العفو، مرحبا بك بخصوص منهجية القولة تجدينها هنا 👇 th-cam.com/video/tYkkUGoa_ZU/w-d-xo.html منهجية السؤال هنا 👇 th-cam.com/video/PM31yKNIAzQ/w-d-xo.html أو هنا 👇 th-cam.com/video/VLFVuprC3X8/w-d-xo.html
مثال حول إمكانية تفسير الظواهر الإجتماعية والتنبؤ بها : على سبيل المثال عند دراسة ظاهرة التسول بالأطفال في مجتمع معين ( المغربي مثلا) فسنجد أن التفكك الأسري والفقر والبطالة ... من أهم الأسباب في انتشار هذه الظاهرة ، وبالتالي للتنبؤ بإمكانية القضاء على هذه الظاهرة يتطلب الأمر وضع حلول لأصل المشكلة وهو توفير الحماية القانونية وتعزيز الحقوق المدنية الخاصة بالأطفال . في المجتمع الغربي توجد ظاهرة التسول لكن لا يتم استعمال الأطفال بالطريقة التي نراها في مجتمعنا . وبالتالي يمكننا التنبؤ بإمكانية القضاء على هذه الظاهرة: "كلما قلت الحماية القانونية والحقوقية للأطفال كثرت حالات التسول بهم، وكلما تعززت هذه الحماية قلت هذه الظاهرة" هذا قانون شبيه بالقوانين الموجودة في العلوم الطبيعيه.
نتيجة اختلاف وجهات نظر المدرسة الوضعية التي تقول بإمكانية تفسير الظواهر الإنسانية على غرار الظواهر الطبيعية والمدرسة التأويلية التي تدافع على ضرورة فهم الظواهر . هنا كحل وسط يمكن القول أن الظواهر الإنسانية يجب فهمها من أجل النفاذ إلى أعماقها وادراكها ادراكا تاما من خلال إمكانية استخدام التفسير كذلك والتعامل مع الظواهر الإنسانية كأشياء قابلة الملاحظة والدراسة العلمية . بالنتيجة هناك إمكانية لدمج المنهجين. بالتوفيق
احسنت استاذ شرحك كان واضح ومبسط ومفيد.. اذا ممكن سؤال: هل نحتاج الى نظرية معرفية ثقافية محددة لنعرف او ندرس شيئا خارج ثقافتنا؟ اذا لم تكن لدينا هذه المعرفة المسبقة، فهل ما سنتعرف عليه خلال البحث او الدراسة يكون صحيح؟ جزاكم الله كل خير
مرحبا بالنسبة لسؤالك له وجهين : - البحث العلمي غالبا ما تكون موضوعاته محددة ومعلومة، وبالتالي الاشتغال في هذا المجال ينبني على معارف وأفكار قبلية مسبقة يسعى العالم لبيان صحتها ومدى صدقها. وقد يكون ذلك أساسا في اكتشافات علميه جديدة . والمثال المطروح هنا نظرية كوبرنيك حول مركزية الشمس، فبعد ما يقرب من 15 قرنا والعالم يدين بنظرية بطلموس القائلة بمركزية الارض، وبالتالي هذه المعرفة المسبقة ( الخاطئة) شكلت دافعا لكبرنيك ثم غاليلي للبحث والتجريب. ويكون البحث هو موجه . - النموذج الثاني تغيب فيه المعرفة المسبقة ويكون البحث في اتجاه ما ليتوصل الباحث إلى اكتشاف معارف جديدة ولعل الواقعة المشهورة لنيوتن حول سقوط التفاحة خير دليل .
استاذ عافاك صحلي هاد المقدمة فمجزوءة الوضع البشري محور معرفة الغير يظل مفهوم الإنسان من المفاهيم التي استرعت اهتمام الفلاسفة عبر التاريخ لما يخظى به وعي وإدراك عكس باقي الكائنات باعتباره كائن متعدد ومتداخل الأبعاد حيث قد يشمل كل ماهو ذاتي و موضوعي والتي تتجلى أساسا في مجموعة من الإكراهات والحتميات التي تفرض على الإنسان ولقد اهتمت الفلسفة عبر تاريخها بدراسة أبعاد ومحددات الوجود الإنساني كوجود متميز عن باقي الموجودات وذلك بفضل مايتوفر عليه من مقومات فوق طبيعة يعكسها البعد الفكري والأخلاقي وهذا مايجعله في صلب الموضوع البشري وهو المجال الذي ينضوي تحت لوائه السؤال الذي بين أيدينا ولعل المتأمل في السؤال المطروح سيدرك أن الأمر يتعلق بمفهوم مركزي لطالما تطرح قضايا وإشكالات متشعبة حيث قد يتعلق الأمر بمفهوم الغير الذي يشير إلى النمط الذي يتواجد فيه الإنسان وتشترك فيه الذوات حيث أن وجوده وجود تفاعلي وتواصلي لأن الإنسان في جميع الأحوال لايمكن أن يستمر الا باستحضار عناصر الوحدة والتشابه داخل التعدد والاختلاف لأنه قد يعيش مع الأغيار ووجوده الإنساني وجود مشترك بالضرورة فلا يمكن التفكير فيه بمعزل عن الغيرلأنه لا يستطيع أن يلبي حاجياته دون الدخول في علاقة مع الآخر فهي ضرورة أنطولوجية للأنا التي تعيش مع الغير تجارب مختلفة وبما أن هو البعد الذاتي الفردي الذي يحيل إلى الشخص فقد يمتلك مجموعة من الملكات والمقومات الذاتية التي تمده بهوية شخصيته والتي قد تعتبر ذات حرة وواعية بذاتها وبأبعاد وإمكانيات وجودها فهي الذات الأخرى المختلفة فكل شخص هو غير بالنسبة لآخر وكل شخص هو أنا بالنسبة لذاتي فغالبا مانعتقد أننا نعرف الغير معرفة حقيقية إلا أن مايصدر عنه من قرارات مفاجئة يدل على أن الأمر ليس كذلك وهو مادعا الفلاسفة إلى استدعاء مناهج العلوم الطبيعة المعروفة بنتائجها اليقينية والدقيقة ومحاولة تطبيقها على الغير كذات لكنها هذه الذات تتميز بالتعقيد رغم أنها تشبهني تظل غامضة . وانطلاقا من هذا المنظور يمكن طرح الإشكالات الذي تحيل عليه قضية معرفة الغير كالآتي:كيف يمكن معرفة الغير معرفةإنسانية؟هل التواصل هي الطريقة المثلى لمعرفة الغير؟كيف يمكننا أن ننظر إلى الغير بصيغة اخري هل ننظر إلى الغير كذات أو موضوع؟
نعم مقدمة جيدة فقط في الأسئلة ممكن نزيد نفككها : هل معرفة الغير ممكنة أم مستحيلة؟ ان كانت ممكنة هل بالنظر اليه كموضوع او ذات؟ كيف نتعرف على الغير هل بمماثلتها بذاتنا ام بالتواصل والحوار معه؟ وإن كانت معرفة الغير مستحيلة فما هي العوائق والمواقع التي تحول دون معرفته؟ على العموم موضوع جيد
تسلام استاذة عافاك قوليلي فمعرفة الغير فهاد القولة "لايعرف الإنسان الغير مثل معرقته الأشياء وإنما يعرفه بوصفه شبيها له" شنو هو الفيلسوف لي قال هاد القولة
استاذ عافاك تقدر تقولي القيمة والحدود دهاد القولة استاذ عافاك قولي فمعرفة الغير فهاد القولة "لايعرف الإنسان الغير مثل معرقته الأشياء وإنما يعرفه بوصفه شبيها له"
شرح في المستوى مع استحظار امثلة واقعية تضفي معنى للدرس الفلسفي.. شكرا لك
العفو
مرحبا 🌹
وخيرا فهمت شكرا استاذ الله يرحم لك الوالدين
العفو
الحمد لله بالتوفيق لك
ماشاء الله عليك شرحك بسيط وفي غاية الفهم
بالتوفيق لك ان شاء الله
ماشاء الله عليك أستاذ شرحك ممتاز وهذا ما كنت أبحث عنه ولم أجده في الفيديوهات الأخرى أرجو منك أن تستمر في وضع أمثلة من الواقع مثل هكذا 😇💌
مرحبا
وبالتوفيق لك
هذه مدونتي ستجدين فيها ما يهمك
bayt-alhikmaa.blogspot.com/?m=1
ماشاء الله عليك أستاذي
شرح رائع شكرا لك
العفو
مرحبا 🌹 وبالتوفيق لك
شكرا شكرا شكرا 🌷
شكرا جزيلا 🙏🙏🙏
العفو
مرحبا
شكرا
جزاك الله خيرا ❤️
شكرا 🫡
العفو
مرحبا
ممتاز حياك الله عمل جيد إستمر🆕🌏🆕🌏🆕🌏🆕🌏👍👍👍👍👍👍👍
شكرآ لك
مبحث شبيه ل جميل حمداوي كيف يمكنني الحصول عليه مع الشكر واذا تفيدني بصدر واف وشكرا .
استاد جزاك الله خيرا واريد منك ان تشرح وتخصص فيديو لشرح منهجية القولة وسؤال للأننا نواجه صعوبات فيها. وشكرا.
العفو، مرحبا بك
بخصوص منهجية القولة تجدينها هنا 👇
th-cam.com/video/tYkkUGoa_ZU/w-d-xo.html
منهجية السؤال هنا 👇
th-cam.com/video/PM31yKNIAzQ/w-d-xo.html
أو هنا 👇
th-cam.com/video/VLFVuprC3X8/w-d-xo.html
استاذ عفاك ممكن مثال لدعم أطروحة دوركايم
تبارك الله عليك
الله يبارك فيك
مرحبا
شكرااا لك
العفو
مرحبا 🌹
استاد شي مثال من الواقع
راه فالمقطع كاين مثال الانتحار كظاهرة اجتماعية حاول دوركايم تطبيق منهج التفسير والتنبؤ عليها .
@@قناةبيتالحكمةللدرسالفلسفي استاذ الله يجزيك استاد مثل ايكون كامل في التفسير والفهم او مثال في الموضوعة الله يسهل عليك استاذ محتاجينك
مثال حول إمكانية تفسير الظواهر الإجتماعية والتنبؤ بها :
على سبيل المثال عند دراسة ظاهرة التسول بالأطفال في مجتمع معين ( المغربي مثلا) فسنجد أن التفكك الأسري والفقر والبطالة ... من أهم الأسباب في انتشار هذه الظاهرة ، وبالتالي للتنبؤ بإمكانية القضاء على هذه الظاهرة يتطلب الأمر وضع حلول لأصل المشكلة وهو توفير الحماية القانونية وتعزيز الحقوق المدنية الخاصة بالأطفال .
في المجتمع الغربي توجد ظاهرة التسول لكن لا يتم استعمال الأطفال بالطريقة التي نراها في مجتمعنا .
وبالتالي يمكننا التنبؤ بإمكانية القضاء على هذه الظاهرة:
"كلما قلت الحماية القانونية والحقوقية للأطفال كثرت حالات التسول بهم، وكلما تعززت هذه الحماية قلت هذه الظاهرة" هذا قانون شبيه بالقوانين الموجودة في العلوم الطبيعيه.
@@قناةبيتالحكمةللدرسالفلسفي شكراا استاذ بزاااف ❤️👍
@@قناةبيتالحكمةللدرسالفلسفي 23:03
الله ارحم ليك الواليدين فهمت مزن💛💛💛☺
الحمد لله
وهذا هو القصد بالتوفيق 🌹
درس رائع غير أن الصورة الفوتوغرافية التي وضعتها لي دوركايم تعود لماكس فيبر .
أستاذ هل يمكن دمج منهجين فهم وتفسير لدارسة الظواهر انسانية وجزاك الله خيرااا جزاء
نتيجة اختلاف وجهات نظر المدرسة الوضعية التي تقول بإمكانية تفسير الظواهر الإنسانية على غرار الظواهر الطبيعية والمدرسة التأويلية التي تدافع على ضرورة فهم الظواهر .
هنا كحل وسط يمكن القول أن الظواهر الإنسانية يجب فهمها من أجل النفاذ إلى أعماقها وادراكها ادراكا تاما من خلال إمكانية استخدام التفسير كذلك والتعامل مع الظواهر الإنسانية كأشياء قابلة الملاحظة والدراسة العلمية .
بالنتيجة هناك إمكانية لدمج المنهجين.
بالتوفيق
@@قناةبيتالحكمةللدرسالفلسفي بارك الله فيك أستاذ
وفقك الله وسدد خطاك
مرحبا
احسنت استاذ شرحك كان واضح ومبسط ومفيد.. اذا ممكن سؤال: هل نحتاج الى نظرية معرفية ثقافية محددة لنعرف او ندرس شيئا خارج ثقافتنا؟ اذا لم تكن لدينا هذه المعرفة المسبقة، فهل ما سنتعرف عليه خلال البحث او الدراسة يكون صحيح؟ جزاكم الله كل خير
مرحبا
بالنسبة لسؤالك له وجهين :
- البحث العلمي غالبا ما تكون موضوعاته محددة ومعلومة، وبالتالي الاشتغال في هذا المجال ينبني على معارف وأفكار قبلية مسبقة يسعى العالم لبيان صحتها ومدى صدقها. وقد يكون ذلك أساسا في اكتشافات علميه جديدة . والمثال المطروح هنا نظرية كوبرنيك حول مركزية الشمس، فبعد ما يقرب من 15 قرنا والعالم يدين بنظرية بطلموس القائلة بمركزية الارض، وبالتالي هذه المعرفة المسبقة ( الخاطئة) شكلت دافعا لكبرنيك ثم غاليلي للبحث والتجريب. ويكون البحث هو موجه .
- النموذج الثاني تغيب فيه المعرفة المسبقة ويكون البحث في اتجاه ما ليتوصل الباحث إلى اكتشاف معارف جديدة ولعل الواقعة المشهورة لنيوتن حول سقوط التفاحة خير دليل .
استاذ عافاك صحلي هاد المقدمة فمجزوءة الوضع البشري محور معرفة الغير
يظل مفهوم الإنسان من المفاهيم التي استرعت اهتمام الفلاسفة عبر التاريخ لما يخظى به وعي وإدراك عكس باقي الكائنات باعتباره كائن متعدد ومتداخل الأبعاد حيث قد يشمل كل ماهو ذاتي و موضوعي والتي تتجلى أساسا في مجموعة من الإكراهات والحتميات التي تفرض على الإنسان ولقد اهتمت الفلسفة عبر تاريخها بدراسة أبعاد ومحددات الوجود الإنساني كوجود متميز عن باقي الموجودات وذلك بفضل مايتوفر عليه من مقومات فوق طبيعة يعكسها البعد الفكري والأخلاقي وهذا مايجعله في صلب الموضوع البشري وهو المجال الذي ينضوي تحت لوائه السؤال الذي بين أيدينا ولعل المتأمل في السؤال المطروح سيدرك أن الأمر يتعلق بمفهوم مركزي لطالما تطرح قضايا وإشكالات متشعبة حيث قد يتعلق الأمر بمفهوم الغير الذي يشير إلى النمط الذي يتواجد فيه الإنسان وتشترك فيه الذوات حيث أن وجوده وجود تفاعلي وتواصلي لأن الإنسان في جميع الأحوال لايمكن أن يستمر الا باستحضار عناصر الوحدة والتشابه داخل التعدد والاختلاف لأنه قد يعيش مع الأغيار ووجوده الإنساني وجود مشترك بالضرورة فلا يمكن التفكير فيه بمعزل عن الغيرلأنه لا يستطيع أن يلبي حاجياته دون الدخول في علاقة مع الآخر فهي ضرورة أنطولوجية للأنا التي تعيش مع الغير تجارب مختلفة وبما أن هو البعد الذاتي الفردي الذي يحيل إلى الشخص فقد يمتلك مجموعة من الملكات والمقومات الذاتية التي تمده بهوية شخصيته والتي قد تعتبر ذات حرة وواعية بذاتها وبأبعاد وإمكانيات وجودها فهي الذات الأخرى المختلفة فكل شخص هو غير بالنسبة لآخر وكل شخص هو أنا بالنسبة لذاتي فغالبا مانعتقد أننا نعرف الغير معرفة حقيقية إلا أن مايصدر عنه من قرارات مفاجئة يدل على أن الأمر ليس كذلك وهو مادعا الفلاسفة إلى استدعاء مناهج العلوم الطبيعة المعروفة بنتائجها اليقينية والدقيقة ومحاولة تطبيقها على الغير كذات لكنها هذه الذات تتميز بالتعقيد رغم أنها تشبهني تظل غامضة . وانطلاقا من هذا المنظور يمكن طرح الإشكالات الذي تحيل عليه قضية معرفة الغير كالآتي:كيف يمكن معرفة الغير معرفةإنسانية؟هل التواصل هي الطريقة المثلى لمعرفة الغير؟كيف يمكننا أن ننظر إلى الغير بصيغة اخري هل ننظر إلى الغير كذات أو موضوع؟
نعم مقدمة جيدة فقط في الأسئلة ممكن نزيد نفككها : هل معرفة الغير ممكنة أم مستحيلة؟ ان كانت ممكنة هل بالنظر اليه كموضوع او ذات؟ كيف نتعرف على الغير هل بمماثلتها بذاتنا ام بالتواصل والحوار معه؟ وإن كانت معرفة الغير مستحيلة فما هي العوائق والمواقع التي تحول دون معرفته؟
على العموم موضوع جيد
تسلام استاذة عافاك قوليلي فمعرفة الغير فهاد القولة "لايعرف الإنسان الغير مثل معرقته الأشياء وإنما يعرفه بوصفه شبيها له" شنو هو الفيلسوف لي قال هاد القولة
مرحبا
القولة الفيلسوف : بول موي
والجواب على هذه القولة تجده هنا 👇👇👇
bayt-alhikmaa.blogspot.com/2021/03/blog-post_12.html?m=1
استاذ عافاك تقدر تقولي القيمة والحدود دهاد القولة استاذ عافاك قولي فمعرفة الغير فهاد القولة "لايعرف الإنسان الغير مثل معرقته الأشياء وإنما يعرفه بوصفه شبيها له"
القيمة : بول فيين
الحدود : سارتر
مرحبا أتمنى لك التوفيق تحلل الموضوع بشكل سلس خصوصا و أن الإشكالية تتضمن إحراجا .
مرحبا بك
وشكرا على مرورك الكريم وكلامك الطيب