أمثولة الكهف لأفلاطون Plato

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 31 ม.ค. 2025

ความคิดเห็น • 43

  • @elsle4689
    @elsle4689 8 ชั่วโมงที่ผ่านมา +3

    All those years passed by and still you can apply this example on the people and the world

  • @amenhasan2598
    @amenhasan2598 12 ชั่วโมงที่ผ่านมา +1

    مبدع استاذ يوسف

  • @otmanovanony8206
    @otmanovanony8206 12 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    شكرا لك الأستاذ و الصديق على هذه الجلسة الفكرية و على هذا التقديم المتميز 📚🌲

  • @shadimlek433
    @shadimlek433 10 ชั่วโมงที่ผ่านมา +1

    تحياتي لك 🎉

  • @ziadhadla2556
    @ziadhadla2556 25 นาทีที่ผ่านมา

    ما اروعك استاذ يوسف.

  • @Abesamhan
    @Abesamhan 8 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    شكرا للأستاذ يوسف حسين

  • @yacoubnassar3406
    @yacoubnassar3406 13 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    شكرا لك استاذ يوسف على هذه الحلقة الرائعة

  • @هشام-ج2ذ
    @هشام-ج2ذ 13 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    لا سبيل للخروج من الكهف الا بالقراءة في جميع العلوم وفي كل المعارف....... ❤واصل

    • @Audioboksss
      @Audioboksss 7 ชั่วโมงที่ผ่านมา

      القراءه لا تحرر. الفعل يحرر

  • @enheduanna_6000
    @enheduanna_6000 14 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    شكرًا احتجت لهذه الحلقة من زمن ❤

  • @muahmedadhem5966
    @muahmedadhem5966 11 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    شكرًا.

  • @mozaryesmoktar9149
    @mozaryesmoktar9149 14 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    شكرا لكم أستاذ ❤❤❤.

  • @rajaoujani8988
    @rajaoujani8988 13 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    شكراً 🙏🙏🙏🙏

  • @ayedalseraj9497
    @ayedalseraj9497 11 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    كل الورد❤

  • @NonoNono-u4s
    @NonoNono-u4s 14 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    حقا هاذه الامثولة تنطبف على العالم وما يحدث لنا جميعا فمتا نرى النور والحقيقة التي نصصبوا اليها جميعا شكر استاذ

  • @ربيعايور
    @ربيعايور 8 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    أستاذ يوسف يا ريت تعمل حلقة عن فلسفة الزمان عند الفلاسفة والمتكلمين لاني لحد الان متحير في مفهوم الزمان هل هو وجودي ام اعتباري

  • @laylasharif423
    @laylasharif423 12 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    🌷🌷

  • @salahanis8238
    @salahanis8238 2 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    الحلقة المناسبة بالوقت المناسب

  • @رامونة
    @رامونة 6 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    🙏🌹

  • @Hawre-eb5wn
    @Hawre-eb5wn 13 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉

  • @liberteethumanite6709
    @liberteethumanite6709 12 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    💐🌼🌺

  • @Olive-mw8yq
    @Olive-mw8yq 14 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    يقول دوستويفسكي :"" المشاعر التي تغيرت بسبب الإدراك لا تعود.
    المدرك ليس كالغاضب،المدرك لا يعود لا يعود أبدا. ""❤

  • @MsBaraa-v7j
    @MsBaraa-v7j 13 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    💗💗💗🌸🌸🌸

  • @Medusa-x4b
    @Medusa-x4b 12 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    🥀💎

  • @aqeelmuhsin3463
    @aqeelmuhsin3463 7 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    بعض البشر يخرجون من كهف ليدخلو الى كهف اكثر ظلمة وعتمة

  • @enheduanna_6000
    @enheduanna_6000 14 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    استاذي الافضل لو لم تستخدم صور ai لانها مؤذية للعين

  • @pppkkk-z5c
    @pppkkk-z5c 14 ชั่วโมงที่ผ่านมา

  • @enheduanna_6000
    @enheduanna_6000 14 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    استاذي ما رأيك بامر سلوان موميكا ؟

  • @saidkhalid7730
    @saidkhalid7730 11 ชั่วโมงที่ผ่านมา +2

    هذه الأمثولة ليست مجرد قصة رمزية؛ إنها مرآة تعكس المأزق الوجودي للعقل الإنساني بين أوهامه وحقائقه، بين ظلاله ونوره، بين قيوده وحريته. الكهف، في جوهره، ليس مكانا، بل حالة وعي، حيث تصاغ الحقيقة وفقا لأطر زائفة من الإدراك، وحيث تصبح العبودية للوهم أكثر ألفة من مواجهة النور الحارق للحقيقة.
    تخيل كائنات مقيدة منذ ولادتها في قاع كهف مظلم، لا ترى سوى ظلالا باهتة تسقطها أشياء خلفها، تظنها هي الواقع كله. إنها ضحايا لحواسها، لسجن المعرفة الناقصة، لحدود الإدراك المغلق. لكن ماذا يحدث إذا تحرر أحدهم؟ يخرج، يتعثر في البداية، يواجه نورا يكاد يعميه، لكنه تدريجيا يبدأ في رؤية الأشياء كما هي، يدرك أن ما عاشه لم يكن سوى انعكاسات باهتة، خدع بصرية تفتقر إلى جوهر الحقيقة.
    لكنه، في لحظة وعيه العميق، لن يجد راحته في الاكتشاف الفردي. الحقيقة بطبيعتها ملحة، تدفعه للعودة إلى الكهف، لمحاولة إنقاذ الآخرين من سباتهم الإدراكي. إلا أن هذه العودة ليست بطولية كما يتوقع، بل مأساوية. أولئك الذين ظلوا في الظلام يستهزئون به، يسخرون من قصته عن العالم الحقيقي، وربما، إذا أصر، قتلوه كما قتل سقراط. إنهم أسرى لعالمهم الداخلي، وعيونهم لا تحتمل النور، بل تفضل عتمة العادة.
    هذه الأسطورة ليست مجرد تأمل في المعرفة، بل تحليل لمحنة الفيلسوف في مجتمع يقدس الظلال ويرفض النور. إنها تصور للجهل الجماعي كقوة محافظة، تسجن العقول في منظومات فكرية مغلقة، وتجعل كل تحرر عقلي معركة وجودية. لكن السؤال الذي يفرض نفسه هنا: هل نحن، في عصرنا هذا، خرجنا حقا من الكهف، أم أننا ببساطة غيرنا شكله؟

  • @MBSPAREPARTS-bx8zt
    @MBSPAREPARTS-bx8zt 13 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    الضلمات الثلات

  • @Olive-mw8yq
    @Olive-mw8yq 14 ชั่วโมงที่ผ่านมา +1

    👻 مرحبااااأا❤

    • @youssef_houssein
      @youssef_houssein  14 ชั่วโมงที่ผ่านมา +1

      مرحبتين 🌹🌹

  • @Mani.7600
    @Mani.7600 12 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    هذا ما إتهم إميل سيوران نيتشه به، أن نيتشه إنهدم صنائم كثيرة و لكنه إستبدلها مع صنائم أخری.

  • @goookrpoos3734
    @goookrpoos3734 9 นาทีที่ผ่านมา

    للاسف ما زلنا في داخل الكف مقابل الجدار

  • @sherifsalemshex
    @sherifsalemshex 13 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    ❤❤❤❤👍👍👍👍 رائع

  • @R0ma_A28
    @R0ma_A28 11 ชั่วโมงที่ผ่านมา +1

    اغلب انطباعاتنا عن الأشياء حولنا مزورة وناقصة .

  • @NonoNono-u4s
    @NonoNono-u4s 14 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    نحن السجين المحرر ندعوه كافر ومهرطق دون ان نسمعه وندقق ونناقشه

  • @sharbelboueiri9042
    @sharbelboueiri9042 6 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    لكن ما راه خارج الكهف هو الحقيقة بالنسبة له فقط، و ليسة حقيقه مطلقة. ما رأيك ؟

  • @samiaelwakil9458
    @samiaelwakil9458 14 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    هلا وغلا ومرحبا فيك استاذ يوسف المحترم اشكرك عالحلقة وامثولة أفلاطون العبقري الفيلسوف العظيم اشكرك استاذي ومعلمي الفاضل تحياتي لك بالتوفيق 🇱🇧❤️🇱🇧🇪🇬👍🌷

  • @wise113
    @wise113 9 ชั่วโมงที่ผ่านมา +1

    تحياتي لك استاذ يوسف، اسمحلي أن أوجه رسالة إلى الأستاذ الكبير أفلاطون:
    أنا أتفق معك يا استاذنا الفاضل أفلاطون بأن معظم العبيد يقدسون اغلالهم بل أصبحوا مدمنين عليها، هذه الاغلال بدأت كفكرة ومن ثم أصبحت عقيدة إيمانية ،فعقدت على القلب والعقل واغلته، لقد خرج هذا السجين من الكهف (الوهم) إلى الواقع (الحقيقة)، لكن اسمح لي أن انتقد فكرتك عن عالم المثل التي هي بدورها للأسف أيضا مجرد فكرة! بحسب توصيفك انها لا تنتمي لعالم الحس (ايمان) (غيبيات)،فبما انك انسان مثلنا جميعاً ولا تمتلك حواس خارقة للعادة فكيف اتطلعت على ذلك العالم وادعيت وجوده ؟ أن أي فكرة إيمانية غيبية هي مشروع عقيدة، فمن فضلك لا تحاول أن ترجعني لكهف يشبه الكهف الذي خرجت منه مع اختلاف أسماء الكهوف.
    تحياتي لك استاذ أفلاطون