٤ - الشيخ جعفر الابراهيمي | من السنن الكونيه ( لكل موسى فرعون ) | محرم 1441هـ
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 18 ม.ค. 2025
- Click Here to subscribe & keep updated with all our latest videos:
/ dewanalkafeel
Follow Dewan Al-Kafeel on social media:
Facebook - bit.ly/2lCvnVR
Twitter - bit.ly/2lAdPtw
Instagram - bit.ly/2lAe1sK
Snapchat - bit.ly/2kxLVOH
الله يرضا عنك ياشيخ ويحفظك
8:28 حديث خامس علمي أول حديث ❤
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام رأت مولاتي زينب يوم العاشراحدالسلابة بيده علم ابوفاظل ويلوح بيه صاحت لفة لفة ياشايل علم عباس لفة ومايشيله غير كفة الشمرمن شافه تخفى ولاذبالصفوف وعاف صفه يخاف من ابوفاظل يخطفه يتعنى ابوفاظل الكلفة وسفه على العباس وسفة لبيك يا أمامي اباالفظل العباس
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام من طاح الكمروحسين إجى يشوفه لكى العباس بس مالكى جفوفة ذب روحه على أخيه بروح ملهوفه لابي يأخذه ولابي يعوفه مرواعلى النهرضعن السباياوعرفن عمهن بطويت الراية ذبن روحهن مثل الكطايايكولن الجودمارادناش مايه بس ظلينابلاستروبلاحماية وماعدنا سترغيرالعباية لبيك يا أمامي اباالفظل العباس
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام ياابوروح العزيزه اشلون ساجم على الرمضاء وعلى التربان نايم وعن الناي ثلاث ايام صايم ثلاث ونات ون حسين ياناس ونه على الولدونه على عباس ونه على زينب من راحت بيدالارجاس لبيك يازينب
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام أمانة فقدواحدهم بفقدك أمانة وصرت لعيالك واطفالك أمانة اجيت وجبتلك وياي امانة ثوب إلي كانت تلبسه رقية لبيك يارقية كانت مولاتي رقية في واقعة ألطف عمرهااربع سنوات وهي يتيمة الام متعلقة بالحسين تنام على يديه وتفرش له سجادة الصلاة ويعد مقتل الحسين وآل البيت والصحابة هجمواعلى الخيام واحرقوهاوروعواالنساء والأطفال وكانوابني أمية يضربون الاطفال ويلوذون بامهاتهم ورقية تلوذبعمتهازينب وقدجر لعين التراجي من آذان رقية وهو يبكي قالت له لماتبكي قال لها لاانك إبنة رسول آلله قالت له اذن أتركني قال لها سيأتي غيري وياخذهن منكي وجرالتراجي وادمى آذناهاوربطوا النساءوالاطفال واخذوهم اسارى الى الشام وفي الطريق وقف الرمح الذي يحمل رأس الحسين ولم يتحرك حاولوامعه أربعين رجلاولم يتحرك سالواالامام السجادقال لهم تفقدواالعيال وتفقدواالعيال ولم يجدوا رقية سالواالامام السجادقال لهم ابحثواباتجاه الرأس وبحثواباتجاه الراس ووجدوا رقية وسارالركب وفي خربة الشام جمعت زينب النساء والاطفال وكانت رقية تسال عمتهازينب عمة اين والدي الحسين قالت لهازينب عمة أبيك في سفرقالت رقية عمة متى يأتي والدي الحسين قالت لهازينب عمة نامي ونامت رقية وجلست مرعوبة من نومهاعمة رايت والدي الحسين عمة الآن أتاني والدي الحسين وضجت النساءوالاطفال بالبكاءسمع عمرابن سعد وسأل عن السبب قالواله طفلة الحسين تريد والدها قال لهم خذوالهاراس ابيهاجابواوشافتهم من بعيدصاحت هلابراسك ياالعميدياهلال عزنابليلة العيدبوية ليش اكطعت بيناياصنديدوعفتنا وياناس الموش اجاويد لمارات رقية رأس الحسين اخذت تحدثه ابامن قطع الراس ابامن ايتمني على صغرسني وانحنت على الراس وخمدت انفاسها قال الإمام السجادعمة نحي الطفله لقدماتت أختي رقية واحضرواالمغسلة لكي تغسلها قالت المغسلة ان تغسيل المؤمن واجب ولماخلعت ملابسها رأت جسدها كله بقع سوداءوزرقاءقالت المغسلة أخية لااغسلهاان الطفله مريضه انظري إلى جسدها كله بقع سوداءوزرقاءقالت لهازينب ليست بمريضة انماهذه سياط بني أمية من قلة والي علينايضربونا يضربوناونشكف بدينايخسى الكال لن غايب وليناراسه على الرمح يبرى الضعينة لبيك يا رقية
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام يامحمد ياصنديدالحرايب نسوانكم بيدالاجانب ملينامن السبي ونوم الخرايب وكل ساعة بشكل لون المصايب واجب تحضرون واجب لبيك يازينب
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام والآمال ردتك ماردت دنيا والآمال تحضرني لووكع حملي والآمال ياجاسم خابت ظنوني والآمال وكت الضيج ياابني اكطعت بيه لبيك يا أمامي القاسم لبيك يا رمله قال الإمام القاسم عمي اريدالقتال قال له الحسين بني قاسم كيف ترى الموت قال له معك ياعمي أحلى من العسل وكان الحسين ينظرالى القاسم ويتذكراخيه الحسن وكان الحسين قدعقدله على ابنته سكينة وأخرج الحسين ملابس الحسن وعمامة الحسن والبسهماللقاسم وورقة مكتوب فيها بني قاسم اذارايت عمك الحسين بلاناصر ولامعين فقاتل معه وذهب القاسم للقتال وقاتل قتال الأبطال حتى قتل منهم مقتلة عظيمة قلب اليمين على الشمال وقلب الشمال على اليمين وقاتل قتال الأبطال حتى انقطع شسع نعله واخذيسوي شسع نعله لأنه لايجوزالقتال بشيع نعل مقطوع ولكي يخبرهم القاسم انهم مثل شسع نعله وقاتل قتال الأبطال حتى قال عمرابن سعيدابن نفيل الاسدي قال لااثكلنه بيه عمه قال له حميدابن مسلم ويحك اما ترى وجهه كأنه قلقت قمروقتل القاسم وذهب اليه الحسين وقتل قاتل القاسم وحمله إلى الخيام وكانت رجلان القاسم يخطان باالارض قالوااطول بالقاسم ام قصربالحسين وفعل معه مثل مافعل مع علي الاكبروجلس بين القاسم وعلي الاكبروهويقول ياشبان بالله لاتونون تشعبون كلبي من تلوجون حسرات على الدنياتجرون مدري يابعداهلي شتريدون بعيونكم ليه تديرون شبان مثل الورديزهون حسافة على الغبرة تنامون لبيك يا أمامي القاسم لبيك يا رمله
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام ماارضعنه مااسامح زماني ماارضعنه وكلبي بيش سكنه ماارضعنه اجيت احضن وليدي ماارضعنه لكيته يرضع بسهم المنية لبيك ياعبدالله الرضيع لبيك يا رباب لماانقطع الماءمن عيال الحسين جف البن في صدرالرباب واخذالرضيع يصرخ من شدة العطش وقددلع لسانه جاءت به الرباب إلى مولاتي زينب وقالت خذوارضيعكم لقدجف اللبن في صدري واخذته زينب الى الحسين وأخذه الحسين إلى معسكرالاعداء يظلل له من حرارة الشمس فتوجه نحومعسكرالاعداءوقال لهم اذا كان ذنب الكبارفماذنب الصغار لقد جف اللبن في صدرامه اعطوني الماءلااسقيه وأن كنتم تخافون أن اشرب من الماء خذوه أنتم واسقوه الماء وانشق معسكرالاعداء إلى نصفين نصف يقول اعطوه الماء والنصف الآخر يقول لاتبقوالهذاالبيت من باقية خاف عمرابن سعد من انشقاق معسكره صاح ياحرمله اقطع نزاع القوم قال له حرمله أرمي الولدام الوالدقال له ويحك اماترى رقبة الرضيع كأنه ابريق فضة سدد نحوه السهم وذبحه من الوريدالى الوريد وفتح يديه من القماط من حرارة السهم واحتضن والده تلكى حسين دم الطفل بيده وترس جفه من وريده شحاله الي ينكتل بحضنه وليده شاله وذبه للسماءللكاع ماخرورجع به الحسين إلى الخيام تلقته سكينة ابالقدسكت أخي عبدالله الرضيع هل شرب الماء وهل بقى من الماء قال لها خديه مذبوح من الوريدالى الوريد واخذته زينب وكانت زينب قدهذات من روع الرباب قالت لها زينب الرباب أين العباس قالت لها قتل عظم آلله أجرك قالت لهازينب الرباب أين القاسم قالت لها قتل عظم آلله أجرك قالت لهازينب الرباب أين علي الاكبرقالت لها قتل عظم آلله أجرك قالت اارباب مولاتي زينب اراك تمهدين اين رضيعي قالت لهازينب الرباب خذيه مذبوح من الوريدالى الوريد الرباب اشلون اجت ليه تشيله وثديهاليه تدنيه تكله يمه ياالولدمهدك وين اوديه ينصدع كلبي من اصدليه ودربي ياالمدلل بيش اجديه راح العزيزالي كنت اناغيه مذبوح ياام الطفل دخذيه ذنب الطفل شنهوالي مسويه قطرة ماي محديسقسه وكانت الرباب تتخيل ان رضيعها يبكي وتركض تقول لهامولاتي زينب الرباب أين إنتي ذاهبة تقول لهامولاتي زينب أسمع وليدي يبكي ولمارجعواالسبايا امرت الرباب ان يرفع سقف الدارلاانهالاتريد ان تستظل تحت سقف بيت بعد مقتل الحسين حتى أتى رجل إلى الإمام السجادقال له لماهذه الجارية تجلس في بيت بلاسقف قال له السجادهذه الرباب زوجة ابي الحسين لاتريدان تستظل تحت سقف بيت بعد مقتل الحسين وظلت تبكي على الحسين إلى أن ماتت ولماخرج المختار بثورته على قتلة الحسين قبض على حرمله قال له المختارماهوواجبك في واقعة ألطف قال له حرمله رامي اعطوني سبع سهام اصبت ثلاث واخطئت أربعة سهم في عين العباس وسهم في قلب الحسين وسهم في رقبة الرضيع وقتله المختارشرقتلة اللهم العن حرمله حتى ترضى الزهراء لبيك يا أمامي عبدالله الرضيع لبيك يا رباب
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام ولدناضربناالدهربسهامه ولدنابعدمااكدراتقرب ولدناياليلى راح من عدناولدناانا وياج خلي ننصب عزية لبيك ياامامي علي الاكبرلبيك يا ليلى قال الإمام علي الاكبرلابيه أريد القتال كان الحسين وآل البيت اذااشتاقواالى رسول آلله ينظرون إلى علي الاكبرلانه كان يشبه رسول آلله خلقاوخلقاومنطقاوذهب علي الاكبرللقتال ولمادخل علي الاكبرساحة القتال ظنواالاعداء أنه علي إبن ابي طالب واخذيرتجزويقول اناعلي إبن الحسين إبن علي نحن وآل البيت اولى بالنبي والله لايحكم بيناابن الدعي اضربكم بالسيف حتى يلتوي ضرب غلام هاشمي علوي تموج الكاع من يقبل عليها كن الكاع علي ابوالحسنين طب ليهاوقاتل قتال الابطال حتى قتل منهم مقتلة عظيمة قلب اليمين على الشمال وقلب الشمال على اليمين وقاتل قتال الأبطال كان الإمام الحسين ينظرالى علي الاكبراماامه قدجعلت من وجه الحسين مرآه لولدهاوقدرات وجهه قدتغيرقالت له هل حصل لولدي شيئ قال لها لاولكن برزله من يخاف القلب منه عليه برزله بكرابن غانم قالت له ماذاافعل قال لها سمعت من جدي رسول آلله أن دعاءالام مستجاب لولدهافدخلت لخيمتهاالغريبة وهي على ابنيهامريبة وتوجهت إلى الله بحبيبة وبالحسين وشمابيه من مصيبة ياراديوسف من مغيبة لعديعقوب ومسكن نحيبه أريدك علي سالم تجيبه ورجع علي الاكبروبيده رأس بكرابن غانم قال علي الاكبرابااريدجائزة قال له الحسين ماذاتريد قال له علي الاكبرشربت امية لجبدي اتقوى بيهاوردللقوم وحدي يابوية انفطركلبي وحق جدي قال له الحسين علي ياابني الماي منين اجيبه وأظن كلبي مثل كلبك لهيبه ياابني داصبرمواعيدك قريبة سيسقيك جدك من كاسه الاوفى شربة لاتظمابعدهاابدا قال له الحسين علي ضع لسانك على لساني وكان لسان الحسين كالخشبة اليابسة قال له الحسين علي اذهب إلى امك ذهب علي إلى امه ووجدها مغمى عليها ووضع راسهافي حجره وقبلهاوودعها وودع ابيه وذهب للقتال وقاتل قتال الأبطال بعدماضرب الهامات والطاس اجته ضربت العبدي على الراس واخذه نزف الدم واشارالى المهران يأخذه الى الخيام لكن الدماءسقطت في عيني المهرواخذه الى معسكرالاعداء وأخذوا يضربونه حتى قتل وذهب اليه الحسين وكشفهم عنه ورمى بنفسه عليه يقولون أرباب المقاتل ان الحسين احتضر عند علي وحمله إلى الخيام جابه ومدده ما بين إخوته بجى عدهم ياويلي وهم موتى بس ماسمعن النسوان صوته اجت امه تصيح آلله اكبرلبيك يا أمامي علي الاكبرلبيك يا ليلى
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام اخبرالامام الكاظم بعالم الذرمن قبل رب العالمين ان يأتي زمان على شيعته ذنوبهم لاتغتفرالابسجن الإمام الكاظم وسجن الإمام أربع عشر عاما من أجل الشيعة وسجن الإمام في البصرة ونقل الى سجن بغداد من البصرة لسجن بغدادجابه بالقيدةيدورعذابه حطه بسجن اظلم غلق بابه ياسجان فك بابه إجت مواجهة للكاظم أحبابه كان السجان السندي ابن شاهك فظاغليظ القلب شددعلى الإمام الكاظم وسجنه في طامورة لا يعرف منها الليل من النهاركان الإمام الكاظم يصلي على اصوات السجانين ووضع القيودالثقيلة على ساقي الإمام حتى رضا وكان الإمام يدعوابالفرج وفيه موته وسمي بالكاظم لأنه يكظم الغيظ ويصبرعلى المحن الا ان دس السم بالعنب للكاظم حتى لقي حتفه وحملواجنازة الإمام الكاظم أربعة حمالين ووضعوه على جسرالرصافة ويقولون هذاامام الرافضة مات حتف أنفه ورءاه طبيب نصراني قسم بالمسيح وامه العذراء ان الإمام مسموم وقال اما لهذا الغريب من اهل يطالبون بحقه ورءاه رجل وجهه مكشوفاوصاح آلله اكبرهذا أمام الرافضة وجهه مكشوفاوصاح ومات وشيع الإمام الكاظم ودفن بالمدينة وسميت باسمه الكاظمية خبروابني هاشم ومخزوم الإمام الكاظم مات مسموم بس اكول اتخف الهموم مامات مثل حسين مظلوم ومن الماي ثلاث أيام محروم وبحوافرهاسحكته القوم وانسبتله للشام زينب وكلثوم بس اكول اتخف الاحزان مامات مثل حسين عطشان ولعبت عليه الخيل ميدان وانسبتله للشام نسوان وشتمهن يزيد وضحك مروان لبيك يا أمامي موسى إبن جعفر ياصاحب الساق المرضوضة ياصاحب الدمعه الساكبة ياصاحب السجدة الطويلة
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام ينجارعادة الي يستجيركون ينجاروعن كتلة حليف الشرف ينجارمثل مسلم صدك بالحبل ينجاروتتنومس بقتلة علوج امية لبيك يا أمامي مسلم ابن عقيل لمابعثوااهل الكوفة للحسين اقبل لقد اخضرالجناب واينعت الثمارونحن لك جندمجندة بعث سفيره وابن عمه مسلم ابن عقيل ولمادخل مسلم إلى الكوفة كان معه الآلاف ولكن بعد المغرب واذابمسلم يطوف بشوارع الكوفة وحده وأتى به الطريق إلى باب إمراة صالحة اسمهاطوعة قال لها أمة آلله أني عطشان واحضرت له الماءوشرب وظل واقف قالت له شربت الماي لاتوكف على الباب قال لها اني مسلم ابن عقيل تاويني عندك الليلة قالت له اعذرني يامسلم ماعرفتك لوادري يامسلم ماسالتك وبات ليلته في بيت طوعة قضى ليله في العبادة وفي الفجر قالت له مارايتك نمت قال لها هومت عيناي قليلاورايت رسول آلله يقول لي العجل يامسلم وسمع صوت جلبة الرجال والخيل قالت له انهش لفاك القوم ياحيديريدون يولونك ياصنديداريدك مراجل عمك تعيدتخلي جثثهم تارسة البيدقال لها ياطوعة تشجعبني وبحملات عمي حيدرتذكريني مادام صمصامي بيميني بعزم آلله اصدجمع الي يجيني لمن شافته طوعة تحزم ووقف بباب الدارورزم قالت له يامسلم ريت تسلم لاالك أخي هوابن عم تمنيت لون حسين يعلم كان حضر بهل الليل مهتم وقاتل قتال الأبطال حتى قتل منهم مقتلة عظيمة كان الإمام مسلم ابن عقيل بشجاعة علي إبن ابي طالب ياخذبالرجل ويرمي به فوق سطح الداروطوعة تقول له شدشدياابن عقيل ان العمرساعة فاجعله طاعة قال لها ياطوعة اليوم ماتحصل سلامه اوصيج لوطبوايتامى كوليلهم مسلم يبلغكم سلامه واجرج على الله ورسوله سيدالكونين وقاتل قتال الأبطال حتى قتل منهم مقتلة عظيمة وارادان يشرب الماءلكن الدماءسقطت في الماءمن جراح مسلم وقاتل قتال الأبطال حتى قالوالابن زيادمدنابالخيل والرجال قال لهم ويحكم بعثتكم لرجل واحد فعل بكم كل هذا الفعل قالواله ان الرجل عمه علي إبن ابي طالب هل هوجرمقان من جرامقة الحيرة هل هو بقال من بقاقيل الكوفة ولم يقدرواعليه حتى حفرواله حفيرة وقبضواعليه واخذوه الى قصرالامارة قال لهم أريد أن أصلي ركعتين ورفظواوسلم على الحسين قال له الحسين وعليك السلام يامسلم وقتلوه ورميت جثة مسلم من فوق قصرالامارة وهاني إبن عروة اعتقل لانه أوى مسلم وقتل وجرت جثة مسلم وجثة هاني ابن عروة بالحبال بسكك الكوفة أن مسلم واسى بانه قتل عطشان ورضت عظامه ومثل بجثته ومات غريباولماسمع الحسين بمقتل مسلم صاح زينب عليه بحميدة قالت له حميدة ياعمي ابوي وينه من زمان مابين علينااظن ابي ذابحينه غريب وعمامه بالمدينة ولودارواعليه من يعينه قال لها اناابوك وهذني بناتي خواتج يسمعني اويلي على ابوج الراح مني واخذيمسح على رأسها وفي الأربعين جلست الأيتام على قبورآبائهم الاحميدة قالت هذا الهضمني وزادهمي بس قبرابوي بعيدعني لبيك يامسلم ابن عقيل