الدرس ١٥ من مقاصد التدمرية الشيخ عبد الله العجيري ما زلنا في قاعدة الكلام في بعض الصفات كالكلام في البعض الاخر. الاشكالية عند المتكلمين هي عدم انضباط المعيار وهلاميته. طبيعة الاشياء، لا يتأتى الاشتقاق من صفة اليد. ولا يُلغي هذا من اثبات اليد لله تعالى والكف واليمين... الفروق الاساسية فرق العقل والنقل، التفريق بين صفات المعاني وصفات الاعيان التفريق بين الصفات الذاتية والاختيارية الفعلية. تحت عنوان امتناع قيام الحوادث بالله تعالى. التفريق بين صفات المعاني والأعيان. ماكان من قبيل الابعاض والاجزاء على وجه ما أثبته الله لنفسه الوجه العين القدم الاصبع واليد. المعنى المثبت هو اثبات السمع البصر القدرة الحياة الارادة، فهي صفات معاني. بخلاف تلك فإنها تدل على عين يتعلق بها الحواس ويلزم عنها التركيب لله. صفات المعاني تثبت لله عزوجل بخلاف صفات الاعيان. يلزم منه انكم تنفون معاني أخرى لايندرج تحت هذا المعيار. تنفون الغضب والرضى والسخط والكراهية وهي من قبيل صفات المعاني لا الاعيان. مأخذ تعطيل الصفات الاختيارية ليس كونها أعيان. قد يقول: ليس الفرق في ابطال القاعدة الاقتصار على هذه القاعدة وحدها، بل عندي فارق آخر وهو عدم قيام الحوادث لله عزوجل. ما هو المناط المختلف عليه من الصفات، المتقدمة من الاشعرية الاشعري الباقلاني تلميذ ابي الحسن الطبري صفات التي ليست اعيان يثبتونها على أنها صفات معاني. هل يقبلون من متقدمي الاشعرية ليست الاشكالية فقط في كونها اعيان، وإنما هناك اشاكالية اخرى. محاولة التحرير الاصطلاحي، ما هو المقصود بصفات المعاني. هناك قدر من الاشتراك بين صفات المعاني والاعيان، فما هو موجب الفرق؟؟!! تحرير مدلول كلمة المعاني، صفة موجودة في الخارج فهي صفة وجودية زائدة على الذات. اي قائمة بذات الله تبارك الله وتعالى. القائمة بالمحل، صفات المعاني هي صفات تقوم بمحل بعين بذات، ويقال كذلك في صفات الاعيان تقوم بذات وهي ذات الله تعالى. الموجبة له حكم، من كان له يد تتحقق له أحكام ومن له عين كذلك واصبع ورجل. الفارق بين صفات الاعيان والمعاني: صفات المعاني لا تكون محلا للصفات الاخرى. الصفة لا تقوم بالصفة. وُصف الوجه بأن له سبحات، وصفة اليد له القبض والبسط. الصفة لا تستطيع ان تكون محلا للصفة الاخرى، وهنذه مسألة طويلة عند المتكلمين. في المدونة الكلامية لم يتعرض اشعري في الاشكاليات الطبيعية الكلامية الحديث عن اللون والاصوات والزمان والمكان... يُنتسب إلى فضاء الفيزياء او المعارف الطبيعية المعاصرة. رتبت تصورات وعقائد على عقائدهم في الطبيعة. الجوهر الفرد عند المتكلمين أشبه بالنقطة في التصور الرياضي. يقول ستيفن هوكنج: لم يكن هناك زمان ليخلق الله الكون. بعضهم يجوز قيام الصفة بالصفة وبعضهم لا، هذا المتكلمين. وليس فيها تضليل ولا تبديع لأنها مسئلة دقيقة. عبارة عن قضايا معنوية اي صفات المعاني، بخلاف الاعيان، نظيرها فينا ابعاض واجزاء الرحمة قضايا معنوية بالنسبة إلينا، بخلاف الرجل والقدم والعين قضايا اجزاء بالنسبة لنا. الفلاسفة والمعتزلة يعتقدون تنزه الله عن الاعراض لانه يلزم التركيب العقلي صفات ركبت على الذات، والله منزه عن وجود مركب وافتقار. وحقيقة التركيب أن الكل مفتقر إلى بعضه. إما أنك لاتثبت اعراضا وانا لا اثبت اعيان! صفات المعاني نظيرها فينا عرض ، وصفات الاعيان نظيرها فينا جزء أذا قلت انت تثبت هذه المعاني لا أنها اعراض ونحن نثبت هذه الاعيان لله لا أن تكون جزءا منه سبحانه. فإن قيل تلك لا يُتعقل منها إلا الاجزاء ، قيل له وهذه المعاني لا يُعقل منها إلا أن تكون عرضا البعض ما جاز انفصاله عن الجملة العرض لايبقى زمانين هذا في حق المخلوق البعضية في صفات المخلوق، بخلاف الخالق فهي أزلية. مثل ما تتعلق بأن حياة المخلوق إذا كنت تظن بأن الاعيان تقتضي الانفصال والتبعيض، فنحن لا نلتزم اثبات صفات اعراض أزلية، وكذلك الاعيان لا نلتزم بأنها بعضية فهي لا تقبل الانفصال عن الله تعالى. فلإن قبل المخلوق أن تعتدم تلك الاعراض وإذا قبل المخلوق ان تنفصل يده عن جسمه فتلك ينزه الله عنها. إذا كان الاعيان موجبة للتجسيم فكذلك اثبات صفات المعاني موجبة للتجسيم كذلك قال ابن تيمية الزاما لهم. الفرق بين صفات المعاني والاعياني فرق غير مؤثر في مسألة النزاع. لم يطرد المتكلمين فكرة القدر المشترك لاشكاليات لديهم. صفات المعاني نظيرها فينا اعراض، قالوا نحن نستطيع ان ننظر فيها في حق الله من غير ان تكون اعراضا، نقول ونحن نقول بأن صفات الاعيان نستيع ان ننظر إليها في حق الله أن غير ابعاض. صفات المعاني يمكن ان نشتق منها اسم بخلاف الاعيان لا نستيطع نقول هذا فرق غير مؤثر. يلزم من ذلك الانكار للمتقدمة الاشعرية لأنهم اثبتوا صفات الاعيان الخبرية كاليد والعين… متقدمة الاشعرية عندهم اضراب في تعاملهم مع الصفات الخبرية كاليد...بخلاف الجويني التمييز بالحس صفات المعاني لا يتعلق بها البصر، بخلاف صفات الاعيان فإنها تكون موضعا للتميز الحسي البصري. الاعيان مشتقة من لفظة العين من جهة تعلق الحاسة بها. يريد ان يلزمك انك تثبت بعضا وحيزا ومقدرا قدرا، التمييز الحسي وصفات الاعيان متميزة بالجهة والحيز والقدر فلابد من تفكيكها هذه القضيتين. جعلها معيارا مفرقا بيننا وبين الاشعرية، ليس صوبا، يجيزون تعلق الحواس بكل موجود. فأنتم تجوزون أن يُسمع كل موجود ويُبصر كل موجود، بل تشتمل على اوسع دائرة من المعاني، فيشمل العلم الارادة القدرة. يقول السنوسي صفات المعاني يمكن رؤيتها لو أُزيل الحجاب عنها. كالقدرة والسمع والبصر. فهم نفوا صفات الاعيان لتعلق صفات البصر بها، فهم أيضا يثبتون ان صفات المعاني يمكن رؤيتها. صفات الاعيان تجعلون لها حيزا وقدرا وجهة… نحن أهل السنة لا نثبت ولا نقول بأن نقول بأن صفات الله لها حيزا وقدرا وجهة، ماذا تقصدون بهذه المعاني؟؟ اذكر ابن تيمية هذه المصطلحات في معرض الجدل والمخاصمة. اذا قصدت بالجهة بشيء يحيط بالله فهذا ينزه عن الله واذا قصدت بالجهة العلو فهو ما أثبته الله لنفسه في القرآن. نحن لا نطلق هذه الالفاظ ابتداءا وانما نناقشكم فيها ليظهر لكم الحق. نقول صفة اليد أزلية لا تقبل الانفصال عن الله وخلق بها أشياء.. متقدمة الاشعرية يثبتون هذه الصفات خبرية لا عقلية، وجودية مفهومة ـ الاشتراك المعنوي - المتأخرون منهم يخطأون من يقول بهذا!!
ادراك الأبصار هو القدرة على معرفة اين سينظر الناظر وهل سيصل نظره لما نوى النظر إليه أو سيطرأ ما يمنع أو أنه سيغير نيته وينظر لشيء آخر وهل ستقع عينه على شيء قبل الذي هم بتفقده بنظره وكل مايتعلق بالنظر من النيه لاتمامها ومابينها ......وهو ليس كما يقول سبحانه(وكنت بصره الذي يبصر به)......وقال تعالى أنه يدرك الأبصار وان الأبصار لاتدركه لعلمه بظهور أقوام يعبدون الجن الذين يسبقون البشر بسرعة الالتفات والنظر والتركيز فيكون عابد الجن اسرع واكثر تركيز بالنظر مثلا حيث يلقي الشيطان في الامنيه واضا وتحصل العين من عائن متعمد أو عين عارضه لجاهل اخلاق النظر الشرعي ....... ولكي لايكون من يضخم قدرات شياطين الجن إذا ما اتحدت مع جسم بشر بعلمه أو بجهله .....وليس كما تستشهد بعض المذاهب بقول أن عدم قدرة إدراك كل شيء من قبل بصر الإنسان بينما الله تعالى يقدر.....وهذ في آية يراك ....وتقلبك في الساجدين
ياشيخ لو تفضلت وتطرقت للحديث عن مسليمة العصر أحمد عمارة الذي يفتي ويفسر كيف يشاء فقد اصبح ظاهرة خطيرة بحيث يقول للنساء يجب ان تصمن وأنتم في فترة الحيض ويقول لا تفطرو مع اذان المغرب ويفسر القرآن على هواه وينقد الصحيحين بغير علم واصبح الدين عنده عبارة عن طاقة وطرق شركية كفرية مستمدة من الهندوسية والبوذية
أجاد وأفاد شيخنا الفاضل عبدالله العجيري بارك الله فيه وفي علمه وطرحه ❤❤❤
الدرس ١٥ من مقاصد التدمرية الشيخ عبد الله العجيري
ما زلنا في قاعدة الكلام في بعض الصفات كالكلام في البعض الاخر.
الاشكالية عند المتكلمين هي عدم انضباط المعيار وهلاميته.
طبيعة الاشياء، لا يتأتى الاشتقاق من صفة اليد. ولا يُلغي هذا من اثبات اليد لله تعالى والكف واليمين...
الفروق الاساسية فرق العقل والنقل،
التفريق بين صفات المعاني وصفات الاعيان
التفريق بين الصفات الذاتية والاختيارية الفعلية.
تحت عنوان امتناع قيام الحوادث بالله تعالى.
التفريق بين صفات المعاني والأعيان.
ماكان من قبيل الابعاض والاجزاء على وجه ما أثبته الله لنفسه الوجه العين القدم الاصبع واليد.
المعنى المثبت هو اثبات السمع البصر القدرة الحياة الارادة، فهي صفات معاني.
بخلاف تلك فإنها تدل على عين يتعلق بها الحواس ويلزم عنها التركيب لله.
صفات المعاني تثبت لله عزوجل بخلاف صفات الاعيان.
يلزم منه انكم تنفون معاني أخرى لايندرج تحت هذا المعيار. تنفون الغضب والرضى والسخط والكراهية وهي من قبيل صفات المعاني لا الاعيان.
مأخذ تعطيل الصفات الاختيارية ليس كونها أعيان.
قد يقول: ليس الفرق في ابطال القاعدة الاقتصار على هذه القاعدة وحدها، بل عندي فارق آخر وهو عدم قيام الحوادث لله عزوجل.
ما هو المناط المختلف عليه من الصفات،
المتقدمة من الاشعرية الاشعري الباقلاني تلميذ ابي الحسن الطبري
صفات التي ليست اعيان يثبتونها على أنها صفات معاني.
هل يقبلون من متقدمي الاشعرية
ليست الاشكالية فقط في كونها اعيان، وإنما هناك اشاكالية اخرى.
محاولة التحرير الاصطلاحي، ما هو المقصود بصفات المعاني.
هناك قدر من الاشتراك بين صفات المعاني والاعيان، فما هو موجب الفرق؟؟!!
تحرير مدلول كلمة المعاني،
صفة موجودة في الخارج فهي صفة وجودية زائدة على الذات. اي قائمة بذات الله تبارك الله وتعالى.
القائمة بالمحل، صفات المعاني هي صفات تقوم بمحل بعين بذات، ويقال كذلك في صفات الاعيان تقوم بذات وهي ذات الله تعالى.
الموجبة له حكم، من كان له يد تتحقق له أحكام ومن له عين كذلك واصبع ورجل.
الفارق بين صفات الاعيان والمعاني:
صفات المعاني لا تكون محلا للصفات الاخرى.
الصفة لا تقوم بالصفة.
وُصف الوجه بأن له سبحات، وصفة اليد له القبض والبسط. الصفة لا تستطيع ان تكون محلا للصفة الاخرى، وهنذه مسألة طويلة عند المتكلمين. في المدونة الكلامية
لم يتعرض اشعري في الاشكاليات الطبيعية الكلامية الحديث عن اللون والاصوات والزمان والمكان... يُنتسب إلى فضاء الفيزياء او المعارف الطبيعية المعاصرة.
رتبت تصورات وعقائد على عقائدهم في الطبيعة.
الجوهر الفرد عند المتكلمين أشبه بالنقطة في التصور الرياضي.
يقول ستيفن هوكنج: لم يكن هناك زمان ليخلق الله الكون.
بعضهم يجوز قيام الصفة بالصفة وبعضهم لا، هذا المتكلمين.
وليس فيها تضليل ولا تبديع لأنها مسئلة دقيقة.
عبارة عن قضايا معنوية اي صفات المعاني، بخلاف الاعيان، نظيرها فينا ابعاض واجزاء
الرحمة قضايا معنوية بالنسبة إلينا، بخلاف الرجل والقدم والعين قضايا اجزاء بالنسبة لنا.
الفلاسفة والمعتزلة يعتقدون تنزه الله عن الاعراض لانه يلزم التركيب العقلي صفات ركبت على الذات، والله منزه عن وجود مركب وافتقار. وحقيقة التركيب أن الكل مفتقر إلى بعضه.
إما أنك لاتثبت اعراضا وانا لا اثبت اعيان!
صفات المعاني نظيرها فينا عرض ، وصفات الاعيان نظيرها فينا جزء
أذا قلت انت تثبت هذه المعاني لا أنها اعراض ونحن نثبت هذه الاعيان لله لا أن تكون جزءا منه سبحانه.
فإن قيل تلك لا يُتعقل منها إلا الاجزاء ، قيل له وهذه المعاني لا يُعقل منها إلا أن تكون عرضا
البعض ما جاز انفصاله عن الجملة
العرض لايبقى زمانين هذا في حق المخلوق
البعضية في صفات المخلوق، بخلاف الخالق فهي أزلية.
مثل ما تتعلق بأن حياة المخلوق
إذا كنت تظن بأن الاعيان تقتضي الانفصال والتبعيض، فنحن لا نلتزم اثبات صفات اعراض أزلية، وكذلك الاعيان لا نلتزم بأنها بعضية فهي لا تقبل الانفصال عن الله تعالى.
فلإن قبل المخلوق أن تعتدم تلك الاعراض وإذا قبل المخلوق ان تنفصل يده عن جسمه فتلك ينزه الله عنها.
إذا كان الاعيان موجبة للتجسيم فكذلك اثبات صفات المعاني موجبة للتجسيم كذلك قال ابن تيمية الزاما لهم.
الفرق بين صفات المعاني والاعياني فرق غير مؤثر في مسألة النزاع.
لم يطرد المتكلمين فكرة القدر المشترك لاشكاليات لديهم.
صفات المعاني نظيرها فينا اعراض، قالوا نحن نستطيع ان ننظر فيها في حق الله من غير ان تكون اعراضا، نقول ونحن نقول بأن صفات الاعيان نستيع ان ننظر إليها في حق الله أن غير ابعاض.
صفات المعاني يمكن ان نشتق منها اسم بخلاف الاعيان لا نستيطع
نقول هذا فرق غير مؤثر.
يلزم من ذلك الانكار للمتقدمة الاشعرية لأنهم اثبتوا صفات الاعيان الخبرية كاليد والعين…
متقدمة الاشعرية عندهم اضراب في تعاملهم مع الصفات الخبرية كاليد...بخلاف الجويني
التمييز بالحس
صفات المعاني لا يتعلق بها البصر، بخلاف صفات الاعيان فإنها تكون موضعا للتميز الحسي البصري.
الاعيان مشتقة من لفظة العين من جهة تعلق الحاسة بها.
يريد ان يلزمك انك تثبت بعضا وحيزا ومقدرا قدرا،
التمييز الحسي
وصفات الاعيان متميزة بالجهة والحيز والقدر
فلابد من تفكيكها هذه القضيتين.
جعلها معيارا مفرقا بيننا وبين الاشعرية، ليس صوبا، يجيزون تعلق الحواس بكل موجود. فأنتم تجوزون أن يُسمع كل موجود ويُبصر كل موجود، بل تشتمل على اوسع دائرة من المعاني، فيشمل العلم الارادة القدرة.
يقول السنوسي صفات المعاني يمكن رؤيتها لو أُزيل الحجاب عنها. كالقدرة والسمع والبصر.
فهم نفوا صفات الاعيان لتعلق صفات البصر بها، فهم أيضا يثبتون ان صفات المعاني يمكن رؤيتها.
صفات الاعيان تجعلون لها حيزا وقدرا وجهة…
نحن أهل السنة لا نثبت ولا نقول بأن نقول بأن صفات الله لها حيزا وقدرا وجهة، ماذا تقصدون بهذه المعاني؟؟
اذكر ابن تيمية هذه المصطلحات في معرض الجدل والمخاصمة.
اذا قصدت بالجهة بشيء يحيط بالله فهذا ينزه عن الله
واذا قصدت بالجهة العلو فهو ما أثبته الله لنفسه في القرآن.
نحن لا نطلق هذه الالفاظ ابتداءا وانما نناقشكم فيها ليظهر لكم الحق.
نقول صفة اليد أزلية لا تقبل الانفصال عن الله وخلق بها أشياء..
متقدمة الاشعرية يثبتون هذه الصفات خبرية لا عقلية، وجودية مفهومة ـ الاشتراك المعنوي - المتأخرون منهم يخطأون من يقول بهذا!!
بارك الله فيكم
كل التوفيق وكتب الله اجركم
الله ينصرك وينصر الدين يا رب .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل للشيخ عبد الله العجيري حسابات يمكن التواصل معه عن طريقها؟
وهل مازال في مصر
وين التدمرية كاملة يا فضيلة الشيخ الدكتور العجيري نريد ان نستزيد من بحرك
ننتظر أستجابتك شيخنا لتحدي الشيخ أبو عمر الباحث ❤️
عمر الباحث يتحدي مين وفي ايه ؟
السلام عليكم
يتحداك الأخ صاحب قناه مكافح الشبهات في عمل فيديو لا يتعدي السبع دقائق يثبت صحه الاسلام
ياعم انت لحقت انا جاى ابلغه
الشيخ أبو عمر الباحث صاحب قناة مكافح الشبهات
جزاكم الله خيرا
لا تعليق
❤️♥️❤️♥️
المختصر المفيد 27:10
الدرس الأول وين
35:00
جواب مفحم جدا
12:58
يا شباب انتم اعجبكم شرح الشيخ العحيري
لكن انبهكم ان اكثر شرحه مأخوذ من الانتصار للتدمرية
27:22
ادراك الأبصار هو القدرة على معرفة اين سينظر الناظر وهل سيصل نظره لما نوى النظر إليه أو سيطرأ ما يمنع أو أنه سيغير نيته وينظر لشيء آخر وهل ستقع عينه على شيء قبل الذي هم بتفقده بنظره
وكل مايتعلق بالنظر من النيه لاتمامها ومابينها ......وهو ليس كما يقول سبحانه(وكنت بصره الذي يبصر به)......وقال تعالى أنه يدرك الأبصار وان الأبصار لاتدركه لعلمه بظهور أقوام يعبدون الجن الذين يسبقون البشر بسرعة الالتفات والنظر والتركيز فيكون عابد الجن اسرع واكثر تركيز بالنظر مثلا حيث يلقي الشيطان في الامنيه واضا وتحصل العين من عائن متعمد أو عين عارضه لجاهل اخلاق النظر الشرعي ....... ولكي لايكون من يضخم قدرات شياطين الجن إذا ما اتحدت مع جسم بشر بعلمه أو بجهله .....وليس كما تستشهد بعض المذاهب بقول أن عدم قدرة إدراك كل شيء من قبل بصر الإنسان بينما الله تعالى يقدر.....وهذ في آية يراك ....وتقلبك في الساجدين
ياشيخ لو تفضلت وتطرقت للحديث عن مسليمة العصر أحمد عمارة الذي يفتي ويفسر كيف يشاء فقد اصبح ظاهرة خطيرة بحيث يقول للنساء يجب ان تصمن وأنتم في فترة الحيض ويقول لا تفطرو مع اذان المغرب ويفسر القرآن على هواه وينقد الصحيحين بغير علم واصبح الدين عنده عبارة عن طاقة وطرق شركية كفرية مستمدة من الهندوسية والبوذية
جزاكم الله خيرًا