المجد والخلود لكل من ارتقى بأحاسيس الانسان العربي عن طريق الطرب والغناء الراقي وبقية الفنون الجميلة ،،،والخزي والعار لكل من حرض على الجهل والتخلف والتطرف وقطع الرؤوس تحياتي الخالصة 🌹
محمد عبد الوهاب محمد أبو عيسى (1898-1991) و قيل وُلد فى 1902 و قيل فى 1904 بباب الشعرية ، و كان والده مقيم شعائر بمسجد سيدى الشعرانى فألحق ابنه بكتًاب المسجد أملًا أن يصبح شيخا أزهريا - لكن كان عبد الوهاب يعشق الغناء فيستمع لسلامة حجازى و عبد الحى حلمى و صالح عبد الحى - فى 1917 بدأ مطربا بفرقة فؤاد الجزائرلى مقابل 5 قروش/ ليلة - ثم غنى فى فرقة عبد الرحمن رشدى المحامى مقابل 3 جنيها/ شهر- ثم التحق بمعهد الموسيقى و علمه العود محمد القصبجى و تعلم فن الموشحات - ثم عمل مدرسًا للأناشيد بمدرسة الخازندار - ثم منشدًا بفرقة على الكسار - فى 1921 عمل بفرقة نجيب الريحانى و جاب معها بلاد الشام - ثم التقى بسيد درويش و عمل معه فى البروكة و شهر زاد مقابل 15 جنيها /شهر- وفى حفلة لعبد الوهاب بكازينو فندق سان استيفانو بالأسكندرية 1924 حضرها المشاهيرو الرموز التقى بأمير الشعراء أحمد شوقى الذى رعاه و ثقفه و عرفه بالعقاد و طه و زغلول و النقراشى و اسماعيل صدقى ،،،،، و كان يذكر فضله دائمًا و غنى له (يا جارة الوادى) و (مضناك جفاه مرقده ) و (بلبل حيران) ،،،،، فى 1925 و من حفلات عِلية القوم عرفت منيرة المهدية عبد الوهاب ونبوغه فأسندت له تلحين أوبريت (المظلومة) ثم اكمال تلحين أوبرا (كيلو باترا) التى بدأها سيد درويش بل و القيام بدور أنطونيو أمامها فنجح عبد الوهاب و تفوق ، لكن الحاسدين خوفوا المهدية من اعجاب الجمهور المتزايد به فطردته من فرقتها ، لكن يبقى لها فضل شهرته بسرعة و صقل خبرته - فى 1927 كانت أول أسطوانة من تلحينه (فيك عشرة كوتشينة) - قام عبد الوهاب ببطولة 7 أفلام أولها فى 1933 (الوردة البيضاء) و قبل آخرها فى 1944(رصاصة فى القلب) الذى عُدَ من أفضل 100 فيلم مصرى و آخرها فى 1946(لست ملاكا) الذى لم يلق نجاحًا - وضع لحن النشيد الوطنى مرتين : ( الحرية من 1952حتى 1960) ثم أعاد توزيع لحن سيد درويش بتكليف من السادات (بلادى بلادى مذ 1979 للآن ) - لحن لكبار المطربين و غنى أصعب القصائد فاستحق ( موسيقار الأجيال ) - تزوج 3 مرات و أولاده الخمسة من الثانية إقبال و الآخيرة نهلة القدسى و هى سورية تعرفت عليه فى بيروت و هى طليقة رئيس وزراء الأردن عبد المنعم الرفاعى ... رحم الله الجميع .
محمد عبد الوهاب محمد أبو عيسى (1898-1991) و قيل وُلد فى 1902 و قيل فى 1904 بباب الشعرية ، و كان والده مقيم شعائر بمسجد سيدى الشعرانى فألحق ابنه بكتًاب المسجد أملًا أن يصبح شيخا أزهريا - لكن كان عبد الوهاب يعشق الغناء فيستمع لسلامة حجازى و عبد الحى حلمى و صالح عبد الحى - فى 1917 بدأ مطربا بفرقة فؤاد الجزائرلى مقابل 5 قروش/ ليلة - ثم غنى فى فرقة عبد الرحمن رشدى المحامى مقابل 3 جنيها/ شهر- ثم التحق بمعهد الموسيقى و علمه العود محمد القصبجى و تعلم فن الموشحات - ثم عمل مدرسًا للأناشيد بمدرسة الخازندار - ثم منشدًا بفرقة على الكسار - فى 1921 عمل بفرقة نجيب الريحانى و جاب معها بلاد الشام - ثم التقى بسيد درويش و عمل معه فى البروكة و شهر زاد مقابل 15 جنيها /شهر- وفى حفلة لعبد الوهاب بكازينو فندق سان استيفانو بالأسكندرية 1924 حضرها المشاهيرو الرموز التقى بأمير الشعراء أحمد شوقى الذى رعاه و ثقفه و عرفه بالعقاد و طه و زغلول و النقراشى و اسماعيل صدقى ،،،،، و كان يذكر فضله دائمًا و غنى له (يا جارة الوادى) و (مضناك جفاه مرقده ) و (بلبل حيران) ،،،،، فى 1925 و من حفلات عِلية القوم عرفت منيرة المهدية عبد الوهاب ونبوغه فأسندت له تلحين أوبريت (المظلومة) ثم اكمال تلحين أوبرا (كيلو باترا) التى بدأها سيد درويش بل و القيام بدور أنطونيو أمامها فنجح عبد الوهاب و تفوق ، لكن الحاسدين خوفوا المهدية من اعجاب الجمهور المتزايد به فطردته من فرقتها ، لكن يبقى لها فضل شهرته بسرعة و صقل خبرته - فى 1927 كانت أول أسطوانة من تلحينه (فيك عشرة كوتشينة) - قام عبد الوهاب ببطولة 7 أفلام أولها فى 1933 (الوردة البيضاء) و قبل آخرها فى 1944(رصاصة فى القلب) الذى عُدَ من أفضل 100 فيلم مصرى و آخرها فى 1946(لست ملاكا) الذى لم يلق نجاحًا - وضع لحن النشيد الوطنى مرتين : ( الحرية من 1952حتى 1960) ثم أعاد توزيع لحن سيد درويش بتكليف من السادات (بلادى بلادى مذ 1979 للآن ) - لحن لكبار المطربين و غنى أصعب القصائد فاستحق ( موسيقار الأجيال ) - تزوج 3 مرات و أولاده الخمسة من الثانية إقبال و الآخيرة نهلة القدسى و هى سورية تعرفت عليه فى بيروت و هى طليقة رئيس وزراء الأردن عبد المنعم الرفاعى ... رحم الله الجميع .
الاستاذ محمد عبد الوهاب واسع الثقافة من اعظم الموسيقيين العرب لكل الازمان
المجد والخلود لكل من ارتقى بأحاسيس الانسان العربي عن طريق الطرب والغناء الراقي وبقية الفنون الجميلة ،،،والخزي والعار لكل من حرض على الجهل والتخلف والتطرف وقطع الرؤوس
تحياتي الخالصة 🌹
لم يخلق الله كصوته....عجيب و الله رحمه الله اسطورة
ذوق ورقي الاثنان
شكرا على جمال الطرح
اني بشوق متى الحلقة الجايه ؟
شكراً دلال والله صنعتي يومي ♥
محمد عبد الوهاب محمد أبو عيسى (1898-1991) و قيل وُلد فى 1902 و قيل فى 1904 بباب الشعرية ، و كان والده مقيم شعائر بمسجد سيدى الشعرانى فألحق ابنه بكتًاب المسجد أملًا أن يصبح شيخا أزهريا - لكن كان عبد الوهاب يعشق الغناء فيستمع لسلامة حجازى و عبد الحى حلمى و صالح عبد الحى - فى 1917 بدأ مطربا بفرقة فؤاد الجزائرلى مقابل 5 قروش/ ليلة - ثم غنى فى فرقة عبد الرحمن رشدى المحامى مقابل 3 جنيها/ شهر- ثم التحق بمعهد الموسيقى و علمه العود محمد القصبجى و تعلم فن الموشحات - ثم عمل مدرسًا للأناشيد بمدرسة الخازندار - ثم منشدًا بفرقة على الكسار - فى 1921 عمل بفرقة نجيب الريحانى و جاب معها بلاد الشام - ثم التقى بسيد درويش و عمل معه فى البروكة و شهر زاد مقابل 15 جنيها /شهر- وفى حفلة لعبد الوهاب بكازينو فندق سان استيفانو بالأسكندرية 1924 حضرها المشاهيرو الرموز التقى بأمير الشعراء أحمد شوقى الذى رعاه و ثقفه و عرفه بالعقاد و طه و زغلول و النقراشى و اسماعيل صدقى ،،،،، و كان يذكر فضله دائمًا و غنى له (يا جارة الوادى) و (مضناك جفاه مرقده ) و (بلبل حيران) ،،،،، فى 1925 و من حفلات عِلية القوم عرفت منيرة المهدية عبد الوهاب ونبوغه فأسندت له تلحين أوبريت (المظلومة) ثم اكمال تلحين أوبرا (كيلو باترا) التى بدأها سيد درويش بل و القيام بدور أنطونيو أمامها فنجح عبد الوهاب و تفوق ، لكن الحاسدين خوفوا المهدية من اعجاب الجمهور المتزايد به فطردته من فرقتها ، لكن يبقى لها فضل شهرته بسرعة و صقل خبرته - فى 1927 كانت أول أسطوانة من تلحينه (فيك عشرة كوتشينة) - قام عبد الوهاب ببطولة 7 أفلام أولها فى 1933 (الوردة البيضاء) و قبل آخرها فى 1944(رصاصة فى القلب) الذى عُدَ من أفضل 100 فيلم مصرى و آخرها فى 1946(لست ملاكا) الذى لم يلق نجاحًا - وضع لحن النشيد الوطنى مرتين : ( الحرية من 1952حتى 1960) ثم أعاد توزيع لحن سيد درويش بتكليف من السادات (بلادى بلادى مذ 1979 للآن ) - لحن لكبار المطربين و غنى أصعب القصائد فاستحق ( موسيقار الأجيال ) - تزوج 3 مرات و أولاده الخمسة من الثانية إقبال و الآخيرة نهلة القدسى و هى سورية تعرفت عليه فى بيروت و هى طليقة رئيس وزراء الأردن عبد المنعم الرفاعى ... رحم الله الجميع .
محمد عبد الوهاب محمد أبو عيسى (1898-1991) و قيل وُلد فى 1902 و قيل فى 1904 بباب الشعرية ، و كان والده مقيم شعائر بمسجد سيدى الشعرانى فألحق ابنه بكتًاب المسجد أملًا أن يصبح شيخا أزهريا - لكن كان عبد الوهاب يعشق الغناء فيستمع لسلامة حجازى و عبد الحى حلمى و صالح عبد الحى - فى 1917 بدأ مطربا بفرقة فؤاد الجزائرلى مقابل 5 قروش/ ليلة - ثم غنى فى فرقة عبد الرحمن رشدى المحامى مقابل 3 جنيها/ شهر- ثم التحق بمعهد الموسيقى و علمه العود محمد القصبجى و تعلم فن الموشحات - ثم عمل مدرسًا للأناشيد بمدرسة الخازندار - ثم منشدًا بفرقة على الكسار - فى 1921 عمل بفرقة نجيب الريحانى و جاب معها بلاد الشام - ثم التقى بسيد درويش و عمل معه فى البروكة و شهر زاد مقابل 15 جنيها /شهر- وفى حفلة لعبد الوهاب بكازينو فندق سان استيفانو بالأسكندرية 1924 حضرها المشاهيرو الرموز التقى بأمير الشعراء أحمد شوقى الذى رعاه و ثقفه و عرفه بالعقاد و طه و زغلول و النقراشى و اسماعيل صدقى ،،،،، و كان يذكر فضله دائمًا و غنى له (يا جارة الوادى) و (مضناك جفاه مرقده ) و (بلبل حيران) ،،،،، فى 1925 و من حفلات عِلية القوم عرفت منيرة المهدية عبد الوهاب ونبوغه فأسندت له تلحين أوبريت (المظلومة) ثم اكمال تلحين أوبرا (كيلو باترا) التى بدأها سيد درويش بل و القيام بدور أنطونيو أمامها فنجح عبد الوهاب و تفوق ، لكن الحاسدين خوفوا المهدية من اعجاب الجمهور المتزايد به فطردته من فرقتها ، لكن يبقى لها فضل شهرته بسرعة و صقل خبرته - فى 1927 كانت أول أسطوانة من تلحينه (فيك عشرة كوتشينة) - قام عبد الوهاب ببطولة 7 أفلام أولها فى 1933 (الوردة البيضاء) و قبل آخرها فى 1944(رصاصة فى القلب) الذى عُدَ من أفضل 100 فيلم مصرى و آخرها فى 1946(لست ملاكا) الذى لم يلق نجاحًا - وضع لحن النشيد الوطنى مرتين : ( الحرية من 1952حتى 1960) ثم أعاد توزيع لحن سيد درويش بتكليف من السادات (بلادى بلادى مذ 1979 للآن ) - لحن لكبار المطربين و غنى أصعب القصائد فاستحق ( موسيقار الأجيال ) - تزوج 3 مرات و أولاده الخمسة من الثانية إقبال و الآخيرة نهلة القدسى و هى سورية تعرفت عليه فى بيروت و هى طليقة رئيس وزراء الأردن عبد المنعم الرفاعى ... رحم الله الجميع .