عملية تسليم المواطن الإسباني جيلبرت نافارو إلى السلطات الإسبانية بمقر وزارة الشؤون الخارجية

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 1 ก.พ. 2025
  • instagram : / entvofficiel
    facebook : / eptv.dz
    Etablissement Public de Télévision
    المؤسسة العمومية للتلفزيون
    www.entv.dz

ความคิดเห็น • 5

  • @yacineyacine182
    @yacineyacine182 10 วันที่ผ่านมา +3

    الف تحية للمرابطون على الحدود و للمخابرات الجزائرية كفاءاة عالية ماشاء الله ❤❤❤

  • @yacineyacine182
    @yacineyacine182 10 วันที่ผ่านมา +1

    تحيا الجزائر العظمى برجالها الشرفاء وجيشها العظيم المجد و الخلود لشهدائنا الابرار ❤❤❤🎉🎉🎉

  • @MoradHabib-y8f
    @MoradHabib-y8f 10 วันที่ผ่านมา

    تحيا بلادنا 🇩🇿♥️🤍🇩🇿🦾🇩🇿

  • @ZIRID20
    @ZIRID20 10 วันที่ผ่านมา

    ✊🏻🇩🇿

  • @المواطنالصالح-ج2ق
    @المواطنالصالح-ج2ق 10 วันที่ผ่านมา +1

    النظام العسكري نهب ثروات الجزائر ووصل بها إلى حد الهاوية داخليا وخارجيا فعلى المستوى الداخلي رغم الثروات الهائلة التي تزخر بها البلاد خاصة النفط والغاز ولازال الشعب الجزائري يعاني من نذرة الماء الصالح للشرب والمواد الغذائية الأساسية أما البنية التحتية فأغلبها يرجع إلى الحقبة الإستعمارية فالمواطن الجزائري أصبح واعيا كل الوعي أن ثروات الجزائر تدهب إلى الكابرانات وجزء من هذه الثروة يدعم بها الجماعات الإرهابية المسلحة لزعزعة إستقرار دول الجوار.
    وعلى المستوى الخارجي النكبات تتوالى على النظام العسكري خاصة في السنوات الأخيرة حيث أصبح المغرب معادلة صعبة على المستوى الإقليمي والدولي سواء على المستوى السياسي والديبلوماسي أو العسكري والإقتصادي وهذا ماجعل النظام العسكري يحس بالهزيمة والدليل على ذلك طلبه من ماكرون للوساطة مع المغرب بعد أن كان يرفض جميع الوساطات ويتجاهل سياسة اليد الممدودة التي نهجها جلالة الملك محمد السادس نصره الله.فلهذا فالنظام العسكري سيضظر إلى فتح مفاوضات مع المغرب لإنهاء جميع الخلافات ولعل فترة الرئيس ترامب ستعرف تطورات جد إيجابية للمغرب مقابل نكبات قوية وجديدة سيتلقاها النظام العسكري وإذا كان المغرب نهج سياسة اليد الممدودة لأن جلالة الملك محمد السادس نصره الله وفبله المغفور له الملك الحسن الثاني رحمه الله إتصفت سياستهما بالحكمة وتجنب الحروب وقد بادر جلالة الملك الحسن الثاني رحمه الله على جمع زعماء دول إتحاد المغرب العربي الذي تأسس في مراكش سنة 1989 لحل الخلافات وبناء تكثل إقتصادي وسياسي قوي لكن النظام العسكري يعيش في عالم آخر عالم التفكك والضعف ومساندة الإرهاب وزعزعة الإستقرار والأمن الإقليمي والدولي وقد إستمر جلالة الملك محمد السادس نصره الله بنهج سياسة الحكمة رغم إستفزازت الكابرانات لأن مشكل المغرب مع الجماعة الإرهابية المسلحة البوليساريو تقريبا نفس المشكل لتركيا مع حزب العمال الكردستاني الذي يعتبر جماعة إرهابية في اللائحة الدولية والأمريكية للإرهاب وقد تدخلت تركيا لمحاربته داخل الأراضي العراقية والسورية لأن يهدد الأمن القومي التركي لذا لا بد للمغرب أن يظغط على إدارة ترامب وفرنسا وحلفائه الإستراتيجيين من أجل إدراج البوليساريو في لائحة الجماعات الإرهابية الدولية والأمريكية وإعتبار الجزائر دولة راعية للإرهاب مثل إيران.
    في هذه الحالة وطبقا للقانون الدولي من حق المغرب محاربة الإرهاب الذي يهدد الأمن القومي المغربي في أي مكان والجزائر هي التي تتحمل أي تصعيد لأن هذا التهديد الإرهابي يوجد على أراضيها ويهدد دول الجوار.
    أما التفاوض مع النظام العسكري فرسالته التي بعثها للمغرب عن طريق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون فالمغرب منفتح على أي مفاوضات جدية لبناء علاقات متميزة مع الجزائر وبناء إتحاد المغرب العربي بشكل قوي لمواجهة التحديات المشتركة لما فيه مصلحة شعوب دول المغرب العربي لكن طبقا لنقط واضحة وهي عديدة أهمها تفكيك الجماعة الإرهابية المسلحة البوليساريو وإعتراف الجزائر بمغربية الصحراء وفتح الحدود وفتح ملف الصحراء الشرقية المحتلة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية لدول بالمقابل المغرب مستعد لرجوع المواطنين المغاربة المحتجزين في تندوف مع التدقيق من هويتهم لأن أغلبية سكان المخيمات في تندوف من أصل موريطاني وجزائري ومالي.كماأن المغرب مستعد لفتح موانئه للجزائر في إطار المبادرة الملكية الأطلسية.
    النظام العسكري ليس له أي خيار إما قبول التفاوض مع المغرب وحل الخلافات أو إنهياره لأن الوضع الداخلي في الجزائر قابل للإنفجار ومنبوذ إقليميا ومعزول عربيا ودوليا.