المرحلة الأولى/المتون الأولية/ البيقونية+نخبة الفكر مع شروح مختصرة لهما. المرحلة الثانية/الشروح المتوسطة/ نزهة النظر للحافظ ابن حجر مع شرحه+شرح الموقظة. المرحلة الثالثة/كتب مركزية في علم الحديث/ مقدمة ابن الصلاح+شرح علل الترمذي لابن رجب+تحرير علوم الحديث للجديع. المرحلة الرابعة/المرحلة التطبيقية/الكتب للمتقدمين/ التمييز للإمام مسلم+العلل الصغير للترمذي+رسالة أبي داوود لأهل مكة+مقدمة صحيح مسلم+مع شروحها. أمارس علم الحديث في المرحلة الرابعة تطبيقيا ، اقرأ في الكتب التطبيقية مثل العلل لابن ابي حاتم+العلل للدارقطني+العلل للإمام الترمذي. ملاحظة/ علم الحديث يؤخذ بالتلقي عن العلماء اذا لم لم تستطع فخذ العلم عبر شروح العلماء في المواقع الألكترونية. المهم لا تقرأ بمفردك.
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد واللهم بارك علي محمد وعلي آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
المرحلة الأولى/المتون الأولية/ البيقونية+نخبة الفكر مع شروح مختصرة لهما.
المرحلة الثانية/الشروح المتوسطة/ نزهة النظر للحافظ ابن حجر مع شرحه+شرح الموقظة.
المرحلة الثالثة/كتب مركزية في علم الحديث/ مقدمة ابن الصلاح+شرح علل الترمذي لابن رجب+تحرير علوم الحديث للجديع.
المرحلة الرابعة/المرحلة التطبيقية/الكتب للمتقدمين/ التمييز للإمام مسلم+العلل الصغير للترمذي+رسالة أبي داوود لأهل مكة+مقدمة صحيح مسلم+مع شروحها.
أمارس علم الحديث في المرحلة الرابعة تطبيقيا ، اقرأ في الكتب التطبيقية مثل العلل لابن ابي حاتم+العلل للدارقطني+العلل للإمام الترمذي.
ملاحظة/ علم الحديث يؤخذ بالتلقي عن العلماء اذا لم لم تستطع فخذ العلم عبر شروح العلماء في المواقع الألكترونية. المهم لا تقرأ بمفردك.
شرح متن البيقونية لصالح العصيمي
جمييييل
جزاك الله خيرا
من البرامج الإلكترونية لعلم الحديث
- أكاديمية تسهيل السنة ( إشراف الشيخ أحمد السيد)
- التأهيل الحديثي الشامل ( إشراف الشيخ ماهر ياسين الفحل)
@@mohammedhazem4668موجودين اونلاين!
نعم موجودون
@@hananzarandah669
ياحي ياقيوم فقهني في الدين
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم الذي لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
من فوائد تدبر القرآن الكريم:
1- فهم مراد الله تعالى من الآيات:
من فَوَائِدِ تَدَبُّرِ الْقُرْآنِ الفهمُ عن الله تعالى وهو مقصد عظيم من مقاصد الْقُرْآنِ؛ كما قال الله تَعَالَى: ﴿ قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ ﴾[1].
فَتدبَّرِ القُرآنَ إن رُمتَ الهُدى
فالعِلمُ تحتَ تَدبُّر القُرآنِ
2- تحقيق الخشية من الله تعالى:
ومن فوائد تدبر القرآن استحضار عظمة الله تعالى، واستشعار خشيته من جلال كلامه، وعظيم خطابه، ووقع ألفاظه، التي تكاد تنخلع لها قلوب المؤمنين حال الترهيب، وتطرب لها غاية الطرب حال الترغيب، كَمَا قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ﴿ اللَّهُ نزلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ﴾.[10]
وَقَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ﴿ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ﴾.
منع القران بوعده ووعيده
مقل العيون بليلها أن تهجع
فهموا عن الملك الكريم كلامه
فهما تذل له الرقاب وتخضع
ذو النون المصري
3- تَيسِيرُ العَمَلِ بالْقُرْآنِ:
ومن فوائد تدبر القرآن تيسير العمل به، قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: "لَا يَغُرَّنَّكُمْ مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ، إِنَّمَا هُوَ كَلَامٌ يُتَكَلَّمُ بِهِ، وَلَكِنِ انْظُرُوا إِلَى مَنْ يَعْمَلُ بِهِ".[16]
وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: ضَمِنَ اللَّهُ تَعَالَى لِمَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ وَعَمِلَ بِمَا فِيهِ أَلَّا يَضِلَّ فِي الدُّنْيَا، وَلَا يَشْقَى فِي الْآخِرَةِ، وتلا: ﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴾.[17]
4- معرفة الله تعالى بأسمائه وصفاته:
ومن كان بالله أعلم كان له اعبد واطوع
قال ابن القيم رَحِمَهُ اللَّهُ: فَلَا تَزَالُ مَعَانِيهِ تُنْهِضُ الْعَبْدَ إِلَى رَبِّهِ بِالْوَعْدِ الْجَمِيلِ، وَتُحَذِّرُهُ وَتُخَوِّفُهُ بِوَعِيدِهِ مِنَ الْعَذَابِ الْوَبِيلِ، وَتَحُثُّهُ عَلَى التَّضَمُّرِ وَالتَّخَفُّفِ لِلِقَاءِ الْيَوْمِ الثَّقِيلِ، وَتَهْدِيهِ فِي ظُلَمِ الْآرَاءِ وَالْمَذَاهِبِ إِلَى سَوَاءِ السَّبِيلِ، وَتَصُدُّهُ عَنِ اقْتِحَامِ طُرُقِ الْبِدَعِ وَالْأَضَالِيلِ وَتَبْعَثُهُ عَلَى الِازْدِيَادِ مِنَ النِّعَمِ بِشُكْرِ رَبِّهِ الْجَلِيلِ، وَتُبَصِّرُهُ بِحُدُودِ الْحَلَالِ وَالْحَرَامِ، وَتُوقِفُهُ عَلَيْهَا لِئَلَّا يَتَعَدَّاهَا فَيَقَعَ فِي الْعَنَاءِ الطَّوِيلِ، وَتُثَبِّتُ قَلْبَهُ عَنِ الزَّيْغِ وَالْمَيْلِ عَنِ الْحَقِّ وَالتَّحْوِيلِ، وَتُسَهِّلُ عَلَيْهِ الْأُمُورَ الصِّعَابَ وَالْعَقَبَاتِ الشَّاقَّةَ غَايَةَ التَّسْهِيلِ، وَتُنَادِيهِ كُلَّمَا فَتَرَتْ عَزَمَاتُهُ وَوَنَى فِي سَيْرِهِ تَقَدَّمَ الرَّكْبُ وَفَاتَكَ الدَّلِيلُ، فَاللِّحَاقَ اللِّحَاقَ، وَالرَّحِيلَ الرَّحِيلَ، وَتَحْدُو بِهِ وَتَسِيرُ أَمَامَهُ سَيْرَ الدَّلِيلِ.[21]
وَعَنْ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: "سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي المَغْرِبِ بِالطُّورِ، فَلَمَّا بَلَغَ هَذِهِ الآيَةَ: ﴿ أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الخَالِقُونَ * أَمْ خَلَقُوا السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ بَلْ لاَ يُوقِنُونَ * أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمُ المُسَيْطِرُونَ ﴾ " قَالَ: كَادَ قَلْبِي أَنْ يَطِيرَ.[13]
5- تعميق جذور الإيمان:
تدبُّر آياتِ القرآن الكريم يجعل المؤمن يزداد يقيناً بأنَّه من عند الله تعالى، فلا يجد فيه آيةً تُعارض أخرى، ولا يجد لفظةً يمكن استبدالها بأخرى، وإنَّما يسير على نسق واحد من أوَّله إلى آخره، فيشعر المتأمِّل له أنَّ مصدره واحد، وأنَّه من لدن حكيمٍ خبير، وأنَّه لو كان من عند غير الله لوجد فيه اختلافاً كثيراً، وتناقضاً كبيراً.
6- والتَّدبُّر - في جميع الأحوال - يشفي الصُّدور من شكوكٍ تعتري المرتابين، ويشفي النُّفوس من أمراضٍ كثيرةٍ ومتنوِّعة، كما قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [يونس: 57].
7- ومن ثمرات التدبر:
- تحقيق العبوديَّة لله تعالى:
فتدبُّر القرآن وسيلة لمعرفة ما يريد الله مِنَّا، وكيفيَّة عبادته تبارك وتعالى، ومعرفة ما أنزل الله إلينا؛ لأنَّ القرآن العظيم هو أساس التَّشريع الذي يجب على العباد أنْ يتدبَّروه، ويلتزموا بأوامره، ويجتنبوا نواهيه؛ ليحقِّقوا عبادة الله تعالى.
8- ومن ثمرات تدبر القرآن:
أنه غذاءٌ وعلاجٌ وسلاح:
فهو غذاء للرُّوح، وعلاج يشفي النُّفوس من علَّلها، ويُكْسِبها المناعة القويَّة - إذا أحسن المؤمن تدبُّرَه، قال تعالى: ﴿ وَنُنَزِّلُ مِنْ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الإسراء: 82]؛ وقال تعالى: ﴿ قُلْ هُوَ نزله روح القدس
9 - ومن ثمرات تدبر القرآن:
أنَّ فيه تربيةً للعقول:
10- ومن ثمرات التدبر:
أنَّ فيه صقلاً للمواهب، وتنميةً للقدرات العقليَّة:
فتنمو فيه قوَّة الملاحظة، ومَلَكَة التَّفكير، وترتفع قدرته على معالجة الأمور، ويصبح حَكَماً عاقلاً عند اختلاف الآراء والأفكار، كما قال تعالى: ﴿ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ ﴾ [الزمر: 9].
11- إن الثمرة العظمى ,والفائدة الكبرى من تدبر كلام الله هي أن يثمر في القلب إيماناً , يدفع صاحبه إلى العمل بمقتضاه ,
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد واللهم بارك علي محمد وعلي آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا ونفع بكم وزادكم علما يارب العالمين
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اللهم امين
من البرامج الإلكترونية لعلم الحديث
- أكاديمية تسهيل السنة ( إشراف الشيخ أحمد السيد)
- التأهيل الحديثي الشامل ( إشراف الشيخ ماهر ياسين الفحل)
جزاكم الله كل خير
استغفر الله
هذا علم المصطلح أو نحوه أما الحديث فهو الكتب الستة ونحوها