لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير . اللهم احفظ الشيخ ذاكر وجميع المسلمين وارزقهم وشافي مرضاهم وارحم موتاهم يا ارحم الراحمين
بارك الله في شيخ الإسلام أسد الإسلام والمسلمين لقد هدم عقيدت الصلب الوثنية في دقائق معدودات الحمد لله على نعمة الإسلام قال تعالى/وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ ۚ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا صدق الله العظيم
أعبر عن احترامي لك، دكتور، ولثقافتك الراقية. ومع ذلك، أنا متسائل بخصوص سبب عدم الإشارة إلى الآية المعينة التي تؤكد على صلب المسيح : آية (يو 20: 27): ثم قال لتوما: هات إصبعك إلى هنا وأبصر يدي وهات يدك "وضعها" في جنبي ولا تكن غير مؤمن بل مؤمنا.
الحمد لله على نعمة الاسلام و المسلمين. لا اله الا الله محمد رسول الله. الاسلام دين الله جل جلاله سبحانه و تعالى. اللهم صَل على سيدنا محمد الأمين المعصوم و ال بيته الطيبين الطاهرين وسلم تسليما كثيراً كثيرا يا رب العالمين
ومتى البشير يؤكد ان قيامة المسيح وخروجه قبل الملاك ودحرجة الحجر 28: 3 "و كان منظره كالبرق و لباسه ابيض كالثلج" عن الملاك 28: 4 "فمن خوفه ارتعد الحراس وصاروا كأموات" أي متى البشير يوضح ان كان هناك شهود عيان من الحراس.
عيسی کانت له اخطاء و الدليل هو انه لم يرجم الزانية.في قوله من کان بلا خطيٸة فليرجمها و لم يرجمها هو بنفسه يعني انه کان مخطٸا.و ان الشفاعة لم تمنح له ولا لساٸر الانبياء بل منحت لسيد الخلق سيدنا محمد صلی الله عليه و سلم .سيد ولد ادم و لا فخر.
@@belahcenahmed253 😂😂😂😂من كان منكم بلا خطيئة قريتا هي ال منكم اولا تانيا الانسان حر الاختيار بيختار بارادتو يرجم او يسامح وبدليل قلا اذهبي ولا تعودي للخطيئة ومبينة انو حكاها لتبكتهم ضمائرهم هاد اللي فوق كتافك مخ بتفكر فيه ولا تبن ؟ لا وبيرجع بقلي عيسى 😂😂
لا تنسی ان عيسی الاه و ليس انسان و ليس له اختيار في ان يرجم او لا يرجم و ان الرجم کان من اوامر الله في شريعة موسی و هو جاء ليتمم الشريعة و ليس ليوقف اوامر الله .اذن بعدم رجمه للزانية فقد عصی اوامر الله.
🔴 صلب السيد المسيح (اسلاميا) : 🔻 توجد ايات تدل علي الموت والقتل والبعث مثل:وَالسَّلٰمُ عَلَىَّ يَوۡمَ وُلِدْتُّ وَيَوۡمَ اَمُوۡتُ وَيَوۡمَ اُبۡعَثُ حَيًّا ۞(مريم33) -نفس الآيه بنفس الترتيب قيل عن يحيي -اِذۡ قَالَ اللّٰهُ يٰعِيۡسٰۤى اِنِّىۡ مُتَوَفِّيۡكَ وَرَافِعُكَ اِلَىَّ وَمُطَهِّرُكَ ...(آل;عمران55) ...فَلَمَّا تَوَفَّيۡتَنِىۡ كُنۡتَ اَنۡتَ الرَّقِيۡبَ عَلَيۡهِمۡؕ...(المائده 117) وَ لَقَدۡ اٰتَيۡنَا مُوۡسَى الۡكِتٰبَ وَقَفَّيۡنَا مِنۡۢ بَعۡدِهٖ بِالرُّسُلِ وَاٰتَيۡنَا عِيۡسَى ابۡنَ مَرۡيَمَ الۡبَيِّنٰتِ وَاَيَّدۡنٰهُ بِرُوۡحِ الۡقُدُسِؕ اَفَكُلَّمَا جَآءَكُمۡ رَسُوۡلٌۢ بِمَا لَا تَهۡوٰٓى اَنۡفُسُكُمُ اسۡتَكۡبَرۡتُمۡۚ فَفَرِيۡقًا كَذَّبۡتُمۡ وَفَرِيۡقًا تَقۡتُلُوۡنَ ۞(البقرة 87) 🔸مسأله شبه لهم الوارده في: وَّقَوۡلِهِمۡ اِنَّا قَتَلۡنَا الۡمَسِيۡحَ عِيۡسَى ابۡنَ مَرۡيَمَ رَسُوۡلَ اللّٰهِ ۚ وَمَا قَتَلُوۡهُ وَمَا صَلَبُوۡهُ وَلٰـكِنۡ شُبِّهَ لَهُمۡ ؕ وَاِنَّ الَّذِيۡنَ اخۡتَلَـفُوۡا فِيۡهِ لَفِىۡ شَكٍّ مِّنۡهُ ؕ مَا لَهُمۡ بِهٖ مِنۡ عِلۡمٍ اِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوۡهُ يَقِيۡنًا ۞(النساء 157) 🔹١- هذه الآيه تناقض الايات السابقه الخاصه بقتله وموته وبعثه...وليس كل علماء الاسلام يرفضون صلب السيد المسيح : يقول السهرودي(١١٥٠-١١٩١م) في كتابه "التنقيحات في التواتر وشروطه في أصول الفقه" تعرض لقضيه الصليب فقال" لو لم يصلب عيسي لم يبق علي المحسوسات إعتماد" يقول إخوان الصفا:(شيعه)ق١٠ميلادي -ق٤هجري في الرساله ٤٤ يقولون"....فامر بصلبه فصلب ناسوته وسمرت يداه علي خشبتي الصليب وبقي مصلوبا من ضحوه النهار الي العصر ،وطلب الماء فسقي خلا ،وطعن بالحربه ،ثم دفن مكان الخشبه،ووكل بالقبر أربعون نفرا،وهذا كله بحضره أصحابه وحوارييه..." ويتفق كثير من علماء المسلمين على موت السيد المسيح، لكنهم يختلفوا على مدة موته: البيضاوي (سبعة ساعات)، إبن عباس (ثلاثة ساعات)، وهب (ثلاثة ساعات)، وابن اسحاق والزمخشري (سبعة ساعات). وينكر اخرين فالأمر ملتبس علي المسلمين انفسهم. 🔹٢- كيف لليهود ان يعترفوا بقتل المسيح فاليهود يفهمون ان المسيح لقب الهي وليس مجرد اسم!!! لا يفهم المسلمون معني كلمه "المسيح" فهو ليس مجرد اسم لدي اليهود .لو كان بالنسبه لليهود انه المسيح كانوا أمنوا به حسب نبواتهم عن المسيح التي لها بعدا لاهوتيا: فيقول سليمان الحكيم -في سفر الأمثال "مُنْذُ الأَزَلِ مُسِحْتُ.."( أم 23:8) ويقول دانيال النبي عن ميعاد مجئ المسيح وصفاته اللاهوتيه : " سَبْعُونَ أُسْبُوعًا قُضِيَتْ عَلَى شَعْبِكَ وَعَلَى مَدِينَتِكَ الْمُقَدَّسَةِ لِتَكْمِيلِ الْمَعْصِيَةِ وَتَتْمِيمِ الْخَطَايَا، وَلِكَفَّارَةِ الإِثْمِ، وَلِيُؤْتَى بِالْبِرِّ الأَبَدِيِّ، وَلِخَتْمِ الرُّؤْيَا وَالنُّبُوَّةِ، وَلِمَسْحِ قُدُّوسِ الْقُدُّوسِينَ..." ( سفر دانيال-24:9) فالمسيح اذن ازلي -ابدي-قدوس-البر...كلها صفات الهيه. -من ناحيه اخري ان كان يعترف اليهود أنفسهم بقتله .فكيف ينكرها من جاء بعد ٧ قرون !!! وهل كان لليهود سلطه قتل انسان وهم كانوا تحت حكم الرومان فكيف يقولون "انا قتلنا" رغم الدور الاساسي في الشهادات الزور وتحريض الشعب ومحاكمه السنهدريم الا ان التعذيب والصلب كان بيد الرومان 🔹٣- ترتيب كلمات الاية وما قتلوه وما صلبوه خطأ. فالمنطق يقول وما صلبوه وما قتلوه كعقوبه الرومان بينما تكلم عن عقوبه العرب مثلما اخرج العباسيين جثث الأمويين وصلبوهم . 🔹٤- هل الله اراد خداع البشريه؟لماذا الله يخفي حقيقه عقيديه هامه!!!؟ بينما صغائر الأمور كاهتمام الاله بشتيمه ابو لهب وامرأته!!! 🔹٥- هل الله ينتظر ٧ قرون ليعلن شئ اخر! من رجل جاء بعد ٧ قرون في صحراء بعيده عن الحدث الاف الاميال لا يعرف قراءه الكتب المقدسه بلغاتها المنتشره . 🔹٦- الله الذي اراد رفع المسيح لانقاذه حسب روايه المفسرين اما كان يستطيع رفعه دون صلب له او لأخر؟ وهل المسيح الذي خلق وله السلطان علي البحر والشياطين وتخدمه الملائكه واقام الموتي وكل هذه الاعمال الالهيه الم يكن قادرا علي انقاذ نفسه ان كان هذا هدفه!!! 🔹٧- كيف يقبل المسيح صلب شخص بدلا منه ؟ المسيح الوجيه في الدنيا والآخره. 🔹٨- من اللذين شبه لهم ؟ الي من يشير الضمير! ...لليهود ام الرومان ام الشعب المجتمع .والافضل ان يقال شبه لهم ام شبه به؟ومن الذي شبه به؟ لماذا لم يذكر الشخص بدلا من التكهنات المختلفه؟ 🔹٩- وهل تلميذه يوحنا الانجيلي وامه مريم من كانا تحت الصليب لم يعرفانه...اين المنطق؟! فإذا غير الله شكل شخص إلى شبه شخص آخر، لا يستطيع أحد أن يصدق ما يراه بعينيه. يؤدي هذا إلى إنهيار الشرائع السماوية، وإبطال النبوة. فيوحنا الانجيلي كتب بالروح القدس ومارآه شاهدا بعينيه 🔹١٠- يعترض بعض الإسلاميين على صلب المسيح معتقدين أن الله لا يسمح لخادمه أن يتألم. هذا هو منطق الفكر البشري. لا يعرف الإنسان فكر الرب الإله. أعلن الله من خلال إشعياء النبي قائلا: "لأَنَّ أَفْكَارِي لَيْسَتْ أَفْكَارَكُمْ وَلاَ طُرُقُكُمْ طُرُقِي يَقُولُ الرَّبُّ" (إشعياء 55: 8). 🔹١١- كرازه تلاميذ ورسل المسيح بالصلب والقيامه والتفاخر به كعلامه نصره فيها الخلاص والفداء واصبح علامه المسيحيين المميزه عبر التاريخ . 🔹١٢-نقل محمد فكره الشبه من البدعه الدوسيتيه(احد البدع الغنوصيه) التي قالت ان المسيح اله لكن ناسوته كان خياليا لذلك خيل لهم ان المسيح بجسده علي الصليب لكنه كان خيالا ومن هنا فكره شبه لهم 🔹١٣-الصليب حقيقيه نبويه و انجيليه وتاريخيه شهد لها مؤرخين مسيحيين ووثنيين ويهود وهراطقه وحقيقه اثريه كالكفن المقدس وكنيسه القيامه وادوات الصلب.ومعجزه النور المقدس السنويه...فالصلب حقيقه راسخه. 🔹١٤- الصليب كان الوسيله التي ارادها الله لتقديم نفسه كفاره وخلاصا للغفران من الخطايا .واعلم تلاميذه قبل الصلب فيقول في "مِنْ ذلِكَ الْوَقْتِ ابْتَدَأَ يَسُوعُ يُظْهِرُ لِتَلاَمِيذِهِ أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَذْهَبَ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَيَتَأَلَّمَ كَثِيرًا مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، وَيُقْتَلَ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومَ".( متى 16: 21 ) 🔹١٥- كل مسيحيين العالم يؤمنون بالمسيح مصلوبا وقائما من الموت .وهذا يعني ان عيسي القرآن لا يؤمن به احد...ديانته خاليه من اتباعه .فكيف تتحقق ايه..."وجاعل اللذين اتبعوك فوق اللذين كفروا الي يوم القيامه" الآيه لا تتحقق الا في يسوع المسيح المصلوب وليس عيسي القرآني الذي لا يتبعه أحد
يمكن عرض العوامل التي أدت إلى وفاة المخلص يسوع المسيح حسب المراحل التالية : 1- مرحلة قبل التسليم والإدانة يذكر الكتاب المقدس ( لوقا 22/44) بأن المسيح قد أمضى الليلة بعد العشاء الأخير بالصلاة , حيث كان يتوقع مقدار الألم وحجم العذاب الئي سيتحمله في اليوم التالي . ومن الطبيعي أن تؤدي تلك المشاعر المقلقة إلى ضغوط نفسية جسيمة يتبلور تأثيرها بمظاهر مرضية متنوعة . وتشير الآية إلى أن المسيح تعرّق دماً ( وأخذه الجهد فأمعن في الصلاة , وصار عرقه كقطرات دم متخثر تتساقط على الارض ) . ومثل هذه الحالة معروفة في الحقل الطبي وتسمى ( هيماتوهدروسز ) ولكنها تظهر نادراً . وتحدث في الظرف الذي يعاني الإنسان فيه من درجة عالية من الضغط النفسي كالقلق الشديد الذي يسبب إفراز مواد كيمياوية تمزق الأوعية الشعرية الدموية المتواجدة في الغدد العرقية وبذا تتجمع كميات من الدم فيها , فلذلك يظهر التعرق مصحوباً بالدم . ويصبح الجلد هشاً جداً ويتأثر بالجَلد بحساسية فائقة 2- مرحلة بعد التسليم والإدانة وقبل الصلب يؤدي الجَلد القاسي بالأسواط التي ذكرت أعلاه إلى تخدش وتشقق الأنسجة الخارجية للجسم ومنها سطح الجلد والعضلات المجاورة , وتسوء الحالة بتكرار الجَلد . وقد جُلد المسيح امتداداً من الكتفين إلى الساقين . أحياناً تحدث الوفاة من شدة الجًلد وعنفه قبل تنفيذ عملية الصلب . وما عدا ذلك تعاني الضحية من آلام مبرحة , وتدخل في حالة الصدمة الناتجة عن فقدان الدم ونقصانه . وكتحصيل حاصل لهذه الصدمة تظهر الأعراض المرضية التالية : * تسارع ضربات القلب , حيث يحاول القلب أن يضخ ما يمكن تعويضه من الدم المفقود , رغم عدم توفره بالكمية الكافية لذلك . * إنخفاض ضغط الدم الذي يؤدي إلى فقدان الوعي أو الإغماء * توقف وظيفة الكليتين عن إفراز الإدرار بغية الحفاظ على السوائل المتبقية في الجسم من جهة , والتعويض عن المفقودة من جهة أخرى * ألشعور بالعطش الشديد والتلهف لشرب الماء . لقد لوحظت كل هذه التغييرات المرضية على المسيح حين حمله الصليب واستمرارالجًلد , حيث سقط على الارض مغشياً عليه مما دعى الجندي الروماني أن ينادي ” سيمون القيرواني ” لحمل الصليب بدلاً عنه ( متى 27/32 , مرقس 15/21 ) . كما أن المسيح قال وهو معلق على الصليب ” أنا عطشان ” ( يوحنا 19/28 ) , فليست هنالك أية شكوك عن الحالة الحياتية الحرجة والشديدة التي وصل إليها المسيح جراء الجَلد القاسي وحتى فبل دق المسامير وغرسها في رسغيه وقدميه . 3- مرحلة الصلب يؤدي دق المسامير المستخدمة في الصلب حسب المواصفات المذكورة آنفاً وغرسها في المعصم إلى سحق العصب الوسطي الذي هو أكبر أعصاب اليد , وعند إصابة هذا العصب تعاني الضحية من آلام مبرحة لا تُحتمل . يمكن القول عموماُ , بأن الآلام التي يسببها ضرر الأعصاب , من النادر أن يوازيها أي ألم في الجسم بسبب آخر , فكيف إذا شمل الضرر العصب الوسطي لليد , إذ يتعذر التعبير لغوياً عن شدة الآلام التي يشعر بها المصاب جراء ذلك . وقد حصلت آلام إضافية بعد غرس المسمار في القدمين وسحق أعصابهما أيضاً . 4- مرحلة التعليق على الصليب قد يحصل خلع في مفصل الكتف الايسر والابمن بسبب التعليق على الصليب وكون الاطراف العليا ممدودة . إلا أن التعليق العمودي على الصليب يعني الموت المحقق اختناقاً ببطء وبألم . ويتبادر السؤال : كيف يتم الإختناق ؟ ألجواب : أن الشد على العضلات والحجاب الحاجز يجعل الصدر في وضع الشهيق , وعند محاولة إطلاق الزفير يضطر الجسم إلى دفع القدمين نحو الأعلى كي يخفف من الشد الحاصل على العضلات , وخلال هذه المحاولة يمزق المسمار أنسجة القدم محدثاً آلاماً جديدة , وبعد تحقيق الزفير يسترخي الجسم ثم يستنشق ثانية , وعند تكرارعملية الزفير تعاد محاولة دفع الجسم نحو الاعلى ثانية , مع الإضطرار إلى ضغط الظهر المدمى على خشبة الصليب الخشنة فتتوسع الخدوش والشقوق . تستمر تلك المحاولات حتى يصل الجسم مرحلة الإعياء الكامل وعندها يتعذر عليه الدفع ويتوقف التنفس . ومن الناحية الفسلجية فإن بطء التنفس الناتج من التعليق على الصليب يؤدي إلى ما يعرف بالتنفس الحامضي , حيث يذوب ثاني آوكسيد الكاربون منتجاً حآمض الكاربونيك آلذي يزيد حموضة الدم , وهذه بدورها تؤدي إلى عدم انتظام ضربات القلب , ثم يتوقف القلب نهائياً عن الخفقان ويحصل الموت . أحسّ المسيح بما حصل لقلبه فصاح بأعلى صوته ” يا أبتِ , في يديك أجعل روحي “! قال هذا ولفظ الروح ( لوقا 23/46 ) ، من ناحية آخرى ، فإن استمرار تسارع ضربات القلب الناتج من صدمة نقص الدم يؤدي إلى خذلان القلب وعجزه , ويعقبه كتحصيل حاصل إنصباب جنبي في شغاق الرئتين وفي شغا القلب . لذلك حينما طعن الجندي الروماني برمحه جنب المسيح للتاكد من موته , إخترق المح الرئة ثم القلب . وعند سحب الرمح خرج السائل من الشغافين وخرج الدم من القلب . وتجدر الإشارة آن الكتاب المقدس لم يحدد آياَ من الجانبين طعن به المسيح بالرمح ، ولكن على الأغلب طعن في الجانب الأيمن كما تصوره الأفلام السينمائية . ومن المعروف أيضاَ من الناحية الطبية ، أن عجز القلب يؤدي إلى إنصباب جنبي أيمن أولاَ . والمتوقع خروج السائل الرائق قبل الدم . لكن البشير يوحنا الذي شهد صلب المسيح أورد في إنجيله الدم أولاَ ( فخرج لوقته دمٌ وماء ، يوحنا 19/ 34 ) يعزو اللاهوتيون سبب اختلاف هذا التسلسل عن الأكثر قبولاَ طبياَ إلى الإغريق القدماء الذي ينصب اهتمامهم على تسلسل الأمورحسب أهميتها وليس بالضرورة حسب تسلسلها الفعلي . لذلك ذكر القديس يوحنا الدم قبل الماء لأهميته ألإستنتاج إعتماداَعلى الحقائق التاريخية والعلوم الطبية ونتائج التنقيبات ، وبالإضافة إلى القوانين العسكرية الرومانية ، من الممكن القول بثقة بأنه لا يمكن ليسوع المسيح بأي حال من الأحوال ألا أن يفارق الحياة وهومعلق على الصليب ، علماَ أن حالته الحياتية كانت حرجة وخطرة بسبب صدمة قلة الدم وقبل تنفيذ عقوبة الصلب . ومن المستحيل أن يتظاهر بالموت لاستحالة التظاهر بتوقف التنفس لفترة طويلة . كما أن طعنة الجندي الروماني أكدت حدوث الوفاة ، ولن يعرض الرومان حياتهم لعقوبة الموت بالسماح للمسيح بالمغادرة حياَ إن كل ما يكتب أو يعلن أو يشاع خلاف ذلك مجرد نظريات من نسج الخيال لا تستند إلى شواهد حقيقية وتتناقض مع العقل والمنطق
أما تفسيرك لمقصد السيد المسيح حول آية يونان النبي خاطئ تماما الآية تكمن في فكرة الموت والقيامة: 1- يونان لا يمثل المسيح في القبر بالجسد. لكن يمثل المسيح في الجحيم بالروح. المسيح عندما أسلم الروح انفصلت الروح عن الجسد، واللاهوت متحد بالروح واللاهوت متحد بالجسد. واتحاد اللاهوت بالروح وبالجسد اتحاد كامل ودائم لا ينفصل؛ فالسيد المسيح لـه نزولين: أ) نزول بالروح للجحيم أو نزول النفس للهاوية (أعمال 2: 27): "نزل إلى الجحيم من قبل الصليب" (القداس الإلهي). نزول الروح للجحيم هو ثلاثة أيام وثلاث ليالي. ب) ونزول بالجسد للقبر. أما نزول الجسد في القبر فيكون ثلاثة أيام وليلتين (في ثالث يوم قام). (متى 20: 19): "لأنك لن تترك نفسي في الهاوية ولا تدع قدوسك يرى فسادًا"… سبق فرأى وتكلم عن قيامة المسيح انه لم تُتْرَك نفسه في الهاوية ولا رأى جسده فسادًا(أعمال 2: 27، 31). 2-يونان لم يمت، ولكن المسيح مات! مات بالجسد؛ ويوضح الكتاب هذه النقطة بقوله: "مماتًا في الجسد لكن محيي في الروح". (أي محيي في النفس) (1بط3: 18). وحيًا بالروح؛ ففي بطرس الأولى يقول: "الذي فيه (أى في الروح المحيي) أيضًا ذهب فكرز للأرواح التي في السجن (لكي يحييها) (1بط 3: 3: 19).
الله مع الجميع ...اتا بعرف شو رح تفكروا بس تقروا ...بس اعتبروني ولو مرة صوة ضميركن... بعدكن لهلق مش عارفين انك ماشيين بضلال كبير ...!!!!؟؟؟؟ فتشوا يا اخواتي فتشوا ... معقول الإسلام في القرن الواحد والعشرين ؟؟؟!!@ وبعدكن بتصدقوا - اذا المرأة حبلة وانجبت بعد وفات زوجها أو سفر زوجها ٤ سنوات متواصل يكون المولود ابنه ؟؟؟؟!!!! - معقول بعدكن بتصدقوا محمد نبي وهو ولد بعد وفات ابيه بي ٤ سنوات ؟؟؟!!! - معقول بتصدقوا انه محمد تيي وسكن في شيطان وحاول ينتحر كذا مرة ... - معقول ... قال ان الاوثان صلواتها ترتجى عند الله - معقول ... لهلق ما عرفته ان معنى جملة : الله اكبر هي لا تعني انه الله اكبر شيء في الوجود واصلا ماذا نستفيد اذا قلناها ممكن الله الاقوى العجيب....الخ المهم ؟؟؟!!! وهي في الحقيقة تعني (ونحن للتذكير نتكلم لغى عربية وليس لغة اجنبية بحاجة إلى تفسير ) تعني الله هو أكبر وليست بحاجة إلى تفسير واضحة ....... وهذا الرجل اكبر محتال والويل له من مصيره وخطاباته هي هي ... الويل لمن يكذبون بايات الله أليس هذا كلام القرآن راجعوا ما يقوله في الإنجيل اذا كان صحيح ام اكيد كذب.... أيضا في محل اخر في القرآن يقول بخلاف ما تدعيه اية .. يعني يوجد انتقاضات كثيرة في القرآن...
وأما عن دحرجة الحجر قال متى في إنجيله 28 عدد 2 "وَإِذَا زَلْزَلَةٌ عَظِيمَةٌ حَدَثَتْ لأَنَّ مَلاَكَ الرَّبِّ نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ وَجَاءَ وَدَحْرَجَ الْحَجَرَ عَنِ الْبَابِ وَجَلَسَ عَلَيْهِ" حدث ان زلزلة وهو قيامة رب المجد فهذا حدث اولا فالقيامة تمت والحجر موضوع والرب خرج والحجر ايضا موضوع اما دحرجة الحجر من الملاك فكان لاحق لهذا وكان دورها فقط اعلان القيامة بوضوح لانه ان لم يدحرج الحجر قد يظن البعض انه خيال او ظهور فقط وليس قيامة حقيقية بل جسده لا يزال في القبر. فزحزحة الحجر بعد قيامة رب المجد وخروجه فقط للإعلان الواضح عن قيامته بجسد حقيقي لينظر الكل ويروا ان القبر فارغ
أما عن "الجسد الروحاني".. ليس معنى أن جسد القيامة سيكون ”جسداً روحانياً“ أنه سيصير جسداً إثيرياً أي لا يعود ”جسداً“ بعد. لا، بل إنه سوف يكون جسداً، ولكن مختلفاً عمَّا هو عليه الآن، وسيظل جسداً وبه قوة الحركة، ولكن بدون وظائف التناسُل التي للجسد الحيواني: «لأنهم في القيامة لا يُزوِّجون ولا يتزوَّجون، بل يكونون كملائكة الله في السماء» (متى 22: 30) وقد سمح الرب يسوع أن يجعل جسده موضعاً لاختبار الحواس: «جسُّوني وانظروا» (لو 24: 39). لكن كان لجسده المُمجَّد معالم ومظاهر مُدهشة: عدم الفساد، خفة وسرعة الحركة، البهاء واللمعان. حقّاً كان لجسده نفس السمات، إذ كان يمكن تمييزه - وإن كان بصعوبة - أنه الرب يسوع؛ إلاَّ أنه كان هناك بعض التغيير في شكله. كما أن الجسد تغيَّر من جسد أرضي يتحلَّل ويفسد إلى جسد مجيد، ولكن دون أن يفقد سماته الأصلية. القديس يوحنا الرسول يوضِّح في رسالته الأولى (3: 2): «أيها الأحباء، الآن نحن أولاد الله»، هذا واقع معروف لنا الآن؛ ولكن عن طبيعة جسد القيامة يقول: «ولم يُظهَر بعد ماذا سنكون؟»، هذا ما يقطع به القديس يوحنا الرسول، لكن ما يؤكِّده في هذا الشأن هو: «ولكن نعلم أنه (المسيح) إذا أُظهِر (في مجيئه الثاني) نكون مثله، لأننا سنراه كما هو». وهو يُشجِّع المؤمنين أن يكون عندهم هذا الرجاء: «وكل مَن عنده هذا الرجاء به، يُطهِّر نفسه كما هو طاهر» (آية 3). وحينما يقول القديس يوحنا الرسول: «ولكن نعلم»، فلا شكَّ أنه يُشير إلى تعليم للمسيح سبق أن سمعه يوحنا الرسول من فم المسيح نفسه: «نكون مثله، لأننا سنراه كما هو». ومن جهة أخرى يُظهِر القديس بولس إيمانه بأنَّ المؤمن حينما يقوم من بين الأموات سوف يصير مثل الرب القائم من بين الأموات، كما ورد في رسالته الأولى إلى أهل كورنثوس (الأصحاح 15، الآيات من 50-58)، وعلى الأخص قوله: «لأن هذا (الجسد) الفاسد لابد أن يلبس عدم فساد، وهذا المائت يلبس عدم موت»، أي أنه سيكون جسداً مثل جسد المسيح القائم من بين الأموات، غير خاضع لا لمرض ولا لموت. فلا يمكنك التكهن بمعنى كلمة "الجسد الروحاني"
شرح فكرة بقاء المسيح في القبر ثلاثة أيام وثلاثة ليالي: يقول الكتاب أنه كانت ظلمة على وجه الأرض كلها من الساعة السادسة (12 ظهرًا) للتاسعة (3 بعد الظهر). ونحو الساعة التاسعة أي قبل الساعة التاسعة بقليل أي في أثناء الظلمة صرخ يسوع بصوت عظيم وأسلم الروح" (متى 27: 46). إذن، فموت المسيح ووضعه في القبر كان في مدة: الجمعة قبل الغروب (يوم)، وبعده في المساء (ليلة) السبت كامل (يوم + ليلة) الأحد فجرًا (يوم) أو بطريقة أخرى، المسيح بقى في القبر: جزء من الجمعة السبت كاملًا جزء من الأحد إذا قلنا هذا، فالمسيح بقى في القبر ثلاثة أيام وليلتين، وليس ثلاث ليالي!  أين الليلة الثالثة؟! كمقدمة عامة، لاحظ أولًا أن الكتاب لم يقل عن يونان أنه قضى في جوف الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال (كاملة) (يونان1: 17). 1- الأمر ببساطة هو أن التقويم اليهودي والتلمود يحتسب الجزء من اليوم كأنه يوم كامل. فجزء الليل يُعْتَبَر الليل كله. وجزء اليوم يُعْتَبَر اليوم كله. واليوم يُقال عن النهار وليس عن 24 ساعة. للمزيد انظر أيضًا "معاني كلمة يوم في الكتاب المقدس" هنا في موقع الأنبا تكلا. 2- وأيضًا يعبِّر اليهود عن اليوم بقولهم "صباح ومساء" أو "نهار وليلة" (تك إصحاح 1؛ 7: 4، 12؛ دا 14:8؛ تث18:9؛1مل8:19؛ استير 4: 16؛ متى 27: 63-64). # من أوضح الآيات في الكتاب المقدس (ستجد نصه في موقع القديس تكلا هنا) التي توضح هذا الأمر جليًا هو التالي، ومن سفر واحد، والآيتان متعاقبتان؛ الآية الثانية وراء الأولى: (أستير 4: 16): "اذْهَبِ اجْمَعْ جَمِيعَ الْيَهُودِ الْمَوْجُودِينَ فِي شُوشَنَ وَصُومُوا مِنْ جِهَتِي وَلاَ تَأْكُلُوا وَلاَ تَشْرَبُوا ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ لَيْلًا وَنَهَارًا. وَأَنَا أَيْضًا وَجَوَارِيَّ نَصُومُ كَذلِكَ. وَهكَذَا أَدْخُلُ إِلَى الْمَلِكِ خِلاَفَ السُّنَّةِ. فَإِذَا هَلَكْتُ، هَلَكْتُ". (أستير 5: 1): "وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ لَبِسَتْ أَسْتِيرُ ثِيَابًا مَلَكِيَّةً وَوَقَفَتْ فِي دَارِ بَيْتِ الْمَلِكِ الدَّاخِلِيَّةِ مُقَابِلَ بَيْتِ الْمَلِكِ، وَالْمَلِكُ جَالِسٌ عَلَى كُرْسِيِّ مُلْكِهِ فِي بَيْتِ الْمُلْكِ مُقَابِلَ مَدْخَلِ الْبَيْتِ". التدبير الإلهي الجميل أن الآيتان لا يفصلهما شيئًا! فآخر آية في أصحاح 4 تتحدث عن مهلة صوم "ثلاثة أيام"، ثم ينتهيالأصحاح. يبدأ الأصحاح 5 بقوله "وفي اليوم الثالث". فكما أوضحنا أن الكتاب يتحدث عن اليوم كجزء من اليوم، وبالأكثر كما اتضح من هذه الآية أنه قال "ثلاثة أيام ليلًا ونهارا" عن ثلاثة أيام وليلتين.. باحتساب أن جزء اليوم الثالث كأنه يومًا كاملًا. وبنفس المنطق ذكر السيد المسيح (اليهودي) "ثلاثة أيام وثلاثة ليالي".
أما عن مريم المجدلية 1- هي أولاً لم ترى شيئاً. 2- ثم ظنت أنه البستاني، أي رأته ولم تتعرف عليه.بكائها أشعل حبها والحب شرط للرؤية، ولكن حبها ينقصه الإيمان (كما حدث مع تلميذي عمواس، لذلك حاول المسيح معها أن يرفع درجة إيمانها لتراه. 3- هي تؤمن بالمسيح كمعلم ولكنها ينقصها الإيمان به كإله. وحين سمعت صوته يناديها "مريم" عرفت أنه المعلم القائم من بين الأموات، لقد إرتفع إيمانها هنا درجة أخرى حين سمعت صوته "يسمع الأموات صوت إبن الله والسامعون يحيون". 5- هنا نرى في (آية18) درجة أعلى أخبرت التلاميذ أنها رأت الرب هذه رؤية الإيمان. ولكن هذه الرؤيا إحتاجت لدرس في الإيمان، كان الدرس بمنعها من أن تلمسه، حتى تنتقل من العيان إلى الإيمان وهو الإيقان بما لا يُرى (عب1:11) بهذا نرى أن المسيح هو الذي يشفى إيماننا الضعيف. هو يقدم المحبة ومن يتقبلها ويحبه يشفى له إيمانه
عيسی نبي من انبياء .سيعود في اخر الزمان ليوبخکم و يقول لکم ابتعدوا عني يا فاعلي الاثم .سينزل عند صلاة الفجر عند المنارة الشرقية شرق دمشق و الامام يستعد للصلاة بالناس فيتراجع الی الوراء تکريما لعيسی ليتقدم اماما للمصلين لکن عيسی يعترضه طالبا منه الصلاة بالمصلين قاٸلا للامام تقدم فانما اقيما لک .فيما عيسی يصلي مع المصلين ماموما خلف رجل من رجال محمد .لقد صار عيسی من اتباع سيدنا محمد صلی الله عليه وسلم.سوف يکسر الصليب و يقتل الخنزير و يتبرا من الذين الهوه قاٸلا لهم ابتعدوا عني يا فاعلي الاثم.
الحمد لله على نعمة الاسلام و المسلمين. لا اله الا الله محمد رسول الله. الاسلام دين الله جل جلاله سبحانه و تعالى. اللهم صَل على سيدنا محمد الأمين المعصوم و ال بيته الطيبين الطاهرين وسلم تسليما كثيراً كثيرا يا رب العالمين
لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير . اللهم احفظ الشيخ ذاكر وجميع المسلمين وارزقهم وشافي مرضاهم وارحم موتاهم يا ارحم الراحمين
ريماس الجبوري امين يارب العالمين ياالله
اللهم امين
الي يحب الدكتور يضع لايك
الحق بين كضوء الشمس اللهم اهدى المسيحين للحق
Mostafa Kamal آمين يارب العالمين
يا الله رد هذا القس الطيب إلى دينك 😭😭😭
يا الله رده إلى دينك ردا جميلا
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
جزاك الله خيرا ..
سبحان الله . الحمد لله . استغفر الله . لا اله الا الله . الله أكبر ❤
ماشاءالله هذا الشبل من ذاك الاسد ورث جميع صفات استاذه الشيخ احمد ديدات رحمه الله
صلى على سيدنا محمد
استمر عاشت ايدك انا من زمان اتابع ذاكر نايك'-'
بارك الله في شيخ الإسلام أسد الإسلام والمسلمين لقد هدم عقيدت الصلب الوثنية في دقائق معدودات الحمد لله على نعمة الإسلام قال تعالى/وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ ۚ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا
صدق الله العظيم
أعبر عن احترامي لك، دكتور، ولثقافتك الراقية. ومع ذلك، أنا متسائل بخصوص سبب عدم الإشارة إلى الآية المعينة التي تؤكد على صلب المسيح :
آية (يو 20: 27): ثم قال لتوما: هات إصبعك إلى هنا وأبصر يدي وهات يدك "وضعها" في جنبي ولا تكن غير مؤمن بل مؤمنا.
اني مسلمه وا اتمنى انترجمو الكلا بل كلام بدل الكتابه للي ميقدرش يقرا
الحمد لله على نعمة الاسلام و المسلمين.
لا اله الا الله محمد رسول الله.
الاسلام دين الله جل جلاله سبحانه و تعالى.
اللهم صَل على سيدنا محمد الأمين المعصوم و ال بيته الطيبين الطاهرين وسلم تسليما كثيراً كثيرا يا رب العالمين
ومتى البشير يؤكد ان قيامة المسيح وخروجه قبل الملاك ودحرجة الحجر
28: 3 "و كان منظره كالبرق و لباسه ابيض كالثلج" عن الملاك
28: 4 "فمن خوفه ارتعد الحراس وصاروا كأموات"
أي متى البشير يوضح ان كان هناك شهود عيان من الحراس.
عيسی کانت له اخطاء و الدليل هو انه لم يرجم الزانية.في قوله من کان بلا خطيٸة فليرجمها و لم يرجمها هو بنفسه يعني انه کان مخطٸا.و ان الشفاعة لم تمنح له ولا لساٸر الانبياء بل منحت لسيد الخلق سيدنا محمد صلی الله عليه و سلم .سيد ولد ادم و لا فخر.
@@belahcenahmed253 😂😂😂😂من كان منكم بلا خطيئة قريتا هي ال منكم اولا تانيا الانسان حر الاختيار بيختار بارادتو يرجم او يسامح وبدليل قلا اذهبي ولا تعودي للخطيئة ومبينة انو حكاها لتبكتهم ضمائرهم هاد اللي فوق كتافك مخ بتفكر فيه ولا تبن ؟ لا وبيرجع بقلي عيسى 😂😂
@@belahcenahmed253 حابب محمد يكون شفيعك تصطفل مين ضربك على ايدك وجبرك تغيرو؟ خلي هالشفيع الخارق يشفع مشان ما يحرفو القرآن باينتا شفاعتو فاشوش
لا تنسی ان عيسی الاه و ليس انسان و ليس له اختيار في ان يرجم او لا يرجم و ان الرجم کان من اوامر الله في شريعة موسی و هو جاء ليتمم الشريعة و ليس ليوقف اوامر الله .اذن بعدم رجمه للزانية فقد عصی اوامر الله.
او تعترفين بانه انسان و تتراجعين عن اعتقادک بانه ابن الله .
أما عن القبر الواسع فتمت فيه نبوءة اشعياء الاصحاح ٥٣ الآية ٩ "وَجُعِلَ مَعَ الأَشْرَارِ قَبْرُهُ، وَمَعَ غَنِيٍّ عِنْدَ مَوْتِهِ. عَلَى أَنَّهُ لَمْ يَعْمَلْ ظُلْمًا، وَلَمْ يَكُنْ فِي فَمِهِ غِشٌّ"
🔴 صلب السيد المسيح (اسلاميا) :
🔻 توجد ايات تدل علي الموت والقتل والبعث مثل:وَالسَّلٰمُ عَلَىَّ يَوۡمَ وُلِدْتُّ وَيَوۡمَ اَمُوۡتُ وَيَوۡمَ اُبۡعَثُ حَيًّا ۞(مريم33)
-نفس الآيه بنفس الترتيب قيل عن يحيي
-اِذۡ قَالَ اللّٰهُ يٰعِيۡسٰۤى اِنِّىۡ مُتَوَفِّيۡكَ وَرَافِعُكَ اِلَىَّ وَمُطَهِّرُكَ ...(آل;عمران55)
...فَلَمَّا تَوَفَّيۡتَنِىۡ كُنۡتَ اَنۡتَ الرَّقِيۡبَ عَلَيۡهِمۡؕ...(المائده 117)
وَ لَقَدۡ اٰتَيۡنَا مُوۡسَى الۡكِتٰبَ وَقَفَّيۡنَا مِنۡۢ بَعۡدِهٖ بِالرُّسُلِ وَاٰتَيۡنَا عِيۡسَى ابۡنَ مَرۡيَمَ الۡبَيِّنٰتِ وَاَيَّدۡنٰهُ بِرُوۡحِ الۡقُدُسِؕ اَفَكُلَّمَا جَآءَكُمۡ رَسُوۡلٌۢ بِمَا لَا تَهۡوٰٓى اَنۡفُسُكُمُ اسۡتَكۡبَرۡتُمۡۚ فَفَرِيۡقًا كَذَّبۡتُمۡ وَفَرِيۡقًا تَقۡتُلُوۡنَ ۞(البقرة 87)
🔸مسأله شبه لهم الوارده في:
وَّقَوۡلِهِمۡ اِنَّا قَتَلۡنَا الۡمَسِيۡحَ عِيۡسَى ابۡنَ مَرۡيَمَ رَسُوۡلَ اللّٰهِ ۚ وَمَا قَتَلُوۡهُ وَمَا صَلَبُوۡهُ وَلٰـكِنۡ شُبِّهَ لَهُمۡ ؕ وَاِنَّ الَّذِيۡنَ اخۡتَلَـفُوۡا فِيۡهِ لَفِىۡ شَكٍّ مِّنۡهُ ؕ مَا لَهُمۡ بِهٖ مِنۡ عِلۡمٍ اِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوۡهُ يَقِيۡنًا ۞(النساء 157)
🔹١- هذه الآيه تناقض الايات السابقه الخاصه بقتله وموته وبعثه...وليس كل علماء الاسلام يرفضون صلب السيد المسيح :
يقول السهرودي(١١٥٠-١١٩١م) في كتابه "التنقيحات في التواتر وشروطه في أصول الفقه" تعرض لقضيه الصليب فقال" لو لم يصلب عيسي لم يبق علي المحسوسات إعتماد"
يقول إخوان الصفا:(شيعه)ق١٠ميلادي -ق٤هجري
في الرساله ٤٤ يقولون"....فامر بصلبه فصلب ناسوته وسمرت يداه علي خشبتي الصليب وبقي مصلوبا من ضحوه النهار الي العصر ،وطلب الماء فسقي خلا ،وطعن بالحربه ،ثم دفن مكان الخشبه،ووكل بالقبر أربعون نفرا،وهذا كله بحضره أصحابه وحوارييه..."
ويتفق كثير من علماء المسلمين على موت السيد المسيح، لكنهم يختلفوا على مدة موته: البيضاوي (سبعة ساعات)، إبن عباس (ثلاثة ساعات)، وهب (ثلاثة ساعات)، وابن اسحاق والزمخشري (سبعة ساعات).
وينكر اخرين فالأمر ملتبس علي المسلمين انفسهم.
🔹٢- كيف لليهود ان يعترفوا بقتل المسيح فاليهود يفهمون ان المسيح لقب الهي وليس مجرد اسم!!!
لا يفهم المسلمون معني كلمه "المسيح" فهو ليس مجرد اسم لدي اليهود .لو كان بالنسبه لليهود انه المسيح كانوا أمنوا به حسب نبواتهم عن المسيح التي لها بعدا لاهوتيا:
فيقول سليمان الحكيم -في سفر الأمثال
"مُنْذُ الأَزَلِ مُسِحْتُ.."( أم 23:8)
ويقول دانيال النبي عن ميعاد مجئ المسيح وصفاته اللاهوتيه :
" سَبْعُونَ أُسْبُوعًا قُضِيَتْ عَلَى شَعْبِكَ وَعَلَى مَدِينَتِكَ الْمُقَدَّسَةِ لِتَكْمِيلِ الْمَعْصِيَةِ وَتَتْمِيمِ الْخَطَايَا، وَلِكَفَّارَةِ الإِثْمِ، وَلِيُؤْتَى بِالْبِرِّ الأَبَدِيِّ، وَلِخَتْمِ الرُّؤْيَا وَالنُّبُوَّةِ، وَلِمَسْحِ قُدُّوسِ الْقُدُّوسِينَ..." ( سفر دانيال-24:9)
فالمسيح اذن ازلي -ابدي-قدوس-البر...كلها صفات الهيه.
-من ناحيه اخري ان كان يعترف اليهود أنفسهم بقتله .فكيف ينكرها من جاء بعد ٧ قرون !!!
وهل كان لليهود سلطه قتل انسان وهم كانوا تحت حكم الرومان فكيف يقولون "انا قتلنا" رغم الدور الاساسي في الشهادات الزور وتحريض الشعب ومحاكمه السنهدريم الا ان التعذيب والصلب كان بيد الرومان
🔹٣- ترتيب كلمات الاية وما قتلوه وما صلبوه خطأ. فالمنطق يقول وما صلبوه وما قتلوه كعقوبه الرومان بينما تكلم عن عقوبه العرب مثلما اخرج العباسيين جثث الأمويين وصلبوهم .
🔹٤- هل الله اراد خداع البشريه؟لماذا الله يخفي حقيقه عقيديه هامه!!!؟ بينما صغائر الأمور كاهتمام الاله بشتيمه ابو لهب وامرأته!!!
🔹٥- هل الله ينتظر ٧ قرون ليعلن شئ اخر!
من رجل جاء بعد ٧ قرون في صحراء بعيده عن الحدث الاف الاميال لا يعرف قراءه الكتب المقدسه بلغاتها المنتشره .
🔹٦- الله الذي اراد رفع المسيح لانقاذه حسب روايه المفسرين اما كان يستطيع رفعه دون صلب له او لأخر؟ وهل المسيح الذي خلق وله السلطان علي البحر والشياطين وتخدمه الملائكه واقام الموتي وكل هذه الاعمال الالهيه الم يكن قادرا علي انقاذ نفسه ان كان هذا هدفه!!!
🔹٧- كيف يقبل المسيح صلب شخص بدلا منه ؟
المسيح الوجيه في الدنيا والآخره.
🔹٨- من اللذين شبه لهم ؟ الي من يشير الضمير! ...لليهود ام الرومان ام الشعب المجتمع .والافضل ان يقال شبه لهم ام شبه به؟ومن الذي شبه به؟ لماذا لم يذكر الشخص بدلا من التكهنات المختلفه؟
🔹٩- وهل تلميذه يوحنا الانجيلي وامه مريم من كانا تحت الصليب لم يعرفانه...اين المنطق؟!
فإذا غير الله شكل شخص إلى شبه شخص آخر، لا يستطيع أحد أن يصدق ما يراه بعينيه. يؤدي هذا إلى إنهيار الشرائع السماوية، وإبطال النبوة. فيوحنا الانجيلي كتب بالروح القدس ومارآه شاهدا بعينيه
🔹١٠- يعترض بعض الإسلاميين على صلب المسيح معتقدين أن الله لا يسمح لخادمه أن يتألم. هذا هو منطق الفكر البشري. لا يعرف الإنسان فكر الرب الإله. أعلن الله من خلال إشعياء النبي قائلا: "لأَنَّ أَفْكَارِي لَيْسَتْ أَفْكَارَكُمْ وَلاَ طُرُقُكُمْ طُرُقِي يَقُولُ الرَّبُّ" (إشعياء 55: 8).
🔹١١- كرازه تلاميذ ورسل المسيح بالصلب والقيامه والتفاخر به كعلامه نصره فيها الخلاص والفداء واصبح علامه المسيحيين المميزه عبر التاريخ .
🔹١٢-نقل محمد فكره الشبه من البدعه الدوسيتيه(احد البدع الغنوصيه) التي قالت ان المسيح اله لكن ناسوته كان خياليا لذلك خيل لهم ان المسيح بجسده علي الصليب لكنه كان خيالا ومن هنا فكره شبه لهم
🔹١٣-الصليب حقيقيه نبويه و انجيليه وتاريخيه شهد لها مؤرخين مسيحيين ووثنيين ويهود وهراطقه وحقيقه اثريه كالكفن المقدس وكنيسه القيامه وادوات الصلب.ومعجزه النور المقدس السنويه...فالصلب حقيقه راسخه.
🔹١٤- الصليب كان الوسيله التي ارادها الله لتقديم نفسه كفاره وخلاصا للغفران من الخطايا .واعلم تلاميذه قبل الصلب فيقول في
"مِنْ ذلِكَ الْوَقْتِ ابْتَدَأَ يَسُوعُ يُظْهِرُ لِتَلاَمِيذِهِ أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَذْهَبَ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَيَتَأَلَّمَ كَثِيرًا مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، وَيُقْتَلَ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومَ".( متى 16: 21 )
🔹١٥- كل مسيحيين العالم يؤمنون بالمسيح مصلوبا وقائما من الموت .وهذا يعني ان عيسي القرآن لا يؤمن به احد...ديانته خاليه من اتباعه .فكيف تتحقق ايه..."وجاعل اللذين اتبعوك فوق اللذين كفروا الي يوم القيامه" الآيه لا تتحقق الا في يسوع المسيح المصلوب وليس عيسي القرآني الذي لا يتبعه أحد
يمكن عرض العوامل التي أدت إلى وفاة المخلص يسوع المسيح حسب المراحل التالية :
1- مرحلة قبل التسليم والإدانة
يذكر الكتاب المقدس ( لوقا 22/44) بأن المسيح قد أمضى الليلة بعد العشاء الأخير بالصلاة , حيث كان يتوقع مقدار الألم وحجم العذاب الئي سيتحمله في اليوم التالي . ومن الطبيعي أن تؤدي تلك المشاعر المقلقة إلى ضغوط نفسية جسيمة يتبلور تأثيرها بمظاهر مرضية متنوعة . وتشير الآية إلى أن المسيح تعرّق دماً ( وأخذه الجهد فأمعن في الصلاة , وصار عرقه كقطرات دم متخثر تتساقط على الارض ) . ومثل هذه الحالة معروفة في الحقل الطبي وتسمى ( هيماتوهدروسز ) ولكنها تظهر نادراً . وتحدث في الظرف الذي يعاني الإنسان فيه من درجة عالية من الضغط النفسي كالقلق الشديد الذي يسبب إفراز مواد كيمياوية تمزق الأوعية الشعرية الدموية المتواجدة في الغدد العرقية وبذا تتجمع كميات من الدم فيها , فلذلك يظهر التعرق مصحوباً بالدم . ويصبح الجلد هشاً جداً ويتأثر بالجَلد بحساسية فائقة
2- مرحلة بعد التسليم والإدانة وقبل الصلب
يؤدي الجَلد القاسي بالأسواط التي ذكرت أعلاه إلى تخدش وتشقق الأنسجة الخارجية للجسم ومنها سطح الجلد والعضلات المجاورة , وتسوء الحالة بتكرار الجَلد . وقد جُلد المسيح امتداداً من الكتفين إلى الساقين .
أحياناً تحدث الوفاة من شدة الجًلد وعنفه قبل تنفيذ عملية الصلب . وما عدا ذلك تعاني الضحية من آلام مبرحة , وتدخل في حالة الصدمة الناتجة عن فقدان الدم ونقصانه . وكتحصيل حاصل لهذه الصدمة تظهر الأعراض المرضية التالية :
* تسارع ضربات القلب , حيث يحاول القلب أن يضخ ما يمكن تعويضه من الدم المفقود , رغم عدم توفره بالكمية الكافية لذلك .
* إنخفاض ضغط الدم الذي يؤدي إلى فقدان الوعي أو الإغماء
* توقف وظيفة الكليتين عن إفراز الإدرار بغية الحفاظ على السوائل المتبقية في الجسم من جهة , والتعويض عن المفقودة من جهة أخرى
* ألشعور بالعطش الشديد والتلهف لشرب الماء .
لقد لوحظت كل هذه التغييرات المرضية على المسيح حين حمله الصليب واستمرارالجًلد , حيث سقط على الارض مغشياً عليه مما دعى الجندي الروماني أن ينادي ” سيمون القيرواني ” لحمل الصليب بدلاً عنه ( متى 27/32 , مرقس 15/21 ) . كما أن المسيح قال وهو معلق على الصليب ” أنا عطشان ” ( يوحنا 19/28 ) , فليست هنالك أية شكوك عن الحالة الحياتية الحرجة والشديدة التي وصل إليها المسيح جراء الجَلد القاسي وحتى فبل دق المسامير وغرسها في رسغيه وقدميه .
3- مرحلة الصلب
يؤدي دق المسامير المستخدمة في الصلب حسب المواصفات المذكورة آنفاً وغرسها في المعصم إلى سحق العصب الوسطي الذي هو أكبر أعصاب اليد , وعند إصابة هذا العصب تعاني الضحية من آلام مبرحة لا تُحتمل . يمكن القول عموماُ , بأن الآلام التي يسببها ضرر الأعصاب , من النادر أن يوازيها أي ألم في الجسم بسبب آخر , فكيف إذا شمل الضرر العصب الوسطي لليد , إذ يتعذر التعبير لغوياً عن شدة الآلام التي يشعر بها المصاب جراء ذلك . وقد حصلت آلام إضافية بعد غرس المسمار في القدمين وسحق أعصابهما أيضاً .
4- مرحلة التعليق على الصليب
قد يحصل خلع في مفصل الكتف الايسر والابمن بسبب التعليق على الصليب وكون الاطراف العليا ممدودة . إلا أن التعليق العمودي على الصليب يعني الموت المحقق اختناقاً ببطء وبألم . ويتبادر السؤال : كيف يتم الإختناق ؟ ألجواب : أن الشد على العضلات والحجاب الحاجز يجعل الصدر في وضع الشهيق , وعند محاولة إطلاق الزفير يضطر الجسم إلى دفع القدمين نحو الأعلى كي يخفف من الشد الحاصل على العضلات , وخلال هذه المحاولة يمزق المسمار أنسجة القدم محدثاً آلاماً جديدة , وبعد تحقيق الزفير يسترخي الجسم ثم يستنشق ثانية , وعند تكرارعملية الزفير تعاد محاولة دفع الجسم نحو الاعلى ثانية , مع الإضطرار إلى ضغط الظهر المدمى على خشبة الصليب الخشنة فتتوسع الخدوش والشقوق . تستمر تلك المحاولات حتى يصل الجسم مرحلة الإعياء الكامل وعندها يتعذر عليه الدفع ويتوقف التنفس .
ومن الناحية الفسلجية فإن بطء التنفس الناتج من التعليق على الصليب يؤدي إلى ما يعرف
بالتنفس الحامضي , حيث يذوب ثاني آوكسيد الكاربون منتجاً حآمض الكاربونيك آلذي يزيد حموضة الدم , وهذه بدورها تؤدي إلى عدم انتظام ضربات القلب , ثم يتوقف القلب نهائياً عن الخفقان ويحصل الموت . أحسّ المسيح بما حصل لقلبه فصاح بأعلى صوته ” يا أبتِ , في يديك أجعل روحي “! قال هذا ولفظ الروح ( لوقا 23/46 ) ،
من ناحية آخرى ، فإن استمرار تسارع ضربات القلب الناتج من صدمة نقص الدم يؤدي إلى خذلان القلب وعجزه , ويعقبه كتحصيل حاصل إنصباب جنبي في شغاق الرئتين وفي شغا القلب . لذلك حينما طعن الجندي الروماني برمحه جنب المسيح للتاكد من موته , إخترق المح الرئة ثم القلب . وعند سحب الرمح خرج السائل من الشغافين وخرج الدم من القلب .
وتجدر الإشارة آن الكتاب المقدس لم يحدد آياَ من الجانبين طعن به المسيح بالرمح ، ولكن على الأغلب طعن في الجانب الأيمن كما تصوره الأفلام السينمائية . ومن المعروف أيضاَ من الناحية الطبية ، أن عجز القلب يؤدي إلى إنصباب جنبي أيمن أولاَ . والمتوقع خروج السائل الرائق قبل الدم . لكن البشير يوحنا الذي شهد صلب المسيح أورد في إنجيله الدم أولاَ ( فخرج لوقته دمٌ وماء ، يوحنا 19/ 34 )
يعزو اللاهوتيون سبب اختلاف هذا التسلسل عن الأكثر قبولاَ طبياَ إلى الإغريق القدماء الذي ينصب اهتمامهم على تسلسل الأمورحسب أهميتها وليس بالضرورة حسب تسلسلها الفعلي . لذلك ذكر القديس يوحنا الدم قبل الماء لأهميته
ألإستنتاج
إعتماداَعلى الحقائق التاريخية والعلوم الطبية ونتائج التنقيبات ، وبالإضافة إلى القوانين العسكرية الرومانية ، من الممكن القول بثقة بأنه لا يمكن ليسوع المسيح بأي حال من الأحوال ألا أن يفارق الحياة وهومعلق على الصليب ، علماَ أن حالته الحياتية كانت حرجة وخطرة بسبب صدمة قلة الدم وقبل تنفيذ عقوبة الصلب . ومن المستحيل أن يتظاهر بالموت لاستحالة التظاهر بتوقف التنفس لفترة طويلة . كما أن طعنة الجندي الروماني أكدت حدوث الوفاة ، ولن يعرض الرومان حياتهم لعقوبة الموت بالسماح للمسيح بالمغادرة حياَ
إن كل ما يكتب أو يعلن أو يشاع خلاف ذلك مجرد نظريات من نسج الخيال لا تستند إلى شواهد حقيقية وتتناقض مع العقل والمنطق
يا اخي انا أسألك سؤال واحدا هل الشواهد التي ذكرها الدكتور ذاكر من كتابك صحيحة ؟
@@user-rh4ee4wk5t لا في امور كذب فيها وامور تجاهلها عمدا ولو دققت بكلامو وقرأت الانجيل رح تفهم
أما تفسيرك لمقصد السيد المسيح حول آية يونان النبي خاطئ تماما
الآية تكمن في فكرة الموت والقيامة:
1- يونان لا يمثل المسيح في القبر بالجسد. لكن يمثل المسيح في الجحيم بالروح. المسيح عندما أسلم الروح انفصلت الروح عن الجسد، واللاهوت متحد بالروح واللاهوت متحد بالجسد. واتحاد اللاهوت بالروح وبالجسد اتحاد كامل ودائم لا ينفصل؛ فالسيد المسيح لـه نزولين:
أ) نزول بالروح للجحيم أو نزول النفس للهاوية (أعمال 2: 27): "نزل إلى الجحيم من قبل الصليب" (القداس الإلهي).
نزول الروح للجحيم هو ثلاثة أيام وثلاث ليالي.
ب) ونزول بالجسد للقبر. أما نزول الجسد في القبر فيكون ثلاثة أيام وليلتين (في ثالث يوم قام). (متى 20: 19): "لأنك لن تترك نفسي في الهاوية ولا تدع قدوسك يرى فسادًا"… سبق فرأى وتكلم عن قيامة المسيح انه لم تُتْرَك نفسه في الهاوية ولا رأى جسده فسادًا(أعمال 2: 27، 31).
2-يونان لم يمت، ولكن المسيح مات! مات بالجسد؛ ويوضح الكتاب هذه النقطة بقوله: "مماتًا في الجسد لكن محيي في الروح". (أي محيي في النفس) (1بط3: 18). وحيًا بالروح؛ ففي بطرس الأولى يقول: "الذي فيه (أى في الروح المحيي) أيضًا ذهب فكرز للأرواح التي في السجن (لكي يحييها) (1بط 3: 3: 19).
اما موضع الجثة من الثالوث .اذا قلت ان الروح لم تمت و الجسد هو الذي مات فنحن امام اربعة اقانيم .الاب الابن الروح الابن الجسد الروح القدس.
@@belahcenahmed253 الجسد مش اقنوم
اذن المسيح يتلاعب بنا تارة ابن الله و تارة انسان .هو يصلي لله في حديقة الجثمانية و يطلب منا ان نصلي له
الکتاب المقدس فيه نبوٸة ان کل شخص سوف يومن بان عيسی الاه.انا اخبرک انني لا اومن به کالاه بل کرسول و انسان .اذن هذه النبوٸة خاطٸة.
ماشالله صحح في الانجيل ....
الله مع الجميع ...اتا بعرف شو رح تفكروا بس تقروا ...بس اعتبروني ولو مرة صوة ضميركن... بعدكن لهلق مش عارفين انك ماشيين بضلال كبير ...!!!!؟؟؟؟
فتشوا يا اخواتي فتشوا ...
معقول الإسلام في القرن الواحد والعشرين ؟؟؟!!@
وبعدكن بتصدقوا
- اذا المرأة حبلة وانجبت بعد وفات زوجها أو سفر زوجها ٤ سنوات متواصل يكون المولود ابنه ؟؟؟؟!!!!
- معقول بعدكن بتصدقوا محمد نبي وهو ولد بعد وفات ابيه بي ٤ سنوات ؟؟؟!!!
- معقول بتصدقوا انه محمد تيي وسكن في شيطان وحاول ينتحر كذا مرة ...
- معقول ... قال ان الاوثان صلواتها ترتجى عند الله
- معقول ... لهلق ما عرفته ان معنى جملة : الله اكبر هي لا تعني انه الله اكبر شيء في الوجود واصلا ماذا نستفيد اذا قلناها ممكن الله الاقوى العجيب....الخ المهم ؟؟؟!!! وهي في الحقيقة تعني (ونحن للتذكير نتكلم لغى عربية وليس لغة اجنبية بحاجة إلى تفسير ) تعني الله هو أكبر وليست بحاجة إلى تفسير واضحة .......
وهذا الرجل اكبر محتال والويل له من مصيره وخطاباته هي هي ...
الويل لمن يكذبون بايات الله أليس هذا كلام القرآن راجعوا ما يقوله في الإنجيل اذا كان صحيح ام اكيد كذب.... أيضا في محل اخر في القرآن يقول بخلاف ما تدعيه اية .. يعني يوجد انتقاضات كثيرة في القرآن...
وأما عن دحرجة الحجر قال متى في إنجيله 28 عدد 2 "وَإِذَا زَلْزَلَةٌ عَظِيمَةٌ حَدَثَتْ لأَنَّ مَلاَكَ الرَّبِّ نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ وَجَاءَ وَدَحْرَجَ الْحَجَرَ عَنِ الْبَابِ وَجَلَسَ عَلَيْهِ" حدث ان زلزلة وهو قيامة رب المجد فهذا حدث اولا فالقيامة تمت والحجر موضوع والرب خرج والحجر ايضا موضوع اما دحرجة الحجر من الملاك فكان لاحق لهذا وكان دورها فقط اعلان القيامة بوضوح لانه ان لم يدحرج الحجر قد يظن البعض انه خيال او ظهور فقط وليس قيامة حقيقية بل جسده لا يزال في القبر. فزحزحة الحجر بعد قيامة رب المجد وخروجه فقط للإعلان الواضح عن قيامته بجسد حقيقي لينظر الكل ويروا ان القبر فارغ
أما عن "الجسد الروحاني"..
ليس معنى أن جسد القيامة سيكون ”جسداً روحانياً“ أنه سيصير جسداً إثيرياً أي لا يعود ”جسداً“ بعد. لا، بل إنه سوف يكون جسداً، ولكن مختلفاً عمَّا هو عليه الآن، وسيظل جسداً وبه قوة الحركة، ولكن بدون وظائف التناسُل التي للجسد الحيواني: «لأنهم في القيامة لا يُزوِّجون ولا يتزوَّجون، بل يكونون كملائكة الله في السماء» (متى 22: 30)
وقد سمح الرب يسوع أن يجعل جسده موضعاً لاختبار الحواس: «جسُّوني وانظروا» (لو 24: 39). لكن كان لجسده المُمجَّد معالم ومظاهر مُدهشة: عدم الفساد، خفة وسرعة الحركة، البهاء واللمعان. حقّاً كان لجسده نفس السمات، إذ كان يمكن تمييزه - وإن كان بصعوبة - أنه الرب يسوع؛ إلاَّ أنه كان هناك بعض التغيير في شكله. كما أن الجسد تغيَّر من جسد أرضي يتحلَّل ويفسد إلى جسد مجيد، ولكن دون أن يفقد سماته الأصلية.
القديس يوحنا الرسول يوضِّح في رسالته الأولى (3: 2): «أيها الأحباء، الآن نحن أولاد الله»، هذا واقع معروف لنا الآن؛ ولكن عن طبيعة جسد القيامة يقول: «ولم يُظهَر بعد ماذا سنكون؟»، هذا ما يقطع به القديس يوحنا الرسول، لكن ما يؤكِّده في هذا الشأن هو: «ولكن نعلم أنه (المسيح) إذا أُظهِر (في مجيئه الثاني) نكون مثله، لأننا سنراه كما هو». وهو يُشجِّع المؤمنين أن يكون عندهم هذا الرجاء: «وكل مَن عنده هذا الرجاء به، يُطهِّر نفسه كما هو طاهر» (آية 3).
وحينما يقول القديس يوحنا الرسول: «ولكن نعلم»، فلا شكَّ أنه يُشير إلى تعليم للمسيح سبق أن سمعه يوحنا الرسول من فم المسيح نفسه: «نكون مثله، لأننا سنراه كما هو».
ومن جهة أخرى يُظهِر القديس بولس إيمانه بأنَّ المؤمن حينما يقوم من بين الأموات سوف يصير مثل الرب القائم من بين الأموات، كما ورد في رسالته الأولى إلى أهل كورنثوس (الأصحاح 15، الآيات من 50-58)، وعلى الأخص قوله: «لأن هذا (الجسد) الفاسد لابد أن يلبس عدم فساد، وهذا المائت يلبس عدم موت»، أي أنه سيكون جسداً مثل جسد المسيح القائم من بين الأموات، غير خاضع لا لمرض ولا لموت.
فلا يمكنك التكهن بمعنى كلمة "الجسد الروحاني"
ربنا يهديكي
@@safahmahran2508 هاديني اطمن
متاكده
@@safahmahran2508 وبتمنالك الهداية...ووقت بدكم تردوا ردو شي تناقشو في وقت تبطلو تعرفو تردو بتبلشو كلامكم المعتاد
طب تعالا نتكلم ف اي مكان تاني اللي تحبيه ماسنجر او انستا او اي حاجه ونتناقش
شرح فكرة بقاء المسيح في القبر ثلاثة أيام وثلاثة ليالي:
يقول الكتاب أنه كانت ظلمة على وجه الأرض كلها من الساعة السادسة (12 ظهرًا) للتاسعة (3 بعد الظهر). ونحو الساعة التاسعة أي قبل الساعة التاسعة بقليل أي في أثناء الظلمة صرخ يسوع بصوت عظيم وأسلم الروح" (متى 27: 46).
إذن، فموت المسيح ووضعه في القبر كان في مدة:
الجمعة قبل الغروب (يوم)، وبعده في المساء (ليلة)
السبت كامل (يوم + ليلة)
الأحد فجرًا (يوم)
أو بطريقة أخرى، المسيح بقى في القبر:
جزء من الجمعة
السبت كاملًا
جزء من الأحد
إذا قلنا هذا، فالمسيح بقى في القبر ثلاثة أيام وليلتين، وليس ثلاث ليالي!

أين الليلة الثالثة؟!
كمقدمة عامة، لاحظ أولًا أن الكتاب لم يقل عن يونان أنه قضى في جوف الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال (كاملة) (يونان1: 17).
1- الأمر ببساطة هو أن التقويم اليهودي والتلمود يحتسب الجزء من اليوم كأنه يوم كامل. فجزء الليل يُعْتَبَر الليل كله. وجزء اليوم يُعْتَبَر اليوم كله. واليوم يُقال عن النهار وليس عن 24 ساعة. للمزيد انظر أيضًا "معاني كلمة يوم في الكتاب المقدس" هنا في موقع الأنبا تكلا.
2- وأيضًا يعبِّر اليهود عن اليوم بقولهم "صباح ومساء" أو "نهار وليلة" (تك إصحاح 1؛ 7: 4، 12؛ دا 14:8؛ تث18:9؛1مل8:19؛ استير 4: 16؛ متى 27: 63-64).
# من أوضح الآيات في الكتاب المقدس (ستجد نصه في موقع القديس تكلا هنا) التي توضح هذا الأمر جليًا هو التالي، ومن سفر واحد، والآيتان متعاقبتان؛ الآية الثانية وراء الأولى:
(أستير 4: 16): "اذْهَبِ اجْمَعْ جَمِيعَ الْيَهُودِ الْمَوْجُودِينَ فِي شُوشَنَ وَصُومُوا مِنْ جِهَتِي وَلاَ تَأْكُلُوا وَلاَ تَشْرَبُوا ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ لَيْلًا وَنَهَارًا. وَأَنَا أَيْضًا وَجَوَارِيَّ نَصُومُ كَذلِكَ. وَهكَذَا أَدْخُلُ إِلَى الْمَلِكِ خِلاَفَ السُّنَّةِ. فَإِذَا هَلَكْتُ، هَلَكْتُ".
(أستير 5: 1): "وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ لَبِسَتْ أَسْتِيرُ ثِيَابًا مَلَكِيَّةً وَوَقَفَتْ فِي دَارِ بَيْتِ الْمَلِكِ الدَّاخِلِيَّةِ مُقَابِلَ بَيْتِ الْمَلِكِ، وَالْمَلِكُ جَالِسٌ عَلَى كُرْسِيِّ مُلْكِهِ فِي بَيْتِ الْمُلْكِ مُقَابِلَ مَدْخَلِ الْبَيْتِ".
التدبير الإلهي الجميل أن الآيتان لا يفصلهما شيئًا! فآخر آية في أصحاح 4 تتحدث عن مهلة صوم "ثلاثة أيام"، ثم ينتهيالأصحاح. يبدأ الأصحاح 5 بقوله "وفي اليوم الثالث". فكما أوضحنا أن الكتاب يتحدث عن اليوم كجزء من اليوم، وبالأكثر كما اتضح من هذه الآية أنه قال "ثلاثة أيام ليلًا ونهارا" عن ثلاثة أيام وليلتين.. باحتساب أن جزء اليوم الثالث كأنه يومًا كاملًا. وبنفس المنطق ذكر السيد المسيح (اليهودي) "ثلاثة أيام وثلاثة ليالي".
أما عن مريم المجدلية
1- هي أولاً لم ترى شيئاً.
2- ثم ظنت أنه البستاني، أي رأته ولم تتعرف عليه.بكائها أشعل حبها والحب شرط للرؤية، ولكن حبها ينقصه الإيمان (كما حدث مع تلميذي عمواس، لذلك حاول المسيح معها أن يرفع درجة إيمانها لتراه.
3- هي تؤمن بالمسيح كمعلم ولكنها ينقصها الإيمان به كإله. وحين سمعت صوته يناديها "مريم" عرفت أنه المعلم القائم من بين الأموات، لقد إرتفع إيمانها هنا درجة أخرى حين سمعت صوته "يسمع الأموات صوت إبن الله والسامعون يحيون".
5- هنا نرى في (آية18) درجة أعلى أخبرت التلاميذ أنها رأت الرب هذه رؤية الإيمان. ولكن هذه الرؤيا إحتاجت لدرس في الإيمان، كان الدرس بمنعها من أن تلمسه، حتى تنتقل من العيان إلى الإيمان وهو الإيقان بما لا يُرى (عب1:11) بهذا نرى أن المسيح هو الذي يشفى إيماننا الضعيف. هو يقدم المحبة ومن يتقبلها ويحبه يشفى له إيمانه
@Hamada Hamada عاساس رديت هلأ😂😂😂😂ما الك علاقة فينا خليك بأمة محمد تبعك وخلي العلوية تبعوتك يتحجبوا يا مؤمن
@@Diana-nk5et سؤال الك لو سمحتي الانجيل يطلب من الورأة الحشمة والحيائ وتغطيت الراس هل ترفظين هاذا المكتوب في الانجيل وتنكرينه
@@user-ho6en6gm6d الانجيل بيطلب تغطية الرأس وقت الصلاة واذا ماغطت الرأس فلتقص شعرها
انت تفسر العهد الجديد برايك و تاويلاتک الشخصية و نحن نعلم ان الراي مناقض للحقيقة
عيسی نبي من انبياء .سيعود في اخر الزمان ليوبخکم و يقول لکم ابتعدوا عني يا فاعلي الاثم .سينزل عند صلاة الفجر عند المنارة الشرقية شرق دمشق و الامام يستعد للصلاة بالناس فيتراجع الی الوراء تکريما لعيسی ليتقدم اماما للمصلين لکن عيسی يعترضه طالبا منه الصلاة بالمصلين قاٸلا للامام تقدم فانما اقيما لک .فيما عيسی يصلي مع المصلين ماموما خلف رجل من رجال محمد .لقد صار عيسی من اتباع سيدنا محمد صلی الله عليه وسلم.سوف يکسر الصليب و يقتل الخنزير و يتبرا من الذين الهوه قاٸلا لهم ابتعدوا عني يا فاعلي الاثم.
الحمد لله على نعمة الاسلام و المسلمين.
لا اله الا الله محمد رسول الله.
الاسلام دين الله جل جلاله سبحانه و تعالى.
اللهم صَل على سيدنا محمد الأمين المعصوم و ال بيته الطيبين الطاهرين وسلم تسليما كثيراً كثيرا يا رب العالمين