رواية رائعة للأديب العالمى توفيق الحكيم رحمة الله عليه .. وكانت مفاجأة سارة لوجودها على اليوتويب والرائد الشريف خاطر الذى قامة شامخة فى الثقافة المصرية وقام بإخراج الروائع من الأدب المصرى والعالمى
**إن التاج الذي يوضع فوق جبيني ليس في مقدور يد صنعه غير يدي ، ولا جواهر تزينه غير الجواهر المستخرجة من كنوز نفسي** "توفيق الحكيم "...................** إن توفيق الحكيم ملك ﻷنه منصرف عن هذه الحياة تماما ** "انطون جميل " .. الله يرحم الجميع برحمته الواسعة وأسكنهم جميعا فسيح جناته .. وآخر شهداء الكلمة *السيد العظيم جورج طرابيشي * تغمده الله برحمته الواسعة ..
معمول للمصريين في الإذاعة المصريه بأموال دافعي الضرائب المصريين بلهجتنا المصريه أي نطق غير ده مش هنفهمه و الغرض امتاع المستمع المصري و فقططط لأكثر من نصف قرن لما ما كانت عندك اذاعه فبلدك اصلا كان المصريين يسمعو أدب عالمي و احنا اصلا مش عرب فبلاش تطفل و تنطع انت عامل زي اللي دخل بيت ناس من دون دعوه و ينتقد اثاثهم و حياتهم حاجه منتهي السخافه و الوقاحه روح شوف إذاعة بلدك بتنتج ايه و اسمعه ما تقرفناش
ليست مسرحية بل مسرح ذهني يعني مسرح مقروء وليس قابل للاداء على خشبة المسرح وهو ما يسهل أن تتصوره وتتأمله لكن يصعب أداؤه أمامك وقد ارتبط هذا النوع الفكري من التخيل الروائي بالكاتب توفيق الحكيم
رواية تافهة لا علاقة لها بالواقع ... الرواية تعكس عقدة العرب من التجديد و التطور و تشبثهم بالماضي الذي لو علموا مآسيه لخجلوا من ذكره. صراحة ... اعتبرها كبوة توفيق الحكيم للأسف
يبدوا انك مِن مَن لديه عقده الخواجة، اولا تعلم ان في بعض المرات الرجوع الى الاصل هو التطور بعينه؟ الم نكن في السابق مناره العالم علمياً وفكرياً وادبياً وفنياً؟ مالي ارى فيك جهلاً لم يجهله احد، ثانياً هذه روايه شخصية ينقلها الحكيم عن تجربه عاشها وتعتبر قصة لمرحلة من حياته في باريس ليست من تأليفه، حقاً امعات يامن تفكرون بهذه الطريقة الساذجه والمقيته.
رواية فاشلة وافكارها رجعية وتدعو للتخلف والتراجع وعدم الاخذ بالعلم والصناعة والتكنولوجيا بل العودة الى ما كان عليه اجدادنا ونضحك عل انفسنا باننا افضل واشرف وارقى من الاوروبيين.... عقدة الغرب ورفض تسمية حضارتهم حضارة بل تشويهها والانتقاص منها للاسف تظهر بقوة في هذه الرواية التعسة المسكينة...... محاولة فاشلة من توفيق الحكيم للاسف.
يبدوا انك مِن مَن لديه عقده الخواجة، اولا تعلم ان في بعض المرات الرجوع الى الاصل هو التطور بعينه؟ الم نكن في السابق مناره العالم علمياً وفكرياً وادبياً وفنياً؟ مالي ارى فيك جهلاً لم يجهله احد، ثانياً هذه روايه شخصية ينقلها الحكيم عن تجربه عاشها وتعتبر قصة لمرحلة من حياته في باريس ليست من تأليفه، حقاً امعات يامن تفكرون بهذه الطريقة الساذجه والمقيته.
ايضاً لا تنسى انها فلسفة في بادى الامر اعجب من اضمحلال زيف ادعائكم بانكم تُجيدون الفهيم بينما ارى مدى تواضع فهمكم لابسط المفاهيم، شتان بينك وبين الوعي الفكري،حقاً امعات.
ارجو من كامل الناس المهتمين بالمطالبة تحبدية للكاتب الجدير توفيق الحكيم❤❤❤❤❤❤❤
ارجو من كامل الناس المهتمين بالمطالبة تحية للكاتب الجدير توفيق الحكيم❤❤❤❤❤❤❤
ارجو من كامل الناس المهتمين بالمطالبة تحبدية للكاتب الجدير توفيق الحكيم
رواية رائعة للأديب العالمى توفيق الحكيم رحمة الله عليه .. وكانت مفاجأة سارة لوجودها على اليوتويب والرائد الشريف خاطر الذى قامة شامخة فى الثقافة المصرية وقام بإخراج الروائع من الأدب المصرى والعالمى
توفيق الحكيم ملك الشرق والكتابة المصرية
هذا هو الادب العربي الاصيل يتميز بالابداع الفريد من نوعه❤❤
انا نقول هذا هو الابداع😊😊😊😊
رواية رائعة واداء رائع ♥♥ تحية كبيرة للكاتب الكبير توفيق الحكيم رحمه الله
قمة الابداع هل من مزيد أنا أفضل الحكيم كاتبا و مفكرا عن طه حسين
اللهم صلِّ وسلم على سيدنا محمد
آللهم صل على محمد وآل محمد
قمة الابداع الادبي
ان القادمين لن تهيء لهم الأسباب ان يكونوامبتهلين ونحن الان نعيش عالم يسعى للابتذال
يا ريت لو تجيبوا كل ما هو موجود للعبقري العربي توفيق الحكيم
رائعة
للمسرح الذهني جماله رغم صعوبة تمثيله على خشبة المسرح.
**إن التاج الذي يوضع فوق جبيني ليس في مقدور يد صنعه غير يدي ، ولا جواهر تزينه غير الجواهر المستخرجة من كنوز نفسي** "توفيق الحكيم "...................** إن توفيق الحكيم ملك ﻷنه منصرف عن هذه الحياة تماما ** "انطون جميل " .. الله يرحم الجميع برحمته الواسعة وأسكنهم جميعا فسيح جناته .. وآخر شهداء الكلمة *السيد العظيم جورج طرابيشي * تغمده الله برحمته الواسعة ..
ممتنه جدا جدا
قصة رائعة و عندي فحص عنها... قصة أبداع
كانت مصر تنجب عظماء قبل انقلاب ١٩٥٢م
يالها من (( بطة شرقية )) بليدة و متكلفة ...بطة شرقية أخرى في بحيرة الوحل
مبدع رائع
لاشيء يقعلنا عزماء ... يجعلنا عظماء
ازن لقريت وراءة حيس يزهب ..اذا لجريت وراءة حيث يذهب
لك الله بالغة القرآن الكريم
والله ما استطعت اكمل دقيقتين
Allah is Greatest صح كلامك : كأنها مقصودة رغم قدرتهم على نطق الحروف بدقة وحتي أكون منصف ليس الجميع
جاتكم خيبة...
هلا اريتموني ماذا أنجبت بلادكم؟
عاشت مصر ...
معمول للمصريين في الإذاعة المصريه بأموال دافعي الضرائب المصريين بلهجتنا المصريه أي نطق غير ده مش هنفهمه و الغرض امتاع المستمع المصري و فقططط لأكثر من نصف قرن لما ما كانت عندك اذاعه فبلدك اصلا كان المصريين يسمعو أدب عالمي و احنا اصلا مش عرب فبلاش تطفل و تنطع انت عامل زي اللي دخل بيت ناس من دون دعوه و ينتقد اثاثهم و حياتهم حاجه منتهي السخافه و الوقاحه روح شوف إذاعة بلدك بتنتج ايه و اسمعه ما تقرفناش
@@TheNureddin ومن انكر مصر او نقدها؟ فنحن ننقدكم على تشويه لغتنا العربية وليس لتاريخ مصر المجيد
قال الحكيم: هؤلاء الاميركان من الفولاذ لو فتحت قلب احدهم لوجدت دولاراً بدلاً من قلبه😂😂
كلنا كنا نرى المباشرة والعنصرية حكمة وفن... فقط تخيل احكاما نمطية سطحية كهذه على لسان أمريكي عن العرب او المسلمين!
إنها جميل
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤🎉🎉🎉❤❤
💙
افضل من الفيلم السينمائي بتاع نور الشريف
عصفور من الشرق ليست بمسرحية، بل هى رواية
ليست مسرحية بل مسرح ذهني يعني مسرح مقروء وليس قابل للاداء على خشبة المسرح وهو ما يسهل أن تتصوره وتتأمله لكن يصعب أداؤه أمامك وقد ارتبط هذا النوع الفكري من التخيل الروائي بالكاتب توفيق الحكيم
@@sarahamdi866
كم من الروايات او روايات المسرح الذهني تحولت إلى مسرح وأفلام
مع تغير بعض المواقف من قبل المخرجين
@@sarahamdi866 عصفور من الشرف ليست مسرحية و لا مسرح ذهني...هي رواية فعلا
Brvo
رواية تافهة لا علاقة لها بالواقع ...
الرواية تعكس عقدة العرب من التجديد و التطور و تشبثهم بالماضي الذي لو علموا مآسيه لخجلوا من ذكره.
صراحة ... اعتبرها كبوة توفيق الحكيم للأسف
يبدوا انك مِن مَن لديه عقده الخواجة، اولا تعلم ان في بعض المرات الرجوع الى الاصل هو التطور بعينه؟ الم نكن في السابق مناره العالم علمياً وفكرياً وادبياً وفنياً؟ مالي ارى فيك جهلاً لم يجهله احد، ثانياً هذه روايه شخصية ينقلها الحكيم عن تجربه عاشها وتعتبر قصة لمرحلة من حياته في باريس ليست من تأليفه، حقاً امعات يامن تفكرون بهذه الطريقة الساذجه والمقيته.
رواية فاشلة وافكارها رجعية وتدعو للتخلف والتراجع وعدم الاخذ بالعلم والصناعة والتكنولوجيا بل العودة الى ما كان عليه اجدادنا ونضحك عل انفسنا باننا افضل واشرف وارقى من الاوروبيين.... عقدة الغرب ورفض تسمية حضارتهم حضارة بل تشويهها والانتقاص منها للاسف تظهر بقوة في هذه الرواية التعسة المسكينة...... محاولة فاشلة من توفيق الحكيم للاسف.
يبدوا انك مِن مَن لديه عقده الخواجة، اولا تعلم ان في بعض المرات الرجوع الى الاصل هو التطور بعينه؟ الم نكن في السابق مناره العالم علمياً وفكرياً وادبياً وفنياً؟ مالي ارى فيك جهلاً لم يجهله احد، ثانياً هذه روايه شخصية ينقلها الحكيم عن تجربه عاشها وتعتبر قصة لمرحلة من حياته في باريس ليست من تأليفه، حقاً امعات يامن تفكرون بهذه الطريقة الساذجه والمقيته.
ايضاً لا تنسى انها فلسفة في بادى الامر اعجب من اضمحلال زيف ادعائكم بانكم تُجيدون الفهيم بينما ارى مدى تواضع فهمكم لابسط المفاهيم، شتان بينك وبين الوعي الفكري،حقاً امعات.