Hadroh Akbar Al Imam Ahmad bin Zain Al Habsyi Hauthoh, Yaman

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 29 ธ.ค. 2024

ความคิดเห็น • 8

  • @الواثقبالله-ي6ك
    @الواثقبالله-ي6ك ปีที่แล้ว +2

    ارحم من بك صاح واستنجد
    دعاء ميت
    ان لم يكن هذا شرك فماهوالشرك خبرني بربك

  • @ariansyahreza2231
    @ariansyahreza2231 2 ปีที่แล้ว

    شيء لله يا شيخنا يا أحمد يا بن زين

  • @الواثقبالله-ي6ك
    @الواثقبالله-ي6ك ปีที่แล้ว +1

    (واللذين تدعون من دونه لايملكون من قطمير () ان تدعوهم لايسمعوادعائكم ولو سمعوامااستجابوالكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم ولاينبئك مثل خبير)
    (حتى لونزلت في المشركين هذه الايه أليس القرآن صالح لكل زمان ومكان
    وليست مدارس الشرك مستمرة إلى يوم القيامه كماان مدارس الهداية ومدارس النفاق مستمره إلى قيام الساعه والحق والباطل في صراع
    وانتم تدعون الموتى وتستغيثون بهم والله لوححللت ماحللت اوجئت بالبراهين الواهيه
    اقول لك ان ارتباطكم بالاضرحة ومناداتها
    (هي خرافة تطورت منذ زمن وان لها ارتباطا وثيقا بالسحر والشعوذه وغيرها)
    ستبدي لك الأيام ماكنت جاهلا
    وياتيك بالأخبار من لم تزود

  • @الواثقبالله-ي6ك
    @الواثقبالله-ي6ك ปีที่แล้ว +1

    ارحم من بك صاح واستنجد
    استغاثة بميت والله يقول
    (ان وليي الله اللذي نزل الكتاب وهويتولى الصالحين) (واللذين تدعون من دونه لايستطيعون نصركم ولاانفسهم ينصرون)
    ياليت ماتنسبواهذه الأمور للدين وللاسلام ماحد بيعترض عليكم
    وخلوها من باب لم الاسره
    وتمجيد الأجداد
    اما والله لوربطمتموها بالاسلام والدين تسالون يوم القيامه

  • @العلمنور-ج6ث9ع
    @العلمنور-ج6ث9ع ปีที่แล้ว

    اين هذه الدولة؟

  • @eng.m7sn364
    @eng.m7sn364 ปีที่แล้ว

    التوسل والاستغاثة والاستنجاد بالصالحين وبالأعمال الصالحة لها أصل واستدلال في الشريعة
    المقصود ان المسألة فيها سعة واقوال للعلماء كثيرة بل كتب كاملة في ذلك.. لذلك اختلاف أمتي رحمة.. مثلها مثل كثير من مسائل الشرع التي فيها اقوال كثيرة للعلماء لأجل ذلك ظهرت المذاهب..
    اما الشرك فقد نفاه النبي عن جزيرة العرب في الحديث.. وهؤلاء الناس لايعبدون قبر! اجلس مع اي واحد منهم وبيقول لا اله الا الله!! هو النافع والضار والمحرك لكل الامور.
    فيحتاج نرتقي في اسلوب الخطاب فكلنا مسلمين وبيننا قواسم مشتركة. لايضحك علينا الكفرة واليهود والملحدين.