وحدثني من زار شاعر اليمن البردوني أنه حين زاره في بيته وهم بالانصراف طلب الشاعر من خادمه كتابا من المكتبة ليهديه للضيف فجاء الخادم وقال بأنه لم يعثر على الكتاب فقال له البردوني بل هو في المكان الفلاني فجاء الخادم ولم يعثر على الكتاب فقام الشاعر بنفسه وتوجه نحو رف معين ومد يده مباشرة نحو موضع معين ثم استخرج الكتاب وناوله للضيف !
ما أجمل هذه الحلقة .. ل سليتني عن عيني .. فجزاك الله خيرا..
صلوا على الحبيب المصطفى صل الله عليه وسلم تسليما كثيرا
انت مبدع ورائع واظنك
كامل البصيرة والفراسه
جزاك الله خيرا واطال الله في عمرك واحسن عملك اللهم امين
شكر الله لك يا أستاذ .. نشرت بعد سردك للعجائب بعضًا من أخبار العميان للمتابعين حسابك .. ليتك نشرتها مع المقطع ، بعضها أخبار عجيبه ومؤثرة
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اللهم امين
شكرا على هذه الروائع الفريده كنت ممتعا ومفيدا
في اغلب اختياراتك واشكرك لاتفاتتك للعظماء
نيري البصيره واظنك منهم اليس كذالك
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الصفدي ، وليس الصدفي أستاذ.
1:48
سواليف ☺
متى ذولن ماشفتهن بسناب
صلاح الدين الصفدي وليس الصدفي
وحدثني من زار شاعر اليمن البردوني أنه حين زاره في بيته وهم بالانصراف طلب الشاعر من خادمه كتابا من المكتبة ليهديه للضيف فجاء الخادم وقال بأنه لم يعثر على الكتاب فقال له البردوني بل هو في المكان الفلاني فجاء الخادم ولم يعثر على الكتاب فقام الشاعر بنفسه وتوجه نحو رف معين ومد يده مباشرة نحو موضع معين ثم استخرج الكتاب وناوله للضيف !
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم