انت ملحد ذهبت الى المسجد و تكلمت عن المراة غدا تجول في الحانات و الملاهي الليلية و تكلم عن حقوق المراة و مشاكلها و كن شرسا في الدفاع عنها و بعدها اذهب الى الادارات و الشركات و تتكلم عن حقوق العاملات المراة لا تحتاج من يدافع عنها لانها انسان عاقل و لها الحرية في ان تختار المسار اللذي ترتاح فيه و المكان اللذي تختار ان يناسبها
لا لا بالنسبه لهذا الشياب ما عندو مشكله بحقوق المرأة بالنسبه للقوانين البعيدة عن الشريعة الإسلامية والقيم الأخلاقية والمبادئ يتقبلها بصدر رحب أما عند الدين الاسلامي هنا المشكلة.. يمكن حضرتك سمعت بالمثل القائل فاقد الشيء لا يعطيه لذلك فاقدين كل المبادئ والقيم والعادات والتقاليد والأعراف.. نسأل الله السلامة منهم ومن هم على شاكلته
لدى تساؤل لكل امرأة مسلمة او تبغى التحول إلى الاسلام اواسلمت هل تعرفين وضع المراة فى الإسلام او تودين ان تعرفي كيف كرم الإسلام المرأة اذن ان أردت إلى ذلك سبيلا فهذه هى مفاتيح المعرفة وما انعم به الإسلام على المرأة تجدين ذلك فى صحيح البخارى جزء ١ صفحة ١١٦ صحيح مسلم جزء ٣ صفحة ٣٦٥ احكام القران لابن العرب جزء ٤ صفحة ٤٩ كتاب البحر الزاخر المجلد السادس صفحة ٢١٧ كتاب بدافع الصنائع صفحة ١٩٠ كتاب تأسيس النظر صفحة ١٤٨ كتاب المحلى الجزء١١ صفحة ٢٥٣ ان فى هذا لايات لاؤلى الألباب. أرجو ممن يفتح الله عليه بتسجيل رأيه ان يكون صادقا واعيا ورشيدا مع ذكر الادلة والبراهين وإن يترك عنه السرد الانشائى والترقيع والتلفيق ولكن خالص الامتنان
الى كل من ميزها الله و خلقها الله امرأة ولم اقل انثى وان كانت كل امرأة انثى ولكن ليست كل انثى امرأة لان المراة هى اخر خليقة الله وتاج راس الخليقة وسبب الحياة واجمل مافيها. مصدر الحب وسببه انظرى هنا القليل من الكثير فى تكريم الإسلام للمرأة صدق ولابد ان تصدق إن الاسلام قد كرم المرأة ورد في صحيح مسلم والذي ورد بروايتين: الرواية الأولى: عن عائشة ،وذكر عندها ما يقطع الصلاة: الكلب والحمار والمرأة . فقالت عائشة : قد شبهتمونا بالحمير والكلاب .والله، لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي وإني على السرير، بينه وبين القبلة مضطجعة، فتبدو لي الحاجة، فأكره أن أجلس فأوذي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأنسل من عند رجليه. الرواية الثانية:يقطع الصلاة المرأة والحمار والكلب. ويقي ذلك مثل مؤخرة الرحل. فكيف يفسر وجود روايتين مختلفتين، حيث الأولى فيها تعقيب للسيدة عائشة رضي الله عنها، والثانية بدون تعقيبها وكلتاهما صحيحة، وهذا ايضا تكريم للمرأة فى الإسلام الحديث : أن السجود لغير الله لو كان جائزا لأمر الرسول صلى الله عليه وسلم المرأة أن تسجد لزوجها ؛ وذلك لعظم حقه عليها . والحديث رواه الإمام أحمد (12614) بلفظ : ( لَا يَصْلُحُ لِبَشَرٍ أَنْ يَسْجُدَ لِبَشَرٍ ، وَلَوْ صَلَحَ لِبَشَرٍ أَنْ يَسْجُدَ لِبَشَرٍ ، لَأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا، مِنْ عِظَمِ حَقِّهِ عَلَيْهَا ) ، وصححه الألباني في " صحيح الجامع " (7725) . وايضا فروي من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنه، رواه أبو نعيم في "حلية الأولياء" (7 / 332): حَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ، ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْأَكْفَانِيُّ، ثنا إِسْحَاقُ ابْنُ بُهْلُولٍ، ثنا سُوَيْدُ بْنُ عَمْرٍو الْكَلْبِيُّ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: عَلِّقُوا السَّوْطَ حَيْثُ يَرَاهُ أَهْلُ الْبَيْتِ . عَلِّقُوا السَّوْطَ حيثُ يَرَاهُ أهلُ البيتِ , فإنه أَدَبٌ لهم الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : العجلوني | المصدر : كشف الخفاء | الصفحة أو الرقم : 2/82 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن | التخريج : أخرجه الطبراني (10/344) (10671)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/90)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (12/203) واللفظ له وهذا ايضا تكريم للمرأة فى الإسلام ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أن النساء هن أكثر أهل النار فعن عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: اطَّلَعْتُ فِي الْجَنَّةِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا الْفُقَرَاءَ وَاطَّلَعْتُ فِي النَّارِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاء . رواه البخاري 3241 ومسلم 2737. أما سبب ذلك فقد سُئل عنه النبي صلى الله عليه وسلم وبَيَّن الجواب: فعَنْ عَبْد ِاللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أُرِيتُ النَّارَ فَلَمْ أَرَ مَنْظَرًا كَالْيَوْمِ قَطُّ أَفْظَعَ وَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ قَالُوا: بِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: بِكُفْرِهِنَّ قِيلَ: يَكْفُرْنَ بِاللَّهِ، قَالَ: يَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ وَيَكْفُرْنَ الإِحْسَانَ لَوْ أَحْسَنْتَ إِلَى إِحْدَاهُنَّ الدَّهْرَ كُلَّهُ ثُمَّ رَأَتْ مِنْكَ شَيْئًا قَالَتْ مَا رَأَيْتُ مِنْكَ خَيْرًا قَطُّ رواه البخاري 1052. وعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَضْحَى أَوْ فِطْرٍ إِلَى الْمُصَلَّى فَمَرَّ عَلَى النِّسَاءِ فَقَالَ: يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ فَإِنِّي أُرِيتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ فَقُلْنَ: وَبِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ: تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ وَتَكْفُرْنَ الْعَشِير مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الْحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ قُلْنَ: وَمَا نُقْصَانُ دِينِنَا وَعَقْلِنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ: أَلَيْسَ شَهَادَةُ الْمَرْأَةِ مِثْلَ نِصْفِ شَهَادَةِ الرَّجُلِ قُلْنَ: بَلَى، قَالَ: فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ عَقْلِهَا أَلَيْسَ إِذَا حَاضَتْ لَمْ تُصَلِّ وَلَمْ تَصُمْ قُلْنَ: بَلَى، قَالَ: فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ دِينِهَا رواه البخاري 304. وعن جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: شَهِدْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصَّلاةَ يَوْمَ الْعِيدِ فَبَدَأَ بِالصَّلاةِ قَبْلَ الْخُطْبَةِ بِغَيْرِ أَذَانٍ وَلا إِقَامَةٍ ثُمَّ قَامَ مُتَوَكِّئًا عَلَى بِلالٍ فَأَمَرَ بِتَقْوَى اللَّهِ وَحَثَّ عَلَى طَاعَتِهِ وَوَعَظَ النَّاسَ وَذَكَّرَهُمْ ثُمَّ مَضَى حَتَّى أَتَى النِّسَاءَ فَوَعَظَهُنَّ وَذَكَّرَهُنَّ فَقَالَ: تَصَدَّقْنَ فَإِنَّ أَكْثَرَكُنَّ حَطَبُ جَهَنَّمَ فَقَامَتِ امْرَأَةٌ مِنْ سِطَةِ النِّسَاءِ سَفْعَاءُ الْخَدَّيْنِ فَقَالَتْ: لِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ: لأَنَّكُنَّ تُكْثِرْنَ الشَّكَاةَ وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ قَالَ: فَجَعَلْنَ يَتَصَدَّقْنَ مِنْ حُلِيِّهِنَّ يُلْقِينَ فِي ثَوْبِ بِلالٍ مِنْ أَقْرِطَتِهِنَّ وَخَوَاتِمِهِنَّ. رواه مسلم 885. ووصف المرأة بأنها شيطان وهى فقط اناء لقضاء حاجة الرجل وأنا لا اقبل هذا واعتقد انك تتفقين معى ولا توجد امرأة فى العالم تقبل ان تكون ذلك الاناء الذى يقضي فيه الرجل حاجته. وإن تكون شيطانا فى المجئ والادبار . هذا الحديث قد أخرجه مسلم في صحيحه، عن جابر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى امرأة، فأتى امرأته زينب، وهي تمعس منيئة لها، فقضى حاجته، ثم خرج إلى أصحابه، فقال: إن المرأة تقبل في صورة شيطان، وتدبر في صورة شيطان، فإذا أبصر أحدكم امرأة فليأت أهله؛ فإن ذلك يرد ما في نفسه.
لاادري كيف اصف حبي وأعجابي بالعبقري الرائع استاذ الاساتذه (محمد صالح حبيب الملايين)❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
حضرتك عملاق أستاذ ورئيس قسم تشريح كتب التراث والمراجع الاسلامية
كل التحية والتقدير لشخصكم الكريم
هربيجي لك ولضيوفك الكرام استاذ محمد صالح ❤
منور استاد محمد صالح الراءع ❤
يا اختى عليك مزة مثل محمد صالح.
👍👍👍❤️❤️
❤. ملايين. التحايا. للكبير
العلامه العلامه. الفيلسوف محمد صالح. العظيم. شكرا
فريال شيكاغو. احترامي لك ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
اللهم يحشرك معه يوم القيامة.
كم نفتقدك يا السيد القمني؟؟؟؟؟؟
تحية كبيرة للتنويريين المبدعين مليار لايك لكم 🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉
خليه ينور امك حتى الثمالة .
يا ريت يا ريت تترجم هذه المناظرة إلى العربي رجاء
يا أستاذ محمد العظيم
🙏🙏🙏
Jin jiyan azadi ❤ no more Islam
Jin jiyan azzadi
Mes respects madame. Et ce bel accent marocain
Jin jiyan Azzadi....no more islam
Akhlaq nabee akhlaq kharah
كفوا تقديسا للبشربعد التخلص من قدسية محمد عدتم تقدسون صالح هي تتكلم كأنها أمام قاضي الاعدمات
تحررو يا ديل الرب تحررو
انت ملحد ذهبت الى المسجد و تكلمت عن المراة غدا تجول في الحانات و الملاهي الليلية و تكلم عن حقوق المراة و مشاكلها و كن شرسا في الدفاع عنها و بعدها اذهب الى الادارات و الشركات و تتكلم عن حقوق العاملات المراة لا تحتاج من يدافع عنها لانها انسان عاقل و لها الحرية في ان تختار المسار اللذي ترتاح فيه و المكان اللذي تختار ان يناسبها
لا لا بالنسبه لهذا الشياب ما عندو مشكله بحقوق المرأة بالنسبه للقوانين البعيدة عن الشريعة الإسلامية والقيم الأخلاقية والمبادئ يتقبلها بصدر رحب أما عند الدين الاسلامي هنا المشكلة.. يمكن حضرتك سمعت بالمثل القائل فاقد الشيء لا يعطيه لذلك فاقدين كل المبادئ والقيم والعادات والتقاليد والأعراف.. نسأل الله السلامة منهم ومن هم على شاكلته
حد فهم شيئ من السادة أنصار المرأة
@@HamedSuluman والله ما حدا فاهم سواليفهم سواليف حصيده وسوالف شرق الدار
لدى تساؤل لكل امرأة مسلمة او تبغى التحول إلى الاسلام اواسلمت
هل تعرفين وضع المراة فى الإسلام او تودين ان تعرفي كيف كرم الإسلام المرأة
اذن ان أردت إلى ذلك سبيلا فهذه هى مفاتيح المعرفة وما انعم به الإسلام على المرأة
تجدين ذلك فى
صحيح البخارى جزء ١
صفحة ١١٦
صحيح مسلم جزء ٣
صفحة ٣٦٥
احكام القران لابن العرب
جزء ٤ صفحة ٤٩
كتاب البحر الزاخر
المجلد السادس
صفحة ٢١٧
كتاب بدافع الصنائع
صفحة ١٩٠
كتاب تأسيس النظر
صفحة ١٤٨
كتاب المحلى
الجزء١١
صفحة ٢٥٣
ان فى هذا لايات لاؤلى الألباب.
أرجو ممن يفتح الله عليه بتسجيل رأيه ان يكون صادقا واعيا ورشيدا مع ذكر الادلة والبراهين
وإن يترك عنه السرد الانشائى والترقيع والتلفيق
ولكن خالص الامتنان
الى كل من ميزها الله و خلقها الله امرأة ولم اقل انثى وان كانت كل امرأة انثى ولكن ليست كل انثى امرأة لان المراة هى اخر خليقة الله وتاج راس الخليقة وسبب الحياة واجمل مافيها.
مصدر الحب وسببه
انظرى هنا القليل من الكثير فى تكريم الإسلام للمرأة
صدق ولابد ان تصدق إن الاسلام قد كرم المرأة
ورد في صحيح مسلم والذي ورد بروايتين: الرواية الأولى: عن عائشة ،وذكر عندها ما يقطع الصلاة: الكلب والحمار والمرأة . فقالت عائشة : قد شبهتمونا بالحمير والكلاب .والله، لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي وإني على السرير، بينه وبين القبلة مضطجعة، فتبدو لي الحاجة، فأكره أن أجلس فأوذي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأنسل من عند رجليه. الرواية الثانية:يقطع الصلاة المرأة والحمار والكلب. ويقي ذلك مثل مؤخرة الرحل. فكيف يفسر وجود روايتين مختلفتين، حيث الأولى فيها تعقيب للسيدة عائشة رضي الله عنها، والثانية بدون تعقيبها وكلتاهما صحيحة،
وهذا ايضا تكريم للمرأة فى الإسلام
الحديث : أن السجود لغير الله لو كان جائزا لأمر الرسول صلى الله عليه وسلم المرأة أن تسجد لزوجها ؛ وذلك لعظم حقه عليها .
والحديث رواه الإمام أحمد (12614) بلفظ : ( لَا يَصْلُحُ لِبَشَرٍ أَنْ يَسْجُدَ لِبَشَرٍ ، وَلَوْ صَلَحَ لِبَشَرٍ أَنْ يَسْجُدَ لِبَشَرٍ ، لَأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا، مِنْ عِظَمِ حَقِّهِ عَلَيْهَا ) ، وصححه الألباني في " صحيح الجامع " (7725) .
وايضا
فروي من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنه، رواه أبو نعيم في "حلية الأولياء" (7 / 332): حَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ، ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْأَكْفَانِيُّ، ثنا إِسْحَاقُ ابْنُ بُهْلُولٍ، ثنا سُوَيْدُ بْنُ عَمْرٍو الْكَلْبِيُّ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: عَلِّقُوا السَّوْطَ حَيْثُ يَرَاهُ أَهْلُ الْبَيْتِ .
عَلِّقُوا السَّوْطَ حيثُ يَرَاهُ أهلُ البيتِ , فإنه أَدَبٌ لهم
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : العجلوني | المصدر : كشف الخفاء | الصفحة أو الرقم : 2/82 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن | التخريج : أخرجه الطبراني (10/344) (10671)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/90)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (12/203) واللفظ له
وهذا ايضا تكريم للمرأة فى الإسلام
ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أن النساء هن أكثر أهل النار فعن عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: اطَّلَعْتُ فِي الْجَنَّةِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا الْفُقَرَاءَ وَاطَّلَعْتُ فِي النَّارِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاء . رواه البخاري 3241 ومسلم 2737.
أما سبب ذلك فقد سُئل عنه النبي صلى الله عليه وسلم وبَيَّن الجواب:
فعَنْ عَبْد ِاللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أُرِيتُ النَّارَ فَلَمْ أَرَ مَنْظَرًا كَالْيَوْمِ قَطُّ أَفْظَعَ وَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ قَالُوا: بِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: بِكُفْرِهِنَّ قِيلَ: يَكْفُرْنَ بِاللَّهِ، قَالَ: يَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ وَيَكْفُرْنَ الإِحْسَانَ لَوْ أَحْسَنْتَ إِلَى إِحْدَاهُنَّ الدَّهْرَ كُلَّهُ ثُمَّ رَأَتْ مِنْكَ شَيْئًا قَالَتْ مَا رَأَيْتُ مِنْكَ خَيْرًا قَطُّ رواه البخاري 1052.
وعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَضْحَى أَوْ فِطْرٍ إِلَى الْمُصَلَّى فَمَرَّ عَلَى النِّسَاءِ فَقَالَ: يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ فَإِنِّي أُرِيتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ فَقُلْنَ: وَبِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ: تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ وَتَكْفُرْنَ الْعَشِير مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الْحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ قُلْنَ: وَمَا نُقْصَانُ دِينِنَا وَعَقْلِنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ: أَلَيْسَ شَهَادَةُ الْمَرْأَةِ مِثْلَ نِصْفِ شَهَادَةِ الرَّجُلِ قُلْنَ: بَلَى، قَالَ: فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ عَقْلِهَا أَلَيْسَ إِذَا حَاضَتْ لَمْ تُصَلِّ وَلَمْ تَصُمْ قُلْنَ: بَلَى، قَالَ: فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ دِينِهَا رواه البخاري 304.
وعن جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: شَهِدْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصَّلاةَ يَوْمَ الْعِيدِ فَبَدَأَ بِالصَّلاةِ قَبْلَ الْخُطْبَةِ بِغَيْرِ أَذَانٍ وَلا إِقَامَةٍ ثُمَّ قَامَ مُتَوَكِّئًا عَلَى بِلالٍ فَأَمَرَ بِتَقْوَى اللَّهِ وَحَثَّ عَلَى طَاعَتِهِ وَوَعَظَ النَّاسَ وَذَكَّرَهُمْ ثُمَّ مَضَى حَتَّى أَتَى النِّسَاءَ فَوَعَظَهُنَّ وَذَكَّرَهُنَّ فَقَالَ: تَصَدَّقْنَ فَإِنَّ أَكْثَرَكُنَّ حَطَبُ جَهَنَّمَ فَقَامَتِ امْرَأَةٌ مِنْ سِطَةِ النِّسَاءِ سَفْعَاءُ الْخَدَّيْنِ فَقَالَتْ: لِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ: لأَنَّكُنَّ تُكْثِرْنَ الشَّكَاةَ وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ قَالَ: فَجَعَلْنَ يَتَصَدَّقْنَ مِنْ حُلِيِّهِنَّ يُلْقِينَ فِي ثَوْبِ بِلالٍ مِنْ أَقْرِطَتِهِنَّ وَخَوَاتِمِهِنَّ. رواه مسلم 885.
ووصف المرأة بأنها شيطان
وهى فقط اناء لقضاء حاجة الرجل
وأنا لا اقبل هذا واعتقد انك تتفقين معى ولا توجد امرأة فى العالم تقبل ان تكون ذلك
الاناء الذى يقضي فيه الرجل حاجته.
وإن تكون شيطانا فى المجئ والادبار .
هذا الحديث قد أخرجه مسلم في صحيحه، عن جابر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى امرأة، فأتى امرأته زينب، وهي تمعس منيئة لها، فقضى حاجته، ثم خرج إلى أصحابه، فقال: إن المرأة تقبل في صورة شيطان، وتدبر في صورة شيطان، فإذا أبصر أحدكم امرأة فليأت أهله؛ فإن ذلك يرد ما في نفسه.