قلنا الحمد لله غزة قربت بين السنة والشيعة لكن الأعداء لم بعجبهم الوضع، اول ما دخلوا الجماعة لسوريا فإذا اول شي هو النفخ في نار الطائفية ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
العراق وضعه يختلف السنة والاكراد ليسوا على قلب واحد … الشيعة تستوطن وسط وجنوب العراق (منفذ العراق البحري ومخزونات النفط ) الاخوان لايستطيعون ان يفعلوا شيئا الا اذا ارادوا اقليم سني (الله وياه للي يريد اقليم)
كل مايطرحة ناصر قنديل ليسى إلا بما يزز إيجاد مخرج لخسارة حزب الله وحزب الممانعة ويتوافق مع توجهات إيران " الخمائنيى" وإجاد الأعذار لمناصري الحزب إن ماتقوم به إيران وتحركاتها هو عين الصواب فهو تارة يرمي أسباب كل هذه الأحداث على العرب وتارة على تركيا وتارة على الحركات المحسوبة على التيار السني في المنطقة وكل مافعلته إيران والحزب هو عين الصواب فهظ يحق لهم افتعال الحروب في المنطقة ويحق لهم الإنسحاب تحت الخسائر وتسمى نصر ويحق لهم عقد التفاهمات والتحالفات والمفاوضات والصفقات مع كل الأعداء للأمة العربية والإسلامية وغيرهم من الحكومات العربية لا يحق لهم إلا أن تكوني معي أو ضدي وهذا هو ديدنهم وخطهم واقرب مثال ماكن بينهم وبين حكومة بشار فقد انتهى دوره في نظرهم ولابد من البحث عن البديل الجاهز لهم من قبل شريك إيران وحليفها في الخفاء أمركا التي هي العراق الأن بعد ان اقتسمت أمريكا وإيران العراق ومن ثم سلمته لإيران عبر حلفائها من شيعة العراق وخلق جو من الخوف والريبة عبر بثها إعلاميا للشعوب العربية من كل ما يضعف محورهم الذي تسبب في كل هذه الحروب في المنطقة لبنان سوريا اليمن وقبلها العراق الجريح الذي ترك كالأسد الجريح في يد إيران والقصد والهدف هو دول الخليج هذا هو طرح ناصر قنديل وتنظيره الإعلامي فلا يستطيع الخروج من عبائة إيران ولا الحزب لأنه وإن زعم أنه غير منتمي للحزب فلا يستطيع أن ينتقد الأخطاء القاتله التي تسبب بها محور الممانة وجنى بها على نفسه فالعالم بنظره على خطا وأعمي وهم على صواب ونظرتهم ثاقبة فالمثلحة الإيرانية هي المشروع والهدف
اللهم احفظ و أنصر شيعة علي عليه السلام في لبنان واليمن والعراق و غزة و إيران وفي كل أنحاء العالم نصرآ عزيزآ وافتح لهم فتحا يسيرا بحق محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم والعن عدوهم
وأيضا ياناصر قنديل أخطاء وكوارث الحزب وإيران التي تسببت بكل هذا الخراب والدمار في البلاد العربية تعالج بروية وفي الخفاء بينكم وماترونه انه خطا في نظركم من الحومات العربية الأخري تعالجوة في الإعلام وفي العلن
كل الكوارث في المنطقة هي من أمريكاوبريطانية وعملائها سبب مأساة المنطقة ربما عندك طبيعي ان تكون تحت الاحتلال وتعمل تحت اسيادك وهذه مو اي انسان يتقبل أن ايكون عبد للغرب
@@salmanmosslem5302 الحمد لله أنا لا سيد عندي إلا المصطفي محمد صلى الله عليه وسلم وآله من ادخل إيران للعراق هم الأمريكان مكافأة لوقوفهم مع غزو العراق ودعمهم الكامل في افغانستان والعراق فهذا الإحتلال فن نظرك مقبول لأن الخمائيني والسيستاني سكتوا عنه حتي تتحقق مصالحم ومطالبهم . وفي سوريا روسيا التي قتلت الافغان والشيشان والطاجيك احتلت سوريا وكانت صاحبة الأمر والنهي في سوريا كانت إيران وحزب الممانعة شريك وحليف لروس وعندما أرادت روسيا الخروج مقابل مصالح لها أخرجت الجميع من سوريا ولم تخن وتبيع بشار بدليل خروج بشار من سوريا وذهابة لروسيا المقصد إن شيعة العرب وقود لسياسات بريطانيا وأمريكا عبر مغلف ديني تمثله إيران لسحق العرب والمسلمين لا يوجد أحد إستفاد من إيرا من هذا المحور لا تعليم ولا ثقافة ولا لجوء ولا تجارة كم لاجي او هارب خشيى على نفسه او أحد يريد ان يستقر لكي يحافظ على مستقبل أبنائه ذهب او رحبت به إيران من لبنان او العراق او سوريا او اليمن بصفتهم أقرب لإيران من غيرهم الجواب لا أحد من يذهب هم فقط قادة وأزلام المحور الإيراني الكبار إذا رجعت بك الذاكرة كيف كان يعيش الجار السني والشيعي في العراق ولبنان وسوريا واليمن قبل هذه الحروب التي يقوم بها الرعاع بالوكالة لخدمة إيران وتسهيل الإستعمار تدرك الخطاء من الصواب ماذا إستفاد المواطن العراقي الذي طحن بين فكي أمريكا وبرطانيا وإيران في سنوات الحرب وبعد الحرب لاشئ وانظر لقادة المليشيات والأحزاب يكف ينعمون وأبنائهم في بلاد من في نظرك يستعمرهم ويقتلهم أخرج ولو قليلا من ضيق المذهبية وكن عربيا . هذا لبنان الان الكل يقول لبنان إذا أردنا يكون كما نريد لابد لنا إن يكون إنتمائنا لبناني فقط جميع الطواف والمذاهب والاحزاب مشهد أمامك تفرد حزب او مذهب بالقرار دمر ويدمر الجميع
بسم الله الرحمن الرحيم ﴿وَلَئِن قُتِلتم في سبيل اللّه أو مُتّم لَمَغفرةٌ من اللّه ورحمةٌ خيرٌ مما يَجمعون﴾ مرة أخرى؛ نعزي إخواننا في (ح زب) الله ومراجعنا الكرام وكل أمتنا، (ب است ش هاد) الأخ (ال م ج اهد) القائد الفذ السيد (ح س ن نص ر ) الله، ونعزي أنفسنا أولاً؛ لأن السيد (الش ه ي د) كان ابناً باراً للحركة الإسلامية منذ نعومة أضفاره، وركناً أساسياً في النهضة الإسلامية العالمية التي تجمعنا، كما كان أخاً عزيزاً وصديقاً كريماً وعضداً قوياً وسنداً وفياً، ولم ينقطع تواصلنا معه يوماً، سواء في أيام المعارضة ضد نظام البعث أو بعد سقوطه، وسنبقى نعيش أنفاسه الطيبة ومحبته، ونستذكر إنجازاته وانتصاراته ومنهجه، ما حيينا. كما نستذكر بكل فخر المواقف التاريخية المشرفة التي وقفتها (ال م ق اوم ة) الإسلامية اللبنانية إلى جانب العراق وشعبه وقواته، وبأوامر مباشرة من السيد (ال ش هي د) (ح س ن ن ص ر) الله، وخاصة في مواجهة موجات (ال إره اب) التي قادها تنظيم (داع ش) (الت ك ف ي ري)، خلال الأعوام 2014- 2016، والتي اختلطت فيها دماء (م ج اه ديها) بدماء إخوانهم العراقيين. إن جريمة (اغت ي ال) السيد (ن ص ر) الله هي حلقة من سلسلة (ج رائ م) التصفية التي ظل يرتكبها الاستكبار العالمي وحلفاؤه وعملاؤه، طيلة العقود الخمسة الأخيرة، ويستهدف فيها قادتنا ورجالنا، كما يستهدف قدراتنا التنظيمية والاجتماعية والسياسية. ونحن هنا لا نفصل بين جرائم البعث وجرائم (الص هاي نة) وجرائم دول الاستكبار وجرائم بعض الأنظمة العربية وجرائم المنظمات (ال إره اب ية) (الت ك ف يرية) و(الط ائف ية) فهي تنبع من مصدر واحد، وتحمل هدفاً مشتركاً، وتصب في المسار نفسه. ورغم كثرة عمليات الاستهداف و(ال اغ ت يال) و(ال إره اب) إلّا أن شجرة الحركة الإسلامية و(م ق اوم تها) وحواضنها بقيت قويةً منيعةً، بل تزداد قوة ومنعة واندفاعاً، كلما سقط قائد وجرح آخر؛ فدماء (الش ه داء) هي دافع للأمة لكي تستعيد نهوضها في كل منعطف. وها هي الحراكات الإسلامية في العراق وإيران ولبنان واليمن والبحرين؛ نماذج مشرقة لمعادلة انتصار الدم على السيف؛ ففي العراق غيّبوا قائد الحركة الإسلامية الإمام الشهيد محمد باقر الصدر؛ إلّا أن الحركة استمرت ببركة دمائه. وقبله قتلوا كثيراً من قادتها، كالشهيد عبد الصاحب دخيل والشيخ عارف البصري ومحمد هادي السبيتي، وفي لبنان غيّبوا السيد موسى الصدر، ثم (اغ ت ال وا) السيد عباس الموسوي؛ لكن الحراك الإسلامي النهضوي استمر أقوى وأعظم من السابق. وفي إيران قتلوا كثيراً من قادة الثورة الإسلامية، وفي المقدمة الشيخ المطهري والسيد البهشتي ورجائي وباهنر؛ لكن الثورة باتت أقوى من السابق. وحتى بعد سقوط نظام البعث، حاول الاستكبار وعملائه من بعثيين و(ط ائف ي ين) و(تك ف ي ريين)، ضرب تجربة العراق الجديد، عبر عمليات (الت ف جير) و(ال اغ تيال) (ف اغ ت الوا) السيد محمد باقر الحكيم وعز الدين سليم، وصولاً إلى أبي مهدي (الم ه ن دس) و(س لي م ان ي) لكن التجربة تبلورت ونضجت وهي في طريق النجاح، رغماً عن أنوف أعدائها. وبالتالي؛ فمن يعتقد أن (ال م قاوم ة) الإسلامية في لبنان انهارت أو ستنهار، لمجرد (اس ت ش هاد) قادتها العسكريين وأمينها العام؛ فهو واهم؛ لأن هذه (ال م قاوم ة) ليست جماعة شخصية أو (م ل ي ش يا) (م س ل حة) أو كتلة انتخابية، بل هي النخبة النضالية التي أنجبها المجتمع ويحتضنها ويحميها ويجدد لها دماءها. ونحن في حزب الدعوة الإسلامية على يقين بأن إخوتنا في (ح زب) الله سيتجاوزون المحنة سريعاً، ويملأون جميع المواقع (ال ج ه ادية) والتنظيمية التي شغرت (باس ت ش هاد) مسؤوليها، خاصة بعد وقف إطلاق النار؛ لأن الأُمة التي أنجنب (ح زب) الله وحزب الدعوة الإسلامية و(الث ورة) الإسلامية في إيران وحركة (أن ص ار) الله وغيرها من الكيانات الاجتماعية الدينية المتجذرة؛ هي أمة ولود، لن تعيقها العقبات والتضحيات والصعوبات. ولايزال استهتار (الك ي ان) (الص ه ي وني) بأرواح الأبرياء في فلسطين ولبنان، يزداد وحشية، ويتصاعد كماً ونوعاً؛ بسبب التبني والتسويغ والدعم المطلق الذي يتلقاه من قوى الاستكبار العالمي، والتي تبذل له الأموال و(الس لاح) والدعم اللوجستي والمخابراتي والسياسي؛ لفرض (الم وت) والدمار في كل مكان تحل فيه قواته، ولولا هذا الدعم والتبني؛ لانهار الكيان الغاصب خلال أيام على أيدي (ال م ق اوم ين)، ليس الآن وحسب؛ بل ومنذ مرحلة ما قبل تأسيسه؛ لأن (ال ك ي ان) (ال ص هي وني) هو الخندق المتقدم الذي تتمترس خلفه أهداف الاستكبار العالمي. نوري المالكي (الأمين العام لحزب الدعوة الإسلامية)
@azawym4892 ب الكزب نصرتون...أنتم جبناء امام السنة في العراق لولا أميركا لما سيطرتم عليه..لولا الطيران الروسي لما احتللتم سوريا.. أهل ارجل منكون..لهلاء صامدين..دمرتكم إسرائيل بشهر..الشيخ أحمد هزمكم وطردكم..من سوريا..وانتم تتفرجون...يا جبناء
تدري ليش لان الشيعة مرنين متسامحين وتجاربهم بالإسلام السياسي غالبا ناجحة على مر التاريخ أما انت داعش و ذبح وسبي وتكفير وخيانة وتطبيع لذلك حتى الدول السورية لا تريد الاسلام السياسي السوني
بعد استشهاد السيد حسن نصرالله لروحه الطاهرة السلام كل شي اصبح خراب كان جبلا قائدا قويا والان بدأ العد العكسي في الشرق الاوسط
قلنا الحمد لله غزة قربت بين السنة والشيعة لكن الأعداء لم بعجبهم الوضع، اول ما دخلوا الجماعة لسوريا فإذا اول شي هو النفخ في نار الطائفية ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
الله محيي اصلك كلامك تحليلاتك رائعة جدا
العراق وضعه يختلف السنة والاكراد ليسوا على قلب واحد … الشيعة تستوطن وسط وجنوب العراق (منفذ العراق البحري ومخزونات النفط ) الاخوان لايستطيعون ان يفعلوا شيئا الا اذا ارادوا اقليم سني (الله وياه للي يريد اقليم)
كل مايطرحة ناصر قنديل ليسى إلا بما يزز إيجاد مخرج لخسارة حزب الله وحزب الممانعة ويتوافق مع توجهات إيران " الخمائنيى"
وإجاد الأعذار لمناصري الحزب إن ماتقوم به إيران وتحركاتها هو عين الصواب فهو تارة يرمي أسباب كل هذه الأحداث على العرب
وتارة على تركيا وتارة على الحركات المحسوبة على التيار السني في المنطقة وكل مافعلته إيران والحزب هو عين الصواب فهظ يحق لهم افتعال الحروب في المنطقة ويحق لهم الإنسحاب تحت الخسائر وتسمى نصر ويحق لهم عقد التفاهمات والتحالفات والمفاوضات والصفقات مع كل الأعداء للأمة العربية والإسلامية
وغيرهم من الحكومات العربية لا يحق لهم إلا أن تكوني معي أو ضدي وهذا هو ديدنهم وخطهم واقرب مثال ماكن بينهم وبين حكومة بشار فقد انتهى دوره في نظرهم ولابد من البحث عن البديل الجاهز لهم من قبل شريك إيران وحليفها في الخفاء أمركا
التي هي العراق الأن بعد ان اقتسمت أمريكا وإيران العراق ومن ثم سلمته لإيران عبر حلفائها من شيعة العراق وخلق جو من الخوف والريبة عبر بثها إعلاميا للشعوب العربية من كل ما يضعف محورهم الذي تسبب في كل هذه الحروب في المنطقة لبنان سوريا اليمن وقبلها العراق الجريح الذي ترك كالأسد الجريح في يد إيران والقصد والهدف هو دول الخليج هذا هو طرح ناصر قنديل
وتنظيره الإعلامي فلا يستطيع الخروج من عبائة إيران ولا الحزب
لأنه وإن زعم أنه غير منتمي للحزب فلا يستطيع أن ينتقد الأخطاء القاتله التي تسبب بها محور الممانة وجنى بها على نفسه
فالعالم بنظره على خطا وأعمي وهم على صواب ونظرتهم ثاقبة
فالمثلحة الإيرانية هي المشروع والهدف
اصمت
اللهم احفظ و أنصر شيعة علي عليه السلام في لبنان واليمن والعراق و غزة و إيران وفي كل أنحاء العالم نصرآ عزيزآ وافتح لهم فتحا يسيرا بحق محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم والعن عدوهم
مهزومه ياشيعه كسرى
الله يحفظك دكتور ناصر ياصوت الحق الناطق
الله يحفطه ويحفظك معه في مجرور صرف صحي
وأيضا ياناصر قنديل أخطاء وكوارث الحزب وإيران التي تسببت بكل هذا الخراب والدمار في البلاد العربية تعالج بروية وفي الخفاء بينكم وماترونه انه خطا في نظركم من الحومات العربية الأخري تعالجوة في الإعلام وفي العلن
كل الكوارث في المنطقة هي من أمريكاوبريطانية وعملائها سبب مأساة المنطقة ربما عندك طبيعي ان تكون تحت الاحتلال وتعمل تحت اسيادك وهذه مو اي انسان يتقبل أن ايكون عبد للغرب
@@salmanmosslem5302
الحمد لله أنا لا سيد عندي إلا المصطفي محمد صلى الله عليه وسلم وآله
من ادخل إيران للعراق هم الأمريكان مكافأة لوقوفهم مع غزو العراق ودعمهم الكامل في افغانستان والعراق فهذا الإحتلال فن نظرك مقبول
لأن الخمائيني والسيستاني سكتوا عنه حتي تتحقق مصالحم ومطالبهم . وفي سوريا روسيا التي قتلت الافغان والشيشان والطاجيك احتلت سوريا وكانت صاحبة الأمر والنهي في سوريا كانت إيران وحزب الممانعة شريك وحليف لروس وعندما أرادت روسيا الخروج مقابل مصالح لها أخرجت الجميع من سوريا ولم تخن وتبيع بشار
بدليل خروج بشار من سوريا وذهابة لروسيا
المقصد إن شيعة العرب وقود لسياسات بريطانيا وأمريكا عبر مغلف ديني تمثله إيران لسحق العرب والمسلمين لا يوجد أحد إستفاد من إيرا من هذا
المحور لا تعليم ولا ثقافة ولا لجوء ولا تجارة
كم لاجي او هارب خشيى على نفسه او أحد يريد ان يستقر لكي يحافظ على مستقبل أبنائه ذهب او رحبت به إيران من لبنان او العراق او سوريا او اليمن بصفتهم أقرب لإيران من غيرهم الجواب لا أحد من يذهب هم فقط قادة وأزلام المحور الإيراني الكبار
إذا رجعت بك الذاكرة كيف كان يعيش الجار السني والشيعي في العراق ولبنان وسوريا واليمن قبل هذه الحروب التي يقوم بها الرعاع بالوكالة لخدمة إيران وتسهيل الإستعمار تدرك الخطاء من الصواب
ماذا إستفاد المواطن العراقي الذي طحن بين فكي أمريكا وبرطانيا وإيران في سنوات الحرب وبعد الحرب لاشئ وانظر لقادة المليشيات والأحزاب يكف ينعمون وأبنائهم في بلاد من في نظرك يستعمرهم ويقتلهم أخرج ولو قليلا من ضيق المذهبية وكن عربيا . هذا لبنان الان الكل يقول لبنان إذا أردنا يكون كما نريد لابد لنا إن يكون إنتمائنا لبناني فقط جميع الطواف والمذاهب والاحزاب مشهد أمامك تفرد حزب او مذهب بالقرار
دمر ويدمر الجميع
بسم الله الرحمن الرحيم
﴿وَلَئِن قُتِلتم في سبيل اللّه أو مُتّم لَمَغفرةٌ من اللّه ورحمةٌ خيرٌ مما يَجمعون﴾
مرة أخرى؛ نعزي إخواننا في (ح زب) الله ومراجعنا الكرام وكل أمتنا، (ب است ش هاد) الأخ (ال م ج اهد) القائد الفذ السيد (ح س ن نص ر ) الله، ونعزي أنفسنا أولاً؛ لأن السيد (الش ه ي د) كان ابناً باراً للحركة الإسلامية منذ نعومة أضفاره، وركناً أساسياً في النهضة الإسلامية العالمية التي تجمعنا، كما كان أخاً عزيزاً وصديقاً كريماً وعضداً قوياً وسنداً وفياً، ولم ينقطع تواصلنا معه يوماً، سواء في أيام المعارضة ضد نظام البعث أو بعد سقوطه، وسنبقى نعيش أنفاسه الطيبة ومحبته، ونستذكر إنجازاته وانتصاراته ومنهجه، ما حيينا. كما نستذكر بكل فخر المواقف التاريخية المشرفة التي وقفتها (ال م ق اوم ة) الإسلامية اللبنانية إلى جانب العراق وشعبه وقواته، وبأوامر مباشرة من السيد (ال ش هي د) (ح س ن ن ص ر) الله، وخاصة في مواجهة موجات (ال إره اب) التي قادها تنظيم (داع ش) (الت ك ف ي ري)، خلال الأعوام 2014- 2016، والتي اختلطت فيها دماء (م ج اه ديها) بدماء إخوانهم العراقيين.
إن جريمة (اغت ي ال) السيد (ن ص ر) الله هي حلقة من سلسلة (ج رائ م) التصفية التي ظل يرتكبها الاستكبار العالمي وحلفاؤه وعملاؤه، طيلة العقود الخمسة الأخيرة، ويستهدف فيها قادتنا ورجالنا، كما يستهدف قدراتنا التنظيمية والاجتماعية والسياسية. ونحن هنا لا نفصل بين جرائم البعث وجرائم (الص هاي نة) وجرائم دول الاستكبار وجرائم بعض الأنظمة العربية وجرائم المنظمات (ال إره اب ية) (الت ك ف يرية) و(الط ائف ية) فهي تنبع من مصدر واحد، وتحمل هدفاً مشتركاً، وتصب في المسار نفسه.
ورغم كثرة عمليات الاستهداف و(ال اغ ت يال) و(ال إره اب) إلّا أن شجرة الحركة الإسلامية و(م ق اوم تها) وحواضنها بقيت قويةً منيعةً، بل تزداد قوة ومنعة واندفاعاً، كلما سقط قائد وجرح آخر؛ فدماء (الش ه داء) هي دافع للأمة لكي تستعيد نهوضها في كل منعطف. وها هي الحراكات الإسلامية في العراق وإيران ولبنان واليمن والبحرين؛ نماذج مشرقة لمعادلة انتصار الدم على السيف؛ ففي العراق غيّبوا قائد الحركة الإسلامية الإمام الشهيد محمد باقر الصدر؛ إلّا أن الحركة استمرت ببركة دمائه. وقبله قتلوا كثيراً من قادتها، كالشهيد عبد الصاحب دخيل والشيخ عارف البصري ومحمد هادي السبيتي، وفي لبنان غيّبوا السيد موسى الصدر، ثم (اغ ت ال وا) السيد عباس الموسوي؛ لكن الحراك الإسلامي النهضوي استمر أقوى وأعظم من السابق. وفي إيران قتلوا كثيراً من قادة الثورة الإسلامية، وفي المقدمة الشيخ المطهري والسيد البهشتي ورجائي وباهنر؛ لكن الثورة باتت أقوى من السابق.
وحتى بعد سقوط نظام البعث، حاول الاستكبار وعملائه من بعثيين و(ط ائف ي ين) و(تك ف ي ريين)، ضرب تجربة العراق الجديد، عبر عمليات (الت ف جير) و(ال اغ تيال) (ف اغ ت الوا) السيد محمد باقر الحكيم وعز الدين سليم، وصولاً إلى أبي مهدي (الم ه ن دس) و(س لي م ان ي) لكن التجربة تبلورت ونضجت وهي في طريق النجاح، رغماً عن أنوف أعدائها.
وبالتالي؛ فمن يعتقد أن (ال م قاوم ة) الإسلامية في لبنان انهارت أو ستنهار، لمجرد (اس ت ش هاد) قادتها العسكريين وأمينها العام؛ فهو واهم؛ لأن هذه (ال م قاوم ة) ليست جماعة شخصية أو (م ل ي ش يا) (م س ل حة) أو كتلة انتخابية، بل هي النخبة النضالية التي أنجبها المجتمع ويحتضنها ويحميها ويجدد لها دماءها.
ونحن في حزب الدعوة الإسلامية على يقين بأن إخوتنا في (ح زب) الله سيتجاوزون المحنة سريعاً، ويملأون جميع المواقع (ال ج ه ادية) والتنظيمية التي شغرت (باس ت ش هاد) مسؤوليها، خاصة بعد وقف إطلاق النار؛ لأن الأُمة التي أنجنب (ح زب) الله وحزب الدعوة الإسلامية و(الث ورة) الإسلامية في إيران وحركة (أن ص ار) الله وغيرها من الكيانات الاجتماعية الدينية المتجذرة؛ هي أمة ولود، لن تعيقها العقبات والتضحيات والصعوبات.
ولايزال استهتار (الك ي ان) (الص ه ي وني) بأرواح الأبرياء في فلسطين ولبنان، يزداد وحشية، ويتصاعد كماً ونوعاً؛ بسبب التبني والتسويغ والدعم المطلق الذي يتلقاه من قوى الاستكبار العالمي، والتي تبذل له الأموال و(الس لاح) والدعم اللوجستي والمخابراتي والسياسي؛ لفرض (الم وت) والدمار في كل مكان تحل فيه قواته، ولولا هذا الدعم والتبني؛ لانهار الكيان الغاصب خلال أيام على أيدي (ال م ق اوم ين)، ليس الآن وحسب؛ بل ومنذ مرحلة ما قبل تأسيسه؛ لأن (ال ك ي ان) (ال ص هي وني) هو الخندق المتقدم الذي تتمترس خلفه أهداف الاستكبار العالمي.
نوري المالكي
(الأمين العام لحزب الدعوة الإسلامية)
❤❤❤❤❤
❤
اليست حماس هي اخوان؟ وخالد مشعل واحد منهم وانضموا الى داعش في سوريا!!
اخوان فلسطين عدوهم إسرائيل لأنها لا ترحمهم أما اخوان المنطقة عدوهم إيران
وتاركين إسرائيل عدو الأمة الأساسي
حماس اتادلجت بالفكر الشيعي
حلال على العراق وإيران ولبنان..واليمن احزاب دينيه شيعية..وحرام يكون احزاب سنية بالدول العربية...ياقنديل مصدي
انتم احزابكم ارهابيه دمويه قتل تسليب نكاح ذبح وهذا ما ثبت بالادله المصوره
انتو تنتجوا داعش وطالبان وهذا يمثل خطر على الاقليات
اذا يجب ان تنصرو غزة وفلسطين كما فعلو الشيعة اذا تجرأتم طبعا
@azawym4892 ب الكزب نصرتون...أنتم جبناء امام السنة في العراق لولا أميركا لما سيطرتم عليه..لولا الطيران الروسي لما احتللتم سوريا.. أهل ارجل منكون..لهلاء صامدين..دمرتكم إسرائيل بشهر..الشيخ أحمد هزمكم وطردكم..من سوريا..وانتم تتفرجون...يا جبناء
تدري ليش لان الشيعة مرنين متسامحين وتجاربهم بالإسلام السياسي غالبا ناجحة على مر التاريخ أما انت داعش و ذبح وسبي وتكفير وخيانة وتطبيع لذلك حتى الدول السورية لا تريد الاسلام السياسي السوني
❤