أشكرك على تعليقك. الهدف من نشر هذه القصة وغيرها ليس التذكير بالماضي فحسب، بل لإلهامنا جميعاً وتعزيز القيم النبيلة كالأمانة والعدل ،،،إلخ، حتى نسعى لتطبيقها في حياتنا وواقعنا المعاصر، لعلنا نكون سببًا في تغيير إيجابي.
شكرا جزيلاً لك أخي إبراهيم على كلماتك الطيبة يسعدني جدا أن الحكايات نالت إعجابك، إذا كان لديك أي اقتراحات أو قصص تود سماعها في المستقبل، فلا تتردد في مشاركتها معنا. 😊
شكرًا جزيلًا لكِ أخت وداد على كلماتك الجميلة، هذا من لطفك وذوقك 😊. سعيد جدًا أن القصة نالت إعجابك، وأسأل الله أن يبارك فيكِ وفي وقتكِ 🌸. دمتِ بخير ورضا 🌟 وحفظك الله وبارك فيك.
أشكرك على تعليقك القيم والجميل. بالفعل، مقارنة زمننا الحاضر بمثل هذه القصص العظيمة تجعلنا نتأمل في القيم التي افتقدناها. نسأل الله أن يرزقنا العدل والحكمة، وأن يهدي الجميع لتحكيم الضمير وإحقاق الحقوق. رحم الله كل من سعى للعدل في كل زمان ومكان.
خرافات العباسيين كان ممكن ان يبعث على اصحاب الدكاكين المجاورة لدكان السمان وي على معرفة من هو صاحب النقود ويسالهم وهم خير دليل وابسط دليل وكيف لكسيح ركب الجواد
شكرًا على تعليقك واهتمامك بالقصة! يبدو أنك مهتم بالتفاصيل وهذا أمر نقدره. القصة، كعمل أدبي، تتسم بعنصر الخيال والرمزية، ما يجعلها تتجاوز أحيانًا حدود الواقع لتوصيل رسائل أعمق.
أهلاً بك أخي أيمن، شكراً لتعليقك. القصة التي تم ذكرها هي من القصص التراثية التي تحمل دروساً وعِبَراً وليست بالضرورة توثيقاً لواقعة حقيقية. الهدف منها هو الإلهام والتفكر في معاني العدالة والحكمة. نرحب بوجهة نظرك ونسعد دائماً بالنقاش البناء. تحياتي لك!
شبعنا من هذه القصص الجدباء فما بالك من القضاء والعدل الان
أشكرك على تعليقك. الهدف من نشر هذه القصة وغيرها ليس التذكير بالماضي فحسب، بل لإلهامنا جميعاً وتعزيز القيم النبيلة كالأمانة والعدل ،،،إلخ، حتى نسعى لتطبيقها في حياتنا وواقعنا المعاصر، لعلنا نكون سببًا في تغيير إيجابي.
يوجد مثل هاذا ولكثرين مغمورين لم يحصلوا علا فرصه
@@Hekayah.Podcast ٦٠ سنة واعرف هذه القصه ولم أري بوما إلا الظلم والجوع والقتل والذبح والخوف ولا حول ولا قوة. الا بالله العلي العظيم
٠ت@@Hekayah.Podcast
رودناههتهعل لاعبلتأهلها هلاا ها در. در
اول لايك واحلى تعليق لعيونك
شكراً جزيلاً أخي العزيز تسلملي عيونك🎩🌹
قصص قيمه ومفيده
شكراً جزيلاً لك أخي سامي على رأيك الجميل، يسعدنا أن المحتوى أعجبك ونتمنى أن تستمتع دائماً بما نقدمه. 🌟😊
نشكرك
🌺🌺🌺
فصه ذاكر ءالقاض ولغزالختفة ❤❤❤
🌺🌺🌺
صوت واضح وقرأة بتوفيق اخي اخوك من الجزائر ❤
شكرًا جزيلًا لك أخي حسام على كلامك الجميل وتشجيعك. سعيد أن الفيديو نال إعجابك وأتمنى أن أكون دائمًا عند حسن ظنك. تحياتي لك ولأهل الجزائر الكرام 🌹
Love ❤😊
شكراً جزيلاً على دعمك الجميل! سعيد جداً أن الفيديو نال إعجابك ♥️😊
روعه واصل
شكرا جزيلاً لك أخي إبراهيم على كلماتك الطيبة يسعدني جدا أن الحكايات نالت إعجابك، إذا كان لديك أي اقتراحات أو قصص تود سماعها في المستقبل، فلا تتردد في مشاركتها معنا. 😊
أحسنت... واصل
شكراً جزيلاً على كلماتك الطيبة، وكم يسعدني أن القصص تنال إعجابك وتفيدك! وإن شاء الله القادم أفضل.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، القصةجميلة جدا وجذابة والنهاية رائعة فبارك الله فيكم ولكم.
شكرًا جزيلًا لكِ أخت وداد على كلماتك الجميلة، هذا من لطفك وذوقك 😊. سعيد جدًا أن القصة نالت إعجابك، وأسأل الله أن يبارك فيكِ وفي وقتكِ 🌸. دمتِ بخير ورضا 🌟 وحفظك الله وبارك فيك.
اين نحن من خبث القضاة وقلت الدراية بابسط الاشياء هذا زمن المكر وليس الدهاء عجببا لما قيل في زمن هضم حقوق وظلم
لايماثلة ظلم رحم الله الافعي الجمركي
أشكرك على تعليقك القيم والجميل. بالفعل، مقارنة زمننا الحاضر بمثل هذه القصص العظيمة تجعلنا نتأمل في القيم التي افتقدناها. نسأل الله أن يرزقنا العدل والحكمة، وأن يهدي الجميع لتحكيم الضمير وإحقاق الحقوق. رحم الله كل من سعى للعدل في كل زمان ومكان.
عاش فمک
تسلمي أختى ثريا، شرف كبير لي أن الفيديو عجبك! شكرًا على دعمك الجميل♥️.
خرافات العباسيين
كان ممكن ان يبعث على اصحاب الدكاكين المجاورة لدكان السمان وي على معرفة من هو صاحب النقود ويسالهم
وهم خير دليل وابسط دليل وكيف لكسيح ركب الجواد
شكرًا على تعليقك واهتمامك بالقصة! يبدو أنك مهتم بالتفاصيل وهذا أمر نقدره. القصة، كعمل أدبي، تتسم بعنصر الخيال والرمزية، ما يجعلها تتجاوز أحيانًا حدود الواقع لتوصيل رسائل أعمق.
هاش فمک
🌺🌺🌺
كله كذب و خزعبلات وهل هكذا تحل القضايا 🤔
أهلاً بك أخي أيمن، شكراً لتعليقك. القصة التي تم ذكرها هي من القصص التراثية التي تحمل دروساً وعِبَراً وليست بالضرورة توثيقاً لواقعة حقيقية. الهدف منها هو الإلهام والتفكر في معاني العدالة والحكمة. نرحب بوجهة نظرك ونسعد دائماً بالنقاش البناء. تحياتي لك!