فسوق وقتاله كفر )) زاد البغوي في روايته (( فقال ذلك الرجل : والله لا أساب رجلاً )) ، وقال (المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده) . وقد عاد هذا الأسلوب السيئ في سِباب الآخرين على طلاب الوادعي أنفسهم ، فبعد وفاة الوادعي انقسموا إلى قسمين ، واستخدموا أسلوب السباب والشتائم بين بعضهم البعض (كما قيل : انقلب السحر على الساحر ) ، مما جعل مخالفيهم يشمتون بهم ويزدرونهم ، ففي بعض ردودهم على بعض المسجلة على أشرطة جاء فيها ألفاظ سيئة ، وإليك بعضها ( الحنوط والكفن في دفن أبي الحسن ، ثعلب ، مكار ، ثور ، كسول ، مدلس ، مرجف ، جاهل ، لئيم ، أبافتن ، أباقبح وشر ، مذبذب ، عامل ، متزلف ، مختلس ، اختلس اثنين مليون ريال ، غير مأمون على دينه ، منافق عليم اللسان ، شحاذ ، يدعو إلى الرفض ، أخطر من اليهود والنصارى ) ، إلى غير ذلك من الكلمات التي يُشم منها رائحة التكفير ، فاعتبروا يا أولي الأبصار .
@@عابرةسبيل-ر9ف7خ هو مات عفا الله عنه ولكنه وضع الحجوري خازوقا يمزق أهل السنة. إذن نحن لا نرد على شخصه ولكن نرد على فكره الغالي المتشدد. كما أن الوادعي تكلم في أبي حنيفة المتوفى من ألف سنة.
@@bileldz21 هذه شهادة أساتذته الدكاترة الذين اشرفوا على رسالته في الجامعة : (رسالة الوادعي للماجستير مرفوضة لو كانت في جامعة دولة متقدمة) هذا ما قاله الدكتور محمد مصطفى الأعظمي الذي ناقش رسالته ، لأن كثيراً منها منقول من رسالة طالب آخر ، حيث قال الأعظمي أثناء المناقشة : بالنسبة للجزء الثاني من الرسالة (التتبع) وهو الجزء الأكبر . ففي هذا الجزء أختلف تمام الاختلاف مع ما قاله الطالب مقبل عن قيمة الرسالة وعن الجهد الذي بذله . الطالب مقبل اطلع على رسالة ربيع ، وهذه الرسالة نوقشت ومتداولة بين الناس ، وهو بنفسه أشار إلى أنه استفاد من هذه الرسالة . ورسالة ربيع عبارة عن اعتراضات وتتبعات الدارقطني على الإمام مسلم ، واشتغل ربيع في ذلك الكتاب في الرد على الإمام الدارقطني وبذل جهدا جباراً ، وأرى أن الشيء المشرق عند ربيع بن هادي فينقله مقبل ويتحول من كلام مشرق إلى كلام مشوش ، وغالبا ما يأخذ كل ما قاله ربيع بن هادي ، وليس له فيها جُهد يُذكر إلا أحيانا سطر أو سطرين هنا وهنا . وعندما نقرأ 4 أو 5 صفحات من كلام ربيع فإنه يكتب كتابة واضحة ويأتي بكثير من الشواهد والمتابعات حتى يصل إلى نتيجة ، بينما مقبل فلا يستطيع أن يعبِّر تعبيراً سليما واضحا بالنسبة للقارئ العادي ، ويضع مقبل كل هذه الأشياء كأنه هو الذي عملها . وهذا في الواقع إذا نظرنا من الناحية العلمية والمنهجية ، فإن هذه الرسالة لا أشك أنها تُرفض لو كانت في الدول الغربية المتقدمة . فإذا كانت هذه الرسالة أكثر من 200 صفحة متعلقة بروايات الإمام مسلم كلها مأخوذة بحذافيرها من رسالة ربيع بن هادي . وهذا يتعلق بأمانة الطالب . كان المفروض على الطالب مقبل عند نقْله أن يقول (قال ربيع بن هادي كذا) ثم يسرد ما قاله ربيع بن هادي كله ، وبعد ذلك إذا كان له استدراكات أو إضافات فيذكرها . حاول الوادعي أن يدافع عن نفسه بكلام غير معقول وبقياس مع الفارق فرد عليه أستاذه الأعظمي ووضّح له ، ثم قال له : كان المفروض ألا تدلس . وفرقٌ كبير بين كتابة ذلك الطالب (ربيع) وشرحه لكل حديث وللمتابعات والشواهد وذكْر المراجع ، وما أخذته أنت وعملته سَلَطَةَ في الواقع . وهذا شيءٌ مؤسف أن يكون هذا النوع من الكتابة في بحثٍ علمي ، وأنا قلت لك إذا كان هذا في محل آخر لَرُفضت الرسالة بدون شك . ثم سأل الأستاذ الأعظمي الطالب مقبل : هل تعرف سارق الحديث ؟ فأجاب : سارق الحديث الذي ينقل من كتاب بدون أن يعزوه إلى صاحبه ، لكن أنا رجعتُ إلى مراجعه . ثم قال له الشيخ الأعظمي : كان عليك أن تشتغل بتتبعات البخاري (الذي لم يتكلم فيه ربيع) أما أنت لا تضيف شيئا إلا نادر جدا ، وبعد ذلك تكبِّرْ حجم الرسالة على حساب تتبعات البخاري ؟ . في الواقع هذا الكلام غير مقبول . ثم حاول الوادعي في الدقيقة 104 أن يلبِّس على السامع بقوله : العلماء لم يزل ينقلون ويختصرون ، الحافظ ابن حجر اختصر التلخيص ، واختصر نصب الراية في الدراية ، فلم يزل العلماء من قديم الزمان وهم يأخذون ويختصرون ، هذه طريقة العلماء ، أكلفني الله أم رسوله أن أنقل كل قول نحو الحديث ؟ هذه من التحكمات . فغلّطه صاحبه المشرف على رسالته بقوله : (هذا منهج علمي ياشيخ مقبل) فألجمه الشيخ الأعظمي المناقش لرسالته بقوله : ليست المسألة إظهار العضلات ، ولكن أكبر الطعن في الرسائل هي عدم المنهجية والكلام الإنشائي . ثم قال له : عندما ألّف ابن حجر التلخيص الحبير ، لم يتقدم بها لكلية الشريعة ليأخذ بها شهادة ماجستير أو الدكتوراه ، فعندما تمنح الجامعة شهادة الماجستير أو الدكتوراه ، فصار لهذه الشهادة متطلبات ، وصار لها منهج ، وصار لها طريق معروف ، وليس هذا الشيء مبتدَع ، وليس هذا الشيء منكر ، عزْوُ القول إلى قائله ، هذا من أهم الأشياء . ثم تقول (أكلفني الله أم رسوله) وأنا أقول لك : من الذي قال لك تكتب رسالة ماجستير ثم انتقل الشيخ المناقش إلى موضوع آخر في الدقيقة 109 ، فسأل المشرف مقبلا : هل عندك جواب ، فقال مقبل : عندي جواب ، ولكن أريد أن يعود الشيخ لما قال ، لأنه يرميني فيما قال بسرقة الحديث ويرميني بالتدليس ولم يأت ببرهان ، ولو كنتُ سارقا للحديث لنقلتُ النص كما قاله الأخ ربيع ولم أترك الشواهد والمتابعات ، فالشهادة لا تساوي عندي رمْيي بسرقة الحديث ورمْيي بالتدليس ، وكوْني استفدتُ من رسالة أخي ربيع ، وأنا أقولها مرارا (إن رسالتي لا تغني عن رسالة أخي ربيع) . فقال له الشيخ يجب أن يكون هذا المنهج واضح تماما ، إذا مشينا على هذا المنهج ، فإن هذا المنهج عند الباحثين كافةً الذين يشتغلون في الدراسات العليا وفي كتابة الرسائل و مناقشة الرسائل ، مرفوض ، عندما تنقل من زميل لك وتستفيد منه فيجب أن تذكر في نفس المحل ، ولا يكفي أن تذكر في المقدمة (أنني استفدتُ من كتاب كذا) انتهى
@@abwalmzn9 الشيخ الفوزان مايعلم الغيب . وما قد راح اليمن ومايعرف خباياه وإليك الدليل : ليس هذا الكلام افتراءً على الو ادعي، واستمع إلى ترجمته لنفسه في مسودة له بعنوان( ترجمة أبي عبد الرحمن مقبل بن هادي الوادعي) قال الوادعي: ومنذ كنت في الحرم وأنا أدرس بعض طلبة العلم في قطر الندى وفي التحفة السنية، وعند أن كنت بالمدينة كنت أدرس بعض إخواني في الحرم المدني في التحفة السنية، وانتشرت دعوة كبيرة من المدينة ملأت الدنيا في مدة ست سنوات، وبعض أهل الخير هم الذين يسعون في تمويلها ، ومقبل بن هادي وبعض إخوانه هم الذين يقومون بتعليم إخوانهم (1) ، أما الرحلات للدعوة إلى الله في جميع أنحاء المملكة، فمشتركة بين الإخوان كلهم، طالب العلم للتزود من العلم ولإفادة الآخرين، والعامي للتعلم، حتى استفاد كثير من العامة وأحبوا الدعوة .وكان بعض إخواننا في الله طلبة العلم إمام مسجد في الرياض، فأنكر عليه بعض أهل العلم السترة، فقال: عجزنا فيكم ، فو الله لا يقوم إلا عامي يعلمكم أحاديث السترة (2)، فدعا أخاً من محبي الدعوة من العامة وحفَّظه أحاديث السترة من اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان، وقام وألقى تلكم الأحاديث، وبعدها خجل المعارضون وسكتوا . وبعد هذا تحرك المقلدة وعلماء السوء (3) ،وكان السبب في تحرك المقلدة الذين هم في نظر الناس علماء ، أنهم إذا التقوا بطالب علم صغير من طلابنا واستدلوا بحديث قال لهم: من أخرجه؟ وهذا شيء ما ألفوه، ثم يقول لهم: ما حال الحديث؟ وهذا أيضا ما ألفوه فخجَّلوهم أمام العامة،وربما قال لهم الطالب: هذا حديث ضعيف في سنده فلان، وضعَّفه فلان ، فضاقت عليهم الأرض بما رحبت، وأشاعوا أن هؤلاء خوارج، وحاشا الإخوة من الخوارج(4) الذين يستحلون دماء المسلمين (5) ويكفرون بالمعصية(6) . وكانت تحدث السقطات من بعض الإخوة المبتدئين(7) لأن الغالب على المبتدئ الحماسة الزائدة، وكنت آنذاك أُحضِّر رسالة الماجستير، فما شعرنا ذات ليلة إلا بالقبض علينا، فقبضوا على نحو مائة وخمسين،وهرب من هرب، وارتجت الدنيا بين منكر ومؤيد، فبقينا في السجن نحو شهر أو شهر ونصف، وبعدها خرجنا بحمد الله أبرياء . ثم بعد هذا خرجت بعض رسائل (جهيمان) فَقُبض على مجموعة منا، وعند التحقيق قالوا لي: أنت الذي كتبتها،جهيمان لا يستطيع أن يكتب؟ فنفيت ذلك، والله يعلم أني لم أكتبها ولم أشارك فيها(8) وبعد سجن ثلاثة أشهر أُمِر بترحيل الغرباء(9) . انتهى كلام الوادعي. ......................................................................... حاشية (1) : هذا اعتراف من الوادعي بخط يده أنهم كانوا من تلاميذه . (2) هذا لمز في علماء الرياض . (3) من يريد الوادعي بقوله (المقلدة) ؟ الظاهر أنه يريد علماء نجد وغيرهم من العلماء الذين يدرسون متون الفقه . (4) (حاشا الإخوة من الخوارج) هذا دليل على أن الوادعي مازال يجلهم وينزههم ويدافع عنهم ويبرئ ساحتهم . (5) وتلاميذك يا مقبل ألم يسفكوا دماء المسلمين في الحرم المكي . (6)قال جهيمان في بعض رسائلة : والذين كبرت عليهم دعوتنا وآذتهم كثيراً هم المشايخ الذين يُفتون بغير دليل من الكتاب والسنة ، فإذا سئلوا عن الدليل تبين للناس جهلهم وضلالهم , ولذلك فهم أكثر من تعرض للإخوان وحذر الناس منهم ، وألصقوا بهم كل تهمة وكل شبهة ، حتى لبَّسوا على عامة المسلمين . اهـ تأمل التشابة الكبير بين كلام الوادعي وبين كلام جهيمان . (7) هذه السقطات التي يهوِّن من شأنها الوادعي، هي بوابة المصائب،ولكن هذا طبع عند الوادعي وأتباعه اليوم. وهذه السقطات التي كانت تحصل من تلاميذه في المدينة، تتكرر اليوم من تلاميذه في اليمن . (8)ولكن الله يعلم أنك أنت معلمهم ومدرسهم ، ومنهج التسرع والطيش هو الذي أوصلهم إلى غزو الحرم المكي . (9) وكان الوادعي أحد هؤلاء الذين أبعدتهم الحكومة ، فأُخرج من السعودية وسُفِّر إلى اليمن قبل حادثة الحرم .
@@ابوعبدالرحمن-ه8ظلكن الشيخ مقبل رحمه الله توفي في المملكة في مستشفى الملك فيصل وبعد وفاته صلي عليه في الحرم ودفنه في مكة المكرمة شرفها الله فكما تقول انت انه كان جهمياً فلماذا صلوا عليه ودفنه في مكة في مقبرة العلماء مع الشيخ ابن باز رحمه الله ومعه الشيخ العثيمين رحمه الله فإن كان هذا لا يكفي فسال الشيخ او أي شيخ من السلفيين أقول لهم ماذا تقولون عن الشيخ مقبل الوادعي وهل تنصحون لي بقراءة كتبه وسوف ياتيك الرد وانت هل تعلم الغيب عندما تتكلم على شيخ من مشايخ اليمن هو مجدد الدعوة في اليمنرحمه الله
نص الإجابة: يا إخوان أنريد أن نعمل للإسلام ، وأن تملئ الدعوة البلاد وتنتشر في جميع الأفاق ثم لا يتكلم الحسدة ، لا يكون هذا !!! . هذا أمر قد تكلمنا عليه في ( المخرج من الفتنة ) وتكلمنا عليه في ـ بارك الله فيكم ـ أشرطة أخرى ، أننا في قضية الحرم كنت قد خرجت بسنة لعل ما قد انتهى أجلي وإلا حتى ولو لم أكن معهم ، نعم إنهم كانوا يدرسون عندي وكنت أصحبهم وكانوا يعتبروني يعني مفتيهم ونخرج رحلات والحمد لله ، على أن فيهم أناس مستفيدين ، لكن ما جاءت قضية الحرم إلا وقد سافرت والحمد لله ، ثم بعد ذلك هؤلاء الحسدة ، جهيمان أنا أنكرت عليه وعلى أصحابه منذ عرفت إتجاهه ، وقاطعته منذ أن خرجت رسائله ، منذ خرجت رسائله قاطعته والحمد لله ، وأنا ذكرت في المخرج أنهم يعتبرون بغاة لأنهم خرجوا على دولة مسلمة والله المستعان . المهم نريد أن نقوم بدعوة وتعليم وتنتشر الدعوة ثم لا يتكلم الحسدة فليتكلموا وكلامهم يكون نشرا للدعوة ، والحمد لله نعم كما قيل : لولا اشتعال النار في جزل الغضا ***** ما كان يعرف طيب نشر العود فانتشرت السنة بسبب كلام الإخوان المفلسين ، قالوا هم : نعجب كيف إذا أخرج أبو عبد الرحمن شريطا في الشيعة أو في الصوفية أو في البعثيين أو في الاشتراكيين أو في غيرهم ما ينتشر مثل ما إذا أخرج شريطا فينا ، لا يعجبون الأمر ما يؤدي إلى العجب لماذا ؟ لأنني إذا أخرجت فيهم شريطا؛ ضجوا صاحوا ولفتوا أنظار الناس إلى شراء هذا الشريط هذا هو السبب في أنها تنتشر الأشرطة التي أخرجها فيهم ، وربما لا تنتشر الأشرطة ، كان أهل صعدة كانوا قبل هكذا ، وأنا كنت إذا كان عندي كتاب كنت أتحرى الرجل المذياع الذي يزعم أنه فيه غيرة على المذهب الزيدي وأذهب وأرسل له الكتاب يقرأه ويصل عند وصاحْ وصاحَ . وبعد ذلك ماذا بحمد الله مات التشيع ومات الإخوان المفلسون وستموت الصوفية إن شاء الله ، والله والله والله لولا المادة ما بقي لأصحاب جمعية الحكمة ، وجمعية الإحسان ، وجمعية الإصلاح ، والإخوان المفلسين ، والصوفية والشيعة ما بقية لهم باقية ، فهذا بحولنا وبقوتنا ؟!! ، لا ، بفضل الله السنة قوية تشق طريقها والله المستعان
@@abwalmzn9 ومن الأدلة على أن الوادعي يؤيد منهج جماعة جهيمان الأعوج الذي ساروا عليه قبل وقوعهم في هذه الحادثة قوله في مسودة له بعنوان «المخرج من الفتنة» (ص135): (وأما واقعة الحرم فلا بد لها من أسباب دفعتهم على ذلك منها: محاربة علماء السوء لهم كابن صالح وشيبة الحمد وابن مزاحم، فقد كانوا يحذرون من الإخوان في بعض الخطب ويلصقون بهم ما ليس فيهم . اهـ انظر : وصف العلماء الذين عرفوا خطورة منهجهم وحذروا منه ، وصفهم بأنهم علماء سوء ، الشيخ عبدالعزيز بن صالح رحمه الله إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف ورئيس شئون المسجد النبوي الشريف وعضو هيئة كبار العلماء ، وصفه بأنه من علماء السوء ، لماذا ؟ لأنه عرف ضلال جماعة الحرم وحذر منها ، وادعى الوادعي أنه يُلصق بهم ما ليس فيهم ، أما كان يكفي الوادعي ما قاموا به من جريمة كبيرة في فساد منهجهم ؟!! أما كان يكفي الوادعي إنكارهم البيعة لولاة الأمر في فساد منهجهم ، بدلاً من أن يتهم العلماء بأنهم يُلصقون بهم ما ليس فيهم . وكذلك وصَف الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد المدرس بالمسجد النبوي الشريف وبالجامعة الإسلامية ، والشيخ ابن زاحم إمام المسجد النبوي الشريف وأظنه رئيس المحاكم الشرعية بالمدينة ، وصفه بأنه من علماء السوء ، ولا شك أن تحذير هؤلاء العلماء في بعض الخطب من تلاميذ الوادعي ، لهو تحذيرٌ في محله ، وهو دليلٌ على نصحهم للأمة . انظروا إلى الظلم وإلى البغي والتجني، وصف العلماء الذين عارضوا الجماعة التي غزت الحرم المكي وصفهم بأنهم علماء سوء، العلماء الذين كانوا حريصين على سلامة الدعوة في أرض الحرمين وصفهم بأنهم علماءسوء. العلماء الذين عرفوا خطورة هذا المنهج وأنه يؤدي إلى فتن فلم يتبعوه ، وصفهم بأنهم علماء سوء . لا والله ليسوا علماء سوء، بل علماء السوء ودعاة السوء هم الذين ربوا الشباب على منهج العجلة والتسرع والطيش. بل علماء السوء الذين ربوا الشباب على منهج منحرف أودى بهم إلى غزو الحرم المكي وسفك الدماء وقتل الأبرياء معتمدين على منامات شيطانية وأضغاث أحلام. ولكن هذا جزاء من اتهم غيره من أهل السنة أنه لا يعمل بالدليل، وادعى لنفسه فقط أنه لا يسير إلا على الدليل، هذا جزاءه ارتكب الموبقات وسفك الدماء . وينبغي أن نعلم أن الوادعي ظالم في وصفه لمن يخالفه، بدليل أنه لما كان يسير مع جماعة الحرم المشبوهة حذَّر منهم الناصحون، ومن هؤلاء الناصحين الشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله، فبماذا وصفه الوادعي؟ وصفه بأنه عميل وجاسوس، وهذا دليل على أن الوادعي لا يؤخذ بجرحه وتعديله،لأنه غير منضبط، ويتكلم بحماس وعاطفة
اشكرك من كل قلبي واسال الله ان يحفظكم يا مشايخنا اسال الله ان يجعله في ميزان حسناتكم كل من قام ببيان حياه الشيخ مقبل واشكر الشيخ ابي عمار محمد باموسى
نسأل الله أن يغفر له وأن يرحمه كما نسأله أن يوفق الحجوري ويثبت بقيت المشائخ
اللهم اغفر له و رحمه يا رب العالمين
جزاكم الله خيرا
رحمه الله تعالي وسكنه فسيح جناتة ولهم الأمة الإسلامية والعربية والدولية الصبر والسلوان.......رحمك الله يامام
الله يرحمه ويغفر له ويتجاوز عنه
رحمه الله رحمتا واسعه
رحم الله إمام أهل السنة والجماعة في اليمن العلامة الوادعي
الله يرحمه
رحمه الله تعالى احببت في الله ولو ماقابلته فكيف بمن قابله الله اكبر
مقبل الوادعي كان جهيمانيا
ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها .
ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن.
بدليل العينة السيئة من طلابه (الحجوري) وأشكاله
@@ابوعبدالرحمن-ه8ظ ماسلم منكم حتى الاموات
@@عابرةسبيل-ر9ف7خ وليش الوادعي يسب أباحنيفة الميت من ألف سنة؟
واتهم الشيخ محمد أمان بأنه جاسوس ...............
أما الوادعي فقد ضرب مثالاً سيئاً في السِّباب والشتائم ، وإليك أمثلة من أقواله، من مسودة له بعنوان (تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب) قال ص35:(ولا تسأل عن حالة السفيه الكذاب محمد المهدي، فربما يجن فهو في حيرة). وقال عن الشيخ عقيل المقطري ص87 (ولكن هو من النفر الذين مُسِخوا بسبب الدنيا) وقال عنه ص186 (وعقيل المقطري الذي جُنَّ ويحتاج إلى كَيَّةٍ في رأسه، لأنه زارني بعض العامة من إخواننا السلفيين فقال: والله ما عقيل جاهل ولكنها الدنيا ) . وقال عن الشيخ محمد المهدي ص87(…وما عرفنا أنه جوال لجمع الدنانير والأموال،فلا تسمع به إلا في دولة قطر وأخرى في السعودية ومرة في أمريكا، وأنا اتحداه أن يأتي بطالب واحد من طلبته مستفيد يستطيع أن يكون مرجعاً) .وقال عن مجلة الفرقان ص79( وانظروا إلى المجلة الشحَّاذة مجلة الفرقان هل تجدون عدداً ليس فيه شحاذة). وقال للشيخ عبدالرحمن بن عبد الخالق ص201 (و ما أظنك إلا عميلاً لأمريكا ). وقال عن الشيخ عمار بن ناشر ص116 (وقد كنت أريد أن أرد، بل قد كتبت شيئاً بعنوان -تحذير النبيه من أكاذيب عمار السفيه - وإذا هذا الرد سيرفع من شأنه، فمن معنا؟ معنا ساقط من الساقطين،لا يساوي شيئاً، وأقول لن يُراعى فليس أهلاً لأن يُرَد عليه ). وقال عن الشيخ محمد الهدية رئيس جمعية أنصار السنة المحمدية بالسودان، ص147 (ونسيت محمداً الهدية الذي يركض من السودان إلى الرياض ثم إلى جدة ثم إل قطر، فإلى أبي ظبي فإلى دبي، من أجل أن يبني مسجداً للصوفية ). وقال في مسودة له بعنوان إسكات الكلب العاوي يوسف القرضاوي ص129 ) وكم طالباً خرج على يديك يا محمد المهدي الشرير الكاذب؟ ).وقال في نفس المرجع لـ عبد الكريم زيدان (مثل هذا يحتاج أن أقول كما قلت لعبد الكريم زيدان : قبحه الله من قول وقبح قائله ). وقال عن الشيخ عبد المجيد الزنداني في مسودة له بعنوان البركان ص32(فنستطيع أن نقول في عبد المجيد الزنداني كاد الدين كاد الدين كاد الدين ولبَّس على اليمنيين). وقال ص50 (آسف يا زنداني هل أنت قذافي اليمن الذي تحرسه النساء أو هذا الخبر ما هو صحيح).
وافترى على الشيخ أحمد المعلم فِرية عظيمة سيُسأل عنها أمام الله عزوجل ، قذفه بأنه ذو وجهٍ صوفي فقال عنه في مسودة له بعنوان ( رياض الجنة ) الطبعة الرابعة ص 151 ما نصه : ولعلك تندهش ويطول تعجبك إذا علمت أن أحمد المعلم قد صار ذا وجوه ، فوجه صوفي يثني على بعض الصوفية ويحضر المولد معهم ويلقي كلمة ولا يتكلم بكلمة فيها إنكار المولد بل كلمة جانبية عن المولد . ووجهٍ حكومي فهو يعمل في مكتب التوجيه والإرشاد ولا تظن أنه يستطيع أن ينفع الإسلام فهو كغيره ممن يقوم بأعمال حكومية .
ووجهٍ إخواني فهم المسئولون عن مكتب الإرشاد والتوجيه ولا يبقون في أعمالهم إلا من انسجم معهم فهو يفتي بالدخول في حزب الإصلاح ، وقد بينا ما فيه في (تحذير ذوي الفلاح من طاغوتية الإصلاح) والمطبوع في (قمع المعاند وزجر الحاقد الحاسد) . ووجه مع أصحاب جمعية الحكمة وجمعية الإحسان وهما حزبان مغلفان كما ذكرنا ذلك في شريط ( البراءة من الحزبية) المطبوع في (قمع المعاند وزجر الحاقد الحاسد) . ووجهٌ سلفي إذا دخل إلى أرض الحرمين ونجد لأجل جمع المساعدات لجمعيتي الحكمة والإحسان . اهـ
ولا شك أن سباب المسلمين منكر ، قال النبي (سباب المسلم فسوق وقتاله كفر) أخرجه الشيخان ، قال الحافظ ابن حجر رحمه الله : وورد لهذا الحديث سبب ، أخرجه البغوي والطبراني من طريق أبي خالد الوالبي عن عمرو بن النعمان بن مقرن المزني قال انتهى رسول الله إلى مجلس من مجالس الأنصار ، ورجل من الأنصار كان عُرف بالبذاء ومشاتمة الناس ، فقال رسول الله (( سباب المسلم فسوق وقتاله كفر )) زاد البغوي في روايته (( فقال ذلك الرجل : والله لا أساب رجلاً )) ، وقال (المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده) .
وقد عاد هذا الأسلوب السيئ في سِباب الآخرين على طلاب الوادعي أنفسهم ، فبعد وفاة الوادعي انقسموا إلى قسمين ، واستخدموا أسلوب السباب والشتائم بين بعضهم البعض (كما قيل : انقلب السحر على الساحر ) ، مما جعل مخالفيهم يشمتون بهم ويزدرونهم ، ففي بعض ردودهم على بعض المسجلة على أشرطة جاء فيها ألفاظ سيئة ، وإليك بعضها ( الحنوط والكفن في دفن أبي الحسن ، ثعلب ، مكار ، ثور ، كسول ، مدلس ، مرجف ، جاهل ، لئيم ، أبافتن ، أباقبح وشر ، مذبذب ، عامل ، متزلف ، مختلس ، اختلس اثنين مليون ريال ، غير مأمون على دينه ، منافق عليم اللسان ، شحاذ ، يدعو إلى الرفض ، أخطر من اليهود والنصارى ) ، إلى غير ذلك من الكلمات التي يُشم منها رائحة التكفير ، فاعتبروا يا أولي الأبصار .
@@ابوعبدالرحمن-ه8ظ أطلت علي اخوي ماعندي وقت اقرأ ابرأ للاموات من لسانك
@@عابرةسبيل-ر9ف7خ هو مات عفا الله عنه ولكنه وضع الحجوري خازوقا يمزق أهل السنة.
إذن نحن لا نرد على شخصه ولكن نرد على فكره الغالي المتشدد.
كما أن الوادعي تكلم في أبي حنيفة المتوفى من ألف سنة.
رحم الله الشيخ مقبل الوادعي ورفع درجته في عليين
استغفر الله
سبحان الله و بحمده
سبحان الله العظيم
الله يرحمه رحمة الأبرار
رحمة الله عليك يا شيخ مقبل
مقبل الوادعي كان جهيمانيا
ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها .
ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن.
بدليل العينة السيئة من طلابه (الحجوري) وأشكاله
@@bileldz21 هذه شهادة أساتذته الدكاترة الذين اشرفوا على رسالته في الجامعة :
(رسالة الوادعي للماجستير مرفوضة لو كانت في جامعة دولة متقدمة)
هذا ما قاله الدكتور محمد مصطفى الأعظمي الذي ناقش رسالته ، لأن كثيراً منها منقول من رسالة طالب آخر ، حيث قال الأعظمي أثناء المناقشة :
بالنسبة للجزء الثاني من الرسالة (التتبع) وهو الجزء الأكبر . ففي هذا الجزء أختلف تمام الاختلاف مع ما قاله الطالب مقبل عن قيمة الرسالة وعن الجهد الذي بذله .
الطالب مقبل اطلع على رسالة ربيع ، وهذه الرسالة نوقشت ومتداولة بين الناس ، وهو بنفسه أشار إلى أنه استفاد من هذه الرسالة .
ورسالة ربيع عبارة عن اعتراضات وتتبعات الدارقطني على الإمام مسلم ، واشتغل ربيع في ذلك الكتاب في الرد على الإمام الدارقطني وبذل جهدا جباراً ، وأرى أن الشيء المشرق عند ربيع بن هادي فينقله مقبل ويتحول من كلام مشرق إلى كلام مشوش ، وغالبا ما يأخذ كل ما قاله ربيع بن هادي ، وليس له فيها جُهد يُذكر إلا أحيانا سطر أو سطرين هنا وهنا .
وعندما نقرأ 4 أو 5 صفحات من كلام ربيع فإنه يكتب كتابة واضحة ويأتي بكثير من الشواهد والمتابعات حتى يصل إلى نتيجة ، بينما مقبل فلا يستطيع أن يعبِّر تعبيراً سليما واضحا بالنسبة للقارئ العادي ، ويضع مقبل كل هذه الأشياء كأنه هو الذي عملها . وهذا في الواقع إذا نظرنا من الناحية العلمية والمنهجية ، فإن هذه الرسالة لا أشك أنها تُرفض لو كانت في الدول الغربية المتقدمة .
فإذا كانت هذه الرسالة أكثر من 200 صفحة متعلقة بروايات الإمام مسلم كلها مأخوذة بحذافيرها من رسالة ربيع بن هادي . وهذا يتعلق بأمانة الطالب .
كان المفروض على الطالب مقبل عند نقْله أن يقول (قال ربيع بن هادي كذا) ثم يسرد ما قاله ربيع بن هادي كله ، وبعد ذلك إذا كان له استدراكات أو إضافات فيذكرها .
حاول الوادعي أن يدافع عن نفسه بكلام غير معقول وبقياس مع الفارق
فرد عليه أستاذه الأعظمي ووضّح له ، ثم قال له : كان المفروض ألا تدلس . وفرقٌ كبير بين كتابة ذلك الطالب (ربيع) وشرحه لكل حديث وللمتابعات والشواهد وذكْر المراجع ، وما أخذته أنت وعملته سَلَطَةَ في الواقع .
وهذا شيءٌ مؤسف أن يكون هذا النوع من الكتابة في بحثٍ علمي ، وأنا قلت لك إذا كان هذا في محل آخر لَرُفضت الرسالة بدون شك .
ثم سأل الأستاذ الأعظمي الطالب مقبل : هل تعرف سارق الحديث ؟
فأجاب : سارق الحديث الذي ينقل من كتاب بدون أن يعزوه إلى صاحبه ، لكن أنا رجعتُ إلى مراجعه .
ثم قال له الشيخ الأعظمي : كان عليك أن تشتغل بتتبعات البخاري (الذي لم يتكلم فيه ربيع) أما أنت لا تضيف شيئا إلا نادر جدا ، وبعد ذلك تكبِّرْ حجم الرسالة على حساب تتبعات البخاري ؟ . في الواقع هذا الكلام غير مقبول .
ثم حاول الوادعي في الدقيقة 104 أن يلبِّس على السامع بقوله : العلماء لم يزل ينقلون ويختصرون ، الحافظ ابن حجر اختصر التلخيص ، واختصر نصب الراية في الدراية ، فلم يزل العلماء من قديم الزمان وهم يأخذون ويختصرون ، هذه طريقة العلماء ، أكلفني الله أم رسوله أن أنقل كل قول نحو الحديث ؟ هذه من التحكمات .
فغلّطه صاحبه المشرف على رسالته بقوله : (هذا منهج علمي ياشيخ مقبل)
فألجمه الشيخ الأعظمي المناقش لرسالته بقوله : ليست المسألة إظهار العضلات ، ولكن أكبر الطعن في الرسائل هي عدم المنهجية والكلام الإنشائي .
ثم قال له : عندما ألّف ابن حجر التلخيص الحبير ، لم يتقدم بها لكلية الشريعة ليأخذ بها شهادة ماجستير أو الدكتوراه ، فعندما تمنح الجامعة شهادة الماجستير أو الدكتوراه ، فصار لهذه الشهادة متطلبات ، وصار لها منهج ، وصار لها طريق معروف ، وليس هذا الشيء مبتدَع ، وليس هذا الشيء منكر ، عزْوُ القول إلى قائله ، هذا من أهم الأشياء .
ثم تقول (أكلفني الله أم رسوله) وأنا أقول لك : من الذي قال لك تكتب رسالة ماجستير
ثم انتقل الشيخ المناقش إلى موضوع آخر في الدقيقة 109 ، فسأل المشرف مقبلا : هل عندك جواب ، فقال مقبل : عندي جواب ، ولكن أريد أن يعود الشيخ لما قال ، لأنه يرميني فيما قال بسرقة الحديث ويرميني بالتدليس ولم يأت ببرهان ، ولو كنتُ سارقا للحديث لنقلتُ النص كما قاله الأخ ربيع ولم أترك الشواهد والمتابعات ، فالشهادة لا تساوي عندي رمْيي بسرقة الحديث ورمْيي بالتدليس ، وكوْني استفدتُ من رسالة أخي ربيع ، وأنا أقولها مرارا (إن رسالتي لا تغني عن رسالة أخي ربيع) .
فقال له الشيخ يجب أن يكون هذا المنهج واضح تماما ، إذا مشينا على هذا المنهج ، فإن هذا المنهج عند الباحثين كافةً الذين يشتغلون في الدراسات العليا وفي كتابة الرسائل و مناقشة الرسائل ، مرفوض ، عندما تنقل من زميل لك وتستفيد منه فيجب أن تذكر في نفس المحل ، ولا يكفي أن تذكر في المقدمة (أنني استفدتُ من كتاب كذا) انتهى
ليش مايعمل اسمه علي شعطان ؟!
هو اسم جده شعطان 😂
@@الذئبالمداهم كيف
من هو أسم جد ه شعطان
مقبل الوادعي كان جهيمانيا
ولذلك سجنوه في السعودية وطردوه منها .
ومع الأسف نقل الفكر الجهيماني لليمن.
بدليل العينة السيئة من طلابه (الحجوري) وأشكاله
أسأل عنه الفوزان وسوف يجيبك عن هذا الكلام لا تتكلم بدون علم
@@abwalmzn9 الشيخ الفوزان مايعلم الغيب . وما قد راح اليمن ومايعرف خباياه
وإليك الدليل : ليس هذا الكلام افتراءً على الو ادعي، واستمع إلى ترجمته لنفسه في مسودة له بعنوان( ترجمة أبي عبد الرحمن مقبل بن هادي الوادعي) قال الوادعي: ومنذ كنت في الحرم وأنا أدرس بعض طلبة العلم في قطر الندى وفي التحفة السنية، وعند أن كنت بالمدينة كنت أدرس بعض إخواني في الحرم المدني في التحفة السنية، وانتشرت دعوة كبيرة من المدينة ملأت الدنيا في مدة ست سنوات، وبعض أهل الخير هم الذين يسعون في تمويلها ، ومقبل بن هادي وبعض إخوانه هم الذين يقومون بتعليم إخوانهم (1) ، أما الرحلات للدعوة إلى الله في جميع أنحاء المملكة، فمشتركة بين الإخوان كلهم، طالب العلم للتزود من العلم ولإفادة الآخرين، والعامي للتعلم، حتى استفاد كثير من العامة وأحبوا الدعوة .وكان بعض إخواننا في الله طلبة العلم إمام مسجد في الرياض، فأنكر عليه بعض أهل العلم السترة، فقال: عجزنا فيكم ، فو الله لا يقوم إلا عامي يعلمكم أحاديث السترة (2)، فدعا أخاً من محبي الدعوة من العامة وحفَّظه أحاديث السترة من اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان، وقام وألقى تلكم الأحاديث، وبعدها خجل المعارضون وسكتوا .
وبعد هذا تحرك المقلدة وعلماء السوء (3) ،وكان السبب في تحرك المقلدة الذين هم في نظر الناس علماء ، أنهم إذا التقوا بطالب علم صغير من طلابنا واستدلوا بحديث قال لهم: من أخرجه؟ وهذا شيء ما ألفوه، ثم يقول لهم: ما حال الحديث؟ وهذا أيضا ما ألفوه فخجَّلوهم أمام العامة،وربما قال لهم الطالب: هذا حديث ضعيف في سنده فلان، وضعَّفه فلان ، فضاقت عليهم الأرض بما رحبت، وأشاعوا أن هؤلاء خوارج، وحاشا الإخوة من الخوارج(4) الذين يستحلون دماء المسلمين (5) ويكفرون بالمعصية(6) .
وكانت تحدث السقطات من بعض الإخوة المبتدئين(7) لأن الغالب على المبتدئ الحماسة الزائدة، وكنت آنذاك أُحضِّر رسالة الماجستير، فما شعرنا ذات ليلة إلا بالقبض علينا، فقبضوا على نحو مائة وخمسين،وهرب من هرب، وارتجت الدنيا بين منكر ومؤيد، فبقينا في السجن نحو شهر أو شهر ونصف، وبعدها خرجنا بحمد الله أبرياء .
ثم بعد هذا خرجت بعض رسائل (جهيمان) فَقُبض على مجموعة منا، وعند التحقيق قالوا لي: أنت الذي كتبتها،جهيمان لا يستطيع أن يكتب؟ فنفيت ذلك، والله يعلم أني لم أكتبها ولم أشارك فيها(8) وبعد سجن ثلاثة أشهر أُمِر بترحيل الغرباء(9) . انتهى كلام الوادعي.
.........................................................................
حاشية (1) : هذا اعتراف من الوادعي بخط يده أنهم كانوا من تلاميذه .
(2) هذا لمز في علماء الرياض .
(3) من يريد الوادعي بقوله (المقلدة) ؟ الظاهر أنه يريد علماء نجد وغيرهم من العلماء الذين يدرسون متون الفقه .
(4) (حاشا الإخوة من الخوارج) هذا دليل على أن الوادعي مازال يجلهم وينزههم ويدافع عنهم ويبرئ ساحتهم .
(5) وتلاميذك يا مقبل ألم يسفكوا دماء المسلمين في الحرم المكي .
(6)قال جهيمان في بعض رسائلة : والذين كبرت عليهم دعوتنا وآذتهم كثيراً هم المشايخ الذين يُفتون بغير دليل من الكتاب والسنة ، فإذا سئلوا عن الدليل تبين للناس جهلهم وضلالهم , ولذلك فهم أكثر من تعرض للإخوان وحذر الناس منهم ، وألصقوا بهم كل تهمة وكل شبهة ، حتى لبَّسوا على عامة المسلمين . اهـ تأمل التشابة الكبير بين كلام الوادعي وبين كلام جهيمان .
(7) هذه السقطات التي يهوِّن من شأنها الوادعي، هي بوابة المصائب،ولكن هذا طبع عند الوادعي وأتباعه اليوم. وهذه السقطات التي كانت تحصل من تلاميذه في المدينة، تتكرر اليوم من تلاميذه في اليمن .
(8)ولكن الله يعلم أنك أنت معلمهم ومدرسهم ، ومنهج التسرع والطيش هو الذي أوصلهم إلى غزو الحرم المكي .
(9) وكان الوادعي أحد هؤلاء الذين أبعدتهم الحكومة ، فأُخرج من السعودية وسُفِّر إلى اليمن قبل حادثة الحرم .
@@ابوعبدالرحمن-ه8ظلكن الشيخ مقبل رحمه الله توفي في المملكة في مستشفى الملك فيصل وبعد وفاته صلي عليه في الحرم ودفنه في مكة المكرمة شرفها الله فكما تقول انت انه كان جهمياً فلماذا صلوا عليه ودفنه في مكة في مقبرة العلماء مع الشيخ ابن باز رحمه الله ومعه الشيخ العثيمين رحمه الله فإن كان هذا لا يكفي فسال الشيخ او أي شيخ من السلفيين أقول لهم ماذا تقولون عن الشيخ مقبل الوادعي وهل تنصحون لي بقراءة كتبه وسوف ياتيك الرد وانت هل تعلم الغيب عندما تتكلم على شيخ من مشايخ اليمن هو مجدد الدعوة في اليمنرحمه الله
نص الإجابة:
يا إخوان أنريد أن نعمل للإسلام ، وأن تملئ الدعوة البلاد وتنتشر في جميع الأفاق ثم لا يتكلم الحسدة ، لا يكون هذا !!! .
هذا أمر قد تكلمنا عليه في ( المخرج من الفتنة ) وتكلمنا عليه في ـ بارك الله فيكم ـ أشرطة أخرى ، أننا في قضية الحرم كنت قد خرجت بسنة لعل ما قد انتهى أجلي وإلا حتى ولو لم أكن معهم ، نعم إنهم كانوا يدرسون عندي وكنت أصحبهم وكانوا يعتبروني يعني مفتيهم ونخرج رحلات والحمد لله ، على أن فيهم أناس مستفيدين ، لكن ما جاءت قضية الحرم إلا وقد سافرت والحمد لله ،
ثم بعد ذلك هؤلاء الحسدة ، جهيمان أنا أنكرت عليه وعلى أصحابه منذ عرفت إتجاهه ، وقاطعته منذ أن خرجت رسائله ، منذ خرجت رسائله قاطعته والحمد لله ، وأنا ذكرت في المخرج أنهم يعتبرون بغاة لأنهم خرجوا على دولة مسلمة والله المستعان .
المهم نريد أن نقوم بدعوة وتعليم وتنتشر الدعوة ثم لا يتكلم الحسدة فليتكلموا وكلامهم يكون نشرا للدعوة ، والحمد لله نعم كما قيل :
لولا اشتعال النار في جزل الغضا ***** ما كان يعرف طيب نشر العود
فانتشرت السنة بسبب كلام الإخوان المفلسين ، قالوا هم : نعجب كيف إذا أخرج أبو عبد الرحمن شريطا في الشيعة أو في الصوفية أو في البعثيين أو في الاشتراكيين أو في غيرهم ما ينتشر مثل ما إذا أخرج شريطا فينا ، لا يعجبون الأمر ما يؤدي إلى العجب لماذا ؟ لأنني إذا أخرجت فيهم شريطا؛ ضجوا صاحوا ولفتوا أنظار الناس إلى شراء هذا الشريط هذا هو السبب في أنها تنتشر الأشرطة التي أخرجها فيهم ، وربما لا تنتشر الأشرطة ، كان أهل صعدة كانوا قبل هكذا ، وأنا كنت إذا كان عندي كتاب كنت أتحرى الرجل المذياع الذي يزعم أنه فيه غيرة على المذهب الزيدي وأذهب وأرسل له الكتاب يقرأه ويصل عند وصاحْ وصاحَ .
وبعد ذلك ماذا بحمد الله مات التشيع ومات الإخوان المفلسون وستموت الصوفية إن شاء الله ، والله والله والله لولا المادة ما بقي لأصحاب جمعية الحكمة ، وجمعية الإحسان ، وجمعية الإصلاح ، والإخوان المفلسين ، والصوفية والشيعة ما بقية لهم باقية ، فهذا بحولنا وبقوتنا ؟!! ، لا ، بفضل الله السنة قوية تشق طريقها والله المستعان
@@abwalmzn9 ومن الأدلة على أن الوادعي يؤيد منهج جماعة جهيمان الأعوج الذي ساروا عليه قبل وقوعهم في هذه الحادثة قوله في مسودة له بعنوان «المخرج من الفتنة» (ص135): (وأما واقعة الحرم فلا بد لها من أسباب دفعتهم على ذلك منها: محاربة علماء السوء لهم كابن صالح وشيبة الحمد وابن مزاحم، فقد كانوا يحذرون من الإخوان في بعض الخطب ويلصقون بهم ما ليس فيهم . اهـ
انظر : وصف العلماء الذين عرفوا خطورة منهجهم وحذروا منه ، وصفهم بأنهم علماء سوء ، الشيخ عبدالعزيز بن صالح رحمه الله إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف ورئيس شئون المسجد النبوي الشريف وعضو هيئة كبار العلماء ، وصفه بأنه من علماء السوء ، لماذا ؟ لأنه عرف ضلال جماعة الحرم وحذر منها ، وادعى الوادعي أنه يُلصق بهم ما ليس فيهم ، أما كان يكفي الوادعي ما قاموا به من جريمة كبيرة في فساد منهجهم ؟!!
أما كان يكفي الوادعي إنكارهم البيعة لولاة الأمر في فساد منهجهم ، بدلاً من أن يتهم العلماء بأنهم يُلصقون بهم ما ليس فيهم .
وكذلك وصَف الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد المدرس بالمسجد النبوي الشريف وبالجامعة الإسلامية ، والشيخ ابن زاحم إمام المسجد النبوي الشريف وأظنه رئيس المحاكم الشرعية بالمدينة ، وصفه بأنه من علماء السوء ، ولا شك أن تحذير هؤلاء العلماء في بعض الخطب من تلاميذ الوادعي ، لهو تحذيرٌ في محله ، وهو دليلٌ على نصحهم للأمة .
انظروا إلى الظلم وإلى البغي والتجني، وصف العلماء الذين عارضوا الجماعة التي غزت الحرم المكي وصفهم بأنهم علماء سوء، العلماء الذين كانوا حريصين على سلامة الدعوة في أرض الحرمين وصفهم بأنهم علماءسوء. العلماء الذين عرفوا خطورة هذا المنهج وأنه يؤدي إلى فتن فلم يتبعوه ، وصفهم بأنهم علماء سوء . لا والله ليسوا علماء سوء، بل علماء السوء ودعاة السوء هم الذين ربوا الشباب على منهج العجلة والتسرع والطيش. بل علماء السوء الذين ربوا الشباب على منهج منحرف أودى بهم إلى غزو الحرم المكي وسفك الدماء وقتل الأبرياء معتمدين على منامات شيطانية وأضغاث أحلام. ولكن هذا جزاء من اتهم غيره من أهل السنة أنه لا يعمل بالدليل، وادعى لنفسه فقط أنه لا يسير إلا على الدليل، هذا جزاءه ارتكب الموبقات وسفك الدماء . وينبغي أن نعلم أن الوادعي ظالم في وصفه لمن يخالفه، بدليل أنه لما كان يسير مع جماعة الحرم المشبوهة حذَّر منهم الناصحون، ومن هؤلاء الناصحين الشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله، فبماذا وصفه الوادعي؟ وصفه بأنه عميل وجاسوس، وهذا دليل على أن الوادعي لا يؤخذ بجرحه وتعديله،لأنه غير منضبط، ويتكلم بحماس وعاطفة