ولد الشَّيخ في بلدية مفتاح التابعة لولاية البليدة إحدى ولايات الجزائر في 22 نوفمبر 1949م من عائلة متوسطة الحال هو أب لستة أبناء ثلاثة ذكور [ أسامة - أنس - حسان ] وثلاث إناث أكمل تعليمه الابتدائي والمتوسط بمفتاح ودرس المرحلة الثانوية في معهد العلوم الدينية في البليدة كان من الطلاب الأوائل في جميع مراحل دراسته فضلاً عن ذلك كان من الطلاب المحبوبين لدى أساتذته بعد تخرجه من المعهد كانت لديه طموحات كبيرة في استمرار مسيرته العلمية وتقديم دراسات عليا [ بكالوريوس - ماجستير - دكتوراه ] فبادر بتقديم ملفاً إلى جامعة الأزهر فتم قبوله لكن ظروف المعيشة في القاهرة آنذاك لم تساعده فتقدم بطلب إلى الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وجامعة بنغازي الليبية كذلك فأتت الموافقة من كلا الجامعتين ففضل التوجه إلى مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم فحصل على درجة البكالوريوس بتقدير ممتاز من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة كلية الدعوة وأصول الدين عام 1978م ثم توجه إلى جامعة أم القرى بمكة المكرمة فحصل على درجة الماجستير بتقدير ممتاز كلية الشريعة والدراسات الإسلامية - فرع الكتاب والسنة عام 1983م وكان عنوان الرسالة “عناية الإسلام بالطفولة” وحصل بعدها على درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز من نفس الجامعة وكان موضوع الرسالة : الجزء الثالث من مشكل الآثار للإمام أبي جعفر الطحاوي دراسة وتحقيق عام 1990م من أبرز الشيوخ الذين تلقى عنهم رحمه الله: الشيخ سيد سابق رحمه الله - الشيخ سيد صقر رحمه الله - الشيخ أبو شهبه رحمه الله - الشيخ شيبة الحمد - الشيخ أبو بكر الجزائري - الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد - الشيخ صالح بن عبدالله بن حميد وغيرهم…. بعد حصوله رحمه الله على الدكتوراه توجه مباشرة إلى الجزائر ليصبح أستاذاً بجامعة الجزائر في المعهد الإسلامي بخروبة لمدة عامين قبل أن يتوجه إلى السعودية ليصبح أستاذاً مساعداً بجامعة الملك سعود بالعاصمة الرياض لمدة عام واحد . وافته المنية في حادث سير مروع برفقة عائلته وهو في طريقه إلى مكة لأداء العمرة في يوم 20 من شهر رمضان عام 1994م ودفن في 27 رمضان لعام 1994م - 1414هـ في مقبرة العدل بمكة المكرمة.
الله يرحمك يا شيخ و يجعلك من أهل الجنة ربي يجازيك على ما أفدتنا
رحمه الله واسكنه فسيح جناته ونفعنا الله بدروسه وجزاكم وجزاه الله خير الجزاء
رحمه الله تعالى و غفر له و جزاه الله خيراً كثيراً.
رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته
جزاك الله خيراً
الحمدلله الذي عرفني عليه رحمه الله وأسكنه فسيح جناته
رحم الله شيخنا الفاضل عبد الرحمان الهاشمي الجزائري
انني احبك في الله يا شيخنا الفاضل عبد الرحمان الهاشمي رحمك الله وجعل مثواك الجنة
اللهم ارحمه برحمتك الواسعة واسكنه فسيح جناتك يارب العالمين
نفتقد مثل هآؤلآء الشيوخ
رحمك الله ياشيخ وأسكنك فسيح جناته
رحمة الله على شيخنا وسكنه الله في جنته مع الشهداء والصالحين وألحقن بهم يارب
رحمت اللة عليه
ان الله وان اليه راجعون
رحم الله شيخنا الفاضل ونحسبه عند الله شهيد
ربي يرحمو ويجعل مثواه الجنة يارب
الله يا رحمه
رحمة الله عليه اللهم اغفر له وارحمه وانفع بعلمه يااارب
Allah yarhmou
Rabi yarhmak ya cheikh
رحمك الله يا شيخنا
رحمة الله عليه
رحمه الله ورزقه الفردوس الأعلى
اللهم ارحمه يارب وأنفع بعلمه
Lah yerahmou
ولد الشَّيخ في بلدية مفتاح التابعة لولاية البليدة إحدى ولايات الجزائر في 22 نوفمبر 1949م من عائلة متوسطة الحال هو أب لستة أبناء ثلاثة ذكور [ أسامة - أنس - حسان ] وثلاث إناث
أكمل تعليمه الابتدائي والمتوسط بمفتاح ودرس المرحلة الثانوية في معهد العلوم الدينية في البليدة كان من الطلاب الأوائل في جميع مراحل دراسته فضلاً عن ذلك كان من الطلاب المحبوبين لدى أساتذته بعد تخرجه من المعهد كانت لديه طموحات كبيرة في استمرار مسيرته العلمية وتقديم دراسات عليا [ بكالوريوس - ماجستير - دكتوراه ]
فبادر بتقديم ملفاً إلى جامعة الأزهر فتم قبوله لكن ظروف المعيشة في القاهرة آنذاك لم تساعده فتقدم بطلب إلى الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وجامعة بنغازي الليبية كذلك فأتت الموافقة من كلا الجامعتين ففضل التوجه إلى مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم
فحصل على درجة البكالوريوس بتقدير ممتاز من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة كلية الدعوة وأصول الدين عام 1978م ثم توجه إلى جامعة أم القرى بمكة المكرمة فحصل على درجة الماجستير بتقدير ممتاز كلية الشريعة والدراسات الإسلامية - فرع الكتاب والسنة عام 1983م وكان عنوان الرسالة “عناية الإسلام بالطفولة”
وحصل بعدها على درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز من نفس الجامعة وكان موضوع الرسالة : الجزء الثالث من مشكل الآثار للإمام أبي جعفر الطحاوي دراسة وتحقيق عام 1990م
من أبرز الشيوخ الذين تلقى عنهم رحمه الله:
الشيخ سيد سابق رحمه الله
- الشيخ سيد صقر رحمه الله
- الشيخ أبو شهبه رحمه الله
- الشيخ شيبة الحمد
- الشيخ أبو بكر الجزائري
- الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد
- الشيخ صالح بن عبدالله بن حميد وغيرهم….
بعد حصوله رحمه الله على الدكتوراه توجه مباشرة إلى الجزائر ليصبح أستاذاً بجامعة الجزائر في المعهد الإسلامي بخروبة لمدة عامين قبل أن يتوجه إلى السعودية ليصبح أستاذاً مساعداً بجامعة الملك سعود بالعاصمة الرياض لمدة عام واحد .
وافته المنية في حادث سير مروع برفقة عائلته وهو في طريقه إلى مكة لأداء العمرة في يوم 20 من شهر رمضان عام 1994م ودفن في 27 رمضان لعام 1994م - 1414هـ في مقبرة العدل بمكة المكرمة.
اني لا أفهم الجزائر كيف تمشي. ....شيخ رحمه الله تعالى لا يذكر في اي تلفاز وا إعلام محلية للشباب معرفته. .......وتجد لم يفقه شيء يتكلم. .رحمه الله
اللّٰه يرحمه شيخنا
اسم القارئ من فضلكم
rabi yarahmak
الله يرحمك ياشيخ ان شاء الله في الجنة
الله يرحموو
رحمة الله عليك.
اللهم ارحمه يارب
ظه
عظچ
رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته
اللهم ارحمه يارب