يخوي القلوب سواجي مثل مايگولون بالعراقي..او القلوب عند بعضيها مثل مايگولون بالمصري..هو لو ما انا احب اهل الكويت كان اهل الكويت ماحبوني🙂🙂. اشكرك والله يحفظك.
العسكرية العراقية فقدت ثوابتها ومبادئها بشكل بطيء من منتصف سبعينييات القرن الماضي عندما بدأ حزب البعث بالتغلغل في صفوف الضباط والمراتب بشكل اجباري وتجد ان هناك نائب ضابط " رفيق حزبي" يكون مسؤل حزبياً على ضباط وآمر الوحدة العسكرية وفي منتصف الثمانينييات تم انشاء جهاز الامن العسكري يتبع للأستخبارات العسكرية وبعدها اصبح الامن العسكري مديرية مسنقلة بحد ذاتها وبدأ حينها فصل من فصول ارهاب وقمع الجنود والضباط وكل ذلك جعل الخدمة العسكرية في العراق مرحلة اذلال وعذاب للعسكري بدلاً من كونها محطة لتعزيز الانتماء للوطن ولا عجب أن رأينا الجندي في ٢٠٠٣ يلقي سلاحه ويذهب لبيته لأنه سأم الوضع المزري
احسنت اخي..في التسعينات تم دمج الحزب بالجيش وصارت الرتبة بحسب الدرجة الحزبية.. كل رؤساء العراق كانوا ضباط ولذلك حافظوا على الكثير من معالم العسكرية وثوابتها..باستثناء الرئيس صدام فهو الوحيد الذي لم يكن ضابط ولذلك انهارت المؤسسة العسكرية في عهده فكانت كالفريق الجيد الذي لايملك مدرب حقيقي.
ابومحمد كل اهل الكويت يحترمونه ويحبونه بصراحه رجل صادق مع الله ومع نفسه وينقل التاريخ والقصص بكل مصداقية وسوالفه حلوه ومشوقه للمستمع لك تحياتي
يخوي القلوب سواجي مثل مايگولون بالعراقي..او القلوب عند بعضيها مثل مايگولون بالمصري..هو لو ما انا احب اهل الكويت كان اهل الكويت ماحبوني🙂🙂.
اشكرك والله يحفظك.
بومحمد تبارك الرحمن لك كاريزما وتصويرك للاحداث فيها تشويق ومتابع لجميع فيديوهات قناتك .. بانتظار الحلقات القادمه .. دمت بخير
اتشرف والله..
واشكرك على المتابعة والاطراء
ابو محمد أنت شخص محترم الله يوفقك … تحياتي لك من الكويت .
الله يحفظكم يالغالي..اشكرك
رائع هذا السرد للتاريخ
حبيبي استاذ عادل اشكرك
والله العراقيين هواي انظلموا
بذاك النظام .وحياتهم كانت
منكده بسبب البعصيه والصداميين الانجاس .
العسكرية العراقية فقدت ثوابتها ومبادئها بشكل بطيء من منتصف سبعينييات القرن الماضي عندما بدأ حزب البعث بالتغلغل في صفوف الضباط والمراتب بشكل اجباري وتجد ان هناك نائب ضابط " رفيق حزبي" يكون مسؤل حزبياً على ضباط وآمر الوحدة العسكرية وفي منتصف الثمانينييات تم انشاء جهاز الامن العسكري يتبع للأستخبارات العسكرية وبعدها اصبح الامن العسكري مديرية مسنقلة بحد ذاتها وبدأ حينها فصل من فصول ارهاب وقمع الجنود والضباط وكل ذلك جعل الخدمة العسكرية في العراق مرحلة اذلال وعذاب للعسكري بدلاً من كونها محطة لتعزيز الانتماء للوطن ولا عجب أن رأينا الجندي في ٢٠٠٣ يلقي سلاحه ويذهب لبيته لأنه سأم الوضع المزري
احسنت اخي..في التسعينات تم دمج الحزب بالجيش وصارت الرتبة بحسب الدرجة الحزبية..
كل رؤساء العراق كانوا ضباط ولذلك حافظوا على الكثير من معالم العسكرية وثوابتها..باستثناء الرئيس صدام فهو الوحيد الذي لم يكن ضابط ولذلك انهارت المؤسسة العسكرية في عهده فكانت كالفريق الجيد الذي لايملك مدرب حقيقي.