نظام السيسي يرفض التصريح بمظاهرة أمام السفارة الأمريكية ضد التهجير، فلماذا سمح بها عند معبر رفح؟!

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 2 ก.พ. 2025

ความคิดเห็น • 10

  • @يوسفاحمدكنيناكنينا-ه4ب
    @يوسفاحمدكنيناكنينا-ه4ب 6 ชั่วโมงที่ผ่านมา +4

    من اليوم لا نحتاج إلى قراءة تاريخ الحروب الصليبية و خيانة الأمراء و السلاطين لأنه ببساطة ما يحدث الآن في غزة و فلسطين و لبنان أشبه بذاك الزمان نفس الرؤساء و الملوك و الأمراء من الخس و الدناءة و الخيانة حسبنا الله ونعم ونعم فيكم يا حكام العار

    • @Like-s2s
      @Like-s2s 6 ชั่วโมงที่ผ่านมา +1

      اجازت القول وقولت ما يقوله كل المسلمين يمشون في جنازه الموتي بعد المشاركه في قتالهم يبنون لهم بعد هدم بيتوكم يرسلون الاكل بعد موتهم جوعا يفتحون المعابر بعد قتل٥٠ الف شهيد كتر خيرهم يقومون بواجب العزاء جيدا

  • @mohamedelramly3281
    @mohamedelramly3281 7 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    و كأن ترامبو هياكل من الاونطة ؟ هم يقبلون اى ما يقوله ترامب ، اللى بيرفضه هو شعب غزة

  • @ميلادفرج-ز9د
    @ميلادفرج-ز9د 5 ชั่วโมงที่ผ่านมา +1

    بالله عليك يا شيخ قول لنا انت رجل دين ولا ام شغال بالسياسه ولا كله فيه فايده

  • @Fadhel616
    @Fadhel616 6 ชั่วโมงที่ผ่านมา +3

    عبد الفتاح السيسي لم يكن فقط مسؤولًا عن انهيار الاقتصاد المصري وقمع شعبه، بل كان أيضًا شريكًا أساسيًا في حصار غزة والتضييق على أهلها. كان نظامه يأخذ الإتاوات من الفلسطينيين الذين يحاولون المرور عبر المعابر، حيث كان يفرض مبالغ تصل إلى 5000 دولار على كل شخص يريد العبور، وذلك عبر سماسرة تابعين للنظام مثل إبراهيم العرجاني، رجل الأعمال المقرب من الجيش، والذي استغل معاناة أهل غزة لمصالحه.
    السيسي لم يكتفِ بذلك، بل قام بتدمير الأنفاق التي كانت شريان الحياة لأهل غزة، حيث كانت تدخل منها الأدوية والطعام والاحتياجات الأساسية التي منعها الاحتلال الإسرائيلي. ليس هذا فقط، بل شارك في إغلاق معبر رفح لفترات طويلة، مما زاد من معاناة الفلسطينيين، خصوصًا المرضى الذين يحتاجون للعلاج في الخارج.
    واليوم، يخرج النظام المصري في مظاهرات كاذبة، مدعيًا الدفاع عن غزة، لكن الحقيقة واضحة: كيف لمن شارك في حصار وقتل الغزاويين أن يكون مدافعًا عنهم؟ كيف لمن قال في خطابه لنتنياهو: إذا أردتم التخلص من الفلسطينيين، اتركوهم في الصحراء، أن يكون حامي القضية الفلسطينية؟ السيسي لم يكن يومًا مدافعًا عن العرب أو المسلمين، بل كان دائمًا خادمًا لمصالح الصهاينة وأسياده في الخليج، منفذًا لمخططات تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، كما كانت صفقة القرن تهدف.
    كل ما يفعله السيسي اليوم هو مسرحية لخداع الناس، لكن التاريخ لن ينسى دوره في حصار غزة، قمع شعبه، وبيع أرضه ومياهه وثرواته للعدو.
    أما من حيث التفريط في الأراضي والثروات، فهناك عدة نقاط رئيسية:
    • تيران وصنافير: السيسي وقع اتفاقية مع السعودية في 2016 تنازل فيها عن الجزيرتين رغم أن هناك وثائق تاريخية تثبت تبعيتهما لمصر.
    • مياه النيل: ملف سد النهضة الإثيوبي يُظهر تهاون النظام المصري في حماية حقوق مصر المائية، حيث لم يتخذ إجراءات صارمة لمنع إثيوبيا من استكمال السد الذي يهدد حصة مصر من مياه النيل.
    • الغاز لإسرائيل: في 2018، وقّعت مصر اتفاقية لتصدير الغاز لإسرائيل بقيمة 15 مليار دولار، رغم أن مصر نفسها كانت تعاني من نقص في الغاز في بعض الفترات.
    • القمع السياسي: السيسي حوّل مصر إلى دولة بوليسية، حيث امتلأت السجون بالمعارضين، والصحافة أصبحت خاضعة تمامًا للنظام، وأي صوت معارض يتم قمعه بوحشية.
    مصر لم تعد مصر التي كانت عليها قبل الانقلاب. اقتصادياً، أصبحت غارقة في الديون الخارجية التي تجاوزت 160 مليار دولار. سياسياً، تحولت إلى دولة يحكمها العسكر بالحديد والنار، وشعبها يعاني من الفقر والبطالة.