Think Of Me Forgot Me Not

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 18 ก.พ. 2022
  • This video was made as a memorable moments of my teacher and my friend Joaquina.
    Sometimes we're thirsty, but we don't notice we're thirsty until we see the water.
    So are some friends.
    We don't realize how long we miss them, except when we meet them.
    Mohammad Ali Deeb
    ‪@DEEBMUHAMMAD‬
    #thinkofme #forgetmenot #africa #afrika #mozambik #mozambique
    #choir #germany #deutsch #saarland #merzig #africanmusic #africansong #memories #friends #forever #love #dance #africandance #palestine #ballet #moderndance #music #video #deebdance
    #traditional #traditionaldance #streetsinger #african #together #onelove
    #ein_licht_füt_afrika
    #merzig #deutschland #mozambik
  • บันเทิง

ความคิดเห็น • 3

  • @WinfriedHoffmann
    @WinfriedHoffmann หลายเดือนก่อน

    Einfach klasse (Y)

  • @hasanmuosa8714
    @hasanmuosa8714 2 ปีที่แล้ว

    هلا ليك صحيح انا مافهمت عليهن شو عم يحكو شي بس اعتقد عم يقول كلام كثير حلو ولطيف

    • @DEEBMUHAMMAD
      @DEEBMUHAMMAD  2 ปีที่แล้ว +1

      ما بعطيك إلا شغلة ترجع فيها لعندي ابو حمزة الغالي
      هاي غنية من الموزمبيق
      و هالفيديو .. مُهدى لروح السيدة الافريقية اللي اسمها(جواكينا) اللي أسست الكورال مع استاذ موسيقى ألماني اسمه (كريستوف).
      الكورال اسمه ( ضوء من أجل إفريقيا )
      و تعداد المشاركين فيه ما بين مغنيين و موسيقيين بيفوق ال ١٠٠ شخص
      و كل مدخولات الكورال نتيجة الحفلات و التبرعات اللي بيقوم فيها، بتروح لدولة الموزمبيق وكل أكم سنة بيروح قائد الكورال شخصياً مع عدة أعضاء على الموزمبيق و بيعمروا مدارس هناك و بيساعدوا أهالي القرى ( يداً بيد ) على بناء هاي المدراس و بالاضافة لمساعدة ناس على الزواج او عمل مشاريع صغيرة ليقدروا يعيشوا من مدخولها ...
      من المحزن انو اقلك انو (جواكينا) أصيبت بنزيف بالدماغ و توفت ..
      و مبارح كان ذكرى وفاتها الرابعة
      و كون إنها كانت تعلمني عزف طبول افريقية من دون أي مقابل لمدة سنتين و كبرت بيناتنا علاقة صداقة و أخوة كبيرة و اتعلمت منها كثير أشياء.
      و خسارتها كسرتلي قلبي يا صديقي
      بكيت عليها خير الله لأنها كانت إنسانة معطاءة و هيي تُعتبر بطلة قومية بالمدينة اللي هيي اجت منها ، كونها تركت بلدها و ما نسيتها ، بل على العكس أسست مؤسسة و عمرت مدارس و من خلال المؤسسة اللي أسستها ساعدت كثير ناس هناك
      و للعلم ..كل اللي بيشتغلوا بهاي المؤسسة هنن متطوعين و ما بيوخذوا أي أجر ...
      والغنية الأولى بالفيديو من تراث دولة الموزمبيق و هاي الفيديوهات هيي خلال الحفلات اللي كنت اطلع معاهم فيها و أرقص و أصور ... و قررت أعمل هالفيديو تخليداً لروح إنسانة، تركت بقلبي أثر ما بينمحي .