نسب الشيخ احمد الرفاعي والذي تتبناه العوائل الرفاعية وهو انهم يقولون - كما في خلاصة الإكسير لأبي الحسن الواسطي - بأن "الحسن القاسم" المذكور في سلسلة نسبهم المزعومة قد توفي سنة 226هـ ، فإذا علمنا أنهم يقولون بأن : الحسن القاسم "المتوفى سنة 226هـ بن 5 الحسين بن 4- أحمد الأكبر بن - موسى الثاني بن 2 إبراهيم المرتضى بن 1 - الإمام موسى الكاظم عليه السلام "المولود سنة 128هـ) ولو افترضا جدلاً بأن الحسن القاسم وآباءه الخمسة المتبقين قد تزوجوا في سن الـ 16 فتكون النتيجة كالتالي بعد معرفتنا بولادة الإمام موسى الكاظم ( عليه السلام) سنة 128هـ : الأول يتزوج سنة 144هـ ويلد ابنه البكر في نفس السنة ! الثاني يتزوج سنة 160هـ ويلد أبنه البكر في نفس السنة ! الثالث يتزوج سنة 176هـ ويلد أبنه البكر في نفس السنة ! الرابع يتزوج سنة 192هـ ويلد ابنه البكر في نفس السنة ! الخامس يتزوج سنة 208هـ ويلد ابنه البكر في نفس السنة ! السادس يتزوج سنة 224هـ ويلد ابنه البكر في نفس السنة ! ثم يتوفى سنة 226هـ وهو الحسن القاسم المزعوم. فإذا كان الحسن القاسم) المزعوم قد ولد سنة 208هـ وتوفي سنة 226هـ فهذا يعني انه مات وعمره (18) سنة فقط ! فهل تعرفون بماذا وصفوا الحسن القاسم المزعوم في وثائقهم الرفاعية ؟!، لنأخذ مخطوط خلاصة الإكسير للواسطي وهو مخطوط شهير ومن المصادر المعتمدة عند الرفاعيين. قال في خلاصة الإكسير في وصف الحسن القاسم) المزعوم ما نصه: والعقد النضيد منهم في عمود النسب المبارك الحسن القاسم أبو موسی رئیس بغداد شيخ بني هاشم، قال أبن ميمون في مشجره ما أنجب الطالبيون في عصر الحسن القاسم أعظم منه مقاماً وارفع منزلة ... قال ابن الأفطس نزل القاسم الحسن مكة ببعض أولاده وأقام بها مدة طويلة وله بقية ببغداد ثم عاد بنفسه لبغداد وتوفي بها ودفن في مقابر قريش، وهذا كله صحيح غير أن وفاته بمكة، قال ابن ميمون الواسطي والعبيدلي والجوهري وغيرهم نزل الحسن رئيس بغداد مكة ببعض أولاده وأبقى بقية ببغداد وأقام بمكة محفوظ الحرمة موقر المقام حتى مات بها عام ست وعشرين ومائتين، ثم قالوا وعقبه من رجلين موسى ومحمد ابو القاسم فهل هذا النص يتحدث عن فتى مات وعمره 18 سنة كما يريد أنصار النسب العلوي للرفاعيين") منا أن نصدق ! هل النص يتحدث عن فتى توفي وعمره 18 سنة أم عن شيخ كبير في السن أطلق عليه اسم ( شيخ بني هاشم، شيخ أقام بمكة مدة طويلة ! كما إن النص يتحدث عن وجود عدد كبير من الأولاد للـ الحسن القاسم المزعوم ترك بعضهم في بغداد وترك البعض الآخر في مكة المكرمة ، فكيف استطاع أن ينجب العديد من الأولاد خلال سنتين فقط (124) - 126) هـ !!؟ صحيح أنهم قالوا إن عقبه من رجلين فقط ولكن ذلك لا ينفي وجود عدد كبير من الأولاد لم يعقبوا أو انقرض عقبهم فهل هناك من يتفكر او يتدبر ؟!!
الصلاة و السلام عليك يا رسول الله
وكفو والله ونعم سيد احمد الرفاعي احد المراقد المقدسه في ذي قار الحبيبه ❤❤
رضي الله عنك وارضاك ياسيدي احمد يارفاعي ونفعنا الله بعلمك وبركاتك وقدس الله سرك العزيز ياابو الغيره
منورين الغوالي ربي يحفظكم زيارة مقبولة أن شاء الله
السلام عليكم سيدنا الرفاعي في محافظة ميسان العمارة وليس في ذي ثار
مددددد دد من غير عدد
اسف ذي قار
والله ونعم
الله يحفظك
نسب الشيخ احمد الرفاعي والذي تتبناه العوائل الرفاعية وهو انهم يقولون - كما في خلاصة الإكسير لأبي الحسن الواسطي - بأن "الحسن القاسم" المذكور في سلسلة نسبهم المزعومة قد توفي سنة 226هـ ، فإذا علمنا أنهم يقولون بأن :
الحسن القاسم "المتوفى سنة 226هـ بن 5 الحسين بن 4- أحمد الأكبر بن - موسى الثاني بن 2 إبراهيم المرتضى بن 1 - الإمام موسى الكاظم عليه السلام "المولود سنة 128هـ)
ولو افترضا جدلاً بأن الحسن القاسم وآباءه الخمسة المتبقين قد تزوجوا في سن الـ 16 فتكون النتيجة كالتالي بعد معرفتنا بولادة
الإمام موسى الكاظم ( عليه السلام) سنة 128هـ :
الأول يتزوج سنة 144هـ ويلد ابنه البكر في نفس السنة !
الثاني يتزوج سنة 160هـ ويلد أبنه البكر في نفس السنة !
الثالث يتزوج سنة 176هـ ويلد أبنه البكر في نفس السنة !
الرابع يتزوج سنة 192هـ ويلد ابنه البكر في نفس السنة ! الخامس يتزوج سنة 208هـ ويلد ابنه البكر في نفس السنة ! السادس يتزوج سنة 224هـ ويلد ابنه البكر في نفس السنة ! ثم يتوفى
سنة 226هـ وهو الحسن القاسم المزعوم.
فإذا كان الحسن القاسم) المزعوم قد ولد سنة 208هـ وتوفي سنة
226هـ فهذا يعني انه مات وعمره (18) سنة فقط ! فهل تعرفون بماذا
وصفوا الحسن القاسم المزعوم في وثائقهم الرفاعية ؟!، لنأخذ مخطوط خلاصة الإكسير للواسطي وهو مخطوط شهير ومن المصادر
المعتمدة عند الرفاعيين.
قال في خلاصة الإكسير في وصف الحسن القاسم) المزعوم ما نصه: والعقد النضيد منهم في عمود النسب المبارك الحسن القاسم أبو موسی رئیس بغداد شيخ بني هاشم، قال أبن ميمون في مشجره ما أنجب الطالبيون في عصر الحسن القاسم أعظم منه مقاماً وارفع منزلة ... قال ابن الأفطس نزل القاسم الحسن مكة ببعض أولاده وأقام بها مدة طويلة وله بقية ببغداد ثم عاد بنفسه لبغداد وتوفي بها ودفن في مقابر قريش، وهذا كله صحيح غير أن وفاته بمكة، قال ابن ميمون الواسطي والعبيدلي والجوهري وغيرهم نزل الحسن رئيس بغداد مكة ببعض أولاده وأبقى بقية ببغداد وأقام بمكة محفوظ الحرمة موقر المقام حتى مات بها عام ست وعشرين ومائتين، ثم قالوا وعقبه من رجلين موسى ومحمد ابو القاسم فهل هذا النص يتحدث عن فتى مات وعمره 18 سنة كما يريد أنصار النسب العلوي للرفاعيين") منا أن نصدق ! هل النص يتحدث عن فتى توفي وعمره 18 سنة أم عن شيخ كبير في السن أطلق عليه اسم ( شيخ بني هاشم، شيخ أقام بمكة مدة طويلة ! كما إن النص يتحدث عن وجود عدد كبير من الأولاد للـ الحسن القاسم المزعوم ترك بعضهم في بغداد وترك البعض الآخر في مكة المكرمة ، فكيف استطاع أن ينجب العديد من الأولاد خلال سنتين فقط (124) - 126) هـ !!؟
صحيح أنهم قالوا إن عقبه من رجلين فقط ولكن ذلك لا ينفي وجود عدد كبير من الأولاد لم يعقبوا أو انقرض عقبهم فهل هناك من يتفكر او يتدبر ؟!!
ونعم والله ❤
هذا شرك كفر
المسلم يدعو من دون الله لاضر ولاينفع