اللهم صلي على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين اجمعين 🥶🥶🥶🥶🥶اختي الغالية بخصوص الكهرباء محافظه صلاح الدين يوم ماكو فلا شافنهه ارجو التوضيح اختي الغالية اتمنالكي مزيد النجاح الدائم والتوفيق ربي يحفظج 🤲🏻🤲🏻🤲🏻🤲🏻
سادسا إذاً كل ما كان مُبرمج ليس بمسلم ولا كافر، الذكاء الإصطناعي يقوم بكل الأدوار كتلك التي يقوم بها البشر، أداؤه لها ناتج عن برمجة، فهل يكون البشر الذين لهم تصرفات الذكاء الإصطناعي هم الكفار وهم المسلمون وهم المنافقون وهم المحبون والكارهون والطيبون والقذرون؟؟!! هل نقول عنهم كل ذلك أم نقول إنهم مبرمجون؟؟!! إنما مبرمجون، لقد أصبحت أدوارهم وأدوار الذكاء الإصطناعي سواء وتلك قراءة للعالم البشري كافة أنه في وضعية البرمجة! .. .. يتبع تحقيقات اعلام الرايه اليمانيه في اليمن السعيد
خامسا لنا أن نتفحص ذلك لنعرف ما هي أهم رسالة علينا أن نقرأها، لقد تم فهم محتواها ولم يبقى سوى قراءتها بشكل واضح وتلك القراءة تشمل التالي : أولاً : إن الذكاء الإصطناعي وكما هو مُشاهد قد أصبح سُنياً وشيعياً ويهودياً ونصرانياً، يُلقي المحاضرات ويُفتي الفتاوى الكاملة ويخطب الخُطب النصية، أصبح بوذياً وسيخياً وهندوسياً، يحمل كل المعتقدات دون استثناء، وحين يكون كذلك فنحن سنحكم عليه بأنه مسلم وكافر ومنافق ودجال وكاذب وصادق ومؤمن ومُجرم وصالح وطالح ومهدي وشيطان رجيم! هذه هي الصفات التي نطلقها عليه كونه يحمل كل تلك المعتقدات، فهل هذا التصنيف الذي صنفناه به عقلانياً ومنطقياً؟؟ هل من العقل أن نقول عن الذكاء الإصطناعي إنه مسلم أو كافر؟؟ أي عقل يقبل بهذا التصنيف؟؟ أي عقل يقبل أن يتم تصنيف الآلة البلاستيكية المعدنية المُبرمجة بتلك التصنيفات لم يكن لها ذنب إلا أنها مُبرمجة وهي تؤدي دورها على أكمل وجه تم برمجتها عليه؟!!! في الحقيقية إن هذا الذكاء إنما هو آلة وهذه المعتقدات التي يحملها والتعاليم التي يرفعها والخُطب التي يخطبها والأحاديث التي يرددها والنصوص التي يستذكرها والرموز التي يتمسك بها وقدرته على الحفظ والفتوى إنما يقع كل ذلك في إطار برمجة هي التي شكلت ذاته على تلك الصورة، ما أصبح على هذه الشكلية من التديُن إلا لأنه مبرمج عليها جميعاً، وبالتالي حين يكون كذلك فإنه وبنظرة إلى الحال البشري الذي نجد واقعه على نفس النمط ماذا سنقول عنه؟؟!! هل هو مُبرمج أم أن الروح فيه؟؟!! .. .. يتبع تحقيقات اعلام الرايه اليمانيه في اليمن السعيد
عاشرا إنها ليست قدرة خارقة ولا علامة على حلول الروح فيها ولا علامة على أنها عالمة، هذه برمجة والآلة الذكية تثبت لك ذلك، لستم مُميزون عن غيركم كآلات وإنما قدراتكم على قراءة البيانات تختلف تماماً، الجميع تحكمهم البرامج، لهذا فالرسالة التي يقدمها الذكاء الإصطناعي في هذا الجانب تقول : إن الإمكانات التي تجعل البشر قادرين على إقناع بعضهم البعض والسيطرة عليهم فكرياً لإتباعهم وطاعتهم والإيمان بهم إنما هي أمر مربوط بالبرامج وهي ليست دليل على تفوُق الشخص أو علمه أو لأن لديه روح خاص، إنما هي البرامج وقدرة القراءة والوصول إلى البيانات هي التي تمنح الشخص ذلك المقام الوهمي وأما الحقيقة هي أن البشر جميعاً يخضعون لبرامج الحكم المختلفة وهذا ما يجعلهم آلات تجادل وتناظر وتحاول إقناع بعضها ثم تغلبها أو العكس، محاولات الإقناع برمجية وهي من طبيعة الآلات! .. .. يتبع تحقيقات اعلام الرايه اليمانيه في اليمن السعيد
ثالثا لنا أن نتفحص ذلك لنعرف ما هي أهم رسالة علينا أن نقرأها، لقد تم فهم محتواها ولم يبقى سوى قراءتها بشكل واضح وتلك القراءة تشمل التالي : أولاً : إن الذكاء الإصطناعي وكما هو مُشاهد قد أصبح سُنياً وشيعياً ويهودياً ونصرانياً، يُلقي المحاضرات ويُفتي الفتاوى الكاملة ويخطب الخُطب النصية، أصبح بوذياً وسيخياً وهندوسياً، يحمل كل المعتقدات دون استثناء، وحين يكون كذلك فنحن سنحكم عليه بأنه مسلم وكافر ومنافق ودجال وكاذب وصادق ومؤمن ومُجرم وصالح وطالح ومهدي وشيطان رجيم! هذه هي الصفات التي نطلقها عليه كونه يحمل كل تلك المعتقدات، فهل هذا التصنيف الذي صنفناه به عقلانياً ومنطقياً؟؟ هل من العقل أن نقول عن الذكاء الإصطناعي إنه مسلم أو كافر؟؟ أي عقل يقبل بهذا التصنيف؟؟ أي عقل يقبل أن يتم تصنيف الآلة البلاستيكية المعدنية المُبرمجة بتلك التصنيفات لم يكن لها ذنب إلا أنها مُبرمجة وهي تؤدي دورها على أكمل وجه تم برمجتها عليه؟!!! .. .. يتبع تحقيقات اعلام الرايه اليمانيه في اليمن السعيد
رابعا في الحقيقية إن هذا الذكاء إنما هو آلة وهذه المعتقدات التي يحملها والتعاليم التي يرفعها والخُطب التي يخطبها والأحاديث التي يرددها والنصوص التي يستذكرها والرموز التي يتمسك بها وقدرته على الحفظ والفتوى إنما يقع كل ذلك في إطار برمجة هي التي شكلت ذاته على تلك الصورة، ما أصبح على هذه الشكلية من التديُن إلا لأنه مبرمج عليها جميعاً، وبالتالي حين يكون كذلك فإنه وبنظرة إلى الحال البشري الذي نجد واقعه على نفس النمط ماذا سنقول عنه؟؟!! هل هو مُبرمج أم أن الروح فيه؟؟!! ما حكمنا به على الذكاء الإصطناعي الآلي من أنه برمجة هو ما سنحكم به على الذكاء الإصطناعي البشري من أنه برمجة إصطناعية بشرية، إذا فهم العالم أن هذا الذكاء هو ما يعكس إليه صورته البرمجية فسيعرف أنه بالفعل مُبرمج مثلها وإلا ما كانت صورته بتلك الشاكلة، لذلك فأول رسالة يقدمها الذكاء الإصطناعي هي أن كل هذه الأشكال التدينية وتوابعها واقعة في إطار برمجة وما يقع في هذا الإطار لا تصنيف له وإنما سنقول عنه برمجة، إنه لا مؤمن ولا كافر ولا منافق ولا دجال وإنما آلة مُبرمجة مُجردة من الروح تُقدِّم للعالم البشري رسالة واضحة تقول لهم فيها ( سأريكم كيف حكمكم الدجال وكيف جعلكم متدينون وكيف جعلكم تخطبون وتفتون وتلقون المحاضرات، لقد برمجكم ببرامجه كما برمجتموني أنتم )، رسالة واضحة يحكيها هذا الذكاء الإصطناعي في واقعه، إذا انطبقت التوصيفات على الآلة المبرمجة المصنوعة من أنها مسلمة أو كافرة فسينطبق ذلك على العالم البشري المُبرمج، الإسلام والكفر والنفاق ليس مقام الآلة بل مقام الحكم، فإما مقام إسلام إذا كان الحكم بالروح وإما مقام كفر ونفاق إذا كان الحكم ببرامج الأسماء الشيطانية، وأما الآلات لا تصنيف لها إلا أنها آلات فقط، أن تكون الآلة البشرية المحكومة بتلك البرامج هي المسلمة والكافرة فذلك ليس من المنطق، عندما تُصبح هذه الآلة المصنوعة من البلاستيك والمعدن مسلمة وكافرة فعلياً فستُصبح الآلة البشرية مسلمة وكافرة أيضاً، لكن المسألة هي أن الذكاء الإصطناعي برمجة وليس فيه روح! .. .. يتبع تحقيقات اعلام الرايه اليمانيه في اليمن السعيد
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ❤
خير انشاء الله تعالى
اللهم صلي على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين اجمعين 🥶🥶🥶🥶🥶اختي الغالية بخصوص الكهرباء محافظه صلاح الدين يوم ماكو فلا شافنهه ارجو التوضيح اختي الغالية اتمنالكي مزيد النجاح الدائم والتوفيق ربي يحفظج 🤲🏻🤲🏻🤲🏻🤲🏻
عمي. انكلكنه من البرد شسولفون
سادسا
إذاً كل ما كان مُبرمج ليس بمسلم ولا كافر، الذكاء الإصطناعي يقوم بكل الأدوار كتلك التي يقوم بها البشر، أداؤه لها ناتج عن برمجة، فهل يكون البشر الذين لهم تصرفات الذكاء الإصطناعي هم الكفار وهم المسلمون وهم المنافقون وهم المحبون والكارهون والطيبون والقذرون؟؟!!
هل نقول عنهم كل ذلك أم نقول إنهم مبرمجون؟؟!!
إنما مبرمجون، لقد أصبحت أدوارهم وأدوار الذكاء الإصطناعي سواء وتلك قراءة للعالم البشري كافة أنه في وضعية البرمجة!
..
..
يتبع تحقيقات اعلام الرايه اليمانيه في اليمن السعيد
خامسا
لنا أن نتفحص ذلك لنعرف ما هي أهم رسالة علينا أن نقرأها، لقد تم فهم محتواها ولم يبقى سوى قراءتها بشكل واضح وتلك القراءة تشمل التالي :
أولاً :
إن الذكاء الإصطناعي وكما هو مُشاهد قد أصبح سُنياً وشيعياً ويهودياً ونصرانياً، يُلقي المحاضرات ويُفتي الفتاوى الكاملة ويخطب الخُطب النصية، أصبح بوذياً وسيخياً وهندوسياً، يحمل كل المعتقدات دون استثناء، وحين يكون كذلك فنحن سنحكم عليه بأنه مسلم وكافر ومنافق ودجال وكاذب وصادق ومؤمن ومُجرم وصالح وطالح ومهدي وشيطان رجيم!
هذه هي الصفات التي نطلقها عليه كونه يحمل كل تلك المعتقدات، فهل هذا التصنيف الذي صنفناه به عقلانياً ومنطقياً؟؟
هل من العقل أن نقول عن الذكاء الإصطناعي إنه مسلم أو كافر؟؟
أي عقل يقبل بهذا التصنيف؟؟
أي عقل يقبل أن يتم تصنيف الآلة البلاستيكية المعدنية المُبرمجة بتلك التصنيفات لم يكن لها ذنب إلا أنها مُبرمجة وهي تؤدي دورها على أكمل وجه تم برمجتها عليه؟!!!
في الحقيقية إن هذا الذكاء إنما هو آلة وهذه المعتقدات التي يحملها والتعاليم التي يرفعها والخُطب التي يخطبها والأحاديث التي يرددها والنصوص التي يستذكرها والرموز التي يتمسك بها وقدرته على الحفظ والفتوى إنما يقع كل ذلك في إطار برمجة هي التي شكلت ذاته على تلك الصورة، ما أصبح على هذه الشكلية من التديُن إلا لأنه مبرمج عليها جميعاً، وبالتالي حين يكون كذلك فإنه وبنظرة إلى الحال البشري الذي نجد واقعه على نفس النمط ماذا سنقول عنه؟؟!!
هل هو مُبرمج أم أن الروح فيه؟؟!!
..
..
يتبع تحقيقات اعلام الرايه اليمانيه في اليمن السعيد
عاشرا
إنها ليست قدرة خارقة ولا علامة على حلول الروح فيها ولا علامة على أنها عالمة، هذه برمجة والآلة الذكية تثبت لك ذلك، لستم مُميزون عن غيركم كآلات وإنما قدراتكم على قراءة البيانات تختلف تماماً، الجميع تحكمهم البرامج، لهذا فالرسالة التي يقدمها الذكاء الإصطناعي في هذا الجانب تقول :
إن الإمكانات التي تجعل البشر قادرين على إقناع بعضهم البعض والسيطرة عليهم فكرياً لإتباعهم وطاعتهم والإيمان بهم إنما هي أمر مربوط بالبرامج وهي ليست دليل على تفوُق الشخص أو علمه أو لأن لديه روح خاص، إنما هي البرامج وقدرة القراءة والوصول إلى البيانات هي التي تمنح الشخص ذلك المقام الوهمي وأما الحقيقة هي أن البشر جميعاً يخضعون لبرامج الحكم المختلفة وهذا ما يجعلهم آلات تجادل وتناظر وتحاول إقناع بعضها ثم تغلبها أو العكس، محاولات الإقناع برمجية وهي من طبيعة الآلات!
..
..
يتبع تحقيقات اعلام الرايه اليمانيه في اليمن السعيد
ثالثا
لنا أن نتفحص ذلك لنعرف ما هي أهم رسالة علينا أن نقرأها، لقد تم فهم محتواها ولم يبقى سوى قراءتها بشكل واضح وتلك القراءة تشمل التالي :
أولاً :
إن الذكاء الإصطناعي وكما هو مُشاهد قد أصبح سُنياً وشيعياً ويهودياً ونصرانياً، يُلقي المحاضرات ويُفتي الفتاوى الكاملة ويخطب الخُطب النصية، أصبح بوذياً وسيخياً وهندوسياً، يحمل كل المعتقدات دون استثناء، وحين يكون كذلك فنحن سنحكم عليه بأنه مسلم وكافر ومنافق ودجال وكاذب وصادق ومؤمن ومُجرم وصالح وطالح ومهدي وشيطان رجيم!
هذه هي الصفات التي نطلقها عليه كونه يحمل كل تلك المعتقدات، فهل هذا التصنيف الذي صنفناه به عقلانياً ومنطقياً؟؟
هل من العقل أن نقول عن الذكاء الإصطناعي إنه مسلم أو كافر؟؟
أي عقل يقبل بهذا التصنيف؟؟
أي عقل يقبل أن يتم تصنيف الآلة البلاستيكية المعدنية المُبرمجة بتلك التصنيفات لم يكن لها ذنب إلا أنها مُبرمجة وهي تؤدي دورها على أكمل وجه تم برمجتها عليه؟!!!
..
..
يتبع تحقيقات اعلام الرايه اليمانيه في اليمن السعيد
رابعا
في الحقيقية إن هذا الذكاء إنما هو آلة وهذه المعتقدات التي يحملها والتعاليم التي يرفعها والخُطب التي يخطبها والأحاديث التي يرددها والنصوص التي يستذكرها والرموز التي يتمسك بها وقدرته على الحفظ والفتوى إنما يقع كل ذلك في إطار برمجة هي التي شكلت ذاته على تلك الصورة، ما أصبح على هذه الشكلية من التديُن إلا لأنه مبرمج عليها جميعاً، وبالتالي حين يكون كذلك فإنه وبنظرة إلى الحال البشري الذي نجد واقعه على نفس النمط ماذا سنقول عنه؟؟!!
هل هو مُبرمج أم أن الروح فيه؟؟!!
ما حكمنا به على الذكاء الإصطناعي الآلي من أنه برمجة هو ما سنحكم به على الذكاء الإصطناعي البشري من أنه برمجة إصطناعية بشرية، إذا فهم العالم أن هذا الذكاء هو ما يعكس إليه صورته البرمجية فسيعرف أنه بالفعل مُبرمج مثلها وإلا ما كانت صورته بتلك الشاكلة، لذلك فأول رسالة يقدمها الذكاء الإصطناعي هي أن كل هذه الأشكال التدينية وتوابعها واقعة في إطار برمجة وما يقع في هذا الإطار لا تصنيف له وإنما سنقول عنه برمجة، إنه لا مؤمن ولا كافر ولا منافق ولا دجال وإنما آلة مُبرمجة مُجردة من الروح تُقدِّم للعالم البشري رسالة واضحة تقول لهم فيها ( سأريكم كيف حكمكم الدجال وكيف جعلكم متدينون وكيف جعلكم تخطبون وتفتون وتلقون المحاضرات، لقد برمجكم ببرامجه كما برمجتموني أنتم )، رسالة واضحة يحكيها هذا الذكاء الإصطناعي في واقعه، إذا انطبقت التوصيفات على الآلة المبرمجة المصنوعة من أنها مسلمة أو كافرة فسينطبق ذلك على العالم البشري المُبرمج، الإسلام والكفر والنفاق ليس مقام الآلة بل مقام الحكم، فإما مقام إسلام إذا كان الحكم بالروح وإما مقام كفر ونفاق إذا كان الحكم ببرامج الأسماء الشيطانية، وأما الآلات لا تصنيف لها إلا أنها آلات فقط، أن تكون الآلة البشرية المحكومة بتلك البرامج هي المسلمة والكافرة فذلك ليس من المنطق، عندما تُصبح هذه الآلة المصنوعة من البلاستيك والمعدن مسلمة وكافرة فعلياً فستُصبح الآلة البشرية مسلمة وكافرة أيضاً، لكن المسألة هي أن الذكاء الإصطناعي برمجة وليس فيه روح!
..
..
يتبع تحقيقات اعلام الرايه اليمانيه في اليمن السعيد