خرافة تطبيق الدين الصحيح والتغيير الثوري.. وكيف غزا الغرب العالم كله؟

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 16 ก.ย. 2024
  • لماذا لانتغير؟ لماذا نبقى محشورون في كهوف التاريخ والتراث؟ هل تكفي المطالبة بالتغيير وترويج الأفكار الإصلاحية او التغيييرية؟
    الجواب يعتمد على معنى التغيير لدينا. فما هو التغيير المنشود؟ أي شيء نغير وأي شيء نترك؟
    هل التغيير هو في العودة إلى الكهف وتنظيفه فقط أم في الخروج منه؟ ..
    وهل نحن في الكهف فعلا؟ أم أننا لم نعد نستطيع البقاء في أي كهف مهما حاولنا؟ أي أن المتغيرات باتت خارج نطاق السيطرة كليا؟
    هل المطالبين بالبقاء واقعيون ام أنهم يقدمون لنا خيارات جاهزة سهلة فكريا ولا تتطلب إعمالا للعقل وتحملا جادا للمسؤولية؟
    هل أن من يطالبون بالخروج والسير على خطى الآخرين
    هم مختلفون عن دعاة المكوث والتمسك بالثوابت أم أنهم يتبعون الطريق الذي يبدو سهلا أيضا؟
    هل أن نقاد التغيير ورواده هم يفكرون ويتصرفون بمسؤولية وإخلاص أم أنهم مجرد منتفعون من النمط الكهفي القديم ويحاولون فقط عدم المغعامرة بمكاسبهم وامتيازاتهم الدينية والسياسية؟
    ما هي دوافع التغيير؟ وهل ان التغيير أمر يضغط علينا أم أننا نحن من يضغط على "ذاته" لكي يتغير؟
    من الذي يضغط علينا من اجل أن نتغير؟ وما هي ضروراته؟ وهل هو تغيير حتمي ولا مفر منه؟
    وبالمقارنة مع الذين "تغيروا" ما الذي ساعدهم على التغيير؟ وهل كان تغييرا مدروسا مؤسساتيا أم تلقائيا حدث بفعل تراكمات وظروف تاريخية خاصة ولا مجال لتكرارها؟
    بمعنى أن
    نرجو الاشتراك في النقاة لمشاهد عشرات المحاضرات المخصصة فقط لأعضاء القناة
    Join this channel to get access to perks:
    / @mansouralnasser
    #منصورالناصر #برنامج_أوهام_الدين
    paypal.me/Mans... Pay pal لمن يرغب بدعم القناة وتواصلها نرجو التبرع والدعم المادي لها
    رابط patreon
    patreon.com/user?u=79842718
    قناة الشاعر والكاتب منصور الناصر
    مخصصة لنشر محاضرات فكرية وثقافية حول قضايا الفلسفة و الدين و فلسفة الدين.
    فضلا عن نشر آخر اللقاءات والنشاطات الثقافية الخاصة
    بالإضافة إلى طرح الآراء والتعقيبات على القضايا الاجتماعية والسياسية والثقافية الراهنة
    وهي مرتبطة بموقع أزاميل وصفحة قل شيئا على الفيس بوك ويرأس تحريرهما الإعلامي والكاتب منصور الناصر
    www.azamil.com
    صفحتي على الفيس بوك
    / mansour.nasser1
    للاتصال البريدي
    awsam2000@gmail.com
    نرجو الاشتراك في القناة لكي يصلكم كل جديد

ความคิดเห็น • 62