السلام عليكم، أذكر الآية من أولها...فالكلام كان عمن لا يريدون و يكرهون ولاية الإمام علي و قد نعتهم الله في آخر الآية بالكافرين ، و الآية نزلت قبل وصوله إلى غدير خم (( يا أيها الرسول * بلغ * ما أوتيت من ربك ، وإن لم تفعل فما بلغت رسالته ، و الله يعصمك من الناس إن الله لا يهد القوم الكافرين )) ، ولاية الإمام علي من الله و من أبى فقد كفر و فيها سند بحديث (( كل فرد من أمتي يدخل الجنة إلا من أبى..!! ، قالوا : و هل هناك من يأبى يا رسول الله..؟ قال : نعم من عصاني )) ، بهذا الحديث يكفر كل من أبى ولاية الإمام و على رأسهم عمر بن الخطاب ، في نفاقه بتهنأة الإمام علي يوم خم ( بخ بخ لك يابن أبي طالب ، أصبحت و أمسيت * مولاي * و مولى كل مؤمن و مؤمنة / ثم ينقلب ليلة خميس الرزية بمنع رسول الله من كتابة وصيته لأمته تعصمهاااا من الضلالة ، ) يعني أن عمر أراد الضلالة للأمة ، و أكتفى بكتاب الله حكما و حكم الله في الكتاب يحبط عمله ، وجدة المقاومة✌💞🇲🇦
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، مبروك عليكم أمة المؤمنين يوم الولاية ، فقط عندما تريدون تفسير حدث ما تكون فيه آية يكون إتمامها مصيب و هادف ، فمثلا تريدون فضح تلاعبات عمر...القرآن اللذي أراد الإحتكام له وحده يحكم عليه * بإحباط عمله * لرفع صوته فوق صوت النبي مرة أخرى من بعدما حذره ، و هذا تحد لله و لرسوله و عصيان و مخالفة و انقلاب و تولي عن حكم الله كلها تهم لاصقة في سيد الفاسقين عمر ، وجدة المقاومة✌💞🇲🇦
اللهم صل على محمد وال محمد اللهم عجل لوليك الفرج يا الله
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم من الأولين والآخرين
من أفضل التفاسير ❤
❤❤
يعصمه من جماعه الدين السقيفي
السلام عليكم ممكن رقم الشيخ
يمكن مراسلته على موقعه الرسمي عزيزي
السلام عليكم، أذكر الآية من أولها...فالكلام كان عمن لا يريدون و يكرهون ولاية الإمام علي و قد نعتهم الله في آخر الآية بالكافرين ، و الآية نزلت قبل وصوله إلى غدير خم (( يا أيها الرسول * بلغ * ما أوتيت من ربك ، وإن لم تفعل فما بلغت رسالته ، و الله يعصمك من الناس إن الله لا يهد القوم الكافرين )) ، ولاية الإمام علي من الله و من أبى فقد كفر و فيها سند بحديث (( كل فرد من أمتي يدخل الجنة إلا من أبى..!! ، قالوا : و هل هناك من يأبى يا رسول الله..؟ قال : نعم من عصاني )) ، بهذا الحديث يكفر كل من أبى ولاية الإمام و على رأسهم عمر بن الخطاب ، في نفاقه بتهنأة الإمام علي يوم خم ( بخ بخ لك يابن أبي طالب ، أصبحت و أمسيت * مولاي * و مولى كل مؤمن و مؤمنة / ثم ينقلب ليلة خميس الرزية بمنع رسول الله من كتابة وصيته لأمته تعصمهاااا من الضلالة ، ) يعني أن عمر أراد الضلالة للأمة ، و أكتفى بكتاب الله حكما و حكم الله في الكتاب يحبط عمله ، وجدة المقاومة✌💞🇲🇦
اسمع كامل المحاضرة يتضح لك المعنى كاملاً، فالمقطع هنا مقتطع منها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، مبروك عليكم أمة المؤمنين يوم الولاية ، فقط عندما تريدون تفسير حدث ما تكون فيه آية يكون إتمامها مصيب و هادف ، فمثلا تريدون فضح تلاعبات عمر...القرآن اللذي أراد الإحتكام له وحده يحكم عليه * بإحباط عمله * لرفع صوته فوق صوت النبي مرة أخرى من بعدما حذره ، و هذا تحد لله و لرسوله و عصيان و مخالفة و انقلاب و تولي عن حكم الله كلها تهم لاصقة في سيد الفاسقين عمر ، وجدة المقاومة✌💞🇲🇦