أتحداك أن تستطيع الإجابة على هذا السؤال: سؤال: كم رب لك إن قلت إن لي رب واحد وهو الله رب العالمين فاعلم أن الله سبحانه وتعالى واحد ومصدر التشريع له واحد وهو القرآن الكريم فقط فهو الكتاب الملزمون باتباعه والحكم به ولاحتكام إليه وهو الذي سوف يسئلنا الله سبحانه وتعالى عنه من أين جاءت مصادر التشريع!!!! ليس للدين مصادر كما يذكر الفقهاء فالدين له مصدر واحد ثابت بنص كتاب الله وهو القرءان الكريم وذلك من قوله تعالى: {أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }العنكبوت51 يا أخي اقرأ وتعلم وتفكر وتدبر القرآن الكريم فقد أمرنا الله سبحانه وتعالى كما قال الله سبحانه وتعالى "ليدبروا آياته " اخي إياك والتقليد الأعمى بدون حجة من كتاب الله القرآن الكريم فقط اعلموا اخوتي ان اهل التراث الباطل يقومون بغش الناس حينما يقولون لهم بأن هناك سنة للرسول السُنّة المزعومة التي يفترون فيها الكذب على رسول الله عليه السلام زورا وبهتانا ... قواعد علم الاصول وضعها ابو حنيفة كما يقولون " قواعد من عقل بشر " واعتمد فيها الاستحسان على أنه مصدر للتشريع مع الله !! وهو محض الرأي والهوى وكان يرد كثيرا من الأحاديث برأيه . مات ابو حنيفة .. جاء الشافعي ودَوَّن علم قواعد الأصول التي اخترعها ابو حنيفة لكن أنكر الاستحسان فقال " من استحسن فقد شرع " وزاد وأنقص في مصادر التشريع . وكان يرى مصدرا للتشريع غاب عن بال ابو حنيفة وهو " الإجماع " . وهنا سؤال ما حكم ابو حنيفة وما هو مصيره ومصير كل من جهل الإجماع الذي جاء به الشافعي ؟ هل هم كفاࢪ ﻷنهم جهلوا وخالفوا مصدر للتشريع بمنزلة قول الله ؟ أم هو ليس بتلك الأهمية ؟ مالك يرى مصادر للتشريع لا يراها الشافعي ولا ابو حنيفة " عمل اهل المدينة " . ثم قسموا الدين الى أصول وفروع .. اختلفوا في تحديد ما هي الاصول وما هي الفروع ثم كل زمن يأتي عالم منهم فيغير ويعدل في القواعد الاصولية يكتشف خطأ من قبله !! ويا ليتهم يقولون لنا ما مصير من مات وقد عبد الله بعبادات هي اجتهادات ظنية قد ثبت بطلانها ؟ وهل الظن والبصيرة سواء ؟ دين المشࢪكين (( ان تتبعون الا الظن )) دين محمد عليه السلام (( على بصيرة انا ومن اتبعني )) فهل متبع راي المذاهب ومتبع كتاب الله سواء ؟! جاء المتعصبون من الاتباع .. اتفقوا على ان الاجماع والقياس مصادر تشريع أجمعوا .. ولا تدري على أي شيء أجمعوا إلا على الفرقة والخلاف وعلى اتباع المتشابهات في الدين استدلوا على ان الاجماع حجة بأن الأمة كلها متفقة على حكم لمسألة ما ... ثم ترى اجماعهم مخترق وله مخالفين ثم يقولون الاختلاف رحمة !! ايهما الحجة وأين الرحمة ؟ في الاجماع ولا في الخلاف ؟ وأين يكون الاجماع على حكم هو المقبول عند الله واين يكون الخلاف هو الرحمة ؟ ما قيمة الاجماع إذا كان الامر فيه نص من الوحي ؟ واذا كان الاجماع عل امر لا نص فيه فهو ظن والدين اكتمل وكل ما لا نص فيه فهو اتباع الظن والهوى . مات الشافعي من شدة الضربات في بطنه من اتباع المذهب المالكي ومن ضربة حديدة على رأسه كما يقولون .. هل هذه هي الرحمة في الخلاف ؟ وإذا كان الخلاف رحمة فهل الاجتماع فرقة وعذاب ؟! الله انزل كتابه ليختلف الناس ام ليبين لهم الذي يختلفون فيه ؟! الله سبحانه أمرنا أن نقيم الدين ولا نتفرق فيه أم ليفرح كل حزب او مذهب بما عنده ؟ ولا أدري ما لهؤلاء القوم .. هل ترك الله دينه ناقصا لم يفصل كل أحكامه ليكمله بشر بعقول ناقصة بالقياس ابتدعوا القياس ثم اختلفوا في تعريفه ومعناه .. وحتى المتفقون من اتباع المذهب الواحد على تعريف واحد للقياس مختلفين في اصدار الاحكام لمسألة واحدة !! واليوم المسألة الفلانية هي حلال وبعد زمن هي حرام باكتشاف عالم مجتهد فذ والناس فرحانة !! .. بل قد تجد قولان للمسألة الواحدة عند وحيد عصره هذا يقول فيها انها حلال وحرام !! كل هذه التنآآآقضات وما زلتم تقولون أنهم إلتمسوا خلافاتهم من كتاب الله ؟؟!!! { أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا } هل ابتدع الصحابة الصالحين مثل هذه المذاهب ؟ كفاࢪ قريش اعترضوا على نبي الله أن جعل الدين كله من الوحي المنزل من عند الله .. كيف لا يضعون آرائهم واستحسانهم في الدين .. كل الوجهاء والحكماء في قريش لا يسمح لهم بان يصدر دين من اجماع او قياس ؟ كل الدين من إله واحد في السماء ؟ هل فاز الصحابة الصالحين برضوان الله إلا باتباعهم النبي عليه السلام في كل ما جاء من الوحي ونبذ الرأي هل عاشوا على اختلاف وتقسيمات في دين الله ؟ أم ردوا كل أمر خلاف بينهم إلى الرسول عليه السلام وكان يصوبهم ويخطأهم الى ان كمل الدين وتمت النعمة يوم اكتمل نزول القرآن الكريم كان مصدر تلقيهم للدين واحد " كتاب الله القرآن الكريم فقط " اما المذاهب فمصادرهم لتلقي الدين شتى .. تقول قال الله ويرد عليك سفهائهم لكن ابو حنيفة قال غير هذا !! تقول له ان كلام الله واضح بين .. يرد عليك انت لا تفهمه والمعنى ليس كما يظهر لك لا بد ان تسلم للأسقف والحبر الاعظم امام المذهب الفلاني
4:48 10,000 5:14 20,000
5:56 35,000 6:44 50,000 7:54 70,000 10:52 100,000 12:11 150,000
13:30 250,000 16:58 400,000 18:33 600,000 22:12 1,000,000 27:41 2,000,000 (MILYONARYO)
De Johnny de Venezuela, excellent vídeo...
أتحداك أن تستطيع الإجابة على هذا السؤال:
سؤال:
كم رب لك
إن قلت إن لي رب واحد وهو الله رب العالمين
فاعلم أن الله سبحانه وتعالى واحد
ومصدر التشريع له واحد وهو القرآن الكريم فقط فهو الكتاب الملزمون باتباعه والحكم به ولاحتكام إليه وهو الذي سوف يسئلنا الله سبحانه وتعالى عنه
من أين جاءت مصادر التشريع!!!!
ليس للدين مصادر كما يذكر الفقهاء فالدين له مصدر واحد ثابت بنص كتاب الله وهو القرءان الكريم وذلك من قوله تعالى: {أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }العنكبوت51
يا أخي اقرأ وتعلم وتفكر وتدبر القرآن الكريم فقد أمرنا الله سبحانه وتعالى
كما قال الله سبحانه وتعالى "ليدبروا آياته " اخي إياك والتقليد الأعمى بدون حجة من كتاب الله القرآن الكريم فقط اعلموا اخوتي ان اهل التراث الباطل يقومون بغش الناس حينما يقولون لهم بأن هناك سنة للرسول السُنّة المزعومة التي يفترون فيها الكذب على رسول الله عليه السلام زورا وبهتانا ...
قواعد علم الاصول وضعها ابو حنيفة كما يقولون " قواعد من عقل بشر " واعتمد فيها الاستحسان على أنه مصدر للتشريع مع الله !! وهو محض الرأي والهوى وكان يرد كثيرا من الأحاديث برأيه .
مات ابو حنيفة .. جاء الشافعي ودَوَّن علم قواعد الأصول التي اخترعها ابو حنيفة لكن أنكر الاستحسان فقال " من استحسن فقد شرع " وزاد وأنقص في مصادر التشريع . وكان يرى مصدرا للتشريع غاب عن بال ابو حنيفة وهو " الإجماع " .
وهنا سؤال ما حكم ابو حنيفة وما هو مصيره ومصير كل من جهل الإجماع الذي جاء به الشافعي ؟ هل هم كفاࢪ ﻷنهم جهلوا وخالفوا مصدر للتشريع بمنزلة قول الله ؟ أم هو ليس بتلك الأهمية ؟
مالك يرى مصادر للتشريع لا يراها الشافعي ولا ابو حنيفة " عمل اهل المدينة " .
ثم قسموا الدين الى أصول وفروع .. اختلفوا في تحديد ما هي الاصول وما هي الفروع
ثم كل زمن يأتي عالم منهم فيغير ويعدل في القواعد الاصولية يكتشف خطأ من قبله !! ويا ليتهم يقولون لنا ما مصير من مات وقد عبد الله بعبادات هي اجتهادات ظنية قد ثبت بطلانها ؟
وهل الظن والبصيرة سواء ؟ دين المشࢪكين (( ان تتبعون الا الظن )) دين محمد عليه السلام (( على بصيرة انا ومن اتبعني )) فهل متبع راي المذاهب ومتبع كتاب الله سواء ؟!
جاء المتعصبون من الاتباع .. اتفقوا على ان الاجماع والقياس مصادر تشريع
أجمعوا .. ولا تدري على أي شيء أجمعوا إلا على الفرقة والخلاف وعلى اتباع المتشابهات في الدين
استدلوا على ان الاجماع حجة بأن الأمة كلها متفقة على حكم لمسألة ما ... ثم ترى اجماعهم مخترق وله مخالفين ثم يقولون الاختلاف رحمة !!
ايهما الحجة وأين الرحمة ؟ في الاجماع ولا في الخلاف ؟ وأين يكون الاجماع على حكم هو المقبول عند الله واين يكون الخلاف هو الرحمة ؟
ما قيمة الاجماع إذا كان الامر فيه نص من الوحي ؟ واذا كان الاجماع عل امر لا نص فيه فهو ظن والدين اكتمل وكل ما لا نص فيه فهو اتباع الظن والهوى .
مات الشافعي من شدة الضربات في بطنه من اتباع المذهب المالكي ومن ضربة حديدة على رأسه كما يقولون .. هل هذه هي الرحمة في الخلاف ؟ وإذا كان الخلاف رحمة فهل الاجتماع فرقة وعذاب ؟!
الله انزل كتابه ليختلف الناس ام ليبين لهم الذي يختلفون فيه ؟! الله سبحانه أمرنا أن نقيم الدين ولا نتفرق فيه أم ليفرح كل حزب او مذهب بما عنده ؟
ولا أدري ما لهؤلاء القوم .. هل ترك الله دينه ناقصا لم يفصل كل أحكامه ليكمله بشر بعقول ناقصة بالقياس
ابتدعوا القياس ثم اختلفوا في تعريفه ومعناه .. وحتى المتفقون من اتباع المذهب الواحد على تعريف واحد للقياس مختلفين في اصدار الاحكام لمسألة واحدة !!
واليوم المسألة الفلانية هي حلال وبعد زمن هي حرام باكتشاف عالم مجتهد فذ والناس فرحانة !! .. بل قد تجد قولان للمسألة الواحدة عند وحيد عصره هذا يقول فيها انها حلال وحرام !!
كل هذه التنآآآقضات وما زلتم تقولون أنهم إلتمسوا خلافاتهم من كتاب الله ؟؟!!!
{ أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا }
هل ابتدع الصحابة الصالحين مثل هذه المذاهب ؟
كفاࢪ قريش اعترضوا على نبي الله أن جعل الدين كله من الوحي المنزل من عند الله .. كيف لا يضعون آرائهم واستحسانهم في الدين .. كل الوجهاء والحكماء في قريش لا يسمح لهم بان يصدر دين من اجماع او قياس ؟ كل الدين من إله واحد في السماء ؟
هل فاز الصحابة الصالحين برضوان الله إلا باتباعهم النبي عليه السلام في كل ما جاء من الوحي ونبذ الرأي
هل عاشوا على اختلاف وتقسيمات في دين الله ؟ أم ردوا كل أمر خلاف بينهم إلى الرسول عليه السلام وكان يصوبهم ويخطأهم الى ان كمل الدين وتمت النعمة يوم اكتمل نزول القرآن الكريم
كان مصدر تلقيهم للدين واحد " كتاب الله القرآن الكريم فقط "
اما المذاهب فمصادرهم لتلقي الدين شتى .. تقول قال الله ويرد عليك سفهائهم لكن ابو حنيفة قال غير هذا !!
تقول له ان كلام الله واضح بين .. يرد عليك انت لا تفهمه والمعنى ليس كما يظهر لك لا بد ان تسلم للأسقف والحبر الاعظم امام المذهب الفلاني
العلم نور
KAUN BANEGA CROREPATI
@@raviratnesh2141 ارق تحيه اليك الصحه والعافية
27:41 МИЛЛИОНЕР
0:52
مشاء الله
5:45
27:40
0:18
تستاهل
0:34 😊
27:40 MILLIONAIRE
❤❤❤❤
27:39